الحياة والموت على ميزان واحد
الكتاب الأول – الفصل 26
ربما كان من الممكن بالنسبة له إجراء تعديلات طفيفة للتأكد من عدم إصابته بالمشارط في أي مناطق حرجة، ولكن عندما رأى الضوء الأزرق اللامع الذي يغطي الشفرة تخلى على الفور عن هذه الفكرة.
لمس السكين فقط رقبة سليفوكس ولكن لم يفصل رأسه عن باقي جسده.
كان آكلي لحوم البشر الستة المتبقيين وعشرات المشاة قد تقدموا بالفعل وتوقفوا أمام قائدهم مباشرة.
كان هذا لأنه في اللحظة الحرجة، التقط السمع الحاد للرجل الغامض صوت صفير رقيق للغاية.
لم يكن مستعدًا تمامًا للسكاكين الباردة التي أطلقت صفيرًا في الهواء عندما انطلقوا بإتجاهه مباشرة.
لم يكن مستعدًا تمامًا للسكاكين الباردة التي أطلقت صفيرًا في الهواء عندما انطلقوا بإتجاهه مباشرة.
كان المدافعون عن البؤرة الاستيطانية لديهم تعبيرات غير سارة على وجوههم.
كان هذا زوجًا من المباضع الطويلة والنحيلة والحادة.
على الرغم من أنه لم يكن عضليًا مثل ماد دوج، إلا أن عضلاته كانت متناغمة للغاية وحتى بدا أنها تمتلك قوة متفجرة تشبه قوة النمر.
هدف أحد المشرطين إلى صدر الرجل ، والآخر صوب إلى جبهته مباشرة.
بوووم!
لم تكن هناك عيوب على الإطلاق في سرعة أو توقيت أو تنفيذ هذا الهجوم.
إذا فشلت سيكون هدفك هو التراجع على الفور بأمان.
كان الأمر الأكثر رعبًا على الإطلاق هو أنه يبدو كما لو أن المبضعين قد ظهرا من العدم!.
حتى شخص مدرك بشكل لا يصدق مثل الرجل الغامض لم يكن قادرًا تمامًا على معرفة من هو الذي شن هذا الهجوم عليه.
نتيجة لذلك بمجرد أن إنفجرت الكريات ولمست حراشيفه، قام فورًا بشد عضلاته مما يضمن عدم تمكن أي منها من ضرب قلبه أو أعضائه المهمة الأخرى.
إذا كان الرجل الغامض قد أصر بعناد على محاولته قطع رأس المدفعي ، لما كانت هناك طريقة له للهروب من هاتين الضربتين.
صرخ سليفوكس “أطلق عليه!”
ربما كان من الممكن بالنسبة له إجراء تعديلات طفيفة للتأكد من عدم إصابته بالمشارط في أي مناطق حرجة، ولكن عندما رأى الضوء الأزرق اللامع الذي يغطي الشفرة تخلى على الفور عن هذه الفكرة.
سحب كلاود هوك الزناد.
كان هذا هجومًا مميتًا تمامًا…
ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا.
من البداية إلى النهاية لم يكن لدى الرجل أي دليل على من شن هذا الهجوم.
إذا كان الرجل الغامض قد أصر بعناد على محاولته قطع رأس المدفعي ، لما كانت هناك طريقة له للهروب من هاتين الضربتين.
كان الرجل الغامض قد أحتفظ بثلاثين بالمائة من قوته كإحتياطي في هذه المعركة والتي كانت الاختيار الصحيح.
لقد تمكنوا من الإمساك بالرجل على حين غرة، لم يكن هناك من طريقة يسمح بها الرجل بحدوث ذلك مرة أخرى!.
بهذه الطريقة إذا حدث شيء غير متوقع فسيكون لديه ما يكفي من القوة للحفاظ على سلامته.
استغرقت هذه العملية برمتها أقل من ثانيتين!، كان هذا أكثر من وقت كافٍ لـ سليفوكس لإطلاق الهجوم المثالي.
ومع ذلك فإن الضربة القاتلة التي وجهها إلى المدفعي كانت بكل السرعة والقوة التي يمكنه جمعها.
كما اتضح، كان مانتيس يخفي نفسه بين المرتزقة الآخرين!.
بعبارة أخرى، كان الرجل الغامض نفسه في موقف ضعيف للغاية لفترة قصيرة.
ومع ذلك كان جلده شاحبًا بشكل غير طبيعي… وكان جلده الباهت مغطى بالكامل بالحراشف التي تشبه حراشف الأفعى.
على الرغم من أن اللحظة كانت قصيرة… فإن قاتلًا قديمًا وخبيرًا ومميتًا سيكون دائمًا جاهزًا للحظة المثالية للهجوم.
