شرشبيل
شرشبيل
بدت صورته الظلية مغطاة بعباءة داخل إعصار أسود بينما كانت تتجه نحو أسفل التل.
“اللورد المحترم شرشبيل… سعال سعال… من فضلك اقبل قرباننا”
“هل يمكنك إخباري بالحقيقة الآن؟” كان صوت ليلين مكتوما كما لو أنه فقد كل أمل. “بعد كل شيء ، ما زلنا حلفاء!”
عانت جاي التي كانت على الجانب من موجات الطاقة. ومع ذلك كانت لا تزال أفضل حالًا من الساحرة العجوز وكانت قادرة إلى حد ما على الوقوف.
“جسد روحي؟” ذهل ليلين مرة أخرى. فكر في كيف كانت جاي سابقاً صامتة طوال الوقت ، وكيف كانت ترتدي زوجًا سميكًا من القفازات. بالطبع كان ينبغي أيضًا أن تكون هناك طرق سرية أخرى تم استخدامها ، وإلا لكان ليلين و حلقة النحاس ، اللذان أمضيا بعض الوقت معها ، قد اكتشفوا تشوهات جسد جاي قبل فترة طويلة.
عند رؤية المشهد ، كانت راكعة جزئيًا في وضع غريب ، بينما كانت ترمي رأس ماجوس مقطوعًا أمام الظل الأسود.
بدت صورته الظلية مغطاة بعباءة داخل إعصار أسود بينما كانت تتجه نحو أسفل التل.
“حلقة النحاس!”
ابتسم ليلين عندما اقتربت منه ذراع شرشبيل الكبيرة.
تقلصت عيون ليلين عندما تعرف على الرأس. يبدو أن حلقة النحاس لم يمت بسبب فخاخ الفضاء السري بعد كل شيء ولكن بدلا من ذلك تعرض لكمين من قبل الساحرة العجوز وجاي.
عانت جاي التي كانت على الجانب من موجات الطاقة. ومع ذلك كانت لا تزال أفضل حالًا من الساحرة العجوز وكانت قادرة إلى حد ما على الوقوف.
في الوقت الحالي ، وقف ليلين على الجانب مع عرق بارد يتشكل على جسده ، ولم يجرؤ على التحرك بوصة واحدة.
في مواجهة هروب ليلين ، مد الظل الأسود ببساطة كف نصف شفاف وأمسك!
على الرغم من أن الظل الأسود الموجود على قمة المذبح لم ينظر ناحيته ، إلا أنه كان يشعر بوضوح بقوة روحية قاسية و شديدة الشراسة تغلقه تمامًا.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف!
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه إذا اتخذ خطوة واحدة إلى الأمام ، فسوف يهاجمه شرشبيل بقوته الكاملة!
*سحق! سحق!*
رن صوت قديم و مبهم مباشرة في وعي ليلين والآخرين ، تحدث بلغة لم يسمعها ليلين من قبل. الغريب ، أن ليلين كان بإمكانه فهم معنى كل كلمة يتم التحدث بها.
مباشرة بعد استلام رأس حلقة النحاس ، الذي لا يزال تعبيره يحمل آثار الكفر ، وضعه الظل الأسود في فمه وبدأ في المضغ.
عند التعامل مع الماجوس الأقل من الرتبة الثانية ، الذين لم يتمكنوا من تجسيد قوتهم الروحية ، جعلت هذه القدرة من المستحيل الخسارة!
تردد ضجيج طحن مرعب للغاية من أعلى تل العظام.
“على الرغم من أن جاي قد ماتت بالفعل ، إلا أنني لم أتخل أبدًا عن رغبتي في إعادتها إلى الحياة! بضربة القدر ، تذكرت بعض المعلومات عن طائفة ذبح الروح القديمة التي حصلت عليها عندما كنت شابة. إن أسلوبهم في نقل الروح قادر بالتأكيد على إحياء ابنتي ومساعدتها على استعادة جسدها المادي! ”
“جي جي!” بعد أن ابتلع الظل الأسود الرأس بالكامل ، أطلق صوتًا مرتاحاً. كما لعق اللسان القرمزي شفتيه ، على ما يبدو برغبة في المزيد.
