البداية
الكتاب السابع ، الفصل 93 – البداية
في وقت متأخر من الليل.
منذ البداية شعر كلاود هوك بالهلع المرير وهو يصفر في مؤخرة عقله. شعور بالخطر الوشيك.
جعلت الأضواء الأثيرية المعلقة في السماء البشر قلقين. فُرض حظر تجول على جميع المواطنين غير المقاتلين وتم الإسراع بالإخلاء قدر الإمكان. أصبح العدو هنا ، وبدأت حالة جديدة من الاستعدادات المكثفة.
ما أمكنهم توفيره هو عدد كبير من الأسلحة المتطورة ، والأهم من ذلك ، وسائل إنتاج. لم يكن لدى موقع التحالف في السهول الحجرية خطوط تجميع لقاعدة أرك. إذا تمكنوا من العمل معًا ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة التصنيع بمقدار كبير.
“إنهم على استعداد لتقديم دعمهم ، لكن “الأب” لا يزال يقف في طريقهم. ثبت أن هذا الذكاء الاصطناعي الجامد يصعب إدارته” تنهدت في سخط.
منذ البداية شعر كلاود هوك بالهلع المرير وهو يصفر في مؤخرة عقله. شعور بالخطر الوشيك.
ترك مهمة تنسيق القوات مع ليجون. في هذه الأثناء اقترب هو و هيلفلاور من جبل المصدر حيث كان بيليال يخيم. لقد كان لديهم أسئلة للشيخ.
“مهما كان الأمر ، فإن الآلهة لديها أدوات تحت تصرفهم أكثر مما لدينا. الحرفيون لديهم أيضًا موهبة أكثر مني. أي حكم أتخذه يعتمد على المعرفة منذ ألف عام – وهذا يعني ، من جانب واحد ومحدود. لا يمكن مقارنة التراث الإلهي بالشياطين ، لذلك حتى أمثال ليجون وأنا لا نعرف ما يمكن توقعه”
لقد كان الحرفي الرئيسي لعرقه ، مهاراته جعلت منه جائزة كبيرة لتحالفهم. في الآونة الأخيرة ، أمضت هيلفلاور وقتًا طويلاً بجانبه لتتعلم كل ما تستطيع. كانت بارعة في جميع أنواع العلوم والتكنولوجيا الأرضية ، وبمساعدة السحابة ، تعلمت القليل عن الآلهة. زاد العمل مع بيليال من فهمها لكيفية عمل هندسة الفضاء هذه.
“كن مرتاحاً. إذا لم أثق في دفاعاتنا ، فلن أظل هنا” بدا بيليال مؤمناً بقدراته. “يمكنني التأكد من أنها ستقف حتى لو فجرت الآلهة حفرة عبر هذا الكوكب”
”ليس الآن. لقد قمت بترتيبها بحيث تكون غير قابلة للاختراق ، لكن كل ما فعلته هو التأكد من بقاء النظام في حالة عمل. لا أعرف ما هو التهديد الذي سيأتي من خارج الحدود”
“هل هناك مشكلة هنا؟”
“ليس في الوقت الحالي ، ولكن يجب أن نكون يقظين. الآلهة وتكتيكاتهم لا ينبغي الاستهانة بها” رفع بيليال عينيه نحو السماء. كان الوقت ليلاً ، لكن البطانية المتموجة من الضوء الأزرق بدت مثل التحديق في سماء الصباح. “لا أعرف ما هذا. ما يمكنني أن أشعر به هو طاقة غريبة تحاول تقويض دفاعاتنا”
“هل تحاول اختراقنا؟”
“هل تحاول اختراقنا؟”
أدار كلاود هوك عينيه نحو الجبل الكريستالي. تم قص قمته بشكل مسطح ، مما أدى إلى إنشاء سهل يعمل عليه مائة أو نحو ذلك من السيراڤيم. لقد أداروا أبراجًا ذات مظهر شيطاني استخرجت قوة المصدر. استخدموها لإصدار طاقة قوية أزادت الحدود الدفاعية لجرينلاند مائة مرة.
