المهمة (1)
الفصل 56: المهمة (1)
“تم الإعلان عن هذه المهمة من المستوى 3 من قبل السادة بعد أن توسلت إليهم.” رفع خضيرا رأسه وعيناه تنبثقان بوميض شخص أراد الثأر غالياً.
سمع أنجلي هدير يشبه الوحش قادمًا من الغرفة بعد أن أغلق الباب. سرعان ما غادر المكان.
[هذا يحدث مرة واحدة في اليوم. الجرعة حقا مرعبة] فكر أنجلي وهو يهز رأسه.
[هذا يحدث مرة واحدة في اليوم. الجرعة حقا مرعبة] فكر أنجلي وهو يهز رأسه.
“50 حجر سحري … يجب أن تكون المهمة صعبة للغاية. ليس لها حد للعدد ، لذا فهذا يعني أن المهمة ليست على الأرجح للمتدربين السحرة الصغار مثلنا.” قال الرجل الآخر مع تغير تعبيره.
***************
[زيرو، هل يمكنك التحقق من سمات هؤلاء الأشخاص؟] سأل أنجيلي.
بعد شهر واحد…
“كيف نعرف أنك لا تكذب علينا؟” سأل.
في الصالة التجارية تحت الارض.
قال القائد بنبرة خفيفة: “أعلم أن عائلة سيزر أصبحت أضعف في الوقت الحاضر ، لكننا لا نفتقر إلى الأحجار السحرية”.
كان المكان مزدحمًا تمامًا. كان معظم الناس ينظرون إلى الجدار الحجري. تم عرض معلومات المهمة على الحائط ، وكانت صفحات المعلومات تشبه اللوحات. كانت الصفحات تتغير تلقائيًا كما لو كانت عرض شرائح. كان معظم الناس هنا يرتدون أردية رمادية. كان العديد منهم فقط يرتدون الأسود والأبيض. لم يبق أحد بالقرب من أولئك الذين يرتدون ملابس سوداء ، لكن أنجيلي استطاع رؤية الناس يحيون أولئك الذين يرتدون ملابس بيضاء.
“مضاعفة؟ هل لديك الكثير من الأحجار السحرية المتبقية؟ ” سأله أحد الرجال في الرداء الأسود.
كان بعض الناس يتحدثون ، بينما كان البعض الآخر يحدق فقط في صفحات معلومات المهمة.
الفتاة الأخرى كانت تسمى جريفيا. كلتا الفتاتين لم تكن جيدة المظهر. كانت مارلين ممتلئة الجسم قليلاً بينما بدت غريفيا مثيرة. جذبت جريفيا عيون الذكور في العربة. لم يكن لدى اندريه و جريفيا أي عناصر خاصة بهم. بدت أرديتهم الرمادية وكأنها قد تم ترقيعها عدة مرات بالفعل. كان من الواضح أن تعويذة التنظيف على أرديتهم آخذت في الضعف.
“مهمة من المستوى 3! هل هذا حتى ممكن!” صاح متدرب ساحر، وأصبحت القاعة صاخبة.
كان ذلك في الصباح الباكر. كان أنجيلي بالكاد يرى شروق الشمس. عند مدخل المدينة ، كانت مجموعة من الناس تقف على الجسر. كان بعضهم يرتدي أردية رمادية ، والبعض الآخر يرتدي الأسود. كان كل منهم يحمل شارات صليب سوداء على ظهر أرديتهم وكلهم يرتدون أغطية تغطي معظم ملامحهم. كان الرجل الذي يقود المجموعة يحمل عصا سوداء طويلة في يده وحمامة سوداء تقف على كتف الرجل الأيمن.
“هذه لديها أفضل أجر؟” سأل أحدهم.
فكر أنجلي وهو يهز رأسه: [إنهم فقراء حقًا.] ومع ذلك ، فهو نفسه لن ينفق 5 أحجار سحرية فقط لرداء جديد. كان يفضل أن يقضي حجرًا سحريًا ويطلب من متدرب ساحر في المرحلة الثالثة إصلاحه. ربما كان هذا ما فعله الاثنان أمامه.
