قريب (الجزء الأول)
الفصل 20: قريب (الجزء الأول)
“حسنًا ، نظرًا لأن السيد الشاب يعرف بالفعل هذا الأمر ، يمكننا تسهيل الأمور عليك.” قال ويد.
“البارون لا يقوم بعمله بشكل جيد. يفعل ما يشاء في المنطقة ، والضرائب باهظة للغاية. قررت أن أفعل شيئًا حيال ذلك لجعل منطقة ريو سلمية مرة أخرى “. ابتسم ويد وهو يتحدث.
“ويد ، هل قررت أن تخون والدي أيضًا؟” شعر أنجيلي بالحزن بعض الشيء لأنه أحب ويد بالفعل.
حدق أنجلي في وجههم في مفاجأة. أدرك أخيرًا أنهم خانوا البارون.
“آه!” فجأة ، صرخ اثنان من الحراس خارج الباب. فتح أنجيلي رقبتهم ، وماتوا دون أن يعرفوا ما حدث. تناثرت دمائهم على الأرض.
“ويد ، هل قررت أن تخون والدي أيضًا؟” شعر أنجيلي بالحزن بعض الشيء لأنه أحب ويد بالفعل.
“أيضًا؟ ها ، السيد الشاب أنجلي على علم بهذا بالفعل؟ ” كان ويد متفاجئًا بعض الشيء. بدا أنجيلي هادئًا جدًا ، لذلك شعر بالقلق قليلاً.
حدق أنجلي في وجههم في مفاجأة. أدرك أخيرًا أنهم خانوا البارون.
“ويد ، هل قررت أن تخون والدي أيضًا؟” شعر أنجيلي بالحزن بعض الشيء لأنه أحب ويد بالفعل.
“حسنًا ، نظرًا لأن السيد الشاب يعرف بالفعل هذا الأمر ، يمكننا تسهيل الأمور عليك.” قال ويد.
“كيف يمكن أن يكون أنجلي ريو …” في النهاية اتخذ قراره وأخرج مخلبًا من الحديد الأسود.
“ماذا؟” سأل أنجيلي ببرود.
“لسنا بحاجة للخونة.” قال أنجيلي.
“أنت فارس في المستوى الأعلى ؟!” تراجع ويد إلى الوراء بوجه شاحب. الشاب قتل اثنين من الحراس بسهولة ، وفي هذه اللحظة ، كان يحاول بلا مبالاة مسح الدم على سيفه. كان الأمر كما لو أن فعل القتل كان شيئًا طبيعيًا بالنسبة له.
“أسهل؟ ها؟ ” ضحك أنجلي. ثم سحب سيفه ببطء واختفى عن أنظارهم.
“آه!” فجأة ، صرخ اثنان من الحراس خارج الباب. فتح أنجيلي رقبتهم ، وماتوا دون أن يعرفوا ما حدث. تناثرت دمائهم على الأرض.
حدق أنجلي في وجههم في مفاجأة. أدرك أخيرًا أنهم خانوا البارون.
“لسنا بحاجة للخونة.” قال أنجيلي.
لم يتوقع ويد أن يتكشف مثل هذا النوع من المشاهد ، لذلك نسي أن يتفاعل. بدأ يتعرق بغزارة. يمكن أن يرى أنجيلي العرق على جبهته. لم يستطع ويد معرفة ما فعله أنجيلي للتو. كان فارسًا متوسط المستوى ، لكن أنجلي كان أسرع منه.
ضحك أوديس “اعتقدت أننا على نفس المستوى …”.
“فارس في المستوى الأعلى؟!” قال ويد وصوته يرتجف.
“ويد ، هل تعتقد أنه يمكنك الهروب مني؟ أنا صغير وأنت كبير في السن. لن تستمر طويلا. ما رأيك أن تتوقف وتخبرني بخطتك بالكامل. ربما يمكنني السماح لك بالعيش. لقد خدمت العائلة جيدًا طوال تلك السنوات بعد كل شيء.”رقال أنجيلي أثناء المطاردة.
خفض أنجيلي سيفه بتعبير لامبالاة، على ما يبدو غير مكترث على الإطلاق. لقد قتل حارسين في غضون ثانية ، ولم يكن يعتقد حقًا أن ويد يمكنه فعل أي شيء له. كان هناك تفاوت كبير بين كل مستوى.
