الصيد (2)
الفصل 79: الصيد (2)
بعد شهر واحد.
بعد شهر واحد.
*صرير*
في مكتبة قلعة لورد مدينة لينون.
كانت الأرضية المكسوة بالرخام ناعمة وملونة وعليها نمط دائرة بنية اللون. كانت جميع الدوائر الصغيرة داخل دائرة حمراء كبيرة. كان هناك أكثر من عشرة أرفف من الكتب داخل الغرفة ، وكانت مصابيح الزيت الصفراء تتوهج برفق على الجدران. كان شاب يرتدي حلة بيضاء يقف بجانب أحد الأرفف يقرأ كتابًا سميكًا بعناية.
“مفهوم!” صرخ جميع الجنود.
كان وجه الشاب متوسط المظهر ، وكانت بشرته شاحبة بعض الشيء. شعره البني القصير غطى أذنيه بالكاد ، وبدا مثل أي لاعب نبيل آخر ، على الرغم من أن البدلة التي كان يرتديها لم تغطي جسده العضلي.
جاء اسم الوحش المتوهج من مظهره – كان الوحش أزرق اللون وجلده متوهجًا دائمًا. بناءً على الوصف الموجود في الكتب ، كان طول الوحش المتوهج البالغ ثلاثة أمتار ويصل إلى أربعة أمتار. كان بحجم فيل آسيوي أقل من المتوسط. كان الوحش مميزًا جدًا للسحرة والمتدربين بسبب قيمة قلبه. يمكن لكل من السحرة والمتدربين تحويله بسهولة إلى عنصر سحري أساسي.
كان ذلك الشاب هو أنجيلي ، الذي بدا متوحشًا ولكنه لطيف.
كان وجه الشاب متوسط المظهر ، وكانت بشرته شاحبة بعض الشيء. شعره البني القصير غطى أذنيه بالكاد ، وبدا مثل أي لاعب نبيل آخر ، على الرغم من أن البدلة التي كان يرتديها لم تغطي جسده العضلي.
“لا أعتقد ذلك …” كانت ابتسامة مريرة على وجه تينوس. “زهرة حراشف التنين نادرة جدًا لدرجة أن الأشخاص مثلك فقط يمكنهم الوصول إليها. ومع ذلك ، سمعت أن احد أقوى الدروع الواقية للبدن ، شمس القبيلة ، سيتم بيعها بالمزاد غدًا “.
لقد حصل على إذن لدخول مكتبة اللورد وقراءة الكتب التي جمعها السيد . كانت محاولة العثور على المزيد من الكتب مثل كتاب الساحر الذي كان بحوزته.
فتح أحدهم الباب.
تنهد أنجيلي وأغلق الكتاب. “هذا لم يصنعه ساحر أيضًا.”
أمسك هارلاند بفأسه الفضي بإحكام.
أصيب أنجيلي بخيبة أمل ، وألقى آخر كتاب كان يريد التحقق منه.
“لا أعتقد ذلك …” كانت ابتسامة مريرة على وجه تينوس. “زهرة حراشف التنين نادرة جدًا لدرجة أن الأشخاص مثلك فقط يمكنهم الوصول إليها. ومع ذلك ، سمعت أن احد أقوى الدروع الواقية للبدن ، شمس القبيلة ، سيتم بيعها بالمزاد غدًا “.
*صرير*
أمسك هارلاند بفأسه الفضي بإحكام.
لم يلاحظ تينوس ما كان يفكر فيه أنجيلي .
فتح أحدهم الباب.
“انه يقترب !”
“سيد أنجيلي ، هل وجدت أي شيء مفيد لك؟”
دخل رجل ذو وجه جميل إلى الغرفة. كان تينوس ، وكان لا يزال يرتدي بدلة جلدية سوداء ، وشعره الأشقر القصير ممشط إلى جانب واحد.
“أيضًا ، أرسل لي الفيكونت سباركس من مدينة لوران بعض الأسلحة المصنوعة جيدًا الشهر الماضي ، بعضها حاد وجميل. بعد أن ننتهي من الوحش المتوهج ، يمكنك القدوم بجانب قلعتي وتأخذ العديد منها إذا أردت. قال تينوس: لم تتح لي الفرصة لإرسال هدية لك منذ أن تقابلنا ، بينما سمعت أن أخي قدم لك بعض أقراص العسل الليلية ، وأعتقد أنني بحاجة إلى إعداد شيء ما أيضًا.
