عشيرة أوروبوروس
كان الكفاح من أجل الأرباح والقمع الساحق الذي صاحبه دموياً ولا يرحم ، لا يبدو أن لوكا يتعاطف مع هؤلاء الأسرى حتى ولو بأدنى حد.
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
ربما يكون لدى هؤلاء الأشخاص من الجيل الجديد شكوكهم ، ومع ذلك بعد أن عانى من الأضطرابات في القارة الوسطى ، وعداء عالم الماجوس والمجد بعد ذلك فإن لوكا بالتأكيد لن يكون لديه مثل هذه العقلية.
“سيد العشيرة الفرعية! ، أنا هنا!” برز شعاع قرمزي من جسد الشاب وبدا نوعًا من الأدلة على مكانه.
“عندما نصل إلى مدينة المرمر ونسجل مهمتنا ، يمكن للجميع الحصول على قسط جيد من الراحة!” صرخ لوكا بصوت عالٍ ، مما دفع رجاله إلى ترديد كلماته بفرح.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
تم مقاطعة حماسهم بصرخات الخوف من الأسرى ، كان هذا المشهد مسليًا إلى حد ما.
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
“أيضًا الجميع يعرف القواعد ، أليس كذلك؟ ، لست بحاجة إلى أن أقول أي شيء “.
في هذه المرحلة ، لم يستطع حتى وارلوك الآخرون في الفريق إلا أن يبتهجوا بعد حساب أرباحهم.
نظر لوكا نحو الأشخاص الذين يقفون خلفه ، كان هناك تلميح مميز بشكل أستثنائي للتحذير في عينيه.
جعل الضغط كل الماجوس ينحنيون على الأرض ، فقط العبيد بقوا واقفين وجوههم تتوهج من السعادة.
أصبج الوارلوك مكتئبين.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
من ناحية أخرى أبتسم لوكارد “يرجى الأطمئنان! ، لن نُظهر على الإطلاق عدم أحترام للسيدات الثلاث في مدينة المرمر… “
ومع ذلك فإن غالبية الوحوش الأخرى عاشت في عزلة ، وقضت أيامها في مختبراتهم.
“ممتاز!” كان لوكا واضحًا بشأن هذا الموقف ، على الرغم من أنه يعلم أن العديد من وارلوك كانوا مترددين في الأمتثال ، إلا أن تعبيرات وجهه أصبحت لطيفة.
الآن فقط بعد مواجهة وجهًا لوجه مع قوة سلالة الإمبراطور ، فهم لوكا تمامًا تصرفات عشائر سلالة الدم الأخرى.
بينما كانت مدينة المرمر تحت سيطرة مرؤوسي اللورد ليلين ، كان من الواضح أن الحرية قد تم الحفاظ عليها إلى حد ما.
“هل هذا… هل هذه سلالة الإمبراطور الأسطورية؟“
لم يقتصر الأمر على عدم وجود تدخل متبادل بين عشيرة أوروبوروس ومدينة المرمر ، بل كان للورد ليلين أيضًا فريقه الخاص الذي يتلقى الأوامر فقط من اللورد نفسه.
شد قبضته بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعه تحولت إلى اللون الأبيض ، لكنه لم يخفض رأسه.
كان لديهم سيطرة صارمة على الطرف الآخر من التجارة الثنائية.
”عشيرة فرعية؟ ، هل هذه مؤامرة أم صدفة؟ ” أصبحت أفكار لوكا فوضوية
لولا المنظمة التي تم تشكيلها حديثًا والتي لم يكن لديها الكثير من القوى العاملة ، لما كان لوكا والبقية للقيام بمهام مثل إبادة الناس.
لولا المنظمة التي تم تشكيلها حديثًا والتي لم يكن لديها الكثير من القوى العاملة ، لما كان لوكا والبقية للقيام بمهام مثل إبادة الناس.
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
“باه!” في هذه اللحظة كان يمكن سماع صوت بصق بين الهتافات وكان مدوياً بشكل استثنائي.
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
في هذه اللحظة رن صوت مدوي فجأة من داخل مدينة المرمر.
