نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة ، الفصل 17 – قوة جامحة

قوة جامحة

قوة جامحة

الكتاب 8 ، الفصل 17 – قوة جامحة

 

 

قاتلت مجموعة من الزرايزي المحترقين وتجاوزوا الألم وهاجموا كلاود هوك. كان عرقهم عنيدًا ، مليئًا بالإمكانيات. لسوء الحظ ، حتى الأقوياء سقطوا بسهولة من قبل هيلباير. كانت هجماتهم ضعيفة وغير فعالة.

تحت جهنم ، تتدفق شبكة من الأنهار المنصهرة. من بينها ، مخفية عن أعين المتطفلين أعلاه ، جمعت مجموعة من عدة مئات من أعراق مختلفة. هؤلاء هم الأشخاص الذين سيقاتلون ضد حرب مفتوحة مع الآلهة.

 

 

“اقتلوا البشري!”

الزرايزي ، الفولبايتس ، التيرون والبروتانس كانت جميعها مرئية. وُجدت العديد من الأسماء الكبيرة بين شعوبهم. حتى أن بعض الشخصيات الشيطانية الضخمة كانت حاضرة. لم تكن جهنم موحدة كما تبدو.

“هذا صحيح!” رفع شيطان آخر صوته داعمًا. “قوة جهنم تأتي من شعبها. هي ليست تضحيات لملك طموح! يجب أن نقاتل من أجل أنفسنا!”

 

 

“لقد أصيب الآخرون بالجنون.”

طاغية؟ ملك مجنون؟

 

 

“يعتقدون أنهم يستطيعون محاربة الآلهة!”

“اقتلوا البشري!”

 

 

“سنوات عديدة من السلام والأمن جعلتهم ينسون.”

 

 

ظهر شخصان ببطء من الدخان الساخن والبخار. بدا الأول شرساً في درعه المظلم وقناعه المخيف. رقصت في عينيه ألسنة اللهب الغاضبة التي كانت تُرى من خلال الضباب ، مثل كابوس يزحف من عقولهم.

“علينا أن نوقف هذه المهزلة وإلا فكلنا محكوم علينا بالدمار. سنقف لنخسر كل شيء!”

“كم عدد القوى التي لديه؟!”

 

 

كان وصول الملك الجديد مفاجئًا ، وكذلك استيلائه على البرج. لم يكن هناك شك في أن جهنم أصبحت تحت إبهامه تمامًا. هنا تجمعت المعارضة ، لكنهم لم يكونوا أكثر من مجرد تجمع فضفاض من الرافضين ، ولم يشكلوا بعد أي نوع من التنظيم.

في صدمةٍ لم يتوقعها أحد ، ظهر موضوع مخططاتهم المظلمة أمامهم. ظهر ملك الشياطين في وسطهم ، مع امرأة شابة بجانبه. كانت ذات شعرٍ قصيرٍ يؤطر وجه جميل وزوج من العيون الزرقاء الأخاذة. يداها متوازنتين بمقبض سيفها بينما تراقب الآخرين بعصبية. كانت تعلم أن الجميع هنا أكثر خطورة منها.

 

اندلعت النيران القرمزية عبر أجسادهم. لم يكونوا ماديين وبالتالي لم يتأثروا بالدفاعات الطبيعية. لذلك اخترقت النيران أذهانهم وأشعلت فيها الحرائق.

“ماذا علينا ان نفعل؟” سأل أحد الزرازيين. “سمعت أن المبجل كروكل قُتل لعصيان الملك. قائدنا الجديد قوي. ليس لدينا القوة لمعارضته”

العديد من الشياطين ، الذين رأوا هذا ، غيروا سلوكهم. ملأ الرعب عيونهم.

 

تململ المتمردون بعصبية ، وتبادلوا النظرات الهادئة. كان التردد واضحاً في عيونهم.

ساد الصمت. ما مدى قوة ملك الشياطين الجديد؟ لقد ورث بالفعل جميع قوى الملك السابق ، وسيطر على برج بابل في وقت لا يذكر. قام الشيخ ليجون والمبجل الثالث بالانحناء له بالفعل. كان الزرايزي على حق ، ضد قوة كهذه لم يكن بوسعهم فعل الكثير.

