حمام الدم يبدء
بالنظر إلى بيكي المستلفية بين ذراعيه ، كان تعبير ليلين معقدًا.
فقط عندما اعتقد المساعدون أن هذين الرئيسين على وشك القتال ، انطلق صوت أزيز من السماء.
فيما يتعلق بحقيقة أنها ألقت بنفسها عليه الليلة السابقة ، خمن ليلين أن هناك عدة أسباب وراء ذلك. أولاً ، كان لدى بيكي انطباع إيجابي عنه. لأنها لم تكن تستطع تحمل مشاهدته وهو يهزم ، فأتت إلى هنا لتواسيه. والثاني هو أن ممارسات هذا العالم كانت بشكل عام أكثر انفتاحًا ، لم تكن بيكي عذراء قبل أن تفعل ذلك معه – من الواضح أنها مارست الجماع من قبل. أخيرًا ، بسبب حمام الدم الذي كان يقترب ، كانت قلقة عقليًا ، لذلك اتخذ عقلها الباطن قرارًا بالقيام ببعض الأنشطة المحفزة وبالتالي التنفيس عن إحباطها.
“انهم هنا! انهم هنا!”
مع ذلك ، بغض النظر عن الأسباب ، كانت بيكي جميلة ، ولم يكن ليلين في النهاية الخاسرة.
من بين المساعدين ، رأى ليلين بيكي و ميرلين و نيسا و جايدن و آخرين كذلك.
“آه؟!” فجأة ، اهتز الجسد الأنثوي على ليلين ، و جلست مستقيمة.
في الأفق البعيد ظهرت فجأة نقطة سوداء. مع اقتراب النقطة السوداء تدريجيًا ، نما حجمها أيضًا أكبر وأكبر.
“كم الساعة؟ إنها في الواقع الساعة السابعة. ليس جيدًا ، يجب أن أذهب إلى مختبر تجارب المعلم … “
“كيف هذا؟” تقدم الرئيس سيلي إلى الأمام كما لو كان معجبا بنفسه.
غادرت بيكي السرير على عجل ، وكشفت عن ذلك الجسد الرائع مرة أخرى لـ ليلين. سرعان ما قفلت الأزرار على أرديتها ، قبل أن تعطي ليلين نقرة خفيفة على خديه ثم تندفع خارج الغرفة.
“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”
“حقا….” نظر ليلين إلى شخصية بيكي الراحلة وابتسم بسخرية.
“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”
سريعا ، رومانسية الليلة الماضية ألقي بها في الجزء الخلفي من ذهن ليلين.
[الكندور هو نسر يتواجد غالبا في أمريكا.. للصور اسال جوجل]
اقترب حمام الدم بالفضاء السري – لم يستطع أي من المساعدين في أكاديمية العظام السحيقة تجنبه.
“صمت!”
خاصة أولئك المساعدين في الصف الخامس الذين يتمتعون بالكفاءة العبقرية ، كانوا هدفًا للأكاديميات المتعارضة.
“معظمهم من المستوى 3 مساعد ، وهناك عدد نادر من المستوى 2 المساعد. بالنسبة إلى مساعد المستوى 1 ، لا يوجد أي مساعد! “
على العكس من ذلك ، لم يكن لدى ليلين سوى بعض المواهب في تخمير الجرعات ؛ علاوة على ذلك ، كان لديه كبيره ميرلين لجذب كل الاهتمام غير المرغوب فيه ، لذلك لن يكون في دائرة الضوء.
من الخنفساء العملاقة ، سالت قطرات لعاب أخضر مصفر قليلة من فمها ، وسقطت على الأرض مما أدى إلى تآكل حفرة كبيرة.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.
* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.
ما تبع ذلك كان ليلين يتجول في مختبره التجريبي ، ويتعرف على قلادة النجم الساقط ، ويستخدم الرقاقة لتحليل التعويذات. كما أنه قام بمحاكاة تعاويذ الرتبة 0 بدرجات عالية من الهجوم لاستخدامها مع جرعات الهجوم الخاصة به ، استعدادًا لحمام دم الفضاء السري.
