عالم آخر
الكتاب الأول – الفصل 46
اكتشف كلاود هوك أنه لم يكن هناك مخلوق واحد فقط في المبنى.
بعيدًا تواجد مبنى حجري مستطيل واسع بشكل لا يصدق وتواجد تمثال على كل جانب.
سقط كلاود هوك من على الجرف واثقًا من أنه سيموت.
بدت هذه الأطلال أقدم بكثير من أي من أطلال الأراضي القاحلة التي رآها كلاود هوك في الماضي ، وكانت مختلفة تمامًا من الناحية البنائية عن تلك الآثار أيضًا.
لم يكن هناك صلاة من أجل معجزة غريبة.
يبدو أن الضوء يأتي من الجدران والأعمدة والسقف وحتى الأرضية نفسها.
أصبح جسده مرتاحًا تمامًا ، وكان عقله حراً.
بعيدًا تواجد مبنى حجري مستطيل واسع بشكل لا يصدق وتواجد تمثال على كل جانب.
حقًا مثل الصقر الذي على وشك الموت ، لكنه كان سيستمتع برحلة أخيرة قبل القيام بذلك.
ارتفاع الأعمدة الحجرية العادية يزيد عن مائة متر.
كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.
ماذا لو كان الشخص الوحيد في هذا العالم بأسره؟ ، هل سيبقى هنا إلى الأبد؟ ، ماذا يجب أن يفعل؟.
ومع ذلك … تمامًا كما كان كلاود هوك في حالة سلام ، تنشط الحجر الموجود على صدره فجأة وأطلق كميات هائلة من الحرارة وكمية كبيرة من الطاقة غير المرئية والقوية التي اجتاحت المنطقة مما تسبب في تحريف الفضاء وتشويهه كما لو أن ماءً يغلي.
كان هذا الكائن يشبه اليقطين.
‘ هذا يحدث! ، يحدث مرة أخرى! ‘ بدا أن كلاود هوك قد فهم شيئًا ما فجأة ، وبدأ في الحركة بجنون مثل رجل يغرق لم يكن يعرف كيف يسبح.
يبدو أن الضوء يأتي من الجدران والأعمدة والسقف وحتى الأرضية نفسها.
بدأت المساحة المحيطة به في الإلتفاف إلى دوامة تشبه إلى حد كبير الدوامة التي ستتشكل إذا قام شخص ما بالعبث ببركة الماء.
وجد كلاود هوك أن كل هذا يصعب تصديقه.
بعد نبضة قلب بدا أن العالم بأسره قد أنكسر.
بدأت “السحلية الحديدية” تشق طريقها ببطء عبر الأراضي القاحلة متسارعةً إلى سرعات أسرع وأسرع.
شعر كلاود هوك فجأة وكأنه يرى جوهر كل الأشياء مباشرة.
كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.
لم يكن هناك نور ولا ظلمة ولا مادة ولا طاقة.
بدأ كلاود هوك في السعال.
لم يكن هناك سوى تلك الأوتار التي لا تعد ولا تحصى.
سحب كلاود هوك العصا وتقدم ببطء نحو مصدر التموجات.
كان بعضها مستقيماً بينما كان البعض الآخر متعرجًا ، لكنهم جميعًا كانوا يهتزون ويتأرجحون مثل أوتار الجيتار منتجين لحنًا غريبًا.
هذه المرة بدا أنه سقط في سبات عميق.
هذه الأشياء أساس جوهر كل الأشياء.
التماثيل لم تكن لبشر.
اجتمعت هذه الأوتار المهتزة التي لا تعد ولا تحصى لتشكل المادة.
أصبح جسده مرتاحًا تمامًا ، وكان عقله حراً.
كانت جميع أنواع المادة على المستوى الأساسي واحدة.
وجد كلاود هوك أن كل هذا يصعب تصديقه.
الإختلاف الوحيد هو معدل اهتزازها مما جعلها تتجلى بطرق مختلفة والتي أنتجت في النهاية العديد من المواد المختلفة التي كونت هذا العالم.
لم ير كلاود هوك من قبل وحشًا مرعبًا مثل هذا من قبل.
كل هذا حدث بسرعة مذهلة.
حرك كلاود هوك نظره ببطء إلى أعلى.
تموج الفضاء حول كلاود هوك ثم اختفى وهو يسقط من الجو.