تراجع حبل الضوء الفضي ، واضطر ليلين إلى اتباعه للوصول في النهاية إلى أمام المذبح.
“آه ، الروح التي تفي بالشروط! اذكر رغباتك! ”
نظرًا لأنه يمكن أن يخطط ضد الآخرين ، فمن الواضح أنه يمكن للآخرين أن يفعلوا الشيء نفسه.
رن صوت قديم و مبهم مباشرة في وعي ليلين والآخرين ، تحدث بلغة لم يسمعها ليلين من قبل. الغريب ، أن ليلين كان بإمكانه فهم معنى كل كلمة يتم التحدث بها.
كان وجه ليلين شاحبًا للغاية بينما كانت أفكاره تتسابق ، محاولًا قياس قوة الظل الأسود.
“أريد…” فتحت جاي فمها ببطء.
لعق الظل العملاق شفتيه ، “وفقًا لشروط تحول الروح ، فإن ماجوس ذكر الذي يزرع عنصر الظلام هو تضحية ضروري!”
“أعد ابنتي جاي إلى الحياة! امنحها جسدًا جديدًا مليئًا بالحياة! ” الساحرة العجوز ، التي سقطت على الجنب ، فجأة صارت مسعورة. بينما ألقت بنفسها أمام ظل شرشبيل ، “إذا استطعت تلبية رغبتي ، سأدفع أي ثمن!”
تردد ضجيج طحن مرعب للغاية من أعلى تل العظام.
قد يكون مجرد وهم ، ولكن بعد أن تحدثت الساحرة العجوز عن هذه الكلمات ، بدا أن ليلين لاحظ تلميحًا من… السخرية في عيون شرشبيل العملاقة.
“جسد روحي؟” ذهل ليلين مرة أخرى. فكر في كيف كانت جاي سابقاً صامتة طوال الوقت ، وكيف كانت ترتدي زوجًا سميكًا من القفازات. بالطبع كان ينبغي أيضًا أن تكون هناك طرق سرية أخرى تم استخدامها ، وإلا لكان ليلين و حلقة النحاس ، اللذان أمضيا بعض الوقت معها ، قد اكتشفوا تشوهات جسد جاي قبل فترة طويلة.
“أحتاج… أحتاج المزيد من التضحيات…”
ظهرت أربعة مخالب سوداء تشبه الأصفاد من المذبح وربطت أطراف ليلين ببعضها البعض بإحكام.
لعق الظل العملاق شفتيه ، “وفقًا لشروط تحول الروح ، فإن ماجوس ذكر الذي يزرع عنصر الظلام هو تضحية ضروري!”
استفسر ليلين ببرود.
“فهمت!” استعادت الساحرة العجوز زوجًا من الكرات البلورية المليئة بالقوى الروحية ، بالإضافة إلى ذلك أشارت إلى ليلين.
كان حبل الضوء الفضي الذي استخدمه شرشبيل تجسيدًا للقوة الروحية التي يمكن رؤيتها في العالم الحقيقي!
“أما بالنسبة للقربان ، إنه ذلك الماجوس!”
تقلصت عيون ليلين عندما تعرف على الرأس. يبدو أن حلقة النحاس لم يمت بسبب فخاخ الفضاء السري بعد كل شيء ولكن بدلا من ذلك تعرض لكمين من قبل الساحرة العجوز وجاي.
كما ذكر الظل الأسود شروطه. شعر “ليلين” بأن قلبه يغرق وهو ينشط بشراسة تعويذة التسارع.
“آه ، الروح التي تفي بالشروط! اذكر رغباتك! ”
بدت صورته الظلية مغطاة بعباءة داخل إعصار أسود بينما كانت تتجه نحو أسفل التل.
“جاي! انها ابنتك؟” حدق ليلين بوجه فارغ. أدار رأسه على الفور نحو جاي ، الشخص الذي يرتدي العباءة السوداء.
ومع ذلك كانت سرعة الظل الأسود شرشبيل أبعد بكثير من توقعات ليلين.
“جي جي!” بعد أن ابتلع الظل الأسود الرأس بالكامل ، أطلق صوتًا مرتاحاً. كما لعق اللسان القرمزي شفتيه ، على ما يبدو برغبة في المزيد.
