ذبح المساعدين الإثنين
* بينغ! *
كان هؤلاء المساعدون الثلاثة معروفين بنقاط قوتهم. علاوة على ذلك ، كانت المكونات والبلورات السحرية التي حملوها معهم وفيرة. لقد أعطوا ليلين ما مجموعه عشرات الآلاف من البلورات السحرية وغيرها من الموارد القيمة.
طار رأس ساورون ، بتعبير غير راغب على وجهه ، على بعد عدة أمتار في الهواء ، وسقط أخيرًا على الأرض. كلتا عينيه انفتحتا على مصراعيهما. لم يعد قادرًا على إغلاقهم.
“لكن. . . من هو بالضبط؟ ”
كانت جثته مقطوعة الرأس لا تزال راكعة أمام ليلين والدم يتدفق منها باستمرار.
“لكن. . . من هو بالضبط؟ ”
كانت اليد اليسرى للجثة لا تزال ممدودة – ومن سوء حظه أنه تم حظرها بواسطة درع رمادي مشع ، على بعد بضع بوصات من جسد ليلين.
نشرت زهرة حمراء زاهية بتلاتها و كشفت عن صخرة خضراء بحجم قبضة اليد. كان لها وميض مبهر ، مع الدم الطازج للأنثى الشقراء التي تم رشه عليها. كان هناك أيضًا نصف خنجر مكسور ألقي على الأرض.
“مع دفاع قلادة النجم الساقط ، لست مضطرًا للخوف من معظم هجمات المساعدين. جنبًا إلى جنب مع تعزيز رونية الصقيع للسيف عظيم ، مع قدراتي كفارس ، هذه القوة هي نخبة بين المساعدين! ”
قلادة النجم الساقط مازالت تدافع عن جسده من النار الهاوية السوداء التي كانت لا تزال تحرق جسده ، لكن من الواضح أن هذه المساعد الأنثى لم يكن لديها طبقة دفاع مماثلة. بينما كانت يتم شويها باللهب ، صرخت صرخة تثقب الأذن.
كان ليلين راضيًا جدًا عن نتيجة هذه المعركة.
بعد دقائق ، فتح جايدن عينيه و نهض.
كان ساورون مجرد مساعد أقل شأناً من توراش بقليل. مع ذلك ، عندما استخدم ليلين تقنياته ، لم يستطع الصمود حتى بضع جولات قبل أن يهزم تمامًا ، حتى رأسه قد قطع .
كانت اليد اليسرى للجثة لا تزال ممدودة – ومن سوء حظه أنه تم حظرها بواسطة درع رمادي مشع ، على بعد بضع بوصات من جسد ليلين.
“حان دورك الآن!” ركل ليلين جثة ساورون و هاجم المساعدة الشقراء الأنثى .
* تشي! * تصادم التوهج الفضي من قلادة النجم الساقط باستمرار ضد القوة من الفراغ ، وانتج ضبابًا أبيض من وقت لآخر.
“لقد اكتمل!”
تدفق تياران من السائل الأحمر من أنف المساعدة الأنثى ، حتى دموعها كانت تتساقط.
في الوقت نفسه ، اطلقت الأنثى الشقراء زفيرا ، كما لو كانت تحمل عبئًا كبيرًا.
[بييب! تأسيس المهمة ، والمقارنة جارية! مستوى التشابه مع نص الهاوية: 98.7٪ ، نص المطهر: 45.3٪….]
نشرت زهرة حمراء زاهية بتلاتها و كشفت عن صخرة خضراء بحجم قبضة اليد. كان لها وميض مبهر ، مع الدم الطازج للأنثى الشقراء التي تم رشه عليها. كان هناك أيضًا نصف خنجر مكسور ألقي على الأرض.
سيد البرق ، المخلب الفضي ، كانوا جميعًا مساعدين رائعين وبارزين من الأكاديميات المعارضة. لكن أمام ذلك الشخص في وقت سابق ، كانوا ضعفاء مثل الإسفنج عندما توسلوا وتم ذبحهم بلا رحمة.
كانت هذه العناصر الثلاثة تشبه بشكل خافت تشكيلًا مثلثًا ، مع العديد من طاقة الرونية الرمادية المحيطة بها.
