إدانة الضعيف
الكتاب الأول – الفصل 35
كانت ملابس كلاود هوك مغطاة بالكامل بالعرق البارد.
منذ ذلك اليوم قرر أن يكرس تمامًا كل ما لديه لحمايتها.
حل الظلام.
انتهى التدريب لليوم ، وانقسم المرتزقة إلى مجموعات صغيرة بحثًا عن الترفيه.
انتهى التدريب لليوم ، وانقسم المرتزقة إلى مجموعات صغيرة بحثًا عن الترفيه.
ضحك حارس النخبة “لا تقلق يا رئيس ، سنقتله قتلاً لطيفًا ونظيفًا ، لن يشك أحد فينا على الإطلاق “.
ومع ذلك كان كلاود هوك يتسلل خلسة نحو ورشة مانتيس.
لقد تذكر كيف خلط مانتيس مختلف السوائل الطبية ، وكان متأكدًا من أنه يستطيع فعل الشيء نفسه.
لقد أراد الاستفادة من هذه الفترة الزمنية عندما لم يكن هناك أحد في الجوار ، ليدخل ورشة مانتيس ويسرق بعض الأدوية.
ارتدى مانتيس قفازاته ، والتقط أدواته ، وأشعل مصباحًا ، ثم بدأ في القيام بعمله المعتاد بحالته المعتادة.
لقد تذكر كيف خلط مانتيس مختلف السوائل الطبية ، وكان متأكدًا من أنه يستطيع فعل الشيء نفسه.
“هاه!”
‘اللعنة على مانتيس ، كان يأمرني طوال الوقت ، يمكنه فقط اعتبار هذه الأشياء راتبي!‘.
كانت آخر شيء يبقيه على قيد الحياة في العالم المظلم للأراضي القاحلة!.
لم يكن كلاود هوك قديسًا جاء لإنقاذ الناس ، ولم يكن رجلاً نبيلًا يتبع نظام الفروسية.
الكتاب الأول – الفصل 35
كان مخفر بلاك فلاج على وشك مواجهة عدو قوي!.
لقد رأى كلاود هوك هذا الرجل من قبل وتعرف عليه ، لقد كان قائد حراس النخبة ، جريزلي!.
كان هذا ما كان كلاود هوك مهتمًا به حقًا.
كان هذا ما كان كلاود هوك مهتمًا به حقًا.
كلما كانت الملكة أقوى ، كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا … وكلما كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا ، كان كلاود هوك أكثر أمنًا.
أخذ مانتيس خطوة واحدة إلى الأمام ، وبينما كان يتقدم ظهر مشرط بارد فجأة من بين أصابعه.
إلى جانب ذلك كانت مصادقة الملكة شكلاً من أشكال الإستثمار الذي قد يؤتي ثماره في المستقبل.
توقف جريزلي وعلت نظرة ذهول على وجهه“ملكتي…“.
قد يكون قادرًا على تعلم بعض الأشياء منها.
“هل أنت شبح غريب ؟!”.
‘الوضع جيد!‘.
وقف الرجل هناك مثل تمثال ، لا يصدر أي صوت على الإطلاق ومغطى بظلام الليل المظلم.
احتضن كلاود هوك بعجرفة أوعية الأدوية واستعد للمغادرة.
منذ أن رأى وجهها الحقيقي ، شعر جريزلي كما لو أنه وجد واحة نقية ومقدسة داخل وحشية العالم المظلمة.
عندما استدار مباشرة رأى فجأة شخصية طويلة ونحيلة تقف خلفه مباشرة.
لماذا كان حكم الملكة الملطخ بالدماء على مخفر بلاك فلاج مستقرًا؟.
وقف الرجل هناك مثل تمثال ، لا يصدر أي صوت على الإطلاق ومغطى بظلام الليل المظلم.
انسكب شعر الملكة الأسود على كتفيها وهي تتجه نحوه.
كانت لديه هالة صامتة شريرة حوله ، لكن لا يمكن رؤية أي تعبيرات على وجهه.
كانت رقبتها البيضاء الثلجية طويلة وناعمة ، مما جعلها تبدو وكأنها بجعة نبيلة فخورة.
لكن نظارته كانت متلألئة بالضوء البارد.
ربما إذا أصبح مطاردًا للشياطين ، فسوف يتعلم كيفية إطلاق العنان للقوة الحقيقية لهذا الحجر.
كاد كلاود هوك يقفز في الهواء من الخوف.
رن صوت الملكة الأجش مرة ثانية “هل لديك أي اعتراضات؟“.