بالنظر إلى الوضع ومدى قربهما، كيف يمكن أن يخطئ؟.
كيف يمكن لمثل هذا القاتل المميت أن يتخلى عن إستخدام السم لمثل هذه الضربة الحاسمة؟.
“أحسنت!”
تم صبغ المشرطين بسم مخدر للأعصاب قوي.
و السبب الكامل الذي جعل مانتيس يختبئ في المنطقة المحيطة بـ سليفوكس بطريقة تشبه الظل كان على وجه التحديد حتى يتمكن من التعامل مع مثل هذا الموقف!.
حتى لو لم يضربوا أي نقاط حيوية، فإن أدنى لمسة منهم ستكون كافية لضمان أنه سيفقد على الفور غالبية قوته القتالية.
كان هذا بالغ الخطورة، ببساطة لا يستطيع تحمل المخاطرة!.
كان هذا بالغ الخطورة، ببساطة لا يستطيع تحمل المخاطرة!.
حدث كل هذا من خلال تواصل صامت وغريزي.
وهكذا أوقف الرجل الغامض تقدمه فجأة وكانت سكاكينه الطويلة تخدش رقبة سليفوكس على رقبته بينما كان يشدها للخلف لمنع المباضع.
من البداية إلى النهاية لم يكن لدى الرجل أي دليل على من شن هذا الهجوم.
بدأت عيون الرجل الغامض السوداء تدور مرة أخرى… لكنه ما زال لا يعرف أين كان يختبئ القاتل.
لقد تفاجأ الجميع بهذا.
سووش!سووش!
على الرغم من أن اللحظة كانت قصيرة… فإن قاتلًا قديمًا وخبيرًا ومميتًا سيكون دائمًا جاهزًا للحظة المثالية للهجوم.
اقترب منه زوج آخر من المباضع الحادة.
عندما رأى كلاود هوك من هو، انتفخت عيناه تقريبًا من تجاويفهما.
لكن هذه المرة حتى كلاود هوك رأى شخصية تتحرك بسرعة عالية لشن الهجوم، ناهيك عن الرجل الغامض.
“ليس سيئًا يا فتى!”
عندما رأى كلاود هوك من هو، انتفخت عيناه تقريبًا من تجاويفهما.
الكتاب الأول – الفصل 26
لا عجب أنه لم ير مانتيس طوال هذا الوقت!.
‘هل أطلق طلقة أخرى؟‘عرف كلاود هوك حدوده الخاصة.
كان كلاود هوك يعتقد أن مانتيس لم يكن يشارك في القتال.
علم كلاود هوك أنه إذا أراد فرصة لإصابة هذا الرجل وقتله، فإن المكان الذي اختاره هو المكان المثالي ليكون فيه.
كما اتضح، كان مانتيس يخفي نفسه بين المرتزقة الآخرين!.
“هل تريد قتل حراس مخفر بلاك فلاج؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأوافق على ذلك؟“
عندما كان يخفي نفسه، لم يكن لدى كلاود هوك أدنى فكرة أنه كان موجودًا ، في الواقع لم يلاحظ كلاود هوك حتى أنه ينقصهم شخص واحد عن المعتاد.
عندما رأى كلاود هوك من هو، انتفخت عيناه تقريبًا من تجاويفهما.
و السبب الكامل الذي جعل مانتيس يختبئ في المنطقة المحيطة بـ سليفوكس بطريقة تشبه الظل كان على وجه التحديد حتى يتمكن من التعامل مع مثل هذا الموقف!.
لم يتخيلوا أبدًا أن أي شخص سيكون قادرًا على هزيمة رئيسهم!.
عندما قام مانتيس بإلقاء مشرطين آخرين بسرعة عالية، بدأ الرجل الغامض في التراجع، إنقلب مانتيس فجأة إلى الجانب الآخر بسرعة لا تصدق.
لقد تمكنوا من الإمساك بالرجل على حين غرة، لم يكن هناك من طريقة يسمح بها الرجل بحدوث ذلك مرة أخرى!.
ظهر خنجر أزرق غامق لامع يهدف إلى الرجل الغامض!.
لم تمر حتى نبضة قلب منذ أن أطاح الرجل الغامض بالزوج الثاني من المباضع جانبًا، ولكن الآن كان خنجر أزرق مميت ومسموم أمام عينيه مباشرة.
لقد كان هجومًا سريعًا ودقيقًا ولا يرحم!.
أما بالنسبة للمرتزقة، فمن الواضح أنه لا توجد طريقة تمكنهم من التخطيط لهذا مسبقًا.
كانت السرعة التي أظهرها مانتيس للتو بنفس سرعة وولف المتوفى.
انجذبت عدد لا يحصى من النظرات المذهلة على الفور إلى “جثة” الرجل الغامض… التي كانت ترتفع ببطء ووقفت على ساقيها.
