بقايا جديدة
الكتاب الأول – الفصل 53
كثيفة وسميكة ، أنتشرت الرمال الخانقة على مساحة شاسعة.
وصلت السحابة فوقهم مثل تنين أصفر هائج.
ربما يمكنه رمي حجر وقتل واحد؟.
كثيفة وسميكة ، أنتشرت الرمال الخانقة على مساحة شاسعة.
كان لدى كلاود هوك العصا كسلاح فقط.
مثل عشرة آلاف فيل يتحرك على الأرض ، ابتلع الصوت المدوي الأرض القاحلة ، كان مذهلًا بقدر ما كان هائلاً.
“حسنًا ، يبدو أنكِ قادرة على استخدامه ، .إحتفظي به “.
كان هبوب الرياح مثل السكاكين وكل حبة رمل تطعن مثل النصل.
عندما رأت رونًا مألوفًا محفورًا على قاع اليقطينة ، لهثت وصرخت “كيف لديك هذا الأثر؟“.
أصبح النهار ليلاً وساد غضب الطبيعة لمدة ساعتين.
في الحقيقة لقد أنقذت حياته بالفعل.
مرت العاصفة الرملية بسرعة نسبيًا ، لكن ضوء الشمس لم يستطع اختراق الهواء المشبع بالغبار.
“تبدو هذه الجروح على الأرانب كما لو كانت من العصا ، كيف كنت سريعًا بما يكفي للإقتراب بما يكفي لضربهم؟ “.
كان المشهد يكتنفه الفوضى والكتل لدرجة أنه لم يستطع رؤية عشرة أمتار أمامه.
فكر فيما يجب فعله.
كان ستراينجر بلاك و ڤولتشر و لونجهورن قد وصلوا للتو.
لكن انتظر! ، كان لديه بقايا أخرى!.
كان الكناسون قد تفرقوا لتجنب العاصفة الرملية وكانوا منشغلين بمحاولة التجمع مرة أخرى واستئناف البحث.
كان ستراينجر بلاك و ڤولتشر و لونجهورن قد وصلوا للتو.
“هل هربوا حقًا مرة أخرى؟” حرك ڤولتشر جناحيه الكبيرين بما يكفي لإبقائه معلقًا في الهواء.
[ المترجم الإنجليزي : [2] اليقطينة مميزة بشكل كبير في الأساطير الصينية ، حيث تمثل طول العمر والازدهار والحظ].
“لقد أصيبوا بجروح بالغة وليس لديهم ماء أو طعام وركضوا في عاصفة رملية ملعونة ، باستثناء بعض المعجزات ، يجب أن يموتوا “.
“هل لديك أي فكرة عن قيمة هذا الأثر؟“.
“إذا كانوا على قيد الحياة فسنطاردهم ، إذا ماتوا فيجب الحصول على جثثهم ” تمكن ستراينجر بلاك من التحدث مرة أخرى ، على الرغم من أنه من الواضح أن أعصابه مشكلة حديثًا.
لم يتم العثور حتى على عشب واحد.
كان يتكلم ويتحرك ببطء.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
“ربما محت العاصفة الرملية أي أثر ، لذا سيتعين علينا توسيع منطقة البحث ، السماح لهم بالهروب مرة أخرى ليس خيارًا “.
كلما كانت الملكة أقوى كان ذلك أكثر أمانًا له.
**
سرعان ما استنفذ كلاود هوك سوائل جسده.
شق كلاود هوك طريقه للخروج من الركام المليء بالرمال وهو يلهث لإلتقاط أنفاسه.
كان من الغريب أن تظهر الأطراف من العدم لتختفي مرة أخرى بعد ثانية.
قام بالسعال بعنف في محاولة لطرد الرمال من رئتيه أثناء إخراج الملكة من المخبأ.
بالنسبة له وللملكة يمكن أن يكون الفرق بين الحياة والموت هو نجاحه في هذا الموقف الآن.
“استيقظي ، دعينا نذهب ، استيقظي!.”
“لقد أصيبوا بجروح بالغة وليس لديهم ماء أو طعام وركضوا في عاصفة رملية ملعونة ، باستثناء بعض المعجزات ، يجب أن يموتوا “.
خلع قناعها وصفها بضع صفعات حادة ردت عليها الملكة بسعال قطرات من الدم.
استغرقت الملكة الملطخة بالدماء لحظة للسيطرة على مشاعرها.
كان وجهها الجميل ملطخًا بالأوساخ والدماء محاطاً بشعر فقد لمعانه بكتلة من الأوساخ.
كان من الغريب أن تظهر الأطراف من العدم لتختفي مرة أخرى بعد ثانية.
لقد ألهمت حالتها البائسة الشفقة في قلب المرء.
أصبح النهار ليلاً وساد غضب الطبيعة لمدة ساعتين.