“هل أنت شبح غريب ؟!”.
ترجمة : Sadegyptian
متى ظهر هذا الرجل؟ ، لماذا لم يلاحظ كلاود هوك أي شيء على الإطلاق؟.
كانت لديه هالة صامتة شريرة حوله ، لكن لا يمكن رؤية أي تعبيرات على وجهه.
حول مانتيس بصره إلى أوعية الدواء التي كان كلاود هوك يحملها.
ارتدى مانتيس قفازاته ، والتقط أدواته ، وأشعل مصباحًا ، ثم بدأ في القيام بعمله المعتاد بحالته المعتادة.
تم القبض على كلاود هوك متلبسًا ولم يكن هناك مكان للإختباء فيه.
لقد فقد بالفعل صديقه الأكثر ولاءً ، لم يكن هناك من طريقة للسماح للفأر بتلويث أقدس كائن في عالمه.
كل ما استطاع فعله هو التوصل إلى عذر محموم بعيد المنال “أشعر أنني ما زلت لم أتعافى تمامًا بعد ، لذلك أعتقدت أنني يجب أن أحصل على المزيد من الأدوية ، لا تكن بخيلًا جدًا ، حسنًا؟ “.
الشيء الوحيد غير السار فيها هو قناع الشيطان البشع.
ظل وجه مانتيس فارغًا وغير عاطفي ، مثل قطعة ثلج متجمدة دائمًا.
على الرغم من أنه لم يلقي سوى لمحة ، إلا أن جمالها كان شيئًا من خارج هذا العالم ولا شيء يمكن أن تنتجه الأراضي القاحلة … وقد احترق في ذهنه مثل مكواة ساخنة.
لم تكن هناك طريقة لمعرفة ما إذا كان غاضبًا أم لا.
الشيء الوحيد غير السار فيها هو قناع الشيطان البشع.
سووش!
سووش!
أخذ مانتيس خطوة واحدة إلى الأمام ، وبينما كان يتقدم ظهر مشرط بارد فجأة من بين أصابعه.
مشى رجل ضخم بجانبه عدد من حراس النخبة.
اتسعت عيون كلاود هوك.
تبادل الحراس بعض النظرات ، وسكت الجميع.
‘اللعنة ، إنه مجرد دواء!هل ستقتلني بجدية بسبب ذلك؟
الكتاب الأول – الفصل 35
سار مانتيس إلى الأمام برشاقة وصمت مثل القط ، حركاته سريعة بشكل لا يمكن فهمه.
لم يكن هذا فقط الحب والعشق الذي شعر به الضعيف تجاه القوي ، لقد كان نوعًا من الإيمان ، نوع من الإقتناع لدى كل شخص.
لمس المشرط الجليدي أذني كلاود هوك عندما طار فوق رأسه … ثم سار مانتيس مباشرة متجاوزًا كلاود هوك ولم يلقي نظرة على الصبي عندما عاد إلى مكان عمله المعتاد.
عندما جاءت الملكة الملطخة بالدماء لأول مرة إلى مخفر بلاك فلاج ، تمكن جريزلي عن طريق الصدفة تمامًا من رؤية وجهها الحقيقي.
ارتدى مانتيس قفازاته ، والتقط أدواته ، وأشعل مصباحًا ، ثم بدأ في القيام بعمله المعتاد بحالته المعتادة.
“ماذا كان هذا بحق الجحيم يا رجل؟ ، هل تحاول إخافتي حتى الموت؟ “.
كانت ملابس كلاود هوك مغطاة بالكامل بالعرق البارد.
كان ربع السهم مدفونًا في الحجر ، وكانت الريشة ترتجف.
خلال تلك الثواني القليلة ، شعر وكأنه يواجه أفعى ، شعر كما لو أنه جذب انتباه إله الموت.
كان هذا ما كان كلاود هوك مهتمًا به حقًا.
بعد أن تعافى من خوفه ، ملأته موجة من الغضب.
بدأ حراس النخبة يسخرون منه.
“ماذا كان هذا بحق الجحيم يا رجل؟ ، هل تحاول إخافتي حتى الموت؟ “.
وقف الرجل هناك مثل تمثال ، لا يصدر أي صوت على الإطلاق ومغطى بظلام الليل المظلم.
كان الثلاثة قباطنة أوغاد.
على الرغم من أنه لم يلقي سوى لمحة ، إلا أن جمالها كان شيئًا من خارج هذا العالم ولا شيء يمكن أن تنتجه الأراضي القاحلة … وقد احترق في ذهنه مثل مكواة ساخنة.
