ولادة
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
لحسن الحظ كان هذا التعذيب على وشك الأنتهاء.
كانت والدته بجانبه نائمة بعمق بالفعل ، بينما بدا وضع ليلين هو نفسه.
من خلال حواسه الخاصة ، بالإضافة إلى المعلومات التي حصل عليها من العالم الخارجي ، عرف ليلين أنه سيولد قريبًا.
تمامًا كما كان ليلين يفكر في هذا ، شعر أن المشيمة من حوله تمزق وملأت رائحة كريهة أنفه.
حتى أنه شعر بغزو طاقة غير عادية خلال فترة الحمل الطويلة.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
كانت طاقة بيضاء نقية تستخدم للشفاء وزيادة الحيوية.
أستقبل والده الآن الأصدقاء والعائلات الذين جاؤوا لتهنئتهم.
بعد تجربتها عدة مرات ، سرعان ما فهم ليلين ماهيتها.
إنهم بالتأكيد لن يغلقوا جميع طرق الهروب لديهم.
‘بركات الكاهن! ، أنها رائعة حقاً!’
[بييب! ، أكتمل مسح البشر المحيطين ، إنشاء قاعدة بيانات تتعلق بالأجناس في عالم الآلهة].
كانت هذه النعمة مفيدة جدًا لنمو الأجنة ، وقبلها ليلين بشكل طبيعي دون قيود.
“ليلين؟ ، هذا أسم جيد ” ودعهم الأسقف وغادر.
ما جعله أكثر رضىً هو أن الأسرة التي يمكنها أن تطلب مباركة كاهن عدة مرات لن تكون عادية.
مع المعمودية من قبل القوة الأصلية العالمية ، تم مسح كل آثار ليلين عن كونه ماجوس.
يبدو أنه سيبدأ في بيئة أفضل ، لذلك كانت فرص الولادة الناجحة أعلى بكثير.
بعد ذلك مباشرة جاءت العديد من الخادمات والممرضات لتهنئته “لقد ولد! ، لقد ولد! ، إنه ذكر يتمتع بصحة جيدة! “.
مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
ترجمة : Sadegyptian
بعد كل شيء كانت فرص أولئك الذين يتمتعون بمكانة اجتماعية عالية دائمًا أكبر من تلك التي يصادفها الفلاحون.
كان أحد النبلاء يسير على سجادة مخملية براقة ، يشد أصابعه بإحكام لدرجة أنها أصبحت شاحبة بسبب القوة.
هذا الأتجاه لن ينقلب أبدًا.
على أكمام ردئاه عدة خيوط ذهبية لامعة وعلى صدره شعار فريد.
تمامًا كما كان ليلين يفكر في هذا ، شعر أن المشيمة من حوله تمزق وملأت رائحة كريهة أنفه.
مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
في هذه الأثناء في غرفة نوم السيد في وسط قصر شاسع ، رنت صرخات أمرأة عالية مع العديد من الأصوات المذعورة ” أوه! ، سيخرج..”.
كانت تلك تعويذات الماجوس ، حتى لو جمع ليلين القوة الروحية بإستخدام تقنيات التأمل هذه ، فإن آلهة هذا العالم سيشعرون بالقوة الأجنبية.
كان أحد النبلاء يسير على سجادة مخملية براقة ، يشد أصابعه بإحكام لدرجة أنها أصبحت شاحبة بسبب القوة.
كان أحد النبلاء يسير على سجادة مخملية براقة ، يشد أصابعه بإحكام لدرجة أنها أصبحت شاحبة بسبب القوة.
”لا تقلق! ، لقد باركته الآلهة ، لذلك بالتأكيد سيولد بأمان..” قال كاهن يرتدي عباءة بيضاء بصوت رقيق.
لم يكن حضوره ضروريًا نظرًا لمكانته ، ولكن كانت هذه عائلة من المؤمنين المتدينين بأوجوما.
على أكمام ردئاه عدة خيوط ذهبية لامعة وعلى صدره شعار فريد.
علم إله المعرفة العظيم أتباعه وكهنته أن يظلوا عقلانيين دائمًا ، الغضب هو أكبر عدو للعقلانية.
بدا الشعار وكأنه معدن سميك مع بعض الأحرف الرونية الغامضة عليه.
في هذه الأثناء في غرفة نوم السيد في وسط قصر شاسع ، رنت صرخات أمرأة عالية مع العديد من الأصوات المذعورة ” أوه! ، سيخرج..”.