ارتجفت رموش الملكة للحظة وكافحت لفتح عينيها.
“استيقظي ، دعينا نذهب ، استيقظي!.”
كما كانت إصاباتها خطيرة ، كانت عيون صائد الشياطين ساطعة مثل ضوء النجوم المتلألئ من سطح البحيرة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
مثل الأحجار الكريمة التي لا تقدر بثمن ، كان لديهم جاذبية غامضة وآلهية تقريبًا.
قطعة أثرية من هذا القبيل كانت ممتازة مثل أي أثر إلهي ، وقد سقط بطريقة ما في يد كلاود هوك القذرة!.
نظرت حولهم بفضول “ما زلت حياً؟“.
كانت إرادة الملكة متوافقة بشكل خاص مع الأثر.
“اللعنة! ، بالطبع ما زلت على قيد الحياة!”ابتسم كلاود هوك بسعادة.
دهش كلاود هوك وشعر فجأة أنه أخف وزناً مثل إختفاء مقاومة الهواء والجاذبية.
“طوال حياتي القذرة ، تمكنت من شق طريقي للخروج من مواقف لعينة مثل هذه!”.
الآن بعد أن ذهبت العاصفة الرملية ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل مطرد وأصبحت الأرض القاحلة ساونا.
تابعت شفتيها الجافة وقالت بلا حياة “أعتقد أنني يجب أن أشكرك“.
سرعان ما استنفذ كلاود هوك سوائل جسده.
لم يسمح كلاود هوك لذلك بالتأثير عليه.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
ربما يكونوا قد نجوا في الوقت الحالي ، لكنهم لم يصبحوا أحراراً بعد.
خلع قناعها وصفها بضع صفعات حادة ردت عليها الملكة بسعال قطرات من الدم.
كان يتعرض للهجوم من البراري إلى البؤرة الاستيطانية حتى الآن.
كان يشك في قدرته على الركض إذا اضطر لذلك.
امتدت الجروح من رأسه إلى أخمص قدميه.
أصبح النهار ليلاً وساد غضب الطبيعة لمدة ساعتين.
بسبب قدرته كميتا شفاء ، خُيطت الجروح لكنها لم تقضي على خطر العدوى.
لقد ألهمت حالتها البائسة الشفقة في قلب المرء.
كان يأمل فقط أن يكون جسده قادرًا على الصمود.
وصلت السحابة فوقهم مثل تنين أصفر هائج.
لم تتح لـ كلاود هوك فرصة لإغلاق عينيه طوال يومين وليلتين.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان وجهها الجميل ملطخًا بالأوساخ والدماء محاطاً بشعر فقد لمعانه بكتلة من الأوساخ.
حتى قدرته على الشفاء تتطلب طاقة ولم يكن لديه طعام أو قطرة ماء.
كانت أفضل خطة يمكن أن يتوصل إليها ، لكن الأرانب كانت يقظة.
كان مُتعباً وجائعًا وظمآن – كانت الملكة في وضع أسوأ.
كانت الأرانب البرية سريعة وأسرع حتى من الذئاب الضارية ، لذا لم يكن مطاردتها مهمة سهلة.
كيف يمكنهم الوصول إلى بر الأمان في ظل هذه الظروف؟.
بدأت بالفعل تشعر بالتحسن.
خرجت الكلمات من حلق كلاود هوك الجاف “هل تستطيعين التحرك؟“.
كان الفراء الذي غطاهم هو نفسه ما يحيط به مما يجعل من الصعب رؤيته من مسافة بعيدة.
حاولت الملكة ولكنها لم تستطع الوقوف.
الأرانب أكلة اللحوم! ، أرانب متحولة!.
لم تكن جروحها الخارجية رهيبة – الثقوب في صدرها وكتفها وفخذها.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
كانت بالتأكيد قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء.
كان جسد الوحش الذي أحرقته الملكة الملطخة بالدماء حتى الموت.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
بدأت رؤيته تتضاءل وبدت الكثبان الرملية تحت قدميه متموجة.
إذا كانت أي شخص آخر ، لكانت الضربة قتلتهم مباشرة.
“نعم “رد بغضب.
حقيقة أنها كانت لا تزال تتنفس لم تكن أقل من أنها غير عادية.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
“لا شيء يمكننا فعله حيال ذلك ، إذن استريحي وحاولي التحسن ” فحص كلاود هوك المنطقة.
كانوا خجولين بطبيعتهم ولم يلاحقوا في كثير من الأحيان أشياء أكبر منهم.
“بسبب العاصفة الرملية أعتقد أنه سيمر بعض الوقت قبل أن يعثروا علينا مرة أخرى ، سوف أفحص محيطنا وأرى ما إذا كان بإمكاني أن أجد لنا بعض الماء “.