كان سليفوكس شريرًا بشكل ماكر ، وكان ماد دوج وحشيًا وعنيفًا ، بينما كان مانتيس لا يمكن تفسيره تمامًا.
ربما إذا أصبح مطاردًا للشياطين ، فسوف يتعلم كيفية إطلاق العنان للقوة الحقيقية لهذا الحجر.
ومع ذلك تسببت كلمات مانتيس التالية في إختفاء غضب كلاود هوك تمامًا.
أخذ مانتيس خطوة واحدة إلى الأمام ، وبينما كان يتقدم ظهر مشرط بارد فجأة من بين أصابعه.
وقف كلاود هوك هناك وعلى وجهه نظرة غاضبة.
كانت رقبتها البيضاء الثلجية طويلة وناعمة ، مما جعلها تبدو وكأنها بجعة نبيلة فخورة.
كان صوت مانتيس هادئًا كما لو أنه لم يكن يناقش أكثر من أصغر الأمور ، لكن كلماته كانت مثل صاعقة الرعد.
بعد أن تعافى من خوفه ، ملأته موجة من الغضب.
“عالمها ليس مخصصًا لك ، لقد ولدنا في ظلمة الخراب والفضلات وسننتمي إليها إلى الأبد “.
“اذهب للتبول وألق نظرة جيدة على نفسك“.
“ما الذي تتحدث عنه؟“
إذا لم يمت وولف ، فلن تحتاج فرقة النخبة إلى الخوف من مرتزقة تارتاروس على الإطلاق.
شق مانتيس الجثة أمامه بدقة بإستخدام مشرطه ، ثم قال بصوت خالي من المشاعر “فقط تذكر ما قلته ، يمكنك المغادرة الآن “.
الشيء الوحيد غير السار فيها هو قناع الشيطان البشع.
وقف كلاود هوك المذهول هناك لمدة خمس ثوانٍ كاملة.
طار سهم مكسو بالريش فجأة متجاوزًا أنف كلاود هوك وغرس في الصخرة المجاورة له.
لم يلتفت مانتيس للنظر إلى كلاود هوك ولم يقل أي شيء آخر ، بدا مشغولاً تمامًا في بحثه.
لقد ازداد حماسته أكثر فأكثر بمجرد التفكير في الأمر.
حتى الآن كان كلاود هوك على دراية بمزاج مانتيس.
كان ربع السهم مدفونًا في الحجر ، وكانت الريشة ترتجف.
قدر الرجل كلماته مثل الذهب ، لكنه لم يتكلم مطلقًا بأي هراء.
كانت ملابس كلاود هوك مغطاة بالكامل بالعرق البارد.
‘هل عرف هذا الرجل الغامض والسري شيئًا؟ ‘ أراد كلاود هوك أن يسأل ، لكنه في النهاية ابتلع كلماته.
لم يكن يعرف عنها شيئًا على الإطلاق … ولا شيء من ذلك مهم.
إذا كان مانتيس لا يريد التحدث ، فلا توجد طريقة يمكن لـ كلاود هوك من خلالها إخراج أي كلمات منه.
كان جريزلي قائد حرس النخبة.
الى جانب ذلك هذا حقا لا يهم الآن.
اتسعت عيون كلاود هوك.
كان أهم شيء في الوقت الحالي هو البحث عن الملكة.
انسكب شعر الملكة الأسود على كتفيها وهي تتجه نحوه.
لم يكن لديه وقت يضيعه هنا ، ولذا عانق على الفور أوعية الأدوة له أثناء فراره من ورشة مانتيس .
الكتاب الأول – الفصل 35
……
‘هذا الزبال القذر والمنخفض … لماذا وجد نفسه في صالح الملكة؟ ، لماذا بحق الجحيم سُمح له بالدخول إلى مقر إقامة الملكة؟‘
كان هناك مجمع سكني كبير في وسط مخفر بلاك فلاج.
إلى جانب ذلك كانت مصادقة الملكة شكلاً من أشكال الإستثمار الذي قد يؤتي ثماره في المستقبل.
لم يكن هذا الهيكل كبيرًا فحسب ، بل كان أيضًا قويًا للغاية ، في الأراضي القاحلة يمكن اعتباره قصرًا فاخرًا.
“ذلك الطفل…“
أراد كلاود هوك معرفة المزيد عن العالم خارج الأراضي القاحلة ، بالإضافة إلى المهارات والتقنيات من ذلك العالم.
سار مانتيس إلى الأمام برشاقة وصمت مثل القط ، حركاته سريعة بشكل لا يمكن فهمه.
