عام واحد
بعد التفاوض بشدة على السعر ، قام ليلين في النهاية بخفض السعر إلى ثمانية عشر ألف بلورة سحرية و اشترى العبيد.
في الوقت الحالي ، اضطر إلى العودة إلى حديقة الفصول الاربعة للقيام بالمهام الشهرية.
علاوة على ذلك ، أمام لوسيا مباشرة داخل المتجر ، استخدم ليلين علامته الخاصة بروحه و طبعها في عقول العبيد الستة.
كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.
و هذا يعني من الآن و صاعداً ، مصير هؤلاء العبيد تم وضعه بين يدي ليلين.
……
أيضا ، كانت طبيعة العلامة الروحية ان تجعلهم جميعاً مطيعين تماما لليلين. حتى إذا طُلب منهم قتل أنفسهم ، فعليهم القيام بذلك دون التفكير للحظة!
كشف دامين عن قدراته باعتباره خادماً استثنائياً و أبقى فيلا ليلين أنيقة و مرتبة. هذا سمح لليلين بالاسترخاء و تجاهل الأفكار حول الوظائف الفردية التي يجب القيام بها في جميع أنحاء الفيلا ، و زاد من تركيزه على تحضير الجرعة القديمة ، دموع ماري ، في الطابق السفلي.
يمكن للمرء أن يذهب إلى حد القول إنه إذا شعر ليلين برغبة مفاجئة في قتلهم ، فإن أدمغة هؤلاء العبيد يمكن أن تنفجر ببساطة مثل البطيخ.
كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.
“هاها … سأتوقف عن إزعاجك و اذهب في طريقي بعد ذلك!”
لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.
بمجرد ما إن كانوا في شوارع الفيلات الخاصة بهم ، بنظرة فاسقة في عينيه ، قيم كرو بصمت الفارستين اللطيفتين خلف ليلين اثناء عودتهما إلى منزلهما.
عند ذكر هذا ، اسود تعبير دامين و ارتجف ، نظرة معاناة ظهرت على وجهه. كان من الواضح أن ماضيه كان عباره عن تجربة مؤلمة للغاية بالنسبة له.
“هذا الرجل العجوز!” كان ليلين عاجزًا عن الكلام و هو يهز رأسه قبل أن يجلب العبيد الستة إلى الفيلا الخاصة به.
“بالطبع! أنا معتاد جدًا على سمعتك كطفل مكتبة” ، ضايقه ترومان.
“هذه هي فيلتي. أنتم ستبقون هنا من الآن وصاعداً ، و يمكنكم اختيار غرفكم في الخلف . لا يُسمح لأي شخص بدخول غرفة نومي والطابق السفلي! هل فهمتم؟”
كان له العديد من الأسماء المستعارة التي كانت على غرار ‘الكتلة الخشبية غير الحساسة’ و ‘طفل المكتبة’ و التي انتشرت بسرعة.
استدار ليلين و نظر بعينيه إلى خدمه الستة الذين اشتراهم حديثًا بينما يأمر.
كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.
“فهمنا ، سيدي!” تفرق الستة منهم و غادروا.
أمضى حوالي نصف عام في جمع المعلومات التي كان لديه حق الوصول إليها وحفظها في الرقاقة ، و بالتالي تم إثراء قاعدة البيانات الخاصة به إلى حد كبير.
“دامين ، ابقى أنت!” أوقف ليلين المساعد من المستوى الثالث .
من ما يبدو عليها ، انها من أجل الحصول على المزيد من هذه الجرعات الثمينة ، كانت مستعدة لجمع المكونات و إعدادها بأي ثمن.
“سيدي ، هل لديك أي أوامر أخرى من أجلي؟” سأل دامين باحترام.
