تجمع
دفعت الأرضية الباردة والألم الذي لا ينتهي في جميع أنحاء جسده ، ماهنك إلى الأستيقاظ.
بدا وكأنه في قبو بارد ورطب ، قطرت قطرات الماء المثلجة على جلده ، ولم يستطع ماهنك إلا العطس وسرعان ما بدأت عيناه تستعيد بريقها.
“حسناً!” لم يكن لدى جيكوب أي أعتراضات ونفذ أوامره تاركًا ليلين وشأنه.
“صحيح ، فشل الكمين ، أنا أسير الآن… أسير ، يا لها من مزحة… ” .
“إنني أتطلع إلى ذلك!” كانوا أمل ليلين الوحيد.
شعر بألم حاد في فخذيه وذراعيه ، تركت قلة أسنانه إحساسًا بالفراغ في فمه.
“حسنًا…” فرك ليلين جبهته ، وشعر بصداع قادم “أي شيء آخر؟“.
من خلال الضوء الخافت ، كان بإمكان ماهنك رؤية النبيل الذي انتصر عليه ، بدا الرجل هادئًا بشكل أستثنائي دون أدنى تلميح من الفرح في تعبيره ، الأمر الذي جعله يشعر بالخوف أكثر.
لم يستخدم ليلين حتى جزء من مائة من قدراته.
“انت مستيقظ؟“
سمحت له مهاراته الجراحية المذهلة ومعرفته بالجرعات بالمطالبة بحياة شخص ما بسهولة ، علاوة على ذلك كان لديه أيضًا تعويذات يمكن أن تؤثر على عقولهم ، ومضت عيون ليلين ببريق شرير ، بعد فترة وجيزة سيجد الطرف الآخر مدى سعادة أن يكون قادرًا على اختيار الموت.
“أنت ، أنت ميت! ، شخص ميت!” أرتجف ماهنك وهو يصرخ بصوت غريب.
“هل السيد الشاب لا يزال يتذكر الجواسيس الذين تم أسرهم؟” صر جيكوب على أسنانه.
الأصوات التي أصدرها شوهت الهواء المحيط به.
“ثمانون رجلاً؟” تمتم ليلين.
“أوه ، هذا صحيح؟ ، وهل ستفعل ذلك؟ ” كان تعبير ليلين مليئًا بالسخرية “أو ربما يكون هو؟“.
كان من الواضح أن خسارته على يدي ليلين لا تزال ماثلة في ذهنه.
تمزقت الملابس على ذراعي ماهنك ببطء ، وكشفت شعار الكنيسة على جلده ، كان هذا رونًا غريبًا يتكون من رأس ودم طازج.
وهكذا أصبح أتخاذ المبادرة للقيام بالخطوة الأولى هو الخيار الأكثر ضرورة.
كان أنطباع ليلين عن إله القتل ، سيريك ، هو أنطباع شخص قوي يحب إثارة الموت والمؤامرات ، وجد الفرح في إحداث حروب أهلية في المناطق ، وكان أحد هؤلاء الآلهة الذين أحبوا إثارة المعارك ، ومع ذلك فإن كنيسة إله حقيقي ستشكل مشكلة هائلة ليلين كما كان الآن.
“أخبرني! ، كم عدد الكلاب المجنونة الموجودة مثلك تحت حكم تيم ، ذلك الابن غير المجدي لماركيز لويس؟ “بعد أن رأى ليلين أنه نجح في تحطيم دفاعاته ، ألقى ليلين قنبلة ضخمة.
“توقف عن التمني ، أنت مجرد تابع من أتباع إله القتل ، ولن يحول الإله العظيم أنتباهه إلى مجرد بشري ، ناهيك عن قطعة من القمامة الفاشل .
بدلا من ذلك ألقى به في السجن ، كان من الصعب للغاية الحصول على مثل هذا الخنزير ذي الرتبة العالية مع المهنة.