كان الأب قد سمح على مضض لشعب كلاود هوك بالدخول إلى القاعدة وفقط لإظهار الاحترام لمخلصهم القديم ، ملك الشياطين. حتى أنه سمح باستخدام بعض المرافق ، لكن السماح بالتكامل التام بين المجتمعين لا يمكن أبدًا. ليس عندما عنى ذلك الحرب مع الآلهة.
بعد انضمامه إلى قضيتهم ، خدم بيليال دورين مهمين. كان الأول هو مساعدة كلاود هوك في الحصول على “مصدر الأرض” هذا ، والذي ظل يتراكم منذ آلاف السنين. ثانيًا ، كان مسؤولاً عن تطوير حماية جديدة لتحالفهم. منذ أن بدأ ، استمر دفاعهم في النمو بشكل أقوى.
“إنهم على استعداد لتقديم دعمهم ، لكن “الأب” لا يزال يقف في طريقهم. ثبت أن هذا الذكاء الاصطناعي الجامد يصعب إدارته” تنهدت في سخط.
“هل ستتأثر الدروع؟”
”ليس الآن. لقد قمت بترتيبها بحيث تكون غير قابلة للاختراق ، لكن كل ما فعلته هو التأكد من بقاء النظام في حالة عمل. لا أعرف ما هو التهديد الذي سيأتي من خارج الحدود”
لقد بدا واثقاً. ما دامت تلك الدروع صامدة ستظل للبشرية فرصة.
”ليس الآن. لقد قمت بترتيبها بحيث تكون غير قابلة للاختراق ، لكن كل ما فعلته هو التأكد من بقاء النظام في حالة عمل. لا أعرف ما هو التهديد الذي سيأتي من خارج الحدود”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
في وقت متأخر من الليل.
“هل يمكننا الاعتماد عليها؟ هل ستصرف الهجوم عن الآلهة؟”
“مهما كان الأمر ، فإن الآلهة لديها أدوات تحت تصرفهم أكثر مما لدينا. الحرفيون لديهم أيضًا موهبة أكثر مني. أي حكم أتخذه يعتمد على المعرفة منذ ألف عام – وهذا يعني ، من جانب واحد ومحدود. لا يمكن مقارنة التراث الإلهي بالشياطين ، لذلك حتى أمثال ليجون وأنا لا نعرف ما يمكن توقعه”
“كن مرتاحاً. إذا لم أثق في دفاعاتنا ، فلن أظل هنا” بدا بيليال مؤمناً بقدراته. “يمكنني التأكد من أنها ستقف حتى لو فجرت الآلهة حفرة عبر هذا الكوكب”
لقد بدا واثقاً. ما دامت تلك الدروع صامدة ستظل للبشرية فرصة.
كان هدفه الوحيد حماية الإنسانية. إذا مات شعب آرك ، فلن يعود للأب قيمة.
لقد بدا واثقاً. ما دامت تلك الدروع صامدة ستظل للبشرية فرصة.
“مهما كان الأمر ، فإن الآلهة لديها أدوات تحت تصرفهم أكثر مما لدينا. الحرفيون لديهم أيضًا موهبة أكثر مني. أي حكم أتخذه يعتمد على المعرفة منذ ألف عام – وهذا يعني ، من جانب واحد ومحدود. لا يمكن مقارنة التراث الإلهي بالشياطين ، لذلك حتى أمثال ليجون وأنا لا نعرف ما يمكن توقعه”
جعلت الأضواء الأثيرية المعلقة في السماء البشر قلقين. فُرض حظر تجول على جميع المواطنين غير المقاتلين وتم الإسراع بالإخلاء قدر الإمكان. أصبح العدو هنا ، وبدأت حالة جديدة من الاستعدادات المكثفة.
