المخلدين
كتاب 7 ، الفصل 51 – المخلدين
كان العالم كبيرًا وتنوع سكانه.
هل كان يستعد للهجوم؟ كان كلاود هوك جاهزًا ، ولكن في مفاجأة ، قلب الساحر الخنجر وأغرقه في صدره. دفع الفولاذ الداكن إلى الداخل ، سنتيمترًا في سنتيمترًا حتى تم دفنه حتى المقبض.
لم يكن الوحوش غير مألوفين في الأراضي القاحلة. كانت السحالي والنمور مجرد البداية. الجرذان والثعابين والنسور – كلها شائعة نسبيًا في العثور عليها. الآن ، على الرغم من ذلك ، يبدو أن فرسان النمل قد أضيفوا إلى القائمة!
جيش كامل منهم! كيف تمكنوا من تدجين هذه الحشرات؟
جيش كامل منهم! كيف تمكنوا من تدجين هذه الحشرات؟
بلغ عدد النمل وحده عشرات الآلاف ، مع آلاف الفرسان الآخرين. ركب جنود النمل حشرات بحجم جياد الحرب و حملت أعمدة معقوفة غريبة. كانت جميع أيديهم اليسرى مغطاة بالقفازات التي دغدغت الحاسة السادسة لـ كلاود هوك. قال لأصحابه أن يتوخوا الحذر.
حفر نظام الكهوف في كسجير في صخور صلبة ، من المحتمل أن يكون قد خلقها النمل نفسه بفكه العظيم وأحماضه القوية. يوجد أدناه شبكة تشبه المتاهة اجتازتها الحشرات بكثافة. يمكنهم القفز من العديد من المخارج لمهاجمة الدخلاء.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمضى بيليال آلاف السنين منذ الحرب العظمى وهو يتجول في الارض. لقد أمضى قروناً في غربلة الأراضي الإليسية وبناء قواته. في الحقيقة ، كان كلاود هوك ورفاقه فئة نادرة من المقاتلين ، ولكن ضد سرب من هذا الحجم ، لا تزال هناك فرصة لتمزيقهم. علاوة على ذلك ، ربما كان الشيخ الماكر كامنًا في مكان قريب ، في انتظار الإضراب.
استمر النمل في التدفق من الوديان من حولهم. كان من المستحيل معرفة ما إذا كان هناك آلاف آخرين تحت أقدامهم ، وعلى استعداد للضرب.
“لا تقلقي ، لا أعتقد أنهم سوف يسحبون أي حيل. في الحقيقة ، أعتقد أنهم يريدون المساعدة” فكر كلاود هوك. “لقد اختبرت سحر هذا المكان. إنه يشبه القفص ، حيث يمنع الناس من الدخول ولكن أيضًا يمنع المخلدون من الخروج”
تخيل كلاود هوك أن هناك الكثير عن هؤلاء السحرة الذين شابهوا بلاك فايند. هل تم تحويلهم إلى شياطين خالدين من قبل بيليال ، مثل سيراڤيم سكايكلود؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الآلاف منهم سيشكلون تهديدًا هائلاً.
كان كل شيء يجب حسابها. حتى أكثر الأشياء تفاهة يمكن أن تكون مميتة في الأراضي القاحلة. كان هذا النمل مغطى بالدروع الكيتينية الأقوى من الحديد وكانت أرجلها مثل قضبان الصلب. تبعهم صوت مزعج فظيع حيث انقطعت الكماشة التي تمثل أفواههم. يمكن للفك السفلي الذي يشبه الفأس أن يعض من خلال الدروع.
كان النمل حشرات منخفضة الدرجة في العادة ، ولكن هذه الحشرات طورت بصرًا شديدًا وإدراكًا خارج الحواس. حتى أنهم كانوا يتمتعون بذكاء بدائي ، لذلك كانوا أذكياء بما فيه الكفاية بحيث لا يتدفقون واحدًا تلو الآخر. وبدلاً من ذلك أحاطوا بـ كلاود هوك وانتظروا الوقت المناسب للإضراب.
لكن لم يكن هناك ما يشير لتألم الرجل. لم يكن هناك رد فعل على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنه لم يكن اخترقه الخنجر على الإطلاق ، وفي الحقيقة لم يكن هناك دم يتسرب من الجرح. وبدلاً من ذلك ، انسكب دخان أسود كثيف وبدأ في التجمد.
