هبة
عند سماع ذلك ، صمت ليلين.
ظل وجه فيندكس دون تغيير واستخدم بصمة سرية لتمرير رسالة. “إشراك الطبقة الأولى من الدفاع!”
أظهر التاريخ أنه عندما يكون لكلا الجانبين في الحرب قوة عسكرية متساوية على جميع المستويات ، كان هذا بالفعل أكبر احتمال.
على الرغم من أن الرقاقة قد أصلحت الشعلة المقدسة وألغت آثارها الجانبية ، إلا أن ليلين كان لا يزال حذرًا منها. كانت الروح لغزا كبيرا. بينما كان ليلين قد افترض سابقًا أن بحثه عن الأرواح كان عميقًا ، بعد أن كان تحت رحمة شبح ، فقد أدرك مدى سخافة أفكاره.
مع انتهاء عمر حامي منطقة الشفق ، كانوا في الواقع في وضع غير مؤات. على الرغم من أنه لن يتم القضاء على الجنس بأكمله ، فإن البشر سيفقدون مساحات كبيرة من أراضيهم.
“تحرك ثلاث خطوات إلى الوراء! استخدم تقنية كرة النار الثانوية! صوب 50 درجة إلى اليمين! ” أمر ميرلين بنبرة باردة وصارمة.
“استراتيجيتنا هذه المرة هي الاعتماد على استخدام المدن الثلاث للدفاع. كل مدينة لديها ثلاثة سحرة من الرتبة 2 يتمركزون هناك ، بالإضافة إلى جيش كبير. حامي الشرق على أهبة الاستعداد ، وعلى استعداد لتعزيز أي من المدن كما هو مطلوب! ”
بعد انتظار احتراق النار ، اندفعت كائنات الظلام إلى قاعدة الأسوار وكانت على وشك الدخول في معركة مع حرس المدينة.
قام ليلين بضرب ذقنه. “حمام الدم هنا سيكون مرعبًا حقًا …”
كان لدى ليلين تعبير فارغ على وجهه ، مليء باللامبالاة. اخترق بصره حجاب من الضوء وحدق في المستقبل.
“هوو هوو….”
……
كما لو سئم الانتظار ، بدأت العديد من كائنات الظلام ضجة وهي تتجه نحو أسوار المدينة.
عند سماع ذلك ، صمت ليلين.
اندفع عشرة آلاف حصان في الميدان ، مما تسبب في ارتعاش الأرض قليلاً.
“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.
ظل وجه فيندكس دون تغيير واستخدم بصمة سرية لتمرير رسالة. “إشراك الطبقة الأولى من الدفاع!”
“أنا أعمل على إصلاح قدراتك. بعد العملية الصغيرة بالأمس ، شعرت بذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك ميرلين. الشيء الوحيد الذي يتلاعب به الآن هو ليلين ، الذي كان حراً في الوقت الحالي.
على الفور ، ظهرت العديد من الأحرف الرونية على جدران مدينة دولون الضخمة ، مشعة ضوءًا شكل نفسه في شكل حاجز.
* بوم! * تم إطلاق كرة نارية وتحويل دب أسود ضخم إلى شعلة.
*بوم!*
تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.
اللهب! انطلقت ألسنة اللهب وابتلعت كائنات الظلام المجاورة. لقد نمت بشكل تدريجي ، وانتشرت ببطء أكثر.
“قد لا تكون هذه مخلوقات الظلام قوية ، لكن هناك الكثير منها. لا يمكننا السماح لهم باستنفاد قوتنا في الأرقام بمجرد التبادل الأول. بالإضافة إلى ذلك ، نحن بحاجة إلى معنويات قواتنا عالية. لا يزال لدينا الكثير من البلورات السحرية في الاحتياط وهذه التكوينات الأبعد لا تستهلك الكثير. لا داعي للقلق! ” حدق فيندكس في ساحة المعركة وأوضح ليلين عرضًا.
“أليس من المبكر استخدام تكوينات عناصر النار؟” انكمش ليلين حواجبه.
كان حجم البحث الذي أجراه في مجال الأرواح ضئيلًا. لقد أدرك أنه مثل ضفدع في بئر ، وتخلي تمامًا عن أي أفكار سابقة لديه حول عمق بحثه.
