حفلة دموية
الكتاب الأول – الفصل 15
كان مانتيس أحد أفضل الأطباء في مخفر بلاك فلاج ، وتم استخدام السوائل الطبية التي استخرجها من النباتات الطافرة للمساعدة في مقاومة أي عدوى محتملة.
”هنا بالفعل؟ كان هذا سريعاً ” أشار سليفوكس بيديه وحمل جميع المرتزقة أسلحتهم.
الموت..
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
الموت المطلق!…
استمرت كرة الديسكو في الدوران بمرح بينما تحرك ماد دوج عبر النزل مثل راقص مجنون ، كل حركاته مليئة بالسرعة وخفة الحركة والجنون! .
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مباشرة خارج بواباتهم.
قعقعة! .
غطى شعره الذهبي الأشعث ولحيته ملامحه المرهقة من العالم ، مما جعله يبدو وكأنه أسد فخور يواجه عاصفة كبيرة بلا خوف.
قطع منجله مباشرة من خلال قضيب حديدي ، ثم انشق عن الرأس الذي كان خلفه مباشرة بنفس سهولة تقطيع البطيخ.
فرض سليفوكس ابتسامة على وجهه البدين “جريزلي ، لم أرك منذ وقت طويل! ، يا رجل ، أنت تصبح أكثر وأكثر قوة في كل مرة أراك فيها ، ما الذي أوصلك إلى رقبتي اليوم؟ “.
حتى عندما قام محارب داخل النزل برفع أسلحتهم لضرب ماد دوج ، استخدم ماد دوج ساطوره التوأم لتوجيه سبع أو ثماني ضربات على جسدهم.
حطم كل شيء! ، تحطيم كل شيء! ، حطم كل شيء! ، أقتل الجميع! …
كان مثل الدراويش الدوامي ، رقص منجليه التوأم مثل شفرات الجزار التي كانت تقطع قطع اللحم لأحد العملاء.
بدا وكأنه مسدس فضي رائع إلى حد ما!.
في غمضة عين ، تم تقطيع هذا الرجل إلى شكل لا يمكن التعرف عليه.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
تدفق دمه في كل مكان ، وغمر كل من حوله في تلك الرائحة الكريهة.
تردد صدى صوته كالرعد كما قال بأسلوب مهيب للغاية “أنت تعرف لماذا أنا هنا ، اسرع وسليمه! “.
بدا أن موسيقى الروك الثقيلة يترفع صوتها أعلى وأعلى ، مما يحث ماد دوج على……
حطم كل شيء! ، تحطيم كل شيء! ، حطم كل شيء! ، أقتل الجميع! …
تومض نظرة عصبية على وجه سليفوكس “لهذا السبب أردت أن أطلب منك مساعدتي هنا ، يير مسؤول عن أمن البؤرة الاستيطانية بأكملها ، هيا ، لقد قاتلنا معًا ونزف دمًا معًا ، إذا كنت لا تستطيع حتى مساعدة أخ في مثل هذا الوقت … حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني كنت سأخطئ في الحكم عليك “.
كان ماد دوج مثل فنان مجنون ، وكانت كل حركاته وكل تقطيعه وكل عملية قتل له بمثابة تصعيد جميل للعنف في كل جماله الرهيب.
كل شخص أحبطه فقد طرفًا واحدًا على الأقل!.
كان من الممكن أن يموت أي شخص عادي .
ومع ذلك ، بغض النظر عن مدى قوة ماد دوج ، فقد كان لا يزال مجرد شخص واحد في حين أن النزل كان لديه أكثر من عشرة حراس.
حتى أن بعض الضيوف انتهى بهم الأمر إلى الانجذاب إلى هذه المعركة السخيفة التي لا معنى لها.
الغالبية العظمى من الميتا لديها نوع واحد فقط من مهارة الميتا.
عندما غادر المرتزقتان الملطختان بالدماء النزل ، تدفق الناس على الفور إلى الداخل للاستيلاء على ما تبقى.
شكل نحيف ورشيق تم تشكيله إلى حد ما مثل الضبع قفز نحو ماد دوج من الخلف ، مما أدى إلى ضربة خنجر على مؤخرة عنق ماد دوج.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
كان ماد دوج قد دخل بالفعل إلى حالته الهائجة ، حيث هاجم فقط ولم يدافع على الإطلاق.
نتيجة لذلك ، تم دفعه على الفور إلى موقف محفوف بالمخاطر.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
“أهه!” تمكن كلاود هوك من إخراج المزيد من القوة من جسده ، مما فاجأ نفسه.
رفع كرسي بار ، ثم زأر غاضبًا وهو يتقدم للأمام ليحطمها برأس الرجل.
كان جسد ماد دوج لا يزال ملطخًا بالدماء والدماء ، لكن كان على وجهه نظرة ازدراء.
الكراك! ..
وضع البندقية في ملابسه واستمر في البحث عن أشياء ثمينة أخرى في المكان.
