الفوضى
الكتاب 7 ، الفصل 107 – الفوضى
الكتاب 7 ، الفصل 107 – الفوضى
ومض شعاع من الضوء في السماء. اقترب طائر أصفر بسرعة البرق ونزل على يد سيده. الجسم الصغير المستدير ، الرأس الممتلئ والعينان المخرزتان ، بدو وكأنهم صنعوا من أجل شيء صغير رائع وغير ضار.
خدش كلاود هوك رأس أودبول بإصبعه “ساعدني في إلقاء نظرة في الخارج.”
لفت صوت بيليال الهادر انتباه الجميع “يجب أن أذكر الجميع أنه بمجرد دخول الفوضى إلى العالم ، ستكون أقوى مما نتوقع. ربما أقوى بعشر مرات من تقديراتنا”
وبذلك ازدهرت طاقاته العقلية واتصلت بالطائر. لقد كانت قوية بما يكفي للحفاظ على الاتصال بسهولة. لقد كانت قوى أودبول الخاصة كبيرة هذه الأيام بالفعل ، كان المزيج هائلاً. مع صرخة شديدة انطلق أودبول نحو الأفق.
كانت خطته في الأصل هي الخروج وإلقاء نظرة بنفسه ، لكن خطر له أن الآلهة ربما توقعت ذلك. لم تكن هناك ضمانات بأن أعداءه لن يعرفوا لحظة مغادرته ويتصرفوا على هذا الأساس. من الأفضل أن يكون أودبول بمثابة عينيه وأذنيه.
ومض شعاع من الضوء في السماء. اقترب طائر أصفر بسرعة البرق ونزل على يد سيده. الجسم الصغير المستدير ، الرأس الممتلئ والعينان المخرزتان ، بدو وكأنهم صنعوا من أجل شيء صغير رائع وغير ضار.
كان العديد من الآلهة والبشر قادرين على السرعات العالية. يمكن أن يصل العديد منها إلى عشرة أضعاف سرعة الصوت. ومع ذلك ، تم تحقيق ذلك في انطلاقات قصيرة. لا يمكن تحقيق أي شيء أطول من بضع ثوانٍ إلا باستخدام الآثار.
فكّر كلاود هوك في ما قاله له ليجون. لقد كان عبارة عن مجموعة من الكائنات المجهرية التي أنشأتها الآلهة. لأنه كان لديه القدرة على تحويل كل ما يلمسه إلى ذرات ، يمكن لمخلوق الدخان السفر عبر الفضاء دون عوائق. لقد كانت سمة طبيعية لهذا الشيء المرعب.
كانت سرعة أودبول ثابتة. طالما يحافظ على طاقته ، يمكن أن يتحرك الطائر بسرعة عشرة أو حتى عشرين ضعف سرعة الصوت لفترات طويلة. يمكنه الالتفاف حول الكرة الأرضية في غضون ساعتين. بفضل الطاقة العقلية لـ كلاود هوك ، يمكن أن يقوم أودبول بالرحلة خمس مرات بسهولة.
لقد كانت مجموعات من الجسيمات الصغيرة ، تتشبث بإحكام ببعضها البعض. لقد نسجوا ببطء في مكانهم ، وخلقوا دوامات فوق المستوطنات الساقطة. من الأسفل ، ارتفع دفق مستمر الأجسام المتوهجة ، والذي تم ابتلاعه في الدوامات ، مما تسبب في توسيع السحابة بشكل واضح. خيوط من ضوء انبعثت خلال الظلام ويمكن رؤيتها بخفوت من الأعلى.
علاوة على ذلك ، كانت رؤية أودبول حادة للغاية. حتى في مثل هذا الارتفاع يمكنه التقاط أصغر حركة من خلال شفرات العشب الذابلة. بدون شك ، كان أودبول أفضل مستكشف في جرينلاند.
أصبح جبين كلاود هوك متماسكاً في التفكير القلق. بدا الأمر وكأنه كارثة لم يكن لديهم سبيل لإيقافها. يمكن للمخلوق الكمّي القفز عبر مسافات قصيرة في الفضاء ، مما يعني أن أياً من دفاعاتهم لا تهم. لقد بدا الأمر حقًا وكأنهم كانوا عاجزين حقاً.