كان يعلم أنها علامة على أن البقايا كانت تستيقظ.
كلاهما كانا على أعتاب الجفاف.
كانت الملكة عاجزة عن الكلام.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
بعد عدة دقائق.
كان العثور على شيء للشرب في الأراضي القاحلة صعبًا في أفضل الأيام ، وكان صعبًا بشكل خاص بعد عاصفة رملية.
في النهاية سمع الرنين.
عرف كلاود هوك أن فرصهم كانت ضئيلة أو معدومة ، لكن كان عليه أن يحاول.
مرت العاصفة الرملية بسرعة نسبيًا ، لكن ضوء الشمس لم يستطع اختراق الهواء المشبع بالغبار.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
عرف كلاود هوك أن فرصهم كانت ضئيلة أو معدومة ، لكن كان عليه أن يحاول.
وبصعوبة خرج للبحث في الأراضي القاحلة.
كثيفة وسميكة ، أنتشرت الرمال الخانقة على مساحة شاسعة.
الآن بعد أن ذهبت العاصفة الرملية ، ارتفعت درجة الحرارة بشكل مطرد وأصبحت الأرض القاحلة ساونا.
ربما يمكنه رمي حجر وقتل واحد؟.
سرعان ما استنفذ كلاود هوك سوائل جسده.
إذا كانت أي شخص آخر ، لكانت الضربة قتلتهم مباشرة.
بدأت رؤيته تتضاءل وبدت الكثبان الرملية تحت قدميه متموجة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
اهتزت أرجله مثل شتلات العشب من نسيم الرياح.
تحرك كلاود هوك بسرعة لكنه لم يصدر أي صوت.
أينما نظر كان يرى الصخور والرمال.
أمسك كلاود هوك الخنجر وبدأ في قطع وطهي وجبتهم.
لم يتم العثور حتى على عشب واحد.
سلمها لها وقال “حسنًا ، أنظري ما إذا كان يمكنك إخباري بكيفية استخدام هذا “.
كانت الأمور سيئة ، كانت الأمور سيئة حقًا.
نظرت حولهم بفضول “ما زلت حياً؟“.
مثلما بدأ كلاود هوك في الاستسلام ليأسه ، ألقى نظرة على شيء ما.
شعر على الفور أن العباءة كانت ذات جودة أعلى بكثير من العصا.
اتسعت عيناه عندما أدرك ما كان أمامه مباشرة.
في الواقع لم يهتم كلاود هوك إذا كان ذلك الأثر يستحق أم لا.
كان جسد الوحش الذي أحرقته الملكة الملطخة بالدماء حتى الموت.
كما كانت إصاباتها خطيرة ، كانت عيون صائد الشياطين ساطعة مثل ضوء النجوم المتلألئ من سطح البحيرة.
كان لحم المخلوق سامًا وتدفق السم عبر لحمه كالدم.
عندما مر عبر هذا العالم الغامض المجهول ، سرق كلاود هوك قطعتين من البقايا التي وجدها.
كان غير صالح ليأكله للبشر ، لكن هذا لا يعني أن كل شيء غير صالح للأكل.
“هذا ليس أثر منخفض المستوى ، يتم تسجيل هذه الأنواع من الآثار في المدينة المقدسة ، في أي مكان ، في أي مدينة أو منطقة ، إذا فُقدت بقايا صائد الشياطين ، فهذه مشكلة كبيرة ، سترسل المدينة بالتأكيد فريقًا للتحقيق في المكان الذي ذهب إليه ويتم إستعادة الأثر ، وتقول أنك وجدها ملقاة في الجوار؟! “.
ظهرت مجموعة من المخلوقات الغريبة حول الجسد ، كل واحدة منها تزن ما بين خمسة عشر إلى عشرين كيلوجرامًا.
يمكنه استخدام هذه القوة للبحث عن القطع الأثرية المتروكة بالرنين الذي أنتجوه.
كان الفراء الذي غطاهم هو نفسه ما يحيط به مما يجعل من الصعب رؤيته من مسافة بعيدة.
ذابت الصخرة على الفور بسبب النيران.
لمعت مخالبهم وأسنانهم الحادة تحت ضوء النهار القاسي ، واستخدموها لإخراج اللحوم التي لم تُغمس بالسم.
أي شيء آخر لم يكن مهمًا ويمكن التخلي عنه.
الأرانب أكلة اللحوم! ، أرانب متحولة!.
لقد ألهمت حالتها البائسة الشفقة في قلب المرء.
أكلت هذه المخلوقات اللحوم ، لكنها فضلت الحشرات.
تابعت شفتيها الجافة وقالت بلا حياة “أعتقد أنني يجب أن أشكرك“.
كانوا خجولين بطبيعتهم ولم يلاحقوا في كثير من الأحيان أشياء أكبر منهم.