كان بعضها مستقيماً بينما كان البعض الآخر متعرجًا ، لكنهم جميعًا كانوا يهتزون ويتأرجحون مثل أوتار الجيتار منتجين لحنًا غريبًا.
بحلول الوقت الذي أعاد فيه العالم تجميع نفسه ، كان كلاود هوك قد سقط في كومة من الأنقاض.
لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.
لم يكن السقوط خفيفًا ، ولم يكن ثقيلًا جدًا.
تألف العالم من حوله على مدى ألف كيلومتر من الصخور المتناثرة والسهول المتدحرجة.
كل ما يمكن قوله هو أنه على الأقل لم يمت عند ملامسته للأرض.
كل هذا حدث بسرعة مذهلة.
لم يكن كسقوط شخص من بضع مئات من الأمتار.
كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.
ومع ذلك شعر كلاود هوك بالدوار والضعف ، كما لو كان جسده على وشك الإنهيار.
لم يكن السقوط خفيفًا ، ولم يكن ثقيلًا جدًا.
كان عليه أن يستجمع كل الطاقة المتبقية في جسده لمجرد الزحف على قدميه.
كان كل مخلوق ضخمًا بشكل لا يوصف ، كان كلاود هوك محاصراً بالكامل!.
‘أين أنا؟‘.
لم تكن هناك طريقة لرؤية وجهه من الخلف ، ولكن رأى كلاود هوك أن طبقة سميكة للغاية من الغبار تغطي جسد هذا الرجل وسميكة للغاية بحيث بدا وكأن الرجل قد أصبح جزءًا من المبنى نفسه.
كانت السماء مظلمة وقاتمة مليئة بالغيوم الداكنة.
من الواضح أن هذا المكان لم يكن جزء من العالم الذي جاء منه كلاود هوك.
عندما أضاء ضوء الشمس من خلالهم ، رسم مشهدًا من الجمال الكئيب المقفر.
فجأة تجمد كلاود هوك.
بدا الضوء مثل تنانين صفراء داكنة تتجول في السماء.
كل ما يمكن قوله هو أنه على الأقل لم يمت عند ملامسته للأرض.
كان الهواء في هذا المكان مليئًا بالغبار ، مما منحه مشهداً يشبه الحلم.
كشف كلاود هوك عن نظرة حماسية.
أين الجرف؟ ، لم يكن هناك منحدر!.
كان هناك أهرامات ومكعبات وكريات وأكثر من ذلك.
لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.
ترجمة : Sadegyptian
تألف العالم من حوله على مدى ألف كيلومتر من الصخور المتناثرة والسهول المتدحرجة.
بغض النظر عن كيفية هز كلاود هوك له ، لم يتفاعل على الإطلاق.
لم تكن هناك تلال يمكن روؤيتها ، ناهيك عن المنحدرات.
عاد كلاود هوك مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة.
ومع ذلك رأى أطلال قديمة ولكنها جميلة ثابتة هناك بصمت داخل الأراضي الفارغة.
كان له جسد ثعبان عملاق ، لكن رأسه كان جسد أسد وعيناه متوهجة بضوء أخضر بارد.
بدت هذه الأطلال أقدم بكثير من أي من أطلال الأراضي القاحلة التي رآها كلاود هوك في الماضي ، وكانت مختلفة تمامًا من الناحية البنائية عن تلك الآثار أيضًا.
بدت الغالبية العظمى من المباني وكأنها أعمدة حجرية منتصبة ، بينما بدت المباني الأخرى وكأنها أشكال هندسية متقنة الشكل.
لم يكن كلاود هوك في حالة مزاجية لفحص الأشياء عن كثب ، اكتشف أن الأجزاء الداخلية من المبنى مضاءة.
كان هناك أهرامات ومكعبات وكريات وأكثر من ذلك.
كانت السماء مظلمة وقاتمة مليئة بالغيوم الداكنة.
على الرغم من أنهم تعرضوا لالرياح والغبار لسنوات لا حصر لها ، إلا أن الغالبية العظمى منهم ظلوا شامخين.
لكن الرد الوحيد هو تردد صوته داخل المبنى الخالي.
تمت تغطية كل مبنى بخط زخرفي مرتبط ببعضه البعض وشكل مخططات معقدة وغامضة يبدو أنها تتبع إيقاعًا معينًا.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يتعرف على النص الغريب ، إلا أنه كان يفهم إلى حد ما أن الصور كانت تعرض مشاهد أفراد هذا العالم وهم يخضعون لنوع من الطقوس الدينية.