لقد ازداد حماسته أكثر فأكثر بمجرد التفكير في الأمر.
فرك الحجر المعلق حول رقبته.
لقد فقد بالفعل صديقه الأكثر ولاءً ، لم يكن هناك من طريقة للسماح للفأر بتلويث أقدس كائن في عالمه.
ربما إذا أصبح مطاردًا للشياطين ، فسوف يتعلم كيفية إطلاق العنان للقوة الحقيقية لهذا الحجر.
‘هذا الزبال القذر والمنخفض … لماذا وجد نفسه في صالح الملكة؟ ، لماذا بحق الجحيم سُمح له بالدخول إلى مقر إقامة الملكة؟‘
هذا هو السبب في أنه أصر على تعلم تقنيات صادئي الشياطين من الملكة الملطخة بالدماء.
إذا كان مانتيس لا يريد التحدث ، فلا توجد طريقة يمكن لـ كلاود هوك من خلالها إخراج أي كلمات منه.
على الرغم من أنه لم يكن يعرف من أين جاء الحجر ، إلا أنه شعر بالثقة في أنه كان غير عادي.
“لقد استخدمت مياهًا نظيفة بسعة حوض الاستحمام بالكامل ، فقط للإستحمام؟“.
ولكن كما كان كلاود هوك على وشك الدخول إلى المقر الخاص لالملكة الملطخة بالدماء …
يعتقد جريزلي أنه اكتشف أجمل شيء في العالم.
فوو!
فرك الحجر المعلق حول رقبته.
طار سهم مكسو بالريش فجأة متجاوزًا أنف كلاود هوك وغرس في الصخرة المجاورة له.
“هذا المكان محظور عليك ، ابتعد! “
كان ربع السهم مدفونًا في الحجر ، وكانت الريشة ترتجف.
طار سهم مكسو بالريش فجأة متجاوزًا أنف كلاود هوك وغرس في الصخرة المجاورة له.
إذا كان على بعد بضعة سنتيمترات فقط إلى اليمين ، لكان قد أحدث حفرة مباشرة في رأس كلاود هوك.
“هل تعتقد حقًا أن الملكة ستستدعي شقيًا مثلك؟“
“هذا المكان محظور عليك ، ابتعد! “
إذا لم يمت وولف ، فلن تحتاج فرقة النخبة إلى الخوف من مرتزقة تارتاروس على الإطلاق.
مشى رجل ضخم بجانبه عدد من حراس النخبة.
سار مانتيس إلى الأمام برشاقة وصمت مثل القط ، حركاته سريعة بشكل لا يمكن فهمه.
لقد رأى كلاود هوك هذا الرجل من قبل وتعرف عليه ، لقد كان قائد حراس النخبة ، جريزلي!.
لقد كان خبيرًا من النخبة التي كان على قدم المساواة مع قباطنة مرتزقة تارتاروس الثلاثة.
احتضن كلاود هوك بعجرفة أوعية الأدوية واستعد للمغادرة.
لن يكون كلاود هوك قادرًا على التغلب على أي من حراس النخبة ، ناهيك عن هزيمة جريزلي نفسه.
حول مانتيس بصره إلى أوعية الدواء التي كان كلاود هوك يحملها.
“لماذا توقفني؟“حدق كلاود هوك مباشرة في جريزلي ، لم يكن خاضعًا أو متعجرفًا في أسلوبه.
كان هذا ما كان كلاود هوك مهتمًا به حقًا.
“الملكة الملطخة بالدماء استدعتني!”.
كان يحدق في الشقي أمامه وعيناه الوحشيتان الجائعتان تتوهجان من الغضب.
“هاه!”
كانت آخر شيء يبقيه على قيد الحياة في العالم المظلم للأراضي القاحلة!.
“اذهب للتبول وألق نظرة جيدة على نفسك“.
لم تستطع قبضة جريزي الكبيرة والحديدية إلا أن تتشدد.
“هل تعتقد حقًا أن الملكة ستستدعي شقيًا مثلك؟“
“هاه!”
بدأ حراس النخبة يسخرون منه.
لقد ازداد حماسته أكثر فأكثر بمجرد التفكير في الأمر.
“إذن فقد جاء مبتدئ من مرتزقة تارتاروس إلى منطقتي لإحداث المتاعب أليس كذلك؟“مشى جريزلي نحو كلاود هوك وكان مثل جبل يتحرك نحوه.
اتسعت عيون كلاود هوك.
