هجوم التسلل
على الرغم من أن قدرة الرقاقة قد تمت ترقيتها و تعزيزها بعدة أضعاف ، و لكن هنا في عالم الماجوس الغريب ، مازالت لم تكن جيدة كما أراد.
تغير بؤبؤ عيون ليلين إلى لون كهرماني يعطي نظرة من نوع خاص .
بسبب الخطأ السابق ، لم يكن ليلين في مزاج للتحقيق في الاسباب.
التعويذة الفطرية – عين التحجير !!!
و الآن ، اقترب الشر البغيض منه بالفعل للهجوم!
لاحظ ليلين أن جسم الشر البغيض له صبغة خضراء غريبة عليه – لا ، هذا ليس كل شيء ، حتى المشهد المحيط ، كانت الأرض و الغلاف الجوي ملوث برذاذ أخضر ساطع. حتى انه جعل ليلين يشعر بالدوار و شعر بالرغبة في التقيؤ.
على جسد الروح الانتقامية ‘الشر البغيض’ الحالي ، تم قطع غالبية أذرعه و كان لا يزال لديه العديد من البقع السوداء المحترقة ، و بداخل بطنه ، تم فتح ثقب كبير كاشفاً عن الأمعاء و الأعضاء الأخرى غير المعروفة.
“يبدو أن العنصر الرئيسي في صنع جسم الشر البغيض هو جسم بشري. علاوة على ذلك ، فإن صنع جسمه الضخم يتم عن طريق إدخال كمية هائلة من الأرواح المجنونة في جسم الإنسان و جعلها تلتحم ببعضها البعض …”
و لكن هذا لم يؤثر على القدرة الحركية للشر البغيض.
لذلك ، بذل ليلين الكثير من الجهد في تعلم هذا التعويذة.
على العكس من ذلك ، بدا من الواضح ، أن الشر البغيض ينبعث منه إشعاع قرمزي . مقارنةً بالسابق يبدو انه اصبح اكثر وحشية .
بدأ اللهب الأحمر -الارجوني يشتعل بعنف.
برزت الأوردة المتشابكة على جسده خارجاً ، و كانت مثل ثعابين التي كانت ملتوية حول بعضها البعض كما انقض الشر البغيض على ليلين.
شعر ليلين كما لو كان يحوم في الهواء ؛ طاف ببطء في اتجاه الشر البغيض.
تشوه لحم و دهون جسمه من تعرضه للحرق ، لكن سرعته كانت أسرع من ذي قبل.
بدأت هالة بيضاء رمادية في الخروج من عيون الشر البغيض و بدأ وجهه يتسع باستمرار.
“اللعنة!”
بينما كان جسده يتحول ، تمزق الجلد الرمادي على وجه الشر البغيض . كان يشبه الثعبان الذي ينسلخ من جلده.
اهتزت حراشِف ليلين قليلاً ، و سقط الغبار و الحصى الملتصق به على الأرض.
ومض تعبير متحمس على وجه ليلين. ثم نحت بسرعة الرونية و التعويذات على الأرض حول النيران ، و ألقى باستمرار العديد من المواد في اللهب.
على الرغم من أن انفجار الروح الأخير كان عنيفًا ، إلا أنه بعد اجتيازه لدفاع قلادة النجم الساقط ، تم تقليل قوة الهجوم ، بعد ذلك قاومته حراشِف كيموين بالكامل التي كانت على جسمه .
لاحظ ليلين أن جسم الشر البغيض له صبغة خضراء غريبة عليه – لا ، هذا ليس كل شيء ، حتى المشهد المحيط ، كانت الأرض و الغلاف الجوي ملوث برذاذ أخضر ساطع. حتى انه جعل ليلين يشعر بالدوار و شعر بالرغبة في التقيؤ.
في الوقت الحاضر ، على الرغم من أن جسد ليلين تلقى صدمة هائلة ، إلا أنه لم يتعرض لأي إصابة أخرى.
مع وميض الظل الأسود ، ظهر ليلين مباشرة أمام الشر البغيض .