“إنها من المستوى 3! ماري، هل نحن …؟ “
جاءت ثلاث عربات سوداء لأخذهم. كان السائقون ثلاثة أقزام يرتدون ملابس رمادية من الكتان. كانوا خائفين للغاية من النظر إلى السحرة والمتدربين السحرة.
“القائد هو خضيرا…” العديد من المتدربين السحرة الآخرين كانوا يناقشون.
تفاجأ أنجيلي عندما فحص صفات القائد. كان القائد فارسًا عالي المستوى. بعد دخول الوادي ، بقي أنجلي في الجزء الأوسط الأعمق من التشكيل. وضع سهمًا أسود الريش على قوسه المعدني بينما كان يستكشف المناطق المحيطة.
كان معظم الناس هنا قلقين بشأن القائد. حتى أحد المتدربين السحرة الذكور في الزاوية بدا مترددًا أيضًا. بدأ ساحران بجانبه يتحدثان عن خضيرا.
“شخص ما يستفزنا!” قال أحدهم بصوت عميق.
“لا أصدق أن القائد هو السيد خضيرة. إنه لديه مستوى موهبة 4، وفي العام الماضي، أصبح ساحرًا. إنه أحد أفضل المتدربين السحرة. ماذا عن الانضمام إلى المهمة؟ إن المهمة ليس لها قيود على عدد الأشخاص والمكافأة هي 50 حجر سحري لكل شخص.” قال أحدهم.
الفصل 56: المهمة (1)
“50 حجر سحري … يجب أن تكون المهمة صعبة للغاية. ليس لها حد للعدد ، لذا فهذا يعني أن المهمة ليست على الأرجح للمتدربين السحرة الصغار مثلنا.” قال الرجل الآخر مع تغير تعبيره.
“إنها من المستوى 3! ماري، هل نحن …؟ “
كان أنجيلي يستمع بعناية لمحادثاتهم من الخطوط الجانبية. كان يحاول القيام ببعض المهام المناسبة لكسب ما يكفي من الأحجار السحرية للجرعة. كانت للبعثات مكافآت لائقة. كان أنجلي قد أنهى بالفعل 3 من المهام الأسهل هذا الشهر ، وحصل على 30 حجرًا سحريًا. ومع ذلك ، كاد أن يموت خلال إحدى المهمات. ذكرت صفحة المعلومات أن الغرض الرئيسي من تلك المهمة هو التحقق من بعض الأشجار المحتضرة حول المدرسة. انضم أنجلي إلى مجموعة من 5 رجال لذلك. وأصيب أربعة منهم وتوفي واحد. كانت المكافأة على المهمات جيدة، لكن جميعها كانت محفوفة بالمخاطر.
كان بعض الناس يتحدثون ، بينما كان البعض الآخر يحدق فقط في صفحات معلومات المهمة.
“50 حجرًا سحريًا …” تمتم أنجيلي. لم يستطع التخلي عن مثل هذه الفرصة العظيمة لكسب كمية لا بأس بها من الأحجار السحرية. على الرغم من أنه كان يعلم أن المهمة ستكون خطرة ، إلا أنه اعتقد أنه سيقوم بعمل جيد في الهجمات بعيدة المدى. عادة ، تقوم مجموعة بحماية المهاجمين بعيدي المدى جيدًا. كان هذا هو السبب في أنه نجا من العديد من المهام الأولى. أصبح سهم أنجلي أكثر قوة عندما سُحِر بالتعاويذ التي يمكن أن تزود ضرره.
ضرب الرجل عصاه على الأرض ، مما جذب انتباه الجميع.
[لدي زيرو ليساعدني في المراقبة ، ويمكنه التحقق من مساحة أكبر مما يمكن لمتدرب ساحر متوسط. ويمكنني بسهولة الهروب من متدرب ساحر في المرحلة 3 إذا لم يكن قريبًا جدًا مني] فكر أنجلي. رأى شابًا يرتدي رداءًا أسود يسير في الصالة. كان وجه الرجل وسيم المظهر ، ولكن كان على وجهه تعابير باردة. كان طوله حوالي 1.8 متر ، وكان في يده عصا سوداء أطول.
“جيد ، استمر في حراسة المدخل. سندخل ونتعامل مع هذا.” قال خضيرا وهو يومئ برأسه. كما أومأ القائد برأسه وألقى نظرة على الأشخاص الذين يقفون وراء خضيرا. كان يحترم السحرة ، لكنه كان يخافهم أيضًا.