كان يحدق في الشقي أمامه وعيناه الوحشيتان الجائعتان تتوهجان من الغضب.
“اختفت الملكة لبضعة أيام ، ما الذي يحدث معها؟ “
“حتى سليفوكس لن يجرؤ على إثارة المشاكل هنا ، أنت بحاجة إلى المغادرة قبل أن أبدأ في الإستياء “.
شق مانتيس الجثة أمامه بدقة بإستخدام مشرطه ، ثم قال بصوت خالي من المشاعر “فقط تذكر ما قلته ، يمكنك المغادرة الآن “.
لم يكن كلاود هوك خائفًا من كلمات جريزلي المخيفة على الإطلاق.
حول مانتيس بصره إلى أوعية الدواء التي كان كلاود هوك يحملها.
حدق مرة أخرى في الرجل بحجم الجبل.
كلما كانت الملكة أقوى ، كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا … وكلما كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا ، كان كلاود هوك أكثر أمنًا.
“أيها القرف الصغير“كان جريزلي غاضبًا من هذا.
إذا كان مانتيس لا يريد التحدث ، فلا توجد طريقة يمكن لـ كلاود هوك من خلالها إخراج أي كلمات منه.
بمجرد أن كان على وشك الضرب ، دوى صوت أجش فجأة من داخل المكان.
لم يكن هذا الهيكل كبيرًا فحسب ، بل كان أيضًا قويًا للغاية ، في الأراضي القاحلة يمكن اعتباره قصرًا فاخرًا.
“دعه يدخل!”بدا الصوت وكأنه هسهسة مائة ثعبان وكان صوتًا مثيرًا للغاية.
كانت آخر شيء يبقيه على قيد الحياة في العالم المظلم للأراضي القاحلة!.
توقف جريزلي وعلت نظرة ذهول على وجهه“ملكتي…“.
“هل تعتقد حقًا أن الملكة ستستدعي شقيًا مثلك؟“
رن صوت الملكة الأجش مرة ثانية “هل لديك أي اعتراضات؟“.
‘هذا الزبال القذر والمنخفض … لماذا وجد نفسه في صالح الملكة؟ ، لماذا بحق الجحيم سُمح له بالدخول إلى مقر إقامة الملكة؟‘
“لا ، على الإطلاق!”تراجع جريزلي على عجل إلى الوراء بطريقة محترمة.
“لماذا توقفني؟“حدق كلاود هوك مباشرة في جريزلي ، لم يكن خاضعًا أو متعجرفًا في أسلوبه.
لقد كان محاربًا أسطوريًا في مخفر بلاك فلاج ، وكان أول قائد لقبطان حرس النخبة … ومع ذلك لم يجرؤ حتى على التنفس بصوت عالٍ في حضور الملكة!.
سووش!
كان على كلاود هوك حقًا الإعجاب بالملكة لهذا الغرض.
صرخ جريزلي “صمتاً!”.
لم يكن من السهل ترويض شخص مثل جريزلي.
ارتدى مانتيس قفازاته ، والتقط أدواته ، وأشعل مصباحًا ، ثم بدأ في القيام بعمله المعتاد بحالته المعتادة.
خذ سليفوكس أو ماد دوج كأمثلة ، على الرغم من أنهم كانوا يخشون من سلطة الملكة الملطخة بالدماء ، إلا أنه لم يكن هناك أي طريقة ليكونوا مستعدين حقًا للخضوع لها بكل إخلاص!.
خلال تلك الثواني القليلة ، شعر وكأنه يواجه أفعى ، شعر كما لو أنه جذب انتباه إله الموت.
شاهد جريزلي بينما كان كلاود هوك يتجول مباشرة إلى مقر الملكة الخاص ، ومضت الغيرة في أعماق عينيه.
لمس المشرط الجليدي أذني كلاود هوك عندما طار فوق رأسه … ثم سار مانتيس مباشرة متجاوزًا كلاود هوك ولم يلقي نظرة على الصبي عندما عاد إلى مكان عمله المعتاد.
لقد تبع الملكة لمدة عام تقريبًا ، لكن لم تتح له الفرصة أبدًا لدخول مسكنها الخاص.
بمجرد أن كان على وشك الضرب ، دوى صوت أجش فجأة من داخل المكان.
كيف استطاع قطعة القمامة هذا التي التقطها مرتزقة تارتاروس من شق طريقه إلى نعمة الملكة الطيبة؟ ، كيف؟ ، كيف؟!.
فوو!
بدأ العديد من حراس النخبة في إطلاق الغمامات غير السعيدة.