كانوا جاهزين تقريباً. تقلص بؤبؤا كلاود هوك وأصبح هناك نيران قرمزية بالداخل. تم إطلاق طاقته العقلية ، مما أدى إلى إصابة النمل بالخوف واحتجازه مؤقتًا.
هل كان يستعد للهجوم؟ كان كلاود هوك جاهزًا ، ولكن في مفاجأة ، قلب الساحر الخنجر وأغرقه في صدره. دفع الفولاذ الداكن إلى الداخل ، سنتيمترًا في سنتيمترًا حتى تم دفنه حتى المقبض.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) أمضى بيليال آلاف السنين منذ الحرب العظمى وهو يتجول في الارض. لقد أمضى قروناً في غربلة الأراضي الإليسية وبناء قواته. في الحقيقة ، كان كلاود هوك ورفاقه فئة نادرة من المقاتلين ، ولكن ضد سرب من هذا الحجم ، لا تزال هناك فرصة لتمزيقهم. علاوة على ذلك ، ربما كان الشيخ الماكر كامنًا في مكان قريب ، في انتظار الإضراب.
“لسنا هنا للقتال. لنحضر بيليال هنا” كان الشيطان هدفهم. لم يكن يريد أن يضيع الوقت في سحق الآفات. ومع ذلك ، لجنة الترحيب هذه كانت بالتأكيد تحت سيطرة بيليال. بدا القتال حتمياً.
أمضى بيليال آلاف السنين منذ الحرب العظمى وهو يتجول في الارض. لقد أمضى قروناً في غربلة الأراضي الإليسية وبناء قواته. في الحقيقة ، كان كلاود هوك ورفاقه فئة نادرة من المقاتلين ، ولكن ضد سرب من هذا الحجم ، لا تزال هناك فرصة لتمزيقهم. علاوة على ذلك ، ربما كان الشيخ الماكر كامنًا في مكان قريب ، في انتظار الإضراب.
لكن لم يكن هناك ما يشير لتألم الرجل. لم يكن هناك رد فعل على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنه لم يكن اخترقه الخنجر على الإطلاق ، وفي الحقيقة لم يكن هناك دم يتسرب من الجرح. وبدلاً من ذلك ، انسكب دخان أسود كثيف وبدأ في التجمد.
لم يكن كلاود هوك غبيًا بما يكفي للتقليل من شأن بيليال ، ليس أعظم حرفي في جهنم من لا شيء.
كتاب 7 ، الفصل 51 – المخلدين
ولكن مثلما بدت الأمور ساحقة ، افترق بعض النمل. لقد مهدوا الطريق للسماح لأحد قادتهم بالظهور.
لكن شيئًا ما كان يزعج ورقة الخريف ، مما جعلها تشعر بغير راحة. تمسكت بشدة بالناي ، مستعدة لإطلاق قوة الإله الراعي في أي لحظة للسيطرة على النمل. يمكن أن يتعامل فروست وأبادون مع الدراجين.
“لا تقلقي ، لا أعتقد أنهم سوف يسحبون أي حيل. في الحقيقة ، أعتقد أنهم يريدون المساعدة” فكر كلاود هوك. “لقد اختبرت سحر هذا المكان. إنه يشبه القفص ، حيث يمنع الناس من الدخول ولكن أيضًا يمنع المخلدون من الخروج”
كان هذا الفارس يحمل رمحًا طويلًا وجلس على نملة عملاقة مهيبة بشكل خاص. ثم لاحظ كلاود هوك أن الملابس التي كان يرتديها هؤلاء الفرسان كانت غريبة. تم تغطيتهم من الرأس إلى أخمص القدمين بقطعة قماش رمادية مع رفع أغطية الرأس. كان وجه الفارس محجوبًا أيضًا بحيث أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه كلاود هوك هو عينيه الحمراوين.
غريب. كيف يمكنهم تحمل الحرارة في تلك الجلباب؟
هل كان يستعد للهجوم؟ كان كلاود هوك جاهزًا ، ولكن في مفاجأة ، قلب الساحر الخنجر وأغرقه في صدره. دفع الفولاذ الداكن إلى الداخل ، سنتيمترًا في سنتيمترًا حتى تم دفنه حتى المقبض.
لم يكن الوحوش غير مألوفين في الأراضي القاحلة. كانت السحالي والنمور مجرد البداية. الجرذان والثعابين والنسور – كلها شائعة نسبيًا في العثور عليها. الآن ، على الرغم من ذلك ، يبدو أن فرسان النمل قد أضيفوا إلى القائمة!