“اسمي خضيرا. يا رفاق ، حدث مؤسف وقع للتو قبل 10 دقائق تحت جبل آكسلاخ “. خفض رأسه بينما كان يمسك عصاه بإحكام. يمكن أن يرى أنجيلي يديه ترتجفان.
حاول أنجيلي بدء محادثة ، لكن لم يكن أحد في مزاج للتحدث. وهكذا قرر أن يظل صامتا. كان الجميع في المرحلة الثانية ، على الرغم من أن الفتاة المسماة مارلين ربما كانت الأقوى في مجموعتهم لأنها كانت تمتلك عنصرًا مسحورًا. كان الباقون أعلى من المتوسط تمامًا مثل أنجلي.
“أخي الأصغر، أسان، متدرب عبقري في المرحلة 3 من مدرستنا، قُتل للتو بعد أن أكمل المهمة.” تحدث بنبرة حزينة للغاية.
“هذه لديها أفضل أجر؟” سأل أحدهم.
“تم الإعلان عن هذه المهمة من المستوى 3 من قبل السادة بعد أن توسلت إليهم.” رفع خضيرا رأسه وعيناه تنبثقان بوميض شخص أراد الثأر غالياً.
بدأوا في ركوب العربات. اختار أنجيلي واحدة في المنتصف. كان هناك أربعة متدربين آخرين من السحرة يركبون نفس العربة التي كان يركبها ، سيدتان ورجلان.
“شخص ما قتل أخي! لقد كان من أفضل المتدربين السحرة في كلية رامسودا! كان الوريث الثاني لعائلة سيزر!” نظر حول القاعة. فجأة، بدأت عيناه تلمعان.
كان بعض الناس يتحدثون ، بينما كان البعض الآخر يحدق فقط في صفحات معلومات المهمة.
“لا يهم من هو القاتل! سأجعله يدفع!” صرخ ، وعيونه بدت حمراء لأنها امتلأت بنية سفك الدماء. غادر خضيرا القاعة بسرعة بعد أن قال هذه الكلمات.
[ضمن النطاق. جارٍ التحقق… سيتم عرض المعلومات أمامك] ذكر زيرو. أغلق أنجيلي عينيه قبل أن يفتحها مرة أخرى. كان كل شيء في رؤيته مغطى ببعض اللون الأزرق الفاتح. نظر إلى متدرب ساحر أمامه.
“شخص ما يستفزنا!” قال أحدهم بصوت عميق.
تفاجأ أنجيلي عندما فحص صفات القائد. كان القائد فارسًا عالي المستوى. بعد دخول الوادي ، بقي أنجلي في الجزء الأوسط الأعمق من التشكيل. وضع سهمًا أسود الريش على قوسه المعدني بينما كان يستكشف المناطق المحيطة.
“مات أسان … سترسل عائلة سيزر الناس إلى هناك أيضًا.”
______________
“يمكن أن يكون هناك صراع داخلي مع أسرهم. لا أريد أن أكون جزءًا من هذا “.
“إنها من المستوى 3! ماري، هل نحن …؟ “
“صحيح ، عائلة سيزر الآن …” بدأ الناس في مناقشة الوضع.
سمع أنجلي هدير يشبه الوحش قادمًا من الغرفة بعد أن أغلق الباب. سرعان ما غادر المكان.
وقف أنجيلي في الزاوية رافعًا رأسه لإلقاء نظرة أخيرة على صفحة معلومات المهمة على الحائط:
فكر أنجلي وهو يهز رأسه: [إنهم فقراء حقًا.] ومع ذلك ، فهو نفسه لن ينفق 5 أحجار سحرية فقط لرداء جديد. كان يفضل أن يقضي حجرًا سحريًا ويطلب من متدرب ساحر في المرحلة الثالثة إصلاحه. ربما كان هذا ما فعله الاثنان أمامه.
الانتقام: اجعل كل من لم يحترم رامسودا يدفع ثمن خطاياه!
كان بعض الناس يتحدثون ، بينما كان البعض الآخر يحدق فقط في صفحات معلومات المهمة.
– المكافأة الأساسية: 50 حجر سحري عادي.
بعد نصف شهر.