“لقد قتلت العديد من الوحوش المتوهجة خلال الحرب. إنهم ليسوا مخيفين ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توخي الحذر مع أنفاس اللهب “. ربت هارلاند على درع البرج الذي كان معلقًا على سرجه. بدا درع البرج فخمًا مع شعار “زهرة دوار الشمس والطائر الأبيض” الذي كان محفورًا في منتصف الدرع .
لا يزال أنجيلي لا يصدق أن تينوس كان ذكرًا. لم يستطع تخيل مدى جاذبية الرجل إذا حاول ارتداء بعض الملابس النسائية. فكر أنجيلي لثانية وأعاد الكتاب بحذر إلى مكانه على الرف. ثم عاد وابتسم.
“السيد. تينوس ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ قال أنجيلي ، على الرغم من وجود الكثير من الكتب هنا ، إلا أنني فشلت في العثور على الكتب التي أريدها.
أبتسم تينوس ، وكان يحمر خجلا قليلا. بشفتاه الأرجوانية ،
كان وجه الشاب متوسط المظهر ، وكانت بشرته شاحبة بعض الشيء. شعره البني القصير غطى أذنيه بالكاد ، وبدا مثل أي لاعب نبيل آخر ، على الرغم من أن البدلة التي كان يرتديها لم تغطي جسده العضلي.
أغلق تينوس الباب وسار ببطء نحو أنجيليس مع جلد أحمر في يديه.
لم يبدُ أي شخص قلقًا بشأن صيد الوحش المتوهج. كان الفرسان الآخران خلف أنجيلي يتحدثان عن الأندية الجديدة التي افتتحت في المدينة مؤخرًا.
“انه يقترب !”
“سيد أنجيلي ، لقد غيرت تسريحة شعرك؟ لاحظ تينوس أن كلماته ركزت على بعض الأشياء غير ذات الصلة أولاً. “أفاد الكشاف الخاص بي أنه وجد وحشًا متوهجًا في الغابة حول مدينة لينون. وقد هاجمت عدة فرق من التجار وجرحت عددًا من الصيادين. سيقوم والدي وأخي بمطاردته ، وأتساءل عما إذا كنت مهتمًا بذلك؟ “
كان هناك حوالي عشرين شخصًا في الفريق ، وكان القائد شابًا وسيمًا يمتطي حصانًا أبيض. بدا جسد الرجل الأشقر متوازنًا وقويًا ، وبشرته ناعمة مثل التماثيل الرخامية. كان يقود الفريق ، وكان رجلان يتابعانه على أحصنة سوداء. كان الرجل على اليسار يرتدي بدلة صيد سوداء والرجل الذي على اليمين لديه وجه جميل.
وصل الفريق إلى منطقة قطع الأشجار ، حيث بدا المكان فارغًا و خاليًا من الأشجار. كان هناك عدد لا يحصى من جذوع الأشجار على الأرض.كان الوقت مبكرًا ، وكان ضوء الشمس ضعيفًا ، وكانت المنطقة هادئة للغاية.
“الوحش المتوهج؟” خفض أنجيلي رأسه وبدأ يفكر.
غادر المدينة فريق من الجنود الفرسان يرتدون بدلات صفائح بيضاء عبر البوابة الغربية للمدينة. لم تكن تلك البوابة مشغولة مثل البوابة الرئيسية ، ولم يكن هناك الكثير من الناس حولها.
جاء اسم الوحش المتوهج من مظهره – كان الوحش أزرق اللون وجلده متوهجًا دائمًا. بناءً على الوصف الموجود في الكتب ، كان طول الوحش المتوهج البالغ ثلاثة أمتار ويصل إلى أربعة أمتار. كان بحجم فيل آسيوي أقل من المتوسط. كان الوحش مميزًا جدًا للسحرة والمتدربين بسبب قيمة قلبه. يمكن لكل من السحرة والمتدربين تحويله بسهولة إلى عنصر سحري أساسي.
” أشكركك لى لطفك ، لكني أحب سيفي” ، رفض أنجيلي العرض. “نحن قريبون جدًا من الوحش المتوهج لذا علينا أن نبقى منتبهين الآن.”