في مواجهة هروب ليلين ، مد الظل الأسود ببساطة كف نصف شفاف وأمسك!
لم يكن ليلين غاضبًا من حقيقة كونه هو و حلقة النحاس قرابين.
* صراخ! * * ووش! *
مع تحطم القوة الروحية ، لم يستطع ليلين بطبيعة الحال إلقاء تعويذة واحدة.
تمزق الإعصار الأسود ، وكشف عن ليلين.
ظهرت أربعة مخالب سوداء تشبه الأصفاد من المذبح وربطت أطراف ليلين ببعضها البعض بإحكام.
شعر ليلين أن الهواء تصلب فوراً كما كان يضغط باستمرار من جميع الجوانب الأربعة.
بدت صورته الظلية مغطاة بعباءة داخل إعصار أسود بينما كانت تتجه نحو أسفل التل.
في لحظة ، نزل حبل من الضوء الفضي من السماء وإلتف حول خصر ليلين.
في الوقت الحالي ، وقف ليلين على الجانب مع عرق بارد يتشكل على جسده ، ولم يجرؤ على التحرك بوصة واحدة.
ظهر قدر هائل من القوة الروحية الاستبدادية من حبل الضوء هذا. كانت جودة هذه القوة الروحية أعلى من أي شيء واجهه ليلين من قبل. القليل فقط كان كافياً لتحطيم جوهره العنصري و قوته الروحية.
“اللورد المحترم شرشبيل… سعال سعال… من فضلك اقبل قرباننا”
كانت القوة الروحية جزءًا أساسيًا من الماجوس وكانت أيضًا العنصر التمهيدي لإلقاء التعاويذ.
كانت الساحرة العجوز لا تزال ترتعش بلا انقطاع وكأنها على وشك السقوط على الأرض والموت في أي لحظة. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، كانت متحمسة للغاية ، وكان خديها متوردين.
مع تحطم القوة الروحية ، لم يستطع ليلين بطبيعة الحال إلقاء تعويذة واحدة.
كان وجه ليلين شاحبًا للغاية بينما كانت أفكاره تتسابق ، محاولًا قياس قوة الظل الأسود.
تراجع حبل الضوء الفضي ، واضطر ليلين إلى اتباعه للوصول في النهاية إلى أمام المذبح.
عند رؤية المشهد ، كانت راكعة جزئيًا في وضع غريب ، بينما كانت ترمي رأس ماجوس مقطوعًا أمام الظل الأسود.
حفيف! حفيف! حفيف! حفيف!
كانت الساحرة العجوز تلهث لالتقاط أنفاسها عندما وضعت عدة أشياء غريبة على المذبح بينما طلبت منه ذلك.
ظهرت أربعة مخالب سوداء تشبه الأصفاد من المذبح وربطت أطراف ليلين ببعضها البعض بإحكام.
في مواجهة هروب ليلين ، مد الظل الأسود ببساطة كف نصف شفاف وأمسك!
كان جسد ليلين الحالي مثل نسر ممدود حيث تم تقديمه إلى الظل الأسود شرشبيل.
*سحق! سحق!*
“تجسيد القوة الروحية! يجب أن تكون هذه الروح الشريرة شرشبيل على الأقل في مستوى ماجوس من الرتبة الثانية! ”
يبدو أن كل جرعات دموع ماري التي تلقتها الساحرة العجوز من ليلين قد ذهبت إلى جاي.
كان وجه ليلين شاحبًا للغاية بينما كانت أفكاره تتسابق ، محاولًا قياس قوة الظل الأسود.
كما ذكر الظل الأسود شروطه. شعر “ليلين” بأن قلبه يغرق وهو ينشط بشراسة تعويذة التسارع.
في نفس الوقت ، كانت الرقاقة تعمل بأقصى سرعة في حساب الطاقة التي تنبعث من شرشبيل لتوقع إحصائياته و نقاط ضعفه.
كانت الساحرة العجوز تلهث لالتقاط أنفاسها عندما وضعت عدة أشياء غريبة على المذبح بينما طلبت منه ذلك.
كان تجسيد القوة الروحية تقنية متقدمة لم يكن مؤهلًا لممارستها سوى الماجوس من الرتبة الثانية!