في هذه اللحظة ، هاجم الشر البغيض العملاق باقصى سرعة ، بينما انتشرت موجات من تلوث الروح بلا توقف .
في هذه اللحظة ، هاجم الشر البغيض العملاق باقصى سرعة ، بينما انتشرت موجات من تلوث الروح بلا توقف .
“إخفاء الظل!”
عندما تجمعت اشعة الضوء في يد ليلين ، شكلت شفرة طويلة.
عندما رأى ليلين هذا المشهد ، هتف فمه باستمرار بتعويذة. و في الوقت نفسه ، بعثت الحراشِف لمعان اسود . بينما مر هذا الضوء الداكن من خلاله ، أصبح جسمه شفافا إلى حد ما.
لاحظ ليلين أن جسم الشر البغيض له صبغة خضراء غريبة عليه – لا ، هذا ليس كل شيء ، حتى المشهد المحيط ، كانت الأرض و الغلاف الجوي ملوث برذاذ أخضر ساطع. حتى انه جعل ليلين يشعر بالدوار و شعر بالرغبة في التقيؤ.
سرعان ما اصطدم الشر البغيض بظل ليلين و مر من خلاله و حطم وعاء زهور فاسد خلف ليلين ، مفجرا إياه إلى قطع.
كما هو متوقع ، تباطأت حركة الشر البغيض. فتح فمه بتعبير مبتسم غريب. كان يشبه الآلة التي لم يتم الانتهاء منها بعد ، مما يجعله يتوقف في حالة غريبة.
خلال هذه الفترة الزمنية التي استمرت لأكثر من عام ، قام ليلين ، باستبدال نقاط المساهمة المتراكمة مع العديد من نماذج التعاويذ. لذا هنا ، استخدم ليلين تعويذة اخفاء الظل التي كان لها انطباع عميق عليه.
بدأ اللهب الأحمر -الارجوني يشتعل بعنف.
قبل ذلك ، داخل حدائق ديلان ، كان حادث هجوم ثعبان هورال الاسود لا ينسى لليلين.
على الرغم من أن انفجار الروح الأخير كان عنيفًا ، إلا أنه بعد اجتيازه لدفاع قلادة النجم الساقط ، تم تقليل قوة الهجوم ، بعد ذلك قاومته حراشِف كيموين بالكامل التي كانت على جسمه .
إذا لم يكن ذلك بسبب حذره الطبيعي و الهجمات الإضافية من رفاقه ، لكانت نتيجة المعركة مع ثعبان هورال الاسود مختلفة.
“هذه فرصة عظيمة!”
بعد ذلك الوقت ، بدأ يبدي اهتماما بتعاويذ التخفي لعنصر الظلام . في نهاية الأمر ، عندما كان يبادل نقاط مساهمته في حديقة الفصول الاربعة ، حدث انه اكتشف هذه التعويذة .
شعر ليلين كما لو كان يحوم في الهواء ؛ طاف ببطء في اتجاه الشر البغيض.
[اخفاء الظل لعنصر الظلام. تعويذة من المرتبة الأولى. آثاره: بعد أن يلقي الماجوس هذه التعويذة ، يمكن أن يختبئ داخل صدع عالم الظل و سيكون محصنًا من الهجمات التي تحدث في العالم الحقيقي. مدة الاخفاء :20 ثانية. زيادة تحويل الجوهر العنصري: 14. تستهلك قوة روحية تبلغ 10 و قوة سحرية تبلغ 10.]
” قلادة النجم الساقط! تفعيل الطاقة المتبقية!”
كانت هذه التعويذة تكمل بشكل تام تقارب عنصره . بالاضافة الي ذلك ، يبدو أن حراشِف كيموين على جسم ليلين قد عززت أيضًا تأثير هذه التعويذة.
سوف تنفصل الأرواح المسعورة في الأخير عن الجسم بعد خضوعها للاندماج المستمر مع جسد الشر البغيض. و سوف تزداد قوة مع نموها ، مما يخلق الكائن الأكثر شناعة في الوجود !
لذلك ، بذل ليلين الكثير من الجهد في تعلم هذا التعويذة.