“قد لا تكون هذه مخلوقات الظلام قوية ، لكن هناك الكثير منها. لا يمكننا السماح لهم باستنفاد قوتنا في الأرقام بمجرد التبادل الأول. بالإضافة إلى ذلك ، نحن بحاجة إلى معنويات قواتنا عالية. لا يزال لدينا الكثير من البلورات السحرية في الاحتياط وهذه التكوينات الأبعد لا تستهلك الكثير. لا داعي للقلق! ” حدق فيندكس في ساحة المعركة وأوضح ليلين عرضًا.
“بشكل أساسي ، ليس لديك أي طريقة للحصول على التقدير وتعلم تقنية التأمل عالي المستوى من جماعتك!” اختتم ميرلين.
اشتعلت النيران المشتعلة مثل شعلة عملاقة في منتصف الليل ، مما جذب عدد لا يحصى من العث المظلمة إليهم.
* بوم! * تم إطلاق كرة نارية وتحويل دب أسود ضخم إلى شعلة.
وقف هارون على رأس المدينة ووجهه شاحب في المنظر أمامه. الجثث المحترقة كانت لها رائحة نفاذة تبعث الرعشة في العمود الفقري.
بعد انتظار احتراق النار ، اندفعت كائنات الظلام إلى قاعدة الأسوار وكانت على وشك الدخول في معركة مع حرس المدينة.
على الأقل بالنسبة للسحرة ، أنشأ مجلس الحرب نظام مكافأة. سمح ذلك للمرء بتبادل نقاط المساهمة مقابل الموارد.
من زاوية عينه ، لاحظ هارون وحشًا شرسًا بمخالب حادة وأسنان ضارية بيضاء لؤلؤية يسيل لعابه. على الفور ، نظر إلى الحلقة الرمادية على سبابة يده اليمنى وصرخ في ذهنه: “الجد ميرلين! إذا لم تساعدني الآن ، فأنا بالتأكيد لحم ميت! ”
”البصيرة! هذا شيء يجب أن تتعلمه بسرعة إذا كنت لا ترغب في الموت في ساحة المعركة! ” قال ميرلين من داخل الخاتم.
”لا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء! ” بدا صوت ميرلين داخل رأس هارون. لم يكن هذا ليلين يتحدث معه ، ولكن الذكاء الاصطناعي المحدود.
*بوم!*
“في الأصل ، كان من الممكن ببساطة أن تنشق وتهرب ، لكن من المؤسف أننا الآن في خضم الحرب! إذا حاولت الهروب ، فلن يبقى أمام السحرة في منطقة الشفق أي خيار سوى مطاردتك على الفور! ” بدا ميرلين وكأنه يتنهد.
اشتعلت النيران المشتعلة مثل شعلة عملاقة في منتصف الليل ، مما جذب عدد لا يحصى من العث المظلمة إليهم.
إذا كان هذا في أوقات السلم وكان هارون قد انشق وهرب ، فمن الطبيعي أن أعضاء نقابته هم وحدهم الذين سيطاردونه. لكن كل ذلك تغير خلال الحرب ،
كان هارون قد مارس في السابق فقط أسلوب تأمل مبسط. حتى ليلين شعر بأنه لا يمكن فهمه أن الانتقال كان بهذه السلاسة.
“بالطبع أعرف هذا!” أصيب هارون بالذعر.
تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.
“تحرك ثلاث خطوات إلى الوراء! استخدم تقنية كرة النار الثانوية! صوب 50 درجة إلى اليمين! ” أمر ميرلين بنبرة باردة وصارمة.
في هذه اللحظة ، وقف عدة فرسان جن الظلام علي عناكب شتاء العالم السفلي على منحدر الطين قبل الحشد. نظر أحدهم إلى المشهد ، أومأ برأسه.
لم يستطع جسد هارون إلا أن يطيع الصوت ، وتراجع ثلاث خطوات إلى الوراء متجنباً مخالب الوحش.
على الأقل بالنسبة للسحرة ، أنشأ مجلس الحرب نظام مكافأة. سمح ذلك للمرء بتبادل نقاط المساهمة مقابل الموارد.
“الدجال! الدجال!”
إذا كان هذا في أوقات السلم وكان هارون قد انشق وهرب ، فمن الطبيعي أن أعضاء نقابته هم وحدهم الذين سيطاردونه. لكن كل ذلك تغير خلال الحرب ،
تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.
ظل وجه فيندكس دون تغيير واستخدم بصمة سرية لتمرير رسالة. “إشراك الطبقة الأولى من الدفاع!”
”اللعنة! أنت. أنا اريد. قتلك!” قال هارون بسرعة بينما توقف عند كل مقطع لفظي وأرجح يده اليمنى للطائر.