كان جميع الفرسان يرتدون نفس الملابس ؛ ملفوفة باللون الرمادي بأقنعة مخفية ، وقفازات على أيديهم اليسرى ورماح معقوفة في يمينهم. ذكروه بالسحرة الذين قرأ عنهم في الكتب القديمة.
خرج صوت حلقي غريب من حلق القادة ، مثل حك الجلد الخشن معًا. توقف كلاود هوك مؤقتًا … يبدو أن هذا “الساحر” كان يتحدث ، أو يحاول ذلك. هل فقدوا استخدام أحبالهم الصوتية؟
خرج صوت حلقي غريب من حلق القادة ، مثل حك الجلد الخشن معًا. توقف كلاود هوك مؤقتًا … يبدو أن هذا “الساحر” كان يتحدث ، أو يحاول ذلك. هل فقدوا استخدام أحبالهم الصوتية؟
كان العالم كبيرًا وتنوع سكانه.
بالنسبة له ، كانت الأصوات التي صنعها هذا المخلوق بلا معنى ، لكن هذا لم يكن بعيدًا عن تجربته – كانت بعض المسوخ مشوهة للغاية لدرجة أنها لم تستطع استخدام حلقها أو أفواهها وكان عليها التكيف. فهل هذا يعني أن هؤلاء الدراجين كانوا متحولين؟ هل كان هذا نوعاً من القبيلة؟
كان من الواضح أنه لا توجد طريقة لفهم ما كان يحاول هذا الفارس نقله. بدون صوت آخر ، سحب الساحر خنجرًا أسود اللون.
ترجمة : Bolay
فقط هذه المرة لم يفعلوا. أبقى فرسان النمل ، وهم يلوحون برماحهم المعقوفة ، الحشرات الجامحة بعيدًا. تم إطلاق نوع من الطاقة بواسطة الرماح التي سمحت لهم بالسيطرة على النمل ومنعهم من مهاجمته.
هل كان يستعد للهجوم؟ كان كلاود هوك جاهزًا ، ولكن في مفاجأة ، قلب الساحر الخنجر وأغرقه في صدره. دفع الفولاذ الداكن إلى الداخل ، سنتيمترًا في سنتيمترًا حتى تم دفنه حتى المقبض.
لم يكن كلاود هوك متأكدًا من كيفية الرد. هذا الأحمق لم يكن مضطرًا لقتل نفسه لأنهم لا يستطيعون الكلام!
“أنا أعلم ما هم عليه.” تحدث جارا بصوت متردد مرتعش. “هم المخلدون! كائنات تعيش إلى الأبد! الأساطير صحيحة …”
كان من الواضح أنه لا توجد طريقة لفهم ما كان يحاول هذا الفارس نقله. بدون صوت آخر ، سحب الساحر خنجرًا أسود اللون.
لكن لم يكن هناك ما يشير لتألم الرجل. لم يكن هناك رد فعل على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنه لم يكن اخترقه الخنجر على الإطلاق ، وفي الحقيقة لم يكن هناك دم يتسرب من الجرح. وبدلاً من ذلك ، انسكب دخان أسود كثيف وبدأ في التجمد.
بلغ عدد النمل وحده عشرات الآلاف ، مع آلاف الفرسان الآخرين. ركب جنود النمل حشرات بحجم جياد الحرب و حملت أعمدة معقوفة غريبة. كانت جميع أيديهم اليسرى مغطاة بالقفازات التي دغدغت الحاسة السادسة لـ كلاود هوك. قال لأصحابه أن يتوخوا الحذر.
بعد لحظات ، انغلق الجرح. لم يصب هذا الساحر الغريب بأذى ، حتى أرديته كانت سليمة. بإعادة الخنجر إلى خصره ، واصل الفارس إصدار أصوات خشنة لكلاود هوك ثم … انحنى؟ كما لو كان يستعطف شيئًا.
“لسنا هنا للقتال. لنحضر بيليال هنا” كان الشيطان هدفهم. لم يكن يريد أن يضيع الوقت في سحق الآفات. ومع ذلك ، لجنة الترحيب هذه كانت بالتأكيد تحت سيطرة بيليال. بدا القتال حتمياً.
بعد لحظات ، انغلق الجرح. لم يصب هذا الساحر الغريب بأذى ، حتى أرديته كانت سليمة. بإعادة الخنجر إلى خصره ، واصل الفارس إصدار أصوات خشنة لكلاود هوك ثم … انحنى؟ كما لو كان يستعطف شيئًا.