طارت الشظايا في كل مكان!.
“من الأفضل ألا تندم لاحقًا” استدار جريزلي “انسحبوا!” غمد المحاربون من فرقة النخبة أسلحتهم ، ثم غادروا على الفور مقر تارتاروس.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك ، فقد اقتحم الرجل وطرحه أرضًا ، وتدحرج الاثنان عدة مرات على الأرض المليئة بالدماء.
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مباشرة خارج بواباتهم.
كان الرجل الذي يحمل الخنجر أيضًا زميلًا متوحشًا.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
كان الدم يتدفق من رأسه المصاب بالدوار ، لكنه كان لا يزال يتمتع بحضور ذهني ليقوم بطعنة في ظهره بخنجره.
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
لم يكن كلاود هوك قادرًا على المراوغة ، لكنه كان قادرًا على تحريف جسده قليلاً ، مما يضمن أن الخنجر لم يصطدم بأي من أعضائه الحيوية.
استمرت كرة الديسكو في الدوران بمرح بينما تحرك ماد دوج عبر النزل مثل راقص مجنون ، كل حركاته مليئة بالسرعة وخفة الحركة والجنون! .
في هذه اللحظة ، أدرك أن كل الوقت الذي أمضاه في تشريح الجثث إلى جانب مانتيس لم يكن مضيعة بعد كل شيء.
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
في وقت مثل هذا ، كان يساعده على البقاء على قيد الحياة.
كل ما كان عليهم فعله هو إطلاق العنان لإمكاناتهم الكامنة وسيكونون قادرين على التطور في مجالات متعددة.
الكتاب الأول – الفصل 15
تبع ذلك ألم طعن عندما اخترق الخنجر جسده ، لكن كلاود هوك تجاهله عندما التقط مسمارًا خشبيًا طويلًا من الأرض ، ثم دفعه على الفور بعمق في عين خصمه.
توقف الرجل عن الحركة على الفور تقريبًا دون أن يطلق صراخًا.
”هنا بالفعل؟ كان هذا سريعاً ” أشار سليفوكس بيديه وحمل جميع المرتزقة أسلحتهم.
كان من الممكن أن يموت أي شخص عادي .
كان التعبير الوحشي الوحشي على وجه كلاود هوك.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
أما بالنسبة لـ ماد دوج ، فقد قام الآن باختراق أكثر من عشرة أشخاص حتى الموت على التوالي ، وغمر النزل بأكمله بالدم.
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
تم تدمير كل الطاولات ، مما أدى إلى تحويل النزل إلى أنقاض.
هذا هو السبب في أن ماد دوج لم يلاحظ قوته المدهشة.
الآن فقط بدأ المتفرجون يشعرون بالخوف ، وبدأوا جميعًا في الفرار بشكل جماعي.
عندما غادر المرتزقتان الملطختان بالدماء النزل ، تدفق الناس على الفور إلى الداخل للاستيلاء على ما تبقى.
توقف الرجل عن الحركة على الفور تقريبًا دون أن يطلق صراخًا.
بعد أن أفرط في الذبح ، عمل ماد دوج على الجنون وسفك الدماء .
بدا وكأنه عاد إلى طبيعته ، ونظر بشكل جانبي إلى كلاود هوك المغطى بالدماء “هاه! ، لم تمت بعد؟“.
سرعان ما أعاد ضبط العظام المخلوعة ، ثم سكب بعض السوائل الطبية من قنينة زجاجية كانت تحتوي على بعض النباتات الطافرة داخلها.
كان مرفق كلاود هوك مخلوعاً ، والعديد من الأضلاع المكسورة ، وجرح منجل طويل على ظهره ، وخنجر في صدره.
حتى بالنسبةلميتا الشفاء ، كانت مثل هذه الجروح خطيرة بشكل لا يصدق! ، لم يستجب كلاود هوك ، لقد انتزع الخنجر من صدره.
“اهاها! ليس سيئا يا فتى ، جيد جداً! ” أدخل ماد دوج اثنين من مناجله مرة أخرى في أغمادهم “لا يوجد وقت لنضيعه ، اسرع واحصل على ما تريد ، نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور “.
لم يكونوا بحاجة إلى حقن أنفسهم بأي علاجات جينية.
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
قتل كل شخص في النزل تقريبًا ، وفر عدد قليل من الناجين منذ فترة طويلة.
لم يكن ماد دوج متأكدًا من مدى خطورة العواقب المترتبة على ذلك ، ولكن نظرًا لأنه قتل بالفعل العديد من الأشخاص ، فقد اعتقد أنه يجب أن يأخذ أشياءهم.
كل شخص أحبطه فقد طرفًا واحدًا على الأقل!.
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
كان الرجل الذي يحمل الخنجر أيضًا زميلًا متوحشًا.
نجح ماد دوج في تنظيف النزل بأكمله من كل شيء ذي قيمة ، بينما قام كلاود هوك بتنظيفه بحثًا عن الطعام.