بالطبع يبدو أن هناك بعض الشائعات السرية التي تدور حول أن هذا الموقف له علاقة غير واضحة باللورد ليلين و السيدات الثلاث.
“هذا… هذا الشعور… الرتبة 5! ، لا! ، كائن في الرتبة 6 أو أعلى! ، ألم تكن عائلة صغيرة؟ ، لماذا لديهم مثل في هذه القوة؟ “
على الرغم من أنه كان مقتنعًا تمامًا بذلك في أعماق قلبه ، كان من الواضح أن لوكا لن يعلن ذلك علنًا حتى وفاته.
كانت القدرة على تحريك الجبال وقمع البحار شيئًا لا يمكنه إلا النظر إليه.
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
“كل شيء شاهدته أم الهاوية القديرة “كان من الواضح أن الشاب حازم للغاية ، جعلت النظرة على وجهه لوكا يخدش رأسه.
“تقول الشائعات أن مدينة المرمر قد تم تأسيسها في لحظة أستخدم اللورد قدراته السحرية القوية بالكامل ، لقد نالت بركات من اللورد نفسه “.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
بينما يشاهد تدفقات من الناس تدخل ، بالإضافة إلى التعبير الحسود والذهول على وجه الفتيان الصغار في الفرقة ، شعر لوكا بشعور من الفخر لا يمكن وصفه بالكلمات.
من ناحية أخرى أبتسم لوكارد “يرجى الأطمئنان! ، لن نُظهر على الإطلاق عدم أحترام للسيدات الثلاث في مدينة المرمر… “
“بغض النظر عن عدد المرات التي رأيتها فيها ، من الصعب جدًا تصديق ذلك!”
“أترك فيك!”
وصل لوكارد إلى جانب لوكا وأمتلأت عيناه بالإعجاب.
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
كانت القدرة على تحريك الجبال وقمع البحار شيئًا لا يمكنه إلا النظر إليه.
“أنت خنزير ملعون ، من تعتقد نفسك؟ ، ما هي مؤهلاتك لمحاولة التمرد على عشيرة أوروبوروس؟! ” صرخ لوكارد بشدة متلهفا لجلده بالسوط في يده.
مجرد لمس حدود هذا النوع من القوة في سنواته المتبقية كان بالكاد ممكنًا.
“هذه هي عاصمة التجارة: مدينة المرمر! ، تذكر إظهار أوراق الهوية الخاصة بك ، وإلا ستواجه الطرد أو حتى يتم القبض عليك! “
“مدينة التجارة : المرمر!” حمل صوت لوكا تلميح نادر من الإثارة.
“سوف ترى!”
“عندما ننجز مهمتنا ، سنكون قادرين على العودة إلى ديارنا!”
شعر أنه لا يزال قادرًا على إظهار الرحمة عند التعامل مع هذا الخاسر.
“نذهب للمنزل! ، مذهب للمنزل!” هلل الصغار معا.
بدأ شكل مدينة المرمر بالظهور تدريجياً أمام القوات ، كان الإشراق الأبدي في الجزء العلوي من المدينة يبدو رائعًا بشكل استثنائي وله هالة خاصة للغاية.
“باه!” في هذه اللحظة كان يمكن سماع صوت بصق بين الهتافات وكان مدوياً بشكل استثنائي.
“همم؟!” نظر لوكا ليرى من أين جاء الصوت.
“همف! ، عندما نصل إلى سوق العبيد سأحرص على “الأعتناء بك جيدًا” ، يمكنك أن تمضي بقية حياتك تتدحرج في الوحل وتصبح خنزير تجربه أو وحيوان قذر… ” نظر لوكارد إلى العبد بغضب مما جعل وجهه شاحبًا إلى حد ما.
رأى ماجوس شاب بهالة مميزة .
حتى عندما كان محاربًا مخضرمًا من عشيرة أوروبوروس ، كانت المرة الأولى التي يشهد فيها سلالة الإمبراطور أمامه بشكل مباشر.
فقط الماجوس النبيل لديهم مثل هذه الهالة.