من الواضح أن الكاهن كان أسقف المنطقة المخلص لإله المعرفة.
بعد كل شيء لا تستدعي ولادة كل طفل نبيل زيارة وحماية الأسقف الإقليمي.
لم يكن حضوره ضروريًا نظرًا لمكانته ، ولكن كانت هذه عائلة من المؤمنين المتدينين بأوجوما.
“يا له من طفل قوي! ، باركك الإله! ” كان لدى تابريس أبتسامة لطيفة على وجهه وداعب الضوء الأبيض رأس الطفل بحنان.
كانوا أيضًا من أنصاره الأساسيين في المنطقة ، لذلك أنتهى به الأمر ليحضر ولادة سليلهم.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
“شكرًا جزيلاً لك أيها الأسقف تابريس! ، سوف تتذكر عائلة فولين إلى الأبد تعاليم إله المعرفة ويلتزمون بها..” فعل الشاب كل ما في وسعه لقمع القلق في قلبه.
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
“وااه!”
السجادة القيمة والثريا الكريستالية الفضية ، واللحاف الأحمر الناعم والستائر الكبيرة المطرزة بأزهار النرجس الأخضر ، وأخيرًا العديد من الخادمات المحترمات والممرضات.
في هذه اللحظة رنت صرخة رنانة من غرفة النوم مما تسبب في تجميده.
ترجمة : Sadegyptian
بعد ذلك مباشرة جاءت العديد من الخادمات والممرضات لتهنئته “لقد ولد! ، لقد ولد! ، إنه ذكر يتمتع بصحة جيدة! “.
في هذه اللحظة رنت صرخة رنانة من غرفة النوم مما تسبب في تجميده.
” حقاً؟ ، اسمحوا لي ان أراه!” أمتلأ تعبير الشاب بالحماسة عندما أخذ الطفل من الممرضة.
“ليلين! ، ليلين فولين! ، هذا هو الأسم الذي أختارته له والدته! ” صاح الشاب بحماس.
كانت هناك علامات على قطع الحبل السري من البطن ، لكن أطرافه كانت سميكة ومتينة. كانت عيناه الزرقاوان عميقاً مثل المحيط ، وكان مؤثراً بشكل خاص أنه كان حياة جديدة.
“ليلين! ، ليلين فولين! ، هذا هو الأسم الذي أختارته له والدته! ” صاح الشاب بحماس.
في هذه الأثناء كان الطفل يبكي ويصيح عالياً وترك الشاب في حيرة من أمره.
كانت هذه النعمة مفيدة جدًا لنمو الأجنة ، وقبلها ليلين بشكل طبيعي دون قيود.
“يا له من طفل قوي! ، باركك الإله! ” كان لدى تابريس أبتسامة لطيفة على وجهه وداعب الضوء الأبيض رأس الطفل بحنان.
“هذه عائلتي في هذا العالم… يبدو أن لدي خلفية جيدة!” رأى ليلين معظم محيطه في تلك اللمحة.
أسترضت القوة الإلهية الطفل مما جعله ينام.
أسترضت القوة الإلهية الطفل مما جعله ينام.
“من فضلك أسمح لي بالتبرع بمائة قطعة ذهبية للكنيسة لإظهار أحترامي المتواضع!” أخبر الشاب الأسقف تابريس وتسببت هذه الكلمات على الفور في تجميده قبل أن تتسع الابتسامة على وجهه “الإله سيعلم بالتأكيد بحسن نيتك! ، سأصلي شخصيا من أجل الطفل أيضا..”.
بدا الشعار وكأنه معدن سميك مع بعض الأحرف الرونية الغامضة عليه.
كان هذا الأسقف يعتزم في الأصل تولي مسؤولية المعمودية وحتى يصبح الأب الروحي للطفل لتعميق علاقته مع عائلة فولين.
لولا استخدام تعويذة التناسخ في العالم البديل من المرتبة السابعة وتم تعميده من قبل أصل عالم الآلهة ، فإن روحه لا تختلف عن السكان الأصليين الآخرين ، لكان قد تم اكتشافه منذ فترة طويلة. عندما يحين الوقت ، حتى هويته كنبل لن تنقذه.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
كانت هذه النعمة مفيدة جدًا لنمو الأجنة ، وقبلها ليلين بشكل طبيعي دون قيود.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
إنهم بالتأكيد لن يغلقوا جميع طرق الهروب لديهم.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
تذكر تابريس فجأة التعليم الذي تلقاه ونظر إلى الشاب ، لكنه لم يغضب.