تم حشر المساعدين الذين يرتدون أردية رمادية في حقل مليء بالأعشاب البرية. كان لكل منهم تعبير رسمي ، أطلقت أعينهم نظرات شريرة أو شاغرة.
……
“حقا….” نظر ليلين إلى شخصية بيكي الراحلة وابتسم بسخرية.
كانت الغيوم مثل بركة رمادية ، من وقت لآخر كانت تتساقط رذاذا ، مما جعل الناس يشعرون وكأن هناك ظل يلوح في الأفق فوقهم.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.
تم حشر المساعدين الذين يرتدون أردية رمادية في حقل مليء بالأعشاب البرية. كان لكل منهم تعبير رسمي ، أطلقت أعينهم نظرات شريرة أو شاغرة.
“معظمهم من المستوى 3 مساعد ، وهناك عدد نادر من المستوى 2 المساعد. بالنسبة إلى مساعد المستوى 1 ، لا يوجد أي مساعد! “
وقف أمامهم عدد قليل من الماجوس الرسميين بالأبيض والأسود.
عندما وصلت النقطة السوداء أمام ممثلي أكاديمية العظام السحيقة ، تمكن ليلين من رؤية المظهر الكامل لهذا المخلوق.
وقف ليلين في مكان ما عند زاوية المساعدين وحافظ على مستوى منخفض ، سرق بين الحين والآخر نظرات إلى الأساتذة أمامه.
“سسسيي!”
في طليعة الأساتذة كان هناك رجل كبير – يرتدي رداءًا أسود – يقف ساكنًا ، و لا شعوريًا ، كانت خيوط من موجات الطاقة تشع من جسده مما جعل دوران قوة ليلين الروحية تشعر بالبطء إلى حد ما.
“هيهي! سيلي ، أتمنى أن يتمكن أتباعك من النجاة. لا تدع أكاديميتك تتحول إلى مقبرة حقيقية … “
“هذا الشخص هو بالتأكيد رئيس أكاديمية العظام السحيقة ، وهو ماجوس المرتبة الثانية من الأساطير!”
على العكس من ذلك ، لم يكن لدى ليلين سوى بعض المواهب في تخمير الجرعات ؛ علاوة على ذلك ، كان لديه كبيره ميرلين لجذب كل الاهتمام غير المرغوب فيه ، لذلك لن يكون في دائرة الضوء.
أحنى ليلين رأسه للأسفل ، ولم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى.
“يجب أن يكون هذا الرجل متوسط العمر ذو الحاجب الأبيض رئيسًا لكوخ جوثام. على الرغم من أنه أيضًا ماجوس من المرتبة الثانية ، فإن الرئيس سيلي ماجوس ظلام ، و هو بارع في فن القتال ، لذا فإن قوته أقوى بالتأكيد من الحواجب البيضاء. . . “
أما عن الرغبة في استخدام الرقاقة للمسح ، دفنها ليلين في أعماق قلبه. كانت قوة ماجوس من المرتبة الثانية غامضة للغاية ، ولم يكن لدى ليلين ثقة في إخفاء الرقاقة منه.
* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.
علاوة على ذلك ، لم تتمكن رقاقة A.I. من تجاوز حواجز ماجوس من الرتبة الأولى حتى الآن ، لذلك لا يحتاج إلى مزيد من الإحراج.
“هنغ!” على ما يبدو غير راضٍ عن تهكم الطرف الآخر ، سخر الرئيس الأصلع سيلي ببرود.
“لكن … هل نقوم بتنشيط الفضاء السري هنا؟”
وقفت نيسا في نهاية الحشد ، كانت شخصيتها كلها مغطاة برداء رمادي اللون ، و كان حضورها منخفضا للغاية.
نظر ليلين إلى المناطق المحيطة. تحت السماء ذات الإضاءة الخافتة ، كان الحقل صامتًا ، و كما لو اكتشفت القوارض والسحالي معركة كبيرة قادمة ، غادرت المكان منذ فترة طويلة.