إذا استمر ويد في الركض ، فمن المحتمل أن يتمكن من الهروب من أنجيلي. أصبح أنجيلي متوتر بعض الشيء. على الرغم من أن ويد كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لا يزال لديه بذرته. يمكن أن تساعده البذرة على زيادة قوته في غضون مدة معينة ، ويمكن أن تزيد من سرعته أيضًا. أراد أنجيلي أيضًا أن يجعل ويد يتكلم حول وضع والده.
“أنت فارس في المستوى الأعلى ؟!” تراجع ويد إلى الوراء بوجه شاحب. الشاب قتل اثنين من الحراس بسهولة ، وفي هذه اللحظة ، كان يحاول بلا مبالاة مسح الدم على سيفه. كان الأمر كما لو أن فعل القتل كان شيئًا طبيعيًا بالنسبة له.
صد أنجلي السكين الأسود بسهولة ، وطار السكين باتجاه الجدار الحجري. ثم اندفع نحو ويد مثل وميض أبيض ، والذي كان أسرع بكثير من ويد. خرج الاثنان من أماكن المعيشة ووصلوا إلى ملاعب التدريب. كان الوقت مبكرًا في الصباح وكان هناك حوالي ثلاثين شخصًا يتدربون هناك.
“كنا أفضل فرقة في الجيش، لكن الآن …” بدأ البارون يضحك فجأة. كان كريس وليزا واقفين بجانب الأشجار ، وشكل الثلاثة مثلثًا. أصيب كريس بجرح في ذراعه اليسرى ، لكنه لم يكن عميقًا.
“تدعني أعيش؟” ضحك ويد وتوقف عن الكلام. اعتقد ويد أن أنجيلي مثل والده تمامًا ، لذلك لم يعتقد حقًا أن أنجيلي يمكنه الوفاء بالوعود. كان البارون قد قتل للتو حارسين بعد أن قدم وعودًا في ساحات التدريب. لم تكن هناك طريقة لويد أن يثق في أنجلي.
“أنا حقًا … لم أكن أتوقع منك أن تكون فارسًا من المستوى الأعلى…” كان ويد يعلم أنه لا يستطيع الهروب من سيف أنجيلي ، لذلك وقف هناك.
“كيف يمكن أن يكون أنجلي ريو …” في النهاية اتخذ قراره وأخرج مخلبًا من الحديد الأسود.
“لقد اعتنيت بي لسنوات عديدة. سأنهي ذلك بسرعة “. نظر أنجيلي إلى ويد وقال.
“أيضًا؟ ها ، السيد الشاب أنجلي على علم بهذا بالفعل؟ ” كان ويد متفاجئًا بعض الشيء. بدا أنجيلي هادئًا جدًا ، لذلك شعر بالقلق قليلاً.
“هيه …” كان ويد يعلم أن خطته فشلت لأنه لم يكن أحد يتوقع أن يكون المستهتر فارسًا من المستوى الأعلى.
__________
صد أنجلي السكين الأسود بسهولة ، وطار السكين باتجاه الجدار الحجري. ثم اندفع نحو ويد مثل وميض أبيض ، والذي كان أسرع بكثير من ويد. خرج الاثنان من أماكن المعيشة ووصلوا إلى ملاعب التدريب. كان الوقت مبكرًا في الصباح وكان هناك حوالي ثلاثين شخصًا يتدربون هناك.
“هل أنت خائب الأمل؟” ضحك أوديس.
“يمكنك قتلي ، لكن لا يمكنك إنقاذ كارل.” هدأ ويد وضحك.
خفض أنجيلي سيفه بتعبير لامبالاة، على ما يبدو غير مكترث على الإطلاق. لقد قتل حارسين في غضون ثانية ، ولم يكن يعتقد حقًا أن ويد يمكنه فعل أي شيء له. كان هناك تفاوت كبير بين كل مستوى.
“كان لديك كل القوة في يدك ، وكان لديك كيرين أيضًا! أعطيتك منجم الفضة وفتاة ابني! لماذا؟! لماذا فعلت كل هذه الأشياء ؟! أنت على وشك الموت!” صرخ أوديس.
