التحضير للإختراق
منذ أن تم نقله إلى هذا العالم ، لأنه اخذ جسدًا شابا ، أدرك أن موقفه كان يصبح أكثر فأكثر نحو شخص يتناسب مع عمر المضيف. خلال حالات الطوارئ أو الأزمات ، لم يكن ذلك واضحًا. ولكن الآن بعد أن أصبح في ملاذ آمن ، لم يستطع إلا أن يكون لديه بعض الافكار السخيفة.
كانت موجة الحر تداعب الأرض. في غمضة عين ، مرت بضعة أشهر ، وكان الخريف.
قام ليلين بضرب ذقنه ، وقدّر كمية اوراق البنفسج الموجودة في المستودع.
في الفيلا الصغيرة ، قام ليلين بتحريك عصير العنب المثلج المنعش في كأس نبيذ.
[اليوسفي هو اللون البرتقالي المحمر]
كان يرتدي ملابس غير رسمية يفضلها النبلاء وبدا باهتًا تمامًا.
“رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية! ”
“رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية! ”
“هذا الإكسير التفاعلي لا يُستخدم عن طريق إبتلاعه!”
[بييب! ليلين فارليير ، مساعد المستوى 2 ، فارس. القوة: 3.1 ، الرشاقة: 3.3 ، الحيوية: 3.2 ، القوة الروحية: 7.1 ، القوة السحرية: 7 – (القوة السحرية متزامنة مع القوة الروحية). الحالة: صحية]
“هذا الإكسير التفاعلي لا يُستخدم عن طريق إبتلاعه!”
“لقد وصلت أخيرًا إلى عنق الزجاجة السابع للقوة الروحية!” تنهد ليلين وهو ينظر إلى البيانات.
يمكن أن يستخدم المساعد من المستوى 1 جزيئات الطاقة فقط ، لكنه لم يستطع إلقاء أي تعويذات حتى الآن. كانت قوتهم القتالية تعادل تقريبًا قوة الفارس. أما بالنسبة إلى مساعدي المستوى 2 ، فقد تمكنوا من إلقاء بعض تعاويذ الرتبة 0. على الرغم من أنها كانت بسيطة ، إلا أنها عززت قدراتهم القتالية لدرجة أنهم تجاوزوا الفرسان.
بعد العودة من استكشافه الفردي قبل عدة أشهر ، انشغل ليلين بتخمير الجرعات لاختراق عنق الزجاجة للقوة الروحية.
تم اعتبار أي مساعد شاب من المستوى 3 كفرد ثمين للأكاديمية. كانت هذه المؤسسات تميل نحو تخصيص الموارد لرعايتهم ، على أمل أن تتقدم هذه البذور إلى ما بعد المستوى 3 مساعد في المستقبل.
أرسل الفيكونت جاكسون على وجه السرعة مستودعًا مليئًا بأوراق البنفسج المنتفخة. في الوقت نفسه ، واصل فريزر والآخرون شراء المكونات الموجودة في مكان آخر وفقًا لطلبات ليلين الدائمة.
في مختبر سري صغير بتصميم بسيط للغاية ، لم يكن هناك الكثير من الأدوات ، فقط سرير خشبي في المنتصف.
للأسف ، كان معدل نجاح تخمير جرعة أزور المعدلة منخفضًا بينما كان استهلاك أوراق البنفسج المنتفخة مرتفعًا للغاية. علاوة على ذلك ، لم يستطع ليلين تناول الجرعة إلا خلال الأوقات المثلى التي أوصى بها رقاقة A.I. لأقصى تأثير طبي. الآن فقط وصل إلى قوة روحية مقدارها 7.
“انن؟” سار ليلين فجأة أمام خادمة. كان لديها فخذان ناصعتان بياض الثلج وصدران جميلان ، لكن رأسها انخفض الآن ولم تجرؤ على الحركة.
“السيد الشاب! عاد فريزر! ”
ومع ذلك ، لا يزال ليلين لا يعرف شيئًا عن كيفية التقدم إلى ماجوس رسمي من المستوى 3 المساعد. على الرغم من أن ليلين مصرح له بالوصول إلى مكتبة الأكاديمية ، إلا أنه لم يعثر على أي تلميح لهذه العملية.