أمسك هارلاند بفأسه الفضي بإحكام.
يمكن أن يستخدم السحرة أو متدربوهم العناصر السحرية لإلقاء الضربات النارية المتوهجة ، وكان تهدئة العنصر يومًا ما. يمكن أيضًا تصنيع جلد الوحش المتوهج في بدلات جلدية عالية الجودة. كان من السهل نسبيًا العثور على الوحش على هذه الأرض.
المترجم : الفتى الذهبي
“هل تبدو تلك الجنيات المائية أجمل منك؟” أراد أنجيلي حقًا أن يسأل.
“حسنًا ، لم أر قط وحشًا متوهجًا في الحياة الواقعية ، لذلك سوف أنضم إليهم.” أومأ أنجيلي. “سوف يغادرون بعد ظهر اليوم. سأخبرهم أنك مهتم على الفور “. أبتسم تينوس و استدار وغادر الغرفة بسرعة.
وصل الفريق إلى منطقة قطع الأشجار ، حيث بدا المكان فارغًا و خاليًا من الأشجار. كان هناك عدد لا يحصى من جذوع الأشجار على الأرض.كان الوقت مبكرًا ، وكان ضوء الشمس ضعيفًا ، وكانت المنطقة هادئة للغاية.
في الآونة الأخيرة ، بدأ تينوس في محاولة إيجاد كل الأسباب التي يمكنه من خلالها قضاء بعض الوقت مع أنجيلي ، وعلم أنجيلي أن تينوس يريده أن ينضم إلى جانبه. لم يكن أنجيلي متأكدًا من السبب ، لكن تينوس وهارلاند لم تكن بينهم علاقة جيدة ، وكان تينوس متوترًا بعض الشيء بعد أن علم أن هارلاند كان يبني صداقة مع أنجيلي.
مشى أنجيلي وراء هارلاند ، الذي كان لا يزال يتحدث إلى الفارس الذي يدعى أنتوني. سمع أنجيلي عن بعض الأشياء التي كانوا يتحدثون عنها: كانوا يخططون لتدريب الجنود الفرسان لاحقًا ، وكانوا يحاولون القضاء على جميع التهديدات المحتملة داخل المنطقة.
ومع ذلك ، أحب أنجيلي هارلاند أكثر لأنه كان أقوى بكثير من تينوس.
“الوحش المتوهج …” كان أنجيلي سعيدًا. “إذا استطعت أن أقبض عليه، فسأكون قادرًا على صنع عنصر سحري أساسي. .”
“درع شمس القبيلة؟ كيف يتم ذلك؟ هل ذلك ممكن؟” فوجئ أنجيلي ، “كانت تلك البدلة المدرعة التي كان يرتديها الدوق الأسطوري ستاجر بلات.”
بعد شهر واحد.
**************************
خارج الغابة الغربية.
غادر المدينة فريق من الجنود الفرسان يرتدون بدلات صفائح بيضاء عبر البوابة الغربية للمدينة. لم تكن تلك البوابة مشغولة مثل البوابة الرئيسية ، ولم يكن هناك الكثير من الناس حولها.
“سيد أنجيلي!” أنهى تينوس محادثته مع الفارس وعاد. “لقد أخبرني أحد الفرسان للتو أن سفينة مليئة بالبضائع النادرة وصلت لتوها في هذا الصباح ، وهم يبيعون بعض الأعشاب بالمزاد غدًا. كنت أتساءل عما إذا كنت مهتمًا بذلك “.
كان هناك حوالي عشرين شخصًا في الفريق ، وكان القائد شابًا وسيمًا يمتطي حصانًا أبيض. بدا جسد الرجل الأشقر متوازنًا وقويًا ، وبشرته ناعمة مثل التماثيل الرخامية. كان يقود الفريق ، وكان رجلان يتابعانه على أحصنة سوداء. كان الرجل على اليسار يرتدي بدلة صيد سوداء والرجل الذي على اليمين لديه وجه جميل.
كانت الأرضية المكسوة بالرخام ناعمة وملونة وعليها نمط دائرة بنية اللون. كانت جميع الدوائر الصغيرة داخل دائرة حمراء كبيرة. كان هناك أكثر من عشرة أرفف من الكتب داخل الغرفة ، وكانت مصابيح الزيت الصفراء تتوهج برفق على الجدران. كان شاب يرتدي حلة بيضاء يقف بجانب أحد الأرفف يقرأ كتابًا سميكًا بعناية.