بعد كل شيء منذ أن كرس بقية حياته لأوجوما العظيم ، أصبح الغضب وما شابه نادرًا.
بعد كل شيء منذ أن كرس بقية حياته لأوجوما العظيم ، أصبح الغضب وما شابه نادرًا.
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
علم إله المعرفة العظيم أتباعه وكهنته أن يظلوا عقلانيين دائمًا ، الغضب هو أكبر عدو للعقلانية.
أندمجت رقاقة AI الذكاء بالفعل مع روحه ، وقد حمل جزء الروح الذي تم تقسيمه بشكل طبيعي على جزء من قدرات رقاقة AI الذكاء.
ومن ثم بدا تابريس أنيقًا إلى حد ما حيث يتحدث مع الشاب قبل أن يلمح إلى أنه سيغادر.
أندمجت رقاقة AI الذكاء بالفعل مع روحه ، وقد حمل جزء الروح الذي تم تقسيمه بشكل طبيعي على جزء من قدرات رقاقة AI الذكاء.
قبل ذلك بدا أن الأسقف يتذكر شيئًا ما“همم ، لم أسأل بعد عن أسم السيد الشاب..”.
الأسقف الذي جاء اليوم لم يكن مجرد كاهن عادي.
“ليلين! ، ليلين فولين! ، هذا هو الأسم الذي أختارته له والدته! ” صاح الشاب بحماس.
من الواضح أن الكاهن كان أسقف المنطقة المخلص لإله المعرفة.
“ليلين؟ ، هذا أسم جيد ” ودعهم الأسقف وغادر.
لا يتوافق معياره الأصلي للقياس ولا معايير العرق السماوي النجمي مع هذا العالم.
دخل الشاب غرفة الولادة بفارغ الصبر ليطمئن على زوجته المنهكة.
بفضل معرفته غير العادية ، يمكنه بالتأكيد أن ينهض بسرعة في عالم الآلهة حتى لو بدأ بلا شيء. مع نظام التخزين القوي للذكاء الاصطناعي والقدرات التحليلية… لم يستطع ليلين البدء في تخيل الحياة الرائعة التي سيحظى بها قريبًا…
ومع ذلك لم يلاحظ أي منهم أن الطفل الذي ينام بسلام فتح عينيه للحظة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كانت عيناه مليئة بالبهجة قبل أن يغلقهما مرة أخرى.
السجادة القيمة والثريا الكريستالية الفضية ، واللحاف الأحمر الناعم والستائر الكبيرة المطرزة بأزهار النرجس الأخضر ، وأخيرًا العديد من الخادمات المحترمات والممرضات.
كانت هذه المشاعر أمرًا شاذاً بالنسبة للأطفال حديثي الولادة.
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
فكر ليلين داخليًا “عالم الآلهة ، ها أنا ذا…“.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
كان ليلين راضياً إلى حد ما عن بقاء أسمه كما هو في هذا العالم.
النبلاء كلهم ماكرون وجشعون.
لقد كان متعمداً.
بعد كل شيء لا تستدعي ولادة كل طفل نبيل زيارة وحماية الأسقف الإقليمي.
كان يؤثر على الأم من وقت لآخر كجنين في بطنها.
“من فضلك أسمح لي بالتبرع بمائة قطعة ذهبية للكنيسة لإظهار أحترامي المتواضع!” أخبر الشاب الأسقف تابريس وتسببت هذه الكلمات على الفور في تجميده قبل أن تتسع الابتسامة على وجهه “الإله سيعلم بالتأكيد بحسن نيتك! ، سأصلي شخصيا من أجل الطفل أيضا..”.
“هذه عائلتي في هذا العالم… يبدو أن لدي خلفية جيدة!” رأى ليلين معظم محيطه في تلك اللمحة.
كانت طاقة بيضاء نقية تستخدم للشفاء وزيادة الحيوية.
السجادة القيمة والثريا الكريستالية الفضية ، واللحاف الأحمر الناعم والستائر الكبيرة المطرزة بأزهار النرجس الأخضر ، وأخيرًا العديد من الخادمات المحترمات والممرضات.
أصبح تعبير ليلين قاتماً.
أوضح ذلك أن ليلين كان على الأقل من النبلاء الصغار في هذا العالم ، أو ربما ذات مكانة أعلى.
أستقبل والده الآن الأصدقاء والعائلات الذين جاؤوا لتهنئتهم.
بعد كل شيء لا تستدعي ولادة كل طفل نبيل زيارة وحماية الأسقف الإقليمي.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
تبع الولادة صخب.