على الجانب الآخر من الباب ، ارتدت آنا مجموعة من الشاش الأسود تُظهر منحنياتها الجذابة تحت الشاش الناعم ، وخاصة فخذيها الأبيضين اللذين كانا محاطين بجوارب سوداء تبدو مثل شبكة صيد السمك.
حتى لو كانوا مساعدين عبقريين من الصف الخامس ، قبل الفجوة الهائلة بين مساعد المستوى 2 والمستوى 3 مساعد ، فإن 3 سنوات ستكون الحد الأدنى الذي يقضونه للوصول إلى هناك.
في الوقت الحالي ، عملت كمساعد رئيسي لليلين ، وفي نفس الوقت كانت تسيطر على الشؤون المالية ، والتي يمكن اعتبارها ذات سلطة عالية. ومع ذلك ، في وجود ليلين كانت لطيفة ومطيعة مثل الهرة الصغيرة.
ملأت الأوراق الأرجوانية الغريبة نصف المستودع. كانت هناك رائحة غريبة تتخلل الهواء ، رائحة كبريتية لاذعة إلى حد ما.
“لنذهب! سأقابله! ”
منذ أن تم نقله إلى هذا العالم ، لأنه اخذ جسدًا شابا ، أدرك أن موقفه كان يصبح أكثر فأكثر نحو شخص يتناسب مع عمر المضيف. خلال حالات الطوارئ أو الأزمات ، لم يكن ذلك واضحًا. ولكن الآن بعد أن أصبح في ملاذ آمن ، لم يستطع إلا أن يكون لديه بعض الافكار السخيفة.
نهض ليلين وغادر الغرفة ، أصدر حذائه الجلدي ضوضاء صاخبة على لوح الأرضية مع كل خطوة.
على الجانب الآخر من الباب ، ارتدت آنا مجموعة من الشاش الأسود تُظهر منحنياتها الجذابة تحت الشاش الناعم ، وخاصة فخذيها الأبيضين اللذين كانا محاطين بجوارب سوداء تبدو مثل شبكة صيد السمك.
“السيد الشاب!” عند رؤية وصول ليلين ، انحنت خادمتان على عجل.
لم ينطق بكلمة من هذا لأي شخص. كما كان من قبل ، أخبر آنا أنه سيجري تجربة. بغض النظر عما يحدث ، لم يكن يريد أي مقاطعات.
“انن؟” سار ليلين فجأة أمام خادمة. كان لديها فخذان ناصعتان بياض الثلج وصدران جميلان ، لكن رأسها انخفض الآن ولم تجرؤ على الحركة.
للأسف ، كان معدل نجاح تخمير جرعة أزور المعدلة منخفضًا بينما كان استهلاك أوراق البنفسج المنتفخة مرتفعًا للغاية. علاوة على ذلك ، لم يستطع ليلين تناول الجرعة إلا خلال الأوقات المثلى التي أوصى بها رقاقة A.I. لأقصى تأثير طبي. الآن فقط وصل إلى قوة روحية مقدارها 7.
“هل أنت جديدة هنا؟” داعب ليلين ذقنها الملساء. لا يزال وجهها يحتوي على بعض الدهون المتبقية على وجهها مما جعلها تبدو لطيفة للغاية.
في الفيلا الصغيرة ، قام ليلين بتحريك عصير العنب المثلج المنعش في كأس نبيذ.
“نعم … نعم ، أنا تريكسي ، ابنة لوك الذي يعمل في مزرعتك يا سيدي!” ردت الخادمة بهدوء ولم تجرؤ على رفض مضايقة ليلين.
يبدو أن الأكاديمية منعت جميع المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع.
“اعملي بجد!” لوح ليلين بيديه وهو يغادر.