جاء اسم الوحش المتوهج من مظهره – كان الوحش أزرق اللون وجلده متوهجًا دائمًا. بناءً على الوصف الموجود في الكتب ، كان طول الوحش المتوهج البالغ ثلاثة أمتار ويصل إلى أربعة أمتار. كان بحجم فيل آسيوي أقل من المتوسط. كان الوحش مميزًا جدًا للسحرة والمتدربين بسبب قيمة قلبه. يمكن لكل من السحرة والمتدربين تحويله بسهولة إلى عنصر سحري أساسي.
بعد الثلاثة ، كان هناك أربعة فرسان مجهزين بالكامل وحوالي عشرة جنود راكبين يرتدون بدلات بيضاء. كان الفريق متجهًا إلى آخر مكان ظهر فيه الوحش المتوهج.
**************************
كان وجه الشاب متوسط المظهر ، وكانت بشرته شاحبة بعض الشيء. شعره البني القصير غطى أذنيه بالكاد ، وبدا مثل أي لاعب نبيل آخر ، على الرغم من أن البدلة التي كان يرتديها لم تغطي جسده العضلي.
كان الفارس الرائد هارلاند ريد ، وكان أنجيلي وتينوس يتبعانه مباشرة. كان الفرسان المجهزون بالكامل من المحاربين على مستوى الفرسان ، وكان الجنود الذين يرتدون بدلات الدروع البيضاء من بين الأفضل في جيش اللورد.
فتح أحدهم الباب.
استمر هارلاند في التحقق من المناطق المحيطة أثناء تقدمه ببطء. رأى آثار أقدام بحجم حوض الغسيل على الأراضي العشبية حول الجسر ، ورأى أيضًا بعض بقع الدم على الأعشاب.
لقد حصل على إذن لدخول مكتبة اللورد وقراءة الكتب التي جمعها السيد . كانت محاولة العثور على المزيد من الكتب مثل كتاب الساحر الذي كان بحوزته.
“الليلة الماضية ، ذهب ذلك الوحش المتوهج إلى البوابة الغربية للمدينة وهاجم العديد من المارة. لهذا السبب لم يشاهدوا الكثير من الناس حول البوابة. قال هارلاند بصوت عميق: “من السهل العثور على آثار الأقدام ، والشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو اتباع المسار. “جلد الوحش المتوهج صعب للغاية ، وقد أحضرت أفضل رماح حديدية قصيرة يمكن أن أجدها هذه المرة. بعد البدء بالرماح ، يحتاج الفرسان الأربعة إلى التقدم ومحاولة صد هجماته. يمكن لبقيتكم التصرف بحرية اعتمادًا على الموقف ، وسأمنعهم من الهروب إلى الجانب.
قرر أنجيلي عدم التعليق على ذلك. لم يكن يريد أن يشكك بميوله الجنسي.
“ماذا عني؟ يا أخي ؟ أنا فارس أيضا ؟ ماذا سوف أفعل ؟ ” سأل تينوس.
الفصل 79: الصيد (2)
“السيد. تينوس ، ما الذي أتى بك إلى هنا؟ قال أنجيلي ، على الرغم من وجود الكثير من الكتب هنا ، إلا أنني فشلت في العثور على الكتب التي أريدها.
“تينوس ، يمكنك البقاء مع السيد أنجيلي. على الرغم من أن الأشخاص مثل السيد أنجيلي أقوياء جدًا ، إلا أنهم يحتاجون إلى وقت لإعداد تعويذاتهم ، وتحتاج لحمايته حتى نتأكد من أن الوحش لا يقترب منه في ذلك الوقت”.
لم يكن هارلاند يتوقع أن يساهم تينوس في الفريق ، لذلك طلب منه البقاء مع أنجيلي ، على الرغم من معرفته أن أنجيلي سيكون قادرًا على حماية نفسه.
غادر المدينة فريق من الجنود الفرسان يرتدون بدلات صفائح بيضاء عبر البوابة الغربية للمدينة. لم تكن تلك البوابة مشغولة مثل البوابة الرئيسية ، ولم يكن هناك الكثير من الناس حولها.