“بالطبع أعرف هذا!” أصيب هارون بالذعر.
قطعت كرة نارية صغيرة في الهواء وضربت الغراب.
“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.
* بوم! * لهب أحمر قرمزي أحرق الغراب إلى رماد في غضون لحظات. لم يتمكن المخلوق حتى من إصدار صوت قبل أن يحترق إلى رماد.
في اليوم التالي حاصرت مخلوقات الظلام المدينة كالمعتاد بعلف مدافعها.
“الآن فقط ، كان ذلك …” فقدت عيون هارون التركيز.
لكن كانت هناك مشكلة هنا. لم تكن قوته الأساسية هي النار ، بل الماء. كانت النار مجرد تقارب ثانوي له. علاوة على ذلك ، لكي يتدرب الساحر على القلب المشتعل ، كلما زادت الكفاءة كلما كان ذلك أفضل. كفاءته من الرتبة 3 بالكاد تفي بالمعايير.
كان على يقين من أن كرة نارية لم تصوب في أي مكان بالقرب من الغراب. ومع ذلك ، يبدو أنه قد طار بحماقة في طريقه.
حل الليل ، وأدى حظر التجول العسكري إلى هدوء دولون بأكملها. بالعودة إلى تلك الغرفة الصغيرة المتعفنة ، كان ميرلين يتحدث مع هارون بثقة.
”البصيرة! هذا شيء يجب أن تتعلمه بسرعة إذا كنت لا ترغب في الموت في ساحة المعركة! ” قال ميرلين من داخل الخاتم.
على الأقل بالنسبة للسحرة ، أنشأ مجلس الحرب نظام مكافأة. سمح ذلك للمرء بتبادل نقاط المساهمة مقابل الموارد.
ونظر هارون إلى الإعجاب في عيون المساعدين المحيطين به ، وشد قبضته بإحكام في الظلام: “سأفعل …”.
مع انتهاء عمر حامي منطقة الشفق ، كانوا في الواقع في وضع غير مؤات. على الرغم من أنه لن يتم القضاء على الجنس بأكمله ، فإن البشر سيفقدون مساحات كبيرة من أراضيهم.
……
على الفور ، ظهرت العديد من الأحرف الرونية على جدران مدينة دولون الضخمة ، مشعة ضوءًا شكل نفسه في شكل حاجز.
بعد بضع ساعات ، كان صوت عواء الوحش المقفر ينتقل من بعيد ، ومثل المد ، تراجعت كل مخلوقات الظلام. أومأ فيندكس برأسه: “يبدو أن اليوم كان مجرد تحقيق. دعونا نعود! ”
“أمهات الأعداء الثلاثة من الرتبة 2 يجتمعون هنا ؛ هذا هو المكان الذي ستحدث فيه المعركة. أرسل الإشارة! ”
في هذه اللحظة ، وقف عدة فرسان جن الظلام علي عناكب شتاء العالم السفلي على منحدر الطين قبل الحشد. نظر أحدهم إلى المشهد ، أومأ برأسه.
بعد بضع ساعات ، كان صوت عواء الوحش المقفر ينتقل من بعيد ، ومثل المد ، تراجعت كل مخلوقات الظلام. أومأ فيندكس برأسه: “يبدو أن اليوم كان مجرد تحقيق. دعونا نعود! ”
“أمهات الأعداء الثلاثة من الرتبة 2 يجتمعون هنا ؛ هذا هو المكان الذي ستحدث فيه المعركة. أرسل الإشارة! ”
“في الأصل ، كان من الممكن ببساطة أن تنشق وتهرب ، لكن من المؤسف أننا الآن في خضم الحرب! إذا حاولت الهروب ، فلن يبقى أمام السحرة في منطقة الشفق أي خيار سوى مطاردتك على الفور! ” بدا ميرلين وكأنه يتنهد.
قال أحد الفرسان بضع كلمات إلى الحمام الزاجل الأبيض وأطلق سراح الطائر بعد ذلك مباشرة.
ظل وجه فيندكس دون تغيير واستخدم بصمة سرية لتمرير رسالة. “إشراك الطبقة الأولى من الدفاع!”
حلق الحمام الأبيض في الهواء وطار بعيدًا في الأفق.
* بوم! * لهب أحمر قرمزي أحرق الغراب إلى رماد في غضون لحظات. لم يتمكن المخلوق حتى من إصدار صوت قبل أن يحترق إلى رماد.