أرسل الفيكونت جاكسون على وجه السرعة مستودعًا مليئًا بأوراق البنفسج المنتفخة. في الوقت نفسه ، واصل فريزر والآخرون شراء المكونات الموجودة في مكان آخر وفقًا لطلبات ليلين الدائمة.
“تلك الخادمة في وقت سابق يجب الآن أن تكون مضطربة للغاية ، أليس كذلك؟” فرك ليلين ببطء أصابعه ضد بعضها البعض عندما كشف عن ابتسامة مؤذية.
“المستوى 3! أنا بحاجة فقط للتقدم إلى المستوى 3 المساعد ، وإضافة مجموعة أخرى من تعاويذ الرتبة 0 حتى أتمكن من المغادرة! ”
منذ أن تم نقله إلى هذا العالم ، لأنه اخذ جسدًا شابا ، أدرك أن موقفه كان يصبح أكثر فأكثر نحو شخص يتناسب مع عمر المضيف. خلال حالات الطوارئ أو الأزمات ، لم يكن ذلك واضحًا. ولكن الآن بعد أن أصبح في ملاذ آمن ، لم يستطع إلا أن يكون لديه بعض الافكار السخيفة.
“هل أنت جديدة هنا؟” داعب ليلين ذقنها الملساء. لا يزال وجهها يحتوي على بعض الدهون المتبقية على وجهها مما جعلها تبدو لطيفة للغاية.
قام بمحو التعبير على وجهه وهو يتجول إلى المستودع. اصبح مرة أخرى الماجوس العظيم والصارم.
ومع ذلك ، بعد الحصول على الجرعة ، تجاوزت سرعة ليلين منذ فترة طويلة سرعة جايدن والباقي. خلال وقت لا يذكر ، وصل إلى المستوى المطلوب للتقدم ليكون مساعدًا من المستوى 3.
“السيد الشاب!” صرح فريزر وهو نصف راكع على الأرض. “مرؤوسك ، لقد جمعت 20 رطلاً أخرى من اوراق البنفسج المنتفخة من مدينة الشتاء القاسي. لقد تم تخزينها جميعًا داخل المستودع! ”
“هذا شيء خارج عن إرادتي. ربما يحتوي مختبر تجارب الماجوس على شيء يمكنني الاستفادة منه؟”
“جيد جدا!” سار ليلين إلى المستودع ، وألقى نظرة على كمية و جودة أوراق البنفسج المنتفخة.
“هذا الإكسير التفاعلي لا يُستخدم عن طريق إبتلاعه!”
من بين الكومة الكاملة ، كانت السيقان الوحيدة التي يمكن استخدامها لتخمير الجرعات هي تلك التي كانت ساقها المركزية أرق من ساق الشوفان. ظل مقدار القوة الروحية التي قدمتها جرعة أزور كبيرًا بما يكفي لتبرير استمرار استخدام ليلين ، على الرغم من المقاومة العالية المتزايدة تجاه الجرعة التي كان يطورها.
أبقت القوى العليا في عالم الماجوس غطاءً محكمًا على جميع المعلومات المتعلقة بكيفية التقدم إلى ماجوس رسمي. أكثر من ذلك بالنسبة ليلين ، الذي أصبح مساعدًا من بعيد. كان عليه أن يفي بمتطلبات معينة ويدير المهمات قبل أن يتم منحه نظرة خاطفة على طرق التقدم لدراستها.
ملأت الأوراق الأرجوانية الغريبة نصف المستودع. كانت هناك رائحة غريبة تتخلل الهواء ، رائحة كبريتية لاذعة إلى حد ما.
“اعملي بجد!” لوح ليلين بيديه وهو يغادر.
اختار ليلين عرضًا ورقة أرجوانية ، “رقاقة ، اكتشف الخصائص! ”
كان يحتاج فقط إلى التخلص من جميع تشكيلات التعاويذ الموضوعة في مختبر التجارب. بعد ذلك ، سيكون كل شيء فيه ملكه ، بما في ذلك عناصر الماجوس غير المحظوظ الموجودة خارج الباب .
[بييب! جمع البيانات!]
كان هذا أيضًا سبب تردد ليلين في ترك أكاديمية العظام السحيقة.