من كان يعلم أين أخفاهم ريد نوز؟ ، ومع ذلك ، لا يهم.
عندما فتح درجًا ، اكتشف شيئًا فضيًا لامعًا.
شكل نحيف ورشيق تم تشكيله إلى حد ما مثل الضبع قفز نحو ماد دوج من الخلف ، مما أدى إلى ضربة خنجر على مؤخرة عنق ماد دوج.
بدا وكأنه مسدس فضي رائع إلى حد ما!.
كان جسد ماد دوج لا يزال ملطخًا بالدماء والدماء ، لكن كان على وجهه نظرة ازدراء.
أما الجنود المحيطون به فشدوا قبضتهم على أسلحتهم.
” هذا النزل كان لديه بالفعل مسدس؟ ، يا له من شخص خطير! “ إذا كان ريد نوز قد سحب المسدس واستخدمه ، فإن نتائج المشاجرة البرية ستكون مختلفة تمامًا.
والأهم … هذا الشيء لابد أن يكون قيمته عشرين أو ثلاثين قطعة على الأقل من الفئران المتشنجة ، أليس كذلك ؟! .
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
بعد فترة وجيزة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مرة أخرى قبل أن تختفي في مسافة.
لم يتمكن كلاود هوك من العثور على أي رصاصات.
بالنظر إلى السرعة وأوقات رد الفعل التي أظهرها كلاود هوك في المعركة ، بدا من المحتمل أنه قام بتنشيط نوع من القدرة الاستيعابية للرشاقة.
من كان يعلم أين أخفاهم ريد نوز؟ ، ومع ذلك ، لا يهم.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
وضع البندقية في ملابسه واستمر في البحث عن أشياء ثمينة أخرى في المكان.
الموت المطلق!…
كان القبطان الثالث ، مانتيس ، نفسه ميتا متعدد.
عندما غادر المرتزقتان الملطختان بالدماء النزل ، تدفق الناس على الفور إلى الداخل للاستيلاء على ما تبقى.
كان هذا الرجل العملاق مثيرًا للإعجاب تمامًا مثل قباطنة مرتزقة تارتاروس ، وكانت الشخصيات التي يزيد عددها عن عشرة وراءه جنودًا مدربين تدريباً عالياً.
تم دفع النزل المدمر مرة أخرى إلى الهرج والمرج ، مع اندلاع معارك جديدة حيث بدأ بعض اللصوص في قتال بعضهم البعض.
نتيجة لذلك ، تم إنتاج عدد من الجثث الجديدة أيضًا.
نتيجة لذلك ، تم إنتاج عدد من الجثث الجديدة أيضًا.
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مباشرة خارج بواباتهم.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
لم يتمكن كلاود هوك من العثور على أي رصاصات.
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
بحلول الوقت الذي وصل فيه كلاود هوك إلى قاعدة المرتزقة ، كان قد فقد الكثير من الدماء لدرجة أنه كان في حالة ذهول إلى حد ما.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
جره ماد دوج إلى ورشة مانتيس ، وألقاه على طاولة ، ثم لم يعره المزيد من الاهتمام.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
عبس مانتيس قليلاً عندما رأى جروح كلاود هوك.
في وقت مثل هذا ، كان يساعده على البقاء على قيد الحياة.
سرعان ما أعاد ضبط العظام المخلوعة ، ثم سكب بعض السوائل الطبية من قنينة زجاجية كانت تحتوي على بعض النباتات الطافرة داخلها.
نتيجة لذلك ، تم إنتاج عدد من الجثث الجديدة أيضًا.
قام أولاً بتلطيخ السوائل على الجروح المختلفة ، ثم قطع ملابس كلاود هوك ، والتقط إبرة خياطة ، وبدأ في خياطة الجروح معًا بطريقة مرنة بشدة.
شكل نحيف ورشيق تم تشكيله إلى حد ما مثل الضبع قفز نحو ماد دوج من الخلف ، مما أدى إلى ضربة خنجر على مؤخرة عنق ماد دوج.
كانت هذه الجروح خطيرة للغاية.
في النهاية ، أضرم أحدهم النار في النزل.
كان من الممكن أن يموت أي شخص عادي .
بحلول الوقت الذي وصل فيه كلاود هوك إلى قاعدة المرتزقة ، كان قد فقد الكثير من الدماء لدرجة أنه كان في حالة ذهول إلى حد ما.
حتى ميتا الشفاء سيكونون في خطر ، خاصة إذا أصيبت الجروح بالعدوى.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
لحسن الحظ ، كان كلاود هوك محظوظًا.
كان مانتيس أحد أفضل الأطباء في مخفر بلاك فلاج ، وتم استخدام السوائل الطبية التي استخرجها من النباتات الطافرة للمساعدة في مقاومة أي عدوى محتملة.
أما بالنسبة لما إذا كان كلاود هوك سينجو أم لا ، فإن ذلك يعود إلى ثباته.