“معظمهم من المستوى 3 مساعد ، وهناك عدد نادر من المستوى 2 المساعد. بالنسبة إلى مساعد المستوى 1 ، لا يوجد أي مساعد! “
من بين المساعدين ، رأى ليلين بيكي و ميرلين و نيسا و جايدن و آخرين كذلك.
أحنى ليلين رأسه للأسفل ، ولم يجرؤ على رفع رأسه مرة أخرى.
وقف جايدن في طليعة المساعدين ، كان وجهه قاتمًا للغاية. كانت هناك دوائر كثيفة ومظلمة حول عينيه ، وبدا أن حالته لم تكن جيدة.
ومع ذلك ، من اكتشاف رقاقة A.I. ، رأى ليلين أن موجة طاقة لا شكل لها تشع من جسد سيلي باتجاه الخنفساء.
وقفت نيسا في نهاية الحشد ، كانت شخصيتها كلها مغطاة برداء رمادي اللون ، و كان حضورها منخفضا للغاية.
“حقا….” نظر ليلين إلى شخصية بيكي الراحلة وابتسم بسخرية.
أما بالنسبة لبيكي وميرلين ، فقد كانا يتمتمان لبعضهما البعض.
تم حشر المساعدين الذين يرتدون أردية رمادية في حقل مليء بالأعشاب البرية. كان لكل منهم تعبير رسمي ، أطلقت أعينهم نظرات شريرة أو شاغرة.
بعد رؤية ليلين ، ابتسمت له بيكي.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.
“لدى بيكي بعض جرعات الهجوم التي أعطيتها إياها ، وهي ليست هدفًا مهمًا ، لذلك على الأرجح ستكون على ما يرام!”
“كم الساعة؟ إنها في الواقع الساعة السابعة. ليس جيدًا ، يجب أن أذهب إلى مختبر تجارب المعلم … “
أراح ليلين نفسه.
* بانغ! *
“انهم هنا! انهم هنا!”
“رقاقة ، ساعد في التسجيل! “
فجأة ، حدثت ضجة بين المساعدين ، مما حطم سلسلة أفكار ليلين.
بدا صوت ذكر متموج ، وبعد ذلك قفز ماجوس في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض من مؤخرة الخنفساء. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر في منتصف العمر ، إلا أن حواجبه كانت بيضاء اللون.
استنشق ليلين جرعة من الهواء ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.
“إنهم رونيات تجعل الأساس متينًا ، وتربط بين الطاقة وتخلق ألسنة اللهب. أتذكر بعضهم !” تومض عيون ليلين ، سجلت رقاقة A.I. كل هذه التشكيلات .
في الأفق البعيد ظهرت فجأة نقطة سوداء. مع اقتراب النقطة السوداء تدريجيًا ، نما حجمها أيضًا أكبر وأكبر.
في الوقت الحالي ، كان ليلين مساعدًا من المستوى 3 و زادت قدرة رقاقة A.I. أيضا. لم يتمكن معظم المستوى 3 مساعد من الهروب من كشف الرقاقة الآن.
عندما وصلت النقطة السوداء أمام ممثلي أكاديمية العظام السحيقة ، تمكن ليلين من رؤية المظهر الكامل لهذا المخلوق.
“صمت!”
كانت خنفساء عملاقة ، لها ثمانية أرجل طويلة وقوية. كان طول كل واحد منهم أكثر من عشرة أمتار. على رأس الخنفساء الصغيرة ، كان هناك زوج من العيون المركبة التي كانت تطل على حشد أكاديمية العظام السحيقة.
في الأفق البعيد ظهرت فجأة نقطة سوداء. مع اقتراب النقطة السوداء تدريجيًا ، نما حجمها أيضًا أكبر وأكبر.
[يحتوي الهدف على طبقة من الحاجز الدفاعي ، ويصنف في الأصل على أنه ماجوس من الرتبة الأولى. ينصح المضيف بالبقاء بعيدًا عن الهدف]
“كم الساعة؟ إنها في الواقع الساعة السابعة. ليس جيدًا ، يجب أن أذهب إلى مختبر تجارب المعلم … “
في هذه اللحظة ، رن صوت رقاقة A.I. ، مما جعل ليلين يدرك مدى روعة هذه الخنفساء.