 

 

 

تطفل صوت شيطان منخفض وصاخب “للملك قبضته الخانقة على جهنم ، ولا توجد طريقة لمواجهته مباشرة ، لكن يمكننا منع إنشاء جيشه. أنتم جميعاً لكم الاحترام بين شعبكم. إذا عملنا معًا ، ونشرنا الرسالة الصحيحة ، فيمكننا مساعدة الناس على النهوض”

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) تطفل صوت شيطان منخفض وصاخب “للملك قبضته الخانقة على جهنم ، ولا توجد طريقة لمواجهته مباشرة ، لكن يمكننا منع إنشاء جيشه. أنتم جميعاً لكم الاحترام بين شعبكم. إذا عملنا معًا ، ونشرنا الرسالة الصحيحة ، فيمكننا مساعدة الناس على النهوض”

“هذا صحيح!” رفع شيطان آخر صوته داعمًا. “قوة جهنم تأتي من شعبها. هي ليست تضحيات لملك طموح! يجب أن نقاتل من أجل أنفسنا!”

 

 

“اقتلوا البشري!”

“هذا لا يكفي.” عاد الصوت البارد والعاطفي للبروتان مرة أخرى. “يجب علينا اغتيال ملك الشياطين الجديد.”

 

 

لقد كان مفهومًا سخيفًا فيما يتعلق بكلاود هوك. نمت قوته مع كل يوم يمر ، كما نما فهمه العميق للآثار. بالنسبة لمعظم الآثار التي تواصل معها ، تعلم بسرعة كيفية تقليد قدراتها بدون الأثر نفسه.

“اغتيال الملك؟ هل هذا ممكن حتى؟” بدا زعيم فولبيتي متشككًا. “إنه قوي للغاية. كيف يمكننا حتى أن نثبته لفترة كافية لضربه؟ قواه المكانية لا مثيل لها”

م.م : هل رأيتهم الرواية الجديدة الي بدأت ترجمتها؟ روحوا شوفوها واعطوني رأيكم رواية “الشرير يرغب في العيش” ، The villain wants to live.

 

لقد كان مفهومًا سخيفًا فيما يتعلق بكلاود هوك. نمت قوته مع كل يوم يمر ، كما نما فهمه العميق للآثار. بالنسبة لمعظم الآثار التي تواصل معها ، تعلم بسرعة كيفية تقليد قدراتها بدون الأثر نفسه.

“لذلك سنخلط بعضًا من أفرادنا مع أتباعه. لا يهم مدى قوته ، سننتظر الملك ليفصل نفسه ثم نضرب! قد يدفعون الثمن النهائي ، لكن تضحيتهم ستُسقط حكم طاغية!”

 

تحت جهنم ، تتدفق شبكة من الأنهار المنصهرة. من بينها ، مخفية عن أعين المتطفلين أعلاه ، جمعت مجموعة من عدة مئات من أعراق مختلفة. هؤلاء هم الأشخاص الذين سيقاتلون ضد حرب مفتوحة مع الآلهة.

تمت مشاركة الغمغات الجادة بين دعاة السلام الصالحين أثناء تخطيطهم لتحرير جهنم. لم يكونوا من النوع الطموح ، ولهذا السبب بالضبط لم يرغبوا في أن يصيب منزلهم أي تهديد. كان التضحية بأنفسهم من أجل الصالح العام مسعىً صادقاً.

وبينما كانوا يخططون لطرق تقويض الجيش واغتيال الملك ، غزا صوت بارد عقولهم ، “لا أحد يستطيع أن يوقف صعود جهنم ، أو الحرب القادمة”

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

وبينما كانوا يخططون لطرق تقويض الجيش واغتيال الملك ، غزا صوت بارد عقولهم ، “لا أحد يستطيع أن يوقف صعود جهنم ، أو الحرب القادمة”

 

 

 

نشأ الخوف بين الحشد. حتى أضعف تايلون صُدم في موقف قتالي.

 

 

بوووم!

ظهر شخصان ببطء من الدخان الساخن والبخار. بدا الأول شرساً في درعه المظلم وقناعه المخيف. رقصت في عينيه ألسنة اللهب الغاضبة التي كانت تُرى من خلال الضباب ، مثل كابوس يزحف من عقولهم.

 

 

 

“م ~ ملك الشياطين!”