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
قطع منجله مباشرة من خلال قضيب حديدي ، ثم انشق عن الرأس الذي كان خلفه مباشرة بنفس سهولة تقطيع البطيخ.
وتجمع الآخرون في ساحات تدريب قاعدة المرتزقة.
عندما فهم سليفوكس ما حدث ، كان غاضبًا لدرجة أنه كان على وشك الانفجار “مخفر بلاك فلاغ لم يعد نفس المكان الذي كان عليه قبل عام ، لماذا بحق اللعنة عليك أن تسبب في مثل هذه العاصفة الضخمة؟ ، هل فكرت حتى في مقدار المشاكل التي سنواجهها؟ “.
كان مانتيس أحد أفضل الأطباء في مخفر بلاك فلاج ، وتم استخدام السوائل الطبية التي استخرجها من النباتات الطافرة للمساعدة في مقاومة أي عدوى محتملة.
كان جسد ماد دوج لا يزال ملطخًا بالدماء والدماء ، لكن كان على وجهه نظرة ازدراء.
غطى شعره الذهبي الأشعث ولحيته ملامحه المرهقة من العالم ، مما جعله يبدو وكأنه أسد فخور يواجه عاصفة كبيرة بلا خوف.
أجاب بصوت غير مكترث “ما حجم العاصفة القذرة؟ ، لقد قتلت بعض المتسكعون ، هذا كل شيء “.
في هذه اللحظة ، سار مانتيس تجاههم أيضًا.
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
سأل ماد دوج عرضًا “مرحبًا ، هل مات الطفل بعد؟“.
حدق جريزلي في وجهه “أنت تفهم أنه إذا لم أكن أحاول منح مرتزقة تارتاروس بعض الوجه ، فلن أقف هنا حتى أتحدث معك حول هذا ، أليس كذلك؟ ، البؤرة الاستيطانية لها قواعدها الخاصة ، يجب أن يموت شخص ما من أجل ما حدث اليوم ، وهذا كل شيء! “.
“أتمنى أن يفعل!” لم ينتظر سليفوكس حتى رد مانتيس قبل أن يقول بغضب “لقد أخبرت الطفل ألا يركض بعيداً ، الآن انتهى وركل عش الدبابير ، إنه حقًا مولود بالفطرة لأثارة الشغب! “.
قعقعة! .
“ هييه ، استرخ يا صديقي! ، لقد قتلنا فقط عدد قليل من الناس ، أليس كذلك؟ ، ساهمت مرتزقة تارتاروس كثيرًا في البؤرة الاستيطانية على مدار السنوات القليلة الماضية ، لا جدوى من الدخول في حرب بسبب مشكلة صغيرة كهذه ، أليس كذلك؟ ” ابتسم سليفوكس بمرح وهو يمشي “أعدك أن ذلك لن يحدث مرة أخرى ، أرايت؟“.
في هذه اللحظة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مباشرة خارج بواباتهم.
كان التعبير الوحشي الوحشي على وجه كلاود هوك.
”هنا بالفعل؟ كان هذا سريعاً ” أشار سليفوكس بيديه وحمل جميع المرتزقة أسلحتهم.
والأهم … هذا الشيء لابد أن يكون قيمته عشرين أو ثلاثين قطعة على الأقل من الفئران المتشنجة ، أليس كذلك ؟! .
بعد لحظات ، فتحت البوابات بالقوة من الخارج ، واندفع شخصية عملاقة إلى جانب أكثر من عشرة جنود.
علم جريزلي أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها التعامل مع جميع قباطنة تارتاروس الثلاثة بمفرده ، ولا يمكن لفريق واحد من جنود النخبة الاستيطانية التعامل مع مرتزقة تارتاروس بأكملها.
كان ماد دوج مثل فنان مجنون ، وكانت كل حركاته وكل تقطيعه وكل عملية قتل له بمثابة تصعيد جميل للعنف في كل جماله الرهيب.
إذا لم تكن تعرف بالفعل ما هو مفهوم القوة ، فبمجرد أن رأيت هذا الرجل ، لن تحتاج إلى قاموس.
كان طوله مترين ، عضليًا بشكل لا يصدق ، ويرتدي قميصًا ممزقًا يعرض عضلاته المنحوتة والصخرية على مرأى ومسمع.
في الواقع كان حكم ماد دوج ضعيفاً.
غطى شعره الذهبي الأشعث ولحيته ملامحه المرهقة من العالم ، مما جعله يبدو وكأنه أسد فخور يواجه عاصفة كبيرة بلا خوف.
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
تحول تعبير ماد دوج فجأة إلى حزن لمرة واحدة “أظن أن المبتدئ هو في الواقع ميتا متعدد “.
وقف أمام المرتزقة ويداه مضغوطة خلف ظهره.
كان من الممكن أن يموت أي شخص عادي .