هذه الأشياء بالتأكيد لم تأت من أي عصر على الأرض.
المنطقة المحيطة بهم مليئة بالعديد من عظام الوحوش العملاقة ، واستناداً إلى حجم العظام ، يجب أن يبلغ طول هذا العملاق مائة متر على الأقل.
يبدو أن المادة الغريبة التي صنع منها هذا المبنى قد امتصت الضوء من العالم الخارجي ثم أطلقته في الداخل.
وجد كلاود هوك أن كل هذا يصعب تصديقه.
لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى وضعه جانبًا في الوقت الحالي.
لم يكن هذا هو العالم الذي عاش فيه!.
عاد كلاود هوك مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة.
على الرغم من أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عما كان يحدث ، بدا من المحتمل أنه في اللحظة التي كانت فيها حياته معلقة على الميزان ، تمكن بطريقة ما من تنشيط هذا الحجر الغريب عن طريق الخطأ.
‘ما الذي حدث بالضبط!؟‘
لقد أيقظه مما تسبب في إطلاق طاقاته ونقل كلاود هوك إلى هذا المكان.
بدأت “السحلية الحديدية” تشق طريقها ببطء عبر الأراضي القاحلة متسارعةً إلى سرعات أسرع وأسرع.
شيء من هذا القبيل قد حدث بالفعل مرة واحدة.
كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.
لقد مر كلاود هوك بشيء مشابه منذ عام أو نحو ذلك ، عندما أُجبر على دخول تلك الأنفاق.
يبدو أن الضوء يأتي من الجدران والأعمدة والسقف وحتى الأرضية نفسها.
[ المترجم : فاكرين حوار العام والشهر؟ ، المؤلف أهو أكد أنه مر عام ، شكلها كانت غلطة من المترجم الإنجليزي ].
شيء من هذا القبيل قد حدث بالفعل مرة واحدة.
لا يزال يتذكر بوضوح كيف تم نقله عن بعد إلى مكان به شمسان … ولكن الشيء الغريب هو أنه تم إرساله هذه المرة إلى مكان مختلف تمامًا.
لكن الرد الوحيد هو تردد صوته داخل المبنى الخالي.
هل أُختيرت الأماكن التي أرسله الحجر إليها عشوائياً؟ ، ثم أين كان الآن؟.
كان كل مخلوق ضخمًا بشكل لا يوصف ، كان كلاود هوك محاصراً بالكامل!.
شعر كلاود هوك بالفرح بعد أن نجا من مواجهة موت مؤكد ، لكنه كان أيضًا مليئًا بالإرتباك والخوف من المجهول.
كان سمك المخلوق وحده أربعة أو خمسة أضعاف سمك كلاود هوك ، وكان جسمه طويلًا بشكل لا يوصف.
ماذا لو كان الشخص الوحيد في هذا العالم بأسره؟ ، هل سيبقى هنا إلى الأبد؟ ، ماذا يجب أن يفعل؟.
يمكنه أن يشعر بتموج غريب غامض في الهواء ، تموج مألوف للغاية له.
فكر كلاود هوك بالمرتزقة والموت البائس الذى قابلوه.
من الواضح أن هذه العظام لا تنتمي إلى البشر.
لقد ماتوا جميعًا من أجله!.
كانت السماء مظلمة وقاتمة مليئة بالغيوم الداكنة.
الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.
لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.
كان على كلاود هوك أن ينتقم من تارتاروس! ، كان عليه أن يعود ويحذر الملكة! ، كان عليه أن يقتل ذلك “الشيطان” اللعين!.
لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.
شد كلاود هوك الحجر حول رقبته وصرخ “أعدني! ، هل تسمعني؟ ، أعدنى الآن! “.
لم يكن هناك سوى تلك الأوتار التي لا تعد ولا تحصى.
سقط الحجر في صمت مرة أخرى.
ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.
بغض النظر عن كيفية هز كلاود هوك له ، لم يتفاعل على الإطلاق.
اكتشف كلاود هوك أنه لم يكن هناك مخلوق واحد فقط في المبنى.
لم يكن أمام كلاود هوك أي خيار سوى وضعه جانبًا في الوقت الحالي.
ارتفاع الأعمدة الحجرية العادية يزيد عن مائة متر.
على الأقل تمكن من البقاء على قيد الحياة.
‘آه ، اللعنة‘.