في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟
“اعتبارًا من اليوم فصاعدًا ، فأنت كبير الخدم لهذه الفيلا و ستكون مسؤولاً عن إدارة هذا المكان عندما لا أكون موجودًا. و أيضًا ، فيما يتعلق بتكوين تعويذة الفيلا الدفاعية ، سأعطيك السلطة لتعديلها. مهمتك هي تنظيم و ترتب كامل الفيلا و تخزين المواد اللازمة للاستخدام اليومي … ”
في البداية ، إن لم يكن لأكاديمية العظام السحيقة التي تصدت لهجوم الأعداء ، فلن يكون قادرًا على الهرب على الإطلاق و قد يكون مصيره ان يقتل من قبل ماجوس رسمي أو يتم أسره كسجين ، و فيما بعد يُباع كعبد.
بدأ ليلين في إعطاء سلسلة من التعليمات.
أمضى حوالي نصف عام في جمع المعلومات التي كان لديه حق الوصول إليها وحفظها في الرقاقة ، و بالتالي تم إثراء قاعدة البيانات الخاصة به إلى حد كبير.
في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟
و من أجل منع الآخرين من ملاحظة الغرابة في تصرفاته ، كان ليلين يقضي أحيانًا وقتًا في المكتبة على الرغم من أنه حفظ كل المعلومات التي كانت موجودة هناك. ولهذا السبب ، رفض دعوات عدد لا يحصى من الماجوس الإناث الفاتنات .
لذلك من أجل الحفاظ على تشغيل فيلته حتى بعد مغادرة ليلين ، كان لا بد من خدم على مستوى المساعد.
بعد الحصول على الجرعه القديمة ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة الساحرة العجوز إخفاء إثارتها ، كان ليلين لا يزال قادرة على رؤيتها تصبح شديدة الابتهاج.
“أيضًا أخبرني كيف أصبحت عبداً”. كان ليلين فضوليًا إلى حد ما.
مع هذين المصدرين ، أحدهما من منظمة نزيهة و الآخر من مجموعة عديمة الضمير ، كان المعدل الذي جمع به موارده و زاد به من قوته أبعد ما يكون عن توقع أي شخص.
عند ذكر هذا ، اسود تعبير دامين و ارتجف ، نظرة معاناة ظهرت على وجهه. كان من الواضح أن ماضيه كان عباره عن تجربة مؤلمة للغاية بالنسبة له.
و مع ذلك ، نظرًا لسيطرة علامة الروح عليه ، كان لا يزال يتعين عليه الالتزام بأمر ليلين . ” لقد كنت من قلعة الصلب ، ولدت في بلدة صغيرة عادية. كنت محظوظًا بما فيه الكفاية ليتم اختباري للحصول على تقارب السحر و تم قبولي من قِبل معلمي للدخول في ظل ضوء القمر. سيدي ربما لم تسمع عنها ، حيث إنها كانت مجرد منظمة ماجوس صغيرة. على الرغم أنني كنت مضطرًا للسماح لمعلمي بالتجربة على جسدي ، إلا أنني كنت محظوظًا بما فيه الكفاية للبقاء على قيد الحياة حتى أني أصبحت مساعدا من المستوى الثالث … ”
أيضا ، كانت طبيعة العلامة الروحية ان تجعلهم جميعاً مطيعين تماما لليلين. حتى إذا طُلب منهم قتل أنفسهم ، فعليهم القيام بذلك دون التفكير للحظة!
حتى هذه النقطة ، كان تعبير دامين لا يزال طبيعيا ، و لكن ظهرت نظرة متؤلمة على وجهه. “بعد ذلك مباشرة كانت … الحرب! تلك الحرب السخيفة! عندما بدأت القوى المختلفة التحرك في منطقتنا ، بدأت أكاديمية حدائق الأراضي الرطبة بدعم توسع المنظمات الصغيرة الأخرى لمجرد أن زعيمنا كان ضدهم . تم استخدام ضوء القمر في الحرب بسهولة. و توفي معلمي ، و كذلك العديد من كبار السن الآخرين ، في تلك المعركة. لقد احتُجزت أسيراً وأصبحت في النهاية عبداً … ”
“هذا الرجل العجوز!” كان ليلين عاجزًا عن الكلام و هو يهز رأسه قبل أن يجلب العبيد الستة إلى الفيلا الخاصة به.