“تجسيد القوة الروحية! يجب أن تكون هذه الروح الشريرة شرشبيل على الأقل في مستوى ماجوس من الرتبة الثانية! ”
افتقرت القوة الروحية إلى الشكل أو المادة ، وكانت التعاويذ المختلفة التي رآها ليلين في الواقع مجرد مظهر لجسيمات عنصرية كانت في الهواء. أما بالنسبة للقوة الروحية ، فقد عملت كمحفز و تمهيد لعملية إلقاء التعاويذ. ومع ذلك ، لا يمكن ملاحظة كل هذه الأشياء بالعين المجردة.
“هل يمكنك إخباري بالحقيقة الآن؟” كان صوت ليلين مكتوما كما لو أنه فقد كل أمل. “بعد كل شيء ، ما زلنا حلفاء!”
بعد أن يصل الماجوس إلى الرتبة 2 ، سيتمكن من سحب قوته الروحية مباشرة من بحر وعيه إلى العالم الحقيقي ، وتجسيده إلى جسيم طاقة أساسي. كان هذا شيئًا يمكن أن يراه حتى أكثر الأشخاص إعتيادية!
“ماجوس رتبة 2؟ للإعتقاد بأن خطط الطوارئ التي أمرت الرقاقة بتحضيرها يجب أن يتم استخدامها في الآن…”دارت أفكار ليلين عندما استدار لينظر إلى الساحرة بعناية.
عند التعامل مع الماجوس الأقل من الرتبة الثانية ، الذين لم يتمكنوا من تجسيد قوتهم الروحية ، جعلت هذه القدرة من المستحيل الخسارة!
كان جسد ليلين الحالي مثل نسر ممدود حيث تم تقديمه إلى الظل الأسود شرشبيل.
بعد كل شيء ، بالنسبة للماجوس الذين يمكن أن يجسدوا قوتهم الروحية ، فإن تكثيف قوتهم الروحية فاق بكثير قوة ماجوس من الرتبة الأولى. مع القوة الروحية الضعيفة لماجوس من الرتبة الأولى ، كان من المستحيل الصمود أمام الهجمات التي تنتجها القوة الروحية لماجوس من الرتبة الثانية ، مما أدى إلى حالة لم تكن فيها قوة ماجوس من الرتبة الأولى شيئًا مقارنة بقوة رتبة 2 ماجوس.
عانت جاي التي كانت على الجانب من موجات الطاقة. ومع ذلك كانت لا تزال أفضل حالًا من الساحرة العجوز وكانت قادرة إلى حد ما على الوقوف.
كان حبل الضوء الفضي الذي استخدمه شرشبيل تجسيدًا للقوة الروحية التي يمكن رؤيتها في العالم الحقيقي!
عند التعامل مع الماجوس الأقل من الرتبة الثانية ، الذين لم يتمكنوا من تجسيد قوتهم الروحية ، جعلت هذه القدرة من المستحيل الخسارة!
“ماجوس رتبة 2؟ للإعتقاد بأن خطط الطوارئ التي أمرت الرقاقة بتحضيرها يجب أن يتم استخدامها في الآن…”دارت أفكار ليلين عندما استدار لينظر إلى الساحرة بعناية.
عانت جاي التي كانت على الجانب من موجات الطاقة. ومع ذلك كانت لا تزال أفضل حالًا من الساحرة العجوز وكانت قادرة إلى حد ما على الوقوف.
“هل يمكنك إخباري بالحقيقة الآن؟” كان صوت ليلين مكتوما كما لو أنه فقد كل أمل. “بعد كل شيء ، ما زلنا حلفاء!”
أصبح تعبير الساحرة العجوز مجنونًا. حتى دون انتظار أن يتكلم ليلين ، صرخت ، “53 عامًا! لتحقيق هذه الشروط ، انتظرت 53 سنة كاملة! ”
“بخلاف الاتفاق على صنع الجرعة وكيفية تقسيمها ، لم يكن هناك أي شرط يفيد بأنه لا يمكننا إيذاء بعضنا البعض!”
كانت الساحرة العجوز لا تزال ترتعش بلا انقطاع وكأنها على وشك السقوط على الأرض والموت في أي لحظة. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، كانت متحمسة للغاية ، وكان خديها متوردين.
كانت الساحرة العجوز لا تزال ترتعش بلا انقطاع وكأنها على وشك السقوط على الأرض والموت في أي لحظة. ومع ذلك ، في الوقت نفسه ، كانت متحمسة للغاية ، وكان خديها متوردين.
كان جسد ليلين الحالي مثل نسر ممدود حيث تم تقديمه إلى الظل الأسود شرشبيل.
“أنا على استعداد لفعل أي شيء من أجل جاي ، ناهيك عن التضحية بحليف مثلك لديه نوايا شريرة!”
* صراخ! * * ووش! *
“جاي! انها ابنتك؟” حدق ليلين بوجه فارغ. أدار رأسه على الفور نحو جاي ، الشخص الذي يرتدي العباءة السوداء.
أومأت جاي برأسها وخلعت الثوب الأسود الذي كانت ترتديه.
أومأت جاي برأسها وخلعت الثوب الأسود الذي كانت ترتديه.
“إذن كنت تجمعين الأرواح وتحاولين باستمرار فك الختم عن شرشبيل هذا؟”
ظهرت صورة فتاة نصف شفافة أمام ليلين. كانت الصورة تبدو وكأنها امرأة شابة وجميلة للغاية ، وعلى وجهها الجميل ، لا يزال بإمكان المرء أن يرى بعض آثار الساحرة العجوز عندما كانت في شبابها.
“أيضًا ، من أجل استدعاء شرشبيل وإحياء جاي ، يجب تلبية بعض الشروط!” بعد أن خططت لهذا لعقود وعلى وشك رؤيته ينجح ، من الواضح أن الساحرة العجوز كانت في مزاج لتقول كل ما كان يدور في ذهنها.
“جسد روحي؟” ذهل ليلين مرة أخرى. فكر في كيف كانت جاي سابقاً صامتة طوال الوقت ، وكيف كانت ترتدي زوجًا سميكًا من القفازات. بالطبع كان ينبغي أيضًا أن تكون هناك طرق سرية أخرى تم استخدامها ، وإلا لكان ليلين و حلقة النحاس ، اللذان أمضيا بعض الوقت معها ، قد اكتشفوا تشوهات جسد جاي قبل فترة طويلة.
“لبدء عملية استدعاء شرشبيل احتجت لإستخدام ماجوس رسمي يفي بالعديد من المتطلبات الصارمة ، مثل الكفاءة واللياقة البدنية. من أجل إحياء جاي ، هذا هو القربان المطلوب. هل تعرف كم من الوقت استغرقت البحث عنكما أيها القرابين؟ هل لديك أي فكرة إلى متى انتظرت هذه اللحظة؟ ”
“فقدت ابنتي المسكينة جسدها بشكل دائم بعد تعرضها لحادث أثناء تجربة. كل ما يمكنني فعله هو نقل القوة الروحية إليها باستمرار وإطالة مقدار الوقت الذي يمكنها البقاء فيه في هذا العالم… ”
لم يعتقد أبدًا أن السماء تعتز به ، حيث سيكون قادرًا بطريقة ما على الاستفادة من المواقف المؤسفة أو تحويل المصائب إلى بركات.
لمعت عيون الساحرة العجوز كما لو كانت تستعيد ذكريات الماضي.
“بخلاف الاتفاق على صنع الجرعة وكيفية تقسيمها ، لم يكن هناك أي شرط يفيد بأنه لا يمكننا إيذاء بعضنا البعض!”
“على الرغم من أن جاي قد ماتت بالفعل ، إلا أنني لم أتخل أبدًا عن رغبتي في إعادتها إلى الحياة! بضربة القدر ، تذكرت بعض المعلومات عن طائفة ذبح الروح القديمة التي حصلت عليها عندما كنت شابة. إن أسلوبهم في نقل الروح قادر بالتأكيد على إحياء ابنتي ومساعدتها على استعادة جسدها المادي! ”
في مواجهة هروب ليلين ، مد الظل الأسود ببساطة كف نصف شفاف وأمسك!
“إذن كنت تجمعين الأرواح وتحاولين باستمرار فك الختم عن شرشبيل هذا؟”
بدت صورته الظلية مغطاة بعباءة داخل إعصار أسود بينما كانت تتجه نحو أسفل التل.