كان خصره صلبًا ، وكان ظهره مستقيمًا كالرمح.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
تومض نظرة عصبية على وجه سليفوكس “لهذا السبب أردت أن أطلب منك مساعدتي هنا ، يير مسؤول عن أمن البؤرة الاستيطانية بأكملها ، هيا ، لقد قاتلنا معًا ونزف دمًا معًا ، إذا كنت لا تستطيع حتى مساعدة أخ في مثل هذا الوقت … حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني كنت سأخطئ في الحكم عليك “.
لم يتحسن كلاود هوك في خفة الحركة وسرعة الشفاء فحسب ، لقد كان بالتأكيد رجلًا قويًا أيضًا.
كان هذا الرجل العملاق مثيرًا للإعجاب تمامًا مثل قباطنة مرتزقة تارتاروس ، وكانت الشخصيات التي يزيد عددها عن عشرة وراءه جنودًا مدربين تدريباً عالياً.
في غمضة عين ، تم تقطيع هذا الرجل إلى شكل لا يمكن التعرف عليه.
على الأرجح ، كانوا على نفس القدر من الصلابة والمهارة مثل المرتزقة أنفسهم.
قام أولاً بتلطيخ السوائل على الجروح المختلفة ، ثم قطع ملابس كلاود هوك ، والتقط إبرة خياطة ، وبدأ في خياطة الجروح معًا بطريقة مرنة بشدة.
كانوا من بين أكثر جنود النخبة في مخفر بلاك فلاج.
“لا تحاول هذا القرف علي!” أطلق الرجل العضلي الملقب بـ جريزلي شخيرًا باردًا.
الآن فقط بدأ المتفرجون يشعرون بالخوف ، وبدأوا جميعًا في الفرار بشكل جماعي.
فرض سليفوكس ابتسامة على وجهه البدين “جريزلي ، لم أرك منذ وقت طويل! ، يا رجل ، أنت تصبح أكثر وأكثر قوة في كل مرة أراك فيها ، ما الذي أوصلك إلى رقبتي اليوم؟ “.
لا يمكن رؤية أي أثر للتسلية في عيون سليفوكس.
“لا تحاول هذا القرف علي!” أطلق الرجل العضلي الملقب بـ جريزلي شخيرًا باردًا.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
تردد صدى صوته كالرعد كما قال بأسلوب مهيب للغاية “أنت تعرف لماذا أنا هنا ، اسرع وسليمه! “.
تدفق دمه في كل مكان ، وغمر كل من حوله في تلك الرائحة الكريهة.
“ هييه ، استرخ يا صديقي! ، لقد قتلنا فقط عدد قليل من الناس ، أليس كذلك؟ ، ساهمت مرتزقة تارتاروس كثيرًا في البؤرة الاستيطانية على مدار السنوات القليلة الماضية ، لا جدوى من الدخول في حرب بسبب مشكلة صغيرة كهذه ، أليس كذلك؟ ” ابتسم سليفوكس بمرح وهو يمشي “أعدك أن ذلك لن يحدث مرة أخرى ، أرايت؟“.
والأهم … هذا الشيء لابد أن يكون قيمته عشرين أو ثلاثين قطعة على الأقل من الفئران المتشنجة ، أليس كذلك ؟! .
كان الدم يتدفق من رأسه المصاب بالدوار ، لكنه كان لا يزال يتمتع بحضور ذهني ليقوم بطعنة في ظهره بخنجره.
“في المرة القادمة؟” غرق وجه جريزلي القاسي أكثر “إذا انتشرت كلمة هذا في أذنيه وأثار غضبه … هل تعتقد أنه ستكون هناك مرة أخرى ؟“.
أما بالنسبة لما إذا كان كلاود هوك سينجو أم لا ، فإن ذلك يعود إلى ثباته.
تومض نظرة عصبية على وجه سليفوكس “لهذا السبب أردت أن أطلب منك مساعدتي هنا ، يير مسؤول عن أمن البؤرة الاستيطانية بأكملها ، هيا ، لقد قاتلنا معًا ونزف دمًا معًا ، إذا كنت لا تستطيع حتى مساعدة أخ في مثل هذا الوقت … حسنًا ، دعنا نقول فقط أنني كنت سأخطئ في الحكم عليك “.
الموت المطلق!…
“هذه هي المرة الأخيرة ، أقسم ، هذه هي آخر مرة ، لعنة عليك! ” كان وجه جريزلي داكنًا مع الغضب “حسنًا ، سأترك ماد دوج بعيدًا ، لكن عليك أن تسلم الطفل الذي تسبب في كل هذا الهراء ، سأعيد رأسه وأكون قادرًا على القول بأنني تعاملت مع هذا الأمر “.
أما بالنسبة لما إذا كان كلاود هوك سينجو أم لا ، فإن ذلك يعود إلى ثباته.
كانت هذه وضعية عسكرية بسيطة ، لكنها فرضت هالة من الهيمنة المطلقة!.