أومئ ليلين بتفهم. في القواعد غير المكتوبة لعالم الماجوس ، لم يُسمح للماجوس عادة بحبس الأسرى واستخدامهم كعبيد ، و إلا فلن يكون هناك أي نظام في المجتمع.
بعد التفاوض بشدة على السعر ، قام ليلين في النهاية بخفض السعر إلى ثمانية عشر ألف بلورة سحرية و اشترى العبيد.
و لكن كان هناك وضع وحيد حيث كان من الواضح فيه أن الماجوس لم يكن محميًا بأي قوانين أو اتفاقيات – كان ذلك عندما يكونوا أسرى حرب!
في غضون هذا العام ، كان بعيدا عن الانظار معظم الوقت ، حيث كان ينهى مهماته دون شكاوى و يتلقى موارده المخصصة كل شهر ، و يعيش في عزلة معظم الوقت.
كان أسرى الحرب و المساعدين ما دون البشر من الأكاديميات المنشأة هم المصدر الرئيسي للسحرة العبيد!
كان أسرى الحرب و المساعدين ما دون البشر من الأكاديميات المنشأة هم المصدر الرئيسي للسحرة العبيد!
شاهد ليلين دامين ، الذي كان يشعر بسخط و حزن إلى حد ما ، و شعر فجأة بموجة من الخوف.
بعد أن توصل الاثنان إلى توافق ، عاد ليلين إلى الفيلا و تولى كل الأمور في الفيلا. ثم ذهب إلى خارج المدينة و عاد إلى مقر حديقة الفصول الاربعة على ظهر صقر التنين الليلي.
في البداية ، إن لم يكن لأكاديمية العظام السحيقة التي تصدت لهجوم الأعداء ، فلن يكون قادرًا على الهرب على الإطلاق و قد يكون مصيره ان يقتل من قبل ماجوس رسمي أو يتم أسره كسجين ، و فيما بعد يُباع كعبد.
كانت الفيلا التي كان يستأجرها ليلين فسيحة للغاية ، و كانت هناك غرف مخصصة للخدم على وجه التحديد.
“لهذا السبب أنا في حاجة ماسة إلى القوة! فقط من خلال امتلاك القوة يمكنني التحكم في مستقبلي!”
كانت مهمات هذا الشهر بسيطة و يمكن أن يتم اكمالها في غضون أيام قليلة ، مما أتاح له الكثير من وقت الفراغ الذي قرر ان يقضيه في مدينة نايتليس .
لوح ليلين بإشارة من يده لدامين ليغادر .
……
“تعرف على البيئة المحيطة أولاً. انا سوف اخرج ولن أعود إلا في المساء”.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب حاجتها للجرعات بشكل عاجل ، إلا أن هذا الوضع قد أفاده أيضًا.
……
استدار ليلين و نظر بعينيه إلى خدمه الستة الذين اشتراهم حديثًا بينما يأمر.
كانت الفيلا التي كان يستأجرها ليلين فسيحة للغاية ، و كانت هناك غرف مخصصة للخدم على وجه التحديد.
كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!
لذلك لم تكن مزدحمة بست عبيد يتنقلون فيها ، بل على العكس ، أضافت بعض الحياة إلى الفيلا.
“ليلين! أثارت نظرية البيئة التي اختبرتها في الفضاء السري اهتمامي. ما رأيك؟ هل يجب علينا مناقشتها؟”
كشف دامين عن قدراته باعتباره خادماً استثنائياً و أبقى فيلا ليلين أنيقة و مرتبة. هذا سمح لليلين بالاسترخاء و تجاهل الأفكار حول الوظائف الفردية التي يجب القيام بها في جميع أنحاء الفيلا ، و زاد من تركيزه على تحضير الجرعة القديمة ، دموع ماري ، في الطابق السفلي.
