التحقق من جديد
“رقاقة! إعرض إحصائياتي الحالية! ” أمر ليلين داخليا.
الليلة سطع ضوء القمر على الأرض. كانت ليلة اكتمال القمر.
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.5 ، القوة الروحية: 10.1 ، القوة السحرية: 10 – (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.5 ، القوة الروحية: 10.1 ، القوة السحرية: 10 – (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
عرضت رقاقة A.I. البيانات أمام أعين ليلين. بصرف النظر عنه ، لا يمكن لأي شخص آخر رؤيته.
* سسسيي! * من الضوضاء المسموعة ، أصبح ليلين يتذكر عملية التحلل لرجل يأكل النبات.
أغلق ليلين عينيه ، ومع ذلك كان عقله يعمل ويفكر بسرعة.
”دخيل! موت!” كان وجه الإنسان الذي تكون من بتلات الزهور يزأر ، ويتغير باستمرار ، أحيانًا يكون صوت ذكر ، وأحيانًا يكون له وجه أنثى.
”انن! زادت حيويتي بمقدار 0.3 ، وهو ما يجب أن يكون مرتبطًا باستخدام الإكسير التفاعلي. أيضًا ، لم تزد قوتي الروحية إلى 10.1 فحسب ، بل يمكنني أن أشعر أن قوتي الروحية تمتلئ بمزيد من الطاقة مقارنة بما كانت عليه من قبل. لقد زاد إدراكي تجاه جزيئات الطاقة في الهواء أيضًا ، لذا يجب أن يكون إلقاء تعاويذ الرتبة 0 الآن أسهل! “
مثلما خطت قدم ليلين اليمنى على اللوح الحجري ، بدت ضحكة طفولية. فتحت الألواح على الأرض وكشفت عن فم مليء بالأسنان الحادة ، إنفجرت بشراسة في ليلين!
“عالم المساعد من المستوى 3 ليس في الواقع شيئًا يمكن لمساعد المستوى 2 مقارنته به. ومع ذلك ، فإن عملية التقدم محفوفة بالمخاطر! “
أغلق ليلين عينيه ، ومع ذلك كان عقله يعمل ويفكر بسرعة.
وضع ليلين تعبيرا يدل على الخوف المستمر. بغض النظر عما إذا كان وعيه محاصرًا في الفضاء الأسود ، أو رد الفعل العنيف من الإكسير التفاعلي ، فقد كانت جميعها تطورات لم يكن يتوقعها.
“رقاقة! إعرض إحصائياتي الحالية! ” أمر ليلين داخليا.
بالنسبة إلى ليلين ، كانت جميع البيانات والمعلومات التي حصل عليها لا تزال قليلة جدًا. على الرغم من أن الرقاقة لديها قدرات حساب هائلة للغاية ، إذا لم تكن المعلومات الأساسية موجودة ، فإن القدرة على محاكاة تقنية التقدم الصحيحة كانت تعتبر بالفعل غير سيئة.
مع استخدام واحد لـ سحابة الآخرة ، لم تختف فقط كروم الشيطان و زهرة آكلة العظام ، بل عانت الفيلا من التآكل الشديد ، تاركة وراءها جزءًا فقط من الدفاع ، والذي يمكن القول أنه لم يعد يشكل تهديدًا لـ ليلين.
أما الانتكاسة التي حدثت خلال فترة التقدم ، بسبب الاختلافات المتنوعة في الحيوية بين الناس إضافة إلى نقص المعلومات ، حتى رقاقة A.I.كان غير قادر على التنبؤ بهم.
وإذا كان هناك في ذلك الوقت بعض الأخطاء أو سهو بسبب الإهمال ، حتى لو كان لليلين العديد من الأرواح ، فلن يكون ذلك كافيًا لإنقاذه.