ظل ملك الشياطين صامتًا طوال الوقت. ومض شكله وفجأة أصبح هناك اثنان منه. ومضة أخرى والآن هناك أربعة ، ثم ثمانية ، ثم ستة عشر! في غمضة عين ، امتلأت الغرفة بالعشرات من “ملوك الشياطين”.

 

“يعتقدون أنهم يستطيعون محاربة الآلهة!”

في صدمةٍ لم يتوقعها أحد ، ظهر موضوع مخططاتهم المظلمة أمامهم. ظهر ملك الشياطين في وسطهم ، مع امرأة شابة بجانبه. كانت ذات شعرٍ قصيرٍ يؤطر وجه جميل وزوج من العيون الزرقاء الأخاذة. يداها متوازنتين بمقبض سيفها بينما تراقب الآخرين بعصبية. كانت تعلم أن الجميع هنا أكثر خطورة منها.

بدا الخوف رد فعل سخيف. كان هنا وحيدًا بين ما يقرب من مائة من الأعداء المميتين ، دون أي دعم من البرج. ومع ذلك ، ظل الخوف هو بالضبط ما بقي في أذهانهم. لقد كان ملكهم! حاكم جهنم الحق والحقيقي.

 

 

سار ملك الشياطين بينهم. مع كل خطوة ، شعر المتمردون المتجمعون بضغط متزايد. اكتشفوا بسرعة أن الملك قد جاء وحده بجانب الفتاة. لم تكن مصدر قلق ، لكن لم يجرؤ أحد حتى الآن على رفع يده. كلاود هوك كان مسؤولاً عن قتل الختم الثاني!

بدا الخوف رد فعل سخيف. كان هنا وحيدًا بين ما يقرب من مائة من الأعداء المميتين ، دون أي دعم من البرج. ومع ذلك ، ظل الخوف هو بالضبط ما بقي في أذهانهم. لقد كان ملكهم! حاكم جهنم الحق والحقيقي.

 

 

تمزق الواقع ، واستعاده كلاود هوك من الشق سلاح. رقصت خيوط من البرق الأرجواني على سطحه شديد السواد في عرض مشؤوم. رقصت ألسنة اللهب حوله ، وألقى قناع ملك الشيطان نظرةً في ظلالٍ صارخة إلى التجمع. أخيرًا جاء صوته البارد مرة أخرى “أنا هنا لأعطيكم فرصة أخيرة. الطاعة ، أو الموت”

ترجمة : Bolay

 

 

تململ المتمردون بعصبية ، وتبادلوا النظرات الهادئة. كان التردد واضحاً في عيونهم.

بمعنى آخر ، لم يعد هناك حد. ربما كان كلاود هوك المخلوق الوحيد في الكون بهذه القوة.

 

تحت جهنم ، تتدفق شبكة من الأنهار المنصهرة. من بينها ، مخفية عن أعين المتطفلين أعلاه ، جمعت مجموعة من عدة مئات من أعراق مختلفة. هؤلاء هم الأشخاص الذين سيقاتلون ضد حرب مفتوحة مع الآلهة.

بدا الخوف رد فعل سخيف. كان هنا وحيدًا بين ما يقرب من مائة من الأعداء المميتين ، دون أي دعم من البرج. ومع ذلك ، ظل الخوف هو بالضبط ما بقي في أذهانهم. لقد كان ملكهم! حاكم جهنم الحق والحقيقي.

 

 

 

تم إطلاق طنين طاقة نفسية منخفضة من قبل أحد التايلون. “إذا خسرت جهنم هذه الحرب ، فسيتم تدمير كل شيء. شعبنا ، تاريخنا ، ثقافتنا – من سيبقى ليمررها؟”

 

 

وبينما كانوا يخططون لطرق تقويض الجيش واغتيال الملك ، غزا صوت بارد عقولهم ، “لا أحد يستطيع أن يوقف صعود جهنم ، أو الحرب القادمة”

تردد صدى مخاوفه من قبل بروتان آخر “يمكننا أن نشعر أنه حتى أنت لست متأكداً من نتيجة هذه الحرب. لا ينبغي للملك أن يجر خدامه المخلصين إلى حرب مستحيلة. أنت طاغية! ملك مجنون!”