ملأت رؤى المناظر الطبيعية العابرة عقل كلاود هوك بينما غادر أودبول جنوب العاصمة متجهًا إلى سكايكلود. عندما وصل إلى السماء فوق الأرض الإليسية ، ظهر مشهد غريب ومقلق. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود المشؤوم فوق كل مدينة.
عبس الكاهن الأكبر جورمان “هل لي أن أسأل ، ما مدى قوة هذه الانفجارات الروحية؟”
لفت صوت بيليال الهادر انتباه الجميع “يجب أن أذكر الجميع أنه بمجرد دخول الفوضى إلى العالم ، ستكون أقوى مما نتوقع. ربما أقوى بعشر مرات من تقديراتنا”
لقد كانت مجموعات من الجسيمات الصغيرة ، تتشبث بإحكام ببعضها البعض. لقد نسجوا ببطء في مكانهم ، وخلقوا دوامات فوق المستوطنات الساقطة. من الأسفل ، ارتفع دفق مستمر الأجسام المتوهجة ، والذي تم ابتلاعه في الدوامات ، مما تسبب في توسيع السحابة بشكل واضح. خيوط من ضوء انبعثت خلال الظلام ويمكن رؤيتها بخفوت من الأعلى.
“أنا لا أبالغ.” توقف بيليال مؤقتًا ، سامحاً لكلماته بالغرق. “يجب ألا تنسى أن جبل المصدر عند حدودنا مصنوع من الأرواح. إذا سُمح للفوضى بالاقتراب ، قد يسحب الطاقة من المصدر بنفس الطريقة التي نقوم بها. حتى لو لم يمتصه بالكامل ، فقد يتسبب انفجار قريب في حدوث تفاعل متسلسل يؤدي إلى انفجار الجبل. شيء بهذا الحجم من شأنه أن يكسر هذا الكوكب”
اشتبه كلاود هوك في أن التحول كان نوعًا من التنقيح الأساسي للجوهر البيولوجي والروحي للمخلوق. نتيجة للصنع المجبر لطاقة كميّة. تمتلك كل قطعة طاقة هائلة ويمكن استخدامها كفرن للحفاظ على المخلوق.
جاء أودبول لإلقاء نظرة فاحصة.
اصطفت عشرات التماثيل السوداء على جانبي المدينة الميتة. حُبس البشر بوجوههم مثبتة في صرخات مرعبة. انفصلوا واحداً تلو الآخر ، مطلقين أرواح الضحايا. بمجرد إطلاقها ، تم سحبها بلا هوادة إلى غيوم العاصفة أعلاه وأصبحت جزءًا منها.
“هذا هو وحش الفوضى؟”
استمر أودبول في الطيران. مرت رحلته بالعديد من الأراضي الإليسية متوقعاً أن يكون الوضع هو نفسه. حلقت الغيوم الداكنة فوق كل مدينة ، تشرب من نفوس البشر. كانت العملية تسير بسرعة مخيفة.
فكّر كلاود هوك في ما قاله له ليجون. لقد كان عبارة عن مجموعة من الكائنات المجهرية التي أنشأتها الآلهة. لأنه كان لديه القدرة على تحويل كل ما يلمسه إلى ذرات ، يمكن لمخلوق الدخان السفر عبر الفضاء دون عوائق. لقد كانت سمة طبيعية لهذا الشيء المرعب.
كانت هذه هي الخطة الوحيدة التي يمكنهم التمسك بها في الوقت الحالي. كان جنوب العاصمة أكبر من أن يتم عزله تمامًا. بدلاً من ذلك ، سيركزون جهودهم على حماية الجبل حتى لا يقترب الفوضى بسهولة. إبقاء الوحش في الخارج لأطول فترة ممكنة لتقليل المخاطر ، على الأقل قدر الإمكان.
إذا قام انفجار واحد فقط بتفجير الجدار وتفكك حدود سكايكلود ، فما نوع الكارثة التي ستأتي من شيء أكثر فظاعة بعدة مئات المرات؟ عواقب ذلك من شأنها أن تخيف الكوكب بشكل دائم.
