معارف
“وقعت العقد بموجب شهادة عين المحكمة ، و وعدت بعدم القيام بأي شيء من شأنه أن يضر بمصالح حديقة الفصول الأربعة! إذا خرقت هذا الاتفاق ، فسوف اخضع للعقاب …”
كان الفضاء السري تحت سيطرة الماجوس الرسمي ، و لن يتمكن مساعدون قليلون من أمثالهم من إحداث أدنى تموج فيه . كانوا مجرد علف مدافع قد يموتون في أي وقت.
كان هذا هو أكثر ما يقلق ليلين.
“تعال إلى هنا! ليلين ، اسمح لي أن أقدمهم لك. هذا هو ألكساندر!” أشار جورج إلى شاب ذو شعر بني محمر.
إذا كان لديه الخيار ، فهو لا يريد إيذاء حديقة الفصول الأربعة لأنهم عاملوه جيدًا منذ البداية.
ألقى العملاق زجاجة تحتوي على محلول رمادي نحو ليلين.
“هذا سهل الحل! إليك محلول أجنحة طائر قذر . طالما هي لديك ، يمكنك إلغاء عقدك مع حديقة الفصول الاربعة!”
“لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للتقدم إلى مساعد المستوى الثالث قبل بضعة أشهر!” قهقه ليلين.
ألقى العملاق زجاجة تحتوي على محلول رمادي نحو ليلين.
لم يستطع ليلين إلا أن يلقي نظرة متمعنة على شيلا. ارتدت معدات صيد وردية و التي كشفت زوجًا من الفخذين الابيضين. كانت طويلة القامة و تحمل قوساً خشبياً أخضر ، و بدا انها تتطابق جيداً مع جورج.
“لديك حتى العناصر التي انقرضت بالفعل!” امسك ليلين الزجاجة و ترك الرقاقة تختبر صحة العنصر. و النتيجة جعلته مندهشاً.
كان هذا هو أكثر ما يقلق ليلين.
مع هذه الدرجة من التحضيرات ، لن يكون هناك مجال للقول بأن هذا قد تم متعمدًا منذ وقت طويل.
قام جورج بطبيعة الحال بوضع ذراع حول كتف ليلين ، و يمكن للمرء أن يسمع ضحكته العالية و الفخورة من على بعد أميال. “ خمن ماذا؟ قبل عامين ، تقدمت و أصبحت مساعداً من المستوى الثالث! حتى معلمي مدحني كثيرًا! لكن ليس كثيراً ؛ لا يمكن المساعدة فأنا امتلك فقط موهبة من الدرجه الرابعة. ”
“هيهي … هذا ليس لي بل ينتمي إلى الزعيم الذي يدعمني. لقد ترك هذا الأمر لك من مجموعته الخاصة!”
“ليلين ، من الأفضل أن تكون أكثر حذرًا عند التفاعل معهم. أشعر بعدم الارتياح حولهم …”
لم يطالب العملاق بالامتنان لنفسه و قال بنبرة خشنة ، مما جعل ليلين خائفًا إلى حد ما.
في وقت لاحق ، تفرق الضباب و غادر ليلين ، كان تعبيره خطيرا. بدا أنه قلق بشأن أشياء كثيرة.
“إذا ، ما هو جوابك؟”
ألقى ليلين نظرة على هؤلاء الأشخاص. في هذه المجموعة المكونة من خمسة أفراد الذي تم ربطهم معًا مؤقتًا ، كان جورج و بيسيتا من المستوى الثالث ، أما الثلاثة الآخرون فقد وصلوا إلى المستوى 2. بشكل عام ، كانت قوتهم الإجمالية مماثلة لمجموعة المساعدين الخمسة الذين ذبحهم من قبل خارج مدينة قيثارة القمر.
“إن الاعتراف بقوة الآخرين هو غريزة ماجوس الظلام. أنا بحاجة أولاً إلى التحقق من قوتك!” فكر ليلين للحظة ثم تحدث.
بعد كأسين من البيرة ، قام ليلين باكتشاف كل شيء أراد معرفته من جورج.
“سترى …” بدأ صوت العملاق يصبح أقل وضوحًا.
كان كل من بيسيتا و لانا ، و هذا الشخص الذي يدعى ألكساندر ، من مساعدي أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة.