“سيلي! أنت في الواقع …. ” كان الماجوس ذو الحاجبين الأبيض غاضبًا ، تحولت حواجبه فجأة إلى اللون الأحمر ، كما لو كان الدم ينزل منه.
“سسسيي!”
“هذا الشخص هو بالتأكيد رئيس أكاديمية العظام السحيقة ، وهو ماجوس المرتبة الثانية من الأساطير!”
من الخنفساء العملاقة ، سالت قطرات لعاب أخضر مصفر قليلة من فمها ، وسقطت على الأرض مما أدى إلى تآكل حفرة كبيرة.
في الوقت الحالي ، كان لديه شيء أكثر أهمية يميل إليه.
تراجع المساعدون المحيطون في انسجام تام. كانت وجوههم شاحبة ، على ما يبدو مصدومين من ذلك.
كان هذا أحد الأسباب التي جعلت ليلين لم يكشف أبدًا عن قدراته الحقيقية.
“من ماذا انت خائف؟ إنها مجرد خنفساء هاوية صلبة الظهر! “
* ووش! * عدد لا يحصى من الرعد والبرق صدر من الداخل ، سمع أصوات انفجار وصفير من الفتحة.
“صمت!”
“هذا الفضاء سري أصبح الآن نقطة موارد مهجورة. أي كائنات حية وموارد ذات قيمة فيها تم تنظيفها من قبلنا. الآن ، ستصبح ساحة معركتكم … “
في ظل القيود التي وضعها الأساتذة في المقدمة ، تعافى المساعدون تدريجياً من خوفهم.
“انهم هنا! انهم هنا!”
“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”
نظر ليلين إلى المناطق المحيطة. تحت السماء ذات الإضاءة الخافتة ، كان الحقل صامتًا ، و كما لو اكتشفت القوارض والسحالي معركة كبيرة قادمة ، غادرت المكان منذ فترة طويلة.
بدا صوت ذكر متموج ، وبعد ذلك قفز ماجوس في منتصف العمر يرتدي رداء أبيض من مؤخرة الخنفساء. على الرغم من أنه كان يتمتع بمظهر في منتصف العمر ، إلا أن حواجبه كانت بيضاء اللون.
أما الرؤساء الثلاثة ، فبعد أن انتهى طاقمهم من إعداد التشكيل ، تقدم كل منهم إلى الأمام وسحب 3 لفائف قرمزية اللون.
“هنغ!” على ما يبدو غير راضٍ عن تهكم الطرف الآخر ، سخر الرئيس الأصلع سيلي ببرود.
وقف ليلين في مكان ما عند زاوية المساعدين وحافظ على مستوى منخفض ، سرق بين الحين والآخر نظرات إلى الأساتذة أمامه.
ومع ذلك ، من اكتشاف رقاقة A.I. ، رأى ليلين أن موجة طاقة لا شكل لها تشع من جسد سيلي باتجاه الخنفساء.
خاصة أولئك المساعدين في الصف الخامس الذين يتمتعون بالكفاءة العبقرية ، كانوا هدفًا للأكاديميات المتعارضة.
“وو!” “أرغه!” جاءت بعض الأصوات المخيفة من مؤخرة الخنفساء ، وبدا أنه اتى من بعض الشباب.
بالاستماع إلى النغمة الاستفزازية للطرف الآخر ، أغمق وجه الرئيس سيلي. ولوح بيده ، “كفى من هذا الهراء ، فلنبدأ!”
“سيلي! أنت في الواقع …. ” كان الماجوس ذو الحاجبين الأبيض غاضبًا ، تحولت حواجبه فجأة إلى اللون الأحمر ، كما لو كان الدم ينزل منه.
……
“كيف هذا؟” تقدم الرئيس سيلي إلى الأمام كما لو كان معجبا بنفسه.
عندما وصلت النقطة السوداء أمام ممثلي أكاديمية العظام السحيقة ، تمكن ليلين من رؤية المظهر الكامل لهذا المخلوق.