إذا لم يكن ذلك بسبب حذره الطبيعي و الهجمات الإضافية من رفاقه ، لكانت نتيجة المعركة مع ثعبان هورال الاسود مختلفة.
و بعد هذه التعويذة ، لم يعد لديه أي نقاط ضعف فيما يتعلق بخفة الحركة و الإخفاء.
سرعان ما اصطدم الشر البغيض بظل ليلين و مر من خلاله و حطم وعاء زهور فاسد خلف ليلين ، مفجرا إياه إلى قطع.
انغمس ليلين تماما في الإحساس بوجوده في الإخفاء.
نظر ليلين بذهول إلى رأس الشر البغيض الذي كان يتقلص باستمرار.
لقد كان هذا شعورًا غريبًا للغاية – فقد كان الوقت يتدفق كما لو كان بطيئًا بعشرة أضعاف.
“اللعنة!”
و كان الجو المحيط أيضًا ضيقاً للغاية. كل حركة من ليلين كانت تستهلك قوة أكبر حتى مما كانت عليه في البيئات العادية.
” قلادة النجم الساقط! تفعيل الطاقة المتبقية!”
ألقى ليلين نظرة على الشر البغيض.
بدأ الجسم الضخم الذي يبلغ طوله عشرة أمتار يتقلص إلى طول شخص عادي ، و أصبح أخيرًا شكلًا يشبه القرد بجسم متجعد.
وجده كان ينفس الآن عن غضبه على الأرض المحيطة به ، لأنه فقد هدفه الأصلي.
بعد الزئير ، انتفخ جسد الشر البغيض . حيث كان هناك أيضًا شكلين صلبين كبيرين ظهرا فجأة على كتفه. بدا الأمر و كأنه قد نما له ذراعيْن.
قام الشر البغيض بالتلويح بالفأس الضخم ، محدثا العديد من الخنادق في المناطق المحيطة ، مما تسبب في فوضى تامة.
على جسد الروح الانتقامية ‘الشر البغيض’ الحالي ، تم قطع غالبية أذرعه و كان لا يزال لديه العديد من البقع السوداء المحترقة ، و بداخل بطنه ، تم فتح ثقب كبير كاشفاً عن الأمعاء و الأعضاء الأخرى غير المعروفة.
لاحظ ليلين أن جسم الشر البغيض له صبغة خضراء غريبة عليه – لا ، هذا ليس كل شيء ، حتى المشهد المحيط ، كانت الأرض و الغلاف الجوي ملوث برذاذ أخضر ساطع.
حتى انه جعل ليلين يشعر بالدوار و شعر بالرغبة في التقيؤ.
شعر ليلين كما لو كان يحوم في الهواء ؛ طاف ببطء في اتجاه الشر البغيض.
كان جسم ليلين ممتلئًا بقوة متفجرة في هذه اللحظة.
بدا أن الشر البغيض شعر بشيء ما و لوح بالفأس الضخم في اليد اليسرى ؛ و بينما كان يفعل ذلك ، كان الفأس الضخم البرتقالي المصفر يتأرجح عند خصر ليلين.
أخيرًا ، تغير اللهب الأحمر الارجوني تمامًا إلى لون أرجواني نقي. ذابت مجموعة الارواح باستمرار مثل الشمع الساخن.
إذا كان ليلين حاليًا في وضعه المادي ، لكان قد تم تقطيعه إلى نصفين. لكن وضعه الحالي كان مجرد ظل في الواقع. عندما تأرجحت المطرقة الهائلة ، ارتعش جسده فقط
*الصرير! الصرير! *
لوح الشر البغيض العملاق بشكل مسعور بفأسه. و كثيراً ما كانت تصطدم بجسم ليلين الوهمي ، لكن لم يكن هناك حتى قطعة واحدة من الملابس التي يرتديها ليلين ممزقة.
بدأ اللهب الأحمر -الارجوني يشتعل بعنف.
إقترب أكثر … أكثر!
عندما كان تأثير التحجر قد أثر على رأس الشر البغيض بالكامل ، رفع رأسه فجأة و هدر.