مستوى الخطر: مرتفع.
“القائد هو خضيرا…” العديد من المتدربين السحرة الآخرين كانوا يناقشون.
تحديد عدد: لا يوجد.
قال القائد بنبرة خفيفة: “أعلم أن عائلة سيزر أصبحت أضعف في الوقت الحاضر ، لكننا لا نفتقر إلى الأحجار السحرية”.
كانت الكلمات مكتوبة باللون الأحمر. من كتبه كان يبحث عن حياة القاتل. حدق أنجلي في الصفحة لفترة ، ثم اتخذ قراره. لمس سيف الحراسة الفضية من خصره قبل أن يختفي في الردهة المظلمة.
كان معظم الناس هنا قلقين بشأن القائد. حتى أحد المتدربين السحرة الذكور في الزاوية بدا مترددًا أيضًا. بدأ ساحران بجانبه يتحدثان عن خضيرا.
**********************
كان أنجيلي يستمع بعناية لمحادثاتهم من الخطوط الجانبية. كان يحاول القيام ببعض المهام المناسبة لكسب ما يكفي من الأحجار السحرية للجرعة. كانت للبعثات مكافآت لائقة. كان أنجلي قد أنهى بالفعل 3 من المهام الأسهل هذا الشهر ، وحصل على 30 حجرًا سحريًا. ومع ذلك ، كاد أن يموت خلال إحدى المهمات. ذكرت صفحة المعلومات أن الغرض الرئيسي من تلك المهمة هو التحقق من بعض الأشجار المحتضرة حول المدرسة. انضم أنجلي إلى مجموعة من 5 رجال لذلك. وأصيب أربعة منهم وتوفي واحد. كانت المكافأة على المهمات جيدة، لكن جميعها كانت محفوفة بالمخاطر.
بعد شهر واحد.
كان معظم الناس هنا قلقين بشأن القائد. حتى أحد المتدربين السحرة الذكور في الزاوية بدا مترددًا أيضًا. بدأ ساحران بجانبه يتحدثان عن خضيرا.
المدينة القديمة المهجورة ، فوق كلية رامسودا.
كان بعض الناس يتحدثون ، بينما كان البعض الآخر يحدق فقط في صفحات معلومات المهمة.
كان ذلك في الصباح الباكر. كان أنجيلي بالكاد يرى شروق الشمس. عند مدخل المدينة ، كانت مجموعة من الناس تقف على الجسر. كان بعضهم يرتدي أردية رمادية ، والبعض الآخر يرتدي الأسود. كان كل منهم يحمل شارات صليب سوداء على ظهر أرديتهم وكلهم يرتدون أغطية تغطي معظم ملامحهم. كان الرجل الذي يقود المجموعة يحمل عصا سوداء طويلة في يده وحمامة سوداء تقف على كتف الرجل الأيمن.
“شخص ما قتل أخي! لقد كان من أفضل المتدربين السحرة في كلية رامسودا! كان الوريث الثاني لعائلة سيزر!” نظر حول القاعة. فجأة، بدأت عيناه تلمعان.
ضرب الرجل عصاه على الأرض ، مما جذب انتباه الجميع.
[ضمن النطاق. جارٍ التحقق… سيتم عرض المعلومات أمامك] ذكر زيرو. أغلق أنجيلي عينيه قبل أن يفتحها مرة أخرى. كان كل شيء في رؤيته مغطى ببعض اللون الأزرق الفاتح. نظر إلى متدرب ساحر أمامه.
“الجميع.” كان للرجل صوت عميق.
“لا يهم من هو القاتل! سأجعله يدفع!” صرخ ، وعيونه بدت حمراء لأنها امتلأت بنية سفك الدماء. غادر خضيرا القاعة بسرعة بعد أن قال هذه الكلمات.
“لن أذكر مدى خطورة هذه المهمة مرة أخرى. الرجاء استخدام أي سلاح سري لديك. إذا أكملنا المهمة ، فإن عائلتي ستضاعف المكافأة.”