……
لكن كانت هناك مشكلة هنا. لم تكن قوته الأساسية هي النار ، بل الماء. كانت النار مجرد تقارب ثانوي له. علاوة على ذلك ، لكي يتدرب الساحر على القلب المشتعل ، كلما زادت الكفاءة كلما كان ذلك أفضل. كفاءته من الرتبة 3 بالكاد تفي بالمعايير.
حل الليل ، وأدى حظر التجول العسكري إلى هدوء دولون بأكملها. بالعودة إلى تلك الغرفة الصغيرة المتعفنة ، كان ميرلين يتحدث مع هارون بثقة.
” حسنًا! إذن ماذا الآن؟ ” كانت عيون هارون ملوثة بالاكتئاب.
“لقد تم إرسالك بالفعل إلى هنا. بغض النظر عن السبب لديك ، فإن الهروب من واجباتك هو طريق ذو اتجاه واحد حتى الموت. لا يوجد سوى شيء واحد يمكنك القيام به الآن ، وهو الخدمة! قم بتجميع الكثير من نقاط المساهمة ، واستخدمها لتسريع تقدمك إلى ساحر في الرتبة 1! يتمتع السحرة جميعًا بالقدرة على اتخاذ قراراتهم الخاصة ، مما سيزيد بشكل كبير من فرصك في البقاء على قيد الحياة … ”
تراجع هارون عن يده بهدوء. غير مبالٍ بالمظاهر الموقرة المتزايدة للأتباع من حوله ، مشى إلى جانب وبدأ في التأمل لاستعادة قوته الروحية.
على الرغم من أن ساحة المعركة بأكملها كانت مليئة بالمخاطر ، إلا أنه لا يزال هناك بعض الأمل.
“استراتيجيتنا هذه المرة هي الاعتماد على استخدام المدن الثلاث للدفاع. كل مدينة لديها ثلاثة سحرة من الرتبة 2 يتمركزون هناك ، بالإضافة إلى جيش كبير. حامي الشرق على أهبة الاستعداد ، وعلى استعداد لتعزيز أي من المدن كما هو مطلوب! ”
على الأقل بالنسبة للسحرة ، أنشأ مجلس الحرب نظام مكافأة. سمح ذلك للمرء بتبادل نقاط المساهمة مقابل الموارد.
”البصيرة! هذا شيء يجب أن تتعلمه بسرعة إذا كنت لا ترغب في الموت في ساحة المعركة! ” قال ميرلين من داخل الخاتم.
من الصعب على المرء أن يصل إلى السلطة في فترات السلم. لكن الحرب أنتجت عددًا لا يحصى من الأبطال. لقد كان وقتًا كانت فيه المخاطر العالية تقابل مكافأة عالية.
”لا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء! ” بدا صوت ميرلين داخل رأس هارون. لم يكن هذا ليلين يتحدث معه ، ولكن الذكاء الاصطناعي المحدود.
“بالطبع ، أعرف هذا!” فكر هارون بعمق: “لكن كفائتي وتقنيتي في التأمل …” هو متردد.
”لا تقلق. معي هنا ، لن يحدث لك شيء! ” بدا صوت ميرلين داخل رأس هارون. لم يكن هذا ليلين يتحدث معه ، ولكن الذكاء الاصطناعي المحدود.
“أنا أعمل على إصلاح قدراتك. بعد العملية الصغيرة بالأمس ، شعرت بذلك أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك ميرلين. الشيء الوحيد الذي يتلاعب به الآن هو ليلين ، الذي كان حراً في الوقت الحالي.
“كيف تشعرك تقنية التأمل الجديدة؟” كان ميرلين وهارون يتحدثان داخل رأسه.
كان ليلين نفسه هو الذي أساء إلى كفاءة هارون في الماضي. الآن ، مع الرقاقة والمعلومات التي حصل عليها من وقته في جمعية الطبيعة ، كان هذا النوع من الإصابات الطفيفة سهل الشفاء.
“بالطبع ، أعرف هذا!” فكر هارون بعمق: “لكن كفائتي وتقنيتي في التأمل …” هو متردد.
عند سماع هذا ، خف تعبير هارون. منذ أن أجرى ميرلين عملية جراحية عليه ، خف الألم من إصاباته ، وعادت كفاءته.
تراجع هارون عن يده بهدوء. غير مبالٍ بالمظاهر الموقرة المتزايدة للأتباع من حوله ، مشى إلى جانب وبدأ في التأمل لاستعادة قوته الروحية.