ابتلع بيليال تنهيدة يائسة. إذا كان ملك الشياطين السابق هنا ، فربما سيكون لديهم فرصة. كانت معرفته بالآلهة واسعة النطاق ، أكبر بكثير من ليجون أو بيليال. كان يعرف كل الحيل والتكتيكات المحتملة. لكنه ذهب ، ولم يرث ملك الشياطين الجديد كل شيء. كانت النتيجة هذا الظرف القذر.
“هل هناك مشكلة هنا؟”
نظر كلاود هوك إلى هيلفلاور “كيف تسير اتصالاتك مع قاعدة أرك؟”
“إنهم على استعداد لتقديم دعمهم ، لكن “الأب” لا يزال يقف في طريقهم. ثبت أن هذا الذكاء الاصطناعي الجامد يصعب إدارته” تنهدت في سخط.
ما أمكنهم توفيره هو عدد كبير من الأسلحة المتطورة ، والأهم من ذلك ، وسائل إنتاج. لم يكن لدى موقع التحالف في السهول الحجرية خطوط تجميع لقاعدة أرك. إذا تمكنوا من العمل معًا ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة التصنيع بمقدار كبير.
أياً كان. لم يكن الأمر كما لو أن الاحتمالات لم تكن مكدسة بالفعل ضد التحالف الأخضر. وصلت الآلهة قبل أن يكونوا مستعدين – حتى قبل اندماج الإليسيين والسكان القاحلين بالكامل. كانت مدينة نجم الزمرد الواقعة تحت الأرض في حالة من الفوضى التي ستستغرق وقتًا لحلها. كان دكتاتور قاعدة أرك مستعصياً على الحل. لم يقاتل جنود من الأراضي الإليسية كتفاً بكتف مع التحالف من قبل …
لقد خدمت دور الاتصال المهم بين التحالف الأخضر وقاعدة أرك. لقد أمضت شهورًا في التوسل إليهم للحصول على أي مساعدة يمكنهم حشدها. كان شعب قاعدة أرك بشرًا أصليين منذ ألف عام ولم يتغيروا بسبب إشعاع عالمهم الأصلي. على هذا النحو كانوا ضعفاء ولم يتمكنوا من توفير أي قوة قتالية مباشرة. ومع ذلك ، كان لديهم عدد كبير من السكان وكان “الأب” ذو الذكاء الاصطناعي يقود شبكة ضخمة من الوحوش الميكانيكية.
“هل هناك مشكلة هنا؟”
ابتلع بيليال تنهيدة يائسة. إذا كان ملك الشياطين السابق هنا ، فربما سيكون لديهم فرصة. كانت معرفته بالآلهة واسعة النطاق ، أكبر بكثير من ليجون أو بيليال. كان يعرف كل الحيل والتكتيكات المحتملة. لكنه ذهب ، ولم يرث ملك الشياطين الجديد كل شيء. كانت النتيجة هذا الظرف القذر.
ما أمكنهم توفيره هو عدد كبير من الأسلحة المتطورة ، والأهم من ذلك ، وسائل إنتاج. لم يكن لدى موقع التحالف في السهول الحجرية خطوط تجميع لقاعدة أرك. إذا تمكنوا من العمل معًا ، فسيؤدي ذلك إلى زيادة التصنيع بمقدار كبير.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
سيكون دعمهم الكامل مساعدة هائلة. ليس فقط في الإنتاج ، بل الكفاءة ستتحسن. لن يضطر مقاتلو الخطوط الأمامية للتحالف على الأقل إلى القلق بشأن معداتهم.
لكن “الأب” لم يكن لديه أي من ذلك.