كان ذلك في الصباح الباكر. كان أنجيلي بالكاد يرى شروق الشمس. عند مدخل المدينة ، كانت مجموعة من الناس تقف على الجسر. كان بعضهم يرتدي أردية رمادية ، والبعض الآخر يرتدي الأسود. كان كل منهم يحمل شارات صليب سوداء على ظهر أرديتهم وكلهم يرتدون أغطية تغطي معظم ملامحهم. كان الرجل الذي يقود المجموعة يحمل عصا سوداء طويلة في يده وحمامة سوداء تقف على كتف الرجل الأيمن.
“مضاعفة؟ هل لديك الكثير من الأحجار السحرية المتبقية؟ ” سأله أحد الرجال في الرداء الأسود.
“50 حجرًا سحريًا …” تمتم أنجيلي. لم يستطع التخلي عن مثل هذه الفرصة العظيمة لكسب كمية لا بأس بها من الأحجار السحرية. على الرغم من أنه كان يعلم أن المهمة ستكون خطرة ، إلا أنه اعتقد أنه سيقوم بعمل جيد في الهجمات بعيدة المدى. عادة ، تقوم مجموعة بحماية المهاجمين بعيدي المدى جيدًا. كان هذا هو السبب في أنه نجا من العديد من المهام الأولى. أصبح سهم أنجلي أكثر قوة عندما سُحِر بالتعاويذ التي يمكن أن تزود ضرره.
“كيف نعرف أنك لا تكذب علينا؟” سأل.
“لن أذكر مدى خطورة هذه المهمة مرة أخرى. الرجاء استخدام أي سلاح سري لديك. إذا أكملنا المهمة ، فإن عائلتي ستضاعف المكافأة.”
قال القائد بنبرة خفيفة: “أعلم أن عائلة سيزر أصبحت أضعف في الوقت الحاضر ، لكننا لا نفتقر إلى الأحجار السحرية”.
سمع أنجلي هدير يشبه الوحش قادمًا من الغرفة بعد أن أغلق الباب. سرعان ما غادر المكان.
“نحن نثق بوعودك أيها الساحر خضيرا. دعونا نتحرك إذن ، لا تضيعوا أي وقت.” قال ساحر في رداء أبيض.
“لن أذكر مدى خطورة هذه المهمة مرة أخرى. الرجاء استخدام أي سلاح سري لديك. إذا أكملنا المهمة ، فإن عائلتي ستضاعف المكافأة.”
كان الثلاثة هم السحرة الوحيدون في هذه المجموعة ، بينما كان الباقون جميعهم متدربين سحرة. يمكنهم فقط اتباع خطة الثلاثة. كان هناك حوالي 10 أشخاص في المجموعة. كان معظمهم صغارًا جدًا. كان أنجيلي في منتصف التشكيل ويحمل قوسًا معدنيًا على ظهره. لقد بدا كمتدرب ساحر متوسط في المجموعة.
[ضمن النطاق. جارٍ التحقق… سيتم عرض المعلومات أمامك] ذكر زيرو. أغلق أنجيلي عينيه قبل أن يفتحها مرة أخرى. كان كل شيء في رؤيته مغطى ببعض اللون الأزرق الفاتح. نظر إلى متدرب ساحر أمامه.
جاءت ثلاث عربات سوداء لأخذهم. كان السائقون ثلاثة أقزام يرتدون ملابس رمادية من الكتان. كانوا خائفين للغاية من النظر إلى السحرة والمتدربين السحرة.
“إنها من المستوى 3! ماري، هل نحن …؟ “
بدأوا في ركوب العربات. اختار أنجيلي واحدة في المنتصف. كان هناك أربعة متدربين آخرين من السحرة يركبون نفس العربة التي كان يركبها ، سيدتان ورجلان.
قال القائد بنبرة خفيفة: “أعلم أن عائلة سيزر أصبحت أضعف في الوقت الحاضر ، لكننا لا نفتقر إلى الأحجار السحرية”.
[زيرو، هل يمكنك التحقق من سمات هؤلاء الأشخاص؟] سأل أنجيلي.
الانتقام: اجعل كل من لم يحترم رامسودا يدفع ثمن خطاياه!
[ضمن النطاق. جارٍ التحقق… سيتم عرض المعلومات أمامك] ذكر زيرو. أغلق أنجيلي عينيه قبل أن يفتحها مرة أخرى. كان كل شيء في رؤيته مغطى ببعض اللون الأزرق الفاتح. نظر إلى متدرب ساحر أمامه.