بعد توقف قصير ، تم عرض الخصائص المختلفة لأوراق البنفسج المنتفخة في المجال البصري لـليلين. الكيمياء ، الخصائص الطبية – حتى البقايا الصغيرة من البقايا المختلفة من العناصر الأخرى على سطح الورقة – كل ذلك من قبل رقاقةA.I.
“السيد الشاب!” تحركت شفتا فريزر ، لكنه لم يتكلم.
“بناءً على هذا الفحص ، ستكون هذه المجموعة من اوراق البنفسج المنتفخة مقبولة!” أومأ ليلين برأسه.
مع استمرار مفعول الجرعة ، شعر ليلين كما لو أن طلاء الجرعة على جلده قد أصبح على قيد الحياة وكان يشق طريقه عبر مسامه إلى جسده.
“السيد الشاب!” تحركت شفتا فريزر ، لكنه لم يتكلم.
بعد كل شيء ، هو “يختفى” من الفيلا من وقت لآخر. لقد اعتاد طاقم الفيلا على ذلك الآن.
“قل ما تريد أن تقوله!” تجعدت حواجب ليلين .
[الإكسير التفاعلي ساري المفعول ، الخصائص الطبية تحت المراقبة!] رن صوت الرقاقة.
“تم شراء جميع أوراق البنفسج المنتفخة في مدينة إكستريم نايت الآن من قبلنا. ما تبقى هو من نوعية رديئة. في الواقع ، لقد رأينا أنا وجريم بالفعل عددًا من الدفعات المزيفة من التجار الذين يرغبون في خداعنا.”
“لقد حصلت منذ فترة طويلة على كل من الإكسير وأتقنت التعويذتين المطلوبتين. الآن ، بمساعدة جرعة أزور ، استوفيت أيضًا متطلبات القوة الروحية ، كل ذلك في بضعة أشهر. لقد تجاوزت هذه السرعة منذ فترة طويلة كفاءة جايدن. مساعد الصف الخامس! ”
“في الواقع ، تعتبر اوراق البنفسج المنتفخة منتجًا خاصًا موجودًا فقط في مقاطعة إستوود. يستغرق نموها عامًا على الأقل! ”
“اعملي بجد!” لوح ليلين بيديه وهو يغادر.
قام ليلين بضرب ذقنه ، وقدّر كمية اوراق البنفسج الموجودة في المستودع.
ملأت الأوراق الأرجوانية الغريبة نصف المستودع. كانت هناك رائحة غريبة تتخلل الهواء ، رائحة كبريتية لاذعة إلى حد ما.
“ضع حملتنا الشرائية قيد الانتظار حتى تصل أوراق البنفسج المنتفخة العام المقبل إلى الأسواق. يمكننا بعد ذلك استئناف شرائها مرة أخرى! ”
دخل ليلين في تفكير عميق. وصلت قوته الروحية الآن إلى 7. لقد قام منذ فترة طويلة بتخمير الإكسير التفاعلي. التقدم إلى المستوى 3 لم يعد يمثل أي مشكلة بالنسبة له على الإطلاق.
من هذه الدفعة الأخيرة من أوراق البنفسج ، اكتشف ليلين أن الجودة تصبح رديئة أكثر و أكثر . لا يمكن حتى استخدام البعض لتخمير الجرعات.
قام ليلين بضرب ذقنه ، وقدّر كمية اوراق البنفسج الموجودة في المستودع.
في الواقع ، يبدو أنه اشترى جزءًا كبيرًا من إجمالي إنتاج اوراق البنفسج في هذه المنطقة.
“جيد جدا!” سار ليلين إلى المستودع ، وألقى نظرة على كمية و جودة أوراق البنفسج المنتفخة.
“يجب أن تكون المكونات الموجودة في المستودع كافية لتلبية متطلباتي لتصنيع جرعات كافية للوصول إلى المستوى 3 مساعد. بالنسبة إلى الماجوس الرسمي ، فهذا ليس شيئًا يمكنني التفكير فيه الآن.”