كان يتحكم بشكل كامل في إيقاع هذه المعركة، وكانت هذه الضربة مثالية أيضًا.
تم صبغ المشرطين بسم مخدر للأعصاب قوي.
لم تمر حتى نبضة قلب منذ أن أطاح الرجل الغامض بالزوج الثاني من المباضع جانبًا، ولكن الآن كان خنجر أزرق مميت ومسموم أمام عينيه مباشرة.
كان الرجل الغامض قد أحتفظ بثلاثين بالمائة من قوته كإحتياطي في هذه المعركة والتي كانت الاختيار الصحيح.
كان هذا المهاجم الجديد خطيرًا للغاية!.
لم يكن مانتيس في وضع يسمح له بإيقاف الهجوم.
كان الرجل الغامض مقاتلاً خبيرًا لكنه شعر للمرة الأولى وكأنه يطارد من قبل أفعى.
كان هذا المهاجم الجديد خطيرًا للغاية!.
إذا أصابه هذا الخنجر بشكل طفيف فإنه سيوجه بلا شك ضربة مميتة.
“سيكون قتلك مضيعة، أقترح عليك التخلي عن مخفر بلاك فلاج والعمل لي بدلاً من ذلك، الأرض القاحلة كلها ملكنا… ومعاً يمكننا تحقيق شيء عظيم!”
أرسل الرجل الغامض حافة سكينه الطويل وخدش الخنجر مما تسبب في إندلاع خط من الشرر في الجو ثم لفه في الاتجاه الآخر أثناء قيامه بإلقاء خط حاد باتجاه مانتيس.
انفجرت الرصاصة الأخيرة من ماسورة المسدس.
ومع ذلك لم يتردد مانتيس على الإطلاق حيث قفز للخلف بسرعة وخفة حركة لا تصدق مستعيرًا زخم المواجهة.
بالنظر إلى أن عينيه السوداء الغريبتين فقد بدا حقًا وكأنه مخلوق مشؤوم.
كانت القاعدة الأسمى للقاتل هي النجاح في قتل الهدف بهجوم واحد.
عندما رأى كلاود هوك من هو، انتفخت عيناه تقريبًا من تجاويفهما.
إذا فشلت سيكون هدفك هو التراجع على الفور بأمان.
كان الأمر الأكثر رعبًا على الإطلاق هو أنه يبدو كما لو أن المبضعين قد ظهرا من العدم!.
كانت هذه قاعدة أساسية لكونك قاتلاً!.
لم يتخيلوا أبدًا أن أي شخص سيكون قادرًا على هزيمة رئيسهم!.
لقد فشل هجوم الرجل الغامض قبل أن تتاح له الفرصة، ومضت النظرة القاتلة الباردة الشريرة في عيون سليفوكس.
ظهر خنجر أزرق غامق لامع يهدف إلى الرجل الغامض!.
في الحقيقة هذا الأمر برمته كان مؤامرة!.
في الحقيقة هذا الأمر برمته كان مؤامرة!.
كان المدفعي قد سمح للرجل الغامض عمداً بالإقتراب مما سمح للقاتل بشن سلسلة من الضربات المميتة.
“جميل!”
الآن بعد أن تعطل الإيقاع الهجومي للرجل الغامض تمامًا، تم الكشف عن عيوب في تحركاته.
بالإضافة إلى ذلك كان الاثنان قريبيّن للغاية من بعضهما البعض!.
في الواقع لم تكن مسؤولية القاتل أن يقتل هذا الرجل.
و السبب الكامل الذي جعل مانتيس يختبئ في المنطقة المحيطة بـ سليفوكس بطريقة تشبه الظل كان على وجه التحديد حتى يتمكن من التعامل مع مثل هذا الموقف!.
كان سليفوكس ينتظر اللحظة المثالية طوال هذا الوقت… والآن لا يزال لديه رصاصة واحدة متبقية.
لكن هذه المرة حتى كلاود هوك رأى شخصية تتحرك بسرعة عالية لشن الهجوم، ناهيك عن الرجل الغامض.
بالنظر إلى الوضع ومدى قربهما، كيف يمكن أن يخطئ؟.
كان كلاود هوك قريبًا من شتم الرجل.
قد تبدو العملية معقدة لكنها حدثت بسرعة مذهلة.
كان الرصاص قد نفد من سليفوكس.
كان مانتيس قد ألقى بأربعة مشارط وأمسك بالرجل الغامض على حين غرة تمامًا وعطل إيقاعه، ثم أطلق ضربة قاتلة أجبرت الرجل على الكشف عن عيب قاتل في دفاعاته.
لكن هذه المرة حتى كلاود هوك رأى شخصية تتحرك بسرعة عالية لشن الهجوم، ناهيك عن الرجل الغامض.