“تم الإعلان عن هذه المهمة من المستوى 3 من قبل السادة بعد أن توسلت إليهم.” رفع خضيرا رأسه وعيناه تنبثقان بوميض شخص أراد الثأر غالياً.
“تحياتي ، أنا أنجيلي. انا من تخصص الطاقة السلبية. أنا بارع في الهجمات بعيدة المدى. أعتقد أنني سأحتاج حمايتك.” قال أنجلي وهو يبتسم.
– المكافأة الأساسية: 50 حجر سحري عادي.
“بالتأكيد. يجب أن نساعد بعضنا البعض. أنا أندريه من تخصص الطفرة.” بدا الرجل مندهشا. يبدو أنه لم يكن معتادًا على التواصل مع الآخرين.
“إنها من المستوى 3! ماري، هل نحن …؟ “
[أندريه. القوة 0.9. الرشاقة 1.1. القدرة على التحمل 3.1. العقلية 4.7. المرحلة 2 متدرب ساحر مبتدئ.] ظهرت سمات أندريه بجانبه. ثم رحب أنجيلي بالآخرين ، لكنهم جميعًا بدوا غير مرتاحين إلى حد ما في التحدث مع الآخرين. كان هدف أنجيلي هو الحصول على معلومات عن صفاتهم. بدون حماية حقول القوة ، يمكن لـ زيرو الحصول بسهولة على بيانات مثل هذه ضمن مسافة معينة. عادة ما يكون الأشخاص الذين انضموا إلى مهمة كهذه فقراء ، لكنهم كانوا واثقين من مهاراتهم. حتى أن زيرو وجد عنصر مسحور على فتاة تدعى مارلين.
“سيد خضيرا ، أنت هنا. لقد أغلقنا الوادي بالكامل حتى لا يتمكن طائر واحد حتى من الهروب”. قال الرجل.
حاول أنجيلي بدء محادثة ، لكن لم يكن أحد في مزاج للتحدث. وهكذا قرر أن يظل صامتا. كان الجميع في المرحلة الثانية ، على الرغم من أن الفتاة المسماة مارلين ربما كانت الأقوى في مجموعتهم لأنها كانت تمتلك عنصرًا مسحورًا. كان الباقون أعلى من المتوسط تمامًا مثل أنجلي.
**********************
الفتاة الأخرى كانت تسمى جريفيا. كلتا الفتاتين لم تكن جيدة المظهر. كانت مارلين ممتلئة الجسم قليلاً بينما بدت غريفيا مثيرة. جذبت جريفيا عيون الذكور في العربة. لم يكن لدى اندريه و جريفيا أي عناصر خاصة بهم. بدت أرديتهم الرمادية وكأنها قد تم ترقيعها عدة مرات بالفعل. كان من الواضح أن تعويذة التنظيف على أرديتهم آخذت في الضعف.
“تم الإعلان عن هذه المهمة من المستوى 3 من قبل السادة بعد أن توسلت إليهم.” رفع خضيرا رأسه وعيناه تنبثقان بوميض شخص أراد الثأر غالياً.
فكر أنجلي وهو يهز رأسه: [إنهم فقراء حقًا.] ومع ذلك ، فهو نفسه لن ينفق 5 أحجار سحرية فقط لرداء جديد. كان يفضل أن يقضي حجرًا سحريًا ويطلب من متدرب ساحر في المرحلة الثالثة إصلاحه. ربما كان هذا ما فعله الاثنان أمامه.
سمع أنجلي هدير يشبه الوحش قادمًا من الغرفة بعد أن أغلق الباب. سرعان ما غادر المكان.
بعد نصف شهر.
“لن أذكر مدى خطورة هذه المهمة مرة أخرى. الرجاء استخدام أي سلاح سري لديك. إذا أكملنا المهمة ، فإن عائلتي ستضاعف المكافأة.”
دخلت العربات بلدة صغيرة بجوار مدرسة ليلا. كان العديد من النبلاء ينتظرون بصبر وأدب خارج المدينة من أجلهم. رحبوا بالمجموعة في المدينة وقادوهم إلى قصر خاص. بقيت المجموعة في الليلة التي سبقت مغادرتهم متوجهة إلى المكان الذي قُتل فيه أسان.