قلبت الأثر في يديها عدة مرات ، وتفحصت كل شبر عن كثب.
كانت الأرانب البرية سريعة وأسرع حتى من الذئاب الضارية ، لذا لم يكن مطاردتها مهمة سهلة.
كان يعلم أنها علامة على أن البقايا كانت تستيقظ.
لم يكن كلاود هوك سليماً ليطارد الأرانب في الصحراء الشاسعة.
لم يقلق بشأن ذلك الآن “هل يمكنك استخدامه؟“.
كان يشك في قدرته على الركض إذا اضطر لذلك.
قال بصراحة “لقد وجدتها“.
فكر فيما يجب فعله.
اتسعت عيناه عندما أدرك ما كان أمامه مباشرة.
ربما يمكنه رمي حجر وقتل واحد؟.
كان لدى كلاود هوك العصا كسلاح فقط.
كانت أفضل خطة يمكن أن يتوصل إليها ، لكن الأرانب كانت يقظة.
اتسعت عيناه عندما أدرك ما كان أمامه مباشرة.
لم يكن هناك أي غطاء لإخفاء نفسه أثناء تسلله ، لذا من المحتمل ألا يقترب كلاود هوك ثلاثين أو أربعين مترًا.
فكر فيما يجب فعله.
بعيد جدًا عن أن يكون واثقًا من إصابة أحد الأرانب ، ناهيك عن قتل أحد الأرانب قبل أن يهرب.
كان بالكاد ماهرًا في التسلل ، لذلك تم الكشف من وقت لآخر عن ساقه أو جزء من وجهه.
لكنها كانت فرصته الوحيدة!.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
بالنسبة له وللملكة يمكن أن يكون الفرق بين الحياة والموت هو نجاحه في هذا الموقف الآن.
وبصعوبة خرج للبحث في الأراضي القاحلة.
كان لدى كلاود هوك العصا كسلاح فقط.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
لقد استخدم مسدسه على ملك الفئران ، لكن في الصراع الذي تلا ذلك فقده في مكان ما.
كان استخدام سلاح المبتدئين بعد مرة أو مرتين أمرًا ممكنًا ، لكن هذه المرة استغرق التواصل مع الأثر وقتاً أطول .
لكن انتظر! ، كان لديه بقايا أخرى!.
مثل عشرة آلاف فيل يتحرك على الأرض ، ابتلع الصوت المدوي الأرض القاحلة ، كان مذهلًا بقدر ما كان هائلاً.
عندما مر عبر هذا العالم الغامض المجهول ، سرق كلاود هوك قطعتين من البقايا التي وجدها.
أي شيء آخر لم يكن مهمًا ويمكن التخلي عنه.
حتى الآن لم يحاول استخدامها ولا يعرف ما فائدتهم.
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
فقط مهما كانت هذه الآثار ، كانت أفضل بكثير من العصا.
“أنت … ماذا تفعل …” حدقت فيه بذهول وكأنه غريب بعض الشيء.
‘اعتقد أنه لدي ما يكفي من القوة لتجربة واحدة ، ولكن أيهما؟‘.
ركزت على نقش منقوش على سطحه.
لم تظهر عباءته أي صفات خاصة حتى الآن ، رغم أنها كانت قاسية ودفاعها جيد ولم يتمكن لا السهم ولا السيف من اختراقها بعد.
بدأت الملكة بأخذ رشفات من الدم.
في الحقيقة لقد أنقذت حياته بالفعل.
مع عدم وجود ماء أو بديل سائل ، لم يستطع كلاود هوك الذهاب بعيدًا حتى لو كان أقوى.
قرر أن يعطيها فرصة ويسكب القوة المتبقية في العباءة.
اهتزت أرجله مثل شتلات العشب من نسيم الرياح.
أغمض عينيه وفتح عقله محاولاً أستخدام الأثر.
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
شعر على الفور أن العباءة كانت ذات جودة أعلى بكثير من العصا.
بدلاً من ذلك كان من الأدق القول إنها اختفت.
كان استخدام سلاح المبتدئين بعد مرة أو مرتين أمرًا ممكنًا ، لكن هذه المرة استغرق التواصل مع الأثر وقتاً أطول .
“هل لديك أي فكرة عن قيمة هذا الأثر؟“.
في النهاية سمع الرنين.
“لا شيء يمكننا فعله حيال ذلك ، إذن استريحي وحاولي التحسن ” فحص كلاود هوك المنطقة.
دهش كلاود هوك وشعر فجأة أنه أخف وزناً مثل إختفاء مقاومة الهواء والجاذبية.
[ المترجم : أعطاها اليقطنية عشان المشكلة اللي هما فيها وعشان التردد والرنين المرتبط بالآثار ، الرواية ديه ليها فئات للآثار ومش أي حد يقدر يستعمل كل الآثار ]
شعر وكأنه يستطيع قطع مسافة عشرة أمتار في خطوة واحدة.