ربما يكون لدى هؤلاء الأشخاص من الجيل الجديد شكوكهم ، ومع ذلك بعد أن عانى من الأضطرابات في القارة الوسطى ، وعداء عالم الماجوس والمجد بعد ذلك فإن لوكا بالتأكيد لن يكون لديه مثل هذه العقلية.
“أنا اتذكرك! ، أنت ابن الزوجة الأولى للعائلة التي دمرناها هذه المرة ، يشاع أنك تمتلك سلالة نبيلة وأنت أعلى العبيد رتبة هنا! “
بعد أن ورثت سلالة ليلين مباشرة ، تم منح سلالة الإمبراطور أيضًا القدرة على منح أحفاد كيمويين هؤلاء القدرة على تحديد الحياة أو الموت.
“أنتم حفنة من الغزاة الملعونين! ، لن يسمح لكم تحالف الماجوس الأقوياء تحت الأرض بذلك! ” على الرغم من وجود جروح على وجه الماجوس الشاب وجسده مقيد بسلاسل سحرية ، إلا أنه لا يزال يرفع رأسه بعناد.
كان لديهم سيطرة صارمة على الطرف الآخر من التجارة الثنائية.
“تحالف الماجوس تحت الأرض؟ ، منظمة المقاومة الضعيفة تلك؟ ” شعر لوكا برغبة بالضحك “أنا آسف ، رغباتك لن تتحقق..”.
وصل لوكارد إلى جانب لوكا وأمتلأت عيناه بالإعجاب.
“كل شيء شاهدته أم الهاوية القديرة “كان من الواضح أن الشاب حازم للغاية ، جعلت النظرة على وجهه لوكا يخدش رأسه.
ومع ذلك فقد جعل لوكا يشعر وكأنه يرد أن ينحني.
لم يكن هذا النوع من القرار الحازم عادياً لأنه متجذر في معتقداته ، ولكنه نبع من الثقة في نوع من الأوراق الرابحة.
هذه السلالة المذهلة تستحق بالفعل التضحية بكل شيء من أجلها.
“إذن… هل يمكن أن تخبرني ما الذي يجعلك واثقًا جدًا من ذلك؟” سأل لوكا بفضول.
“إذن… هل يمكن أن تخبرني ما الذي يجعلك واثقًا جدًا من ذلك؟” سأل لوكا بفضول.
في مثل هذه الظروف ، لم يكن ببساطة قادراً على رؤية أي أحتمال لقلب الطاولة.
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
كان هذا الزميل على وشك البيع كعبد ، وسيتم تبنيه كلعبة فتى في أحسن الأحوال من قبل بعض ماجوس ذو الرتب العالية الذي كان يتوهم بمظهره وسلالته. ومع ذلك لم يمانع لوكا في الدردشة معه لفترة أخرى.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
“سوف ترى!”
من الواضح أن مدينة المرمر لن تسيء إليهم لمجرد هذه الفوائد غير المهمة ، وهكذا بدا أن كلا الجانبين يتحلون بضبط النفس.
نظر الشاب بإزدراء إلى لوكا قبل أن ينظر بعيدًا.
“بغض النظر عن عدد المرات التي رأيتها فيها ، من الصعب جدًا تصديق ذلك!”
“أنت خنزير ملعون ، من تعتقد نفسك؟ ، ما هي مؤهلاتك لمحاولة التمرد على عشيرة أوروبوروس؟! ” صرخ لوكارد بشدة متلهفا لجلده بالسوط في يده.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
“انس الأمر لوكارد” أمسك لوكا بيد لوكارد وأصبح صوته لطيفاً ، كان هذا مشهدًا نادرًا.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
شعر أنه لا يزال قادرًا على إظهار الرحمة عند التعامل مع هذا الخاسر.
ومع ذلك ظهرت تشوهات غريبة فجأة في السماء من بعيد ، تحركت سحابة عاصفة سوداء هائلة بسرعة ، وكان بها العديد من رونية الهياكل العظمية الغريبة في وسطها.