“50 حجرًا سحريًا …” تمتم أنجيلي. لم يستطع التخلي عن مثل هذه الفرصة العظيمة لكسب كمية لا بأس بها من الأحجار السحرية. على الرغم من أنه كان يعلم أن المهمة ستكون خطرة ، إلا أنه اعتقد أنه سيقوم بعمل جيد في الهجمات بعيدة المدى. عادة ، تقوم مجموعة بحماية المهاجمين بعيدي المدى جيدًا. كان هذا هو السبب في أنه نجا من العديد من المهام الأولى. أصبح سهم أنجلي أكثر قوة عندما سُحِر بالتعاويذ التي يمكن أن تزود ضرره.
سافروا ليوم آخر ووصلوا إلى وادٍ. كان يومًا غائمًا ، وملأ الضباب الوادي.
بدأوا في ركوب العربات. اختار أنجيلي واحدة في المنتصف. كان هناك أربعة متدربين آخرين من السحرة يركبون نفس العربة التي كان يركبها ، سيدتان ورجلان.
كان على الأرض أعشاب محتضرة في كل مكان. كانت هناك بعض الأشجار الخضراء ذات الأوراق الصغيرة حولها. بالكاد استطاع أنجيلي أن يرى الجبال على كلا الجانبين حيث غطاها الضباب. بدت الحجارة التي كانت ملقاة على الأرض بهدوء غريبة. من حين لآخر ، كانت الحيوانات الصغيرة تمر عبر العشب ، مما يجعلها ملحوظة بسبب تحركات الحشائش. عند مدخل الوادي ، كانت مجموعة من المبارزين يرتدون دروعًا حديدية ينتظرون. مشى رجل من المجموعة نحو الرجل في رداء أسود. بدا أنه قائد المجموعة.
تفاجأ أنجيلي عندما فحص صفات القائد. كان القائد فارسًا عالي المستوى. بعد دخول الوادي ، بقي أنجلي في الجزء الأوسط الأعمق من التشكيل. وضع سهمًا أسود الريش على قوسه المعدني بينما كان يستكشف المناطق المحيطة.
“سيد خضيرا ، أنت هنا. لقد أغلقنا الوادي بالكامل حتى لا يتمكن طائر واحد حتى من الهروب”. قال الرجل.
بدأوا في ركوب العربات. اختار أنجيلي واحدة في المنتصف. كان هناك أربعة متدربين آخرين من السحرة يركبون نفس العربة التي كان يركبها ، سيدتان ورجلان.
“جيد ، استمر في حراسة المدخل. سندخل ونتعامل مع هذا.” قال خضيرا وهو يومئ برأسه. كما أومأ القائد برأسه وألقى نظرة على الأشخاص الذين يقفون وراء خضيرا. كان يحترم السحرة ، لكنه كان يخافهم أيضًا.
كانت الكلمات مكتوبة باللون الأحمر. من كتبه كان يبحث عن حياة القاتل. حدق أنجلي في الصفحة لفترة ، ثم اتخذ قراره. لمس سيف الحراسة الفضية من خصره قبل أن يختفي في الردهة المظلمة.
تفاجأ أنجيلي عندما فحص صفات القائد. كان القائد فارسًا عالي المستوى. بعد دخول الوادي ، بقي أنجلي في الجزء الأوسط الأعمق من التشكيل. وضع سهمًا أسود الريش على قوسه المعدني بينما كان يستكشف المناطق المحيطة.
______________
______________
المدينة القديمة المهجورة ، فوق كلية رامسودا.
Robin Hood
كان المكان مزدحمًا تمامًا. كان معظم الناس ينظرون إلى الجدار الحجري. تم عرض معلومات المهمة على الحائط ، وكانت صفحات المعلومات تشبه اللوحات. كانت الصفحات تتغير تلقائيًا كما لو كانت عرض شرائح. كان معظم الناس هنا يرتدون أردية رمادية. كان العديد منهم فقط يرتدون الأسود والأبيض. لم يبق أحد بالقرب من أولئك الذين يرتدون ملابس سوداء ، لكن أنجيلي استطاع رؤية الناس يحيون أولئك الذين يرتدون ملابس بيضاء.
المدينة القديمة المهجورة ، فوق كلية رامسودا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