ملاحظة : وجود التعليقات يدل على اهتمام بعض الأشخاص في الرواية وذلك سوف يجعلني أنشر عدد أكبر من الفصول بوقت أقل 🙂
“شكرًا مقدمًا على مساعدتك ، سيد تينوس.” ابتسم أنجيلي.
“هل تبدو تلك الجنيات المائية أجمل منك؟” أراد أنجيلي حقًا أن يسأل.
“لقد قتلت العديد من الوحوش المتوهجة خلال الحرب. إنهم ليسوا مخيفين ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توخي الحذر مع أنفاس اللهب “. ربت هارلاند على درع البرج الذي كان معلقًا على سرجه. بدا درع البرج فخمًا مع شعار “زهرة دوار الشمس والطائر الأبيض” الذي كان محفورًا في منتصف الدرع .
كان هناك حوالي عشرين شخصًا في الفريق ، وكان القائد شابًا وسيمًا يمتطي حصانًا أبيض. بدا جسد الرجل الأشقر متوازنًا وقويًا ، وبشرته ناعمة مثل التماثيل الرخامية. كان يقود الفريق ، وكان رجلان يتابعانه على أحصنة سوداء. كان الرجل على اليسار يرتدي بدلة صيد سوداء والرجل الذي على اليمين لديه وجه جميل.
“الليلة الماضية ، ذهب ذلك الوحش المتوهج إلى البوابة الغربية للمدينة وهاجم العديد من المارة. لهذا السبب لم يشاهدوا الكثير من الناس حول البوابة. قال هارلاند بصوت عميق: “من السهل العثور على آثار الأقدام ، والشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو اتباع المسار. “جلد الوحش المتوهج صعب للغاية ، وقد أحضرت أفضل رماح حديدية قصيرة يمكن أن أجدها هذه المرة. بعد البدء بالرماح ، يحتاج الفرسان الأربعة إلى التقدم ومحاولة صد هجماته. يمكن لبقيتكم التصرف بحرية اعتمادًا على الموقف ، وسأمنعهم من الهروب إلى الجانب.
ظل أنجيلي يبتسم ، بدا لطيفًا وغير مؤذٍ. لقد ربط سيفه في خصره ، ولم يعد متوترًا أثناء بقائه حول فارس كبير بعد أن وصل إلى المرتبة 3. في المرة الأخيرة ، قال زيرو أن فرصة أنجيلي أقل من 50٪ للفوز في معركة ضد هارلاند ، ولكن هذه المرة ازدادت إلى 70٪. شعر أنجيلي بأنه أقوى بكثير من ذي قبل بناءً على الأرقام.
لم يلاحظ تينوس ما كان يفكر فيه أنجيلي .
أصيب أنجيلي بخيبة أمل ، وألقى آخر كتاب كان يريد التحقق منه.
لوح هارلاند بيده اليمنى ، وتحرك أحد الفرسان تجاهه على الفور. بدأوا في الحديث عن كيفية التعامل مع الأنواع المختلفة من الهجمات من الوحش المتوهج.
لكنه قرر عدم طرح سؤال غير محترم من هذا القبيل ، وسيبدو غريبًا جدًا على أي حال.
” أشكركك لى لطفك ، لكني أحب سيفي” ، رفض أنجيلي العرض. “نحن قريبون جدًا من الوحش المتوهج لذا علينا أن نبقى منتبهين الآن.”
كان تينوس يتحدث أيضًا مع فارس آخر ، لكنهما كانا يتحدثان بلغة لا يستطيع أنجيلي فهمها ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. دخل الفريق الغابة وتتبع آثار الأقدام الكبيرة على الأرض.
مشى أنجيلي وراء هارلاند ، الذي كان لا يزال يتحدث إلى الفارس الذي يدعى أنتوني. سمع أنجيلي عن بعض الأشياء التي كانوا يتحدثون عنها: كانوا يخططون لتدريب الجنود الفرسان لاحقًا ، وكانوا يحاولون القضاء على جميع التهديدات المحتملة داخل المنطقة.
“الوحش المتوهج؟” خفض أنجيلي رأسه وبدأ يفكر.