حتى الآن ، كانت اتصالات هيلفلاور مع البشر في قاعدة أرك تسير بشكل جيد. على الرغم من آلاف السنين من التطور المتباين ، كان كلا المجموعتين من البشر يفكرون ويشعرون بحضارتهم. كبار السن لا يزال لديهم تعلق قوي بعالمهم الأصلي الذي ألهمهم لتقديم أي مساعدة ممكنة في المجهود الحربي ، حتى أنهم عرضوا إرسال مجموعة للعمل كمستشارين لـ كلاود هوك.
من أعلى إلى أسفل ، ومن الأمام إلى الخلف ، لم يكن هناك شيء جاهز لما كانوا على وشك مواجهته.
لكن “الأب” لم يكن لديه أي من ذلك.
كانت الأب هو الذي أدار قاعدة آرك ، مع سيطرة كاملة على أنظمته. منذ ألف عام ظل يحمي اللاجئين الأصليين من الأرض ، ظل وفياً لتوجيهه الأساسي – “الحفاظ على الإنسانية بأي ثمن”. كانت هذه المهمة ركيزة نظامه بالكامل ، ولا تختلف عن الختم على وعي الإله. كل ما فعلت ، فعلت في خدمة هذا التوجيه.
ترجمة : Bolay
كان هدفه الوحيد حماية الإنسانية. إذا مات شعب آرك ، فلن يعود للأب قيمة.
“هل ستتأثر الدروع؟”
كان الأب قد سمح على مضض لشعب كلاود هوك بالدخول إلى القاعدة وفقط لإظهار الاحترام لمخلصهم القديم ، ملك الشياطين. حتى أنه سمح باستخدام بعض المرافق ، لكن السماح بالتكامل التام بين المجتمعين لا يمكن أبدًا. ليس عندما عنى ذلك الحرب مع الآلهة.
بالنسبة إلى “الأب” ، كان الخطر لا يطاق.
لم يتم بناء الذكاء الاصطناعي بالعاطفة. لقد كان نظام المنطق المطلق. اتخذ الأب قراراته بناءً على بيانات تجريبية وتحليلات عميقة للحقائق. كشفت جميع نماذج الاحتمالات عن نفس الشيء: كانت الآلهة حضارة متقدمة للغاية تمتد عبر المجرات والبشر. ضدهم ، كانت فرص بقاء سكان الأرض على قيد الحياة من الصراع المباشر ضئيلة للغاية. الانخراط سيعرض البشر الأصليين للدمار التام.
بالنسبة إلى “الأب” ، كان الخطر لا يطاق.
لم يتم بناء الذكاء الاصطناعي بالعاطفة. لقد كان نظام المنطق المطلق. اتخذ الأب قراراته بناءً على بيانات تجريبية وتحليلات عميقة للحقائق. كشفت جميع نماذج الاحتمالات عن نفس الشيء: كانت الآلهة حضارة متقدمة للغاية تمتد عبر المجرات والبشر. ضدهم ، كانت فرص بقاء سكان الأرض على قيد الحياة من الصراع المباشر ضئيلة للغاية. الانخراط سيعرض البشر الأصليين للدمار التام.
بالنسبة إلى “الأب” ، كان الخطر لا يطاق.
“لم أجعل الأب يغير رأيه ، ولكن كان هناك بعض التقدم” أوضحت هيلفلاور. “تعهد البشر الأصليون ببذل كل ما في وسعهم لتزويدهم بأحدث الأسلحة والبحث عن أسلحة جديدة. ومع ذلك ، بدون مساعدة الأب ستتعطل جهودهم”
كان الأب قد سمح على مضض لشعب كلاود هوك بالدخول إلى القاعدة وفقط لإظهار الاحترام لمخلصهم القديم ، ملك الشياطين. حتى أنه سمح باستخدام بعض المرافق ، لكن السماح بالتكامل التام بين المجتمعين لا يمكن أبدًا. ليس عندما عنى ذلك الحرب مع الآلهة.