لم يكن لدى جريزلي أي فكرة من أين أتت الملكة الملطخة بالدماء.
“اختفت الملكة لبضعة أيام ، ما الذي يحدث معها؟ “
“لا ، على الإطلاق!”تراجع جريزلي على عجل إلى الوراء بطريقة محترمة.
“لم يُسمح حتى لرئيسنا جريزلي بدخول مسكنها الخاص ، لماذا بحق الجحيم سُمح للطفل بالدخول؟ “.
“هاه!”
صرخ جريزلي “صمتاً!”.
صرخ جريزلي “صمتاً!”.
تبادل الحراس بعض النظرات ، وسكت الجميع.
عندما جاءت الملكة الملطخة بالدماء لأول مرة إلى مخفر بلاك فلاج ، تمكن جريزلي عن طريق الصدفة تمامًا من رؤية وجهها الحقيقي.
لماذا كان حكم الملكة الملطخ بالدماء على مخفر بلاك فلاج مستقرًا؟.
وقف الرجل هناك مثل تمثال ، لا يصدر أي صوت على الإطلاق ومغطى بظلام الليل المظلم.
كانت قوتها الساحقة أحد الأسباب ، لكن سببًا آخر مهمًا للغاية هو أنها حظيت بدعم لا يتزعزع من حراس النخبة.
كلما كانت الملكة أقوى ، كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا … وكلما كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا ، كان كلاود هوك أكثر أمنًا.
كان جريزلي قائد حرس النخبة.
لقد فقد بالفعل صديقه الأكثر ولاءً ، لم يكن هناك من طريقة للسماح للفأر بتلويث أقدس كائن في عالمه.
لماذا كان مخلصًا جدًا للملكة؟.
وقف كلاود هوك هناك وعلى وجهه نظرة غاضبة.
قد يكون هذا لغزا للآخرين ، لكن كل فرد في حراس النخبة يعرفون السبب الحقيقي.
“لا ، على الإطلاق!”تراجع جريزلي على عجل إلى الوراء بطريقة محترمة.
للأسف كانت ملكة الدماء قاسية وفخورة ، لقد اعتبرت جميع سكان الأرض القاحلة نملًا قابل للسحق.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كاد كلاود هوك يقفز في الهواء من الخوف.
لم تنظر إليهم أبدًا على أنهم متساوون!.
ومع ذلك كان كلاود هوك يتسلل خلسة نحو ورشة مانتيس.
شعر جميع الإخوة من حراس النخبة بالسوء تجاه جريزلي ، شعروا أن الأمر لا يستحق ذلك.
لم يلتفت مانتيس للنظر إلى كلاود هوك ولم يقل أي شيء آخر ، بدا مشغولاً تمامًا في بحثه.
تواجدت نظرة معقدة في عيون جريزلي.
الشيء الوحيد غير السار فيها هو قناع الشيطان البشع.
عندما جاءت الملكة الملطخة بالدماء لأول مرة إلى مخفر بلاك فلاج ، تمكن جريزلي عن طريق الصدفة تمامًا من رؤية وجهها الحقيقي.
كان على كلاود هوك حقًا الإعجاب بالملكة لهذا الغرض.
يمكن القول إنه كان أول شخص في البؤرة الاستيطانية بأكملها يرى وجهها الحقيقي.
كان هذا ما كان كلاود هوك مهتمًا به حقًا.
على الرغم من أنه لم يلقي سوى لمحة ، إلا أن جمالها كان شيئًا من خارج هذا العالم ولا شيء يمكن أن تنتجه الأراضي القاحلة … وقد احترق في ذهنه مثل مكواة ساخنة.
ربما إذا أصبح مطاردًا للشياطين ، فسوف يتعلم كيفية إطلاق العنان للقوة الحقيقية لهذا الحجر.
لم يكن لدى جريزلي أي فكرة من أين أتت الملكة الملطخة بالدماء.
“إذن فقد جاء مبتدئ من مرتزقة تارتاروس إلى منطقتي لإحداث المتاعب أليس كذلك؟“مشى جريزلي نحو كلاود هوك وكان مثل جبل يتحرك نحوه.
لم يكن يعرف ما الذي اختبرته أو ما هو هدفها.
على الرغم من أنه لم يلقي سوى لمحة ، إلا أن جمالها كان شيئًا من خارج هذا العالم ولا شيء يمكن أن تنتجه الأراضي القاحلة … وقد احترق في ذهنه مثل مكواة ساخنة.
لم يكن يعرف عنها شيئًا على الإطلاق … ولا شيء من ذلك مهم.