“ماذا؟” سأل أنجيلي ببرود.
صرخ ويد وبدأ ينزل على الدرج مثل الشبح. كما ألقى بشيء تجاه خصر أنجيلي.
“أنا حقًا … لم أكن أتوقع منك أن تكون فارسًا من المستوى الأعلى…” كان ويد يعلم أنه لا يستطيع الهروب من سيف أنجيلي ، لذلك وقف هناك.
دانغ!
حدق أنجلي في وجههم في مفاجأة. أدرك أخيرًا أنهم خانوا البارون.
“أعتقد أنني انتهيت هنا. لم أكن أتوقع نتيجة كهذه، أنا فقط … ”ضحك ويد.
صد أنجلي السكين الأسود بسهولة ، وطار السكين باتجاه الجدار الحجري. ثم اندفع نحو ويد مثل وميض أبيض ، والذي كان أسرع بكثير من ويد. خرج الاثنان من أماكن المعيشة ووصلوا إلى ملاعب التدريب. كان الوقت مبكرًا في الصباح وكان هناك حوالي ثلاثين شخصًا يتدربون هناك.
كان شعر البارون الطويل مغطى بالدماء ، مما جعله يبدو وكأنه ملتصق ببعضه البعض. ومع ذلك ، كان لا يزال يبدو وحشيًا.
أصبحت ساحات التدريب مفعمة بالحيوية ، وكان الطلاب مهتمين تمامًا بهويات الاثنين. رأى العديد من المعلمين فقط الملابس التي كان يرتديها الاثنان ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن الاثنين كانا في الواقع أنجيلي وويد.
ركض الاثنان خارج القلعة بسرعة ، وكانا سريعين للغاية بحيث بدوا وكأنهما ظلان. كان أحدهما أبيض والآخر أسود. كان الظل الأبيض يضرب أحيانًا الظل الأسود ، ويمكن للناس من حولهم سماع ضجيج المعدن الذي يتصادم مع بعضهم البعض. لم يعرف أحد في الواقع من كانا ، لكنهم كانوا يعرفون أن الاثنين كانا على مستوى فارس.
صد أنجلي السكين الأسود بسهولة ، وطار السكين باتجاه الجدار الحجري. ثم اندفع نحو ويد مثل وميض أبيض ، والذي كان أسرع بكثير من ويد. خرج الاثنان من أماكن المعيشة ووصلوا إلى ملاعب التدريب. كان الوقت مبكرًا في الصباح وكان هناك حوالي ثلاثين شخصًا يتدربون هناك.
أصبحت ساحات التدريب مفعمة بالحيوية ، وكان الطلاب مهتمين تمامًا بهويات الاثنين. رأى العديد من المعلمين فقط الملابس التي كان يرتديها الاثنان ، لكنهم لم يعتقدوا أبدًا أن الاثنين كانا في الواقع أنجيلي وويد.
“كان لديك كل القوة في يدك ، وكان لديك كيرين أيضًا! أعطيتك منجم الفضة وفتاة ابني! لماذا؟! لماذا فعلت كل هذه الأشياء ؟! أنت على وشك الموت!” صرخ أوديس.
“أنت فارس في المستوى الأعلى ؟!” تراجع ويد إلى الوراء بوجه شاحب. الشاب قتل اثنين من الحراس بسهولة ، وفي هذه اللحظة ، كان يحاول بلا مبالاة مسح الدم على سيفه. كان الأمر كما لو أن فعل القتل كان شيئًا طبيعيًا بالنسبة له.
كان أنجيلي خلف ويد. كان لديه مشكلة في الوصول إليه. يمكن أن يقتل فارسًا متوسط المستوى ، لكن إذا كان ويد يحاول الهرب فقط ، فلن يتمكن أنجيلي من قتله مثلما قتل الحارسين. استمروا في الجري ، وكانوا بالفعل على بعد عدة كيلومترات من القلعة. كان أنجيلي يسير بسرعة لدرجة أن الأشجار على الجانب أصبحت ضبابية.
“آه!” فجأة ، صرخ اثنان من الحراس خارج الباب. فتح أنجيلي رقبتهم ، وماتوا دون أن يعرفوا ما حدث. تناثرت دمائهم على الأرض.