“لا شيء يمكننا فعله حيال ذلك ، إذن استريحي وحاولي التحسن ” فحص كلاود هوك المنطقة.
مع مرور الثواني أصبحت العباءة سوداء للغاية.
الكتاب الأول – الفصل 53
بدلاً من ذلك كان من الأدق القول إنها اختفت.
كانت واحدة من الآثار التي صادفها في العالم الآخر ، لكن هل يعني ذلك أن هذين العالمين يشتركان في نظام كتابة مماثل؟ ، لم تكن مصادفة ، لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
قام بلف العباءة حول نفسه وألقى نظرة على جسده ، فقط ليجد أنه يستطيع النظر من خلال المكان الذي يجب أن تكون فيه مؤخرته إلى الرمال أدناه.
كانت إرادة الملكة متوافقة بشكل خاص مع الأثر.
هذا الأثر جعله أخف وزناً وأزال العوائق ومر الضوء منه وجعله أسرع.
كان يعلم أنها علامة على أن البقايا كانت تستيقظ.
أراد كلاود هوك أن يضرب نفسه على وجهه الغبي! ، لو كان يعلم هذا ، لن يكون في هذا الموقف الآن!.
“هذه البقايا تسمى” فرن العنقاء ” ، من النقش يمكننا أن نفترض أن لها علاقة بالنار “.[2]
جربها لبضع لحظات دون استعجال قبل أن يكتشف اهتزاز العباءة يذبل ويموت.
كانت الأمور سيئة ، كانت الأمور سيئة حقًا.
يبدو أن التأثيرات استمرت لمدة اثنتي عشرة ثانية أو نحو ذلك ، مما يعني أنه كان عليه أن ينتبه جيدًا إلى التوقيت.
في الواقع لم يهتم كلاود هوك إذا كان ذلك الأثر يستحق أم لا.
رفع غطاء الرأس على رأسه ولف نفسه في عباءته وفجأة اختفى.
بعيد جدًا عن أن يكون واثقًا من إصابة أحد الأرانب ، ناهيك عن قتل أحد الأرانب قبل أن يهرب.
تحرك كلاود هوك بسرعة لكنه لم يصدر أي صوت.
” هدية من الإله القدير …”
كان بالكاد ماهرًا في التسلل ، لذلك تم الكشف من وقت لآخر عن ساقه أو جزء من وجهه.
مرت العاصفة الرملية بسرعة نسبيًا ، لكن ضوء الشمس لم يستطع اختراق الهواء المشبع بالغبار.
كان من الغريب أن تظهر الأطراف من العدم لتختفي مرة أخرى بعد ثانية.
شعر على الفور أن العباءة كانت ذات جودة أعلى بكثير من العصا.
تحرك نحو الأرانب البرية بأسرع ما يمكن.
“لا يهم كم يستحق ، إذا لم أتمكن من استخدامه فهو قمامة “هز كلاود هوك العصا في يده واستمر” شئ مقابل شئ ، لقد أعطيتني شيئًا وأنا أعيد اللطف ، سأستفيد من العصا أكثر من هذه اليقطينة “.
بعد عدة دقائق.
قال كلاودوك بغطرسة “لا يجب أن تقللي من تقديري“.
انزلقت رائحة الدم لأنف الملكة.
كانت الأمور سيئة ، كانت الأمور سيئة حقًا.
رفرفت عيناها ورأت كلاود هوك يحمل اثنين من الأرانب السمينة في يديه.
لقد كان محقًا ، على الأقل سيساعدها ذلك على استعادة قوتها.
ثقبت حلقان الأرانب مما أدى إلى تسرب الدم باستمرار.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
” لم يحالفنا الحظ في الحصول على الماء ، لكن الدم سيمنعنا من الشعور بالعطش ، على الأقل قد يساعدنا على استعادة بعض القوة “.[1]
شعر أن الملكة استدعت جزءًا صغيرًا فقط مما يمكن أن تفعله اليقطينة ، وحتى ذلك الجزء كان قوياً للغاية.
[ المترجم الإنجليزي : [1] هذا الشئ بالنسبة للعديد من الغربيين ، ليس من غير المألوف في الشرق أكل الدم المجمد.المشيمة البشرية ، على سبيل المثال تستخدم في الطب الصيني ، بالنسبة للوعاء الساخن يحبون الدم المتجمد (البط؟) بحجم أصابع الزبدة ، يُزعم أنه جيد جدًا لصحتك ، لكن في كل مرة كنت أتناولها شعرت بعدم الراحة ].
بعد عدة دقائق.
تجعد جبين الملكة ويبدو أنها مستاءة قليلاً.