لم يبدُ أي شخص قلقًا بشأن صيد الوحش المتوهج. كان الفرسان الآخران خلف أنجيلي يتحدثان عن الأندية الجديدة التي افتتحت في المدينة مؤخرًا.
أبتسم تينوس ، وكان يحمر خجلا قليلا. بشفتاه الأرجوانية ،
لم يلاحظ تينوس ما كان يفكر فيه أنجيلي .
“سيد أنجيلي!” أنهى تينوس محادثته مع الفارس وعاد. “لقد أخبرني أحد الفرسان للتو أن سفينة مليئة بالبضائع النادرة وصلت لتوها في هذا الصباح ، وهم يبيعون بعض الأعشاب بالمزاد غدًا. كنت أتساءل عما إذا كنت مهتمًا بذلك “.
كان تينوس يتحدث أيضًا مع فارس آخر ، لكنهما كانا يتحدثان بلغة لا يستطيع أنجيلي فهمها ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. دخل الفريق الغابة وتتبع آثار الأقدام الكبيرة على الأرض.
“مزاد ، ؟”…. فكر أنجيلي للحظة. “هل ستكون هناك أشياء مثل زهرة حراشف التنين؟”
“لا أعتقد ذلك …” كانت ابتسامة مريرة على وجه تينوس. “زهرة حراشف التنين نادرة جدًا لدرجة أن الأشخاص مثلك فقط يمكنهم الوصول إليها. ومع ذلك ، سمعت أن احد أقوى الدروع الواقية للبدن ، شمس القبيلة ، سيتم بيعها بالمزاد غدًا “.
“سيد أنجيلي ، لقد غيرت تسريحة شعرك؟ لاحظ تينوس أن كلماته ركزت على بعض الأشياء غير ذات الصلة أولاً. “أفاد الكشاف الخاص بي أنه وجد وحشًا متوهجًا في الغابة حول مدينة لينون. وقد هاجمت عدة فرق من التجار وجرحت عددًا من الصيادين. سيقوم والدي وأخي بمطاردته ، وأتساءل عما إذا كنت مهتمًا بذلك؟ “
وصل الفريق إلى منطقة قطع الأشجار ، حيث بدا المكان فارغًا و خاليًا من الأشجار. كان هناك عدد لا يحصى من جذوع الأشجار على الأرض.كان الوقت مبكرًا ، وكان ضوء الشمس ضعيفًا ، وكانت المنطقة هادئة للغاية.
“درع شمس القبيلة؟ كيف يتم ذلك؟ هل ذلك ممكن؟” فوجئ أنجيلي ، “كانت تلك البدلة المدرعة التي كان يرتديها الدوق الأسطوري ستاجر بلات.”
كان تينوس يتحدث أيضًا مع فارس آخر ، لكنهما كانا يتحدثان بلغة لا يستطيع أنجيلي فهمها ، مما جعله يشعر بعدم الارتياح إلى حد ما. دخل الفريق الغابة وتتبع آثار الأقدام الكبيرة على الأرض.
“لقد قتلت العديد من الوحوش المتوهجة خلال الحرب. إنهم ليسوا مخيفين ، لكننا ما زلنا بحاجة إلى توخي الحذر مع أنفاس اللهب “. ربت هارلاند على درع البرج الذي كان معلقًا على سرجه. بدا درع البرج فخمًا مع شعار “زهرة دوار الشمس والطائر الأبيض” الذي كان محفورًا في منتصف الدرع .
“ليست البدلة الحقيقية . وأوضح تينوس أنها نسخة طبق الأصل. “البدلة الأصلية لن تأتي إلى مدينة مثل لينون. سيحضرها التجار إلى العاصمة ذا قاموا بطريقة ما بالحصول عليها . ولكن ستكون هناك بعض السلع النادرة من الميرفول والعديد من عبيد جنيات الماء في المزاد. أنا متأكد من أنك ستجد شيئًا يعجبك “.
“الليلة الماضية ، ذهب ذلك الوحش المتوهج إلى البوابة الغربية للمدينة وهاجم العديد من المارة. لهذا السبب لم يشاهدوا الكثير من الناس حول البوابة. قال هارلاند بصوت عميق: “من السهل العثور على آثار الأقدام ، والشيء الوحيد الذي يتعين علينا القيام به هو اتباع المسار. “جلد الوحش المتوهج صعب للغاية ، وقد أحضرت أفضل رماح حديدية قصيرة يمكن أن أجدها هذه المرة. بعد البدء بالرماح ، يحتاج الفرسان الأربعة إلى التقدم ومحاولة صد هجماته. يمكن لبقيتكم التصرف بحرية اعتمادًا على الموقف ، وسأمنعهم من الهروب إلى الجانب.