“تجاهله وأطلق كل الطاقة داخل قلادة النجم الساقط في دفعة واحدة!” أمر ليلين.
مع اندفاع ليلين بقوة ، ابتسمت الأنثى الشقراء و أشارت إلى ليلين ، “باسم ممفيس روفار ماجينينت ، شبح عملاق الربط من الهاوية ، الشخص الذي أشرت سيفقد كل قدرة على الحركة!”
“ماذا حدث لي؟ أين توراش؟ ”
* ونغ ونغ! *
على الرغم من أن جايدن كان معبود مولي ، إلا أنها ماتت الآن. بطبيعة الحال ، لن تخاطر بيكي من أجل جايدن بعد الآن.
بدأ الضوء يتألق من الشكل المثلثي ، وشعر ليلين فجأة بقوة ربط هائلة تبتلعه ، مما جعله متجذرًا في مكانه.
“تعويذة مثل هذه؟ تعويذة بشرية مخصصة؟ ”
“تعويذة مثل هذه؟ تعويذة بشرية مخصصة؟ ”
* تشي تشي! *
سمعت أصوات الأغلال من الفراغ بينما كان ليلين يتلوى باستمرار .
تجهم ليلين وبيده ، مسح ما تبقى من سائل العظم الأبيض الذي كان عليه.
“لا يوجد سبب لك لمزيد من المقاومة. هذه هي سلاسل شبح عملاق الهاوية . بغض النظر عن الأغلال التي تكسرها ، لن ينمو الباقي فحسب ، بل ستتضاعف قوة الربط أيضًا! ”
عندما تحدثت المساعدة ، شعر ليلين أن السلسلة تزداد إحكامًا وتشددًا حول جسده.
“لقد تجرأت على قتل ساورون ؛ سأجعلك تدفع ثمن الدم! ”
* تشي! * تصادم التوهج الفضي من قلادة النجم الساقط باستمرار ضد القوة من الفراغ ، وانتج ضبابًا أبيض من وقت لآخر.
“ماذا حدث لي؟ أين توراش؟ ”
“أيها اليرقة الحقيرة ، القاتل المخزي ، لقد تجرأت على قتل مساعدين من أكاديميتنا العظيمة ، لذلك سأمنحك الموت لتكفير خطاياك!”
سمعت أصوات الأغلال من الفراغ بينما كان ليلين يتلوى باستمرار .
ملأت إثارة الانتقام والعجرفة وجه المساعدة الأنثى. انحرفت عضلات وجهها ، مما جعل الوجه الذي كان جميلًا في ما مضى بغيضًا للغاية.
“تجاهله وأطلق كل الطاقة داخل قلادة النجم الساقط في دفعة واحدة!” أمر ليلين.
“لقد تجرأت على قتل ساورون ؛ سأجعلك تدفع ثمن الدم! ”
قلادة النجم الساقط مازالت تدافع عن جسده من النار الهاوية السوداء التي كانت لا تزال تحرق جسده ، لكن من الواضح أن هذه المساعد الأنثى لم يكن لديها طبقة دفاع مماثلة. بينما كانت يتم شويها باللهب ، صرخت صرخة تثقب الأذن.
أشارت المساعدة نحو ليلين ، “الحرمان من القوة!”
“لقد انتهى كل شيء!” هتفت المساعدة تعويذة ، “لهب الهاوية ، احرق هذا الخاطئ إلى رماد!”
أثناء حديثها ، شعر ليلين بقوة جسده تشتت . في لحظة ، بدا الأمر كما لو أنه تحول من فارس إلى رضيع بشري عادي.
بكت المساعدة باستمرار وهي تزحف وتتحدث.
“هذا الشعور ، هل لعنت؟”
كانت اليد اليسرى للجثة لا تزال ممدودة – ومن سوء حظه أنه تم حظرها بواسطة درع رمادي مشع ، على بعد بضع بوصات من جسد ليلين.
كافح ليلين باستمرار ، “يا له من لعنة تافهة ، كيف يمكن أن تجعلني أخضع!”
بالنظر إلى الجزء الخلفي من ليلين ، كان تعبير بيكي معقدًا للغاية.
“لقد انتهى كل شيء!” هتفت المساعدة تعويذة ، “لهب الهاوية ، احرق هذا الخاطئ إلى رماد!”