بقي ليلين في موضع الإنزلاق و حلق فوق الشر البغيض. و عندما نظر إلى أسفل ، كان يرى الإفراز المستمر للصديد الأصفر من الشر البغيض والأسنان الفوضوية في فمه الكبير.
على الرغم من أن قدرة الرقاقة قد تمت ترقيتها و تعزيزها بعدة أضعاف ، و لكن هنا في عالم الماجوس الغريب ، مازالت لم تكن جيدة كما أراد.
*سوش!*
* بوم! *
مع وميض الظل الأسود ، ظهر ليلين مباشرة أمام الشر البغيض .
تصدع! انشق رأس الشر البغيض ، و ظهرت مجموعة من الأرواح غريبة المظهر.
تغير بؤبؤ عيون ليلين إلى لون كهرماني يعطي نظرة من نوع خاص .
بدأت هالة بيضاء رمادية في الخروج من عيون الشر البغيض و بدأ وجهه يتسع باستمرار.
“أنظر إلى عيني!” تحدث ليلين بلهجة غريبة حيث جلب صوت الهسهسة معها. كما لو كان ثعبان يتحدث.
بدا أن الشر البغيض شعر بشيء ما و لوح بالفأس الضخم في اليد اليسرى ؛ و بينما كان يفعل ذلك ، كان الفأس الضخم البرتقالي المصفر يتأرجح عند خصر ليلين.
التعويذة الفطرية – عين التحجير !!!
بدأ اللهب الأحمر -الارجوني يشتعل بعنف.
بدا أن هذا الصوت يحمل قوة غريبة. لم يكن من الممكن أن يساعد الشر البغيض الا في النظر إلى عيون ليلين بتعبير غريب.
كما هو متوقع ، تباطأت حركة الشر البغيض. فتح فمه بتعبير مبتسم غريب. كان يشبه الآلة التي لم يتم الانتهاء منها بعد ، مما يجعله يتوقف في حالة غريبة.
*الصرير! الصرير! *
تصدع! انشق رأس الشر البغيض ، و ظهرت مجموعة من الأرواح غريبة المظهر.
بدأت هالة بيضاء رمادية في الخروج من عيون الشر البغيض و بدأ وجهه يتسع باستمرار.
في هذه اللحظة ، أرادت الكثير من الأرواح ان يفجروا انفسهم!
“هدير!”
إذا كان ليلين حاليًا في وضعه المادي ، لكان قد تم تقطيعه إلى نصفين. لكن وضعه الحالي كان مجرد ظل في الواقع. عندما تأرجحت المطرقة الهائلة ، ارتعش جسده فقط
عندما كان تأثير التحجر قد أثر على رأس الشر البغيض بالكامل ، رفع رأسه فجأة و هدر.
هذه الطريقة جعلت ليلين يشعر كما لو أن جسم الإنسان رحم كان يرعى شيئًا ما.
بعد الزئير ، انتفخ جسد الشر البغيض . حيث كان هناك أيضًا شكلين صلبين كبيرين ظهرا فجأة على كتفه. بدا الأمر و كأنه قد نما له ذراعيْن.
قبل ذلك ، داخل حدائق ديلان ، كان حادث هجوم ثعبان هورال الاسود لا ينسى لليلين.
بينما كان جسده يتحول ، تمزق الجلد الرمادي على وجه الشر البغيض . كان يشبه الثعبان الذي ينسلخ من جلده.
سوف تنفصل الأرواح المسعورة في الأخير عن الجسم بعد خضوعها للاندماج المستمر مع جسد الشر البغيض. و سوف تزداد قوة مع نموها ، مما يخلق الكائن الأكثر شناعة في الوجود !
[اللياقة البدنية للهدف أكبر من اللازم. لقد بدأت في تطوير مناعة ضد التحجر! استنادًا إلى الوضع الحالي ، سيبقى جامدًا: 3 ثوانٍ!]
تصدع! انشق رأس الشر البغيض ، و ظهرت مجموعة من الأرواح غريبة المظهر.
أعطت الرقاقة إشعار.