كان هناك دائمًا أتباع لآلهة يموتون في القارة ، وما لم يكونوا قديسين أو كهنة رفيعي المستوى ، فلن تركز الآلهة عليهم كثيرًا ، من الواضح أن الأتباع العاديين وما شابههم تم إهمالهم
في اللحظات الحاسمة ، لم يهتم ليلين أبدًا بعدم إشراك الآخرين عندما يتعلق الأمر بالجرائم.
ما لم يستخدم ليلين تقنيات لتدنيس روح المؤمن ، فلن يغضب هذا الإله ليعاقبه الإلهي.
“بما أنك تعلم ، يجب أن تفهم أنه لا يمكنك الفوز…” قال ماهنك “حتى لو كانت موهبتك كساحر مذهلة ، فأنت لا شيء في أعين الملوك الحقيقيين حتى لو كنت ساحرًا من الرتبة السادسة …. “
هذا الفهم العميق تسبب في تجمد ماهنك.
“ستعرف قريبًا مقدار السعادة الموجودة في الموت ، كل ما جربته من قبل ليس شيئًا… “طقطق ليلين مفاصل أصابعه بصوت عالٍ.
“أخبرني! ، كم عدد الكلاب المجنونة الموجودة مثلك تحت حكم تيم ، ذلك الابن غير المجدي لماركيز لويس؟ “بعد أن رأى ليلين أنه نجح في تحطيم دفاعاته ، ألقى ليلين قنبلة ضخمة.
“يبدو أنك واثق جدًا من قدرتك على التحمل؟” نظر ليلين إلى ماهنك ، وعيناه بداخلهما… شفقة؟.
“كنت تعرف؟” صاح ماهنك متفاجئًا ، الأمر الذي أكد شكوك ليلين.
شاهد ليلين بسعادة ماهنك وهو يخمن خطأ ، ولم يكن لديه أي خطط لتصحيحه.
‘لذا فإن المعلومات التي كانت لدى تابريس كانت حقيقية ، كان ماركيز لويس هو الشخص الذي يقف وراء كل هذا! ‘ فكر ليلين.
بمجرد حصوله على جميع المعلومات التي يعرفها ماهنك وتأكيد صحة كلماته ، لم يقتله ليلين أو يعذبه بعد الآن.
“بما أنك تعلم ، يجب أن تفهم أنه لا يمكنك الفوز…” قال ماهنك “حتى لو كانت موهبتك كساحر مذهلة ، فأنت لا شيء في أعين الملوك الحقيقيين حتى لو كنت ساحرًا من الرتبة السادسة …. “
كان من المهم وضع المعايير في هذه المرحلة ، سواء كانت إيجابية أو سلبية ، مهما كان الأمر كان على الناس أن يروا العواقب الوخيمة للخيانة إذا أراد ترهيبهم بشكل فعال.
كان من الواضح أن خسارته على يدي ليلين لا تزال ماثلة في ذهنه.
الأصوات التي أصدرها شوهت الهواء المحيط به.
كل هذا يتحدث عن كونه في الرتبة السادسة؟.
“حسنًا…” فرك ليلين جبهته ، وشعر بصداع قادم “أي شيء آخر؟“.
شاهد ليلين بسعادة ماهنك وهو يخمن خطأ ، ولم يكن لديه أي خطط لتصحيحه.
“كنت تعرف؟” صاح ماهنك متفاجئًا ، الأمر الذي أكد شكوك ليلين.
بعد كل شيء حقيقة أنه كان يخفي رتبته ولم يكن مقيدًا وأستخدم تعويذات الرتبة 0 بلا حدود كان سراً.
شاهد ليلين بسعادة ماهنك وهو يخمن خطأ ، ولم يكن لديه أي خطط لتصحيحه.
“حسنًا ، ليس لدي الكثير من الوقت للدردشة معك ، الآن أنا بحاجة إلى معرفة عدد الرجال الموجودين تحت حكم تيم ، أين هم ، عندما يخطط القراصنة للوصول إلى الشاطئ ، وكذلك خطط القارة… مهما كانت ، يجب أن تخبرني بكل ما تعرفه ” تحول تعبير ليلين إلى البرودة وومضت عيناه.
