رينولد
“دعنا نذهب!” نادى وايد على ليلين المشتت .
جلس ليلين على السرج و أراد وضع قوته الروحية داخل الصفائح المعدنية الخضراء .
“ما رأيك ، هل تحب هؤلاء الرفاق؟”
[إنشاء مهمة ، بدء المسح التفصيلي!] رن صوت الرقاقة .
أشار وايد إلى مخلوق أمام ليلين بدا وكأنه فيل ، ولكن كان لديه طبقة من الريش الأبيض على جسده كما استنجد ليلين.
لا يمكن سماع إشارة الرقاقة إلا من خلال ليلين. من وجهة نظر وايد ، لم يكن ليلين قد أعطاها سوى نظرة خاطفة ، قبل الموافقة بسهولة.
“أنا مهتم جدًا بهذه الأنواع من المخلوقات الغريبة!”
“هذه الشروط جيدة للغاية ، وليس لدي أي أسباب لرفضها!”
أعطى ليلين ابتسامة بسيطة أثناء اتخاذه القرار انه كان سيأتي إلى هنا كثيرًا و يلقي نظرة ، و إذا كان محظوظًا بما فيه الكفاية ، فقد يكون هناك بعض المخلوقات ذات السلالات القديمة!
أشار وايد إلى مخلوق أمام ليلين بدا وكأنه فيل ، ولكن كان لديه طبقة من الريش الأبيض على جسده كما استنجد ليلين.
“هيا!”
“نحن هنا ، هذه غرفة معلمي ، مكتب اللورد رينولد!”
أحضر وايد ليلين إلى حيث كان هناك اثنين من صقور التنين الليلية العملاقة .
على رقعة من الأرض مغطاة بالثلوج البيضاء ، هبطت صقور التنين الليلية التي كانت تحمل وايد و ليلين .
كان لهذه الطيور الضخمة التي تشبه النسور ريش أسود صلب يغطي أجسادهم و كانت أعناقهم مصبوغة باللون الأحمر.
اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
أخيرًا ، ظهرت سلسلة جبال مغطاة بالثلوج أمام ليلين . صقور التنين الليلية اطلقت هدير متحمس و بدأت في الارتفاع.
فتح وايد الطوق البرونزي على رقاب صقور التنين الليلية و ألقى أحد الصفائح المعدنية الخضراء الى ليلين .
العقد على ورقة البرشمان في يد رينولد احترق فجأة ، وتحول إلى رماد بينما اتجه إلى طيف عين المحكمة.
“هذا هو مفتاح السيطرة عليهم . تعال ، دعنا نغادر!”
كان بإمكان ليلين أن يقول أن الجو في الهواء قد تغير وأصبح أكثر كثافة.
صعد ليلين على ظهر احد تلك الصقور بفضول . على ظهره كان السرج الجلدي للمطية . و يبدو أنه تم تصنيعه خصيصا لراحة الفرسان.
“هيهي! ليلين ، كيف تشعر؟”
جلس ليلين على السرج و أراد وضع قوته الروحية داخل الصفائح المعدنية الخضراء .
سمع ليلين أن العديد من السحرة أحبوا استخدام مثل هذه الفخاخ الملتوية لخداع الآخرين.
في اللحظة التي لمست فيها طاقته الروحية الصفائح المعدنية ، كان ليلين يشعر بعقله وهو يتواصل فورًا مع الصقر.
ومع ذلك ، أراد ليلين الانضمام إلى منظمة كبيرة من خلال تولي دور أستاذ زائر أو ضيف خاص .
كان عقل الصقر الليلي بسيطًا جدًا ، وكان قادرًا فقط على تلقي أوامر مثل الطيران و الهبوط و زيادة السرعة و الدوران و ما إلى ذلك. كان ذكاءه مشابهًا لذكاء طفل يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات.
“عين المحكمة!”
[صقور التنين الليلية . القوة: 5.2 ، الرشاقة: 7.6 ، الحيوية: 4.9 ، القدرات الخاصة: لا شيء.]
أخيرًا ، ظهرت سلسلة جبال مغطاة بالثلوج أمام ليلين . صقور التنين الليلية اطلقت هدير متحمس و بدأت في الارتفاع.
كانت الإحصائيات التي قدمتها الرقاقة بسيطة. من النظر اليها ، كان هذا النوع من صقور التنين الليلية مناسبًا فقط كوسيلة من وسائل النقل .
اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
“دعنا نذهب!”