“ويد ، هل تعتقد أنه يمكنك الهروب مني؟ أنا صغير وأنت كبير في السن. لن تستمر طويلا. ما رأيك أن تتوقف وتخبرني بخطتك بالكامل. ربما يمكنني السماح لك بالعيش. لقد خدمت العائلة جيدًا طوال تلك السنوات بعد كل شيء.”رقال أنجيلي أثناء المطاردة.
كان شعر البارون الطويل مغطى بالدماء ، مما جعله يبدو وكأنه ملتصق ببعضه البعض. ومع ذلك ، كان لا يزال يبدو وحشيًا.
“تدعني أعيش؟” ضحك ويد وتوقف عن الكلام. اعتقد ويد أن أنجيلي مثل والده تمامًا ، لذلك لم يعتقد حقًا أن أنجيلي يمكنه الوفاء بالوعود. كان البارون قد قتل للتو حارسين بعد أن قدم وعودًا في ساحات التدريب. لم تكن هناك طريقة لويد أن يثق في أنجلي.
“لسنا بحاجة للخونة.” قال أنجيلي.
إذا استمر ويد في الركض ، فمن المحتمل أن يتمكن من الهروب من أنجيلي. أصبح أنجيلي متوتر بعض الشيء. على الرغم من أن ويد كان كبيرًا في السن ، إلا أنه لا يزال لديه بذرته. يمكن أن تساعده البذرة على زيادة قوته في غضون مدة معينة ، ويمكن أن تزيد من سرعته أيضًا. أراد أنجيلي أيضًا أن يجعل ويد يتكلم حول وضع والده.
أمسك أنجيلي بشيء من حقيبته وألقاه في اتجاه ويد. سمع ويد أن شيئًا ما قادم وحاول تجنبه بالانحناء إلى اليمين ، لكن ذراعه اليسرى كانت لا تزال متأثرة به.
“كارل ، كل شيء يجب أن ينتهي اليوم!” صرخت ليزا من الألم ، وكان صوتها الذي يرتجف واضحًا. وقف أوديس أخيرًا وبصق بعض الدم. حاول دعم وزنه باستخدام سيفه. بدا الأمر وكأنه أصيب أيضًا.
“إنه مسموم!” صرخ ويد وقفز بعيدا. توقف عند حجر كبير على جانب الطريق. توقف أنجلي هناك أيضًا ، ونظر إلى الرجل العجوز الذي خدم عائلة ريو لسنوات عديدة. كانت لديه مشاعر معقدة تجاه ويد.
“أي كلمات أخيرة؟” سأل أنجيلي بهدوء. حاول ويد إيقاف نزيف جرحه ، لكن بدا الأمر وكأن شيئًا لم ينجح. كان يعلم أن السم سيقتله.
“إنه مسموم!” صرخ ويد وقفز بعيدا. توقف عند حجر كبير على جانب الطريق. توقف أنجلي هناك أيضًا ، ونظر إلى الرجل العجوز الذي خدم عائلة ريو لسنوات عديدة. كانت لديه مشاعر معقدة تجاه ويد.
“أعتقد أنني انتهيت هنا. لم أكن أتوقع نتيجة كهذه، أنا فقط … ”ضحك ويد.
**************************
“سأتركك هنا ، لكنني سأعتني بأسرتك. أيضا ، أنا لم أقتلك.”. تنهد أنجلي، وأخرج بطاقة سوداء. كان هناك عنكبوت أحمر ملطخ بالدم يلمع على البطاقة.
“يمكنك قتلي ، لكن لا يمكنك إنقاذ كارل.” هدأ ويد وضحك.
“كيف يمكن أن يكون أنجلي ريو …” في النهاية اتخذ قراره وأخرج مخلبًا من الحديد الأسود.
“أنت قاتل من اللافتة المظلمة؟ أنت تبلغ من العمر أربعة عشر عامًا فقط ولديك بالفعل قدرة مثل هذه … ما مدى موهبتك. ” على الرغم من أن ويد لم يكن متأكدًا مما إذا كان أنجلي هو القاتل ، أو إذا كان أنجلي قد قتل القاتل وأخذ البطاقة ، إلا أنه كان يعلم أنه لن يتمكن من الفوز في هذه المعركة.
“لسنا بحاجة للخونة.” قال أنجيلي.