“ومع ذلك ، هذا فقط لا يكفي!” تابع ميرلين شرحه قائلاً: “كفائتك في الرتبة 3 فقط ، وهذا هو الحد الخاص بك. السحرة الذين يستطيعون زيادة كفاءتك انقرضوا منذ فترة طويلة. على الرغم من أنه مع رتبتك الحالية يمكنك إجبار نفسك على ممارسة أسلوب التأمل عالي الجودة الخاص بنقابتك ، إلا أنه لا يناسبك حقًا … “.
“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.
غرق وجه هارون. كانت تقنية التأمل عالية المستوى التي تم تمريرها في هذه النقابة هي القلب المشتعل ، ولم يكن لها الكثير من المتطلبات. طالما كان لدى المرء تقارب لعنصر النار ولديه كفاءة كانت في الرتبة 3 أو أعلى ، فيمكنه ممارستها.
حل الليل ، وأدى حظر التجول العسكري إلى هدوء دولون بأكملها. بالعودة إلى تلك الغرفة الصغيرة المتعفنة ، كان ميرلين يتحدث مع هارون بثقة.
لكن كانت هناك مشكلة هنا. لم تكن قوته الأساسية هي النار ، بل الماء. كانت النار مجرد تقارب ثانوي له. علاوة على ذلك ، لكي يتدرب الساحر على القلب المشتعل ، كلما زادت الكفاءة كلما كان ذلك أفضل. كفاءته من الرتبة 3 بالكاد تفي بالمعايير.
قال أحد الفرسان بضع كلمات إلى الحمام الزاجل الأبيض وأطلق سراح الطائر بعد ذلك مباشرة.
“بشكل أساسي ، ليس لديك أي طريقة للحصول على التقدير وتعلم تقنية التأمل عالي المستوى من جماعتك!” اختتم ميرلين.
“كيف تشعرك تقنية التأمل الجديدة؟” كان ميرلين وهارون يتحدثان داخل رأسه.
” حسنًا! إذن ماذا الآن؟ ” كانت عيون هارون ملوثة بالاكتئاب.
كان ليلين نفسه هو الذي أساء إلى كفاءة هارون في الماضي. الآن ، مع الرقاقة والمعلومات التي حصل عليها من وقته في جمعية الطبيعة ، كان هذا النوع من الإصابات الطفيفة سهل الشفاء.
“هاهاها …” في هذا الوقت ، ضحك ميرلين بصوت عالٍ وقال: “هل نسيت؟ أنا ميرلين ، أنا ساحر أسطوري. كيف لا أمتلك تقنيات تأمل عالية الجودة خاصة بي؟ ”
تصاعد غراب أسود ضخم لأسفل ، ولدى رؤية هروب هارون ، وميض في عينيه بريق بشري من الأسف.
“سوف أمنحك تقنية تأمل كاملة عالية الجودة. علاوة على ذلك ، فهي تتمتع بقدرة مخيفة تسمح لك بالتطلع إلى المستقبل! إذا كان بإمكانك التنبؤ بالمستقبل ، يمكنك التحكم في كل شيء! ” كان صوت ميرلين مليئًا بالثقة.
حلق الحمام الأبيض في الهواء وطار بعيدًا في الأفق.
“توقع المستقبل ، تحكم في المستقبل!” أصبح تنفس هارون أثقل.
في اليوم التالي حاصرت مخلوقات الظلام المدينة كالمعتاد بعلف مدافعها.
“صحيح! تسمى تقنية التأمل هذه الشعلة المقدسة!”
“أمهات الأعداء الثلاثة من الرتبة 2 يجتمعون هنا ؛ هذا هو المكان الذي ستحدث فيه المعركة. أرسل الإشارة! ”
……
في مدينة دولون ، كانت غرفة نوم ليلين مختلفة تمامًا عن غرفة نوم هارون.
في مدينة دولون ، كانت غرفة نوم ليلين مختلفة تمامًا عن غرفة نوم هارون.
“توقع المستقبل ، تحكم في المستقبل!” أصبح تنفس هارون أثقل.
الأرضية المطلية بالذهب ، واللحاف الناعم المزركش الحريري ، والثريات الكريستالية الضخمة ، والصحون الذهبية والفضية التي تحتوي على العديد من الفاكهة … كانت مقارنة غرفة هارون بهذا المكان أشبه بمقارنة كوخ متسول بقصر كبير.