أبتسم تينوس ، وكان يحمر خجلا قليلا. بشفتاه الأرجوانية ،
أغلق تينوس الباب وسار ببطء نحو أنجيليس مع جلد أحمر في يديه.
“درع شمس القبيلة؟ كيف يتم ذلك؟ هل ذلك ممكن؟” فوجئ أنجيلي ، “كانت تلك البدلة المدرعة التي كان يرتديها الدوق الأسطوري ستاجر بلات.”
“هل تبدو تلك الجنيات المائية أجمل منك؟” أراد أنجيلي حقًا أن يسأل.
خارج الغابة الغربية.
لكنه قرر عدم طرح سؤال غير محترم من هذا القبيل ، وسيبدو غريبًا جدًا على أي حال.
“ليست البدلة الحقيقية . وأوضح تينوس أنها نسخة طبق الأصل. “البدلة الأصلية لن تأتي إلى مدينة مثل لينون. سيحضرها التجار إلى العاصمة ذا قاموا بطريقة ما بالحصول عليها . ولكن ستكون هناك بعض السلع النادرة من الميرفول والعديد من عبيد جنيات الماء في المزاد. أنا متأكد من أنك ستجد شيئًا يعجبك “.
لم يلاحظ تينوس ما كان يفكر فيه أنجيلي .
ملاحظة : وجود التعليقات يدل على اهتمام بعض الأشخاص في الرواية وذلك سوف يجعلني أنشر عدد أكبر من الفصول بوقت أقل 🙂
” أشكركك لى لطفك ، لكني أحب سيفي” ، رفض أنجيلي العرض. “نحن قريبون جدًا من الوحش المتوهج لذا علينا أن نبقى منتبهين الآن.”
“آخر مرة طلبت من السير هنري من جمعية ريكي ميرشانت إحضار بعض منتجات العناية بالبشرة الخاصة ، وسمعت أن هذه هي المفضلة لدى أميرات ميرفولك. آمل أن وصل طلبي مع السفينة هذه المرة. بشرتي جافة جدًا مؤخرًا “، تابع تينوس ، وبدا حزينًا.
“الوحش المتوهج؟” خفض أنجيلي رأسه وبدأ يفكر.
قرر أنجيلي عدم التعليق على ذلك. لم يكن يريد أن يشكك بميوله الجنسي.
“أيضًا ، أرسل لي الفيكونت سباركس من مدينة لوران بعض الأسلحة المصنوعة جيدًا الشهر الماضي ، بعضها حاد وجميل. بعد أن ننتهي من الوحش المتوهج ، يمكنك القدوم بجانب قلعتي وتأخذ العديد منها إذا أردت. قال تينوس: لم تتح لي الفرصة لإرسال هدية لك منذ أن تقابلنا ، بينما سمعت أن أخي قدم لك بعض أقراص العسل الليلية ، وأعتقد أنني بحاجة إلى إعداد شيء ما أيضًا.
“الوحش المتوهج …” كان أنجيلي سعيدًا. “إذا استطعت أن أقبض عليه، فسأكون قادرًا على صنع عنصر سحري أساسي. .”
جاء اسم الوحش المتوهج من مظهره – كان الوحش أزرق اللون وجلده متوهجًا دائمًا. بناءً على الوصف الموجود في الكتب ، كان طول الوحش المتوهج البالغ ثلاثة أمتار ويصل إلى أربعة أمتار. كان بحجم فيل آسيوي أقل من المتوسط. كان الوحش مميزًا جدًا للسحرة والمتدربين بسبب قيمة قلبه. يمكن لكل من السحرة والمتدربين تحويله بسهولة إلى عنصر سحري أساسي.
” أشكركك لى لطفك ، لكني أحب سيفي” ، رفض أنجيلي العرض. “نحن قريبون جدًا من الوحش المتوهج لذا علينا أن نبقى منتبهين الآن.”