“بعد كل شيء ، في المكتبة التي فتحتها أكاديمية العظام السحيقة لطلابها ، تم تقييد الكثير من المعلومات. لم يتم حتى نشر بعض المعلومات عالية المستوى ليقرأها المساعدون! “
* سسسيي! * من الضوضاء المسموعة ، أصبح ليلين يتذكر عملية التحلل لرجل يأكل النبات.
“أيضًا ، حتى لو كانت قدرات رقاقة A.I. الحسابية قابلة للمقارنة مع 10 أجهزة حاسوب عملاقة ، لدى عالم الماجوس ، على الأقل ، عشرات الآلاف من السنين من التاريخ. من خلال مئات الآلاف من تجارب المساعدين ، ستتجاوز النتائج والنماذج قدرات رقاقة A.I. الحسابية! “
* كا تشا! * التهم الفم الضخم الكتلة السوداء.
“كنت محظوظًا حقًا. التقدم ، هذه المرة ، لعب الحظ عاملاً مهمًا فيه!”
“الحريه!” ضرب تردد و تأمل على وجه المرأة.
اصبح وجه ليلين إلى مهيبًا ، “لا يمكنني الاستمرار على هذا النحو في المرة القادمة! هذا فقط للتقدم إلى المستوى 3 مساعد! في المستقبل ، عندما أتقدم إلى ماجوس رسمي ، لن أكون محظوظًا جدًا إذا حدث شيء كهذا مرة أخرى! “
“كنت محظوظًا حقًا. التقدم ، هذه المرة ، لعب الحظ عاملاً مهمًا فيه!”
صعوبة التقدم من مساعد من المستوى 3 إلى ماجوس رسمي تجاوزت بكثير صعوبة التقدم من إنسان عادي إلى مساعد المستوى 3.
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
وإذا كان هناك في ذلك الوقت بعض الأخطاء أو سهو بسبب الإهمال ، حتى لو كان لليلين العديد من الأرواح ، فلن يكون ذلك كافيًا لإنقاذه.
* سسسيي! * من الضوضاء المسموعة ، أصبح ليلين يتذكر عملية التحلل لرجل يأكل النبات.
“بعد العودة ، يجب أن أستفسر كثيرًا عن جميع التفاصيل المتعلقة بالتقدم إلى ماجوس رسمي ، وألا أحاول الاختراق بشكل أعمى مرة أخرى!”
في هذه اللحظة توقف الهتاف. أشار ليلين بإصبعه إلى وجه الإنسان ، “اذهب إلى الجحيم! سحابة الآخرة! “
أعطى ليلين لنفسه هذه المهمة من أجل المستقبل.
طبقة من الكروم ذات اللون الأخضر الداكن لفت على الفور حول الباب ، وتفتح عليها العديد من البتلات الحمراء. تجمعت البتلات ، و فعليا شكلت وجه أنثى.
“التالي هو الانتظار حتى يتكيف جسدي مع الزيادة المفاجئة في القوة الروحية ، و جمع عدد قليل من تعاويذ الرتبة 0 التي لا يمكن أن يتعلمها سوى مساعدي المستوى 3 ، ثم العودة مرة أخرى لإعادة فحص هذا المختبر!”
“لا تكن متسرعًا ، ماذا لو ألحقت الضرر بمعمل التجارب؟”
فتح ليلين عينيه وأرسل آنا والخادمتين الأخريين بعيدًا. بعد إعداد دائرة تحذير بتشكيل تعويذة ، جر جسده المرهق إلى السرير على الجانب الآخر ودخل في سبات.
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
……
علاوة على ذلك ، فإن سحابة الآخرة كانت تعويذة ظل ، و العنصر المظلم و كانت الأقل تدميراً. لقد كان شيئًا اختاره ليلين خصيصًا من أجل تدمير تشكيل التعويذة على الفيلا ، وفي نفس الوقت تاركًا وراءه بناء الفيلا.
في غمضة عين ، مضى نصف شهر على هذا النحو.