“همف! ، عندما نصل إلى سوق العبيد سأحرص على “الأعتناء بك جيدًا” ، يمكنك أن تمضي بقية حياتك تتدحرج في الوحل وتصبح خنزير تجربه أو وحيوان قذر… ” نظر لوكارد إلى العبد بغضب مما جعل وجهه شاحبًا إلى حد ما.
“تحالف الماجوس تحت الأرض؟ ، منظمة المقاومة الضعيفة تلك؟ ” شعر لوكا برغبة بالضحك “أنا آسف ، رغباتك لن تتحقق..”.
شد قبضته بشدة لدرجة أن مفاصل أصابعه تحولت إلى اللون الأبيض ، لكنه لم يخفض رأسه.
“هههه… هههه… أنتم أيها الأوغاد من سلالة الدم المتواضعة ، كيف تجرؤون على الإساءة إلى السيد الشاب النبيل فيك! ، سوف أعدم كل واحد منكم! ، لا! ، قبل الإعدام سأدعكم تستمتعون بكل العقوبات المؤلمة التي يقدمها العالم الجوفي! ” ضحك الشاب بجنون.
“هذه هي عاصمة التجارة: مدينة المرمر! ، تذكر إظهار أوراق الهوية الخاصة بك ، وإلا ستواجه الطرد أو حتى يتم القبض عليك! “
لكن الشعور المألوف من سلالة الدم والقمع جعل لوكا ينحني على الفور ولمعت عيناه بالدموع بشكل لا إرادي.
قام عدد قليل من الماجوس من مدينة المرمر بدورية حول بوابة المدينة ، صرخوا بمساعدة تعويذات تضخيم الصوت ، مما سمح لأصواتهم بالأنتقال.
ترجمة : Sadegyptian
يبدو أن العديد من التجار والماجوس المتجولين على دراية بهذا الأمر ، اصطفوا بطريقة منسقة وبدا كل شيء أنيقًا ومنظمًا.
لكن الشعور المألوف من سلالة الدم والقمع جعل لوكا ينحني على الفور ولمعت عيناه بالدموع بشكل لا إرادي.
” لدي بعض نقاط المساهمة من إبادة قوى العدو ، وكذلك هؤلاء العبيد ذوي الرتب العالية ، كم قيمة هذا ؟ “
“عندما ننجز مهمتنا ، سنكون قادرين على العودة إلى ديارنا!”
في هذه المرحلة ، لم يستطع حتى وارلوك الآخرون في الفريق إلا أن يبتهجوا بعد حساب أرباحهم.
” من أنت بحق اللعنة لمهاجمة سلالة الوارلوك لدينا!”
ومع ذلك ظهرت تشوهات غريبة فجأة في السماء من بعيد ، تحركت سحابة عاصفة سوداء هائلة بسرعة ، وكان بها العديد من رونية الهياكل العظمية الغريبة في وسطها.
ومع ذلك قبل دخول العالم الجوفي ، تم إصدار أوامر لهؤلاء الوارلوك مرارًا وتكرارًا أنه كان من الضروري لهم الأمتثال لأوامر مدينة المرمر ، لم يُسمح لهم بإنتهاكها.
“أترك فيك!”
نظر الشاب بإزدراء إلى لوكا قبل أن ينظر بعيدًا.
رن صوت عجوز مسن غاضب بوضوح من السحب المظلمة مما تسبب في فوضى المنطقة المحيطة ببوابة المدينة.
قام عدد قليل من الماجوس من مدينة المرمر بدورية حول بوابة المدينة ، صرخوا بمساعدة تعويذات تضخيم الصوت ، مما سمح لأصواتهم بالأنتقال.
بدأت أرجل لوكا في الأرتعاش على الرغم من أن قوته كانت في الرتبة 3.
“هذا… هذا الشعور… الرتبة 5! ، لا! ، كائن في الرتبة 6 أو أعلى! ، ألم تكن عائلة صغيرة؟ ، لماذا لديهم مثل في هذه القوة؟ “
“هذا… هذا الشعور… الرتبة 5! ، لا! ، كائن في الرتبة 6 أو أعلى! ، ألم تكن عائلة صغيرة؟ ، لماذا لديهم مثل في هذه القوة؟ “
كان الصوت مصحوبًا بموجة مرعبة من قوة سلالة الدم ، أنتشر توهج قرمزي عبر السماء بأكملها ودفع السحابة المظلمة.