طالما كان على قيد الحياة ، سيجد طريقة للعودة.
كانوا نوع من المخلوقات الغريبة التي لم يرها من قبل.
أجبر نفسه على الهدوء ثم بدأ بالبحث داخل الأنقاض.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما تم صنعه ، لكنه شعر بإنعدام الوزن تمامًا في يديه.
رأى أن الأنقاض هائلة الحجم.
لقد أيقظه مما تسبب في إطلاق طاقاته ونقل كلاود هوك إلى هذا المكان.
ارتفاع الأعمدة الحجرية العادية يزيد عن مائة متر.
ومع ذلك … تمامًا كما كان كلاود هوك في حالة سلام ، تنشط الحجر الموجود على صدره فجأة وأطلق كميات هائلة من الحرارة وكمية كبيرة من الطاقة غير المرئية والقوية التي اجتاحت المنطقة مما تسبب في تحريف الفضاء وتشويهه كما لو أن ماءً يغلي.
كان كلاود هوك مثل نملة بالمقارنة بهم.
لم تكن السماء فقط هي التي كانت مظلمة مثل الغسق.
شق طريقه ببطء عبر الحجارة المتناثرة.
بعيدًا تواجد مبنى حجري مستطيل واسع بشكل لا يصدق وتواجد تمثال على كل جانب.
مسح كلاود هوك الأثريتين الإلهيتين ونظفهما ثم فحصهم.
التماثيل لم تكن لبشر.
كل ما يمكن قوله هو أنه على الأقل لم يمت عند ملامسته للأرض.
كانوا نوع من المخلوقات الغريبة التي لم يرها من قبل.
لقد ماتوا جميعًا من أجله!.
لم يكن كلاود هوك مهتمًا بالتماثيل ، ولم يكن مهتمًا بالمباني.
الآن بعد أن قتل الرجل ذو الرداء الأسود المرتزقة ، سيكون هدفه التالي بالتأكيد الملكة الملطخة بالدماء.
ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.
كانوا نوع من المخلوقات الغريبة التي لم يرها من قبل.
تعرض للرياح الباردة والعطش تماماً.
بدا الضوء مثل تنانين صفراء داكنة تتجول في السماء.
لم يستطع الإستمرار في إهدار طاقته المتبقية فقط في الجري بشكل عشوائي.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يتعرف على النص الغريب ، إلا أنه كان يفهم إلى حد ما أن الصور كانت تعرض مشاهد أفراد هذا العالم وهم يخضعون لنوع من الطقوس الدينية.
قرر أن يدخل المبنى أولاً ويستريح لبعض الوقت.
كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.
كان الممر المؤدي إلى المبنى كبيرًا للغاية ، وكانت جدرانه مبطنة برسومات واضحة ومعقدة.
التقط كلاود هوك العباءة السوداء ونظفها جيدًا مما تسبب في خروج كمية كبيرة من غبار العظام منها.
على الرغم من أن كلاود هوك لم يتعرف على النص الغريب ، إلا أنه كان يفهم إلى حد ما أن الصور كانت تعرض مشاهد أفراد هذا العالم وهم يخضعون لنوع من الطقوس الدينية.
نادى كلاود هوك بعصبية “من هناك!” .
لم يكن كلاود هوك في حالة مزاجية لفحص الأشياء عن كثب ، اكتشف أن الأجزاء الداخلية من المبنى مضاءة.
كان سمك المخلوق وحده أربعة أو خمسة أضعاف سمك كلاود هوك ، وكان جسمه طويلًا بشكل لا يوصف.
يبدو أن الضوء يأتي من الجدران والأعمدة والسقف وحتى الأرضية نفسها.
كان الرجل ذو الرداء الأسود يواجه ما بدا وكأنه تمثال ضخم للغاية.
يبدو أن المادة الغريبة التي صنع منها هذا المبنى قد امتصت الضوء من العالم الخارجي ثم أطلقته في الداخل.
اكتشف كلاود هوك أنه لم يكن هناك مخلوق واحد فقط في المبنى.
طالما كان هناك ضوء بالخارج ، فإن ضوء المبنى لن ينطفأ أبدًا.
حرك كلاود هوك نظره ببطء إلى أعلى.
لم يفهم كلاود هوك ما هي المبادئ التي عمل بها هذا المنبى ، ولم يهتم بها.
فجأة تجمد كلاود هوك.
كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.