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
الليلة سطع ضوء القمر على الأرض. كانت ليلة اكتمال القمر.
وضع ليلين تعبيرا يدل على الخوف المستمر. بغض النظر عما إذا كان وعيه محاصرًا في الفضاء الأسود ، أو رد الفعل العنيف من الإكسير التفاعلي ، فقد كانت جميعها تطورات لم يكن يتوقعها.
بالقرب من الغابة المتآكلة ، بجانب نفس الصخرة الجرانيتية السوداء الكبيرة ، تمتم ليلين تعويذة وكرر نفس الإجراء كما كان من قبل.
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 3. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.5 ، القوة الروحية: 10.1 ، القوة السحرية: 10 – (القوة السحرية في تزامن مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
عند رؤية نفس الفتحة المظلمة في الكهف ، ابتسم ليلين ودخل.
أخذ ليلين فاكهة حمراء اللون من كيسه ، “بالنسبة لك ، لا يمكن مقارنة معمل التجارب بأكمله بهذا المكون في يدي!”
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
بالقرب من الغابة المتآكلة ، بجانب نفس الصخرة الجرانيتية السوداء الكبيرة ، تمتم ليلين تعويذة وكرر نفس الإجراء كما كان من قبل.
علاوة على ذلك ، كان قد تقدم بالفعل إلى مساعد المستوى 3 وكان لديه ثقة أكبر لكسر الآليات الدفاعية التي وضعها الماجوس المجهول.
أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
كان ممر النفق الأسود قصيرًا جدًا ، وكان السطح لامعًا للغاية ، مما يعكس شخصية ليلين ذات الجلباب الأسود. تم إسقاطه حتى من زوايا متعددة على الحائط خلف ليلين.
كان ممر النفق الأسود قصيرًا جدًا ، وكان السطح لامعًا للغاية ، مما يعكس شخصية ليلين ذات الجلباب الأسود. تم إسقاطه حتى من زوايا متعددة على الحائط خلف ليلين.
الفيلا التي رآها ليلين من قبل كانت في مؤخرة النفق. لا تزال كؤمة الشيطان و الزهور آكلة العظام متناثرة على الأرض. كانت هناك حتى ألواح رمادية على الأرض ، وداخلها يوجد لوح الإلتهام.
أومأ ليلين برأسه موافقًا.
على باب الفيلا كان هناك ثقب دائري. على جانبها كانت هناك جثة ومفكرة سوداء التي كانت تضيء بريقًا بجانب الجثة. عند رؤية هذا الكتاب الذي يحتوي على سجلات عن الخيمياء ، بدأ قلب ليلين في الخفقان بشكل أسرع.
“لا تكن متسرعًا ، ماذا لو ألحقت الضرر بمعمل التجارب؟”
في نظر ليلين ، تم تجهيز الجزء الخارجي من الفيلا بهالة خطيرة من الضوء قادمة من تعاويذ سحرية ، ولم يكن معروفًا عدد الفخاخ التي تم إخفاؤها تحت الضوء الساطع.
“لا أستطيع أن أخون الوعد من قبل! دخيل ، يرجى المغادرة! ” كافحت المرأة ، لكنها ما زالت ترفض اقتراح ليلين. كرمة خضراء تتلوى باستمرار ، كما لو كانت ستضرب في أي وقت.
* هههه! هاها! *
“مع ذلك ، يمكنك حتى المغادرة في المستقبل ، واستعادة حريتك ، والعودة مرة أخرى إلى الغابة التي أتيت منها …” تحدث ليلين بهدوء ، مع مسحة من التضليل.
مثلما خطت قدم ليلين اليمنى على اللوح الحجري ، بدت ضحكة طفولية. فتحت الألواح على الأرض وكشفت عن فم مليء بالأسنان الحادة ، إنفجرت بشراسة في ليلين!