قرر أن يعطيها فرصة ويسكب القوة المتبقية في العباءة.
لم يكن هذا الفعل مثل شرب الدم مختلفًا عن شياطين الأرض القاحلة.
” هدية من الإله القدير …”
كانت صائدة شياطين نبيلة!.
كان هبوب الرياح مثل السكاكين وكل حبة رمل تطعن مثل النصل.
ولكن لم يكن هناك الكثير من الخيارات ، تٌركت فقط مع دم الأرنب المالح اللاذع لإشباع عطشها.
“هذه البقايا تسمى” فرن العنقاء ” ، من النقش يمكننا أن نفترض أن لها علاقة بالنار “.[2]
لقد كان محقًا ، على الأقل سيساعدها ذلك على استعادة قوتها.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
أمسك كلاود هوك الخنجر وبدأ في قطع وطهي وجبتهم.
في الواقع لم يهتم كلاود هوك إذا كان ذلك الأثر يستحق أم لا.
بدأت الملكة بأخذ رشفات من الدم.
كانت الأرانب البرية سريعة وأسرع حتى من الذئاب الضارية ، لذا لم يكن مطاردتها مهمة سهلة.
بدأت بالفعل تشعر بالتحسن.
حاولت الملكة ولكنها لم تستطع الوقوف.
“تبدو هذه الجروح على الأرانب كما لو كانت من العصا ، كيف كنت سريعًا بما يكفي للإقتراب بما يكفي لضربهم؟ “.
مع مرور الثواني أصبحت العباءة سوداء للغاية.
قال كلاودوك بغطرسة “لا يجب أن تقللي من تقديري“.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
توقف وكأنه يفكر في شيء ما ، ثم مسح يديه الملطختين بالدماء على ملابسه وأخرج شيئًا من داخل عباءته.
كان لدى كلاود هوك العصا كسلاح فقط.
كانت يقطينة ، صغيرة ورائعة بحجم الكف.
هذا الأثر جعله أخف وزناً وأزال العوائق ومر الضوء منه وجعله أسرع.
سلمها لها وقال “حسنًا ، أنظري ما إذا كان يمكنك إخباري بكيفية استخدام هذا “.
من ناحية لم يكن لديه أي فكرة عن وجود آثار في السوق ، ومن ناحية ولا يمكنه استخدامه حتى لو أراد ذلك.
“هذا …” عرفته في اللحظة التي رأته فيها ، لم يكن شكله وملمسه يشبه ما وجدوه في الأراضي القاحلة.
“اللعنة! ، بالطبع ما زلت على قيد الحياة!”ابتسم كلاود هوك بسعادة.
عندما رأت رونًا مألوفًا محفورًا على قاع اليقطينة ، لهثت وصرخت “كيف لديك هذا الأثر؟“.
“ربما محت العاصفة الرملية أي أثر ، لذا سيتعين علينا توسيع منطقة البحث ، السماح لهم بالهروب مرة أخرى ليس خيارًا “.
قال بصراحة “لقد وجدتها“.
“هذا …” عرفته في اللحظة التي رأته فيها ، لم يكن شكله وملمسه يشبه ما وجدوه في الأراضي القاحلة.
“غير ممكن!” لم تصدقه على الإطلاق.
عندما رأت رونًا مألوفًا محفورًا على قاع اليقطينة ، لهثت وصرخت “كيف لديك هذا الأثر؟“.
“هذا ليس أثر منخفض المستوى ، يتم تسجيل هذه الأنواع من الآثار في المدينة المقدسة ، في أي مكان ، في أي مدينة أو منطقة ، إذا فُقدت بقايا صائد الشياطين ، فهذه مشكلة كبيرة ، سترسل المدينة بالتأكيد فريقًا للتحقيق في المكان الذي ذهب إليه ويتم إستعادة الأثر ، وتقول أنك وجدها ملقاة في الجوار؟! “.
أينما نظر كان يرى الصخور والرمال.
“نعم “رد بغضب.
إذا سكبت كل إرادتها فيه ستكون هجمتها قوية بشكل لا يمكن تصوره.
“إذن كيف يمكنني استخدامه بحق الجحيم؟“.
كلما كانت الملكة أقوى كان ذلك أكثر أمانًا له.
استغرقت الملكة الملطخة بالدماء لحظة للسيطرة على مشاعرها.
اهتزت أرجله مثل شتلات العشب من نسيم الرياح.
من الواضح أن كلاود هوك لم يكن مهتمًا بمشاركة المزيد من التفاصيل.
سرعان ما استنفذ كلاود هوك سوائل جسده.
قلبت الأثر في يديها عدة مرات ، وتفحصت كل شبر عن كثب.
أراد كلاود هوك أن يضرب نفسه على وجهه الغبي! ، لو كان يعلم هذا ، لن يكون في هذا الموقف الآن!.