على الرغم من ان الامر كان خطيرًا قليلاً ، الا ان الأرباح كانت وفيرة.
بعد العديد من الأيام ، ذهب ليلين إلى متجر الساحرة العجوز بمفرده و اعطى لها حصتها من جرعة دموع ماري التي كانت تستحقها ، بناءً على عقدهما. ثم حدد أيضًا توقيتًا لمعاملاته التالية.
كانت حديقة الفصول الاربعة على نطاق أوسع بكثير من أكاديمية العظام السحيقة ، و كانت السجلات و الموارد في المكتبة وفيرة.
بعد الحصول على الجرعه القديمة ، بغض النظر عن مدى صعوبة محاولة الساحرة العجوز إخفاء إثارتها ، كان ليلين لا يزال قادرة على رؤيتها تصبح شديدة الابتهاج.
شاهد ليلين دامين ، الذي كان يشعر بسخط و حزن إلى حد ما ، و شعر فجأة بموجة من الخوف.
و ذكرت أيضا أنها كانت أكثر من قادرة على التعامل مع المزيد من الارواح و أن ليلين يجب عليه أن يعد نفسه لذلك.
“لهذا السبب أنا في حاجة ماسة إلى القوة! فقط من خلال امتلاك القوة يمكنني التحكم في مستقبلي!”
من ما يبدو عليها ، انها من أجل الحصول على المزيد من هذه الجرعات الثمينة ، كانت مستعدة لجمع المكونات و إعدادها بأي ثمن.
كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!
كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.
لكن ليلين كان مختلفًا. لم يمتلك فقط طريقة تأمل عالية الجودة ، و كان أيضًا على دراية كبيرة بالطريق الذي سيحتاج المرء إلى اتباعه ليصبح ماجوس من المرتبة الثالثة. و بالإضافة إلى ذلك ، فقد قام أيضًا بتخزين و اعداد الاستعدادات لضمان انه كان لديه أفضل المواد و المكونات!
على الرغم من أنه لم يكن يعرف سبب حاجتها للجرعات بشكل عاجل ، إلا أن هذا الوضع قد أفاده أيضًا.
“بالطبع! أنا معتاد جدًا على سمعتك كطفل مكتبة” ، ضايقه ترومان.
بعد أن توصل الاثنان إلى توافق ، عاد ليلين إلى الفيلا و تولى كل الأمور في الفيلا. ثم ذهب إلى خارج المدينة
و عاد إلى مقر حديقة الفصول الاربعة على ظهر صقر التنين الليلي.
كان ليلين سعيدًا جدًا بحليفه المؤقت هذا.
بعد الانضمام إلى حديقة الفصول الاربعة ، بالإضافة إلى الكمية المخصصة التي كان يحق لجميع الماجوس الحصول عليها ، فإن الكم الهائل من الموارد في المكتبة كان شيئًا دائما ما كان يطمح إليه.
في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.
و مع ذلك ، كعضو في المنظمة ، من الواضح أنه لم يتمكن من البقاء في مدينة نايتليس طوال اليوم ما لم يكن متقاعدًا.
في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟
كانت مهمات هذا الشهر بسيطة و يمكن أن يتم اكمالها في غضون أيام قليلة ، مما أتاح له الكثير من وقت الفراغ الذي قرر ان يقضيه في مدينة نايتليس .
“سيدي ، هل لديك أي أوامر أخرى من أجلي؟” سأل دامين باحترام.
في الوقت الحالي ، اضطر إلى العودة إلى حديقة الفصول الاربعة للقيام بالمهام الشهرية.
علاوة على ذلك ، أمام لوسيا مباشرة داخل المتجر ، استخدم ليلين علامته الخاصة بروحه و طبعها في عقول العبيد الستة.