 

 

لكن إلى متى يمكنهم الاختباء في جهنم ورؤوسهم مدفونة في الرمال؟ لم يكن سؤالًا كلفوا أنفسهم عناء التفكير فيه ، كل ما ركزوا عليه كان الاستمرار كما كان من قبل ولأطول فترة ممكنة. كانوا يائسين لعدم الاختفاء من الكون.

طاغية؟ ملك مجنون؟

“م ~ ملك الشياطين!”

 

طاغية؟ ملك مجنون؟

“ممتاز. يبدو أنكم اتخذتم قراركم جميعًا”

في صدمةٍ لم يتوقعها أحد ، ظهر موضوع مخططاتهم المظلمة أمامهم. ظهر ملك الشياطين في وسطهم ، مع امرأة شابة بجانبه. كانت ذات شعرٍ قصيرٍ يؤطر وجه جميل وزوج من العيون الزرقاء الأخاذة. يداها متوازنتين بمقبض سيفها بينما تراقب الآخرين بعصبية. كانت تعلم أن الجميع هنا أكثر خطورة منها.

 

 

فجأة تغير المناخ. علق طعم الموت الحديدي في الهواء. هاجم الفولبايتس و البروتانز أولاً ، معتقدين أن ملك الشياطين كان جريئًا جدًا للقدوم بمفرده. كان قوياً بلا شك ، لكنه كان رجلاً واحداً. لن يستطيع منعهم جميعًا.

اندلعت النيران القرمزية عبر أجسادهم. لم يكونوا ماديين وبالتالي لم يتأثروا بالدفاعات الطبيعية. لذلك اخترقت النيران أذهانهم وأشعلت فيها الحرائق.

 

وبينما كانوا يخططون لطرق تقويض الجيش واغتيال الملك ، غزا صوت بارد عقولهم ، “لا أحد يستطيع أن يوقف صعود جهنم ، أو الحرب القادمة”

انحنى برج بابل أمام ملكهم بسبب الخوف. إذا تمت إزالة هذا الديكتاتور ، كانوا على يقين من أن الشياطين ستعود إلى الطرق القديمة. بدون قائد ، ستتخلى جميع الأعراق الأخرى عن هذه الدعوات الحمقاء للحرب.

 

 

لكن عندما شنوا الهجمات ، سقطت على درع أبيض شاحب حولها. وبعيدًا عن التسبب في أي أذى ، فإن ضرباتهم ظلت تنحرف إليهم أو تنطلق بعيدًا. كانت الحماية من كلاود هوك هي التي أنقذتها. لا شيء فعلوه يمكن أن يقاتل من خلالها.

لكن إلى متى يمكنهم الاختباء في جهنم ورؤوسهم مدفونة في الرمال؟ لم يكن سؤالًا كلفوا أنفسهم عناء التفكير فيه ، كل ما ركزوا عليه كان الاستمرار كما كان من قبل ولأطول فترة ممكنة. كانوا يائسين لعدم الاختفاء من الكون.

العديد من الشياطين ، الذين رأوا هذا ، غيروا سلوكهم. ملأ الرعب عيونهم.

 

 

رد كلاود هوك على هجومهم بنقرة بارعة من معصمه. لم يستطع أحد رؤية قاتل الآلهة وهو يتحرك ، لكنهم شعروا بقوته المميتة. قام على الفور بتطويق مجموعة من المتمردين القريبين.

 

 

 

بوووم!

لقد كان مفهومًا سخيفًا فيما يتعلق بكلاود هوك. نمت قوته مع كل يوم يمر ، كما نما فهمه العميق للآثار. بالنسبة لمعظم الآثار التي تواصل معها ، تعلم بسرعة كيفية تقليد قدراتها بدون الأثر نفسه.

 

 

اندلعت النيران القرمزية عبر أجسادهم. لم يكونوا ماديين وبالتالي لم يتأثروا بالدفاعات الطبيعية. لذلك اخترقت النيران أذهانهم وأشعلت فيها الحرائق.

“اغتيال الملك؟ هل هذا ممكن حتى؟” بدا زعيم فولبيتي متشككًا. “إنه قوي للغاية. كيف يمكننا حتى أن نثبته لفترة كافية لضربه؟ قواه المكانية لا مثيل لها”

 

رد كلاود هوك على هجومهم بنقرة بارعة من معصمه. لم يستطع أحد رؤية قاتل الآلهة وهو يتحرك ، لكنهم شعروا بقوته المميتة. قام على الفور بتطويق مجموعة من المتمردين القريبين.