غلفت كميات كبيرة من الضباب الأخضر المنطقة المحيطة ، و غطت ليلين في الداخل.
“هيهي … هذا ليس لي بل ينتمي إلى الزعيم الذي يدعمني. لقد ترك هذا الأمر لك من مجموعته الخاصة!”
في وقت لاحق ، تفرق الضباب و غادر ليلين ، كان تعبيره خطيرا. بدا أنه قلق بشأن أشياء كثيرة.
“ماذا؟ العظام السحيقة ؟! أكاديمية العظام السحيقة تلك؟”
“لم اعتقد أبدا انه سيكون هو …”
بعد تقوية جسده ، تحسنت لياقة ليلين البدنية و بصره بشكل كبير. كان من الممكن أن يرى بسهولة أنه من بين هؤلاء المساعدين ، الشخص الذي كان يصرخ كان طويلا للغاية و كان له شعر ذهبي طويل و حاجبين كثيفين و عينان كبيرتان مع طرف أنف عالي.
بعد ذلك ، هدأ ليلين و عاد إلى مكان إقامته ، و كأن شيئا لم يحدث.
هناك ، حتى داخل المدينة ، تحدث المواجهات المسلحة و السرقة و القتل و جرائم أخرى يوميًا. و في بعض الأحيان ، ستكون هناك معركة بين الماجوس!
بعد مرور ليلة ، واصل ليلين رحلته.
“ليلين ، إنه أنت حقًا! اعتقدت أنني تعرفت على الشخص الخطأ!”
تقع سهول النهر الأبدي على الحدود بين إقليم ماجوس الضوء و الظلام ، و كان الأمن هناك فوضويا جداً.
“لم أراكم منذ وقت طويل!” راقب ليلين المساعدين ، الذين كانوا يتقدمون بحماس ، و لم يتمكن إلا من إعطاء ابتسامة لطيفة في المقابل.
هناك ، حتى داخل المدينة ، تحدث المواجهات المسلحة و السرقة و القتل و جرائم أخرى يوميًا. و في بعض الأحيان ، ستكون هناك معركة بين الماجوس!
من الواضح أن جورج كان لا يزال مساعداً في برج إينيا ، و كذلك كانت صديقته شيرا.
في هذه الحالة ، كان حراس المدينة مثل حمالي الجثث المحترفين و كانوا مسؤولين عن تنظيف الطرق كل يوم.
هز ليلين رأسه .
بعد اكتشاف الفضاء السري لنهر السهول الأبدي ، تدفق إليه عدد كبير من الماجوس ، مما تسبب في المزيد من الفوضى في هذا المكان.
هز ليلين رأسه .
في الطريق ، كان عدد الأشخاص الذين كانوا يبحثون عن الثأر أعلى من 15. وهذا يعني أنه من حين لآخر ، سيكون هناك شخص لديه مثل هذا الدافع.
تقع سهول النهر الأبدي على الحدود بين إقليم ماجوس الضوء و الظلام ، و كان الأمن هناك فوضويا جداً.
إن لم يكن ليلين و مجموعته يرتدون ملابساً منحتهم جواً من الغموض ، حتى ماجوس مثلهم قد يواجه بعض المشاكل.
“ليلين ، لماذا لا تعرف أصدقاءك لنا؟” بعد قول ذلك ، قام جورج بضرب صدر ليلين بسخافة ، و الذي فاجأه قليلاً.
بعد الخروج من مدينة البشر العاديين ، توقف ليلين فجأة ، و على ما يبدو أنه قد رأى بعض الاشكال المألوفة.
“هذا سهل الحل! إليك محلول أجنحة طائر قذر . طالما هي لديك ، يمكنك إلغاء عقدك مع حديقة الفصول الاربعة!”
“سيدي ، ما الأمر؟ هل هناك شيء خاطئ مع هؤلاء المساعدين؟”
“حسنا! حسنا! لا تكونوا متوترين هكذا! ليلين وأنا صديقان مقربين ، إنه مختلف عن ماجوس الظلام الآخرين …”
اقترب منه الرقم 2 و الرقم 3 و استفسرا.
كان جورج و بيسيتا يعرفان بعضهما البعض جيدًا ، لذلك سافر الفريقان الصغيران معًا بشكل طبيعي.
“لا شيء!” أجاب ليلين بلا مبالاة ، حتى لو كانوا هم ، فقد كانوا من عالمين مختلفين. لم يكن ليلين يخطط للحفاظ على أي اتصال معهم ، و اختار ان يمر بهم. فقد يكون هذا هو الأفضل لهم.
“هذه هي لانا! و ذلك الجمال في الملابس الوردية هي مهاجمتنا للمسافات طويلة – شيرا!”
و مع ذلك ، كان القدر في بعض الأحيان أمرًا غريبًا لا يمكن وقفه.
“هؤلاء هم أصدقائي . التقينا في الطريق و على ما يبدو أننا ذاهبون إلى نفس المكان. إنهم لايتكلمون كثيراً و غير إجتماعيين إلى حد ما!”
تماما عندما كان ليلين يسارع في تحركه ليغادر البوابات ، ارتطم بهؤلاء المساعدين من قبل .
“لا شيء!” أجاب ليلين بلا مبالاة ، حتى لو كانوا هم ، فقد كانوا من عالمين مختلفين. لم يكن ليلين يخطط للحفاظ على أي اتصال معهم ، و اختار ان يمر بهم. فقد يكون هذا هو الأفضل لهم.
“ليلين! مرحباً! ليلين! هل هذا أنت؟” ضمن مجموعة من المساعدين ، كان هناك شاب طويل القامة يقف في المقدمة يصرخ بحماس.
“هيهي … هذا ليس لي بل ينتمي إلى الزعيم الذي يدعمني. لقد ترك هذا الأمر لك من مجموعته الخاصة!”
لقد كانوا على مسافة بعيدة جدًا سابقاً ، و لكن الآن بعد أن إلتقى بهم ، تعرف المساعدين المقابلين على ليلين فوراً.
في البداية ، تسببت في الكثير من المتاعب لليلين . بالطبع ، بعد أن قام ليلين بضرب ‘وصي الزهور’ الخاص بها بوحشية كتهديد لها ، أصبحت هذه المرأة هادئة للغاية.
“لم أراكم منذ وقت طويل!” راقب ليلين المساعدين ، الذين كانوا يتقدمون بحماس ، و لم يتمكن إلا من إعطاء ابتسامة لطيفة في المقابل.
غلفت كميات كبيرة من الضباب الأخضر المنطقة المحيطة ، و غطت ليلين في الداخل.
بعد تقوية جسده ، تحسنت لياقة ليلين البدنية و بصره بشكل كبير. كان من الممكن أن يرى بسهولة أنه من بين هؤلاء المساعدين ، الشخص الذي كان يصرخ كان طويلا للغاية و كان له شعر ذهبي طويل و حاجبين كثيفين و عينان كبيرتان مع طرف أنف عالي.
من الواضح أن جورج كان لا يزال مساعداً في برج إينيا ، و كذلك كانت صديقته شيرا.
كان هناك أيضًا مساعدة أنثى ذات جسم متعرج بشكل رائع ، و شعر فضي و عينين مثل الياقوت. انبثق منها سحر غريب.
حتى ليلين كان عليه أن يعترف بأن جورج كان له ذوق جيد.
تعرف ليلين على الفور على هذين المساعدين ، و هما شخصان لم يرهما منذ وقت طويل – جورج و بيسيتا!
و قد قام بعمل نفس الأمر على القوة الروحية الخاصة بخادميه .
“لكن أليس جورج هو أحد مساعدي برج إينيا؟ لماذا هو مع بيسيتا ، و التي هي من أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة؟”
غلفت كميات كبيرة من الضباب الأخضر المنطقة المحيطة ، و غطت ليلين في الداخل.
عبر هذا الفكر من خلال ذهنه لجزء من الثانية قبل أن يقاطعه ، جورج الذي جلب بيسيتا والآخرين اقتربوا منه.
بعد جولة من الشرب ، سأل جورج ، “ليلين ، أين أنت الآن؟ هل انت في اكاديمية العظام السحيقة؟ فقط بعد دخول أكاديميتي ، وجدت أن اكاديمية العظام السحيقة كانت أكاديمية ماجوس ظلام و التي كانت على خلاف معنا كما إنه محظور علينا أن نتواصل معهم “.
