التطويق والتوبة
“قال الإله أن هذا المكان ملوث من قبل قوة أجنبية ، التطهير ضروري! ” في منتصف مجموعة الفرسان كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أسقف وبدا صارماً للغاية.
ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.
“اللورد بيشوب ، لقد حاصرنا المنطقة بالكامل!” قال فارس بإحترام ، كانت ملامحه محفورة وحادة مثل السكين.
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.
“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.
تبعه خلفه العديد من الكهنة الشبان الحازمين يرتدون ملابس طقوسية بيضاء وتبعهم فرق الفرسان بطريقة منظمة.
كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.
“همم؟ ، كائن لديه قوة القوانين الأخرى… “على الرغم من أن قدراته على الكشف كانت محدودة إلى حد كبير ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بالأشخاص المحيطين بالقرية.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
كان من المؤسف أنه لا يوجد شيء يمكنه القيام به.
“ماذا – ماذا يحدث؟” لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.
في حالته الحالية ، أحتاج إلى مساعدة تيف للخروج من الغابة.
حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.
لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
“مراقبة الآلهة صارمة للغاية!” صرخ ليلين بإعجاب.
كان الفرسان المقدسون مثل الشياطين ، لا يعرفون سوى إكمال مهامهم آليًا.
لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.
بالطبع كان هناك بعض الأختلافات بين القوانين هنا وتلك الخاصة بكائنات من عوالم أخرى ، ربما يكون الأسم الأنسب لها هو القوة الإلهية.
أخيرًا جاء دور عائلة تيف.
مع حماية القوة الإلهية ، كانت القرية بأكملها محاطة بشئ يشبه المجال ، على الرغم من أن التأثيرات كانت ضعيفة للغاية مقارنة بالمجال الحقيقي ، إلا أن له خصائص متشابهة.
بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.
“سيتم أكتشاف كائن أجنبي مثلي في اللحظة التي أدخل فيها المجال!”
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
تنهد ليلين “ما لم أجد منطقة يتجمع فيها غير المؤمنين حقًا أو يتهربون من الأماكن ذات المذابح أو الأضرحة ، فلا يوجد مكان لي للاختباء فيه عندما أكون بهذا الشكل… إنه لأمر مؤسف ، هذا مستحيل..”.
“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.
في ذكريات بلعزبول ، كانت جميع الكائنات الفكرية في عالم الآلهة تقريبًا تؤمن بآلهة مختلفة.
حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.
في عالم الآلهة كان عدم الإيمان أمرًا مخيفًا للغاية ، حتى أتباع دين آخر أو أولئك الذين يؤمنون بالشياطين عوملوا أفضل من غير المؤمنين.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
ترددت شائعات أنه بعد الموت ، لم يتم قبول أرواح غير المؤمنين من قبل أي آلهة ، بإمكانهم فقط العواء والنواح حتى يُصَلَّبُوا وهم أحياء.
“سبب وجودي هنا هو أنني تلقيت تعليمات من الإله لتطهير هذه المنطقة من القوات الأجنبية“.
“ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “
بعد ذلك مباشرة بدأ الفرسان في القبض على القرويون وضغطوا عليهم أسفل المذبح وأجبروهم على الركوع والتوبة.
هنا من الواضح أن المذابح لم تكن ممنوعة.
“لماذا أتيت؟ ، عد إلى هناك! ” بعد أن غادر تيف الغرفة ، تم دفعه على الفور مرة أخرى.
ومع ذلك كان يُنظر إلى جميع الأبحاث التي أجريت على الأرواح على أنها معصية للآلهة ، وأولئك الذين تم أكتشافهم يقومومن بذلك ، سيتم حرقهم أحياء.
تجمع العديد من القرويين مثل قطعان الأغنام ، رفع الفرسان مشاعلهم وأحاطوا بهم وتلألأت دروعهم في سماء الليل.
كان من الجيد قتل أتباع الآلهة ، لكن إذا حاول التأثير على أرواحهم بأدنى درجة ، ستلاحظ الآلهة في لحظة.
فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.
كان لمس روح شخص آخر كافيًا لإثارة غضب الآلهة.
“قال الإله أن هذا المكان ملوث من قبل قوة أجنبية ، التطهير ضروري! ” في منتصف مجموعة الفرسان كان هناك رجل عجوز يرتدي رداء أسقف وبدا صارماً للغاية.
“أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”
ومع ذلك كان يُنظر إلى جميع الأبحاث التي أجريت على الأرواح على أنها معصية للآلهة ، وأولئك الذين تم أكتشافهم يقومومن بذلك ، سيتم حرقهم أحياء.
كان هذا هو أهم درس تعلمه ليلين من ذكريات بلعزبول.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.
بعد تحديد الموقف ، شعر ليلين بشكل غريب بالراحة.
كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.
لقد كان مجرد بذرة روح في هذه المرحلة ، ولن تؤثر إبادتها على الجسد الرئيسي كثيرًا ، يمكنه الأستفادة من هذه الفرصة لجمع المزيد من البيانات.
حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.
“تعالوا إلي يا قرابين للآلهة!”
حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
……
“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.
صدى صوت صهيل الخيول وصرخات تخثر الدم ونداءات للمساعدة.
“مراقبة الآلهة صارمة للغاية!” صرخ ليلين بإعجاب.
أستعمل تيف ظهر يده التي كانت أنظف وفرك عينيه ثم تثاءب.
“أنا أقول هذا مرة واحدة فقط ، يجب على جميع السكان التجمع عند المذبح ، الجميع!”
أيقظته الأصوات ورأى النار من نافذته.
“همم؟ ، كائن لديه قوة القوانين الأخرى… “على الرغم من أن قدراته على الكشف كانت محدودة إلى حد كبير ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بالأشخاص المحيطين بالقرية.
ركض الخيول ، ودق الأبواب ، والصراخ دخل أذنه كغمغمة شيطان.
لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
“ماذا يحدث هنا؟ ، هل هذا كابوس؟ ” أصبح تيف مرتبكاً ولم يستطع الرد على ما يحدث.
حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.
“لماذا أتيت؟ ، عد إلى هناك! ” بعد أن غادر تيف الغرفة ، تم دفعه على الفور مرة أخرى.
” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
كان هذا هو أهم درس تعلمه ليلين من ذكريات بلعزبول.
ولكن قبل أن يتمكن من العودة بطاعة إلى غرفته ، خطى فرس طويل حديقته.
“همم؟ ، كائن لديه قوة القوانين الأخرى… “على الرغم من أن قدراته على الكشف كانت محدودة إلى حد كبير ، إلا أن ليلين ما زال يشعر بالأشخاص المحيطين بالقرية.
كان مُتطى الحصان فارسًا يرتدي درعًا فولاذيًا ، جعل الدرع الفاخر المصنوع من الفولاذ تيف عاجزًا عن الكلام ، لأن هذا عادة ما ينتمي إلى اللوردات الذين كانوا فرسانًا أو إرث عائلي ينتمي إلى طبقة النبلاء ، مثل البارونات.
“تعالوا إلي يا قرابين للآلهة!”
حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.
” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
أمتلأت عيون تيف بالخوف والحسد.
“أنا أقول هذا مرة واحدة فقط ، يجب على جميع السكان التجمع عند المذبح ، الجميع!”
في هذه الأثناء لاحظ أيضًا وجود شعار على الدرع – شعار إله مياه الينابيع! .
لم يمض وقت طويل حتى عرف تيف أن الآلهة كائنات شديدة الوحشية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القوات الأجنبية.
“إنهم الفرسان المقدسون لإله مياه الينابيع! ، ماذا يفعلون هنا؟“
تجمع العديد من القرويين مثل قطعان الأغنام ، رفع الفرسان مشاعلهم وأحاطوا بهم وتلألأت دروعهم في سماء الليل.
كان لا بد من القول إن هؤلاء الفرسان المقدسين كانوا أصنام تيف ، لكن ما يفعلونه الآن يُدمر أحلامه.
“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.
“السيد المحترم ، هل لي أن أعرف..”.
“ينتشر الإيمان بالآلهة د في جميع أنحاء عالم الآلهة ، سيوسم كل تابع من قبل الآلهة! “
جمع والد تيف شجاعته وأقترب من الفارس.
“التالي!” بدا الأسقف العجوز قاسيًا ، كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يستحق أن يعبس أو يتردد من أجله.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
“أنا أقول هذا مرة واحدة فقط ، يجب على جميع السكان التجمع عند المذبح ، الجميع!”
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
أقتحم الفارس منزل تيف ، وما تبع ذلك كان صوت رمي الصناديق أثناء تفتيشها ، تم طرد والدة تيف وإخوته.
” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
تبع والده وبقية أفراد أسرته وغادر المنزل وتوجه إلى قلب القرية للتجمع.
في هذه الأثناء لاحظ أيضًا وجود شعار على الدرع – شعار إله مياه الينابيع! .
في هذه المرحلة فقط لاحظ تيف أن القرويين الآخرين قد طُردوا من منازلهم وتدفقوا مثل جدول ماء إلى وسط القرية.
من وجهة نظر تيف ، كان زعيم القرية هذا الذي كان عادةً قادرًا جدًا ، مثل الطفل هنا يبكي أمام الأسقف العجوز.
“ماذا – ماذا يحدث؟” لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
حتى عندما حدثت المجاعة في السنوات القليلة الماضية ، وعندما جاء موظفو الضرائب إلى القرية ، لم يكن تيف قد رأى مثل هذا التعبير على وجه والده من قبل.
“حسنا! كونوا مستعدين للتنسيق ، لا تدعوا حتى كافر واحد يهرب! ” لوح الأسقف بيده.
تجمع العديد من القرويين مثل قطعان الأغنام ، رفع الفرسان مشاعلهم وأحاطوا بهم وتلألأت دروعهم في سماء الليل.
كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.
وقف حول الفرسان العديد من الكهنة.
كان على وجه والده كآبة ووقار لم يشهده تيف من قبل.
كانت ملابسهم باهظة أكثر من الكاهن الذي رآه سابقًا في القرية ، لتبسيط الأمر ، يجب أن يكونوا جميعًا أشخاصًا رائعين.
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
“سعال… سعال..” الجو المهيب بالإضافة إلى وصول مسؤولي الإله والفرسان جعل تيف يشعر بالخوف ، رغم أنه لم يكن لديه سبب لذلك.
“إنهم الفرسان المقدسون لإله مياه الينابيع! ، ماذا يفعلون هنا؟“
“أيها الأسقف ، كل القرويين أجتمعوا ، هذا هو زعيم القرية “.
وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.
ألقى فارس بدرع ذهبي رجلاً عجوزًا يرتجف بشدة أمام الأسقف.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
“أيها الأسقف ، لطالما كانت قرية خان الخاصة بنا تعبد بإخلاص إله مياه الينابيع ولم نجرؤ أبدًا على مواجهته!”
ومض خط أحمر غامق من السيف المكسور مع وهج متعطش للدماء.
من وجهة نظر تيف ، كان زعيم القرية هذا الذي كان عادةً قادرًا جدًا ، مثل الطفل هنا يبكي أمام الأسقف العجوز.
” بعبارة أخرى ، في عالم الآلهة ، من المستحيل قتل النفوس والتهامها لأستعادة قوتي بسرعة ، إذا قمت بذلك ، فسيكون هناك شيء مثل جهاز التعقب علي ، وسوف تكتشفني الآلهة بغض النظر عن المكان الذي أذهب إليه ، بالطبع في عالم أجنبي قوة روحي ليست كبيرة ، لن أتمكن من الهروب… “
“علمنا الإله أن نعامل كل متابع بالحب!”
كان من الجيد قتل أتباع الآلهة ، لكن إذا حاول التأثير على أرواحهم بأدنى درجة ، ستلاحظ الآلهة في لحظة.
قام الأسقف العجوز بمساعدة زعيم القرية بلطف ، بل وثني على ركبتيه للمساعدة في تنظيف الأرض ، مما أدى على الفور إلى إثارة مشاعر الأمتنان من الزعيم.
“أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”
“سبب وجودي هنا هو أنني تلقيت تعليمات من الإله لتطهير هذه المنطقة من القوات الأجنبية“.
وقف والده أمامه وكان تعبيره قاتمًا ومليئًا بالضيق.
بعد أن هدأ الزعيم ، أعرب الأسقف عن هدفه من المجيء إلى هنا.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
لسبب ما ، رأى تيف جسد والده يتأرجح ويكاد ينهار على الأرض ، حتى والدته بدأت تبكي وبدا تعبير القرويون المحيطون كما لو أن العالم قد أنتهى.
“إنهم الفرسان المقدسون لإله مياه الينابيع! ، ماذا يفعلون هنا؟“
لم يمض وقت طويل حتى عرف تيف أن الآلهة كائنات شديدة الوحشية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القوات الأجنبية.