“نص الهاوية؟” كان ليلين يعاني من صداع. كانت الأحرف والمعرفة من هذه الفضاءات الغامضة أسرارًا عليا ولم يتم نقل المعرفة حولها. تمكن فقط من فهم عدد قليل من الأحرف الرونية من الصفحات المهجورة لكتاب في المكتبة وقام بتخزينها في قاعدة بيانات رقاقة A.I.
بمجرد أن تم لفظ تعويذة لغة بايرون ، اشتعلت النيران السوداء فجأة من أسفل جسد ليلين.
كان تعبير بيكي خاليًا على ما يبدو لأنها كانت تضغط على أسنانها وتسكب جرعة على وجه جايدن ، قبل أن تغادر هذا المكان أيضًا.
انتشر اللهب باستمرار ، وابتلع جسد ليلين بالكامل في لحظة.
بدأ الضوء يتألق من الشكل المثلثي ، وشعر ليلين فجأة بقوة ربط هائلة تبتلعه ، مما جعله متجذرًا في مكانه.
* بينغ! * سقط سيف الصقيع العظيم من يدي ليلين على الأرض. تحطمت الشظايا الجليدية إلى قطع كثيرة. أخيرًا ، حتى معدن الشفرة المتقاطعة المكرر ذاب تحت اللهب الأحمر الأسود ، وتحول إلى بركة من المعدن السائل.
“لا يوجد سبب لك لمزيد من المقاومة. هذه هي سلاسل شبح عملاق الهاوية . بغض النظر عن الأغلال التي تكسرها ، لن ينمو الباقي فحسب ، بل ستتضاعف قوة الربط أيضًا! ”
* تشي تشي! *
بدأ الدرع الرمادي على جسد ليلين يصبح باهتا ، و تحذيرات رقاقة A.I. تومض بإستمرار أمام عيني ليلين ، [تحذير! تحذير! تتناقص الطاقة من قلادة النجم الساقط بشكل سريع. الطاقة المتبقية حاليًا : 45٪. يقدر أن يستنزف بالكامل في 34 ثانية!]
“تعويذة مثل هذه؟ تعويذة بشرية مخصصة؟ ”
“تجاهله وأطلق كل الطاقة داخل قلادة النجم الساقط في دفعة واحدة!” أمر ليلين.
”اسرعي واتركي هذا المكان. سوف تجذب موجات الطاقة من وقت سابق العديد من المساعدين. إذا كنت لا ترغبين في الموت ، غادري الآن! ”
“ونغ ونغ!” في تلك اللحظة ، زاد الضوء الفضي الرمادي إشراقه بعشرات المرات. خلف ظهره ، كان هناك شبح صليب ضخم غير واضح. في الجزء العلوي من الصليب الوهمي ، أعطت بعض الجواهر باستمرار ضوءًا متعدد الألوان كموجة من الطاقة امتدت إلى أطراف ليلين.
ملأت إثارة الانتقام والعجرفة وجه المساعدة الأنثى. انحرفت عضلات وجهها ، مما جعل الوجه الذي كان جميلًا في ما مضى بغيضًا للغاية.
“انكسر … من أجلي!”
بالنظر إلى الجزء الخلفي من ليلين ، كان تعبير بيكي معقدًا للغاية.
كافح ليلين بكل قوته ، فجأة ، سمع أصوات طقطقة وجلخة من جسده ، وأصبحت السلاسل التي لا تعد ولا تحصى ذات النقوش الرونية السوداء مرئية وانفصلت من شدة كفاح ليلين. ثم سقطوا على الأرض واختفوا.
“ماذا حدث لي؟ أين توراش؟ ”
“حان دورك الآن ، أيتها العاهرة المثيرة للاشمئزاز!”
على الرغم من أن جايدن كان معبود مولي ، إلا أنها ماتت الآن. بطبيعة الحال ، لن تخاطر بيكي من أجل جايدن بعد الآن.
حلقت شخصية ليلين مثل عاصفة من الرياح وظهرت مباشرة أمام المساعد الأنثوي.
تدفق تياران من السائل الأحمر من أنف المساعدة الأنثى ، حتى دموعها كانت تتساقط.