“ليلين ، إنه أنت حقًا! اعتقدت أنني تعرفت على الشخص الخطأ!”
“إذا ، ما هو جوابك؟”
كان جورج صديقًا جيدًا تعرف عليه في تلك الرحلة الأولى منذ البداية ، و مثلما حدث من قبل ، أعطى ليلين بمودة عناق الدب.
“مرحباً ، ليلين”. بدت بيسيتا غير مبالية إلى حد ما.
بيسيتا ، من ناحية أخرى ، كانت جانباً تداعب أصابعها ، و على ما يبدو أنها محرجة.
بعد اكتشاف الفضاء السري لنهر السهول الأبدي ، تدفق إليه عدد كبير من الماجوس ، مما تسبب في المزيد من الفوضى في هذا المكان.
في البداية ، تسببت في الكثير من المتاعب لليلين . بالطبع ، بعد أن قام ليلين بضرب ‘وصي الزهور’ الخاص بها بوحشية كتهديد لها ، أصبحت هذه المرأة هادئة للغاية.
“إذا ، ما هو جوابك؟”
و مع ذلك ، كانت لا تزال قادرة على اجتياز اختبار موهبة الساحر و دخول أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة.
ألقى العملاق زجاجة تحتوي على محلول رمادي نحو ليلين.
“مرحباً ، ليلين”. بدت بيسيتا غير مبالية إلى حد ما.
“تعال إلى هنا! ليلين ، اسمح لي أن أقدمهم لك. هذا هو ألكساندر!” أشار جورج إلى شاب ذو شعر بني محمر.
بعد جولة من الشرب ، سأل جورج ، “ليلين ، أين أنت الآن؟ هل انت في اكاديمية العظام السحيقة؟ فقط بعد دخول أكاديميتي ، وجدت أن اكاديمية العظام السحيقة كانت أكاديمية ماجوس ظلام و التي كانت على خلاف معنا كما إنه محظور علينا أن نتواصل معهم “.
“هذه هي لانا! و ذلك الجمال في الملابس الوردية هي مهاجمتنا للمسافات طويلة – شيرا!”
“هؤلاء هم أصدقائي . التقينا في الطريق و على ما يبدو أننا ذاهبون إلى نفس المكان. إنهم لايتكلمون كثيراً و غير إجتماعيين إلى حد ما!”
بعد ذلك ، قام جورج بتقديم مساعدتين بجانبه. كانت لانا جيدة ، ولكن شيرا قرصت بقوة لحم خصر جورج. سرعان ما اطلق صرخات ألم مبالغ فيها ؛ بدا الأمر كما لو أن هذين الاثنين كانا على علاقة غير بريئة.
غلفت كميات كبيرة من الضباب الأخضر المنطقة المحيطة ، و غطت ليلين في الداخل.
لم يستطع ليلين إلا أن يلقي نظرة متمعنة على شيلا. ارتدت معدات صيد وردية و التي كشفت زوجًا من الفخذين الابيضين. كانت طويلة القامة و تحمل قوساً خشبياً أخضر ، و بدا انها تتطابق جيداً مع جورج.
“لم أراكم منذ وقت طويل!” راقب ليلين المساعدين ، الذين كانوا يتقدمون بحماس ، و لم يتمكن إلا من إعطاء ابتسامة لطيفة في المقابل.
حتى ليلين كان عليه أن يعترف بأن جورج كان له ذوق جيد.
و بعد الحصول على طريقة ضغط قوة الروح من الساحرة العجوز ، كان أيضًا عادة ما يخفي موجات طاقته الخاصة ، التي كانت تدل على أنه كان ماجوس رسمي.
“ليلين ، لماذا لا تعرف أصدقاءك لنا؟” بعد قول ذلك ، قام جورج بضرب صدر ليلين بسخافة ، و الذي فاجأه قليلاً.
كان الفضاء السري تحت سيطرة الماجوس الرسمي ، و لن يتمكن مساعدون قليلون من أمثالهم من إحداث أدنى تموج فيه . كانوا مجرد علف مدافع قد يموتون في أي وقت.
نظر إلى ملابسه الخاصة ثم أجاب.