ركزت على نقش منقوش على سطحه.
في الوقت الحالي كان الإثنان مثل البحارة على نفس القارب.
“هذه البقايا تسمى” فرن العنقاء ” ، من النقش يمكننا أن نفترض أن لها علاقة بالنار “.[2]
خلع قناعها وصفها بضع صفعات حادة ردت عليها الملكة بسعال قطرات من الدم.
[ المترجم الإنجليزي : [2] اليقطينة مميزة بشكل كبير في الأساطير الصينية ، حيث تمثل طول العمر والازدهار والحظ].
كان مُتعباً وجائعًا وظمآن – كانت الملكة في وضع أسوأ.
كان كلاود هوك فضوليًا بشكل كبير.
“نعم “رد بغضب.
كانت واحدة من الآثار التي صادفها في العالم الآخر ، لكن هل يعني ذلك أن هذين العالمين يشتركان في نظام كتابة مماثل؟ ، لم تكن مصادفة ، لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
انزلقت رائحة الدم لأنف الملكة.
لم يقلق بشأن ذلك الآن “هل يمكنك استخدامه؟“.
“إذا كانوا على قيد الحياة فسنطاردهم ، إذا ماتوا فيجب الحصول على جثثهم ” تمكن ستراينجر بلاك من التحدث مرة أخرى ، على الرغم من أنه من الواضح أن أعصابه مشكلة حديثًا.
كانت إرادة الملكة متوافقة بشكل خاص مع الأثر.
رفرفت عيناها ورأت كلاود هوك يحمل اثنين من الأرانب السمينة في يديه.
عندما أخذت اليقطينة الصغيرة في يدها ، شعر كلاود هوك بتموجات من القوة تشع منها.
شعر على الفور أن العباءة كانت ذات جودة أعلى بكثير من العصا.
كان يعلم أنها علامة على أن البقايا كانت تستيقظ.
لكنها كانت فرصته الوحيدة!.
فجأة انبعث أثر من الحياة من الداخل.
اتسعت عيناه عندما أدرك ما كان أمامه مباشرة.
النار نفسها كانت غريبة ، ربما أرتفاعها ثلاثة أو أربعة أمتار.
[ المترجم الإنجليزي : [1] هذا الشئ بالنسبة للعديد من الغربيين ، ليس من غير المألوف في الشرق أكل الدم المجمد.المشيمة البشرية ، على سبيل المثال تستخدم في الطب الصيني ، بالنسبة للوعاء الساخن يحبون الدم المتجمد (البط؟) بحجم أصابع الزبدة ، يُزعم أنه جيد جدًا لصحتك ، لكن في كل مرة كنت أتناولها شعرت بعدم الراحة ].
لم تدمر النيران اليقطينة ، وبدلاً من ذلك اندمجت معها وشكلت صورة طائر عنقاء ذو أجنحة كبيرة.
كان يعلم أنها علامة على أن البقايا كانت تستيقظ.
أستمر طائر العنقاء الغامض في الدوارن حولها.
“لا شيء يمكننا فعله حيال ذلك ، إذن استريحي وحاولي التحسن ” فحص كلاود هوك المنطقة.
لوحت الملكة الملطخة بالدماء بيدها وأمرت طائر الفينيق بالتحرك.
إذا كانت أي شخص آخر ، لكانت الضربة قتلتهم مباشرة.
طار الطائر بسرعة فائقة كما لو كان يفهم نحو صخرة واصطدم بها.
كانت واحدة من الآثار التي صادفها في العالم الآخر ، لكن هل يعني ذلك أن هذين العالمين يشتركان في نظام كتابة مماثل؟ ، لم تكن مصادفة ، لا يمكن أن تكون بهذه البساطة.
ذابت الصخرة على الفور بسبب النيران.
لم يقلق بشأن ذلك الآن “هل يمكنك استخدامه؟“.
” هدية من الإله القدير …”
“هذه البقايا تسمى” فرن العنقاء ” ، من النقش يمكننا أن نفترض أن لها علاقة بالنار “.[2]
“هذا أثر مثالي!”.
أكلت هذه المخلوقات اللحوم ، لكنها فضلت الحشرات.
كانت الملكة متحمسة للغاية لدرجة أنها كادت أن تسجد أمام الأثر.
لقد ألهمت حالتها البائسة الشفقة في قلب المرء.
قطعة أثرية من هذا القبيل كانت ممتازة مثل أي أثر إلهي ، وقد سقط بطريقة ما في يد كلاود هوك القذرة!.
ما هو الخيار الذي كان لديه؟ ، إذا لم يجد بعض الماء سيموتون!.
حدق كلاود هوك في الصخرة المنصهرة برهبة.