أخذ ويد نفسا عميقا. لقد أصاب السم بالفعل بالشلل نصف جسده.
“ماذا؟” سأل أنجيلي ببرود.
**************************
“إنه مسموم!” صرخ ويد وقفز بعيدا. توقف عند حجر كبير على جانب الطريق. توقف أنجلي هناك أيضًا ، ونظر إلى الرجل العجوز الذي خدم عائلة ريو لسنوات عديدة. كانت لديه مشاعر معقدة تجاه ويد.
“سأخبرك أين البارون ، والوضع الفعلي. فقط تأكد من رعاية عائلتي “. قال ويد، ثم بدأ يخبر أنجيلي بكل الأشياء التي يعرفها.
**************************
بووم!
تم تفجير أوديس بعيدًا وتوجه نحو الأدغال على الجانب. دمه الذي تناثر على الأرض ترك أثرا. في الغابة ، كان البارون يحمل سيفه العظيم وهو لا يزال واقفاً. كان الدم لا يزال يسيل من عينه اليمنى ببطء ، وكانت هناك جروح في جميع أنحاء جسده. كان لديه تعبير مجنون على وجهه بينما كان ينظر حوله.
“لقد اعتنيت بي لسنوات عديدة. سأنهي ذلك بسرعة “. نظر أنجيلي إلى ويد وقال.
بووم!
“كنا أفضل فرقة في الجيش، لكن الآن …” بدأ البارون يضحك فجأة. كان كريس وليزا واقفين بجانب الأشجار ، وشكل الثلاثة مثلثًا. أصيب كريس بجرح في ذراعه اليسرى ، لكنه لم يكن عميقًا.
ضحك أوديس “اعتقدت أننا على نفس المستوى …”.
أصيبت ليزا بجروح بالغة وكان خصرها مفتوحًا تقريبًا.
كان أنجيلي خلف ويد. كان لديه مشكلة في الوصول إليه. يمكن أن يقتل فارسًا متوسط المستوى ، لكن إذا كان ويد يحاول الهرب فقط ، فلن يتمكن أنجيلي من قتله مثلما قتل الحارسين. استمروا في الجري ، وكانوا بالفعل على بعد عدة كيلومترات من القلعة. كان أنجيلي يسير بسرعة لدرجة أن الأشجار على الجانب أصبحت ضبابية.
“كارل ، كل شيء يجب أن ينتهي اليوم!” صرخت ليزا من الألم ، وكان صوتها الذي يرتجف واضحًا. وقف أوديس أخيرًا وبصق بعض الدم. حاول دعم وزنه باستخدام سيفه. بدا الأمر وكأنه أصيب أيضًا.
ضحك أوديس “اعتقدت أننا على نفس المستوى …”.
“يمكنك قتلي ، لكن لا يمكنك إنقاذ كارل.” هدأ ويد وضحك.
كان شعر البارون الطويل مغطى بالدماء ، مما جعله يبدو وكأنه ملتصق ببعضه البعض. ومع ذلك ، كان لا يزال يبدو وحشيًا.
“لقد عاملتك مثل أخي، أوديس!” قال البارون.
“كارل ، كل شيء يجب أن ينتهي اليوم!” صرخت ليزا من الألم ، وكان صوتها الذي يرتجف واضحًا. وقف أوديس أخيرًا وبصق بعض الدم. حاول دعم وزنه باستخدام سيفه. بدا الأمر وكأنه أصيب أيضًا.
“هل أنت خائب الأمل؟” ضحك أوديس.
أخذ ويد نفسا عميقا. لقد أصاب السم بالفعل بالشلل نصف جسده.
“كان لديك كل القوة في يدك ، وكان لديك كيرين أيضًا! أعطيتك منجم الفضة وفتاة ابني! لماذا؟! لماذا فعلت كل هذه الأشياء ؟! أنت على وشك الموت!” صرخ أوديس.
__________
__________
Robin Hood
“سأتركك هنا ، لكنني سأعتني بأسرتك. أيضا ، أنا لم أقتلك.”. تنهد أنجلي، وأخرج بطاقة سوداء. كان هناك عنكبوت أحمر ملطخ بالدم يلمع على البطاقة.
الفصل 20: قريب (الجزء الأول)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