“أوه ، هذا صحيح؟ ، وهل ستفعل ذلك؟ ” كان تعبير ليلين مليئًا بالسخرية “أو ربما يكون هو؟“.
“كيكي… لن أقول شيئًا ، ألن تقوم بتعذيبي فقط؟ ، هيا ابدأ!” .
وهكذا أصبح أتخاذ المبادرة للقيام بالخطوة الأولى هو الخيار الأكثر ضرورة.
ومع ذلك بدأ ماهنك يبدو وكأنه وغد.
حتى كلير وكلارا أصبحا خائفين منه ، بالطبع بما حدث كذريعة ، أمتدت سيطرته المطلقة عليهم أكثر.
خضع القراصنة والقتلة بشكل طبيعي لبعض التدريبات ، وكان لديهم قدرة كبيرة على التحمل ضد التعذيب.
“حسناً!” لم يكن لدى جيكوب أي أعتراضات ونفذ أوامره تاركًا ليلين وشأنه.
“يبدو أنك واثق جدًا من قدرتك على التحمل؟” نظر ليلين إلى ماهنك ، وعيناه بداخلهما… شفقة؟.
بدا وكأنه في قبو بارد ورطب ، قطرت قطرات الماء المثلجة على جلده ، ولم يستطع ماهنك إلا العطس وسرعان ما بدأت عيناه تستعيد بريقها.
“ستعرف قريبًا مقدار السعادة الموجودة في الموت ، كل ما جربته من قبل ليس شيئًا… “طقطق ليلين مفاصل أصابعه بصوت عالٍ.
لم يستخدم ليلين حتى جزء من مائة من قدراته.
كان هناك القليل في عالم الآلهة من ذوي الخبرة مثله في تعذيب الجسد والروح.
“أجمعهم وأستعد لإبادة القراصنة معي!” كانت المجموعة أو القراصنة الذين يمكن أن يأتوا إلى الشاطئ في أي لحظة هو التهديد الأكثر إلحاحًا لـ ليلين ، ولن يشاهدهم وهم ينشرون الفوضى في أراضيه.
سمحت له مهاراته الجراحية المذهلة ومعرفته بالجرعات بالمطالبة بحياة شخص ما بسهولة ، علاوة على ذلك كان لديه أيضًا تعويذات يمكن أن تؤثر على عقولهم ، ومضت عيون ليلين ببريق شرير ، بعد فترة وجيزة سيجد الطرف الآخر مدى سعادة أن يكون قادرًا على اختيار الموت.
بمجرد حصوله على جميع المعلومات التي يعرفها ماهنك وتأكيد صحة كلماته ، لم يقتله ليلين أو يعذبه بعد الآن.
أستسلم ماهنك بسرعة كبيرة ، بعد ثلاث ساعات كان يبكي ويستنشق عندما كشف كل شيء لـ ليلين ثم توسل للموت فقط.
“إنني أتطلع إلى ذلك!” كانوا أمل ليلين الوحيد.
لم يستخدم ليلين حتى جزء من مائة من قدراته.
“إذا تحدثنا عن سلطة رفيعة المستوى ، فيجب أن تكون ابنة العم إيزابيل على ما يرام ، لكن من الأفضل أن تحمي السيدة سارة” عند التفكير بها ، سأل ليلين على الفور “ما الذي كانت ابنة عمي إيزابيل على وشك أن تفعل؟“.
بمجرد حصوله على جميع المعلومات التي يعرفها ماهنك وتأكيد صحة كلماته ، لم يقتله ليلين أو يعذبه بعد الآن.
“لقد نسيت تقريبًا أن هذه مشكلة ، ستصبح الأمور مزعجة إذا أكتشف الناس من الكنيسة… “تنهد ليلين ” سأعتني بشؤون إيزابيل شخصيًا ، لا تخبر أحدا عن هذا ، خفض رتبة عائلات هؤلاء المجرمين إلى عبيد ولا تحبسهم في القصر لبعض الوقت ، أصطحبهم إلى الرصيف وكلفهم بالأعمال الشاقة ، أو قم ببيعهم … “.