أوضح رينولد لليلين.
قام الصقر اليلي الكبير بنشر أجنحته ، مماتسبب في احداث إعصار من الغبار.
“شرف لي أن ألتقي بك ، يا سيدي!” موجات الطاقة التي تشع من جسم الرجل العجوز تعدت بالكامل تلك الموجودة على ماجوس في المرتبة الاولى . لم يصادف هذا النوع من الموجات سوى من رئيس الأكاديمية و الرئيسين الآخرين عند افتتاح حمام الدم في أكاديمية العظام السحيقة.
بعد صيحتين من الصقر ، اراح كلا من ليلين و وايد نفسيهما على ظهر الصقر أثناء تحليقهما في السماء.
“مرحبا!”
* وووش *
قال رينولد لليلين .
ضغط الهواء القوي جعل ليلين يشعر كما لو كان في وسط إعصار.
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
“هيهي! ليلين ، كيف تشعر؟”
“هاها … في ذلك الوقت ، كنت أشعر بالأسف لأنني لم أحفظ تعويذة من النوع الطيران. ومع ذلك ، منذ أن حصلت على عزيزي، لم أعد أفكر بهذه الأفكار. ربما في يوم ما ، يمكنك إلقاء نظرة عليه! أقسم أنك سوف تكون مفتونا به … ”
وايد ، الذي كان على الصقر الاخر بجانب ليلين ، تحدث.
[إنشاء مهمة ، بدء المسح التفصيلي!] رن صوت الرقاقة .
أغلقت عيون ليلين بأسلوب راضي حيث كان يستمتع بالمناظر التي كانت تمر عليه من كلا الجانبين ، وكذلك السماء الزرقاء والغيوم البيضاء التي بدت على مقربة منه .
“أنا مهتم جدًا بهذه الأنواع من المخلوقات الغريبة!”
بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، الذين كانت أجسامهم أكثر مرونة من البشر العاديين ، كان هذا النوع من الضغط أشبه بنسيم بسيط.
اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
“ليس سيئاً!”
وايد ، الذي كان على الصقر الاخر بجانب ليلين ، تحدث.
“هاها … في ذلك الوقت ، كنت أشعر بالأسف لأنني لم أحفظ تعويذة من النوع الطيران. ومع ذلك ، منذ أن حصلت على عزيزي، لم أعد أفكر بهذه الأفكار. ربما في يوم ما ، يمكنك إلقاء نظرة عليه! أقسم أنك سوف تكون مفتونا به … ”
تجاذب ليلين الحديث مع وايد على طول الطريق بينما كان يلاحظ مسار الطيران لصقور التنين الليلية .
تجاذب ليلين الحديث مع وايد على طول الطريق بينما كان يلاحظ مسار الطيران لصقور التنين الليلية .
منذ أن غادر مدينة نايتليس ، كانت صقور التنين الليلية تطير شرقًا.
منذ أن غادر مدينة نايتليس ، كانت صقور التنين الليلية تطير شرقًا.
انفجرت عين المحكمة وتحولت إلى شعاعين سوداوين ، ودخلوا الى جسم كلا من ليلين و رينولد بسرعة لم تتمكن العين المجردة من متابعتها.
مع مرور الوقت ، أصبح الهواء في الجو أكثر برودة.
أمر ليلين بهدوء.
أخيرًا ، ظهرت سلسلة جبال مغطاة بالثلوج أمام ليلين . صقور التنين الليلية اطلقت هدير متحمس و بدأت في الارتفاع.
منذ أن غادر مدينة نايتليس ، كانت صقور التنين الليلية تطير شرقًا.
على رقعة من الأرض مغطاة بالثلوج البيضاء ، هبطت صقور التنين الليلية التي كانت تحمل وايد و ليلين .
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
“مرحبًا بك في مقر حديقة الفصول الاربعة!”
“نحن هنا ، هذه غرفة معلمي ، مكتب اللورد رينولد!”
قاد وايد ليلين إلى ممر طويل.
“جيد جدا!” ردد رينولد تعويذة.
اثنان من المساعدين يبدو أنهما كانا ينتظران ، اخذا صقور التنين الليلية ، ونقلهما إلى اسطبلاتهما ، قبل البدء في تنظيفهما و إطعامهما.
اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
كان الممر متعرج للغاية ، وكانت الجدران مغطاة بالثلوج البيضاء النقية. ومع ذلك ، كانت الرياح الدافئة معممة في الداخل .
كانت أشجار الكروم القديمة ملتفة و متشابكة ، و متخذة شكل الطاولة و الكراسي ، وأيضًا تفتحت أزهار بيضاء جميلة حيث كان بعض العقد ، و انبعثت منها رائحة حلوة.
من التفرعات المختلفة على الممر ، كان بإمكان ليلين أن يرى العديد من الماجوس و المساعدين يمرون عليهم .
بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، الذين كانت أجسامهم أكثر مرونة من البشر العاديين ، كان هذا النوع من الضغط أشبه بنسيم بسيط.
كانوا يحملون دفاتر في أيديهم وبدا أنهم في عجلة من أمرهم.
سمع ليلين أن العديد من السحرة أحبوا استخدام مثل هذه الفخاخ الملتوية لخداع الآخرين.
بعد نصف ساعة وعدة نقاط تفتيش ، وصلوا أخيرًا إلى وجهتهم.
[صقور التنين الليلية . القوة: 5.2 ، الرشاقة: 7.6 ، الحيوية: 4.9 ، القدرات الخاصة: لا شيء.]
“نحن هنا ، هذه غرفة معلمي ، مكتب اللورد رينولد!”
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
دفع وايد باب معدني أسود كبير لفتحه أثناء الشرح لليلين.
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، شعر أن روحه ترتعش ، و يبدو أنها تكرر الكلمات التي قالها للتو.
خلف الباب كان المكان فسيح للغاية ، وكان هناك العديد من الكروم الخضراء المنتشرة في المناطق المحيطة .
وايد ، الذي كان على الصقر الاخر بجانب ليلين ، تحدث.
كانت أشجار الكروم القديمة ملتفة و متشابكة ، و متخذة شكل الطاولة و الكراسي ، وأيضًا تفتحت أزهار بيضاء جميلة حيث كان بعض العقد ، و انبعثت منها رائحة حلوة.
“صحيح! لا مانع لدي ، لقد أصبحت كبيرًا في السن لدرجة أنني نسيت هذه الأشياء …” ضحك الرجل العجوز وأشار إلى قطعة من الورق على الطاولة.
خلف المكتب المصنوع من الكروم السوداء ، ابتسم ماجوس ذو اشعر أبيض كان يرتدي نظارة مذهبة في ليلين .
قال رينولد لليلين .
“مرحبا!”
من التفرعات المختلفة على الممر ، كان بإمكان ليلين أن يرى العديد من الماجوس و المساعدين يمرون عليهم .
“شرف لي أن ألتقي بك ، يا سيدي!” موجات الطاقة التي تشع من جسم الرجل العجوز تعدت بالكامل تلك الموجودة على ماجوس في المرتبة الاولى . لم يصادف هذا النوع من الموجات سوى من رئيس الأكاديمية و الرئيسين الآخرين عند افتتاح حمام الدم في أكاديمية العظام السحيقة.
“هاها … في ذلك الوقت ، كنت أشعر بالأسف لأنني لم أحفظ تعويذة من النوع الطيران. ومع ذلك ، منذ أن حصلت على عزيزي، لم أعد أفكر بهذه الأفكار. ربما في يوم ما ، يمكنك إلقاء نظرة عليه! أقسم أنك سوف تكون مفتونا به … ”
كان من الواضح أن هذا الرجل العجوز كان على الأقل ماجوس في المرتبة الثانية .
العقد على ورقة البرشمان في يد رينولد احترق فجأة ، وتحول إلى رماد بينما اتجه إلى طيف عين المحكمة.
“لا تتردد . لقد تم إنشاء حديقة الفصول الأربعة من قبل سيد جرعات عظيم ، آماندانيسا ، من أجل تبادل الأبحاث و صيغ الجرعات . هدفنا هو خلق المساواة والحرية!”
تجاذب ليلين الحديث مع وايد على طول الطريق بينما كان يلاحظ مسار الطيران لصقور التنين الليلية .
ضحك الرجل ذو الشعر الأبيض بمظهر لطيف.
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
“أن اكون قادرًا على الدخول إلى حديقة الفصول الأربعة هو شرف يا سيدي!”
[صقور التنين الليلية . القوة: 5.2 ، الرشاقة: 7.6 ، الحيوية: 4.9 ، القدرات الخاصة: لا شيء.]
انحنى ليلين مرة أخرى.
كانوا يحملون دفاتر في أيديهم وبدا أنهم في عجلة من أمرهم.
” إذا الآن ، هل أنت مستعد لتوقيع العقد؟” سأل رينولد.
كان هناك تموج في الهواء ، وعلى الفور ، ظهرت عين غامضة في الجو.
“آمل ألا تمانع ، لكن هل يمكنني رؤية محتويات العقد؟” سأل ليلين.
“هذا هو مفتاح السيطرة عليهم . تعال ، دعنا نغادر!”
“صحيح! لا مانع لدي ، لقد أصبحت كبيرًا في السن لدرجة أنني نسيت هذه الأشياء …” ضحك الرجل العجوز وأشار إلى قطعة من الورق على الطاولة.
[إنشاء مهمة ، بدء المسح التفصيلي!] رن صوت الرقاقة .
التقطها ليلين و تفحص الشروط و الفوائد .
“أن اكون قادرًا على الدخول إلى حديقة الفصول الأربعة هو شرف يا سيدي!”
كما كان متوقعًا ، كانت المواصفات متساهلة تمامًا.
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
قيل إنه كان على ليلين أن يقسم على ألا يضر بمصالح حديقة الفصول الأربعة وأنه يتعين عليه إكمال عدد محدد من المهام كل عام.
“أنا مهتم جدًا بهذه الأنواع من المخلوقات الغريبة!”
وفي المقابل ، ستزوده حديقة الفصول الأربعة بالمعلومات و الموارد. وفي جميع المجالات الأخرى ، كانت الظروف متساهلة ولم تقيده بأي شكل من الأشكال . لم يكن هناك أي ذكر لما سيحدث لماجوس الذي يغادر المنظمة.
من البداية ، كان ذلك ليصبح ممكنًا فقط إذا كان العقد أكثر صرامة ، لدرجة أنه قد يضطر إلى ترك جزء من روحه هنا.
“إنه مثلما ذكر كرو . نظرًا لبعض التاريخ ، فإن ميثاق حديقة الفصول الأربعة متراخي جدًا!”
“مرحبًا بك في مقر حديقة الفصول الاربعة!”
بالطبع ، كان ليلين مدركًا أن هذا الأمر كان مخصصًا له فقط للوصول إلى بعض موارد حديقة الفصول الاربعة. و لكنه لن يتمكن من الوصول إلى العناصر الأكثر أهمية.
“نحن هنا ، هذه غرفة معلمي ، مكتب اللورد رينولد!”
من البداية ، كان ذلك ليصبح ممكنًا فقط إذا كان العقد أكثر صرامة ، لدرجة أنه قد يضطر إلى ترك جزء من روحه هنا.
“مرحبًا بك في مقر حديقة الفصول الاربعة!”
ومع ذلك ، أراد ليلين الانضمام إلى منظمة كبيرة من خلال تولي دور أستاذ زائر أو ضيف خاص .
لقد كان ذلك من أجل راحته في الحصول على معلومات و موارد عالية الجودة في المستقبل .
لقد كان ذلك من أجل راحته في الحصول على معلومات و موارد عالية الجودة في المستقبل .
“آمل ألا تمانع ، لكن هل يمكنني رؤية محتويات العقد؟” سأل ليلين.
لقد خطط للسفر في جميع أنحاء العالم في المستقبل . و البحث عن مختلف بقايا الماجوس و لا يريد أن يكون مقيداً في مكان واحد .
*شوى شوى!*
اهتم ليلين بفحص هوامش العقد ، التي كانت نظيفة للغاية ، دون أي شروط إضافية أو رونية مكتوبة عليها.
“مرحبًا بك في مقر حديقة الفصول الاربعة!”
كان من الصعب للغاية ملاحظة بعض الحروف القديمة و حتى تلك التي تشبه الأحرف الرونية.
على رقعة من الأرض مغطاة بالثلوج البيضاء ، هبطت صقور التنين الليلية التي كانت تحمل وايد و ليلين .
سمع ليلين أن العديد من السحرة أحبوا استخدام مثل هذه الفخاخ الملتوية لخداع الآخرين.
لقد خطط للسفر في جميع أنحاء العالم في المستقبل . و البحث عن مختلف بقايا الماجوس و لا يريد أن يكون مقيداً في مكان واحد .
على الرغم من أن حديقة الفصول الأربعة قد لا تنحدر إلى هذا المستوى ، إلا أن ليلين شعر أنه لا يزال يتعين عليه أن يكون أكثر حذراً من أجل مصلحته.
قام الصقر اليلي الكبير بنشر أجنحته ، مماتسبب في احداث إعصار من الغبار.
“رقاقة!فحص! تحقق مما إذا كانت هناك أي عيوب أو قيود غير معروفة في العقد!”
كانت الإحصائيات التي قدمتها الرقاقة بسيطة. من النظر اليها ، كان هذا النوع من صقور التنين الليلية مناسبًا فقط كوسيلة من وسائل النقل .
أمر ليلين بهدوء.
سمع ليلين أن العديد من السحرة أحبوا استخدام مثل هذه الفخاخ الملتوية لخداع الآخرين.
[إنشاء مهمة ، بدء المسح التفصيلي!] رن صوت الرقاقة .
كان عقل الصقر الليلي بسيطًا جدًا ، وكان قادرًا فقط على تلقي أوامر مثل الطيران و الهبوط و زيادة السرعة و الدوران و ما إلى ذلك. كان ذكاءه مشابهًا لذكاء طفل يبلغ من العمر حوالي سبع أو ثماني سنوات.
حاليًا ، بعد عدة ترقيات ، لا تزال الرقاقة قادرة على إخفاء كل آثار وجودها امام رتبة الماجوس .
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
[بييب! اكتمل الفحص! لا توجد قيود غريبة أو مخفية على العقد!] رن صوت الرقاقة.
“هذه الشروط جيدة للغاية ، وليس لدي أي أسباب لرفضها!”
بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، الذين كانت أجسامهم أكثر مرونة من البشر العاديين ، كان هذا النوع من الضغط أشبه بنسيم بسيط.
لا يمكن سماع إشارة الرقاقة إلا من خلال ليلين. من وجهة نظر وايد ، لم يكن ليلين قد أعطاها سوى نظرة خاطفة ، قبل الموافقة بسهولة.
” إذا الآن ، هل أنت مستعد لتوقيع العقد؟” سأل رينولد.
“جيد جدا!” ردد رينولد تعويذة.
أخيرًا ، ظهرت سلسلة جبال مغطاة بالثلوج أمام ليلين . صقور التنين الليلية اطلقت هدير متحمس و بدأت في الارتفاع.
*ازز ازز! *
كانوا يحملون دفاتر في أيديهم وبدا أنهم في عجلة من أمرهم.
كان هناك تموج في الهواء ، وعلى الفور ، ظهرت عين غامضة في الجو.
“أوافق!” أجاب ليلين . خطابه أيضًا كان بلغة بايرون القديمة.
كانت هذه العين سوداء بالكامل ، باستثناء ضوء قرمزي داخل البؤبؤ.
أشار وايد إلى مخلوق أمام ليلين بدا وكأنه فيل ، ولكن كان لديه طبقة من الريش الأبيض على جسده كما استنجد ليلين.
“عين المحكمة!”
سأل رينولد ، صوته واضح و قوي بلغة بايرون القديمة:” باعتبار عين المحكمة العظيمة و النزيهة كشاهد ! ليلين ، هل توافق على توقيع هذه الاتفاقية؟”
كانت هذه العين شبيهة للغاية بالنسخة التي استدعاها ، لكنها كانت أكبر عشر مرات على الأقل مما كان يراه من قبل!
على الرغم من أن حديقة الفصول الأربعة قد لا تنحدر إلى هذا المستوى ، إلا أن ليلين شعر أنه لا يزال يتعين عليه أن يكون أكثر حذراً من أجل مصلحته.
كان من الواضح أنه عند استدعاء ماجوس من المرتبة الثانية ، قد تتضاعف قوة عين المحكمة.
إذا قيل إن عين المحكمة الذي استدعاها ليلين عندما كان أحد المساعدين لديها أقل من واحد على مليار من قوة جسده الحقيقي ، فإن هذه العين العمودية التي استدعاها رينولد ستحظى على الأرجح بقوة مليون من عين محكمة الجسم الحقيقي.
على رؤوسهم ، كان هناك عظم بارز بطريقة جميلة على شكل تاج .
كانت عين المحكمة تطفو في الهواء بهدوء ، بدا أن ليلين كان يرى أثرًا للذكاء داخل البؤبؤ .
ومع ذلك ، أراد ليلين الانضمام إلى منظمة كبيرة من خلال تولي دور أستاذ زائر أو ضيف خاص .
“هذا يختلف عن الشبح الذي لا يمتلك وعيه عندما يتم استدعاؤه من قبل أحد المساعع . قوة عين المحكمة ، عندما يتم استدعاءها من قبل ماجوس رسمي ، هي أقوى. علاوة على ذلك ، إنها تمتلك ذكاء و يمكنها التفكير من تلقاء نفسه ا، لذلك هي قادرة على الحكم على العقد إلى حد ما بين الطرفين! “
كان هذا يعني أنه لو ظهرت هذه التجربة في الماضي ، فإن حيلة ليلين السابقة في خداع الروح الانتقامية رومان بكلماته المخادعة ستكتشف ، وكان سيعاني من عقاب عين المحكمة.
أوضح رينولد لليلين.
اثنان من المساعدين يبدو أنهما كانا ينتظران ، اخذا صقور التنين الليلية ، ونقلهما إلى اسطبلاتهما ، قبل البدء في تنظيفهما و إطعامهما.
كان هذا يعني أنه لو ظهرت هذه التجربة في الماضي ، فإن حيلة ليلين السابقة في خداع الروح الانتقامية رومان
بكلماته المخادعة ستكتشف ، وكان سيعاني من عقاب عين المحكمة.
” إذا الآن ، هل أنت مستعد لتوقيع العقد؟” سأل رينولد.
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
“هاها … في ذلك الوقت ، كنت أشعر بالأسف لأنني لم أحفظ تعويذة من النوع الطيران. ومع ذلك ، منذ أن حصلت على عزيزي، لم أعد أفكر بهذه الأفكار. ربما في يوم ما ، يمكنك إلقاء نظرة عليه! أقسم أنك سوف تكون مفتونا به … ”
أعلن رينولد بصوت منخفض ، وفي اللحظة التي تحدث فيها ، ارتعدت عين المحكمة.
منذ أن غادر مدينة نايتليس ، كانت صقور التنين الليلية تطير شرقًا.
كان بإمكان ليلين أن يقول أن الجو في الهواء قد تغير وأصبح أكثر كثافة.
أعلن رينولد بصوت منخفض ، وفي اللحظة التي تحدث فيها ، ارتعدت عين المحكمة.
سأل رينولد ، صوته واضح و قوي بلغة بايرون القديمة:” باعتبار عين المحكمة العظيمة و النزيهة كشاهد ! ليلين ، هل توافق على توقيع هذه الاتفاقية؟”
اهتز طيف عين المحكمة ، على ما يبدو اصبح الشاهد على هذا العقد.
“أوافق!” أجاب ليلين . خطابه أيضًا كان بلغة بايرون القديمة.
“هذا هو مفتاح السيطرة عليهم . تعال ، دعنا نغادر!”
في اللحظة التي تركت فيها الكلمات فمه ، شعر أن روحه ترتعش ، و يبدو أنها تكرر الكلمات التي قالها للتو.
كانوا يحملون دفاتر في أيديهم وبدا أنهم في عجلة من أمرهم.
اهتز طيف عين المحكمة ، على ما يبدو اصبح الشاهد على هذا العقد.
*ازز ازز! *
“إذن ، أنا ، رينولد ، أعلن بموجب هذا أن العقد قد تم تأسيسه!”
العقد على ورقة البرشمان في يد رينولد احترق فجأة ، وتحول إلى رماد بينما اتجه إلى طيف عين المحكمة.
* بوووم! *
كان هناك تموج في الهواء ، وعلى الفور ، ظهرت عين غامضة في الجو.
العقد على ورقة البرشمان في يد رينولد احترق فجأة ، وتحول إلى رماد بينما اتجه إلى طيف عين المحكمة.
“آمل ألا تمانع ، لكن هل يمكنني رؤية محتويات العقد؟” سأل ليلين.
*شوى شوى!*
“ليس سيئاً!”
انفجرت عين المحكمة وتحولت إلى شعاعين سوداوين ،
ودخلوا الى جسم كلا من ليلين و رينولد بسرعة لم تتمكن العين المجردة من متابعتها.
“أعلن أن المراسم تبدأ الآن!”
“تهانينا. من اليوم فصاعدًا ، أنت الآن ماجوس خارجي! لا يمكنك فقط الحصول على جزء من الموارد الثمينة كل شهر ، بل يُسمح لك أيضًا بالوصول إلى معظم مختبراتنا والمكتبة!”
” إذا الآن ، هل أنت مستعد لتوقيع العقد؟” سأل رينولد.
قال رينولد لليلين .
“جيد جدا!” ردد رينولد تعويذة.
حاليًا ، بعد عدة ترقيات ، لا تزال الرقاقة قادرة على إخفاء كل آثار وجودها امام رتبة الماجوس .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