“يجب أن يكون هذا الرجل متوسط العمر ذو الحاجب الأبيض رئيسًا لكوخ جوثام. على الرغم من أنه أيضًا ماجوس من المرتبة الثانية ، فإن الرئيس سيلي ماجوس ظلام ، و هو بارع في فن القتال ، لذا فإن قوته أقوى بالتأكيد من الحواجب البيضاء. . . “
استنشق ليلين جرعة من الهواء ورفع رأسه لينظر إلى المسافة.
تومض عيون ليلين.
خاصة أولئك المساعدين في الصف الخامس الذين يتمتعون بالكفاءة العبقرية ، كانوا هدفًا للأكاديميات المتعارضة.
فقط عندما اعتقد المساعدون أن هذين الرئيسين على وشك القتال ، انطلق صوت أزيز من السماء.
هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.
عربة الخيول ضخمة ممتدة على بضع عشرات من الأمتار ، مع زوج من الأجنحة البيضاء على كل جانب ، نزلت تدريجياً تحت سيطرة عدد قليل من الكندور.
“رقاقة ، ساعد في التسجيل! “
[الكندور هو نسر يتواجد غالبا في أمريكا.. للصور اسال جوجل]
“رقاقة ، ساعد في التسجيل! “
* بانغ! *
“سيلي! أنت في الواقع …. ” كان الماجوس ذو الحاجبين الأبيض غاضبًا ، تحولت حواجبه فجأة إلى اللون الأحمر ، كما لو كان الدم ينزل منه.
هبطت عربة الخيول بثبات على الأرض. فُتح الباب وخرجت منه سيدة بيضاء ذات شعر ذهبي.
“بعد هذا التجنيد الإلزامي ، ستكون أكاديمية العظام السحيقة بالتأكيد أسوأ حالًا!”
“جورو ، توقف! لا تنسوا أننا وقعنا اتفاقية! “
* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.
عند الاستماع إلى السيدة ذات الشعر الذهبي ، سخر سيلي و جورو وعادوا إلى مجموعاتهم.
هبطت عربة الخيول بثبات على الأرض. فُتح الباب وخرجت منه سيدة بيضاء ذات شعر ذهبي.
خلف السيدة ذات الشعر الذهبي ، خرجت مجموعة من المساعدين من عربة الخيول. من الواضح أن أجسادهم كانت تشع بموجات طاقة قوية.
“كيف هذا؟” تقدم الرئيس سيلي إلى الأمام كما لو كان معجبا بنفسه.
“هيهي! سيلي ، أتمنى أن يتمكن أتباعك من النجاة. لا تدع أكاديميتك تتحول إلى مقبرة حقيقية … “
“بما أن لديك مثل هذا الإخلاص ، فكيف نتحمل رفض طلبك؟”
سخر جورو ذو الحواجب البيضاء. وخلفه ، طويت الخنفساء أرجلها تدريجيًا ، مما شكل سلسلة من الدرجات ، حيث نزل منها العديد من المساعدين.
أما عن الرغبة في استخدام الرقاقة للمسح ، دفنها ليلين في أعماق قلبه. كانت قوة ماجوس من المرتبة الثانية غامضة للغاية ، ولم يكن لدى ليلين ثقة في إخفاء الرقاقة منه.
نظر المساعدون من كلتا الأكاديميتين إلى معسكر أكاديمية العظام السحيقة بتهديد ، كما لو كان جميع المساعدين هنا فريسة.
هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.
“معظمهم من المستوى 3 مساعد ، وهناك عدد نادر من المستوى 2 المساعد. بالنسبة إلى مساعد المستوى 1 ، لا يوجد أي مساعد! “
تومض عيون ليلين.
ضاق قلب ليلين. نظرًا للحالة الضعيفة لأكاديمية العظام السحيقة ، من الواضح أن القواعد في حمام الدم لم تكن مواتية لهم.