بدلا من ذلك ألقى به في السجن ، كان من الصعب للغاية الحصول على مثل هذا الخنزير ذي الرتبة العالية مع المهنة.
في اللحظات الحاسمة ، لم يهتم ليلين أبدًا بعدم إشراك الآخرين عندما يتعلق الأمر بالجرائم.
بعد الحصول على المعلومات ، قام ليلين أولاً بتطهير القصر شخصيًا.
كان هناك القليل في عالم الآلهة من ذوي الخبرة مثله في تعذيب الجسد والروح.
بفضل خبرته وقدرة كشف رقاقة AI الذكاء ، أصبح الجواسيس المختبئون واضحين تمامًا.
‘لذا فإن المعلومات التي كانت لدى تابريس كانت حقيقية ، كان ماركيز لويس هو الشخص الذي يقف وراء كل هذا! ‘ فكر ليلين.
بعد فترة وجيزة تم الققبض على العديد من الفئران الصغيرة ، بما في ذلك سيدة مطبخ ، وأثنين من الصبية ، وعدد قليل من الخدم.
“إنني أتطلع إلى ذلك!” كانوا أمل ليلين الوحيد.
في اللحظات الحاسمة ، لم يهتم ليلين أبدًا بعدم إشراك الآخرين عندما يتعلق الأمر بالجرائم.
كان أنطباع ليلين عن إله القتل ، سيريك ، هو أنطباع شخص قوي يحب إثارة الموت والمؤامرات ، وجد الفرح في إحداث حروب أهلية في المناطق ، وكان أحد هؤلاء الآلهة الذين أحبوا إثارة المعارك ، ومع ذلك فإن كنيسة إله حقيقي ستشكل مشكلة هائلة ليلين كما كان الآن.
تولى السيطرة على عائلاتهم ، وتسببت هذه الأساليب القاسية في أرتعاش كل من يخدمون في القصر خوفًا.
كان هناك دائمًا أتباع لآلهة يموتون في القارة ، وما لم يكونوا قديسين أو كهنة رفيعي المستوى ، فلن تركز الآلهة عليهم كثيرًا ، من الواضح أن الأتباع العاديين وما شابههم تم إهمالهم
حتى كلير وكلارا أصبحا خائفين منه ، بالطبع بما حدث كذريعة ، أمتدت سيطرته المطلقة عليهم أكثر.
بمجرد حصوله على جميع المعلومات التي يعرفها ماهنك وتأكيد صحة كلماته ، لم يقتله ليلين أو يعذبه بعد الآن.
“كم عدد الأشخاص الذين يمكنني جمعهم؟” سأل ليلين جيكوب من خلف مكتب البارون.
“إذا تحدثنا عن سلطة رفيعة المستوى ، فيجب أن تكون ابنة العم إيزابيل على ما يرام ، لكن من الأفضل أن تحمي السيدة سارة” عند التفكير بها ، سأل ليلين على الفور “ما الذي كانت ابنة عمي إيزابيل على وشك أن تفعل؟“.
أرتدى جيكوب درعًا جلديًا ووقف بثبات ، أسعد موقفه المحترم ليلين كثيرًا.
“انت مستيقظ؟“
“سنبذل قصارى جهدنا في الميناء ، يمكننا نقل خمسين رجلاً من الحارس ، ومع حراس القصر سيكون هناك ثمانون رجلاً! “.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ثمانون رجلاً؟” تمتم ليلين.
أستسلم ماهنك بسرعة كبيرة ، بعد ثلاث ساعات كان يبكي ويستنشق عندما كشف كل شيء لـ ليلين ثم توسل للموت فقط.
كان صحيحًا أنه كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنه استخدامهم ، وفي أقصى حد كان بإمكانه أن يكونوا مزارعين لديهم أيام قليلة من التدريب ، يمكن مقارنتهم فقط بالميليشيات.
تمزقت الملابس على ذراعي ماهنك ببطء ، وكشفت شعار الكنيسة على جلده ، كان هذا رونًا غريبًا يتكون من رأس ودم طازج.
من الواضح أن النخب الحقيقية كانت إلى جانب البارون جوناس.
“سنبذل قصارى جهدنا في الميناء ، يمكننا نقل خمسين رجلاً من الحارس ، ومع حراس القصر سيكون هناك ثمانون رجلاً! “.
“يجب أن تكون الأمور أسهل من جانبهم مع تحذيري” من الواضح أن ليلين أرسل إلى البارون المعلومات التي حصل عليها ، وكان من المؤكد أنها ستكون مفيدة له ، على أقل تقدير لم يكونوا مكفوفين تمامًا وعرفوا من هو العدو.
ترجمة : Sadegyptian
“أجمعهم وأستعد لإبادة القراصنة معي!” كانت المجموعة أو القراصنة الذين يمكن أن يأتوا إلى الشاطئ في أي لحظة هو التهديد الأكثر إلحاحًا لـ ليلين ، ولن يشاهدهم وهم ينشرون الفوضى في أراضيه.
“إنني أتطلع إلى ذلك!” كانوا أمل ليلين الوحيد.
وهكذا أصبح أتخاذ المبادرة للقيام بالخطوة الأولى هو الخيار الأكثر ضرورة.
“ألم أقل لك أن تعتني بهم؟” رفع ليلين حواجبه.
”فهمت! ، سنصبح أكثر الشفرات حدة في أيدي السيد الشاب! ” صرب جيكوب صدره.
“ثمانون رجلاً؟” تمتم ليلين.
“إنني أتطلع إلى ذلك!” كانوا أمل ليلين الوحيد.
“سنبذل قصارى جهدنا في الميناء ، يمكننا نقل خمسين رجلاً من الحارس ، ومع حراس القصر سيكون هناك ثمانون رجلاً! “.
على الرغم من أن هولاء الجنود لا يستطيعون فعل الكثير ضد أصحاب المهن ، إلا أنهم سيظلون مفيدين إلى حد ما ضد القراصنة العاديين.
كل هذا يتحدث عن كونه في الرتبة السادسة؟.
بقوته الحالية ، كان من المستحيل عليه القضاء على الكثير من القراصنة. كان من المهم الحصول على مساعدة من المرؤوسين.
‘لذا فإن المعلومات التي كانت لدى تابريس كانت حقيقية ، كان ماركيز لويس هو الشخص الذي يقف وراء كل هذا! ‘ فكر ليلين.
” همم… يجب أن تكون هذه قوة كافية للتعامل مع القراصنة العاديين ، ولكن بناءً على المعلومات الواردة من ماهنك ، هناك قائد من الرتبة العاشرة بينهم ، وليس لدينا ما يكفي من الأشخاص رفيعي المستوى… ” تمتم ليلين.
“صحيح ، فشل الكمين ، أنا أسير الآن… أسير ، يا لها من مزحة… ” .
“إذا تحدثنا عن سلطة رفيعة المستوى ، فيجب أن تكون ابنة العم إيزابيل على ما يرام ، لكن من الأفضل أن تحمي السيدة سارة” عند التفكير بها ، سأل ليلين على الفور “ما الذي كانت ابنة عمي إيزابيل على وشك أن تفعل؟“.
“هل السيد الشاب لا يزال يتذكر الجواسيس الذين تم أسرهم؟” صر جيكوب على أسنانه.
بعد سماع هذا السؤال ، بدا جيكوب مترددًا.
“ثمانون رجلاً؟” تمتم ليلين.
“أخبرني!” أصبح تعبير ليلين باردًا.
“أنت ، أنت ميت! ، شخص ميت!” أرتجف ماهنك وهو يصرخ بصوت غريب.
“هل السيد الشاب لا يزال يتذكر الجواسيس الذين تم أسرهم؟” صر جيكوب على أسنانه.
خضع القراصنة والقتلة بشكل طبيعي لبعض التدريبات ، وكان لديهم قدرة كبيرة على التحمل ضد التعذيب.