كان تينوس سيقول شيئًا آخر ، لكنه توقف بعد سماع كلمات أنجيلي. “بالتأكيد ، يمكننا التحدث لاحقًا.”
أبتسم تينوس ، وكان يحمر خجلا قليلا. بشفتاه الأرجوانية ،
وصل الفريق إلى منطقة قطع الأشجار ، حيث بدا المكان فارغًا و خاليًا من الأشجار. كان هناك عدد لا يحصى من جذوع الأشجار على الأرض.كان الوقت مبكرًا ، وكان ضوء الشمس ضعيفًا ، وكانت المنطقة هادئة للغاية.
“حسنًا ، لم أر قط وحشًا متوهجًا في الحياة الواقعية ، لذلك سوف أنضم إليهم.” أومأ أنجيلي. “سوف يغادرون بعد ظهر اليوم. سأخبرهم أنك مهتم على الفور “. أبتسم تينوس و استدار وغادر الغرفة بسرعة.
تنهد أنجيلي وأغلق الكتاب. “هذا لم يصنعه ساحر أيضًا.”
“آخر مرة طلبت من السير هنري من جمعية ريكي ميرشانت إحضار بعض منتجات العناية بالبشرة الخاصة ، وسمعت أن هذه هي المفضلة لدى أميرات ميرفولك. آمل أن وصل طلبي مع السفينة هذه المرة. بشرتي جافة جدًا مؤخرًا “، تابع تينوس ، وبدا حزينًا.
“هذه واحدة من مناطق قطع الأشجار الرسمية في مدينة لينون ، والمنشرة ليست بعيدة جدًا عن هنا. قال هارلاند بصوت عالٍ: لقد كان أول موقع هوجم من قبل الوحش المتوهج. “مصدر الدخل الرئيسي للمدينة هو تصدير الخشب ، وبالتالي ، حتى لو فشلنا في قتل الوحش ، ما زلنا بحاجة للتأكد من أنه لن يبقى في أراضينا. يخشى العمال ذلك ، وإذا لم يعملوا ، فإن وضعنا المالي سيزداد سوءًا “.
كان هناك حوالي عشرين شخصًا في الفريق ، وكان القائد شابًا وسيمًا يمتطي حصانًا أبيض. بدا جسد الرجل الأشقر متوازنًا وقويًا ، وبشرته ناعمة مثل التماثيل الرخامية. كان يقود الفريق ، وكان رجلان يتابعانه على أحصنة سوداء. كان الرجل على اليسار يرتدي بدلة صيد سوداء والرجل الذي على اليمين لديه وجه جميل.
كان صوت هارلاند مرتفعًا وواضحًا. خافت عدة طيور من صوته وحلقت بعيدًا.
خارج الغابة الغربية.
“مفهوم!” صرخ جميع الجنود.
كان صوت هارلاند مرتفعًا وواضحًا. خافت عدة طيور من صوته وحلقت بعيدًا.
“انه يقترب !”
كانت الأرضية المكسوة بالرخام ناعمة وملونة وعليها نمط دائرة بنية اللون. كانت جميع الدوائر الصغيرة داخل دائرة حمراء كبيرة. كان هناك أكثر من عشرة أرفف من الكتب داخل الغرفة ، وكانت مصابيح الزيت الصفراء تتوهج برفق على الجدران. كان شاب يرتدي حلة بيضاء يقف بجانب أحد الأرفف يقرأ كتابًا سميكًا بعناية.
أمسك هارلاند بفأسه الفضي بإحكام.
” أشكركك لى لطفك ، لكني أحب سيفي” ، رفض أنجيلي العرض. “نحن قريبون جدًا من الوحش المتوهج لذا علينا أن نبقى منتبهين الآن.”
ملاحظة : وجود التعليقات يدل على اهتمام بعض الأشخاص في الرواية وذلك سوف يجعلني أنشر عدد أكبر من الفصول بوقت أقل 🙂
المترجم : الفتى الذهبي
“الوحش المتوهج؟” خفض أنجيلي رأسه وبدأ يفكر.
كان تينوس سيقول شيئًا آخر ، لكنه توقف بعد سماع كلمات أنجيلي. “بالتأكيد ، يمكننا التحدث لاحقًا.”
“شكرًا مقدمًا على مساعدتك ، سيد تينوس.” ابتسم أنجيلي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