[ المترجم الإنجليزي : [2] اليقطينة مميزة بشكل كبير في الأساطير الصينية ، حيث تمثل طول العمر والازدهار والحظ].
شعر أن الملكة استدعت جزءًا صغيرًا فقط مما يمكن أن تفعله اليقطينة ، وحتى ذلك الجزء كان قوياً للغاية.
إذا سكبت كل إرادتها فيه ستكون هجمتها قوية بشكل لا يمكن تصوره.
” لم يحالفنا الحظ في الحصول على الماء ، لكن الدم سيمنعنا من الشعور بالعطش ، على الأقل قد يساعدنا على استعادة بعض القوة “.[1]
“حسنًا ، يبدو أنكِ قادرة على استخدامه ، .إحتفظي به “.
أغمض عينيه وفتح عقله محاولاً أستخدام الأثر.
“أنت … ماذا تفعل …” حدقت فيه بذهول وكأنه غريب بعض الشيء.
أكلت هذه المخلوقات اللحوم ، لكنها فضلت الحشرات.
“هل لديك أي فكرة عن قيمة هذا الأثر؟“.
ما هدد حياتها هو الإصابات الداخلية والأضرار التي لحقت بأعضائها من الضربة التي أصابها بها لونجهورن.
“لا يهم كم يستحق ، إذا لم أتمكن من استخدامه فهو قمامة “هز كلاود هوك العصا في يده واستمر” شئ مقابل شئ ، لقد أعطيتني شيئًا وأنا أعيد اللطف ، سأستفيد من العصا أكثر من هذه اليقطينة “.
ولكن لم يكن هناك الكثير من الخيارات ، تٌركت فقط مع دم الأرنب المالح اللاذع لإشباع عطشها.
كانت الملكة عاجزة عن الكلام.
كانت بالتأكيد قوية بما يكفي للتعامل مع هؤلاء.
كان بإمكانها الحصول على مائة من العصا مقابل هذا الأثر وما زالوا غير كافيين.
لم يكن هذا الفعل مثل شرب الدم مختلفًا عن شياطين الأرض القاحلة.
في الواقع لم يهتم كلاود هوك إذا كان ذلك الأثر يستحق أم لا.
كان ستراينجر بلاك و ڤولتشر و لونجهورن قد وصلوا للتو.
من ناحية لم يكن لديه أي فكرة عن وجود آثار في السوق ، ومن ناحية ولا يمكنه استخدامه حتى لو أراد ذلك.
انزلقت رائحة الدم لأنف الملكة.
في الوقت الحالي كان الإثنان مثل البحارة على نفس القارب.
لوحت الملكة الملطخة بالدماء بيدها وأمرت طائر الفينيق بالتحرك.
كلما كانت الملكة أقوى كان ذلك أكثر أمانًا له.
في الوقت الحالي كان الإثنان مثل البحارة على نفس القارب.
إلى جانب ذلك ، كان هناك سبب مهم آخر.
لم يكن هناك أي غطاء لإخفاء نفسه أثناء تسلله ، لذا من المحتمل ألا يقترب كلاود هوك ثلاثين أو أربعين مترًا.
كان لدى كلاود هوك شعور أنه بمجرد أن يتمكن من التحكم في الحجر الغامض الذي بحوزته ، سيكون قادرًا على مهاجمة العوالم حسب الرغبة.
” لم يحالفنا الحظ في الحصول على الماء ، لكن الدم سيمنعنا من الشعور بالعطش ، على الأقل قد يساعدنا على استعادة بعض القوة “.[1]
يمكنه استخدام هذه القوة للبحث عن القطع الأثرية المتروكة بالرنين الذي أنتجوه.
في الواقع لم يهتم كلاود هوك إذا كان ذلك الأثر يستحق أم لا.
من الواضح أنه لا يستطيع فعل ذلك إذا كان ميتًا ، لذلك كان أول عمل له التأكد من استمراره في التنفس.
ثقبت حلقان الأرانب مما أدى إلى تسرب الدم باستمرار.
أي شيء آخر لم يكن مهمًا ويمكن التخلي عنه.
“إذن كيف يمكنني استخدامه بحق الجحيم؟“.
[ المترجم : أعطاها اليقطنية عشان المشكلة اللي هما فيها وعشان التردد والرنين المرتبط بالآثار ، الرواية ديه ليها فئات للآثار ومش أي حد يقدر يستعمل كل الآثار ]
بدأت الملكة بأخذ رشفات من الدم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
نظرت حولهم بفضول “ما زلت حياً؟“.
ترجمة : Sadegyptian
تجعد جبين الملكة ويبدو أنها مستاءة قليلاً.
“هل هربوا حقًا مرة أخرى؟” حرك ڤولتشر جناحيه الكبيرين بما يكفي لإبقائه معلقًا في الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