“يجب أن يكون هذا الرجل متوسط العمر ذو الحاجب الأبيض رئيسًا لكوخ جوثام. على الرغم من أنه أيضًا ماجوس من المرتبة الثانية ، فإن الرئيس سيلي ماجوس ظلام ، و هو بارع في فن القتال ، لذا فإن قوته أقوى بالتأكيد من الحواجب البيضاء. . . “
لم يقتصر الأمر على أنهما اثنان ضد واحد ، ولكن يمكن للجانب الآخر السماح باستبعاد مساعديهم من المستوى الأول من حمام الدم. على عكس أكاديمية العظام السحيقة ، كان على جميع مساعديهم الدخول.
“هذا الشخص هو بالتأكيد رئيس أكاديمية العظام السحيقة ، وهو ماجوس المرتبة الثانية من الأساطير!”
لم يتمكن هؤلاء المساعدون من المستوى الأول سوى لعب دور علف المدفع عندما يدخلون ، ولم يكن لهم أي فائدة على الإطلاق.
أما الرؤساء الثلاثة ، فبعد أن انتهى طاقمهم من إعداد التشكيل ، تقدم كل منهم إلى الأمام وسحب 3 لفائف قرمزية اللون.
“بعد هذا التجنيد الإلزامي ، ستكون أكاديمية العظام السحيقة بالتأكيد أسوأ حالًا!”
“إنهم رونيات تجعل الأساس متينًا ، وتربط بين الطاقة وتخلق ألسنة اللهب. أتذكر بعضهم !” تومض عيون ليلين ، سجلت رقاقة A.I. كل هذه التشكيلات .
نظر ليلين إلى المساعدين في أكاديميته الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 12 عامًا ، وتنهد في قلبه.
لم يقتصر الأمر على أنهما اثنان ضد واحد ، ولكن يمكن للجانب الآخر السماح باستبعاد مساعديهم من المستوى الأول من حمام الدم. على عكس أكاديمية العظام السحيقة ، كان على جميع مساعديهم الدخول.
ومع ذلك ، لم يستطع ليلين تقديم أي مساعدة لهم على الإطلاق. على الأكثر ، في ظل الظروف التي لم تكن فيها حياته مهددة ، سيبذل قصارى جهده لمساعدتهم.
ما تبع ذلك كان ليلين يتجول في مختبره التجريبي ، ويتعرف على قلادة النجم الساقط ، ويستخدم الرقاقة لتحليل التعويذات. كما أنه قام بمحاكاة تعاويذ الرتبة 0 بدرجات عالية من الهجوم لاستخدامها مع جرعات الهجوم الخاصة به ، استعدادًا لحمام دم الفضاء السري.
في الوقت الحالي ، كان لديه شيء أكثر أهمية يميل إليه.
اقترب حمام الدم بالفضاء السري – لم يستطع أي من المساعدين في أكاديمية العظام السحيقة تجنبه.
“رقاقة ، ساعد في التسجيل! “
ما تبع ذلك كان ليلين يتجول في مختبره التجريبي ، ويتعرف على قلادة النجم الساقط ، ويستخدم الرقاقة لتحليل التعويذات. كما أنه قام بمحاكاة تعاويذ الرتبة 0 بدرجات عالية من الهجوم لاستخدامها مع جرعات الهجوم الخاصة به ، استعدادًا لحمام دم الفضاء السري.
في الوقت الحالي ، كان ليلين مساعدًا من المستوى 3 و زادت قدرة رقاقة A.I. أيضا. لم يتمكن معظم المستوى 3 مساعد من الهروب من كشف الرقاقة الآن.
خاصة أولئك المساعدين في الصف الخامس الذين يتمتعون بالكفاءة العبقرية ، كانوا هدفًا للأكاديميات المتعارضة.
اختار ليلين المساعدين الذين حملوا القطع السحرية. بغض النظر عما إذا كان من جانبه أم الآخر ، فقد سجلهم.
أما بالنسبة لبيكي وميرلين ، فقد كانا يتمتمان لبعضهما البعض.
هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.
“سيلي ، أتباعك كانوا في الواقع خائفين من طفلي. يبدو أنهم في مأزق كبير ! ها ها ها ها….”
بالاستماع إلى النغمة الاستفزازية للطرف الآخر ، أغمق وجه الرئيس سيلي. ولوح بيده ، “كفى من هذا الهراء ، فلنبدأ!”