لم يكن هذا فقط الحب والعشق الذي شعر به الضعيف تجاه القوي ، لقد كان نوعًا من الإيمان ، نوع من الإقتناع لدى كل شخص.
منذ أن رأى وجهها الحقيقي ، شعر جريزلي كما لو أنه وجد واحة نقية ومقدسة داخل وحشية العالم المظلمة.
“إذن فقد جاء مبتدئ من مرتزقة تارتاروس إلى منطقتي لإحداث المتاعب أليس كذلك؟“مشى جريزلي نحو كلاود هوك وكان مثل جبل يتحرك نحوه.
لم يكن هذا فقط الحب والعشق الذي شعر به الضعيف تجاه القوي ، لقد كان نوعًا من الإيمان ، نوع من الإقتناع لدى كل شخص.
كل ما استطاع فعله هو التوصل إلى عذر محموم بعيد المنال “أشعر أنني ما زلت لم أتعافى تمامًا بعد ، لذلك أعتقدت أنني يجب أن أحصل على المزيد من الأدوية ، لا تكن بخيلًا جدًا ، حسنًا؟ “.
يعتقد جريزلي أنه اكتشف أجمل شيء في العالم.
لم تكن ترتدي رداءها المعتاد أو درعها الجلدي ، فقط رداء طويل.
كانت أجمل الجواهر ، شعلة الإيمان التي أضاءت الظلام من حوله.
ربما إذا أصبح مطاردًا للشياطين ، فسوف يتعلم كيفية إطلاق العنان للقوة الحقيقية لهذا الحجر.
منذ ذلك اليوم قرر أن يكرس تمامًا كل ما لديه لحمايتها.
إذا لم يمت وولف ، فلن تحتاج فرقة النخبة إلى الخوف من مرتزقة تارتاروس على الإطلاق.
قد يكون رجلاً فظًا حقيرًا لا يستحق أن يحمل هذا الكنز الإلهي بين يديه ، لكنه لن يسمح مطلقًا لأي شيء أو لأي شخص آخر بإنتهاكه.
متى ظهر هذا الرجل؟ ، لماذا لم يلاحظ كلاود هوك أي شيء على الإطلاق؟.
حتى أدنى بقعة لم تكن مقبولة!.
عندما استدار مباشرة رأى فجأة شخصية طويلة ونحيلة تقف خلفه مباشرة.
“ذلك الطفل…“
خلال تلك الثواني القليلة ، شعر وكأنه يواجه أفعى ، شعر كما لو أنه جذب انتباه إله الموت.
لم تستطع قبضة جريزي الكبيرة والحديدية إلا أن تتشدد.
ولكن كما كان كلاود هوك على وشك الدخول إلى المقر الخاص لالملكة الملطخة بالدماء …
شعر بالغثيان وكأنه أُجبر للتو على ابتلاع بضع عشرات من الذباب!.
على الرغم من أنه لم يلقي سوى لمحة ، إلا أن جمالها كان شيئًا من خارج هذا العالم ولا شيء يمكن أن تنتجه الأراضي القاحلة … وقد احترق في ذهنه مثل مكواة ساخنة.
‘هذا الزبال القذر والمنخفض … لماذا وجد نفسه في صالح الملكة؟ ، لماذا بحق الجحيم سُمح له بالدخول إلى مقر إقامة الملكة؟‘
كلما كانت الملكة أقوى ، كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا … وكلما كانت البؤرة الاستيطانية أكثر أمانًا ، كان كلاود هوك أكثر أمنًا.
“جريزلي ، أقترح أن نجمع بعض الأخوة و …” قام أحد حراس النخبة بمسح المنطقة ثم قال بعناية.
بمجرد أن كان على وشك الضرب ، دوى صوت أجش فجأة من داخل المكان.
تردد جريزلي للحظة “احذر من مرتزق تارتاروس ، سليفوكس يوفر حماية شديدة لشعبه “.
لقد كان محاربًا أسطوريًا في مخفر بلاك فلاج ، وكان أول قائد لقبطان حرس النخبة … ومع ذلك لم يجرؤ حتى على التنفس بصوت عالٍ في حضور الملكة!.
ضحك حارس النخبة “لا تقلق يا رئيس ، سنقتله قتلاً لطيفًا ونظيفًا ، لن يشك أحد فينا على الإطلاق “.
كان أهم شيء في الوقت الحالي هو البحث عن الملكة.
لم يستطع جريزلي إلا التفكير في وولف.