“م … مستحيل ، كيف تمكنت من المقاومة؟” صرخت المساعدة الشقراء الأنثى ووجهت إصبعها إلى ليلين. ثم ضربت عدة كرات نارية بحجم الحوض جسم ليلين مباشرة.
“الماجوس مشهورون بعقلانيتهم. شيء مثل الغريزة سيقلل من حكمنا. كل شيء يجب إثباته بما لا يدع مجالاً للدحض …. ”
* بووم! * انفجرت ألسنة اللهب المشتعلة بالنار السوداء السابقة حيث انطفأت بسرعة.
كانت جثته مقطوعة الرأس لا تزال راكعة أمام ليلين والدم يتدفق منها باستمرار.
خلف الدرع الفضي الرمادي الشفاف ، لم يصب ليلين بأذى.
* بينغ! *
“لا! لا!” سقطت الأنثى المساعدة على الأرض وزحفت إلى الوراء.
“نص الهاوية؟” كان ليلين يعاني من صداع. كانت الأحرف والمعرفة من هذه الفضاءات الغامضة أسرارًا عليا ولم يتم نقل المعرفة حولها. تمكن فقط من فهم عدد قليل من الأحرف الرونية من الصفحات المهجورة لكتاب في المكتبة وقام بتخزينها في قاعدة بيانات رقاقة A.I.
ركل ليلين الصخرة الخضراء والخنجر على الأرض ، وكسر تشكيل التعويذة.
“م … مستحيل ، كيف تمكنت من المقاومة؟” صرخت المساعدة الشقراء الأنثى ووجهت إصبعها إلى ليلين. ثم ضربت عدة كرات نارية بحجم الحوض جسم ليلين مباشرة.
تدفق تياران من السائل الأحمر من أنف المساعدة الأنثى ، حتى دموعها كانت تتساقط.
* بينغ! * سقط سيف الصقيع العظيم من يدي ليلين على الأرض. تحطمت الشظايا الجليدية إلى قطع كثيرة. أخيرًا ، حتى معدن الشفرة المتقاطعة المكرر ذاب تحت اللهب الأحمر الأسود ، وتحول إلى بركة من المعدن السائل.
“لا! لا تقتلني! مرشدي هو…. ”
قلب ليلين المذكرات وظهر رون غامض ، “رقاقة A.I. ، قارن بقاعدة البيانات! ”
بكت المساعدة باستمرار وهي تزحف وتتحدث.
كانت هذه العناصر الثلاثة تشبه بشكل خافت تشكيلًا مثلثًا ، مع العديد من طاقة الرونية الرمادية المحيطة بها.
“أنا لا أهتم من أنت!” بدا تعبير ليلين غير مبال وهو يحتضن هذه المرأة الشقراء.
خلف الدرع الفضي الرمادي الشفاف ، لم يصب ليلين بأذى.
قلادة النجم الساقط مازالت تدافع عن جسده من النار الهاوية السوداء التي كانت لا تزال تحرق جسده ، لكن من الواضح أن هذه المساعد الأنثى لم يكن لديها طبقة دفاع مماثلة. بينما كانت يتم شويها باللهب ، صرخت صرخة تثقب الأذن.
نشرت زهرة حمراء زاهية بتلاتها و كشفت عن صخرة خضراء بحجم قبضة اليد. كان لها وميض مبهر ، مع الدم الطازج للأنثى الشقراء التي تم رشه عليها. كان هناك أيضًا نصف خنجر مكسور ألقي على الأرض.
* سسسيي! * سقط لحم الفتاة ، قطعة قطعة ، على الأرض ، وتحول إلى كومة من الغبار المتفحم.
حلقت شخصية ليلين مثل عاصفة من الرياح وظهرت مباشرة أمام المساعد الأنثوي.
أخيرًا ، تحولت مساعدة الأنثى الجميلة في الأصل إلى هيكل عظمي أحمر بالدم. علاوة على ذلك ، ذابت العظام ببطء ، وتحولت إلى سائل أبيض يسقط على الأرض.
“هذا الشعور ، هل لعنت؟”
تجهم ليلين وبيده ، مسح ما تبقى من سائل العظم الأبيض الذي كان عليه.
ظهرت أقوال أحد كبار السن في ذهنها.
وبعد ذلك ، كما لو كان يغير ملابسه ، نزع الدرع الرمادي.