و اذا لم يكن يرغب في التخلي عن نصيبه الذي خُصص له و القليل من النفوذ الذي يتمتع به ، يجب عليه اتباع هذا النمط من الحياة.
“التالي ، يجب علي ان اتوارى عن الانظار ، و اجمع كل ما عندي من موارد ، و انتظر التحول الثاني من سلالة دمي.”
إذا كان ماجوس نموذجيًا و كان عليه استخدام طريقة الحياة هذه لجمع ما يكفي من المعرفة و الموارد ببطء حتى يتمكن من الاختراق ، فسيستغرق الأمر أكثر من مائة عام!
“اعتبارًا من اليوم فصاعدًا ، فأنت كبير الخدم لهذه الفيلا و ستكون مسؤولاً عن إدارة هذا المكان عندما لا أكون موجودًا. و أيضًا ، فيما يتعلق بتكوين تعويذة الفيلا الدفاعية ، سأعطيك السلطة لتعديلها. مهمتك هي تنظيم و ترتب كامل الفيلا و تخزين المواد اللازمة للاستخدام اليومي … ”
لكن ليلين كان مختلفًا. لم يمتلك فقط طريقة تأمل عالية الجودة ، و كان أيضًا على دراية كبيرة بالطريق الذي سيحتاج المرء إلى اتباعه ليصبح ماجوس من المرتبة الثالثة. و بالإضافة إلى ذلك ، فقد قام أيضًا بتخزين و اعداد الاستعدادات لضمان انه كان لديه أفضل المواد و المكونات!
……
من أجل الحصول على السلطة و الثروة ، يحتاج المرء إلى التوصل إلى طرق بديلة قد تستهجن من قبل الآخرين . لكنه لم يكن أبدًا شخصًا قائماً على المبادئ .
في جوابه ، أعطى ليلين مجرد ضحكة مكتومة خفيفة و لم يأخذ تعليقه على محمل الجد.
كان لدى ليلين مصدران رئيسيان يوفران له المواد. كان أحدهما حديقة الفصول الأربعة ، و على الرغم من أن الجزء المخصص له كان ضئيلاً ، إلا أنه كان لا يزال
مصدر ثابت حيث يتم الحصول على العناصر بناءً على الجدارة.
يمكن للمرء أن يذهب إلى حد القول إنه إذا شعر ليلين برغبة مفاجئة في قتلهم ، فإن أدمغة هؤلاء العبيد يمكن أن تنفجر ببساطة مثل البطيخ.
و كان المصدر الآخر هو منظمة ماجوس الظلام التي انضم إليها مؤخرًا.
عند ذكر هذا ، اسود تعبير دامين و ارتجف ، نظرة معاناة ظهرت على وجهه. كان من الواضح أن ماضيه كان عباره عن تجربة مؤلمة للغاية بالنسبة له.
على الرغم من ان الامر كان خطيرًا قليلاً ، الا ان الأرباح كانت وفيرة.
في غضون هذا العام ، كان بعيدا عن الانظار معظم الوقت ، حيث كان ينهى مهماته دون شكاوى و يتلقى موارده المخصصة كل شهر ، و يعيش في عزلة معظم الوقت.
مع هذين المصدرين ، أحدهما من منظمة نزيهة و الآخر من مجموعة عديمة الضمير ، كان المعدل الذي جمع به موارده و زاد به من قوته أبعد ما يكون عن توقع أي شخص.
بدأ ليلين في إعطاء سلسلة من التعليمات.
“التالي ، يجب علي ان اتوارى عن الانظار ، و اجمع كل ما عندي من موارد ، و انتظر التحول الثاني من سلالة دمي.”
“التالي ، يجب علي ان اتوارى عن الانظار ، و اجمع كل ما عندي من موارد ، و انتظر التحول الثاني من سلالة دمي.”
لقد خطط ليلين لكل شيء خلال السنوات القليلة المقبلة.
“هذا الرجل العجوز!” كان ليلين عاجزًا عن الكلام و هو يهز رأسه قبل أن يجلب العبيد الستة إلى الفيلا الخاصة به.
كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!
في مركز تجاري مثل مدينة نايتليس ، حيث كان الماجوس مسؤولاً ، كان هناك العديد من الأشياء التي لا يستطيع سوى الماجوس القيام بها. فالفارس أو الفارس الكبير لم يكن لديه بحر وعي ، فكيف يمكنهم حتى التحكم في قوتهم الروحية و إلقاء تعويذة و ما شابه؟
……
كانت الفيلا التي كان يستأجرها ليلين فسيحة للغاية ، و كانت هناك غرف مخصصة للخدم على وجه التحديد.
مر الوقت بسرعة ، و في غمضة عين ، مر عام واحد.
كانت مهمات هذا الشهر بسيطة و يمكن أن يتم اكمالها في غضون أيام قليلة ، مما أتاح له الكثير من وقت الفراغ الذي قرر ان يقضيه في مدينة نايتليس .
كان الجبل الذي كان به مقر حديقة الفصول الاربعة لا يزال قائماً بقوة و فخر كما هو الحال دائمًا.
“لهذا السبب أنا في حاجة ماسة إلى القوة! فقط من خلال امتلاك القوة يمكنني التحكم في مستقبلي!”
عبر الممرات داخل الجبل كان الماجوس يسيرون ، و كانوا يشبهون النمل أثناء تجوالهم.
كان الجبل الذي كان به مقر حديقة الفصول الاربعة لا يزال قائماً بقوة و فخر كما هو الحال دائمًا.
“ليلين! أثارت نظرية البيئة التي اختبرتها في الفضاء السري اهتمامي. ما رأيك؟ هل يجب علينا مناقشتها؟”
كان المكان الذي قضى فيه معظم الوقت هي مكتبة حديقة الفصول الاربعة العملاقة.
في الوقت الحالي ، في غرفة للراحة و الاسترخاء ، كان هناك ماجوس ذو شعر أحمر ناري يتحدث مع ليلين.
كان هو حاليا يشبه تمامًا صقر التنين الذي كان جالسًا عليه – قبل أن يطير ، كان يحتفظ بطاقته في صمت ، و يتوقع وقتًا في المستقبل عندما يمكنه أن يرتفع في السماء!
“بالطبع! أنا مهتم أيضًا بالتجارب و الأفكار التي كانت لدى الماجوس ترومان أثناء الاعتناء بحمم السمكه الذهبية.”
و مع ذلك ، كعضو في المنظمة ، من الواضح أنه لم يتمكن من البقاء في مدينة نايتليس طوال اليوم ما لم يكن متقاعدًا.
مظهر ليلين هو نفسه كما كان قبل عام ، و الفرق الرئيسي هو السواد في عينيه الذي بدا انه تم إضافة طبقة أخرى من العمق إليهما.
أمضى حوالي نصف عام في جمع المعلومات التي كان لديه حق الوصول إليها وحفظها في الرقاقة ، و بالتالي تم إثراء قاعدة البيانات الخاصة به إلى حد كبير.
“كنت أخطط للقيام برحلة إلى المكتبة على أي حال. يمكننا التحدث هناك!” دعا ليلين الماجوس ترومان.
مر الوقت بسرعة ، و في غمضة عين ، مر عام واحد.
“بالطبع! أنا معتاد جدًا على سمعتك كطفل مكتبة” ، ضايقه ترومان.
استدار ليلين و نظر بعينيه إلى خدمه الستة الذين اشتراهم حديثًا بينما يأمر.
في جوابه ، أعطى ليلين مجرد ضحكة مكتومة خفيفة و لم يأخذ تعليقه على محمل الجد.
في غضون هذا العام ، كان بعيدا عن الانظار معظم الوقت ، حيث كان ينهى مهماته دون شكاوى و يتلقى موارده المخصصة كل شهر ، و يعيش في عزلة معظم الوقت.