يمكنه أن يشعر بتموج غريب غامض في الهواء ، تموج مألوف للغاية له.
لم يكن كلاود هوك مهتمًا بالتماثيل ، ولم يكن مهتمًا بالمباني.
كان لابد أن تكون بقايا آلهية وَلدت هذا التموج.
توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.
نادى كلاود هوك بعصبية “من هناك!” .
بغض النظر عن كيفية هز كلاود هوك له ، لم يتفاعل على الإطلاق.
لكن الرد الوحيد هو تردد صوته داخل المبنى الخالي.
لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.
سحب كلاود هوك العصا وتقدم ببطء نحو مصدر التموجات.
اجتمعت هذه الأوتار المهتزة التي لا تعد ولا تحصى لتشكل المادة.
بعد تجاوز أعمدة متعددة ، وجد المصدر أخيرًا.
شد كلاود هوك الحجر حول رقبته وصرخ “أعدني! ، هل تسمعني؟ ، أعدنى الآن! “.
ظهر أمامه رجل يرتدي ثيابًا واسعة راكعًا على الأرض وظهره يواجه كلاود هوك.
انطلاقاً من قوة التموجات ، ربما كان من بقايا القوة.
لم تكن هناك طريقة لرؤية وجهه من الخلف ، ولكن رأى كلاود هوك أن طبقة سميكة للغاية من الغبار تغطي جسد هذا الرجل وسميكة للغاية بحيث بدا وكأن الرجل قد أصبح جزءًا من المبنى نفسه.
كان الهواء في هذا المكان مليئًا بالغبار ، مما منحه مشهداً يشبه الحلم.
حرك كلاود هوك نظره ببطء إلى أعلى.
كانت السماء مظلمة وقاتمة مليئة بالغيوم الداكنة.
كان الرجل ذو الرداء الأسود يواجه ما بدا وكأنه تمثال ضخم للغاية.
“إذن هذا هو هيكل عظمي لصائد شياطين؟“حدق كلاود هوك في العظام المتناثرة على الأرض بحيرة.
بسبب التعتيم وقلة الإضاءة ، لم يكن كلاود هوك قادرًا على تحديد شكل التمثال بالضبط.
طالما كان على قيد الحياة ، سيجد طريقة للعودة.
مشى كلاود هوك مستخدمًا عصاه لنكز الرجل الراكع.
كان الرجل ذو الرداء الأسود يواجه ما بدا وكأنه تمثال ضخم للغاية.
بمجرد أن فعل كلاود هوك هذا ، انهار جسد الرجل تمامًا إلى غبار وكشف عن عظام متآكلة تحته.
ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.
بدأ كلاود هوك في السعال.
كان لابد أن تكون بقايا آلهية وَلدت هذا التموج.
‘آه ، اللعنة‘.
عاد كلاود هوك مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة.
لقد كان شخصًا مات منذ فترة طويلة حتى أن معظم عظامه قد تفتت.
حرك كلاود هوك نظره ببطء إلى أعلى.
التقط كلاود هوك العباءة السوداء ونظفها جيدًا مما تسبب في خروج كمية كبيرة من غبار العظام منها.
ولكن بمجرد أن فتح الوحش فمه الهائل وأغلق فكه لأسفل ، استيقظ الحجر الغريب حول عنق كلاود هوك فجأة مرة أخرىوأطلق تيارًا من الضوء تسبب في إختفائه تمامًا عندما أنغلق الفك حوله.
على ما يبدو كان نوعًا من العباءات.
بحلول الوقت الذي أعاد فيه العالم تجميع نفسه ، كان كلاود هوك قد سقط في كومة من الأنقاض.
“انتظر ، هذه بقايا!” تحملت العباءة المغطاة مرور ألف شتاء دون تدميرها.
شق طريقه ببطء عبر الحجارة المتناثرة.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما تم صنعه ، لكنه شعر بإنعدام الوزن تمامًا في يديه.
شيء من هذا القبيل قد حدث بالفعل مرة واحدة.
على الرغم من أنها بدت قاتمة وقبيحة إلى حد ما ، إلا أنه شعر بأنها شديدة اللمعان وناعمة الملمس.
شعر كلاود هوك فجأة وكأنه يرى جوهر كل الأشياء مباشرة.
ومع ذلك فإن ما أثار اهتمام كلاود هوك حقًا التموجات المنبعثة من العباءة السوداء.
هذه الأشياء بالتأكيد لم تأت من أي عصر على الأرض.