في هذه اللحظة أبتسم العبد الشاب.
هذه السلالة المذهلة تستحق بالفعل التضحية بكل شيء من أجلها.
“سيد العشيرة الفرعية! ، أنا هنا!” برز شعاع قرمزي من جسد الشاب وبدا نوعًا من الأدلة على مكانه.
لم يقتصر الأمر على عدم وجود تدخل متبادل بين عشيرة أوروبوروس ومدينة المرمر ، بل كان للورد ليلين أيضًا فريقه الخاص الذي يتلقى الأوامر فقط من اللورد نفسه.
”عشيرة فرعية؟ ، هل هذه مؤامرة أم صدفة؟ ” أصبحت أفكار لوكا فوضوية
حتى عندما كان محاربًا مخضرمًا من عشيرة أوروبوروس ، كانت المرة الأولى التي يشهد فيها سلالة الإمبراطور أمامه بشكل مباشر.
من المؤكد أن الملك آرثر لم يكن المنافس الوحيد في رتبة بريكينغ داون في الطبقة الأولى من العالم الجوفي.
ومع ذلك فإن غالبية الوحوش الأخرى عاشت في عزلة ، وقضت أيامها في مختبراتهم.
ومع ذلك فإن غالبية الوحوش الأخرى عاشت في عزلة ، وقضت أيامها في مختبراتهم.
في هذه المرحلة ، لم يستطع حتى وارلوك الآخرون في الفريق إلا أن يبتهجوا بعد حساب أرباحهم.
من الواضح أن مدينة المرمر لن تسيء إليهم لمجرد هذه الفوائد غير المهمة ، وهكذا بدا أن كلا الجانبين يتحلون بضبط النفس.
“ممتاز!” كان لوكا واضحًا بشأن هذا الموقف ، على الرغم من أنه يعلم أن العديد من وارلوك كانوا مترددين في الأمتثال ، إلا أن تعبيرات وجهه أصبحت لطيفة.
لكن الآن من الواضح أن الوحش يتم جره إلى الموقف.
“يا لها من جرأة! ، لقد كان لديك في الواقع الجرأة لمهاجمة عشيرتي! ” رن صدى صوت العجوز الغاضب من داخل السحابة السوداء.
“عندما ننجز مهمتنا ، سنكون قادرين على العودة إلى ديارنا!”
جعل الضغط كل الماجوس ينحنيون على الأرض ، فقط العبيد بقوا واقفين وجوههم تتوهج من السعادة.
نظر الشاب بإزدراء إلى لوكا قبل أن ينظر بعيدًا.
“هههه… هههه… أنتم أيها الأوغاد من سلالة الدم المتواضعة ، كيف تجرؤون على الإساءة إلى السيد الشاب النبيل فيك! ، سوف أعدم كل واحد منكم! ، لا! ، قبل الإعدام سأدعكم تستمتعون بكل العقوبات المؤلمة التي يقدمها العالم الجوفي! ” ضحك الشاب بجنون.
” من أنت بحق اللعنة لمهاجمة سلالة الوارلوك لدينا!”
“انتهينا ! ، ما لم يكن اللورد ليلين أو الملك آرثر موجودًا هنا ، حتى رئيس عائلة لاياس لا يمكن أن يواجه رتبة 6… “
هذه السلالة المذهلة تستحق بالفعل التضحية بكل شيء من أجلها.
لمعت عيون لوكا بيأس وهو يشاهد الذراع البيضاء التي أمتدت من السحابة المظلمة.
” من أنت بحق اللعنة لمهاجمة سلالة الوارلوك لدينا!”
” من أنت بحق اللعنة لمهاجمة سلالة الوارلوك لدينا!”
“نذهب للمنزل! ، مذهب للمنزل!” هلل الصغار معا.
في هذه اللحظة رن صوت مدوي فجأة من داخل مدينة المرمر.
“عندما ننجز مهمتنا ، سنكون قادرين على العودة إلى ديارنا!”