“اللعنة!”
كما هو متوقع ، تباطأت حركة الشر البغيض. فتح فمه بتعبير مبتسم غريب. كان يشبه الآلة التي لم يتم الانتهاء منها بعد ، مما يجعله يتوقف في حالة غريبة.
“هدير!”
“هذه فرصة عظيمة!”
ومض تعبير متحمس على وجه ليلين. ثم نحت بسرعة الرونية و التعويذات على الأرض حول النيران ، و ألقى باستمرار العديد من المواد في اللهب.
ومضت عيون ليلين. ادخل العديد من الكرات النارية السوداء في فم الشر البغيض ، مسببة انفجارات مستمرة داخل جسده.
وجده كان ينفس الآن عن غضبه على الأرض المحيطة به ، لأنه فقد هدفه الأصلي.
” قلادة النجم الساقط! تفعيل الطاقة المتبقية!”
بينما كان جسده يتحول ، تمزق الجلد الرمادي على وجه الشر البغيض . كان يشبه الثعبان الذي ينسلخ من جلده.
صرخ ليلين و ظهرت أشعة ضوء حمراء باهتة تحت رقبته.
“تنشيط!” عند النظر إلى الأرواح المنتشرة بكثافة ، انحنت شفاه ليلين بابتسامة و هو يهتف بتعويذة.
عندما تجمعت اشعة الضوء في يد ليلين ، شكلت شفرة طويلة.
قبل ذلك ، داخل حدائق ديلان ، كان حادث هجوم ثعبان هورال الاسود لا ينسى لليلين.
حدق ليلين في الشر البغيض و مع هدير ، انتفخت عضلات ذراعيه و توسعت بعدة أضعاف. تحول على الفور من شاب هزيل إلى رجل عضلي.
لفت الشعلة جسد و رأس الشر البغيض.
كان جسم ليلين ممتلئًا بقوة متفجرة في هذه اللحظة.
تصدع! انشق رأس الشر البغيض ، و ظهرت مجموعة من الأرواح غريبة المظهر.
قام برفع الشفرة بكلتا يديه و قفز عالياً قاطعاً رقبة الشر البغيض التي كانت لا تزال تحترق بالنيران السوداء!
تبعثر الصديد الأخضر المصفر في كل مكان . في نفس الوقت ، تدحرج الرأس الهائل للشر البغيض مباشرة على الأرض.
* غرغرة! سبط*
لقد كان هذا شعورًا غريبًا للغاية – فقد كان الوقت يتدفق كما لو كان بطيئًا بعشرة أضعاف.
تبعثر الصديد الأخضر المصفر في كل مكان . في نفس الوقت ، تدحرج الرأس الهائل للشر البغيض مباشرة على الأرض.
كما هو متوقع ، تباطأت حركة الشر البغيض. فتح فمه بتعبير مبتسم غريب. كان يشبه الآلة التي لم يتم الانتهاء منها بعد ، مما يجعله يتوقف في حالة غريبة.
بعد أن فقد رأسه ، كانت أطراف الشر البغيض الأربعة لا تزال تتحرك. كان الأمر كما لو كان يحاول الفرار.
على الرغم من أن قدرة الرقاقة قد تمت ترقيتها و تعزيزها بعدة أضعاف ، و لكن هنا في عالم الماجوس الغريب ، مازالت لم تكن جيدة كما أراد.
كانت عيون ليلين هادئة أثناء قذفه باستمرار لجرع أرجوانية و التي هبطت على الجسم الضخم و رأس الشر البغيض.
*سوش!*
* بوم! *
* غرغرة! سبط*
بدأ اللهب الأحمر -الارجوني يشتعل بعنف.
و لكن هذا لم يؤثر على القدرة الحركية للشر البغيض.
لفت الشعلة جسد و رأس الشر البغيض.
على الرغم من أن انفجار الروح الأخير كان عنيفًا ، إلا أنه بعد اجتيازه لدفاع قلادة النجم الساقط ، تم تقليل قوة الهجوم ، بعد ذلك قاومته حراشِف كيموين بالكامل التي كانت على جسمه .