استغرقت هذه العملية برمتها أقل من ثانيتين!، كان هذا أكثر من وقت كافٍ لـ سليفوكس لإطلاق الهجوم المثالي.
ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا.
بوووم!
نتيجة لذلك بمجرد أن إنفجرت الكريات ولمست حراشيفه، قام فورًا بشد عضلاته مما يضمن عدم تمكن أي منها من ضرب قلبه أو أعضائه المهمة الأخرى.
انفجرت الرصاصة الأخيرة من ماسورة المسدس.
من البداية إلى النهاية لم يكن لدى الرجل أي دليل على من شن هذا الهجوم.
كان على الرجل الغامض أن يعترف بأن هؤلاء الناس كانوا أقوياء.
في الحقيقة لقد مرت أقل من دقيقة منذ أن بدأ الشخص المغطى بالعباءة الإندفاع نحو سليفوكس.
قاسين جداً.
“هل تريد قتل حراس مخفر بلاك فلاج؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأوافق على ذلك؟“
يمكن بالتأكيد وصفهم بأنهم من كبار الخبراء في الأراضي القاحلة.
كان الرجل الغامض قد أحتفظ بثلاثين بالمائة من قوته كإحتياطي في هذه المعركة والتي كانت الاختيار الصحيح.
ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا.
لم يكن مستعدًا تمامًا للسكاكين الباردة التي أطلقت صفيرًا في الهواء عندما انطلقوا بإتجاهه مباشرة.
بدا فجأة أن جسم الرجل يتوسع في الحجم كما لو أن جميع عضلاته أصبحت على الفور أكبر بعدة مرات من ذي قبل.
كان كلاود هوك قريبًا من شتم الرجل.
أطلق على الفور 120٪ من قوته الكاملة!.
كان المدافعون عن البؤرة الاستيطانية لديهم تعبيرات غير سارة على وجوههم.
بمجرد أن أطلق سليفوكس بمسدسه، قفز الرجل الغامض في الهواء واستخدم سكينًا طويلًا لصد الرصاصة ثم طعن بالآخر مرة أخرى في اتجاه سليفوكس مرسلاً السكين البارد نحو قلبه مباشرةً!.
ومع ذلك… على الرغم من أن الجرح كان مخيفًا، إلا أنه في الواقع لم يكن أكثر من جرح سطحي في اللحم.
لقد تفاجأ الجميع بهذا.
الآن بعد أن قُتل القائد، لم يكن هناك ما يدعو للقلق من بقية الكناسين.
ليس فقط أنه كان قادرًا على صد الهجوم، بل كان قادرًا على الهجوم المضاد في الجو؟.
قاسين جداً.
كان الرصاص قد نفد من سليفوكس.
كان لديه أيضًا قوة تحكم عالية المستوى للغاية وبالتالي كان لديه سيطرة كاملة تقريبًا على قوته.
لم يكن مانتيس في وضع يسمح له بإيقاف الهجوم.
“سيكون قتلك مضيعة، أقترح عليك التخلي عن مخفر بلاك فلاج والعمل لي بدلاً من ذلك، الأرض القاحلة كلها ملكنا… ومعاً يمكننا تحقيق شيء عظيم!”
ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه الرجل الغامض حيث اقترب سكينه البارد أكثر فأكثر من صدر سليفوكس.
لم يكن يصدق ما حدث للتو.
لقد كان على وشك قتل هذا المدفعي الخطير في النهاية مرة واحدة وإلى الأبد… ولكن في هذه اللحظة حدث شيء ما فاجأه تمامًا.
كيف يمكن لمثل هذا القاتل المميت أن يتخلى عن إستخدام السم لمثل هذه الضربة الحاسمة؟.
ظهر فجأة شخصية صغيرة نحيفة من خلف ظهر سليفوكس.
حتى شخص مدرك بشكل لا يصدق مثل الرجل الغامض لم يكن قادرًا تمامًا على معرفة من هو الذي شن هذا الهجوم عليه.
كان الطفل يمسك ببندقية في يديه وكانت الماسورة السوداء موجهة مباشرة نحو الرجل الغامض.
يمكن بالتأكيد وصفهم بأنهم من كبار الخبراء في الأراضي القاحلة.
صرخ سليفوكس “أطلق عليه!”
لم يكن يصدق ما حدث للتو.
عندما تركز انتباه الرجل الغامض على الخبيريّن السابقيّن، انتهز كلاود هوك ذو المظهر العادي الفرصة ليختبئ خلف سليفوكس مباشرة.
كان هذا هجومًا مميتًا تمامًا…
علم كلاود هوك أنه إذا أراد فرصة لإصابة هذا الرجل وقتله، فإن المكان الذي اختاره هو المكان المثالي ليكون فيه.