استفسر ليلين ببرود.
افتقرت القوة الروحية إلى الشكل أو المادة ، وكانت التعاويذ المختلفة التي رآها ليلين في الواقع مجرد مظهر لجسيمات عنصرية كانت في الهواء. أما بالنسبة للقوة الروحية ، فقد عملت كمحفز و تمهيد لعملية إلقاء التعاويذ. ومع ذلك ، لا يمكن ملاحظة كل هذه الأشياء بالعين المجردة.
“هذا صحيح!” اعترفت الساحرة العجوز بذلك بصراحة. “إنه أيضًا بفضل جرعاتك. بدونهم ، لم تكن روح جاي لتتعزز بما يكفي للسماح لها بتحمل النقل… ”
استفسر ليلين ببرود.
يبدو أن كل جرعات دموع ماري التي تلقتها الساحرة العجوز من ليلين قد ذهبت إلى جاي.
كانت الساحرة العجوز تلهث لالتقاط أنفاسها عندما وضعت عدة أشياء غريبة على المذبح بينما طلبت منه ذلك.
ونتيجة لذلك ، كانت روح جاي قادرة على الارتقاء من روح شخص عادي إلى مستوى ماجوس رسمي.
يبدو أن كل جرعات دموع ماري التي تلقتها الساحرة العجوز من ليلين قد ذهبت إلى جاي.
“أيضًا ، من أجل استدعاء شرشبيل وإحياء جاي ، يجب تلبية بعض الشروط!” بعد أن خططت لهذا لعقود وعلى وشك رؤيته ينجح ، من الواضح أن الساحرة العجوز كانت في مزاج لتقول كل ما كان يدور في ذهنها.
أصبح تعبير الساحرة العجوز مجنونًا. حتى دون انتظار أن يتكلم ليلين ، صرخت ، “53 عامًا! لتحقيق هذه الشروط ، انتظرت 53 سنة كاملة! ”
لسبب ما ، لم يتحرك شرشبيل ، انتظر وهي تتحدث.
ظهر قدر هائل من القوة الروحية الاستبدادية من حبل الضوء هذا. كانت جودة هذه القوة الروحية أعلى من أي شيء واجهه ليلين من قبل. القليل فقط كان كافياً لتحطيم جوهره العنصري و قوته الروحية.
“لبدء عملية استدعاء شرشبيل احتجت لإستخدام ماجوس رسمي يفي بالعديد من المتطلبات الصارمة ، مثل الكفاءة واللياقة البدنية. من أجل إحياء جاي ، هذا هو القربان المطلوب. هل تعرف كم من الوقت استغرقت البحث عنكما أيها القرابين؟ هل لديك أي فكرة إلى متى انتظرت هذه اللحظة؟ ”
عند رؤية المشهد ، كانت راكعة جزئيًا في وضع غريب ، بينما كانت ترمي رأس ماجوس مقطوعًا أمام الظل الأسود.
أصبح تعبير الساحرة العجوز مجنونًا. حتى دون انتظار أن يتكلم ليلين ، صرخت ، “53 عامًا! لتحقيق هذه الشروط ، انتظرت 53 سنة كاملة! ”
“هذا صحيح!” اعترفت الساحرة العجوز بذلك بصراحة. “إنه أيضًا بفضل جرعاتك. بدونهم ، لم تكن روح جاي لتتعزز بما يكفي للسماح لها بتحمل النقل… ”
“في هذه السنوات الـ 53 ، عانت عزيزتي جاي كثيرًا… بكاء… بكاء…”
“تجسيد القوة الروحية! يجب أن تكون هذه الروح الشريرة شرشبيل على الأقل في مستوى ماجوس من الرتبة الثانية! ”
في ذروة روايتها ، تدفقت دموع الساحرة العجوز على وجهها ، بينما وقفت جاي بصمت على الجانب.
بعد كل شيء ، بالنسبة للماجوس الذين يمكن أن يجسدوا قوتهم الروحية ، فإن تكثيف قوتهم الروحية فاق بكثير قوة ماجوس من الرتبة الأولى. مع القوة الروحية الضعيفة لماجوس من الرتبة الأولى ، كان من المستحيل الصمود أمام الهجمات التي تنتجها القوة الروحية لماجوس من الرتبة الثانية ، مما أدى إلى حالة لم تكن فيها قوة ماجوس من الرتبة الأولى شيئًا مقارنة بقوة رتبة 2 ماجوس.