كانت حديقة الفصول الاربعة على نطاق أوسع بكثير من أكاديمية العظام السحيقة ، و كانت السجلات و الموارد في المكتبة وفيرة.
كان المكان الذي قضى فيه معظم الوقت هي مكتبة حديقة الفصول الاربعة العملاقة.
استدار ليلين و نظر بعينيه إلى خدمه الستة الذين اشتراهم حديثًا بينما يأمر.
كانت حديقة الفصول الاربعة على نطاق أوسع بكثير من أكاديمية العظام السحيقة ، و كانت السجلات و الموارد في المكتبة وفيرة.
بالإضافة إلى ذلك ، و بفضل وضع ليلين باعتباره ماجوس رسميًا ، كان لديه إمكانية الوصول إلى مواد أكثر بكثير مما يمكن أن يضع المساعدين أيديهم عليه .
“فهمنا ، سيدي!” تفرق الستة منهم و غادروا.
على الرغم من الحاجة إلى تبادل بعض صيغ الجرع و المعرفة عالية المستوى باستخدام كمية محددة من نقاط المساهمة ، إلا أن الموارد التي قدمتها حديقة الفصول الأربعة مجانًا كانت مفيدة للغاية لليلين.
عند ذكر هذا ، اسود تعبير دامين و ارتجف ، نظرة معاناة ظهرت على وجهه. كان من الواضح أن ماضيه كان عباره عن تجربة مؤلمة للغاية بالنسبة له.
أمضى حوالي نصف عام في جمع المعلومات التي كان لديه حق الوصول إليها وحفظها في الرقاقة ، و بالتالي تم إثراء قاعدة البيانات الخاصة به إلى حد كبير.
مظهر ليلين هو نفسه كما كان قبل عام ، و الفرق الرئيسي هو السواد في عينيه الذي بدا انه تم إضافة طبقة أخرى من العمق إليهما.
و من أجل منع الآخرين من ملاحظة الغرابة في تصرفاته ، كان ليلين يقضي أحيانًا وقتًا في المكتبة على الرغم من أنه حفظ كل المعلومات التي كانت موجودة هناك. ولهذا السبب ، رفض دعوات عدد لا يحصى من الماجوس الإناث الفاتنات .
في جوابه ، أعطى ليلين مجرد ضحكة مكتومة خفيفة و لم يأخذ تعليقه على محمل الجد.
كان له العديد من الأسماء المستعارة التي كانت على غرار ‘الكتلة الخشبية غير الحساسة’ و ‘طفل المكتبة’ و التي انتشرت بسرعة.
“سيدي ، هل لديك أي أوامر أخرى من أجلي؟” سأل دامين باحترام.
شُيدت مكتبة حديقة الفصول الاربعة داخل تل ضخم ، و غالبًا ما كان يمكن رؤية المساعدين و هم يدخلونها.
“فهمنا ، سيدي!” تفرق الستة منهم و غادروا.
كماجوس رسمي ، تلقى ليلين و ترومان بشكل طبيعي معاملة خاصة و تلقيا غرفة معزولة من أجل تسهيل مناقشتهما.
كانت حديقة الفصول الاربعة على نطاق أوسع بكثير من أكاديمية العظام السحيقة ، و كانت السجلات و الموارد في المكتبة وفيرة.
كانت هناك أيضًا أريكة ناعمة ووجبات خفيفة متعددة الألوان داخل الغرفة.
“هذا الرجل العجوز!” كان ليلين عاجزًا عن الكلام و هو يهز رأسه قبل أن يجلب العبيد الستة إلى الفيلا الخاصة به.
لقد خطط ليلين لكل شيء خلال السنوات القليلة المقبلة.
في غضون هذا العام ، كان بعيدا عن الانظار معظم الوقت ، حيث كان ينهى مهماته دون شكاوى و يتلقى موارده المخصصة كل شهر ، و يعيش في عزلة معظم الوقت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