تم الحفاظ على قوتهم القتالية الرئيسية.
والآن… حانت فرصته!.
كان هذا لأنه في اللحظة الحرجة، التقط السمع الحاد للرجل الغامض صوت صفير رقيق للغاية.
كان جسد الرجل الغامض في الهواء.
استغرقت هذه العملية برمتها أقل من ثانيتين!، كان هذا أكثر من وقت كافٍ لـ سليفوكس لإطلاق الهجوم المثالي.
لن يتمكن أي محارب مهما كانت قوته من إيجاد أي قوة للمراوغة أثناء وجوده في الهواء.
انفجرت الرصاصة الأخيرة من ماسورة المسدس.
بالإضافة إلى ذلك كان الاثنان قريبيّن للغاية من بعضهما البعض!.
لم تمر حتى نبضة قلب منذ أن أطاح الرجل الغامض بالزوج الثاني من المباضع جانبًا، ولكن الآن كان خنجر أزرق مميت ومسموم أمام عينيه مباشرة.
كان سكين الرجل الغامض على وشك ملامسة ملابس سليفوكس مما يعني أنه قد أرسل نفسه مباشرة أمام فوهة البندقية المنتظرة.
لم تمر حتى نبضة قلب منذ أن أطاح الرجل الغامض بالزوج الثاني من المباضع جانبًا، ولكن الآن كان خنجر أزرق مميت ومسموم أمام عينيه مباشرة.
سحب كلاود هوك الزناد.
إذا لم يترك سليفوكس رصاصة واحدة أخيرة للنهاية أو تردد لمدة نصف ثانية فقط بعد أن شن مانتيس هجومه، فلن تتمكن طلقته من إجبار الرجل على القفز في الهواء للمراوغة.
بوووم!
تم صبغ المشرطين بسم مخدر للأعصاب قوي.
انفجر عدد لا يحصى من الكريات الفولاذية.
كان مانتيس قد ألقى بأربعة مشارط وأمسك بالرجل الغامض على حين غرة تمامًا وعطل إيقاعه، ثم أطلق ضربة قاتلة أجبرت الرجل على الكشف عن عيب قاتل في دفاعاته.
كان من الصعب تفادي طلقة بندقية متفرقة في أي موقف ناهيك عن تواجده في الهواء.
كان آكلي لحوم البشر الستة المتبقيين وعشرات المشاة قد تقدموا بالفعل وتوقفوا أمام قائدهم مباشرة.
تمزقت العباءة السوداء للرجل الغامض تمامًا إلى أشلاء حيث تم رميه إلى الوراء ثلاثة أمتار من قوة الضربة.
عندما تركز انتباه الرجل الغامض على الخبيريّن السابقيّن، انتهز كلاود هوك ذو المظهر العادي الفرصة ليختبئ خلف سليفوكس مباشرة.
سقط على الأرض وتدحرج عدة مرات قبل أن يتوقف ووجهه لأسفل حيث بدأت تيارات الدم تتدفق من جسده.
كان كلاود هوك يعتقد أن مانتيس لم يكن يشارك في القتال.
لقد قضوا عليه!، أظهر الجميع مظاهر الإثارة والبهجة!.
وإذا كان كلاود هوك أبطأ قليلاً في الإطلاق ببندقيته، فإن كل هذا الجهد السابق كان سيضيع.
“ليس سيئًا يا فتى!”
حدث كل هذا من خلال تواصل صامت وغريزي.
“أحسنت!”
لقد تمكنوا من الإمساك بالرجل على حين غرة، لم يكن هناك من طريقة يسمح بها الرجل بحدوث ذلك مرة أخرى!.
“جميل!”
كيف يمكن لمثل هذا القاتل المميت أن يتخلى عن إستخدام السم لمثل هذه الضربة الحاسمة؟.
أحتفل المرتزقة جميعًا، وحتى وولا أطلقت بعض صيحات التهنئة.
لكن هذه المرة حتى كلاود هوك رأى شخصية تتحرك بسرعة عالية لشن الهجوم، ناهيك عن الرجل الغامض.
أما بالنسبة للكناسين فقد ظهرت على وجوههم نظرات غريبة.
عندما كان يخفي نفسه، لم يكن لدى كلاود هوك أدنى فكرة أنه كان موجودًا ، في الواقع لم يلاحظ كلاود هوك حتى أنه ينقصهم شخص واحد عن المعتاد.
لم يتخيلوا أبدًا أن أي شخص سيكون قادرًا على هزيمة رئيسهم!.
ترجمة : Sadegyptian
في الحقيقة لقد مرت أقل من دقيقة منذ أن بدأ الشخص المغطى بالعباءة الإندفاع نحو سليفوكس.
عندما قام مانتيس بإلقاء مشرطين آخرين بسرعة عالية، بدأ الرجل الغامض في التراجع، إنقلب مانتيس فجأة إلى الجانب الآخر بسرعة لا تصدق.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن هناك أي طريقة يمكن للناس العاديين أن يستجيبوا له.
بهذه الطريقة إذا حدث شيء غير متوقع فسيكون لديه ما يكفي من القوة للحفاظ على سلامته.
أما بالنسبة للمرتزقة، فمن الواضح أنه لا توجد طريقة تمكنهم من التخطيط لهذا مسبقًا.
ومع ذلك… لم يكن ذلك كافيًا.
حدث كل هذا من خلال تواصل صامت وغريزي.
لم تكن هناك عيوب على الإطلاق في سرعة أو توقيت أو تنفيذ هذا الهجوم.
إذا كان مانتيس أبطأ من ضربات القلب لكان سليفوكس قد مات.
لقد قضوا عليه!، أظهر الجميع مظاهر الإثارة والبهجة!.
إذا لم يترك سليفوكس رصاصة واحدة أخيرة للنهاية أو تردد لمدة نصف ثانية فقط بعد أن شن مانتيس هجومه، فلن تتمكن طلقته من إجبار الرجل على القفز في الهواء للمراوغة.
إذا أصابه هذا الخنجر بشكل طفيف فإنه سيوجه بلا شك ضربة مميتة.
وإذا كان كلاود هوك أبطأ قليلاً في الإطلاق ببندقيته، فإن كل هذا الجهد السابق كان سيضيع.
كان جسد الرجل الغامض في الهواء.
لحسن الحظ عملوا جميعًا معًا بتنسيق سلس ومثالي.
بعبارة أخرى، كان الرجل الغامض نفسه في موقف ضعيف للغاية لفترة قصيرة.
في النهاية تعاملوا أخيرًا مع هذا العدو الخطير.
كان الأمر الأكثر رعبًا على الإطلاق هو أنه يبدو كما لو أن المبضعين قد ظهرا من العدم!.
كان كلاود هوك يلهث بشراسة وهدأت أعصابه المتوترة أخيرًا.
ومع ذلك لم يتردد مانتيس على الإطلاق حيث قفز للخلف بسرعة وخفة حركة لا تصدق مستعيرًا زخم المواجهة.
لم يكن يصدق ما حدث للتو.
كان الطفل يمسك ببندقية في يديه وكانت الماسورة السوداء موجهة مباشرة نحو الرجل الغامض.
هل حقًا الطلقة التي قتلت زعيم الكناسين جاءت من يديه؟.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) حتى لو لم يضربوا أي نقاط حيوية، فإن أدنى لمسة منهم ستكون كافية لضمان أنه سيفقد على الفور غالبية قوته القتالية.
هذا الشعور بأن الحياة والموت يفصل بينهما خيط… كان هذا الشعور رائعًا!.
كان لديه أيضًا قوة تحكم عالية المستوى للغاية وبالتالي كان لديه سيطرة كاملة تقريبًا على قوته.
لكن كان سليفوكس و مانتيس مؤلفين بالكامل لهذا الشعور.
وبينما كان الجميع يحتفلون، رن فجأة صوت بارد غير مبالي من على الأرض.
“ماد دوج أشاد ذات مرة بغرائزك القتالية على أنها ممتازة!” لمرة واحدة مدح سليفوكس كلاود هوك، “يبدو أنه كان يقول الحقيقة، أنا سعيد فقط لأنك لم تضيع كل العمل الشاق الذي بذلته في تدريبك.”
إذا كان الرجل الغامض قد أصر بعناد على محاولته قطع رأس المدفعي ، لما كانت هناك طريقة له للهروب من هاتين الضربتين.
‘تدريبك الشاق لي؟، أنت ابن عاهرة!‘.
في الحقيقة هذا الأمر برمته كان مؤامرة!.
كان كلاود هوك قريبًا من شتم الرجل.
الكتاب الأول – الفصل 26
الآن بعد أن قُتل القائد، لم يكن هناك ما يدعو للقلق من بقية الكناسين.
كان هذا المهاجم الجديد خطيرًا للغاية!.
كان المرتزقة وحراس النخبة لا يزالون على استعداد للقتال وكان لديهم ميزة ساحقة من حيث الأعداد.
حدث كل هذا من خلال تواصل صامت وغريزي.
كيف يمكن أن يخسروا أمام كناسين مثل هؤلاء؟.
بدا فجأة أن جسم الرجل يتوسع في الحجم كما لو أن جميع عضلاته أصبحت على الفور أكبر بعدة مرات من ذي قبل.
“ليس سيئًا على الإطلاق.“
بعبارة أخرى، كان الرجل الغامض نفسه في موقف ضعيف للغاية لفترة قصيرة.
وبينما كان الجميع يحتفلون، رن فجأة صوت بارد غير مبالي من على الأرض.
كم عدد القوى الغريبة التي يمتلكها هذا الرجل الغامض؟.
انجذبت عدد لا يحصى من النظرات المذهلة على الفور إلى “جثة” الرجل الغامض… التي كانت ترتفع ببطء ووقفت على ساقيها.
ضرب كلاود هوك الرجل وجهاً لوجه!.
“لكن في النهاية، لم تُنجز المهمة تمامًا.“
اقترب منه زوج آخر من المباضع الحادة.
كان آكلي لحوم البشر الستة المتبقيين وعشرات المشاة قد تقدموا بالفعل وتوقفوا أمام قائدهم مباشرة.
تمزقت العباءة السوداء للرجل الغامض تمامًا إلى أشلاء حيث تم رميه إلى الوراء ثلاثة أمتار من قوة الضربة.
أما مقاتلين المخفر فانسحبوا أيضاً.
ظهرت ابتسامة ساخرة على وجه الرجل الغامض حيث اقترب سكينه البارد أكثر فأكثر من صدر سليفوكس.
حدق كلا الجانبين مرة أخرى في بعضهما البعض من مسافة قصيرة.
سووش!سووش!
كان هذا غريبًا تمامًا.
إذا لم يترك سليفوكس رصاصة واحدة أخيرة للنهاية أو تردد لمدة نصف ثانية فقط بعد أن شن مانتيس هجومه، فلن تتمكن طلقته من إجبار الرجل على القفز في الهواء للمراوغة.
ضرب كلاود هوك الرجل وجهاً لوجه!.
كم عدد القوى الغريبة التي يمتلكها هذا الرجل الغامض؟.
لم يكن الرجل يرتدي درعًا فولاذيًا أو معدات دفاعية أخرى، خلاف ذلك لم يكن هناك أي طريقة يمكنه من التحرك بهذه السرعة وخفة الحركة.
كان المرتزقة وحراس النخبة لا يزالون على استعداد للقتال وكان لديهم ميزة ساحقة من حيث الأعداد.
كيف؟ ، كيف نجا؟، هل كان لديه جسد خالد؟.
كان الأمر الأكثر رعبًا على الإطلاق هو أنه يبدو كما لو أن المبضعين قد ظهرا من العدم!.
نهض الرجل الغامض على قدميه وبالكاد كانت عباءته الممزقة تتدلى من جسده.
لم تمر حتى نبضة قلب منذ أن أطاح الرجل الغامض بالزوج الثاني من المباضع جانبًا، ولكن الآن كان خنجر أزرق مميت ومسموم أمام عينيه مباشرة.
كان وجهه سابقًا شاحبًا مثل الورق ولكن ظهر الآن قدر كبير من حراشف الأفاعي على سطحه.
حدث كل هذا بسرعة كبيرة لدرجة أنه لم يكن هناك أي طريقة يمكن للناس العاديين أن يستجيبوا له.
بالنظر إلى أن عينيه السوداء الغريبتين فقد بدا حقًا وكأنه مخلوق مشؤوم.
تسببت كرات البندقية في إحداث جرح كبير في صدره ومن الواضح أن العشرات من تلك الكريات الفولاذية قد دخلت بعمق في جسده.
ألقى الرجل الغامض عباءته الممزقة جانبًا وكشف عن جسده العلوي بالكامل.
إذا فشلت سيكون هدفك هو التراجع على الفور بأمان.
على الرغم من أنه لم يكن عضليًا مثل ماد دوج، إلا أن عضلاته كانت متناغمة للغاية وحتى بدا أنها تمتلك قوة متفجرة تشبه قوة النمر.
ومع ذلك لم يتردد مانتيس على الإطلاق حيث قفز للخلف بسرعة وخفة حركة لا تصدق مستعيرًا زخم المواجهة.
ومع ذلك كان جلده شاحبًا بشكل غير طبيعي… وكان جلده الباهت مغطى بالكامل بالحراشف التي تشبه حراشف الأفعى.
كانت هذه قاعدة أساسية لكونك قاتلاً!.
تسببت كرات البندقية في إحداث جرح كبير في صدره ومن الواضح أن العشرات من تلك الكريات الفولاذية قد دخلت بعمق في جسده.
ومع ذلك… على الرغم من أن الجرح كان مخيفًا، إلا أنه في الواقع لم يكن أكثر من جرح سطحي في اللحم.
لكن في هذه اللحظة رن فجأة صوت لم يسمعه كلاود هوك من قبل من بعيد.
إنثنت العضلات حول الكريات قليلاً وبدأت حبيبة ملطخة بالدم تلو الأخرى تخرج وتسقط على الأرض.
بدا الوضع الآن قاتماً للغاية.
أدرك كلاود هوك أخيرًا أن حراشف هذا الشخص كانت بمثابة شكل من أشكال الحماية له.
كان جسد الرجل الغامض في الهواء.
كان لديه أيضًا قوة تحكم عالية المستوى للغاية وبالتالي كان لديه سيطرة كاملة تقريبًا على قوته.
إذا كان مانتيس أبطأ من ضربات القلب لكان سليفوكس قد مات.
نتيجة لذلك بمجرد أن إنفجرت الكريات ولمست حراشيفه، قام فورًا بشد عضلاته مما يضمن عدم تمكن أي منها من ضرب قلبه أو أعضائه المهمة الأخرى.
بدا الوضع الآن قاتماً للغاية.
ضربه كلاود هوك ضربة مثالية لكنها كانت بلا معنى.
بالنظر إلى أن عينيه السوداء الغريبتين فقد بدا حقًا وكأنه مخلوق مشؤوم.
جرح مثل هذا لم يكن جرحًا على الإطلاق.
“سيكون قتلك مضيعة، أقترح عليك التخلي عن مخفر بلاك فلاج والعمل لي بدلاً من ذلك، الأرض القاحلة كلها ملكنا… ومعاً يمكننا تحقيق شيء عظيم!”
كان المدافعون عن البؤرة الاستيطانية لديهم تعبيرات غير سارة على وجوههم.
بمجرد أن أطلق سليفوكس بمسدسه، قفز الرجل الغامض في الهواء واستخدم سكينًا طويلًا لصد الرصاصة ثم طعن بالآخر مرة أخرى في اتجاه سليفوكس مرسلاً السكين البارد نحو قلبه مباشرةً!.
كم عدد القوى الغريبة التي يمتلكها هذا الرجل الغامض؟.
سووش!سووش!
ظلت نظرة الرجل الغامض هادئة ومستقرة كما كانت دائمًا.
بعبارة أخرى، كان الرجل الغامض نفسه في موقف ضعيف للغاية لفترة قصيرة.
“سيكون قتلك مضيعة، أقترح عليك التخلي عن مخفر بلاك فلاج والعمل لي بدلاً من ذلك، الأرض القاحلة كلها ملكنا… ومعاً يمكننا تحقيق شيء عظيم!”
“لكن في النهاية، لم تُنجز المهمة تمامًا.“
الآن يمكن للجميع أن يستنتجوا أنه لا يزال لم يستخدم قوته الكاملة حتى الآن!.
أما مقاتلين المخفر فانسحبوا أيضاً.
كان لا يزال هناك أكثر من 150 كناساً.
كان المدافعون عن البؤرة الاستيطانية لديهم تعبيرات غير سارة على وجوههم.
تم الحفاظ على قوتهم القتالية الرئيسية.
إذا فشلت سيكون هدفك هو التراجع على الفور بأمان.
ومع ذلك فقد عانت البؤرة الاستيطانية من خسائر فادحة ولم يكن لديها الكثير من القوة القتالية.
في الحقيقة هذا الأمر برمته كان مؤامرة!.
بدا الوضع الآن قاتماً للغاية.
من البداية إلى النهاية لم يكن لدى الرجل أي دليل على من شن هذا الهجوم.
‘هل أطلق طلقة أخرى؟‘عرف كلاود هوك حدوده الخاصة.
كان يتحكم بشكل كامل في إيقاع هذه المعركة، وكانت هذه الضربة مثالية أيضًا.
لقد تمكنوا من الإمساك بالرجل على حين غرة، لم يكن هناك من طريقة يسمح بها الرجل بحدوث ذلك مرة أخرى!.
لقد تفاجأ الجميع بهذا.
لكن في هذه اللحظة رن فجأة صوت لم يسمعه كلاود هوك من قبل من بعيد.
كان الرجل الغامض قد أحتفظ بثلاثين بالمائة من قوته كإحتياطي في هذه المعركة والتي كانت الاختيار الصحيح.
“هل تريد قتل حراس مخفر بلاك فلاج؟ ما الذي يجعلك تعتقد أنني سأوافق على ذلك؟“
‘هل أطلق طلقة أخرى؟‘عرف كلاود هوك حدوده الخاصة.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
قاسين جداً.
ترجمة : Sadegyptian
عندما كان يخفي نفسه، لم يكن لدى كلاود هوك أدنى فكرة أنه كان موجودًا ، في الواقع لم يلاحظ كلاود هوك حتى أنه ينقصهم شخص واحد عن المعتاد.
كيف؟ ، كيف نجا؟، هل كان لديه جسد خالد؟.
لقد فشل هجوم الرجل الغامض قبل أن تتاح له الفرصة، ومضت النظرة القاتلة الباردة الشريرة في عيون سليفوكس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