كشف كلاود هوك عن نظرة حماسية.
لقد زار حقًا عالمًا غريبًا بشكل لا يمكن تصوره ثم عاد بآثار إلهية لا تنتمي إلى الأراضي القاحلة.
استدار ومد يده وقلب عبر شظايا العظام على الأرض.
ثم صعد كلاود هوك على “السحلية الحديدية” وشغل المحرك.
لقد أمضى أكثر من عام في دراسة التشريح مع مانتيس ، ولذا كان على دراية كبيرة بالهيكل العظمي البشري.
“إذن هذا هو هيكل عظمي لصائد شياطين؟“حدق كلاود هوك في العظام المتناثرة على الأرض بحيرة.
من الواضح أن هذه العظام لا تنتمي إلى البشر.
بعيدًا تواجد مبنى حجري مستطيل واسع بشكل لا يصدق وتواجد تمثال على كل جانب.
ومع ذلك هذا لا يهم حقًا ، ما كان مهمًا هو حقيقة أن كلاود هوك وجد شيئًا آخر بين العظام انبثق منه تموجات بقايا.
شعر كلاود هوك بالفرح بعد أن نجا من مواجهة موت مؤكد ، لكنه كان أيضًا مليئًا بالإرتباك والخوف من المجهول.
كان هذا الكائن يشبه اليقطين.
وجد كلاود هوك أن كل هذا يصعب تصديقه.
حجمه بحجم كف اليد ولونه أحمر ناري ، لكنه مغطى بأحجار رونية ذهبية داكنة.
لماذا إذن لديهم صائدى شياطين أيضًا؟ ، وكانت الجثة راكعة نحو هذا التمثال ، هل هو أحد الآلهة؟.
انطلاقاً من قوة التموجات ، ربما كان من بقايا القوة.
كان سمك المخلوق وحده أربعة أو خمسة أضعاف سمك كلاود هوك ، وكان جسمه طويلًا بشكل لا يوصف.
كان على الأقل على قدم المساواة مع الصليب المقدس للضوء الذي استخدمته الملكة الملطخة بالدماء وربما أقوى.
لقد ماتوا جميعًا من أجله!.
“إذن هذا هو هيكل عظمي لصائد شياطين؟“حدق كلاود هوك في العظام المتناثرة على الأرض بحيرة.
ظهر أمامه رجل يرتدي ثيابًا واسعة راكعًا على الأرض وظهره يواجه كلاود هوك.
من الواضح أن هذا المكان لم يكن جزء من العالم الذي جاء منه كلاود هوك.
تألف العالم من حوله على مدى ألف كيلومتر من الصخور المتناثرة والسهول المتدحرجة.
لماذا إذن لديهم صائدى شياطين أيضًا؟ ، وكانت الجثة راكعة نحو هذا التمثال ، هل هو أحد الآلهة؟.
ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.
مسح كلاود هوك الأثريتين الإلهيتين ونظفهما ثم فحصهم.
ومع ذلك فقد أثار اهتمامه عندما اكتشف فتحة في المبنى الحجري المستطيل.
اكتشف مفاجأة كبيرة أن العباءة السوداء واليقطينة يحملان علامة غريبة عليهما.
بدأ كلاود هوك في السعال.
أخرج العصا لمقارنتها بهم ، أكتشف أن الشارات علامات تقريبًا!.
كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.
ولكن قبل أن تتاح له الفرصة للتفكير مليًا في ذلك الأمر ، سمع هسهسة مرعبة قادمة من خارج المبنى.
يمكنه أن يشعر بتموج غريب غامض في الهواء ، تموج مألوف للغاية له.
توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.
“انتظر ، هذه بقايا!” تحملت العباءة المغطاة مرور ألف شتاء دون تدميرها.
بحلول الوقت الذي نظر فيه كلاود هوك نحو الإتجاه الذي جاء منه الصوت ، تمكن من رؤية ظل هائل يزحف ببطء إلى الأمام عبر الأعمدة الحجرية.
كان هذا الكائن يشبه اليقطين.
ما هذا بحق الجحيم؟! ، أفعى عملاقة؟ ، ضخم!.
أمكنه سماع هسهسة من إتجاه آخر أيضًا.
كان سمك المخلوق وحده أربعة أو خمسة أضعاف سمك كلاود هوك ، وكان جسمه طويلًا بشكل لا يوصف.