“انظر ، أنت تقول القرف مثل هذا فقط يثير استيائي” كان ماد دوج غاضبًا إلى حد ما الآن “ذلك اللعين ريد نوز كان يتنمر على أعضائنا ، لقد صادفت أنني رأيت ذلك بنفسي عندما كنت أشرب في نزله ، قد يكون الطفل غاضبًا بعض الشيء في بعض الأحيان ، لكنه ليس من النوع الذي يسبب المتاعب دون سبب “.
إذا لم تكن تعرف بالفعل ما هو مفهوم القوة ، فبمجرد أن رأيت هذا الرجل ، لن تحتاج إلى قاموس.
حتى بالنسبةلميتا الشفاء ، كانت مثل هذه الجروح خطيرة بشكل لا يصدق! ، لم يستجب كلاود هوك ، لقد انتزع الخنجر من صدره.
قال جريزلي بصراحة “أنا لا أهتم ، يجب على شخص ما تحمل هذه الكارثة “.
“ هييه ، استرخ يا صديقي! ، لقد قتلنا فقط عدد قليل من الناس ، أليس كذلك؟ ، ساهمت مرتزقة تارتاروس كثيرًا في البؤرة الاستيطانية على مدار السنوات القليلة الماضية ، لا جدوى من الدخول في حرب بسبب مشكلة صغيرة كهذه ، أليس كذلك؟ ” ابتسم سليفوكس بمرح وهو يمشي “أعدك أن ذلك لن يحدث مرة أخرى ، أرايت؟“.
كان سليفوكس غير سعيد أيضًا ” همم ، أنت تجعل الأمور صعبة لي ، هل تعلم؟“.
كان سليفوكس يعرف بالضبط نوع الشخص الذي كان هو جريزلي .
كان جسد ماد دوج لا يزال ملطخًا بالدماء والدماء ، لكن كان على وجهه نظرة ازدراء.
حدق جريزلي في وجهه “أنت تفهم أنه إذا لم أكن أحاول منح مرتزقة تارتاروس بعض الوجه ، فلن أقف هنا حتى أتحدث معك حول هذا ، أليس كذلك؟ ، البؤرة الاستيطانية لها قواعدها الخاصة ، يجب أن يموت شخص ما من أجل ما حدث اليوم ، وهذا كل شيء! “.
أجاب بصوت غير مكترث “ما حجم العاصفة القذرة؟ ، لقد قتلت بعض المتسكعون ، هذا كل شيء “.
تبع ذلك ألم طعن عندما اخترق الخنجر جسده ، لكن كلاود هوك تجاهله عندما التقط مسمارًا خشبيًا طويلًا من الأرض ، ثم دفعه على الفور بعمق في عين خصمه.
لا يمكن رؤية أي أثر للتسلية في عيون سليفوكس.
بدا أن يده اليمنى تنجرف دون وعي ‘إلى أحد المسدسات الموجودة على خصره ، وكان صوته في الواقع يتمتع بجرس نادر من القوة والسلطة “إذا كنت تفكر في أنه يمكنك أخذ واحد مني بعيدًا ، فابدأ وجرب ذلك!”.
بدا وكأنه عاد إلى طبيعته ، ونظر بشكل جانبي إلى كلاود هوك المغطى بالدماء “هاه! ، لم تمت بعد؟“.
كان مرفق كلاود هوك مخلوعاً ، والعديد من الأضلاع المكسورة ، وجرح منجل طويل على ظهره ، وخنجر في صدره.
تحول وجه جريزلي بقوة إلى برود ، وكان من الممكن سماع أصوات فرقعة من أصابعه العشرة.
أما الجنود المحيطون به فشدوا قبضتهم على أسلحتهم.
كان مرفق كلاود هوك مخلوعاً ، والعديد من الأضلاع المكسورة ، وجرح منجل طويل على ظهره ، وخنجر في صدره.
“هيا! لنفعلها!” في الواقع ، سحب ماد دوج المناجل من خصره ، وأسلحته وجسده لا يزالان مغطيين بالدماء وصرخ بقوة “أول شخص يتراجع هو جبان !”.
غطى شعره الذهبي الأشعث ولحيته ملامحه المرهقة من العالم ، مما جعله يبدو وكأنه أسد فخور يواجه عاصفة كبيرة بلا خوف.
اجتمع المرتزقة جميعًا معًا أيضًا.
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
أما بالنسبة لمانتيس ، فقد وقف هناك دون أن يتحرك ولكن كان هناك ضوء بارد ووميض بين أصابعه.
الآن فقط بدأ المتفرجون يشعرون بالخوف ، وبدأوا جميعًا في الفرار بشكل جماعي.
كان الوضع متوترًا بشكل لا يصدق ، وكان كلا الجانبين على وشك سحب الأسلحة ضد بعضهما البعض.
شد وجه سليفوكس قليلاً عند سماع ذلك “بجدية؟“.