“ألم أقل لك أن تعتني بهم؟” رفع ليلين حواجبه.
بفضل خبرته وقدرة كشف رقاقة AI الذكاء ، أصبح الجواسيس المختبئون واضحين تمامًا.
“من بين جميع الأسرى ، أختارت خادمين وأخذتهما بعيدًا ولم ترد أنباء عن مكانها ، منذ أن دخلت غرفتها ، يبدو أنها اختفت تمامًا من العالم ، بناءً على ما قاله حراس الدوريات ، سمعوا صرخات بائسة من غرفتها… “.
“لقد نسيت تقريبًا أن هذه مشكلة ، ستصبح الأمور مزعجة إذا أكتشف الناس من الكنيسة… “تنهد ليلين ” سأعتني بشؤون إيزابيل شخصيًا ، لا تخبر أحدا عن هذا ، خفض رتبة عائلات هؤلاء المجرمين إلى عبيد ولا تحبسهم في القصر لبعض الوقت ، أصطحبهم إلى الرصيف وكلفهم بالأعمال الشاقة ، أو قم ببيعهم … “.
كانت تعبيرات جيكوب مليئة برعب لا يوصف ، بعد كل شيء ربط الناس في هذا العالم بسهولة هذه الأحداث بـ “الشياطين” و “الطقوس الشيطانية” وما شابه ، كانت تصرفات إيزابيل نفس الوضع.
“حسنًا…” فرك ليلين جبهته ، وشعر بصداع قادم “أي شيء آخر؟“.
ترجمة : Sadegyptian
قال جيكوب “يبدو أن للملكة بعض الأهتمام بأفراد عائلة الجاسوسين ، لكنني أقنعتها…”.
الأصوات التي أصدرها شوهت الهواء المحيط به.
“لقد نسيت تقريبًا أن هذه مشكلة ، ستصبح الأمور مزعجة إذا أكتشف الناس من الكنيسة… “تنهد ليلين ” سأعتني بشؤون إيزابيل شخصيًا ، لا تخبر أحدا عن هذا ، خفض رتبة عائلات هؤلاء المجرمين إلى عبيد ولا تحبسهم في القصر لبعض الوقت ، أصطحبهم إلى الرصيف وكلفهم بالأعمال الشاقة ، أو قم ببيعهم … “.
بعد كل شيء حقيقة أنه كان يخفي رتبته ولم يكن مقيدًا وأستخدم تعويذات الرتبة 0 بلا حدود كان سراً.
كان من المهم وضع المعايير في هذه المرحلة ، سواء كانت إيجابية أو سلبية ، مهما كان الأمر كان على الناس أن يروا العواقب الوخيمة للخيانة إذا أراد ترهيبهم بشكل فعال.
“أخبرني!” أصبح تعبير ليلين باردًا.
“حسناً!” لم يكن لدى جيكوب أي أعتراضات ونفذ أوامره تاركًا ليلين وشأنه.
كان صحيحًا أنه كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين يمكنه استخدامهم ، وفي أقصى حد كان بإمكانه أن يكونوا مزارعين لديهم أيام قليلة من التدريب ، يمكن مقارنتهم فقط بالميليشيات.
شاهد ليلين سماء الليل الهادئة بالخارج وتنهد.
بدلا من ذلك ألقى به في السجن ، كان من الصعب للغاية الحصول على مثل هذا الخنزير ذي الرتبة العالية مع المهنة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“من بين جميع الأسرى ، أختارت خادمين وأخذتهما بعيدًا ولم ترد أنباء عن مكانها ، منذ أن دخلت غرفتها ، يبدو أنها اختفت تمامًا من العالم ، بناءً على ما قاله حراس الدوريات ، سمعوا صرخات بائسة من غرفتها… “.
ترجمة : Sadegyptian
كل هذا يتحدث عن كونه في الرتبة السادسة؟.
من الواضح أن النخب الحقيقية كانت إلى جانب البارون جوناس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