لم يكن هذا فقط الحب والعشق الذي شعر به الضعيف تجاه القوي ، لقد كان نوعًا من الإيمان ، نوع من الإقتناع لدى كل شخص.
إذا لم يمت وولف ، فلن تحتاج فرقة النخبة إلى الخوف من مرتزقة تارتاروس على الإطلاق.
احتضن كلاود هوك بعجرفة أوعية الأدوية واستعد للمغادرة.
لقد فقد بالفعل صديقه الأكثر ولاءً ، لم يكن هناك من طريقة للسماح للفأر بتلويث أقدس كائن في عالمه.
حدق مرة أخرى في الرجل بحجم الجبل.
كانت آخر شيء يبقيه على قيد الحياة في العالم المظلم للأراضي القاحلة!.
لم يكن من السهل ترويض شخص مثل جريزلي.
هذا اللقيط المسكين ، كلاود هوك ، لم يكن ليتخيل أبدًا في أحلامه الجامحة أن جريزلي كان مفتونًا تمامًا بالملكة الملطخة بالدماء … وبالتأكيد لم يكن ليتخيل أبدًا أنه أساء بشكل كامل وشامل إلى فرقة حراسة النخبة بأكملها في مخفر بلاك فلاج بسبب هذه الزيارة.
“اذهب للتبول وألق نظرة جيدة على نفسك“.
“لم أكن أتوقع أن أراك قريبًا“.
“ما الذي تتحدث عنه؟“
انسكب شعر الملكة الأسود على كتفيها وهي تتجه نحوه.
لم يكن يعرف عنها شيئًا على الإطلاق … ولا شيء من ذلك مهم.
لم تكن ترتدي رداءها المعتاد أو درعها الجلدي ، فقط رداء طويل.
كانت رقبتها البيضاء الثلجية طويلة وناعمة ، مما جعلها تبدو وكأنها بجعة نبيلة فخورة.
تردد جريزلي للحظة “احذر من مرتزق تارتاروس ، سليفوكس يوفر حماية شديدة لشعبه “.
كان التلميح الطفيف الذي كانت تظهره كافياً لدفع أي رجل تقريبًا إلى الجنون بالشهوة ، وكانت ساقاها الطويلة النحيلة بالكاد مرئية.
كانت ساقاها أشبه بعمل فني مثالي ، وقد أضاف إلى جمالها البارد والكرامة الملكية.
كانت ساقاها أشبه بعمل فني مثالي ، وقد أضاف إلى جمالها البارد والكرامة الملكية.
لقد فقد بالفعل صديقه الأكثر ولاءً ، لم يكن هناك من طريقة للسماح للفأر بتلويث أقدس كائن في عالمه.
الشيء الوحيد غير السار فيها هو قناع الشيطان البشع.
بدأ حراس النخبة يسخرون منه.
كان كلاود هوك لا يزال صغيراً جدًا وجاهل بحيث لا يمكن أن يُبهر بجمالها ، ولفت انتباهه شيء آخر.
‘الوضع جيد!‘.
كان الحمام به حوض كبير من الماء النظيف الذي يبدو أنه تم استخدامه ، حيث كان يختفي ببطء في الأنابيب.
لقد كان محاربًا أسطوريًا في مخفر بلاك فلاج ، وكان أول قائد لقبطان حرس النخبة … ومع ذلك لم يجرؤ حتى على التنفس بصوت عالٍ في حضور الملكة!.
“هل كنت تستحمين الآن؟“كانت عيون كلاود هوك مستديرة للغاية لدرجة أنها كادت تخرج.
“جريزلي ، أقترح أن نجمع بعض الأخوة و …” قام أحد حراس النخبة بمسح المنطقة ثم قال بعناية.
“لقد استخدمت مياهًا نظيفة بسعة حوض الاستحمام بالكامل ، فقط للإستحمام؟“.
وقف الرجل هناك مثل تمثال ، لا يصدر أي صوت على الإطلاق ومغطى بظلام الليل المظلم.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“حتى سليفوكس لن يجرؤ على إثارة المشاكل هنا ، أنت بحاجة إلى المغادرة قبل أن أبدأ في الإستياء “.
ترجمة : Sadegyptian
“لماذا توقفني؟“حدق كلاود هوك مباشرة في جريزلي ، لم يكن خاضعًا أو متعجرفًا في أسلوبه.
كان سليفوكس شريرًا بشكل ماكر ، وكان ماد دوج وحشيًا وعنيفًا ، بينما كان مانتيس لا يمكن تفسيره تمامًا.
فرك الحجر المعلق حول رقبته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