يمكن أيضًا فصل مجموعة الجسيمات عنه. على الرغم من أن كل قطعة كانت أضعف عند فصلها عن الكل ، فإن هذا لا يعني أنها كانت ضعيفة تماماً. تم إطلاق أعمدة مثل أنفاس التنين وتدفقت فوق مدن كاملة ، قُتل المواطنون على الفور واستُخدمت أرواحهم لإطعام الكل.
اصطفت عشرات التماثيل السوداء على جانبي المدينة الميتة. حُبس البشر بوجوههم مثبتة في صرخات مرعبة. انفصلوا واحداً تلو الآخر ، مطلقين أرواح الضحايا. بمجرد إطلاقها ، تم سحبها بلا هوادة إلى غيوم العاصفة أعلاه وأصبحت جزءًا منها.
كان وحش الفوضى وحشًا مصنوعًا من أرواح ضحاياه. عندما فشلت أجسادهم المادية ، أصبحوا قوت هذا الوحش.
ومض شعاع من الضوء في السماء. اقترب طائر أصفر بسرعة البرق ونزل على يد سيده. الجسم الصغير المستدير ، الرأس الممتلئ والعينان المخرزتان ، بدو وكأنهم صنعوا من أجل شيء صغير رائع وغير ضار.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
طار أودبول دائرياً حول العالم الإليسي هذا بأكمله. وجد مشاهد مماثلة في كل مدينة وبلدة وقرية مرّ بها. تم تقسيم وحش الفوضى إلى مئات القطع ، وكان ذلك فقط في سكايكلود. المشهد بالتأكيد يتكرر في جميع العوالم الخمسة الأخرى. مع كل حياة ، استمر الوحش في النمو.
هل كانت الغيوم نوعاً من العش؟
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جاء أودبول لإلقاء نظرة فاحصة.
اشتبه كلاود هوك في أن التحول كان نوعًا من التنقيح الأساسي للجوهر البيولوجي والروحي للمخلوق. نتيجة للصنع المجبر لطاقة كميّة. تمتلك كل قطعة طاقة هائلة ويمكن استخدامها كفرن للحفاظ على المخلوق.
كانت هذه هي الخطة الوحيدة التي يمكنهم التمسك بها في الوقت الحالي. كان جنوب العاصمة أكبر من أن يتم عزله تمامًا. بدلاً من ذلك ، سيركزون جهودهم على حماية الجبل حتى لا يقترب الفوضى بسهولة. إبقاء الوحش في الخارج لأطول فترة ممكنة لتقليل المخاطر ، على الأقل قدر الإمكان.
بطبيعتها ، كانت حركات الطاقة هذه غير مستقرة ولا يمكن أن تكون خارج نطاق الاحتواء لفترة طويلة ، وإلا فإنها ستتبدد. عمل وحش الفوضى على جمع هذه القوة واستقرارها.
ملأت رؤى المناظر الطبيعية العابرة عقل كلاود هوك بينما غادر أودبول جنوب العاصمة متجهًا إلى سكايكلود. عندما وصل إلى السماء فوق الأرض الإليسية ، ظهر مشهد غريب ومقلق. تصاعدت أعمدة من الدخان الأسود المشؤوم فوق كل مدينة.
استمر أودبول في الطيران. مرت رحلته بالعديد من الأراضي الإليسية متوقعاً أن يكون الوضع هو نفسه. حلقت الغيوم الداكنة فوق كل مدينة ، تشرب من نفوس البشر. كانت العملية تسير بسرعة مخيفة.
لاحظ كلاود هوك أن العديد من السحب المنتفخة بها أعمدة من الضوء تنفجر من الداخل ، لقد كانت منتفخة مثل الإسفنج المليء بالماء. توقفت هذه الغيوم عن الدوران وظلت تتجمع ببطء نحو نقطة مركزية.
“إذا تمكن الفوضى من الدخول وانفجر ، ستمحى عاصمة الجنوب” أعلنت فينيكس. “أقترح أن نعترضه خارج الحدود”
شارك أبادون أفكاره “همف ، لا تنسوا أنه في حالتها الكمومية ، يمكن للفوضى عبور الفضاء. جنوب العاصمة أكبر من أن نشاهد كل ركن فيها”
لم يستطع الوقوف فقط. تم استدعاء اجتماع طارئ.