صعوبة التقدم من مساعد من المستوى 3 إلى ماجوس رسمي تجاوزت بكثير صعوبة التقدم من إنسان عادي إلى مساعد المستوى 3.
“الدفاع الأول! لوحة الإلتهام! ” ابتسم ليلين وألقى بقطعة من الأشياء السوداء في الفم الضخم.
في هذه اللحظة توقف الهتاف. أشار ليلين بإصبعه إلى وجه الإنسان ، “اذهب إلى الجحيم! سحابة الآخرة! “
* كا تشا! * التهم الفم الضخم الكتلة السوداء.
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
* بو! * مضغ الفم الرمادي ، وعلى الفور بصق البقايا السوداء. ومض لسان أحمر باستمرار للخارج وبصق بصاق أخضر مصفر.
كان ممر النفق الأسود قصيرًا جدًا ، وكان السطح لامعًا للغاية ، مما يعكس شخصية ليلين ذات الجلباب الأسود. تم إسقاطه حتى من زوايا متعددة على الحائط خلف ليلين.
بدا هذا المشهد إلى حد كبير كإنسان عادي يأكل شيئًا مقرفًا ويبصقه.
الفيلا التي رآها ليلين من قبل كانت في مؤخرة النفق. لا تزال كؤمة الشيطان و الزهور آكلة العظام متناثرة على الأرض. كانت هناك حتى ألواح رمادية على الأرض ، وداخلها يوجد لوح الإلتهام.
“مع الزهرة النتنة ، براز فرس النبي ، والعشب الفاسد كمكونات لمسحوق القيء! إنها حقًا لعنة للوحة الإلتهام! ” نظر ليلين إلى القيء الرمادي مرة أخرى ، والذي نما على الفور ساقين صغيرتين أثناء هربه ، وجعل المشهد ليلين يضحك.
* هههه! هاها! *
“بالنسبة إلى الماجوس المجهول ، يجب أن يكون هذا معملًا مؤقتًا لأن التعويذة تميل نحو الإخفاء. أما بالنسبة لمقاومته فيجب أن يكون هناك 3 طبقات فقط! علاوة على ذلك ، باستخدام مجموعة لوحة الإلتهام و كرمة الشيطان و الزهور آكلة العظام ، هذه هي الإجراءات الدفاعية للعلامة التجارية لمدرسة مايكل للفكر! “
الفيلا التي رآها ليلين من قبل كانت في مؤخرة النفق. لا تزال كؤمة الشيطان و الزهور آكلة العظام متناثرة على الأرض. كانت هناك حتى ألواح رمادية على الأرض ، وداخلها يوجد لوح الإلتهام.
سار ليلين نحو الباب الأمامي ، وأمسك على الفور المذكرات السوداء بيديه.
صرخت الزهرة آكلة العظام ، هذه المرة تغيرت إلى وجه رجل ، وكثير من الكروم الأسود جلد على الفور إلى الأمام.
كانت ثقيلة للغاية ، وكان حملها يبدو كحمل قرميد. ربما كان مصنوعًا من مواد خاصة.
في نظر ليلين ، تم تجهيز الجزء الخارجي من الفيلا بهالة خطيرة من الضوء قادمة من تعاويذ سحرية ، ولم يكن معروفًا عدد الفخاخ التي تم إخفاؤها تحت الضوء الساطع.
احتفظ ليلين بالمذكرات في ثيابه وسار باتجاه الباب الكبير.
علاوة على ذلك ، كان قد تقدم بالفعل إلى مساعد المستوى 3 وكان لديه ثقة أكبر لكسر الآليات الدفاعية التي وضعها الماجوس المجهول.
طبقة من الكروم ذات اللون الأخضر الداكن لفت على الفور حول الباب ، وتفتح عليها العديد من البتلات الحمراء. تجمعت البتلات ، و فعليا شكلت وجه أنثى.
* بووم! *
”دخيل! هذا مكان ما كان يجب أن تأتي إليه! ” فتحت البتلات الشفتين و أغلقتهما أثناء حديث الأنثى.
في غمضة عين ، مضى نصف شهر على هذا النحو.
“الماجوس هناك مات بالفعل ، سأرث ثروته! أما أنت ، فسأحافظ على وجودك حياً ، وأعطيك كل التغذية التي تحتاجها للتطور ، كيف ذلك؟ “
سار ليلين نحو الباب الأمامي ، وأمسك على الفور المذكرات السوداء بيديه.
أخذ ليلين فاكهة حمراء اللون من كيسه ، “بالنسبة لك ، لا يمكن مقارنة معمل التجارب بأكمله بهذا المكون في يدي!”
* بانغ!بانغ!بانغ! *
“مع ذلك ، يمكنك حتى المغادرة في المستقبل ، واستعادة حريتك ، والعودة مرة أخرى إلى الغابة التي أتيت منها …” تحدث ليلين بهدوء ، مع مسحة من التضليل.
الليلة سطع ضوء القمر على الأرض. كانت ليلة اكتمال القمر.
“الحريه!” ضرب تردد و تأمل على وجه المرأة.
“أيضًا ، حتى لو كانت قدرات رقاقة A.I. الحسابية قابلة للمقارنة مع 10 أجهزة حاسوب عملاقة ، لدى عالم الماجوس ، على الأقل ، عشرات الآلاف من السنين من التاريخ. من خلال مئات الآلاف من تجارب المساعدين ، ستتجاوز النتائج والنماذج قدرات رقاقة A.I. الحسابية! “
“لا أستطيع أن أخون الوعد من قبل! دخيل ، يرجى المغادرة! ” كافحت المرأة ، لكنها ما زالت ترفض اقتراح ليلين. كرمة خضراء تتلوى باستمرار ، كما لو كانت ستضرب في أي وقت.
“عالم المساعد من المستوى 3 ليس في الواقع شيئًا يمكن لمساعد المستوى 2 مقارنته به. ومع ذلك ، فإن عملية التقدم محفوفة بالمخاطر! “
“تنهد….” أعاد ليلين الفاكهة إلى كيسه وتنهد ، “اعتقدت أنني لن أضطر إلى اللجوء للعنف!”
كان ممر النفق الأسود قصيرًا جدًا ، وكان السطح لامعًا للغاية ، مما يعكس شخصية ليلين ذات الجلباب الأسود. تم إسقاطه حتى من زوايا متعددة على الحائط خلف ليلين.
“دخيل عنيد ، الموت فقط سيكون نهايتك!”
* كا تشا! * التهم الفم الضخم الكتلة السوداء.
صرخت الزهرة آكلة العظام ، هذه المرة تغيرت إلى وجه رجل ، وكثير من الكروم الأسود جلد على الفور إلى الأمام.
احتفظ ليلين بالمذكرات في ثيابه وسار باتجاه الباب الكبير.
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
في غمضة عين ، مضى نصف شهر على هذا النحو.
“لا تكن متسرعًا ، ماذا لو ألحقت الضرر بمعمل التجارب؟”
“لا أستطيع أن أخون الوعد من قبل! دخيل ، يرجى المغادرة! ” كافحت المرأة ، لكنها ما زالت ترفض اقتراح ليلين. كرمة خضراء تتلوى باستمرار ، كما لو كانت ستضرب في أي وقت.
طارت طبقة من الضوء الأخضر إلى الكرمة في الهواء ، وتحولت إلى كرة من الضوء ، وغطت الزهرة والكرمة تمامًا. انخفضت سرعة هجوم الكرمة.
فتح ليلين عينيه وأرسل آنا والخادمتين الأخريين بعيدًا. بعد إعداد دائرة تحذير بتشكيل تعويذة ، جر جسده المرهق إلى السرير على الجانب الآخر ودخل في سبات.