“أنا أعلم ما هم عليه.” تحدث جارا بصوت متردد مرتعش. “هم المخلدون! كائنات تعيش إلى الأبد! الأساطير صحيحة …”
كان هذا الفارس يحمل رمحًا طويلًا وجلس على نملة عملاقة مهيبة بشكل خاص. ثم لاحظ كلاود هوك أن الملابس التي كان يرتديها هؤلاء الفرسان كانت غريبة. تم تغطيتهم من الرأس إلى أخمص القدمين بقطعة قماش رمادية مع رفع أغطية الرأس. كان وجه الفارس محجوبًا أيضًا بحيث أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه كلاود هوك هو عينيه الحمراوين.
لكن شيئًا ما كان يزعج ورقة الخريف ، مما جعلها تشعر بغير راحة. تمسكت بشدة بالناي ، مستعدة لإطلاق قوة الإله الراعي في أي لحظة للسيطرة على النمل. يمكن أن يتعامل فروست وأبادون مع الدراجين.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك؟ كان بحاجة للحفاظ على قوته! فقط قدراته المكانية يمكن أن تضمن هروبًا آمنًا إذا احتاجوا إليه. علاوة على ذلك ، كان الوحيد الذي يمكنه هزيمة بيليال.
إن القدرات التجديدية الخارقة للأبدية تعني أن هذا الصراع سيكون أصعب بكثير مما أعتقد في الأصل. لم يكن من المؤكد حتى ما إذا كان نفخها إلى أشلاء يمكن أن يقتلها.
فقط هذه المرة لم يفعلوا. أبقى فرسان النمل ، وهم يلوحون برماحهم المعقوفة ، الحشرات الجامحة بعيدًا. تم إطلاق نوع من الطاقة بواسطة الرماح التي سمحت لهم بالسيطرة على النمل ومنعهم من مهاجمته.
كتاب 7 ، الفصل 51 – المخلدين
ببطء ، رفع القائد طاقمه. رد الدراجون الآخرون على هذه الإشارة … بالتنحي جانبًا. تم تشكيل ممر طويل عبر السرب ، مما فاجأ كلاود هوك والآخرين. كانت نيتهم اقتحام هذا المعقل ، لكن بدلاً من القتال لم يقدم هؤلاء السكان الأصليون أي مقاومة. كانوا يسمحون لهم بالمرور. ماذا كان يعني هذا؟ نظر كلاود هوك من فوق كتفه إلى الآخرين وهز كتفيه. سوف يتعاملون مع الأشياء كما تحدث.
هل كان يستعد للهجوم؟ كان كلاود هوك جاهزًا ، ولكن في مفاجأة ، قلب الساحر الخنجر وأغرقه في صدره. دفع الفولاذ الداكن إلى الداخل ، سنتيمترًا في سنتيمترًا حتى تم دفنه حتى المقبض.
هل كان يستعد للهجوم؟ كان كلاود هوك جاهزًا ، ولكن في مفاجأة ، قلب الساحر الخنجر وأغرقه في صدره. دفع الفولاذ الداكن إلى الداخل ، سنتيمترًا في سنتيمترًا حتى تم دفنه حتى المقبض.
تبعوا الممر نحو الكهف.
فهمت ورقة الخريف. هؤلاء القوم كانوا سجناء. وبينما كانوا جميعًا يفكرون في الآثار المترتبة على ذلك ، ظهر مشهد أمامهم.
حفر نظام الكهوف في كسجير في صخور صلبة ، من المحتمل أن يكون قد خلقها النمل نفسه بفكه العظيم وأحماضه القوية. يوجد أدناه شبكة تشبه المتاهة اجتازتها الحشرات بكثافة. يمكنهم القفز من العديد من المخارج لمهاجمة الدخلاء.
كان النمل حشرات منخفضة الدرجة في العادة ، ولكن هذه الحشرات طورت بصرًا شديدًا وإدراكًا خارج الحواس. حتى أنهم كانوا يتمتعون بذكاء بدائي ، لذلك كانوا أذكياء بما فيه الكفاية بحيث لا يتدفقون واحدًا تلو الآخر. وبدلاً من ذلك أحاطوا بـ كلاود هوك وانتظروا الوقت المناسب للإضراب.
فقط هذه المرة لم يفعلوا. أبقى فرسان النمل ، وهم يلوحون برماحهم المعقوفة ، الحشرات الجامحة بعيدًا. تم إطلاق نوع من الطاقة بواسطة الرماح التي سمحت لهم بالسيطرة على النمل ومنعهم من مهاجمته.