كان الصوت مصحوبًا بموجة مرعبة من قوة سلالة الدم ، أنتشر توهج قرمزي عبر السماء بأكملها ودفع السحابة المظلمة.
أما بالنسبة للزملاء الذين حاولوا بجرأة مخالفة هذه التعليمات ، فقد تحولت عظامهم بالفعل إلى رماد ، فقط أرواحهم بقيت في السجن اللامتناهي في مدينة المرمر ، مليئين بالندم…
“أي سلالة هذا؟ ، إنه بالتأكيد ليس ثعبان كيمويين العملاق! ” رن صوت غاضب من داخل السحابة وأحتوى على تلميح من الخوف.
“عندما نصل إلى مدينة المرمر ونسجل مهمتنا ، يمكن للجميع الحصول على قسط جيد من الراحة!” صرخ لوكا بصوت عالٍ ، مما دفع رجاله إلى ترديد كلماته بفرح.
“أنا الثعبان الأبدي اللامحدود! ” رن صوت مدوي وخرجت هالة قوية.
“سيد العشيرة الفرعية! ، أنا هنا!” برز شعاع قرمزي من جسد الشاب وبدا نوعًا من الأدلة على مكانه.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
سواء كان الجسم الضخم للثعبان أو المقاييس الغريبة عليه ، فقد كان له مظهر مختلف تمامًا عن الثعبان العملاق كيمويين.
كان لديهم سيطرة صارمة على الطرف الآخر من التجارة الثنائية.
ومع ذلك فقد جعل لوكا يشعر وكأنه يرد أن ينحني.
أصبج الوارلوك مكتئبين.
“هل هذا… هل هذه سلالة الإمبراطور الأسطورية؟“
“سوف ترى!”
حتى عندما كان محاربًا مخضرمًا من عشيرة أوروبوروس ، كانت المرة الأولى التي يشهد فيها سلالة الإمبراطور أمامه بشكل مباشر.
بالطبع يبدو أن هناك بعض الشائعات السرية التي تدور حول أن هذا الموقف له علاقة غير واضحة باللورد ليلين و السيدات الثلاث.
لكن الشعور المألوف من سلالة الدم والقمع جعل لوكا ينحني على الفور ولمعت عيناه بالدموع بشكل لا إرادي.
رأى لوكا الشبح الهائل المخيف لثعبان عملاق ينفجر من قلب مدينة المرمر بجسد بدا وكأنه يمتد عبر الأفق بأكمله.
بعد أن ورثت سلالة ليلين مباشرة ، تم منح سلالة الإمبراطور أيضًا القدرة على منح أحفاد كيمويين هؤلاء القدرة على تحديد الحياة أو الموت.
“أيضًا الجميع يعرف القواعد ، أليس كذلك؟ ، لست بحاجة إلى أن أقول أي شيء “.
الآن فقط بعد مواجهة وجهًا لوجه مع قوة سلالة الإمبراطور ، فهم لوكا تمامًا تصرفات عشائر سلالة الدم الأخرى.
من المؤكد أن الملك آرثر لم يكن المنافس الوحيد في رتبة بريكينغ داون في الطبقة الأولى من العالم الجوفي.
هذه السلالة المذهلة تستحق بالفعل التضحية بكل شيء من أجلها.
“نذهب للمنزل! ، مذهب للمنزل!” هلل الصغار معا.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“هههه… هههه… أنتم أيها الأوغاد من سلالة الدم المتواضعة ، كيف تجرؤون على الإساءة إلى السيد الشاب النبيل فيك! ، سوف أعدم كل واحد منكم! ، لا! ، قبل الإعدام سأدعكم تستمتعون بكل العقوبات المؤلمة التي يقدمها العالم الجوفي! ” ضحك الشاب بجنون.
ترجمة : Sadegyptian
هذه السلالة المذهلة تستحق بالفعل التضحية بكل شيء من أجلها.
كان الصوت مصحوبًا بموجة مرعبة من قوة سلالة الدم ، أنتشر توهج قرمزي عبر السماء بأكملها ودفع السحابة المظلمة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