تجعدت حواجب ليلين وأخذ مسحوقًا أسود من كيسه ، قبل نثره على الأرض.
علاوة على ذلك ، كان قد تقدم بالفعل إلى مساعد المستوى 3 وكان لديه ثقة أكبر لكسر الآليات الدفاعية التي وضعها الماجوس المجهول.
علاوة على ذلك ، بينما نثر المسحوق ، هتف ليلين بسرعة تعويذة.
علاوة على ذلك ، كان قد تقدم بالفعل إلى مساعد المستوى 3 وكان لديه ثقة أكبر لكسر الآليات الدفاعية التي وضعها الماجوس المجهول.
”دخيل! موت!” كان وجه الإنسان الذي تكون من بتلات الزهور يزأر ، ويتغير باستمرار ، أحيانًا يكون صوت ذكر ، وأحيانًا يكون له وجه أنثى.
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
* بانغ!بانغ!بانغ! *
أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
لوحت الكروم الخضراء المسودة بشكل مستمر واصطدمت بالعديد من الثقوب في الجدران المحيطة بالكهف.
“عالم المساعد من المستوى 3 ليس في الواقع شيئًا يمكن لمساعد المستوى 2 مقارنته به. ومع ذلك ، فإن عملية التقدم محفوفة بالمخاطر! “
اعتمد ليلين على إحصائيات الفارس للمراوغة ، ولم تتوقف تعويذته أبدًا.
مشى ليلين إلى الأمام وطرق الباب الخشبي.
أخيرًا ، بعد أن ركض ليلين حول الفيلا ، كانت المنطقة المحيطة مبعثرة بالفعل بالمسحوق الأسود.
* بووم! *
في هذه اللحظة توقف الهتاف. أشار ليلين بإصبعه إلى وجه الإنسان ، “اذهب إلى الجحيم! سحابة الآخرة! “
“لا تكن متسرعًا ، ماذا لو ألحقت الضرر بمعمل التجارب؟”
* بووم! *
“يا لها من تعويذة استبدادية! سحابة الآخرة ، تعويذة من الرتبة 0 يستطيع مساعد المستوى 3 فقط حشدها. كل استخدام يكلف 5 قوة روحية و 5 قوى سحرية ، لكن الأمر يستحق ذلك! “
ذاب المسحوق الأسود باستمرار ، وتحول إلى جسم غازي ، شكل سحابة سوداء مشؤومة اجتاحت الفيلا بأكملها.
”دخيل! هذا مكان ما كان يجب أن تأتي إليه! ” فتحت البتلات الشفتين و أغلقتهما أثناء حديث الأنثى.
* سسسيي! * من الضوضاء المسموعة ، أصبح ليلين يتذكر عملية التحلل لرجل يأكل النبات.
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
نمت الغيوم السوداء أكثر كثافة ، وأخيراً حجبت ما كان يحدث في الداخل.
طبقة من الكروم ذات اللون الأخضر الداكن لفت على الفور حول الباب ، وتفتح عليها العديد من البتلات الحمراء. تجمعت البتلات ، و فعليا شكلت وجه أنثى.
ومع ذلك ، كانت هناك أصوات عرضية لزهرة تآكل العظام التي تضاءلت باستمرار و إختفت أخيرًا ، تاركة وراءها أصوات تحلل فقط ، مما يجعل الناس يرتعدون.
بعد 5 دقائق ، تبدد الدخان الأسود ، وكشف عن الفيلا مرة أخرى.
على باب الفيلا كان هناك ثقب دائري. على جانبها كانت هناك جثة ومفكرة سوداء التي كانت تضيء بريقًا بجانب الجثة. عند رؤية هذا الكتاب الذي يحتوي على سجلات عن الخيمياء ، بدأ قلب ليلين في الخفقان بشكل أسرع.