“لقد اكتمل!”
أما بالنسبة للهاوية السوداء الحمراء على الدرع الرمادي فقد تمت إزالتها أيضًا.
“لا يوجد سبب لك لمزيد من المقاومة. هذه هي سلاسل شبح عملاق الهاوية . بغض النظر عن الأغلال التي تكسرها ، لن ينمو الباقي فحسب ، بل ستتضاعف قوة الربط أيضًا! ”
“في الأساطير والحكايات التي يرويها الشعب ، نار الهاوية شيء يمكن أن يحرق الفراغ. وجود لا يقاومه كل أبناء الأرض! هذا على الأرجح مجرد إسقاط للنار الهاوية الحقيقية – فهي لا تحتوي حتى على جزء من المليون من القوة الأصلية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكنت تحولت إلى رماد منذ فترة طويلة ! ”
“تعويذة مثل هذه؟ تعويذة بشرية مخصصة؟ ”
فكر ليلين لبعض الوقت ، قبل أن يعود إلى مكانه الأصلي. ثم قام بتسجيل جميع المكونات وتشكيل التعويذة التي استخدمتها المرأة المساعدة قبل التجوال في ساحة المعركة لجمع غنائم الحرب.
أخيرًا ، تحولت مساعدة الأنثى الجميلة في الأصل إلى هيكل عظمي أحمر بالدم. علاوة على ذلك ، ذابت العظام ببطء ، وتحولت إلى سائل أبيض يسقط على الأرض.
* بينغ! * تم إلقاء جايدن اللاوعي أمام بيكي.
وبعد ذلك ، كما لو كان يغير ملابسه ، نزع الدرع الرمادي.
على الرغم من أن المعركة في وقت سابق كانت شديدة للغاية ، إلا أن الوقت الذي مر كان قصيرًا للغاية – لدرجة أن بيكي كانت لا تزال في حالة صدمة.
بمجرد أن تم لفظ تعويذة لغة بايرون ، اشتعلت النيران السوداء فجأة من أسفل جسد ليلين.
”اسرعي واتركي هذا المكان. سوف تجذب موجات الطاقة من وقت سابق العديد من المساعدين. إذا كنت لا ترغبين في الموت ، غادري الآن! ”
“لقد تجرأت على قتل ساورون ؛ سأجعلك تدفع ثمن الدم! ”
طهر ليلين حلقه ونظر إلى بيكي التي أومأت برأسها قبل أن يغادر المكان.
فكر ليلين لبعض الوقت ، قبل أن يعود إلى مكانه الأصلي. ثم قام بتسجيل جميع المكونات وتشكيل التعويذة التي استخدمتها المرأة المساعدة قبل التجوال في ساحة المعركة لجمع غنائم الحرب.
بالنظر إلى الجزء الخلفي من ليلين ، كان تعبير بيكي معقدًا للغاية.
ملأت إثارة الانتقام والعجرفة وجه المساعدة الأنثى. انحرفت عضلات وجهها ، مما جعل الوجه الذي كان جميلًا في ما مضى بغيضًا للغاية.
كان هذا الشخص هنا لإنقاذها. علاوة على ذلك ، كانت القوة التي يمتلكها أعلى بكثير مما يمكن أن تتخيله بيكي.
طهر ليلين حلقه ونظر إلى بيكي التي أومأت برأسها قبل أن يغادر المكان.
سيد البرق ، المخلب الفضي ، كانوا جميعًا مساعدين رائعين وبارزين من الأكاديميات المعارضة. لكن أمام ذلك الشخص في وقت سابق ، كانوا ضعفاء مثل الإسفنج عندما توسلوا وتم ذبحهم بلا رحمة.
كان هذا الشخص هنا لإنقاذها. علاوة على ذلك ، كانت القوة التي يمتلكها أعلى بكثير مما يمكن أن تتخيله بيكي.
“لكن. . . من هو بالضبط؟ ”
“مهما كان الأمر ، فهته غنيمة جيدة!”
رمشت بيكي بعينيها. ميرلين وليلين وفايل والآخرين ، كل صور المساعدين تومض من ذاكرتها ، لكنها شعرت بالعجز حيث لم يكن من بين جميع المساعدين الذين تذكرهم يشبه منقذها.