لقد مر كلاود هوك بشيء مشابه منذ عام أو نحو ذلك ، عندما أُجبر على دخول تلك الأنفاق.
لف جسمه حول أحد الأعمدة الحجرية وتلألأت القشور البيضاء بضوء معدني بارد.
يبدو أن الضوء يأتي من الجدران والأعمدة والسقف وحتى الأرضية نفسها.
أمكنه سماع هسهسة من إتجاه آخر أيضًا.
كانت العباءة السوداء واليقطينة الصغيرة في يد كلاود هوك دليلًا على أنه لم يكن مجرد حلم.
اكتشف كلاود هوك أنه لم يكن هناك مخلوق واحد فقط في المبنى.
بدا الضوء مثل تنانين صفراء داكنة تتجول في السماء.
كل عمود يحتوي على أحد هذه المخلوقات وتزحف ببطء إلى الأسفل.
سقط الحجر في صمت مرة أخرى.
كان كل مخلوق ضخمًا بشكل لا يوصف ، كان كلاود هوك محاصراً بالكامل!.
كان على الأقل على قدم المساواة مع الصليب المقدس للضوء الذي استخدمته الملكة الملطخة بالدماء وربما أقوى.
نزل أحد المخلوقات العملاقة ذات اللون الأبيض الشاحب إلى الأرض من العمود الأقرب إلى كلاود هوك.
لم يكن هناك صلاة من أجل معجزة غريبة.
مد رأسه ببطء وعندما تمكن كلاود هوك من رؤيته بوضوح شعر بفروة رأسه تقشعر.
الكتاب الأول – الفصل 46
كان له جسد ثعبان عملاق ، لكن رأسه كان جسد أسد وعيناه متوهجة بضوء أخضر بارد.
قام كلاود هوك بمسح المنطقة المحيطة به.
فجأة انطلق الوحش في اتجاه مستقيم نحو كلاود هوك متحركًا بسرعة البرق.
لم يكن كلاود هوك في حالة مزاجية لفحص الأشياء عن كثب ، اكتشف أن الأجزاء الداخلية من المبنى مضاءة.
لم ير كلاود هوك من قبل وحشًا مرعبًا مثل هذا من قبل.
كان له جسد ثعبان عملاق ، لكن رأسه كان جسد أسد وعيناه متوهجة بضوء أخضر بارد.
على الأرجح حتى لو عادت تارتاروس بأكملها إلى الحياة ، فإن النتيجة الوحيدة هي أن يتم القضاء عليهم مرة أخرى … تواجد العشرات منهم هنا!.
كان كلاود هوك مثل نملة بالمقارنة بهم.
ولكن بمجرد أن فتح الوحش فمه الهائل وأغلق فكه لأسفل ، استيقظ الحجر الغريب حول عنق كلاود هوك فجأة مرة أخرىوأطلق تيارًا من الضوء تسبب في إختفائه تمامًا عندما أنغلق الفك حوله.
الكتاب الأول – الفصل 46
عاد كلاود هوك مرة أخرى إلى الأراضي القاحلة.
تعرض للرياح الباردة والعطش تماماً.
‘ما الذي حدث بالضبط!؟‘
كان على الأقل على قدم المساواة مع الصليب المقدس للضوء الذي استخدمته الملكة الملطخة بالدماء وربما أقوى.
حدق كلاود هوك بصدمة حيث خفت الحجر الغريب ببطء مرة أخرى.
كان على كلاود هوك أن ينتقم من تارتاروس! ، كان عليه أن يعود ويحذر الملكة! ، كان عليه أن يقتل ذلك “الشيطان” اللعين!.
هذه المرة بدا أنه سقط في سبات عميق.
بدأ كلاود هوك بشكل غامض في فهم طبيعة قدرات هذا الحجر الغريب.
كانت العباءة السوداء واليقطينة الصغيرة في يد كلاود هوك دليلًا على أنه لم يكن مجرد حلم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تموج الفضاء حول كلاود هوك ثم اختفى وهو يسقط من الجو.
لقد زار حقًا عالمًا غريبًا بشكل لا يمكن تصوره ثم عاد بآثار إلهية لا تنتمي إلى الأراضي القاحلة.
كان هذا شعورًا بالحرية ، للحظة كانت روحه فارغة تمامًا وهادئة.
بدأ كلاود هوك بشكل غامض في فهم طبيعة قدرات هذا الحجر الغريب.