بعد كل شيء ، هو “يختفى” من الفيلا من وقت لآخر. لقد اعتاد طاقم الفيلا على ذلك الآن.
دخل ليلين في تفكير عميق. وصلت قوته الروحية الآن إلى 7. لقد قام منذ فترة طويلة بتخمير الإكسير التفاعلي. التقدم إلى المستوى 3 لم يعد يمثل أي مشكلة بالنسبة له على الإطلاق.
“السيد الشاب!” تحركت شفتا فريزر ، لكنه لم يتكلم.
ومع ذلك ، لا يزال ليلين لا يعرف شيئًا عن كيفية التقدم إلى ماجوس رسمي من المستوى 3 المساعد. على الرغم من أن ليلين مصرح له بالوصول إلى مكتبة الأكاديمية ، إلا أنه لم يعثر على أي تلميح لهذه العملية.
“مساعد المستوى 3 ، الخطوة الأخيرة قبل ماجوس رسمي. بالنسبة إلى مساعدي الصف الأول والثاني ، لطالما تم إعتبار المستوى 3 في ذروة الزراعة.”
يبدو أن الأكاديمية منعت جميع المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع.
“في الواقع ، تعتبر اوراق البنفسج المنتفخة منتجًا خاصًا موجودًا فقط في مقاطعة إستوود. يستغرق نموها عامًا على الأقل! ”
“سواء كانت الأكاديمية أو السوق ، فقد أوليت دائمًا اهتمامًا خاصًا للمعلومات المتعلقة بـ الماجوس الرسمي. حتى الآن ، لم أتمكن حتى من اكتشاف دليل واحد.”
بعد كل شيء ، هو “يختفى” من الفيلا من وقت لآخر. لقد اعتاد طاقم الفيلا على ذلك الآن.
كان هذا أيضًا سبب تردد ليلين في ترك أكاديمية العظام السحيقة.
من ناحية أخرى ، كان لدى مساعدي المستوى 3 قوة روحية أكبر بكثير من البشر العاديين. كان لديهم فهم أعمق لنظرية التعويذة واستخداماتها في القتال. لقد كانوا أساتذة في تقنيات مثل الإطلاق الفوري ، مما أتاح سرعة صب التعويذات الجاهزة. حتى الفرسان الكبار لم يكونوا خصومهم.
أبقت القوى العليا في عالم الماجوس غطاءً محكمًا على جميع المعلومات المتعلقة بكيفية التقدم إلى ماجوس رسمي. أكثر من ذلك بالنسبة ليلين ، الذي أصبح مساعدًا من بعيد. كان عليه أن يفي بمتطلبات معينة ويدير المهمات قبل أن يتم منحه نظرة خاطفة على طرق التقدم لدراستها.
……
“هذا شيء خارج عن إرادتي. ربما يحتوي مختبر تجارب الماجوس على شيء يمكنني الاستفادة منه؟”
بمجرد أن ينجز ما شرع في القيام به ، عندما يظهر بعد ذلك أمام مرؤوسيه ، كل شيء سيكون كما كان .
فكر ليلين مرة أخرى في مختبر تجربة الماجوس الذي تم إخفاؤه بالقرب من الغابة المتآكلة.
“لقد حصلت منذ فترة طويلة على كل من الإكسير وأتقنت التعويذتين المطلوبتين. الآن ، بمساعدة جرعة أزور ، استوفيت أيضًا متطلبات القوة الروحية ، كل ذلك في بضعة أشهر. لقد تجاوزت هذه السرعة منذ فترة طويلة كفاءة جايدن. مساعد الصف الخامس! ”
بعد الفترة السابقة التي قضاها هناك ، كان بإمكانه بالفعل تأكيد أن الشخص الذي ترك مختبر التجارب كان ماجوس رسميًا. علاوة على ذلك ، فقد تم التخلي عنها لفترة طويلة بالفعل.
يبدو أن الأكاديمية منعت جميع المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع.
كان هذا خبرًا جيدًا.