تصدع! انشق رأس الشر البغيض ، و ظهرت مجموعة من الأرواح غريبة المظهر.
تشوه لحم و دهون جسمه من تعرضه للحرق ، لكن سرعته كانت أسرع من ذي قبل.
و مع ذلك ، كان ليلين مستعدًا لذلك لأنه قذف الأحجار الوردية في النيران ، بينما كان يردد تعويذة باستمرار.
أعطت الرقاقة إشعار.
انجذبت الأرواح اللاواعية إلى البلورة الوردية.لقد نسوا أن يدمروا أنفسهم و احاطوا فقط بالأحجار الكريمة الوردية مع وجوههم التي تعبر عن تذكر الذكريات.
بدا أن الشر البغيض شعر بشيء ما و لوح بالفأس الضخم في اليد اليسرى ؛ و بينما كان يفعل ذلك ، كان الفأس الضخم البرتقالي المصفر يتأرجح عند خصر ليلين.
“لنجاح! مع الحسابات السابقة التي أجرتها الرقاقة ، تمت ترقية تعويذة دريكوف لجذب الارواح!”
و مع ذلك ، كان ليلين مستعدًا لذلك لأنه قذف الأحجار الوردية في النيران ، بينما كان يردد تعويذة باستمرار.
ومض تعبير متحمس على وجه ليلين. ثم نحت بسرعة الرونية و التعويذات على الأرض حول النيران ، و ألقى باستمرار العديد من المواد في اللهب.
و الآن ، اقترب الشر البغيض منه بالفعل للهجوم!
أخيرًا ، تغير اللهب الأحمر الارجوني تمامًا إلى لون أرجواني نقي. ذابت مجموعة الارواح باستمرار مثل الشمع الساخن.
صرخ ليلين و ظهرت أشعة ضوء حمراء باهتة تحت رقبته.
في هذه اللحظة ، أرادت الكثير من الأرواح ان يفجروا انفسهم!
“كان معدل الاندماج مع جسم الإنسان مرتفعًا للغاية حيث كانت تلك الشياطين الكئيبة في الأصل أرواحًا بشرية. من غير المعروف كيف استطاعت طائفة ذبح الروح أن تحل المشكلة الناتجة من دمج الأرواح في الجسم .ربما مهارتهم الرئيسية!”
“تنشيط!” عند النظر إلى الأرواح المنتشرة بكثافة ، انحنت شفاه ليلين بابتسامة و هو يهتف بتعويذة.
إقترب أكثر … أكثر!
بووم! أضاءت هالة حمراء من المصفوفة ، و تم تقييد كل الطاقة الروحية داخل اللهب.
قام الشر البغيض بالتلويح بالفأس الضخم ، محدثا العديد من الخنادق في المناطق المحيطة ، مما تسبب في فوضى تامة.
يبدو أن أشعة الضوء تمنع الأرواح من تدمير نفسها. الأرواح التي بالداخل عبرت بتعبيرات مهتاجة على الرغم من كونهم وجود بدون عواطف ، و لم يستطع أي منهم تفجير نفسه كما فعلوا من قبل.
* غرغرة! سبط*
رنت صرخات حزينة و صاخبة باستمرار في أذنيه.
بعد الزئير ، انتفخ جسد الشر البغيض . حيث كان هناك أيضًا شكلين صلبين كبيرين ظهرا فجأة على كتفه. بدا الأمر و كأنه قد نما له ذراعيْن.
يمكن أن يشعر ليلين بأكثر الصرخات المتؤلمة من الشر البغيض.
التعويذة الفطرية – عين التحجير !!!
بينما كانت النيران الأرجوانية تحترق باستمرار ، انتشرت رائحة غريبة منتشرة.
بعد أن فقد رأسه ، كانت أطراف الشر البغيض الأربعة لا تزال تتحرك. كان الأمر كما لو كان يحاول الفرار.
توقف جسم الشر البغيض الذي كان في وسط اللهب. علاوة على ذلك ، تحت تأثير اللهب ، من جسمه السمين ، بدأ سائل دهني و زيتي لزج يتدفق حول و على سطح جسمه.