ظل الجميع صامتين. هذه الآلهة اللعينة … كانت أساليبهم وحشية وفعالة. أولاً يوم الحكم الأخير ، ثم الفوضى. الحرب بالكاد قد بدأت وشعرت الإنسانية بالفعل بأنها محاصرة في الزاوية.
واحد أو اثنين؟ لا مشكلة. عشرة أو عشرين لم تكن كافية لتهديد هؤلاء السادة ، لكن ثلاثمائة؟ كان ذلك مخيفًا.
“إنه تمامًا كما يشتبه ليجون. سوف تستخدم الآلهة هذا الوحش للمرحلة التالية من غزوهم. عاصمة الجنوب هو الهدف النهائي لوحش الفوضى” ضمن أمان الفضاء الجزئي ، نقل كلاود هوك كل ما تعلمه بالإضافة إلى تحليل ليجون وهو في المكعب. “المخلوق الذي نطلق عليه اسم الفوضى قد التهم بالفعل مئات الآلاف ، إن لم يكن الملايين من الأرواح. إنه قادر على التسلل عبر الفضاء ، مما يجعله تهديدًا وشيكًا لمنزلنا”
عبس الكاهن الأكبر جورمان “هل لي أن أسأل ، ما مدى قوة هذه الانفجارات الروحية؟”
“إنه تمامًا كما يشتبه ليجون. سوف تستخدم الآلهة هذا الوحش للمرحلة التالية من غزوهم. عاصمة الجنوب هو الهدف النهائي لوحش الفوضى” ضمن أمان الفضاء الجزئي ، نقل كلاود هوك كل ما تعلمه بالإضافة إلى تحليل ليجون وهو في المكعب. “المخلوق الذي نطلق عليه اسم الفوضى قد التهم بالفعل مئات الآلاف ، إن لم يكن الملايين من الأرواح. إنه قادر على التسلل عبر الفضاء ، مما يجعله تهديدًا وشيكًا لمنزلنا”
“لقد تعرضت للانفجار من روح واحدة قبل يومين. أقرب ما يمكن أن أجمعه ، كان يشبه انفجار 300 من متفجرات مناطيد الأراضي القاحلة”
استمر أودبول في الطيران. مرت رحلته بالعديد من الأراضي الإليسية متوقعاً أن يكون الوضع هو نفسه. حلقت الغيوم الداكنة فوق كل مدينة ، تشرب من نفوس البشر. كانت العملية تسير بسرعة مخيفة.
من المترجم الأجنبي : متعة الرياضيات. يبلغ طول الأرض 40.075 كيلومتر. سرعة الصوت 343 م / ث. ضرب عشرين يساوي 6860 م/ث. في دقيقة واحدة ، ستبلغ 411.6 كيلومتر. في غضون ساعة ، 24696 كيلومتر. لذلك في غضون ساعتين يمكنك بالفعل الذهاب عبر العالم بأسره. المؤلف قام بحساباته.
“ثلاثمائة كيلوغرام من المتفجرات؟”
كان وحش الفوضى وحشًا مصنوعًا من أرواح ضحاياه. عندما فشلت أجسادهم المادية ، أصبحوا قوت هذا الوحش.
تبادل الجميع النظرات. انفجار واحد من هذا القبيل لم يكن يمثل خطرًا كبيرًا على هذه المجموعة – يمكن لمعظم الحاضرين تفاديها بسهولة ، أو حتى دفاعاتهم ستحميهم ، لكنهم جميعًا ما زالوا من لحم ودم. إذا تم القبض عليهم على حين غرة سيموتون مثل أي شخص آخر.
واحد أو اثنين؟ لا مشكلة. عشرة أو عشرين لم تكن كافية لتهديد هؤلاء السادة ، لكن ثلاثمائة؟ كان ذلك مخيفًا.
استمر أودبول في الطيران. مرت رحلته بالعديد من الأراضي الإليسية متوقعاً أن يكون الوضع هو نفسه. حلقت الغيوم الداكنة فوق كل مدينة ، تشرب من نفوس البشر. كانت العملية تسير بسرعة مخيفة.
بقدر ما يمكن أن يقولوا الآن ، كان لدى الفوضى ملايين الأرواح جاهزة للانفجار ، ما يعادل عدة مئات من القنابل النووية. لا أحد – ولا حتى كلاود هوك – يمكنه تحمل قوة كهذه.