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
أستقبل والده الآن الأصدقاء والعائلات الذين جاؤوا لتهنئتهم.
كانت طاقة بيضاء نقية تستخدم للشفاء وزيادة الحيوية.
كانت والدته بجانبه نائمة بعمق بالفعل ، بينما بدا وضع ليلين هو نفسه.
”لا تقلق! ، لقد باركته الآلهة ، لذلك بالتأكيد سيولد بأمان..” قال كاهن يرتدي عباءة بيضاء بصوت رقيق.
لكن في الداخل كان متحمسًا.
كانت هناك علامات على قطع الحبل السري من البطن ، لكن أطرافه كانت سميكة ومتينة. كانت عيناه الزرقاوان عميقاً مثل المحيط ، وكان مؤثراً بشكل خاص أنه كان حياة جديدة.
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
كان أحد النبلاء يسير على سجادة مخملية براقة ، يشد أصابعه بإحكام لدرجة أنها أصبحت شاحبة بسبب القوة.
[بييب! ، تم الحصول على إذن لفتح الختم ، بدء إجراءات التنشيط] يمكن سماع أصوات روبوتية مألوفة وتم عرض العديد من الخطوط الأفتراضية الزرقاء أمام أعين ليلين.
بعد كل شيء لا تستدعي ولادة كل طفل نبيل زيارة وحماية الأسقف الإقليمي.
“كما هو متوقع ، رقاقة AI موجودة هنا أيضًا!” أصبحت عيون ليلين مليئة بالنشوة.
الآن؟ ، مائة قطعة ذهبية لا تبدو سيئة ، كانت مبلغًا ضخمًا من المال.
أندمجت رقاقة AI الذكاء بالفعل مع روحه ، وقد حمل جزء الروح الذي تم تقسيمه بشكل طبيعي على جزء من قدرات رقاقة AI الذكاء.
أصبح تعبير ليلين قاتماً.
‘لا! ، تم فصل جزء فرعي فقط من رقاقة AI ، ومع ذلك حتى هذا فقط يمتلك جزءًا كبيرًا من قدراتها! ” كان ليلين متحمسًا جدًا.
على أقل تقدير وجد ليلين العديد من آثار السحر في الغرفة ، مثل [أكتشاف الشيطان] و [دفاع الروح].
بفضل معرفته غير العادية ، يمكنه بالتأكيد أن ينهض بسرعة في عالم الآلهة حتى لو بدأ بلا شيء. مع نظام التخزين القوي للذكاء الاصطناعي والقدرات التحليلية… لم يستطع ليلين البدء في تخيل الحياة الرائعة التي سيحظى بها قريبًا…
كانت عيناه مليئة بالبهجة قبل أن يغلقهما مرة أخرى.
“إنه لأمر مؤسف… هذا هو عالم الآلهة ، وتأثير الآلهة يتخلل إلى كل جانب ، لا يمكنني أن أكون متميزًا جدًا… في الوقت الحالي ، من الضروري التصرف مثل جميع الأطفال الآخرين ، خلاف ذلك سوف يتم الأشتباه بي أو حتى معاملتي كقوة أجنبية أو كائن ممسوس من قبل الشيطان..”.
مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
أصبح تعبير ليلين قاتماً.
كانت تلك تعويذات الماجوس ، حتى لو جمع ليلين القوة الروحية بإستخدام تقنيات التأمل هذه ، فإن آلهة هذا العالم سيشعرون بالقوة الأجنبية.
عامل الآلهة نقاء السلالات النبيلة كأمر مهم.
مع خلفية جيدة ، يمكن أن يتمتع بحياة أفضل.
الأسقف الذي جاء اليوم لم يكن مجرد كاهن عادي.
كان بحاجة إلى وضع معيار جديد للقياس.
على أقل تقدير وجد ليلين العديد من آثار السحر في الغرفة ، مثل [أكتشاف الشيطان] و [دفاع الروح].
“شكرًا جزيلاً لك أيها الأسقف تابريس! ، سوف تتذكر عائلة فولين إلى الأبد تعاليم إله المعرفة ويلتزمون بها..” فعل الشاب كل ما في وسعه لقمع القلق في قلبه.
لولا استخدام تعويذة التناسخ في العالم البديل من المرتبة السابعة وتم تعميده من قبل أصل عالم الآلهة ، فإن روحه لا تختلف عن السكان الأصليين الآخرين ، لكان قد تم اكتشافه منذ فترة طويلة. عندما يحين الوقت ، حتى هويته كنبل لن تنقذه.