لم يستطع ليلين إلا أن يلقي نظرة متمعنة على شيلا. ارتدت معدات صيد وردية و التي كشفت زوجًا من الفخذين الابيضين. كانت طويلة القامة و تحمل قوساً خشبياً أخضر ، و بدا انها تتطابق جيداً مع جورج.
من أجل الراحة أثناء السفر ، كان ليلين و الفارسين الكبيرين يرتدون ملابس مدنية.
في البداية ، تسببت في الكثير من المتاعب لليلين . بالطبع ، بعد أن قام ليلين بضرب ‘وصي الزهور’ الخاص بها بوحشية كتهديد لها ، أصبحت هذه المرأة هادئة للغاية.
و بعد الحصول على طريقة ضغط قوة الروح من الساحرة العجوز ، كان أيضًا عادة ما يخفي موجات طاقته الخاصة ، التي كانت تدل على أنه كان ماجوس رسمي.
كان هناك أيضًا مساعدة أنثى ذات جسم متعرج بشكل رائع ، و شعر فضي و عينين مثل الياقوت. انبثق منها سحر غريب.
و قد قام بعمل نفس الأمر على القوة الروحية الخاصة بخادميه .
هز ليلين رأسه .
و بالتالي ، من الواضح أن جورج و الآخرين ، الذين كانوا لا يزالون مساعدين ، لم يتمكنوا من اكتشاف إخفاء ليلين لقوته و عاملوه كمساعد عادي.
في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فم جورج ، كان كلا من لانا و ألكساندر يشبهان القطط التي تم الدوس على ذيولها ، وقفزا في حالة صدمة.
“هؤلاء هم أصدقائي . التقينا في الطريق و على ما يبدو أننا ذاهبون إلى نفس المكان. إنهم لايتكلمون كثيراً و غير إجتماعيين إلى حد ما!”
و مع ذلك ، كان القدر في بعض الأحيان أمرًا غريبًا لا يمكن وقفه.
ألقى ليلين نقش الويفرن السام إلى رقم 2 و رقم 3. “خذوا هذا و غادرا أولاً. سنلتقي عند وجهتنا!”
اقترب منه الرقم 2 و الرقم 3 و استفسرا.
عند تلقي التعليمات السرية الخاصة بسيدهم ، هز رقم 2 و رقم 3 برأسيهما و غادروا على ظهور الخيل.
“لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للتقدم إلى مساعد المستوى الثالث قبل بضعة أشهر!” قهقه ليلين.
“ليلين ، من الأفضل أن تكون أكثر حذرًا عند التفاعل معهم. أشعر بعدم الارتياح حولهم …”
و بعد الحصول على طريقة ضغط قوة الروح من الساحرة العجوز ، كان أيضًا عادة ما يخفي موجات طاقته الخاصة ، التي كانت تدل على أنه كان ماجوس رسمي.
نظر جورج إلى اشكال رقم 2 و الرقم 3 عند مغادرتهم ، و همس إلى ليلين.
ألقى العملاق زجاجة تحتوي على محلول رمادي نحو ليلين.
“لا تقلق ، أنا أعرف حدودي!”
“ليلين! مرحباً! ليلين! هل هذا أنت؟” ضمن مجموعة من المساعدين ، كان هناك شاب طويل القامة يقف في المقدمة يصرخ بحماس.
هز ليلين رأسه .
“ليلين! مرحباً! ليلين! هل هذا أنت؟” ضمن مجموعة من المساعدين ، كان هناك شاب طويل القامة يقف في المقدمة يصرخ بحماس.
“هاها … دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. ليلين ، لم نتقابل منذ ست أو سبع سنوات ، هاه؟ هذه المرة ، علينا أن نشرب حتى رضا قلوبنا!”
“سترى …” بدأ صوت العملاق يصبح أقل وضوحًا.
قام جورج بطبيعة الحال بوضع ذراع حول كتف ليلين ، و يمكن للمرء أن يسمع ضحكته العالية و الفخورة من على بعد أميال. “ خمن ماذا؟ قبل عامين ، تقدمت و أصبحت مساعداً من المستوى الثالث! حتى معلمي مدحني كثيرًا! لكن ليس كثيراً ؛ لا يمكن المساعدة فأنا امتلك فقط موهبة من الدرجه الرابعة. ”
“لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للتقدم إلى مساعد المستوى الثالث قبل بضعة أشهر!” قهقه ليلين.