لم يكن كلاود هوك غبيًا بما يكفي للتقليل من شأن بيليال ، ليس أعظم حرفي في جهنم من لا شيء.
كانوا نوعاً من الآثار. كان هذا كيف استطاع هؤلاء السكان الأصليون مثل السحرة العيش والازدهار هنا. خمّن كلاود هوك أن القفازات على يدهم اليسرى كانت بقايا هجومية ، لكنه شعر أيضًا بصدى من جسد هذه الكائنات أيضًا.
كان هذا الفارس يحمل رمحًا طويلًا وجلس على نملة عملاقة مهيبة بشكل خاص. ثم لاحظ كلاود هوك أن الملابس التي كان يرتديها هؤلاء الفرسان كانت غريبة. تم تغطيتهم من الرأس إلى أخمص القدمين بقطعة قماش رمادية مع رفع أغطية الرأس. كان وجه الفارس محجوبًا أيضًا بحيث أن الشيء الوحيد الذي يمكن أن يراه كلاود هوك هو عينيه الحمراوين.
كان يشتبه في أن بيليال قد فعل شيئًا لهم ، غير هؤلاء الناس بطريقة ما. كان من أين أتت قوتهم الغريبة. الطريقة التي ظهر بها الدخان … ذكّرته بـ بلاك فايند الذي لا يموت.
تخيل كلاود هوك أن هناك الكثير عن هؤلاء السحرة الذين شابهوا بلاك فايند. هل تم تحويلهم إلى شياطين خالدين من قبل بيليال ، مثل سيراڤيم سكايكلود؟ إذا كان الأمر كذلك ، فإن الآلاف منهم سيشكلون تهديدًا هائلاً.
أما بالنسبة إلى كلاود هوك؟ كان بحاجة للحفاظ على قوته! فقط قدراته المكانية يمكن أن تضمن هروبًا آمنًا إذا احتاجوا إليه. علاوة على ذلك ، كان الوحيد الذي يمكنه هزيمة بيليال.
تبعوا الممر نحو الكهف.
سمع القلق في صوت ورقة الخريف ، “إذا اتبعناهم هناك ، فهل نسير في فخ؟ تذكر ، هؤلاء الناس ينتمون إلى الشيطان”
لكن شيئًا ما كان يزعج ورقة الخريف ، مما جعلها تشعر بغير راحة. تمسكت بشدة بالناي ، مستعدة لإطلاق قوة الإله الراعي في أي لحظة للسيطرة على النمل. يمكن أن يتعامل فروست وأبادون مع الدراجين.
“لا تقلقي ، لا أعتقد أنهم سوف يسحبون أي حيل. في الحقيقة ، أعتقد أنهم يريدون المساعدة” فكر كلاود هوك. “لقد اختبرت سحر هذا المكان. إنه يشبه القفص ، حيث يمنع الناس من الدخول ولكن أيضًا يمنع المخلدون من الخروج”
فهمت ورقة الخريف. هؤلاء القوم كانوا سجناء. وبينما كانوا جميعًا يفكرون في الآثار المترتبة على ذلك ، ظهر مشهد أمامهم.
فهمت ورقة الخريف. هؤلاء القوم كانوا سجناء. وبينما كانوا جميعًا يفكرون في الآثار المترتبة على ذلك ، ظهر مشهد أمامهم.
جيش كامل منهم! كيف تمكنوا من تدجين هذه الحشرات؟
كان كل شيء يجب حسابها. حتى أكثر الأشياء تفاهة يمكن أن تكون مميتة في الأراضي القاحلة. كان هذا النمل مغطى بالدروع الكيتينية الأقوى من الحديد وكانت أرجلها مثل قضبان الصلب. تبعهم صوت مزعج فظيع حيث انقطعت الكماشة التي تمثل أفواههم. يمكن للفك السفلي الذي يشبه الفأس أن يعض من خلال الدروع.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
كان النمل حشرات منخفضة الدرجة في العادة ، ولكن هذه الحشرات طورت بصرًا شديدًا وإدراكًا خارج الحواس. حتى أنهم كانوا يتمتعون بذكاء بدائي ، لذلك كانوا أذكياء بما فيه الكفاية بحيث لا يتدفقون واحدًا تلو الآخر. وبدلاً من ذلك أحاطوا بـ كلاود هوك وانتظروا الوقت المناسب للإضراب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