في هذه اللحظة ، كان سطح الفيلا قد تعرض للتآكل الشديد ، وبدا كما لو أنه سينهار في أي لحظة.
“يا لها من تعويذة استبدادية! سحابة الآخرة ، تعويذة من الرتبة 0 يستطيع مساعد المستوى 3 فقط حشدها. كل استخدام يكلف 5 قوة روحية و 5 قوى سحرية ، لكن الأمر يستحق ذلك! “
اختفت كروم الشيطان وزهرة آكلة العظام منذ فترة طويلة ، ولم يتبق منها سوى القليل من البقايا.
اعتمد ليلين على إحصائيات الفارس للمراوغة ، ولم تتوقف تعويذته أبدًا.
“يا لها من تعويذة استبدادية! سحابة الآخرة ، تعويذة من الرتبة 0 يستطيع مساعد المستوى 3 فقط حشدها. كل استخدام يكلف 5 قوة روحية و 5 قوى سحرية ، لكن الأمر يستحق ذلك! “
“رقاقة! إعرض إحصائياتي الحالية! ” أمر ليلين داخليا.
أومأ ليلين برأسه موافقًا.
* بانغ! * اتجه الظل الأسود إلى الأمام ، وابتعد ليلين بجسده. صفعت الكروم السميكة الأرض ، وتطايرت القطع الحجرية في الهواء ، وكشفت عن حفرة ضخمة.
مع استخدام واحد لـ سحابة الآخرة ، لم تختف فقط كروم الشيطان و زهرة آكلة العظام ، بل عانت الفيلا من التآكل الشديد ، تاركة وراءها جزءًا فقط من الدفاع ، والذي يمكن القول أنه لم يعد يشكل تهديدًا لـ ليلين.
“دخيل عنيد ، الموت فقط سيكون نهايتك!”
علاوة على ذلك ، فإن سحابة الآخرة كانت تعويذة ظل ، و العنصر المظلم و كانت الأقل تدميراً. لقد كان شيئًا اختاره ليلين خصيصًا من أجل تدمير تشكيل التعويذة على الفيلا ، وفي نفس الوقت تاركًا وراءه بناء الفيلا.
“لا أستطيع أن أخون الوعد من قبل! دخيل ، يرجى المغادرة! ” كافحت المرأة ، لكنها ما زالت ترفض اقتراح ليلين. كرمة خضراء تتلوى باستمرار ، كما لو كانت ستضرب في أي وقت.
“هذا فقط…. يبدو أن الفيلا قد تعرضت للتآكل ، ولا يمكنها البقاء منتصبة لفترة أطول! “
”انن! زادت حيويتي بمقدار 0.3 ، وهو ما يجب أن يكون مرتبطًا باستخدام الإكسير التفاعلي. أيضًا ، لم تزد قوتي الروحية إلى 10.1 فحسب ، بل يمكنني أن أشعر أن قوتي الروحية تمتلئ بمزيد من الطاقة مقارنة بما كانت عليه من قبل. لقد زاد إدراكي تجاه جزيئات الطاقة في الهواء أيضًا ، لذا يجب أن يكون إلقاء تعاويذ الرتبة 0 الآن أسهل! “
مشى ليلين إلى الأمام وطرق الباب الخشبي.
في نظر ليلين ، تم تجهيز الجزء الخارجي من الفيلا بهالة خطيرة من الضوء قادمة من تعاويذ سحرية ، ولم يكن معروفًا عدد الفخاخ التي تم إخفاؤها تحت الضوء الساطع.
* تحطم! * انهار الباب الخشبي على الفور إلى قطع كثيرة وسقط على الأرض.
مشى ليلين إلى الأمام وطرق الباب الخشبي.
بعد ملاحظة استكشافه السابق ، كان قد فهم بالفعل القواعد التي كانت تحكم تشكيل التعويذة. علاوة على ذلك ، سجل كل الخطر في الداخل وكان لديه طرق لمواجهتها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