أرسل الفيكونت جاكسون على وجه السرعة مستودعًا مليئًا بأوراق البنفسج المنتفخة. في الوقت نفسه ، واصل فريزر والآخرون شراء المكونات الموجودة في مكان آخر وفقًا لطلبات ليلين الدائمة.
كان يحتاج فقط إلى التخلص من جميع تشكيلات التعاويذ الموضوعة في مختبر التجارب. بعد ذلك ، سيكون كل شيء فيه ملكه ، بما في ذلك عناصر الماجوس غير المحظوظ الموجودة خارج الباب .
“تم شراء جميع أوراق البنفسج المنتفخة في مدينة إكستريم نايت الآن من قبلنا. ما تبقى هو من نوعية رديئة. في الواقع ، لقد رأينا أنا وجريم بالفعل عددًا من الدفعات المزيفة من التجار الذين يرغبون في خداعنا.”
“المستوى 3! أنا بحاجة فقط للتقدم إلى المستوى 3 المساعد ، وإضافة مجموعة أخرى من تعاويذ الرتبة 0 حتى أتمكن من المغادرة! ”
لم ينطق بكلمة من هذا لأي شخص. كما كان من قبل ، أخبر آنا أنه سيجري تجربة. بغض النظر عما يحدث ، لم يكن يريد أي مقاطعات.
اتخذ ليلين قراره.
“لنذهب! سأقابله! ”
……
على الجانب الآخر من الباب ، ارتدت آنا مجموعة من الشاش الأسود تُظهر منحنياتها الجذابة تحت الشاش الناعم ، وخاصة فخذيها الأبيضين اللذين كانا محاطين بجوارب سوداء تبدو مثل شبكة صيد السمك.
في مختبر سري صغير بتصميم بسيط للغاية ، لم يكن هناك الكثير من الأدوات ، فقط سرير خشبي في المنتصف.
بمجرد أن ينجز ما شرع في القيام به ، عندما يظهر بعد ذلك أمام مرؤوسيه ، كل شيء سيكون كما كان .
جلس ليلين القرفصاء فوق السرير. امام وجهه الخالي من المشاعر ، كانت هناك جرعة من اليوسفي الأصفر.
خلع ليلين ملابسه وقام بتلطيخ الإكسير التفاعلي على وجهه وأطرافه وصدره.
[اليوسفي هو اللون البرتقالي المحمر]
“سواء كانت الأكاديمية أو السوق ، فقد أوليت دائمًا اهتمامًا خاصًا للمعلومات المتعلقة بـ الماجوس الرسمي. حتى الآن ، لم أتمكن حتى من اكتشاف دليل واحد.”
كان مستعدًا ومصممًا على اختراق المستوى 3 مساعد.
“السيد الشاب!” تحركت شفتا فريزر ، لكنه لم يتكلم.
لم ينطق بكلمة من هذا لأي شخص. كما كان من قبل ، أخبر آنا أنه سيجري تجربة. بغض النظر عما يحدث ، لم يكن يريد أي مقاطعات.
شعر بأن الجرعة باردة إلى حد ما أينما لطخها. ومع ذلك ، بعد لحظات قليلة ، اندفعت موجة من الحرارة تدريجياً عبر جلده. فجأة ، بدأ جلده يرتجف وتحول إلى اللون الأحمر.
لم يكن الأمر أنه لم يثق في مرؤوسيه ولكن لم يكن لديهم القوة ولا القدرة على تقديم المساعدة إذا حدث أي شيء غير مرغوب فيه. لم يكونوا ذات فائدة كبيرة لذلك أخفى حقيقة أنه كان يحاول الاختراق.
كان هذا خبرًا جيدًا.
بعد كل شيء ، هو “يختفى” من الفيلا من وقت لآخر. لقد اعتاد طاقم الفيلا على ذلك الآن.
كان مستعدًا ومصممًا على اختراق المستوى 3 مساعد.
بمجرد أن ينجز ما شرع في القيام به ، عندما يظهر بعد ذلك أمام مرؤوسيه ، كل شيء سيكون كما كان .
“السيد الشاب!” تحركت شفتا فريزر ، لكنه لم يتكلم.
على الرغم من أنه قد لا يكون هناك أي عيون أو آذان متطفلة ، وخاصة أي جواسيس أرسلهم خصومه ، إلا أنه كان واعيًا لهذه الاحتمالية.
“لقد وصلت أخيرًا إلى عنق الزجاجة السابع للقوة الروحية!” تنهد ليلين وهو ينظر إلى البيانات.
“مساعد المستوى 3 ، الخطوة الأخيرة قبل ماجوس رسمي. بالنسبة إلى مساعدي الصف الأول والثاني ، لطالما تم إعتبار المستوى 3 في ذروة الزراعة.”
“انن؟” سار ليلين فجأة أمام خادمة. كان لديها فخذان ناصعتان بياض الثلج وصدران جميلان ، لكن رأسها انخفض الآن ولم تجرؤ على الحركة.
يمكن أن يستخدم المساعد من المستوى 1 جزيئات الطاقة فقط ، لكنه لم يستطع إلقاء أي تعويذات حتى الآن. كانت قوتهم القتالية تعادل تقريبًا قوة الفارس. أما بالنسبة إلى مساعدي المستوى 2 ، فقد تمكنوا من إلقاء بعض تعاويذ الرتبة 0. على الرغم من أنها كانت بسيطة ، إلا أنها عززت قدراتهم القتالية لدرجة أنهم تجاوزوا الفرسان.
[الإكسير التفاعلي ساري المفعول ، الخصائص الطبية تحت المراقبة!] رن صوت الرقاقة.
من ناحية أخرى ، كان لدى مساعدي المستوى 3 قوة روحية أكبر بكثير من البشر العاديين. كان لديهم فهم أعمق لنظرية التعويذة واستخداماتها في القتال. لقد كانوا أساتذة في تقنيات مثل الإطلاق الفوري ، مما أتاح سرعة صب التعويذات الجاهزة. حتى الفرسان الكبار لم يكونوا خصومهم.
“هذا الإكسير التفاعلي لا يُستخدم عن طريق إبتلاعه!”
علاوة على ذلك ، كان مساعد المستوى 3 يعتبر دائمًا المرحلة التحضيرية ليصبح ماجوس رسميًا. كلما تقدم المرء بشكل أسرع كمساعد من المستوى 3 ، زادت فرص أن يصبح ماجوس رسميًا في النهاية.
تم اعتبار أي مساعد شاب من المستوى 3 كفرد ثمين للأكاديمية. كانت هذه المؤسسات تميل نحو تخصيص الموارد لرعايتهم ، على أمل أن تتقدم هذه البذور إلى ما بعد المستوى 3 مساعد في المستقبل.
بين أكاديميات وفصائل الماجوس ، كان عدد الماجوس الرسميين صغيرًا للغاية. اعتبر مساعدي المستوى 3 عالميًا العمود الفقري لقوة معركة أي أكاديمية أو فصيل!
من هذه الدفعة الأخيرة من أوراق البنفسج ، اكتشف ليلين أن الجودة تصبح رديئة أكثر و أكثر . لا يمكن حتى استخدام البعض لتخمير الجرعات.
تم اعتبار أي مساعد شاب من المستوى 3 كفرد ثمين للأكاديمية. كانت هذه المؤسسات تميل نحو تخصيص الموارد لرعايتهم ، على أمل أن تتقدم هذه البذور إلى ما بعد المستوى 3 مساعد في المستقبل.
“يتطلب اختراق المستوى 3 من المساعد إتقان تعويذتين ، وقوة روحية مقدارها 7 ، ومساعدة إكسير تفاعلي!”
قام ليلين بضرب ذقنه ، وقدّر كمية اوراق البنفسج الموجودة في المستودع.
التقط ليلين جرعة اليوسفي الصفراء أمامه.
من ناحية أخرى ، كان لدى مساعدي المستوى 3 قوة روحية أكبر بكثير من البشر العاديين. كان لديهم فهم أعمق لنظرية التعويذة واستخداماتها في القتال. لقد كانوا أساتذة في تقنيات مثل الإطلاق الفوري ، مما أتاح سرعة صب التعويذات الجاهزة. حتى الفرسان الكبار لم يكونوا خصومهم.
“لقد حصلت منذ فترة طويلة على كل من الإكسير وأتقنت التعويذتين المطلوبتين. الآن ، بمساعدة جرعة أزور ، استوفيت أيضًا متطلبات القوة الروحية ، كل ذلك في بضعة أشهر. لقد تجاوزت هذه السرعة منذ فترة طويلة كفاءة جايدن. مساعد الصف الخامس! ”
كان هذا خبرًا جيدًا.
حتى لو كانوا مساعدين عبقريين من الصف الخامس ، قبل الفجوة الهائلة بين مساعد المستوى 2 والمستوى 3 مساعد ، فإن 3 سنوات ستكون الحد الأدنى الذي يقضونه للوصول إلى هناك.
“المستوى 3! أنا بحاجة فقط للتقدم إلى المستوى 3 المساعد ، وإضافة مجموعة أخرى من تعاويذ الرتبة 0 حتى أتمكن من المغادرة! ”
ومع ذلك ، بعد الحصول على الجرعة ، تجاوزت سرعة ليلين منذ فترة طويلة سرعة جايدن والباقي. خلال وقت لا يذكر ، وصل إلى المستوى المطلوب للتقدم ليكون مساعدًا من المستوى 3.
بعد العودة من استكشافه الفردي قبل عدة أشهر ، انشغل ليلين بتخمير الجرعات لاختراق عنق الزجاجة للقوة الروحية.
“طالما أن قوتي الروحية تتعزز ، حتى لو فشل الاختراق ، يمكنني دائمًا القيام بمحاولة أخرى. ومع ذلك ، سيعاني جسدي من بعض الأضرار الجسيمة ، لذا فإن النجاح في أول محاولة هي الأفضل! ”
كان مستعدًا ومصممًا على اختراق المستوى 3 مساعد.
للمرة الأخيرة ، استعرض ليلين عقليًا جميع المعلومات المتعلقة بالتقدم إلى مساعد المستوى 3. بعد التأكد من أنه لم ينسى أي شيء ، قام بفتح السدادة مع إبقاء جرعة اليوسفي الصفراء محفوظة بإحكام.
يبدو أن الأكاديمية منعت جميع المعلومات المتعلقة بهذا الموضوع.
“هذا الإكسير التفاعلي لا يُستخدم عن طريق إبتلاعه!”
بعد توقف قصير ، تم عرض الخصائص المختلفة لأوراق البنفسج المنتفخة في المجال البصري لـليلين. الكيمياء ، الخصائص الطبية – حتى البقايا الصغيرة من البقايا المختلفة من العناصر الأخرى على سطح الورقة – كل ذلك من قبل رقاقةA.I.
خلع ليلين ملابسه وقام بتلطيخ الإكسير التفاعلي على وجهه وأطرافه وصدره.
“لنذهب! سأقابله! ”
شعر بأن الجرعة باردة إلى حد ما أينما لطخها. ومع ذلك ، بعد لحظات قليلة ، اندفعت موجة من الحرارة تدريجياً عبر جلده. فجأة ، بدأ جلده يرتجف وتحول إلى اللون الأحمر.
لم ينطق بكلمة من هذا لأي شخص. كما كان من قبل ، أخبر آنا أنه سيجري تجربة. بغض النظر عما يحدث ، لم يكن يريد أي مقاطعات.
[الإكسير التفاعلي ساري المفعول ، الخصائص الطبية تحت المراقبة!] رن صوت الرقاقة.
“السيد الشاب! عاد فريزر! ”
مع استمرار مفعول الجرعة ، شعر ليلين كما لو أن طلاء الجرعة على جلده قد أصبح على قيد الحياة وكان يشق طريقه عبر مسامه إلى جسده.
[الإكسير التفاعلي ساري المفعول ، الخصائص الطبية تحت المراقبة!] رن صوت الرقاقة.
“رقاقة! اعرض إحصائياتي الحالية! ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