“إذا تمكن الفوضى من الدخول وانفجر ، ستمحى عاصمة الجنوب” أعلنت فينيكس. “أقترح أن نعترضه خارج الحدود”
كانت سرعة أودبول ثابتة. طالما يحافظ على طاقته ، يمكن أن يتحرك الطائر بسرعة عشرة أو حتى عشرين ضعف سرعة الصوت لفترات طويلة. يمكنه الالتفاف حول الكرة الأرضية في غضون ساعتين. بفضل الطاقة العقلية لـ كلاود هوك ، يمكن أن يقوم أودبول بالرحلة خمس مرات بسهولة.
“كيف يفترض بنا أن نفعل ذلك؟” رد فروست بصوت فاتر.
“إنه تمامًا كما يشتبه ليجون. سوف تستخدم الآلهة هذا الوحش للمرحلة التالية من غزوهم. عاصمة الجنوب هو الهدف النهائي لوحش الفوضى” ضمن أمان الفضاء الجزئي ، نقل كلاود هوك كل ما تعلمه بالإضافة إلى تحليل ليجون وهو في المكعب. “المخلوق الذي نطلق عليه اسم الفوضى قد التهم بالفعل مئات الآلاف ، إن لم يكن الملايين من الأرواح. إنه قادر على التسلل عبر الفضاء ، مما يجعله تهديدًا وشيكًا لمنزلنا”
“كل شيء خارج هذه المدينة يتم قمعه من قبل الحكم الأخير. محاولة الدفاع عن أنفسنا خارج حدود العاصمة الجنوبية هو انتحار”
لقد كانت مجموعات من الجسيمات الصغيرة ، تتشبث بإحكام ببعضها البعض. لقد نسجوا ببطء في مكانهم ، وخلقوا دوامات فوق المستوطنات الساقطة. من الأسفل ، ارتفع دفق مستمر الأجسام المتوهجة ، والذي تم ابتلاعه في الدوامات ، مما تسبب في توسيع السحابة بشكل واضح. خيوط من ضوء انبعثت خلال الظلام ويمكن رؤيتها بخفوت من الأعلى.
شارك أبادون أفكاره “همف ، لا تنسوا أنه في حالتها الكمومية ، يمكن للفوضى عبور الفضاء. جنوب العاصمة أكبر من أن نشاهد كل ركن فيها”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ظل الجميع صامتين. هذه الآلهة اللعينة … كانت أساليبهم وحشية وفعالة. أولاً يوم الحكم الأخير ، ثم الفوضى. الحرب بالكاد قد بدأت وشعرت الإنسانية بالفعل بأنها محاصرة في الزاوية.
لفت صوت بيليال الهادر انتباه الجميع “يجب أن أذكر الجميع أنه بمجرد دخول الفوضى إلى العالم ، ستكون أقوى مما نتوقع. ربما أقوى بعشر مرات من تقديراتنا”
إذا قام انفجار واحد فقط بتفجير الجدار وتفكك حدود سكايكلود ، فما نوع الكارثة التي ستأتي من شيء أكثر فظاعة بعدة مئات المرات؟ عواقب ذلك من شأنها أن تخيف الكوكب بشكل دائم.
ظل الجميع صامتين. هذه الآلهة اللعينة … كانت أساليبهم وحشية وفعالة. أولاً يوم الحكم الأخير ، ثم الفوضى. الحرب بالكاد قد بدأت وشعرت الإنسانية بالفعل بأنها محاصرة في الزاوية.
أقوى بعشر مرات؟ حتى كلاود هوك شعر بلسعة هذا التكهن المظلم. كان يتحدث عن انفجار أقوى بمئات المرات من سلاح نووي بدائي. أقوى من أي شيء استخدمه الإنسان القديم في ذروة مجدهم. أقوى من تلك التي فجرت جدار سكايكلود.
“إذا تمكن الفوضى من الدخول وانفجر ، ستمحى عاصمة الجنوب” أعلنت فينيكس. “أقترح أن نعترضه خارج الحدود”
اشتبه كلاود هوك في أن التحول كان نوعًا من التنقيح الأساسي للجوهر البيولوجي والروحي للمخلوق. نتيجة للصنع المجبر لطاقة كميّة. تمتلك كل قطعة طاقة هائلة ويمكن استخدامها كفرن للحفاظ على المخلوق.