“لقد كوفئت كل جهودي. الآن ابنتي الحبيبة ، جاي ، ستُبعث !! ”
“هذا الاستبدال مسموح به!”
استمع ليلين بصمت. الآن كان كل شيء واضحًا له.
كان وجه ليلين شاحبًا للغاية بينما كانت أفكاره تتسابق ، محاولًا قياس قوة الظل الأسود.
لم يكن ليلين غاضبًا من حقيقة كونه هو و حلقة النحاس قرابين.
افتقرت القوة الروحية إلى الشكل أو المادة ، وكانت التعاويذ المختلفة التي رآها ليلين في الواقع مجرد مظهر لجسيمات عنصرية كانت في الهواء. أما بالنسبة للقوة الروحية ، فقد عملت كمحفز و تمهيد لعملية إلقاء التعاويذ. ومع ذلك ، لا يمكن ملاحظة كل هذه الأشياء بالعين المجردة.
لم يعتقد أبدًا أن السماء تعتز به ، حيث سيكون قادرًا بطريقة ما على الاستفادة من المواقف المؤسفة أو تحويل المصائب إلى بركات.
استمع ليلين بصمت. الآن كان كل شيء واضحًا له.
نظرًا لأنه يمكن أن يخطط ضد الآخرين ، فمن الواضح أنه يمكن للآخرين أن يفعلوا الشيء نفسه.
“آه ، الروح التي تفي بالشروط! اذكر رغباتك! ”
كل ما يمكنه فعله هو التفكير في جميع خياراته مقدمًا والتأكد من أن كل خطوة سارت على أكمل وجه ممكن. حتى لا يتم خداعه أو الاستفادة منه.
* صراخ! * * ووش! *
“شرشبيل المحترم ، بناءً على قواعد الاستبدال ، أقدم لك هذا الماجوس كأضحية. في المقابل ، أريدك أن تساعد ابنتي على استعادة جسدها المادي “.
شعر ليلين أن الهواء تصلب فوراً كما كان يضغط باستمرار من جميع الجوانب الأربعة.
كانت الساحرة العجوز تلهث لالتقاط أنفاسها عندما وضعت عدة أشياء غريبة على المذبح بينما طلبت منه ذلك.
على الرغم من أن الظل الأسود الموجود على قمة المذبح لم ينظر ناحيته ، إلا أنه كان يشعر بوضوح بقوة روحية قاسية و شديدة الشراسة تغلقه تمامًا.
“هذا الاستبدال مسموح به!”
كان لدى ليلين هاجس مفاده أنه إذا اتخذ خطوة واحدة إلى الأمام ، فسوف يهاجمه شرشبيل بقوته الكاملة!
من تحت قناع الجمجمة الذي كان يرتديه الظل ، بدا وكأنه ينظر إلى ليلين والآخرين بأثر خافت من السخرية في تعبيره.
“في هذه السنوات الـ 53 ، عانت عزيزتي جاي كثيرًا… بكاء… بكاء…”
الساحرة العجوز التي كانت راكعة على الأرض ، وكذلك جاي التي بدت مضطربة ، لم يلاحظا ذلك.
“لقد كوفئت كل جهودي. الآن ابنتي الحبيبة ، جاي ، ستُبعث !! ”
“بقدر ما أريد البقاء ومشاهدة العرض ، أنا آسف!”
في مواجهة هروب ليلين ، مد الظل الأسود ببساطة كف نصف شفاف وأمسك!
ابتسم ليلين عندما اقتربت منه ذراع شرشبيل الكبيرة.
“فقدت ابنتي المسكينة جسدها بشكل دائم بعد تعرضها لحادث أثناء تجربة. كل ما يمكنني فعله هو نقل القوة الروحية إليها باستمرار وإطالة مقدار الوقت الذي يمكنها البقاء فيه في هذا العالم… ”
بدت صورته الظلية مغطاة بعباءة داخل إعصار أسود بينما كانت تتجه نحو أسفل التل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