الإختلاف الوحيد هو معدل اهتزازها مما جعلها تتجلى بطرق مختلفة والتي أنتجت في النهاية العديد من المواد المختلفة التي كونت هذا العالم.
‘لماذا لديه هذا النوع من القدرات؟ ، كيف تم ربطه بكل هذه العوالم؟ ‘
كشف كلاود هوك عن نظرة حماسية.
كانت هذه ألغازًا بالنسبة إلى كلاود هوك سيفكر فيها لاحقًا.
على الرغم من أنها بدت قاتمة وقبيحة إلى حد ما ، إلا أنه شعر بأنها شديدة اللمعان وناعمة الملمس.
في الوقت الحالي كان الأمر الأكثر إلحاحًا بالنسبة له هو العودة فورًا إلى مخفر بلاك فلاج.
مشى كلاود هوك مستخدمًا عصاه لنكز الرجل الراكع.
كان من الممكن أن تكون المعركة قد بدأت بالفعل والملكة الملطخة بالدماء في خطر شديد!.
التماثيل لم تكن لبشر.
قام كلاود هوك بمسح المنطقة المحيطة به.
لقد كان شخصًا مات منذ فترة طويلة حتى أن معظم عظامه قد تفتت.
لقد كان محظوظًا بما يكفي للعودة إلى المكان الذي عبروه في وقت سابق وتمكن من العثور على المركبات التي أوقفها مرتزقة تارتاروس في الأراضي القاحلة.
ولكن قبل أن تتاح له الفرصة للتفكير مليًا في ذلك الأمر ، سمع هسهسة مرعبة قادمة من خارج المبنى.
أخرج قربة من الما وشرب.
استمتع بإحساس الرطوبة البارد الذي غمر جسده.
‘ما الذي حدث بالضبط!؟‘
ثم صعد كلاود هوك على “السحلية الحديدية” وشغل المحرك.
لماذا إذن لديهم صائدى شياطين أيضًا؟ ، وكانت الجثة راكعة نحو هذا التمثال ، هل هو أحد الآلهة؟.
لقد قام بالكثير من أعمال الصيانة على المركبات خلال الأسابيع القليلة الماضية.
كشف كلاود هوك عن نظرة حماسية.
على الرغم من أنه لم يقودهم أبداً ، إلا أنه كان يعرف كيف تعمل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تموج الفضاء حول كلاود هوك ثم اختفى وهو يسقط من الجو.
أما بالنسبة للقيادة الفعلية؟ ، سيتعلمها أثناء القيادة.
لم تكن هناك طريقة لرؤية وجهه من الخلف ، ولكن رأى كلاود هوك أن طبقة سميكة للغاية من الغبار تغطي جسد هذا الرجل وسميكة للغاية بحيث بدا وكأن الرجل قد أصبح جزءًا من المبنى نفسه.
بدأت “السحلية الحديدية” تشق طريقها ببطء عبر الأراضي القاحلة متسارعةً إلى سرعات أسرع وأسرع.
[ المترجم : فاكرين حوار العام والشهر؟ ، المؤلف أهو أكد أنه مر عام ، شكلها كانت غلطة من المترجم الإنجليزي ].
هذه هي المرة الأولى التي يقود فيها سيارة ، كان كلاود هوك سائقًا مجنونًا تمامًا مثل المرتزقة.
ولكن بمجرد أن فتح الوحش فمه الهائل وأغلق فكه لأسفل ، استيقظ الحجر الغريب حول عنق كلاود هوك فجأة مرة أخرىوأطلق تيارًا من الضوء تسبب في إختفائه تمامًا عندما أنغلق الفك حوله.
في الوقت الحالي لم يكن لدى كلاود هوك سوى شيء واحد في ذهنه … العودة بأسرع ما يمكن وقتل هؤلاء الأوغاد!.
توتر جسد كلاود هوك بالكامل وملأ عقله إحساس بالخطر الهائل.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“انتظر ، هذه بقايا!” تحملت العباءة المغطاة مرور ألف شتاء دون تدميرها.
ترجمة : Sadegyptian
لم يستطع الإستمرار في إهدار طاقته المتبقية فقط في الجري بشكل عشوائي.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
المنطقة المحيطة بهم مليئة بالعديد من عظام الوحوش العملاقة ، واستناداً إلى حجم العظام ، يجب أن يبلغ طول هذا العملاق مائة متر على الأقل.
وجد كلاود هوك أن كل هذا يصعب تصديقه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