“بما أن لديك مثل هذا الإخلاص ، فكيف نتحمل رفض طلبك؟”
“باسمي ، سيلي ، أستدعي إرادة المعركة التي تجوب البرية ، وأقوم بتنشيط الدرج المجيد والمميت …”
ابتسم جورو ذو الحواجب البيضاء والسيدة ذات الشعر الذهبي وأومأوا برؤوسهم ، “دعونا نبدأ!”
في طليعة الأساتذة كان هناك رجل كبير – يرتدي رداءًا أسود – يقف ساكنًا ، و لا شعوريًا ، كانت خيوط من موجات الطاقة تشع من جسده مما جعل دوران قوة ليلين الروحية تشعر بالبطء إلى حد ما.
بالاستماع إلى رؤسائهم ، تقدم الماجوس الرسميون من الأكاديميات المعنية إلى الأمام وبدأوا في إخراج العديد من الأشياء الغريبة من أكياسهم أو أرديتهم أو حتى داخل أجسادهم. بعد ذلك ، بدأوا في تكوين تشكيل.
تراجع المساعدون المحيطون في انسجام تام. كانت وجوههم شاحبة ، على ما يبدو مصدومين من ذلك.
عندما انتهوا من ذلك ، تم ترتيب تشكيل سحري غريب على الأرض.
وقف أمامهم عدد قليل من الماجوس الرسميين بالأبيض والأسود.
“إنهم رونيات تجعل الأساس متينًا ، وتربط بين الطاقة وتخلق ألسنة اللهب. أتذكر بعضهم !” تومض عيون ليلين ، سجلت رقاقة A.I. كل هذه التشكيلات .
“يجب أن يكون هذا الرجل متوسط العمر ذو الحاجب الأبيض رئيسًا لكوخ جوثام. على الرغم من أنه أيضًا ماجوس من المرتبة الثانية ، فإن الرئيس سيلي ماجوس ظلام ، و هو بارع في فن القتال ، لذا فإن قوته أقوى بالتأكيد من الحواجب البيضاء. . . “
أما الرؤساء الثلاثة ، فبعد أن انتهى طاقمهم من إعداد التشكيل ، تقدم كل منهم إلى الأمام وسحب 3 لفائف قرمزية اللون.
أما الرؤساء الثلاثة ، فبعد أن انتهى طاقمهم من إعداد التشكيل ، تقدم كل منهم إلى الأمام وسحب 3 لفائف قرمزية اللون.
“باسمي ، سيلي ، أستدعي إرادة المعركة التي تجوب البرية ، وأقوم بتنشيط الدرج المجيد والمميت …”
هؤلاء الناس هم الذين كان عليه أن ينتبه لهم أثناء حمام الدم.
هتف الرؤساء الثلاثة وقاموا في نفس الوقت بتمزيق اللفائف في أيديهم.
نظر المساعدون من كلتا الأكاديميتين إلى معسكر أكاديمية العظام السحيقة بتهديد ، كما لو كان جميع المساعدين هنا فريسة.
* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.
* بانغ! * رعد البرق القرمزي باستمرار ، في المنطقة أعلاه حيث تمزقت اللفائف القرمزية الثلاثة ، ظهرت فتحة ضخمة فجأة من الفراغ.
* ووش! * عدد لا يحصى من الرعد والبرق صدر من الداخل ، سمع أصوات انفجار وصفير من الفتحة.
……
بعد عشرات الثواني ، هدأ الفراغ.
هبطت عربة الخيول بثبات على الأرض. فُتح الباب وخرجت منه سيدة بيضاء ذات شعر ذهبي.
“هذا الفضاء سري أصبح الآن نقطة موارد مهجورة. أي كائنات حية وموارد ذات قيمة فيها تم تنظيفها من قبلنا. الآن ، ستصبح ساحة معركتكم … “
نظر ليلين إلى المساعدين في أكاديميته الذين تتراوح أعمارهم بين 11 و 12 عامًا ، وتنهد في قلبه.
بعد رؤية ليلين ، ابتسمت له بيكي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