إذا قام انفجار واحد فقط بتفجير الجدار وتفكك حدود سكايكلود ، فما نوع الكارثة التي ستأتي من شيء أكثر فظاعة بعدة مئات المرات؟ عواقب ذلك من شأنها أن تخيف الكوكب بشكل دائم.
“أنا لا أبالغ.” توقف بيليال مؤقتًا ، سامحاً لكلماته بالغرق. “يجب ألا تنسى أن جبل المصدر عند حدودنا مصنوع من الأرواح. إذا سُمح للفوضى بالاقتراب ، قد يسحب الطاقة من المصدر بنفس الطريقة التي نقوم بها. حتى لو لم يمتصه بالكامل ، فقد يتسبب انفجار قريب في حدوث تفاعل متسلسل يؤدي إلى انفجار الجبل. شيء بهذا الحجم من شأنه أن يكسر هذا الكوكب”
بقدر ما يمكن أن يقولوا الآن ، كان لدى الفوضى ملايين الأرواح جاهزة للانفجار ، ما يعادل عدة مئات من القنابل النووية. لا أحد – ولا حتى كلاود هوك – يمكنه تحمل قوة كهذه.
الآن ادعى بيليال أن الفوضى يمكن أن يسبب دمارًا أكثر بعشر مرات مما كانوا يعتقدون. ألا يكفي ذلك لتدمير العالم؟
خدش كلاود هوك رأس أودبول بإصبعه “ساعدني في إلقاء نظرة في الخارج.”
“أنا لا أبالغ.” توقف بيليال مؤقتًا ، سامحاً لكلماته بالغرق. “يجب ألا تنسى أن جبل المصدر عند حدودنا مصنوع من الأرواح. إذا سُمح للفوضى بالاقتراب ، قد يسحب الطاقة من المصدر بنفس الطريقة التي نقوم بها. حتى لو لم يمتصه بالكامل ، فقد يتسبب انفجار قريب في حدوث تفاعل متسلسل يؤدي إلى انفجار الجبل. شيء بهذا الحجم من شأنه أن يكسر هذا الكوكب”
ترجمة : Bolay
“اللعنة ، كيف يفترض بنا أن نتعامل مع هذا؟” لقد كان أكثر من اللازم بالنسبة لأعضاء المجلس الأكثر حماسًا. بدأوا بالصراخ والتجادل.
فكّر كلاود هوك في ما قاله له ليجون. لقد كان عبارة عن مجموعة من الكائنات المجهرية التي أنشأتها الآلهة. لأنه كان لديه القدرة على تحويل كل ما يلمسه إلى ذرات ، يمكن لمخلوق الدخان السفر عبر الفضاء دون عوائق. لقد كانت سمة طبيعية لهذا الشيء المرعب.
أصبح جبين كلاود هوك متماسكاً في التفكير القلق. بدا الأمر وكأنه كارثة لم يكن لديهم سبيل لإيقافها. يمكن للمخلوق الكمّي القفز عبر مسافات قصيرة في الفضاء ، مما يعني أن أياً من دفاعاتهم لا تهم. لقد بدا الأمر حقًا وكأنهم كانوا عاجزين حقاً.
أصبح جبين كلاود هوك متماسكاً في التفكير القلق. بدا الأمر وكأنه كارثة لم يكن لديهم سبيل لإيقافها. يمكن للمخلوق الكمّي القفز عبر مسافات قصيرة في الفضاء ، مما يعني أن أياً من دفاعاتهم لا تهم. لقد بدا الأمر حقًا وكأنهم كانوا عاجزين حقاً.
“الفوضى خطير للغاية بمجرد أن يمتص هذا القدر من القوة. ومع ذلك ، يمكنك أن تطمئن من شيء واحد ، هو لن ينفجر”
ترجمة : Bolay
كان الصوت مطمئنًا بشكل غير معهود. “إذا كان هدف الآلهة هو تدمير هذا الكوكب ، فإن لديهم عددًا من الأساليب ليتم تنفيذها ، لن تكون هناك حاجة لهذه الخطة المعقدة ومتعددة الخطوات الخاصة بهم. إنهم يبذلون كل هذا الجهد لأن هناك شيء يحتاجونه على هذا الكوكب”
خدش كلاود هوك رأس أودبول بإصبعه “ساعدني في إلقاء نظرة في الخارج.”