لاحظ المذبح عندما دخل القرية لأول مرة ، بالإضافة إلى القوانين الصادرة منه.
حتى عامة الناس في المنطقة المتضررة سيتم إعدامهم.
فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.
بالطبع كان مجرد طفل الآن.
كان لا بد من القول إن هؤلاء الفرسان المقدسين كانوا أصنام تيف ، لكن ما يفعلونه الآن يُدمر أحلامه.
كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.
“علمنا الإله أن نعامل كل متابع بالحب!”
“يا إله مياه الينابيع العظيم ، عبادك المتواضعون يقدمون لك الذبائح ، من فضلك أفتح عينيك الإلهية وفرّق بين القوة الأجنبية هنا! “
أمام المذبح في القرية الصغيرة ، صلى الأسقف بإخلاص.
“أرواح الكهنة ومسئولي الآلهة والأتباع المخلصين والمحاربين المقدسين يجب ألا تمس وإلا فسيتم لأستفزاز إلههم وبالتأكيد لن يأخذ هذا بهدوء!”
بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
“تعالوا إلى هنا واحدًا تلو الآخر حتى نتمكن من فصلكم ، لن يُخطئ الإله في التعرف على أي شخص ” أعلن الأسقف العجوز.
لم تكن هناك طريقة لأختراق هذا الحصار.
بعد ذلك مباشرة بدأ الفرسان في القبض على القرويون وضغطوا عليهم أسفل المذبح وأجبروهم على الركوع والتوبة.
“التالي!” بدا الأسقف العجوز قاسيًا ، كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يستحق أن يعبس أو يتردد من أجله.
أُجبر القرويون على أداء هذا الأحتفال تحت المذبح واحدًا تلو الآخر ، وظلت أشعة الضوء على المذبح بيضاء.
بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.
“التالي!” بدا الأسقف العجوز قاسيًا ، كما لو لم يكن هناك شيء في العالم يستحق أن يعبس أو يتردد من أجله.
بعد ذلك مباشرة أنطلقت أشعة من الضوء الأبيض اللبني من المذبح جالبة معها بريقًا مقدسًا نظيفًا.
كان الفرسان المقدسون مثل الشياطين ، لا يعرفون سوى إكمال مهامهم آليًا.
“إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.
أخيرًا جاء دور عائلة تيف.
كان لا بد من القول إن هؤلاء الفرسان المقدسين كانوا أصنام تيف ، لكن ما يفعلونه الآن يُدمر أحلامه.
في البداية كان والده وأخته ، ثم تيف.
قبل أن يتمكن من إنهاء كلامه ، تم إرساله بلا رحمة للخلف ووقع على الأرض.
ركع تيف على الأرض الباردة وشعر بعدم الأرتياح الشديد.
لم يمض وقت طويل حتى عرف تيف أن الآلهة كائنات شديدة الوحشية عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع القوات الأجنبية.
” تُبْ للإله !”
حتى البارون الأقرب إلى هذه المنطقة قد لا يمتلكون سلعًا من هذا النوع.
فجأة شعر تيف بقوة هائلة تضغط على ظهره ولم يكن أمامه خيار سوى الأنحناء.
وقعت أزمة خطيرة على البلدة الصغيرة ، لكن السكان لم ينتبهوا لها على الإطلاق.
“إله مياه الينابيع العظيم ، بينكس ، أنت إله كل مياه الينابيع ، وأيضًا النجوم في السماء ، الشخص الذي يحبنا مثل الأم ، أعترف لك… “.
كل ما كان يعرفه هو أنه بعد أن تحدث الأسقف الذي بدا مؤثرًا للغاية ، فإن العديد من القرويين ، بما في ذلك الزعيم نفسه ، أصبحوا يعرجون وسقطوا على الأرض غير قادرين حتى على الكلام.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ركض الخيول ، ودق الأبواب ، والصراخ دخل أذنه كغمغمة شيطان.
ترجمة : Sadegyptian
أُجبر القرويون على أداء هذا الأحتفال تحت المذبح واحدًا تلو الآخر ، وظلت أشعة الضوء على المذبح بيضاء.
“ماذا – ماذا يحدث؟” لم يكن لدى تيف أي فكرة عما يحدث بالضبط ، كل ما كان يعرفه هو أن والدته كانت ممسكة بيده بشدة لدرجة أنه بدأ يتألم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