انجذبت الأرواح اللاواعية إلى البلورة الوردية.لقد نسوا أن يدمروا أنفسهم و احاطوا فقط بالأحجار الكريمة الوردية مع وجوههم التي تعبر عن تذكر الذكريات.
كان هذا السائل شديد اللزوجة و كان لونه أسودًا غريبًا.
“هدير!”
و بينما تدفق السائل الأسود الزيتي باستمرار ، أصبحت جثة الشر البغيض تدريجياً أصغر ، كما لو أنها تتقلص.
في الوقت الحاضر ، على الرغم من أن جسد ليلين تلقى صدمة هائلة ، إلا أنه لم يتعرض لأي إصابة أخرى.
بدأ الجسم الضخم الذي يبلغ طوله عشرة أمتار يتقلص إلى طول شخص عادي ، و أصبح أخيرًا شكلًا يشبه القرد بجسم متجعد.
* بوم! *
“هذا …”
كان لديه شعور بأن هذه لم تكن المرحلة النهائية في تجربة الشر البغيض هذا .
نظر ليلين بذهول إلى رأس الشر البغيض الذي كان يتقلص باستمرار.
عندما تجمعت اشعة الضوء في يد ليلين ، شكلت شفرة طويلة.
عندما جف الرأس تمامًا ، ظهر رأس عادي أمام عيون ليلين.
*سوش!*
على الرغم من أن الجلد كان ممتلئًا بالتجاعيد ، إلا أن ليلين كان قادرًا على إدراك أن هذا الرأس كان لرجل غربي في منتصف العمر يبلغ من العمر 30 عامًا تقريبًا أو بالقرب من ذلك.
صرخ ليلين و ظهرت أشعة ضوء حمراء باهتة تحت رقبته.
“يبدو أن العنصر الرئيسي في صنع جسم الشر البغيض هو جسم بشري. علاوة على ذلك ، فإن صنع جسمه الضخم يتم عن طريق إدخال كمية هائلة من الأرواح المجنونة في جسم الإنسان و جعلها تلتحم ببعضها البعض …”
قبل ذلك ، داخل حدائق ديلان ، كان حادث هجوم ثعبان هورال الاسود لا ينسى لليلين.
هذه الطريقة جعلت ليلين يشعر كما لو أن جسم الإنسان رحم كان يرعى شيئًا ما.
على العكس من ذلك ، بدا من الواضح ، أن الشر البغيض ينبعث منه إشعاع قرمزي . مقارنةً بالسابق يبدو انه اصبح اكثر وحشية .
“كان معدل الاندماج مع جسم الإنسان مرتفعًا للغاية حيث كانت تلك الشياطين الكئيبة في الأصل أرواحًا بشرية.
من غير المعروف كيف استطاعت طائفة ذبح الروح أن تحل المشكلة الناتجة من دمج الأرواح في الجسم .ربما مهارتهم الرئيسية!”
في هذه اللحظة ، أرادت الكثير من الأرواح ان يفجروا انفسهم!
دارت أفكار ليلين باستمرار.
“هذه فرصة عظيمة!”
كان لديه شعور بأن هذه لم تكن المرحلة النهائية في تجربة الشر البغيض هذا .
ومض تعبير متحمس على وجه ليلين. ثم نحت بسرعة الرونية و التعويذات على الأرض حول النيران ، و ألقى باستمرار العديد من المواد في اللهب.
سوف تنفصل الأرواح المسعورة في الأخير عن الجسم بعد خضوعها للاندماج المستمر مع جسد الشر البغيض. و سوف تزداد قوة مع نموها ، مما يخلق الكائن الأكثر شناعة في الوجود !
نظر ليلين بذهول إلى رأس الشر البغيض الذي كان يتقلص باستمرار.
على الرغم من أن قدرة الرقاقة قد تمت ترقيتها و تعزيزها بعدة أضعاف ، و لكن هنا في عالم الماجوس الغريب ، مازالت لم تكن جيدة كما أراد.
*الصرير! الصرير! *
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