ترددت أصداء جوقة من الألم العقلي في جميع أنحاء المكان. سقط جميع مهاجمي كلاود هوك على ركبهم من الألم.

 

 

 

العديد من الشياطين ، الذين رأوا هذا ، غيروا سلوكهم. ملأ الرعب عيونهم.

ظهر شخصان ببطء من الدخان الساخن والبخار. بدا الأول شرساً في درعه المظلم وقناعه المخيف. رقصت في عينيه ألسنة اللهب الغاضبة التي كانت تُرى من خلال الضباب ، مثل كابوس يزحف من عقولهم.

 

الكتاب 8 ، الفصل 17 – قوة جامحة

“هيلباير! إنها هيلباير!”

 

 

رأى المرتدون كيف يمكن أن يكون كلاود هوك متعدد الاستخدامات ، وهو الأمر الذي أثار استياءهم كثيرًا. لم يستخدم قواه المكانية على الإطلاق حتى الآن وما زالوا غير قادرين على توجيه ضربة.

لقد كانوا على حق ، هذه كانت قوة الختم الرابع الذي سقط وتم تحريره مؤخرًا من كروكل. إنها تنتمي إلى كلاود هوك الآن ، بعد أن هزم الشيخ. كان من المستحيل إطفاء هذه الحرائق ، وسيعاني ضحاياها بالعذاب الأبدي.

انتشر عمود من النار الخضراء من قاتل الآلهة وهو يجره أمامه. غمرت النيران المنطقة ، وابتلعت العشرات من المتمردين. كان موتهم سريعًا وسرعان ما اختنق الهواء برماد الساقطين.

 

 

“من أجل جهنم!”

“من أجل جهنم!”

 

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

قاتلت مجموعة من الزرايزي المحترقين وتجاوزوا الألم وهاجموا كلاود هوك. كان عرقهم عنيدًا ، مليئًا بالإمكانيات. لسوء الحظ ، حتى الأقوياء سقطوا بسهولة من قبل هيلباير. كانت هجماتهم ضعيفة وغير فعالة.

بوووم!

 

هل كان هناك أي حد لما يمكن أن يفعله كلاود هوك؟

انتشر عمود من النار الخضراء من قاتل الآلهة وهو يجره أمامه. غمرت النيران المنطقة ، وابتلعت العشرات من المتمردين. كان موتهم سريعًا وسرعان ما اختنق الهواء برماد الساقطين.

 

 

“سنوات عديدة من السلام والأمن جعلتهم ينسون.”

“اقتلوا البشري!”

 

 

 

العديد من الشياطين صلبوا أنفسهم وهاجموا ملكهم ، لكنهم كانوا خائفين من الإصابة ، فبدلاً من الذهاب مباشرة إلى الرجل ، ذهبوا إلى الشابة التي جاءت معه. إذا أحضرها ملك الشياطين ، فذلك لأنها كانت مهمة بالنسبة له. معًا يمكن أن يطغوا عليها ، ثم سيُجبر ملك الشياطين على اتخاذ موقف دفاعي وسيكونون قادرين على البحث عن نقطة ضعف.

لقد كانوا على حق ، هذه كانت قوة الختم الرابع الذي سقط وتم تحريره مؤخرًا من كروكل. إنها تنتمي إلى كلاود هوك الآن ، بعد أن هزم الشيخ. كان من المستحيل إطفاء هذه الحرائق ، وسيعاني ضحاياها بالعذاب الأبدي.

 

“هيلباير! إنها هيلباير!”

لكن عندما شنوا الهجمات ، سقطت على درع أبيض شاحب حولها. وبعيدًا عن التسبب في أي أذى ، فإن ضرباتهم ظلت تنحرف إليهم أو تنطلق بعيدًا. كانت الحماية من كلاود هوك هي التي أنقذتها. لا شيء فعلوه يمكن أن يقاتل من خلالها.

 

 

رأى المرتدون كيف يمكن أن يكون كلاود هوك متعدد الاستخدامات ، وهو الأمر الذي أثار استياءهم كثيرًا. لم يستخدم قواه المكانية على الإطلاق حتى الآن وما زالوا غير قادرين على توجيه ضربة.