بسبب اجتماع القدر هذا ، قام كلا من ليلين و جورج بطرد كل الأفكار عن مغادرة المدينة و عادوا إلى الداخل. و عثروا على حانة صغيرة و استعدوا لاستعادة الماضي.
تقع سهول النهر الأبدي على الحدود بين إقليم ماجوس الضوء و الظلام ، و كان الأمن هناك فوضويا جداً.
بعد كأسين من البيرة ، قام ليلين باكتشاف كل شيء أراد معرفته من جورج.
“ليلين ، إنه أنت حقًا! اعتقدت أنني تعرفت على الشخص الخطأ!”
من الواضح أن جورج كان لا يزال مساعداً في برج إينيا ، و كذلك كانت صديقته شيرا.
اقترب منه الرقم 2 و الرقم 3 و استفسرا.
كان كل من بيسيتا و لانا ، و هذا الشخص الذي يدعى ألكساندر ، من مساعدي أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة.
قام جورج بطبيعة الحال بوضع ذراع حول كتف ليلين ، و يمكن للمرء أن يسمع ضحكته العالية و الفخورة من على بعد أميال. “ خمن ماذا؟ قبل عامين ، تقدمت و أصبحت مساعداً من المستوى الثالث! حتى معلمي مدحني كثيرًا! لكن ليس كثيراً ؛ لا يمكن المساعدة فأنا امتلك فقط موهبة من الدرجه الرابعة. ”
سبب رحلتهم إلى هنا هو إكمال المهام التي أصدرتها أكاديمياتهم.
بعد ذلك ، قام جورج بتقديم مساعدتين بجانبه. كانت لانا جيدة ، ولكن شيرا قرصت بقوة لحم خصر جورج. سرعان ما اطلق صرخات ألم مبالغ فيها ؛ بدا الأمر كما لو أن هذين الاثنين كانا على علاقة غير بريئة.
كان جورج و بيسيتا يعرفان بعضهما البعض جيدًا ، لذلك سافر الفريقان الصغيران معًا بشكل طبيعي.
إن لم يكن ليلين و مجموعته يرتدون ملابساً منحتهم جواً من الغموض ، حتى ماجوس مثلهم قد يواجه بعض المشاكل.
“نحن في ورطة عميقة. لقد اُسند إلينا في الواقع مهمة دفاعية يجب أن نشارك فيها ، بالإضافة إلى ترسيخ وجود في الفضاء السري للنهر الابدي !” كان جورج لديه نظر معاناة طويلة على وجهه ، و عندما ذكر هذا الموضوع ، حتى شيرا و بيسيتا اصبحتا مكتئبتين.
و بالتالي ، من الواضح أن جورج و الآخرين ، الذين كانوا لا يزالون مساعدين ، لم يتمكنوا من اكتشاف إخفاء ليلين لقوته و عاملوه كمساعد عادي.
كان الفضاء السري تحت سيطرة الماجوس الرسمي ،
و لن يتمكن مساعدون قليلون من أمثالهم من إحداث أدنى تموج فيه . كانوا مجرد علف مدافع قد يموتون في أي وقت.
ألقى ليلين نظرة على هؤلاء الأشخاص. في هذه المجموعة المكونة من خمسة أفراد الذي تم ربطهم معًا مؤقتًا ، كان جورج و بيسيتا من المستوى الثالث ، أما الثلاثة الآخرون فقد وصلوا إلى المستوى 2. بشكل عام ، كانت قوتهم الإجمالية مماثلة لمجموعة المساعدين الخمسة الذين ذبحهم من قبل خارج مدينة قيثارة القمر.
ألقى ليلين نظرة على هؤلاء الأشخاص. في هذه المجموعة المكونة من خمسة أفراد الذي تم ربطهم معًا مؤقتًا ،
كان جورج و بيسيتا من المستوى الثالث ، أما الثلاثة الآخرون فقد وصلوا إلى المستوى 2. بشكل عام ، كانت قوتهم الإجمالية مماثلة لمجموعة المساعدين الخمسة الذين ذبحهم من قبل خارج مدينة قيثارة القمر.
من أجل الراحة أثناء السفر ، كان ليلين و الفارسين الكبيرين يرتدون ملابس مدنية.
“أوه ، صحيح! ماذا عنك ليلين؟ هالتك تبدو قوية جغدا. يجب أن تكون مساعدا في المستوى الثالث، أليس كذلك؟”
“هاها … دعنا لا نتحدث عن هذا بعد الآن. ليلين ، لم نتقابل منذ ست أو سبع سنوات ، هاه؟ هذه المرة ، علينا أن نشرب حتى رضا قلوبنا!”
بدا جورج و كأنه يسأل دون أي قصد. بيسيتا ، التي كانت تستخدم ماصة لشرب مشروبها ، بدت فضولية بوضوح لسماع إجابته.
إذا كان لديه الخيار ، فهو لا يريد إيذاء حديقة الفصول الأربعة لأنهم عاملوه جيدًا منذ البداية.
“لقد كنت محظوظاً بما فيه الكفاية للتقدم إلى مساعد المستوى الثالث قبل بضعة أشهر!” قهقه ليلين.
بعد كأسين من البيرة ، قام ليلين باكتشاف كل شيء أراد معرفته من جورج.
“ليس من السهل التقدم إلى مساعد من المستوى الثالث ! تعال! دعنا نشرب لمستقبلنا كماجوس!”
“هؤلاء هم أصدقائي . التقينا في الطريق و على ما يبدو أننا ذاهبون إلى نفس المكان. إنهم لايتكلمون كثيراً و غير إجتماعيين إلى حد ما!”
لم يخفي جورج أيا من أفكاره و صاح ، حيث جذب ذلك انتباه الناس المحيطين.
عند تلقي التعليمات السرية الخاصة بسيدهم ، هز رقم 2 و رقم 3 برأسيهما و غادروا على ظهور الخيل.
“نخبك!” ستة أكواب من البيرة قرعت بعضها البعض.
كان الفضاء السري تحت سيطرة الماجوس الرسمي ، و لن يتمكن مساعدون قليلون من أمثالهم من إحداث أدنى تموج فيه . كانوا مجرد علف مدافع قد يموتون في أي وقت.
بعد جولة من الشرب ، سأل جورج ، “ليلين ، أين أنت الآن؟ هل انت في اكاديمية العظام السحيقة؟ فقط بعد دخول أكاديميتي ، وجدت أن اكاديمية العظام السحيقة كانت أكاديمية ماجوس ظلام و التي كانت على خلاف معنا كما إنه محظور علينا أن نتواصل معهم “.
بعد تقوية جسده ، تحسنت لياقة ليلين البدنية و بصره بشكل كبير. كان من الممكن أن يرى بسهولة أنه من بين هؤلاء المساعدين ، الشخص الذي كان يصرخ كان طويلا للغاية و كان له شعر ذهبي طويل و حاجبين كثيفين و عينان كبيرتان مع طرف أنف عالي.
“ماذا؟ العظام السحيقة ؟! أكاديمية العظام السحيقة تلك؟”
“لديك حتى العناصر التي انقرضت بالفعل!” امسك ليلين الزجاجة و ترك الرقاقة تختبر صحة العنصر. و النتيجة جعلته مندهشاً.
في اللحظة التي خرجت فيها الكلمات من فم جورج ، كان كلا من لانا و ألكساندر يشبهان القطط التي تم الدوس على ذيولها ، وقفزا في حالة صدمة.
كان جورج و بيسيتا يعرفان بعضهما البعض جيدًا ، لذلك سافر الفريقان الصغيران معًا بشكل طبيعي.
لم تقل شيرا شيئًا ، لكن النظرة في عينيها كانت أكثر حذرًا عند النظر إلى ليلين.
“لا تقلق ، أنا أعرف حدودي!”
“حسنا! حسنا! لا تكونوا متوترين هكذا! ليلين وأنا صديقان مقربين ، إنه مختلف عن ماجوس الظلام الآخرين …”
لم يطالب العملاق بالامتنان لنفسه و قال بنبرة خشنة ، مما جعل ليلين خائفًا إلى حد ما.
عندها فقط أدرك جورج زلة لسانه ، حيث وقف و اغلق الموضوع بشكل محرج.
لم تقل شيرا شيئًا ، لكن النظرة في عينيها كانت أكثر حذرًا عند النظر إلى ليلين.
“إذا ، ما هو جوابك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