كافح ليلين بكل قوته ، فجأة ، سمع أصوات طقطقة وجلخة من جسده ، وأصبحت السلاسل التي لا تعد ولا تحصى ذات النقوش الرونية السوداء مرئية وانفصلت من شدة كفاح ليلين. ثم سقطوا على الأرض واختفوا.
ومع ذلك ، أخبرتها غرائزها أنها تعرف بالتأكيد هذا الشخص وأن لديهم علاقة حميمة للغاية!
كان ليلين ، الآن ، على بعد عشرات الأميال من ساحة المعركة هذه. استقر في كهف ، يتفقد غنائمه.
“الماجوس مشهورون بعقلانيتهم. شيء مثل الغريزة سيقلل من حكمنا. كل شيء يجب إثباته بما لا يدع مجالاً للدحض …. ”
مع اندفاع ليلين بقوة ، ابتسمت الأنثى الشقراء و أشارت إلى ليلين ، “باسم ممفيس روفار ماجينينت ، شبح عملاق الربط من الهاوية ، الشخص الذي أشرت سيفقد كل قدرة على الحركة!”
ظهرت أقوال أحد كبار السن في ذهنها.
نشرت زهرة حمراء زاهية بتلاتها و كشفت عن صخرة خضراء بحجم قبضة اليد. كان لها وميض مبهر ، مع الدم الطازج للأنثى الشقراء التي تم رشه عليها. كان هناك أيضًا نصف خنجر مكسور ألقي على الأرض.
كان تعبير بيكي خاليًا على ما يبدو لأنها كانت تضغط على أسنانها وتسكب جرعة على وجه جايدن ، قبل أن تغادر هذا المكان أيضًا.
وبعد ذلك ، كما لو كان يغير ملابسه ، نزع الدرع الرمادي.
على الرغم من أن جايدن كان معبود مولي ، إلا أنها ماتت الآن. بطبيعة الحال ، لن تخاطر بيكي من أجل جايدن بعد الآن.
كافح ليلين بكل قوته ، فجأة ، سمع أصوات طقطقة وجلخة من جسده ، وأصبحت السلاسل التي لا تعد ولا تحصى ذات النقوش الرونية السوداء مرئية وانفصلت من شدة كفاح ليلين. ثم سقطوا على الأرض واختفوا.
بعد دقائق ، فتح جايدن عينيه و نهض.
كان ساورون مجرد مساعد أقل شأناً من توراش بقليل. مع ذلك ، عندما استخدم ليلين تقنياته ، لم يستطع الصمود حتى بضع جولات قبل أن يهزم تمامًا ، حتى رأسه قد قطع .
“ماذا حدث لي؟ أين توراش؟ ”
“نص الهاوية؟” كان ليلين يعاني من صداع. كانت الأحرف والمعرفة من هذه الفضاءات الغامضة أسرارًا عليا ولم يتم نقل المعرفة حولها. تمكن فقط من فهم عدد قليل من الأحرف الرونية من الصفحات المهجورة لكتاب في المكتبة وقام بتخزينها في قاعدة بيانات رقاقة A.I.
كان جايدن في حيرة قبل أن تتغير ألوان وجهه. لمس صدره ، شعر بالقطعة الأثرية السحرية التي كانت لا تزال بين ذراعيه. علاوة على ذلك ، عندما تأكد من وجود كيسه ، عندها فقط تنفس الصعداء.
“لا! لا!” سقطت الأنثى المساعدة على الأرض وزحفت إلى الوراء.
“هذه آثار معركة ضارية! من هو الذي أنقذني؟ ”
سيد البرق ، المخلب الفضي ، كانوا جميعًا مساعدين رائعين وبارزين من الأكاديميات المعارضة. لكن أمام ذلك الشخص في وقت سابق ، كانوا ضعفاء مثل الإسفنج عندما توسلوا وتم ذبحهم بلا رحمة.
حك جايدن جبهته ، قبل أن يفكر في شخصية فتاة اندفعت نحوه ، “هل كانت مولي؟ يا لها من معركة مرعبة ، أتساءل كيف هي … ”
أخيرًا ، تحولت مساعدة الأنثى الجميلة في الأصل إلى هيكل عظمي أحمر بالدم. علاوة على ذلك ، ذابت العظام ببطء ، وتحولت إلى سائل أبيض يسقط على الأرض.