” حسنًا! إذن ماذا الآن؟ ” كانت عيون هارون ملوثة بالاكتئاب.
“قلة من المساعدين يمكنهم مقاومة إغراء تقنية التأمل عالية الجودة …” تنهد ليلين. من خلال علاقته ، يمكنه أن يخبرنا أن هارون بدأ في استخدام هذه التقنية الجديدة ، وأطلق لهثًا خفيفًا.
وبعد ممارسة الشعلة المقدسة ، تغيرت هالة هارون بشكل ضعيف.
على الرغم من أن الرقاقة قد أصلحت الشعلة المقدسة وألغت آثارها الجانبية ، إلا أن ليلين كان لا يزال حذرًا منها. كانت الروح لغزا كبيرا. بينما كان ليلين قد افترض سابقًا أن بحثه عن الأرواح كان عميقًا ، بعد أن كان تحت رحمة شبح ، فقد أدرك مدى سخافة أفكاره.
كان حجم البحث الذي أجراه في مجال الأرواح ضئيلًا. لقد أدرك أنه مثل ضفدع في بئر ، وتخلي تمامًا عن أي أفكار سابقة لديه حول عمق بحثه.
كان حجم البحث الذي أجراه في مجال الأرواح ضئيلًا. لقد أدرك أنه مثل ضفدع في بئر ، وتخلي تمامًا عن أي أفكار سابقة لديه حول عمق بحثه.
”اللعنة! أنت. أنا اريد. قتلك!” قال هارون بسرعة بينما توقف عند كل مقطع لفظي وأرجح يده اليمنى للطائر.
أكثر من ذلك ، فيما يتعلق بتقنية التأمل عالية الجودة ، الشعلة المقدسة ، فقد تمنى فقط الإعجاب بها واحترامها من بعيد. على الرغم من تعطشه لقوة القدر ، إلا أنه لم يرغب في التحول إلى رجل مجنون مصاب بالفصام.
“بالطبع ، أعرف هذا!” فكر هارون بعمق: “لكن كفائتي وتقنيتي في التأمل …” هو متردد.
وبالتالي ، كان من الضروري جمع البيانات من خلال الاختبارات الحية ، وهو ما كان قد وضعه موضع التنفيذ.
كان هارون قد مارس في السابق فقط أسلوب تأمل مبسط. حتى ليلين شعر بأنه لا يمكن فهمه أن الانتقال كان بهذه السلاسة.
كان لدى ليلين تعبير فارغ على وجهه ، مليء باللامبالاة. اخترق بصره حجاب من الضوء وحدق في المستقبل.
ونظر هارون إلى الإعجاب في عيون المساعدين المحيطين به ، وشد قبضته بإحكام في الظلام: “سأفعل …”.
……
” حسنًا! إذن ماذا الآن؟ ” كانت عيون هارون ملوثة بالاكتئاب.
في اليوم التالي حاصرت مخلوقات الظلام المدينة كالمعتاد بعلف مدافعها.
وبالتالي ، كان من الضروري جمع البيانات من خلال الاختبارات الحية ، وهو ما كان قد وضعه موضع التنفيذ.
* بوم! * تم إطلاق كرة نارية وتحويل دب أسود ضخم إلى شعلة.
……
تراجع هارون عن يده بهدوء. غير مبالٍ بالمظاهر الموقرة المتزايدة للأتباع من حوله ، مشى إلى جانب وبدأ في التأمل لاستعادة قوته الروحية.
”اللعنة! أنت. أنا اريد. قتلك!” قال هارون بسرعة بينما توقف عند كل مقطع لفظي وأرجح يده اليمنى للطائر.
“كيف تشعرك تقنية التأمل الجديدة؟” كان ميرلين وهارون يتحدثان داخل رأسه.
كان لدى ليلين تعبير فارغ على وجهه ، مليء باللامبالاة. اخترق بصره حجاب من الضوء وحدق في المستقبل.
كان هارون قد مارس في السابق فقط أسلوب تأمل مبسط. حتى ليلين شعر بأنه لا يمكن فهمه أن الانتقال كان بهذه السلاسة.
……
وبعد ممارسة الشعلة المقدسة ، تغيرت هالة هارون بشكل ضعيف.
عند سماع هذا ، خف تعبير هارون. منذ أن أجرى ميرلين عملية جراحية عليه ، خف الألم من إصاباته ، وعادت كفاءته.
“كيف تشعرك تقنية التأمل الجديدة؟” كان ميرلين وهارون يتحدثان داخل رأسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