علم جريزلي أنه لا توجد طريقة يمكنه من خلالها التعامل مع جميع قباطنة تارتاروس الثلاثة بمفرده ، ولا يمكن لفريق واحد من جنود النخبة الاستيطانية التعامل مع مرتزقة تارتاروس بأكملها.
ومع ذلك … إذا اختارت تارتاروس حقًا خوض حرب ضد أحد فرق النخبة في البؤرة الاستيطانية ، فلن تتمكن أبدًا من الاحتماء هنا داخل الموقع.
“اهاها! ليس سيئا يا فتى ، جيد جداً! ” أدخل ماد دوج اثنين من مناجله مرة أخرى في أغمادهم “لا يوجد وقت لنضيعه ، اسرع واحصل على ما تريد ، نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور “.
أصبح صوت جريزلي أعمق “هل عليك حقًا حماية هذا المبتدئ؟“.
وتجمع الآخرون في ساحات تدريب قاعدة المرتزقة.
“قد يكون مبتدئًا عديم الفائدة ، لكنه مبتدئ في تارتاروس ، لا أحد ، وأعني لا أحد ، له الحق في لمس أحد أعضاء تارتاروس! ” ظلت يدا سليفوكس مضغوطين على مسدساته.
نظرًا لسرعته وتحكمه ، سيكون قادرًا على سحب بنادقه وإطلاقها على الفور تقريبًا ، مما يؤدي إلى القضاء على ثلاثة أو أربعة من الخصوم في لحظة.
الكتاب الأول – الفصل 15
كان لديه نظرة مسترخية على وجهه ، ويبدو أنه لم يكن قلقًا قليلاً بشأن العواقب.
لأول مرة ، شعر أنه ربما لم يكن الوقوف ضد جريزلي قرارًا لا معنى له تمامًا.
كان سليفوكس يعرف بالضبط نوع الشخص الذي كان هو جريزلي .
هذا هو السبب في أنه شعر بالثقة من أن الرجل ربما لن يهاجم.
أما بالنسبة لما إذا كان كلاود هوك سينجو أم لا ، فإن ذلك يعود إلى ثباته.
“من الأفضل ألا تندم لاحقًا” استدار جريزلي “انسحبوا!” غمد المحاربون من فرقة النخبة أسلحتهم ، ثم غادروا على الفور مقر تارتاروس.
تم تدمير كل الطاولات ، مما أدى إلى تحويل النزل إلى أنقاض.
بعد فترة وجيزة ، يمكن سماع صوت الدراجة النارية مرة أخرى قبل أن تختفي في مسافة.
كان ماد دوج مثل فنان مجنون ، وكانت كل حركاته وكل تقطيعه وكل عملية قتل له بمثابة تصعيد جميل للعنف في كل جماله الرهيب.
كان القبطان الثالث ، مانتيس ، نفسه ميتا متعدد.
بصق ماد دوج نحو المكان الذي كان يقف فيه جريزلي ”متصنع سخيف ، إنه ليس أكثر من كلب على مقود تلك الكلبة ، ديكليس ديكواد! “.
شد وجه سليفوكس قليلاً عند سماع ذلك “بجدية؟“.
“أتعلم ، إغضاب جريزلي من أجل هذا المبتدئ هو أغبى قرار اتخذته في حياتي كلها ” لقد بدأ سليفوكس بالفعل يندم على ذلك الآن “يا رجل ، ما الذي يحدث اليوم بحق الجحيم؟ ، كيف يمكن أن يخرج كل هذا القرف مرة واحدة؟ “.
كان هذا الرجل العملاق مثيرًا للإعجاب تمامًا مثل قباطنة مرتزقة تارتاروس ، وكانت الشخصيات التي يزيد عددها عن عشرة وراءه جنودًا مدربين تدريباً عالياً.
الكتاب الأول – الفصل 15
تحول تعبير ماد دوج فجأة إلى حزن لمرة واحدة “أظن أن المبتدئ هو في الواقع ميتا متعدد “.
إذا لم تكن تعرف بالفعل ما هو مفهوم القوة ، فبمجرد أن رأيت هذا الرجل ، لن تحتاج إلى قاموس.
شد وجه سليفوكس قليلاً عند سماع ذلك “بجدية؟“.
“هيا! لنفعلها!” في الواقع ، سحب ماد دوج المناجل من خصره ، وأسلحته وجسده لا يزالان مغطيين بالدماء وصرخ بقوة “أول شخص يتراجع هو جبان !”.
أما بالنسبة لما إذا كان كلاود هوك سينجو أم لا ، فإن ذلك يعود إلى ثباته.
الغالبية العظمى من الميتا لديها نوع واحد فقط من مهارة الميتا.
“اهاها! ليس سيئا يا فتى ، جيد جداً! ” أدخل ماد دوج اثنين من مناجله مرة أخرى في أغمادهم “لا يوجد وقت لنضيعه ، اسرع واحصل على ما تريد ، نحن بحاجة إلى مغادرة هذا المكان على الفور “.