كان هذا مأزقًا مزعجًا. يمكن أن يواجه كلاود هوك إلهًا أسمى دون أن يرمش – فقط يشمر سواعده ويبدأ في العمل ، لكن ضد عقل آلة واحدة بدا الأمر معرقلاً. في الوقت الحالي ، كان لا بد من تأجيل الأمر.
كانت الأب هو الذي أدار قاعدة آرك ، مع سيطرة كاملة على أنظمته. منذ ألف عام ظل يحمي اللاجئين الأصليين من الأرض ، ظل وفياً لتوجيهه الأساسي – “الحفاظ على الإنسانية بأي ثمن”. كانت هذه المهمة ركيزة نظامه بالكامل ، ولا تختلف عن الختم على وعي الإله. كل ما فعلت ، فعلت في خدمة هذا التوجيه.
ترجمة : Bolay
أياً كان. لم يكن الأمر كما لو أن الاحتمالات لم تكن مكدسة بالفعل ضد التحالف الأخضر. وصلت الآلهة قبل أن يكونوا مستعدين – حتى قبل اندماج الإليسيين والسكان القاحلين بالكامل. كانت مدينة نجم الزمرد الواقعة تحت الأرض في حالة من الفوضى التي ستستغرق وقتًا لحلها. كان دكتاتور قاعدة أرك مستعصياً على الحل. لم يقاتل جنود من الأراضي الإليسية كتفاً بكتف مع التحالف من قبل …
“لم أجعل الأب يغير رأيه ، ولكن كان هناك بعض التقدم” أوضحت هيلفلاور. “تعهد البشر الأصليون ببذل كل ما في وسعهم لتزويدهم بأحدث الأسلحة والبحث عن أسلحة جديدة. ومع ذلك ، بدون مساعدة الأب ستتعطل جهودهم”
بعد انضمامه إلى قضيتهم ، خدم بيليال دورين مهمين. كان الأول هو مساعدة كلاود هوك في الحصول على “مصدر الأرض” هذا ، والذي ظل يتراكم منذ آلاف السنين. ثانيًا ، كان مسؤولاً عن تطوير حماية جديدة لتحالفهم. منذ أن بدأ ، استمر دفاعهم في النمو بشكل أقوى.
من أعلى إلى أسفل ، ومن الأمام إلى الخلف ، لم يكن هناك شيء جاهز لما كانوا على وشك مواجهته.
متى يهاجم أعداؤهم ، وكيف؟ لم يكن لدى البشر تجربة قتالية ضد الآلهة. حتى مع وجود ليجون و إله السحابة لإرشادهم ، كانت استعداداتهم محدودة. الجانب المشرق الوحيد هو أن منزلهم كان محميًا بشكل جيد. حتى الآلهة ستواجه صعوبة في اختراقها.
لقد كانت بداية صعبة.
لقد خدمت دور الاتصال المهم بين التحالف الأخضر وقاعدة أرك. لقد أمضت شهورًا في التوسل إليهم للحصول على أي مساعدة يمكنهم حشدها. كان شعب قاعدة أرك بشرًا أصليين منذ ألف عام ولم يتغيروا بسبب إشعاع عالمهم الأصلي. على هذا النحو كانوا ضعفاء ولم يتمكنوا من توفير أي قوة قتالية مباشرة. ومع ذلك ، كان لديهم عدد كبير من السكان وكان “الأب” ذو الذكاء الاصطناعي يقود شبكة ضخمة من الوحوش الميكانيكية.
“هل تحاول اختراقنا؟”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“مهما كان الأمر ، فإن الآلهة لديها أدوات تحت تصرفهم أكثر مما لدينا. الحرفيون لديهم أيضًا موهبة أكثر مني. أي حكم أتخذه يعتمد على المعرفة منذ ألف عام – وهذا يعني ، من جانب واحد ومحدود. لا يمكن مقارنة التراث الإلهي بالشياطين ، لذلك حتى أمثال ليجون وأنا لا نعرف ما يمكن توقعه”
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