“ليلين! ، ليلين فولين! ، هذا هو الأسم الذي أختارته له والدته! ” صاح الشاب بحماس.
“بالطبع هناك أيضًا عيوب لكوني مواطنًا… لقد تم القضاء على قوتي تمامًا! ، كل شيء فارغ الآن ، لا يمكنني حتى البدء في التدريب بعد وسأضطر إلى الصعود عبر نظام القوة في هذا العالم..”.
من خلال حواسه الخاصة ، بالإضافة إلى المعلومات التي حصل عليها من العالم الخارجي ، عرف ليلين أنه سيولد قريبًا.
مع المعمودية من قبل القوة الأصلية العالمية ، تم مسح كل آثار ليلين عن كونه ماجوس.
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
إلى جانب ذكرياته ورقاقة الذكاء ، لم يكن مختلفًا عن أي طفل هنا.
تمامًا كما كان ليلين يفكر في هذا ، شعر أن المشيمة من حوله تمزق وملأت رائحة كريهة أنفه.
الأهم من ذلك على الرغم من أنه يمتلك العديد من تقنيات التأمل عالية الجودة ، إلا أنه لم يستطع أستخدام أي منها على الإطلاق.
كان الأنتظار دائمًا مملاً ومؤلماً ، خاصةً عندما عهد بسلامته إلى شخص آخر.
كانت تلك تعويذات الماجوس ، حتى لو جمع ليلين القوة الروحية بإستخدام تقنيات التأمل هذه ، فإن آلهة هذا العالم سيشعرون بالقوة الأجنبية.
دخل الشاب غرفة الولادة بفارغ الصبر ليطمئن على زوجته المنهكة.
سيعاني هذا الجسد من نفس مصير بذرة روحه.
على أقل تقدير وجد ليلين العديد من آثار السحر في الغرفة ، مثل [أكتشاف الشيطان] و [دفاع الروح].
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
من الواضح أن الكاهن كان أسقف المنطقة المخلص لإله المعرفة.
في هذه اللحظة أكملت رقاقة AI مسحها الأول.
الأهم من ذلك على الرغم من أنه يمتلك العديد من تقنيات التأمل عالية الجودة ، إلا أنه لم يستطع أستخدام أي منها على الإطلاق.
[بييب! ، أكتمل مسح البشر المحيطين ، إنشاء قاعدة بيانات تتعلق بالأجناس في عالم الآلهة].
أخذ ليلين نفساً عميقاً ” رقاقة رقاقة AI!”
“حسنًا إذن… قم بإعداد الإحصائيات الخاصة بي مع متوسط البشر في هذا العالم” قال ليلين.
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
لا يتوافق معياره الأصلي للقياس ولا معايير العرق السماوي النجمي مع هذا العالم.
لكن في الداخل كان متحمسًا.
كان الأول منخفضًا جدًا ، بينما بدأ الأخير فوق مراحل نجم الفجر ، والذي كان قويًا للغاية.
ترجمة : Sadegyptian
كان بحاجة إلى وضع معيار جديد للقياس.
كانوا أيضًا من أنصاره الأساسيين في المنطقة ، لذلك أنتهى به الأمر ليحضر ولادة سليلهم.
[بييب! ، تأسست المهمة ، مسح جسد المضيف ، بداية إنشاء قاعدة البيانات!] أتبعت رقاقة الذكاء بإخلاص أوامر ليلين.
من خلال حواسه الخاصة ، بالإضافة إلى المعلومات التي حصل عليها من العالم الخارجي ، عرف ليلين أنه سيولد قريبًا.
بعد فترة وجيزة ظهرت صورة ثلاثية الأبعاد لجسد أمام ليلين مع معلومات محددة بجانبها.
“كما هو متوقع ، رقاقة AI موجودة هنا أيضًا!” أصبحت عيون ليلين مليئة بالنشوة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“لكن يجب أن تكون هناك طريقة لأستخدام القوة الروحية في عالم الآلهة… لا داعي للتسرع ، أريد فقط أن أنمو ببطء ولا بد لي من العثور عليها يومًا ما..” فكر ليلين.
ترجمة : Sadegyptian
لا يتوافق معياره الأصلي للقياس ولا معايير العرق السماوي النجمي مع هذا العالم.
أوضح ذلك أن ليلين كان على الأقل من النبلاء الصغار في هذا العالم ، أو ربما ذات مكانة أعلى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