أول فكرة دخلت أذهان الجميع كانت جبل المصدر. إذا كان هناك أي شيء في هذا العالم الميت قد يجدون قيمة له ، فقد كان تكثف الأرواح البشرية. لقد استغرق تجميعهم أكثر من ألف عام. عرف كلاود هوك كم كان ثمينًا بالنسبة لهم – لكن ما أرادته الآلهة حقًا قد كان هو شخصياً.
لم يكن يعرف سبب اهتمامهم به ، لكن طالما اعتقدوا أنهم يستطيعون القبض عليه حياً ، فإن الكوكب آمن. كان للبشرية فرصة.
علاوة على ذلك ، كانت رؤية أودبول حادة للغاية. حتى في مثل هذا الارتفاع يمكنه التقاط أصغر حركة من خلال شفرات العشب الذابلة. بدون شك ، كان أودبول أفضل مستكشف في جرينلاند.
الآن ادعى بيليال أن الفوضى يمكن أن يسبب دمارًا أكثر بعشر مرات مما كانوا يعتقدون. ألا يكفي ذلك لتدمير العالم؟
“بيليال ، أنت مسؤول عن التأكد من أن الطاقة المكانية حول جبل المصدر تظل مغلقة. سيحافظ ليجون وفروست وفينيكس وأبادون على الخطوط الأمامية. عندما يظهر الفوضى ، عليكم فعل كل ما في وسعكم لإبعاده عن المدينة والجبل” بدأ كلاود هوك بإعطاء أوامره. “يمكن للفوضى أن ينتقل عن بعد ، ولكن لمسافات قصيرة فقط. لا يمكن أن يظهر وحسب في قلب العاصمة الجنوبية. علينا أن نبقيه محاصراً خارج حدودنا ، ثم نتعامل معه في أسرع وقت ممكن”
“لقد تعرضت للانفجار من روح واحدة قبل يومين. أقرب ما يمكن أن أجمعه ، كان يشبه انفجار 300 من متفجرات مناطيد الأراضي القاحلة”
كانت هذه هي الخطة الوحيدة التي يمكنهم التمسك بها في الوقت الحالي. كان جنوب العاصمة أكبر من أن يتم عزله تمامًا. بدلاً من ذلك ، سيركزون جهودهم على حماية الجبل حتى لا يقترب الفوضى بسهولة. إبقاء الوحش في الخارج لأطول فترة ممكنة لتقليل المخاطر ، على الأقل قدر الإمكان.
من المترجم الأجنبي : متعة الرياضيات. يبلغ طول الأرض 40.075 كيلومتر. سرعة الصوت 343 م / ث. ضرب عشرين يساوي 6860 م/ث. في دقيقة واحدة ، ستبلغ 411.6 كيلومتر. في غضون ساعة ، 24696 كيلومتر. لذلك في غضون ساعتين يمكنك بالفعل الذهاب عبر العالم بأسره. المؤلف قام بحساباته.
لم يستطع الوقوف فقط. تم استدعاء اجتماع طارئ.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لم يكن يعرف سبب اهتمامهم به ، لكن طالما اعتقدوا أنهم يستطيعون القبض عليه حياً ، فإن الكوكب آمن. كان للبشرية فرصة.
ترجمة : Bolay
اصطفت عشرات التماثيل السوداء على جانبي المدينة الميتة. حُبس البشر بوجوههم مثبتة في صرخات مرعبة. انفصلوا واحداً تلو الآخر ، مطلقين أرواح الضحايا. بمجرد إطلاقها ، تم سحبها بلا هوادة إلى غيوم العاصفة أعلاه وأصبحت جزءًا منها.
كان الصوت مطمئنًا بشكل غير معهود. “إذا كان هدف الآلهة هو تدمير هذا الكوكب ، فإن لديهم عددًا من الأساليب ليتم تنفيذها ، لن تكون هناك حاجة لهذه الخطة المعقدة ومتعددة الخطوات الخاصة بهم. إنهم يبذلون كل هذا الجهد لأن هناك شيء يحتاجونه على هذا الكوكب”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