إذا أرادوا الوصول إلى مهارات أخرى ، فسيتعين عليهم عمومًا حقن أنفسهم بعلاجات جينية معينة.
تبع ذلك ألم طعن عندما اخترق الخنجر جسده ، لكن كلاود هوك تجاهله عندما التقط مسمارًا خشبيًا طويلًا من الأرض ، ثم دفعه على الفور بعمق في عين خصمه.
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
كان طوله مترين ، عضليًا بشكل لا يصدق ، ويرتدي قميصًا ممزقًا يعرض عضلاته المنحوتة والصخرية على مرأى ومسمع.
وقف أمام المرتزقة ويداه مضغوطة خلف ظهره.
ومع ذلك ، ولد عدد قليل من الناس بأنواع متعددة من القوى .
علاوة على ذلك ، ربما لن تخرج الأمور عن السيطرة.
لم يكونوا بحاجة إلى حقن أنفسهم بأي علاجات جينية.
وتجمع الآخرون في ساحات تدريب قاعدة المرتزقة.
كل ما كان عليهم فعله هو إطلاق العنان لإمكاناتهم الكامنة وسيكونون قادرين على التطور في مجالات متعددة.
كان سليفوكس يعرف بالضبط نوع الشخص الذي كان هو جريزلي .
على الرغم من أن هؤلاء الميتا متعدي القوة كانوا نادرين للغاية ، إلا أنهم كانوا موجودين.
بدا أن موسيقى الروك الثقيلة يترفع صوتها أعلى وأعلى ، مما يحث ماد دوج على……
ومع ذلك ، كانت تلك العلاجات الجينومية نادرة بشكل لا يصدق ، وعادة ما كان معدل النجاح منخفضًا جدًا.
كان القبطان الثالث ، مانتيس ، نفسه ميتا متعدد.
كان من الممكن أن يموت أي شخص عادي .
“بصرف النظر عن قدرات الشفاء المعززة ، يبدو أن الطفل يمتلك نوعًا من القدرة الاستيعابية للرشاقة أيضًا” روى ماد دوج بإيجاز ما رآه سابقًا.
“هيا! لنفعلها!” في الواقع ، سحب ماد دوج المناجل من خصره ، وأسلحته وجسده لا يزالان مغطيين بالدماء وصرخ بقوة “أول شخص يتراجع هو جبان !”.
بالنظر إلى السرعة وأوقات رد الفعل التي أظهرها كلاود هوك في المعركة ، بدا من المحتمل أنه قام بتنشيط نوع من القدرة الاستيعابية للرشاقة.
وصلت ألسنة اللهب نحو السماء ، ومضت بإشراق ، وتدل على نهاية هذا الأداء!.
“هذا يعني أنه ليس عديم الفائدة تمامًا ، يمكننا بذل القليل من الجهد الفعلي لتدريب الطفل “.
قتل كل شخص في النزل تقريبًا ، وفر عدد قليل من الناجين منذ فترة طويلة.
” البشر الذين لديهم ميتا مزدوجة نادرين جدًا أيضًا! “ .
ضغط سليفوكس على فكه وتمتم لـ نفسه.
لأول مرة ، شعر أنه ربما لم يكن الوقوف ضد جريزلي قرارًا لا معنى له تمامًا.
قطع منجله مباشرة من خلال قضيب حديدي ، ثم انشق عن الرأس الذي كان خلفه مباشرة بنفس سهولة تقطيع البطيخ.
في الواقع كان حكم ماد دوج ضعيفاً.
لم يتحسن كلاود هوك في خفة الحركة وسرعة الشفاء فحسب ، لقد كان بالتأكيد رجلًا قويًا أيضًا.
استمرت كرة الديسكو في الدوران بمرح بينما تحرك ماد دوج عبر النزل مثل راقص مجنون ، كل حركاته مليئة بالسرعة وخفة الحركة والجنون! .
الشيء الوحيد الذي كان يفتقر إليه هو التدريب والتمارين الرياضية ، وحقيقة أنه كان يتضور جوعًا معظم حياته لم تساعده.
الآن فقط بدأ المتفرجون يشعرون بالخوف ، وبدأوا جميعًا في الفرار بشكل جماعي.
هذا هو السبب في أن ماد دوج لم يلاحظ قوته المدهشة.
“بصرف النظر عن قدرات الشفاء المعززة ، يبدو أن الطفل يمتلك نوعًا من القدرة الاستيعابية للرشاقة أيضًا” روى ماد دوج بإيجاز ما رآه سابقًا.
بصق ماد دوج نحو المكان الذي كان يقف فيه جريزلي ”متصنع سخيف ، إنه ليس أكثر من كلب على مقود تلك الكلبة ، ديكليس ديكواد! “.
لم يجرؤ أحد حتى على الاقتراب منه.
[ المترجم : 15 فصل هدية مني بمناسبة بداية الرواية ، الفصول ديه مجرد تسخين ، الحماس الحقيقي جاي قدام ]
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