“هنا!” اقتربت أصوات خطى الأقدام وسرعان ما ظهر مساعدان في رؤية جايدن.
“لا! لا تقتلني! مرشدي هو…. ”
“أحد المساعدين من أكاديمية العظام السحيقة! اقتله!”
”اسرعي واتركي هذا المكان. سوف تجذب موجات الطاقة من وقت سابق العديد من المساعدين. إذا كنت لا ترغبين في الموت ، غادري الآن! ”
بعد رؤية جايدن ، أطلق المساعدان صراخا متحمسًا وبدآ في إعداد تعويذات الرتبة 0.
“في الأساطير والحكايات التي يرويها الشعب ، نار الهاوية شيء يمكن أن يحرق الفراغ. وجود لا يقاومه كل أبناء الأرض! هذا على الأرجح مجرد إسقاط للنار الهاوية الحقيقية – فهي لا تحتوي حتى على جزء من المليون من القوة الأصلية. إذا لم يكن الأمر كذلك ، لكنت تحولت إلى رماد منذ فترة طويلة ! ”
تنهد جايدن ، قبل أن يخرج أداته السحرية مرة أخرى …
أثناء حديثها ، شعر ليلين بقوة جسده تشتت . في لحظة ، بدا الأمر كما لو أنه تحول من فارس إلى رضيع بشري عادي.
كان ليلين ، الآن ، على بعد عشرات الأميال من ساحة المعركة هذه. استقر في كهف ، يتفقد غنائمه.
بعد دقائق ، فتح جايدن عينيه و نهض.
كان هؤلاء المساعدون الثلاثة معروفين بنقاط قوتهم. علاوة على ذلك ، كانت المكونات والبلورات السحرية التي حملوها معهم وفيرة. لقد أعطوا ليلين ما مجموعه عشرات الآلاف من البلورات السحرية وغيرها من الموارد القيمة.
كانت هذه العناصر الثلاثة تشبه بشكل خافت تشكيلًا مثلثًا ، مع العديد من طاقة الرونية الرمادية المحيطة بها.
شعر ليلين بسطح غلاف يوميات أسود أحمر ، وصرخ بسعادة ، “هذه الهالة تشبه إلى حد ما نار هاوية المساعد الأنثى!”
“مع دفاع قلادة النجم الساقط ، لست مضطرًا للخوف من معظم هجمات المساعدين. جنبًا إلى جنب مع تعزيز رونية الصقيع للسيف عظيم ، مع قدراتي كفارس ، هذه القوة هي نخبة بين المساعدين! ”
قلب ليلين المذكرات وظهر رون غامض ، “رقاقة A.I. ، قارن بقاعدة البيانات! ”
كان تعبير بيكي خاليًا على ما يبدو لأنها كانت تضغط على أسنانها وتسكب جرعة على وجه جايدن ، قبل أن تغادر هذا المكان أيضًا.
[بييب! تأسيس المهمة ، والمقارنة جارية! مستوى التشابه مع نص الهاوية: 98.7٪ ، نص المطهر: 45.3٪….]
عندما تحدثت المساعدة ، شعر ليلين أن السلسلة تزداد إحكامًا وتشددًا حول جسده.
“نص الهاوية؟” كان ليلين يعاني من صداع. كانت الأحرف والمعرفة من هذه الفضاءات الغامضة أسرارًا عليا ولم يتم نقل المعرفة حولها. تمكن فقط من فهم عدد قليل من الأحرف الرونية من الصفحات المهجورة لكتاب في المكتبة وقام بتخزينها في قاعدة بيانات رقاقة A.I.
ظهرت أقوال أحد كبار السن في ذهنها.
“مهما كان الأمر ، فهته غنيمة جيدة!”
* بينغ! * سقط سيف الصقيع العظيم من يدي ليلين على الأرض. تحطمت الشظايا الجليدية إلى قطع كثيرة. أخيرًا ، حتى معدن الشفرة المتقاطعة المكرر ذاب تحت اللهب الأحمر الأسود ، وتحول إلى بركة من المعدن السائل.
راضيًا ، احتفظ ليلين باليوميات السوداء المحمرة في حوزته.
“انكسر … من أجلي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