“كم عدد القوى التي لديه؟!”

 

 

“علينا أن نوقف هذه المهزلة وإلا فكلنا محكوم علينا بالدمار. سنقف لنخسر كل شيء!”

رأى المرتدون كيف يمكن أن يكون كلاود هوك متعدد الاستخدامات ، وهو الأمر الذي أثار استياءهم كثيرًا. لم يستخدم قواه المكانية على الإطلاق حتى الآن وما زالوا غير قادرين على توجيه ضربة.

 

 

طاغية؟ ملك مجنون؟

ظل ملك الشياطين صامتًا طوال الوقت. ومض شكله وفجأة أصبح هناك اثنان منه. ومضة أخرى والآن هناك أربعة ، ثم ثمانية ، ثم ستة عشر! في غمضة عين ، امتلأت الغرفة بالعشرات من “ملوك الشياطين”.

 

 

“يعتقدون أنهم يستطيعون محاربة الآلهة!”

اشتعل قاتل الآلهة في أيديهم جميعًا. رقصت ومضات قاتلة من الأسود والأرجواني والأحمر والأخضر عبر الفولاذ. كانت قوة الظل لقناع الألف وجه ، أو قوى شبيهة بإله البرق ، أو مزيج من الاثنين.

 

 

“اغتيال الملك؟ هل هذا ممكن حتى؟” بدا زعيم فولبيتي متشككًا. “إنه قوي للغاية. كيف يمكننا حتى أن نثبته لفترة كافية لضربه؟ قواه المكانية لا مثيل لها”

هل كان هناك أي حد لما يمكن أن يفعله كلاود هوك؟

“كم عدد القوى التي لديه؟!”

 

تحت جهنم ، تتدفق شبكة من الأنهار المنصهرة. من بينها ، مخفية عن أعين المتطفلين أعلاه ، جمعت مجموعة من عدة مئات من أعراق مختلفة. هؤلاء هم الأشخاص الذين سيقاتلون ضد حرب مفتوحة مع الآلهة.

لقد كان مفهومًا سخيفًا فيما يتعلق بكلاود هوك. نمت قوته مع كل يوم يمر ، كما نما فهمه العميق للآثار. بالنسبة لمعظم الآثار التي تواصل معها ، تعلم بسرعة كيفية تقليد قدراتها بدون الأثر نفسه.

 

 

لكن إلى متى يمكنهم الاختباء في جهنم ورؤوسهم مدفونة في الرمال؟ لم يكن سؤالًا كلفوا أنفسهم عناء التفكير فيه ، كل ما ركزوا عليه كان الاستمرار كما كان من قبل ولأطول فترة ممكنة. كانوا يائسين لعدم الاختفاء من الكون.

بمعنى آخر ، لم يعد هناك حد. ربما كان كلاود هوك المخلوق الوحيد في الكون بهذه القوة.

الزرايزي ، الفولبايتس ، التيرون والبروتانس كانت جميعها مرئية. وُجدت العديد من الأسماء الكبيرة بين شعوبهم. حتى أن بعض الشخصيات الشيطانية الضخمة كانت حاضرة. لم تكن جهنم موحدة كما تبدو.

 

 

 

 

م.م : هل رأيتهم الرواية الجديدة الي بدأت ترجمتها؟ روحوا شوفوها واعطوني رأيكم
رواية “الشرير يرغب في العيش” ، The villain wants to live.

“علينا أن نوقف هذه المهزلة وإلا فكلنا محكوم علينا بالدمار. سنقف لنخسر كل شيء!”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

ترجمة : Bolay

الزرايزي ، الفولبايتس ، التيرون والبروتانس كانت جميعها مرئية. وُجدت العديد من الأسماء الكبيرة بين شعوبهم. حتى أن بعض الشخصيات الشيطانية الضخمة كانت حاضرة. لم تكن جهنم موحدة كما تبدو.

لكن إلى متى يمكنهم الاختباء في جهنم ورؤوسهم مدفونة في الرمال؟ لم يكن سؤالًا كلفوا أنفسهم عناء التفكير فيه ، كل ما ركزوا عليه كان الاستمرار كما كان من قبل ولأطول فترة ممكنة. كانوا يائسين لعدم الاختفاء من الكون.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط