قصور
الكتاب 7 ، الفصل 20 – قصور
“أفظع مذنب ومجدف في كل العصور!”
م.م : قصور أي من كلمة تقصير.
في لمحة بدت عديمة الوزن – حرائق خاطئة يمكن هزيمتها بفعل هبوب رياح قوية. في الحقيقة ، كانت قوتهم التدميرية خارج نطاق الإدراك الفاني. تمريرة واحدة يمكن أن تسوي المدينة.
تمامًا كما بدا أن القوة ستستهلكها ، شعرت إيدونيا بدفء قوي بنفس القدر تقريبًا. شعرت في الحال أنها ملفوفة في حضن وقائي. تم ضغط يد دافئة على الجرح الذي بدا مليئاً بالحيوية.
نشأ ضوء يعمي حول الآلهة. لقد احترقوا بشكل ساطع مثل زوج من الشموس وكان كلاود هوك على وشك الاصطدام بهم عندما –
اهتزت قوتها من خلالها ، سواء الشفائية أو المغناطيسية. امتصت قوة الإله من جسدها وظهرت ككرة ذهبية من الضوء داخل كف مخلصها. حدث كل هذا في غمضة عين.
ثم كان هناك آلهة النور والبرق. كانوا مثل أركتوروس كلود ، عازمين على تدميره!
لم يتوقف إله البرق عن هدفه العقابي. واحدًا تلو الآخر ، ألقى بمسامير الكهرباء على الجناة الذين تجرأوا على التشكيك في قوتهم. تم تحويل الضحايا إلى تماثيل سوداء.
قوي! مرعب! بلا قلب! في نظر الآلهة ، لم تكن حياة هؤلاء البشر تساوي أكثر من حياة نملة.
نظر إلى بحر الوجوه المنكوبة. لقد تسلل أكثر البشر رعباً على قيد الحياة إلى قلب قلعتهم ولم يعلم أحد! مرت قشعريرة من خلال العمود الفقري للجميع.
“هل تعتقد أن حيلك التافهة ستسمح لك بالدخول؟”
حدقت إيدونيا بعيون واسعة في حالة صدمة وعدم تصديق. كان لانس هو الشخص الذي قفز إلى الأمام وأنقذها. لقد كان رد فعله سريعًا ، وهذه القوة … لا ، كان ذلك مستحيلًا. لم يكن بهذه القوة.
وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.
في غضون ثانيتين ، قام بالانتقال نصف المسافة مرة أخرى. كان قريبًا من الحد الأسود المحبب الذي أغلق الهيكل. لكن الغريب ، مع ذلك ، لم يكن أي من الإلهين في عجلة من أمرهما للوصول إلى هناك وإيقافه. هم ببساطة شاهدا ، كما لو استمتعا بمسرحية حية!
لم يكن هذا لانس. مع كل ما عرفته ، لا يمكن أن يكون!
وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.
وجه آلهة النور والبرق انتباههم نحوهم مرة أخرى. علم كلاود هوك أن غطاءه قد تم تفجيره. لقد اتخذ قرار التصرف الآن على أي حال ، وكان إنقاذ إيدونيا مجرد رد فعله على الظروف.
قوة ارتداد قوية بصق كلاود هوك للخارج. لم يكن الستار الأسود لإخفاء الهيكل فقط. كما منع النقل الآني.
سواء ستنجو أم لا ، كان الأمر متروكًا لها. لم يعد هنالك وقت. عليه أن يتصرف!
نظر حوله بشكل محموم. أدناه ، تم تحميل سيف سوميرو بنسبة عشرين بالمائة. شكلت قوة رهيبة جسد النصل ولم تظهر أي علامة على التباطؤ حيث استمر السادة ورجالهم في تركيز قوتهم. كان سيفاً هائلاً وقوياً مثل القنبلة النووية يتشكل.
مستفيدًا من مفاجأة كل شيء ، قفز كلاود هوك نحو الإلهين.
“هذا الرجل مجنون!” رآه قلة من الناس يقفز في الهواء ولم يصدقوا ذلك. كان ينوي مهاجمة الآلهة؟! كان انتحاراً!
كلاود هوك! لقد كان زعيم متمردي سكايكلود! كان الوحيد الذي لديه قوى كهذه.
كان كلاود هوك سريعًا وفي جزء من الثانية وصل إلى أهدافه. ظهر قفاز يشع بطاقة بيضاء شاحبة على ذراعه ، وفي يساره شفرة سوداء بسيطة. لقد انتقد الآلهة بضربة مباشرة.
لم يعد الاختباء ضروريًا ، لذلك أطلق كلاود هوك عاصفة من النار الخضراء حوله. احترق التمويه من حوله ليكشف عن رجل وسيم بشعر أسود طويل وملابس داكنة.
لكن الآلهة كان رد فعلها أسرع بكثير من البشر. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه صدمة ، لكن هؤلاء كانوا عظماء عاشوا خلال الحرب العظمى. لن يؤدي هجوم التسلل إلى إضعافهم. كان رد فعلهم مترادفًا تقريبًا. صرخ شعاع ضوء وصاعقة عبر السماء ، وضربا كلاود هوك في جزء من الثانية.
نظر إلى بحر الوجوه المنكوبة. لقد تسلل أكثر البشر رعباً على قيد الحياة إلى قلب قلعتهم ولم يعلم أحد! مرت قشعريرة من خلال العمود الفقري للجميع.
انطلقت الطاقة البيضاء من القفاز إلى الحياة ، قوية بما يكفي لتحمل الهجمات. في الوقت القصير الذي استغرقه كلاود هوك للوصول إلى الآلهة ، أصبحت الطاقة في سيفه. مع اكتساح جامح للسلاح أطلقه ، وولد سلسلة من الطاقة عبر مائة متر. لم يقتصر الأمر على احتوائه على طوفان من الطاقة العقلية ، ولكن كل القوة الجسدية والحيوية التي يمكنه حشدها.
فخ. لقد فهم كلاود هوك الآن. كان الهيكل محاطًا بسحر قوي ومكثف. كانت الطاقة معبأة بإحكام لدرء الهجمات ، ولكن أيضًا النقل الآني. حتى كلاود هوك لم يستطع التسلل.
نظر حوله بشكل محموم. أدناه ، تم تحميل سيف سوميرو بنسبة عشرين بالمائة. شكلت قوة رهيبة جسد النصل ولم تظهر أي علامة على التباطؤ حيث استمر السادة ورجالهم في تركيز قوتهم. كان سيفاً هائلاً وقوياً مثل القنبلة النووية يتشكل.
قطع من خلال الطاقات خنق السماء. هزت الانفجارات الناتجة قلعة السماء ، مما تسبب في زلزال. ظهرت شقوق في الممرات المعلقة ، مما أدى في النهاية إلى سقوط جزء منها – بما في ذلك كل من وقف عليها.
كان هجوم كلاود هوك سريعًا جدًا وقويًا جدًا. على الرغم من أن العديد من الحشد كانوا مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم ما زالوا يتعافون من صدمة قلعة السماء التي أصبحت فجأة ساحة معركة.
حدقت إيدونيا بعيون واسعة في حالة صدمة وعدم تصديق. كان لانس هو الشخص الذي قفز إلى الأمام وأنقذها. لقد كان رد فعله سريعًا ، وهذه القوة … لا ، كان ذلك مستحيلًا. لم يكن بهذه القوة.
طوال الوقت ، لم يوقف كلاود هوك تقدمه. وهج خافت غلف جسده حيث تم تنشيط كل خلية بداخله. دفعته قوة حيوية هائلة نحو الآلهة. عندما أصبح قريبًا بما فيه الكفاية ، اندفع النصل المميت.
كان هجوم كلاود هوك سريعًا جدًا وقويًا جدًا. على الرغم من أن العديد من الحشد كانوا مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم ما زالوا يتعافون من صدمة قلعة السماء التي أصبحت فجأة ساحة معركة.
“أفظع مذنب ومجدف في كل العصور!”
كان هجوم كلاود هوك سريعًا جدًا وقويًا جدًا. على الرغم من أن العديد من الحشد كانوا مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم ما زالوا يتعافون من صدمة قلعة السماء التي أصبحت فجأة ساحة معركة.
لقد تجاوز كلاود هوك الحاكم الساقط بقوة ، ولكن مع ذلك كانت له حدوده. كان للآلهة عمر لانهائي وجسد مثالي. علاوة على ذلك ، فإن الخبرة القتالية الغنية والأسلحة المتقدمة جعلت كل منهم يشكل تهديدًا.
ترجمة : Bolay
نشأ ضوء يعمي حول الآلهة. لقد احترقوا بشكل ساطع مثل زوج من الشموس وكان كلاود هوك على وشك الاصطدام بهم عندما –
كان هجوم كلاود هوك سريعًا جدًا وقويًا جدًا. على الرغم من أن العديد من الحشد كانوا مقاتلين أقوياء ، إلا أنهم ما زالوا يتعافون من صدمة قلعة السماء التي أصبحت فجأة ساحة معركة.
ووش! اختفى عن الأنظار. اندفع الآلهة إلى فضاء فارغ. عندما ظهر الفاني مرة أخرى كان على بعد مائتي متر أو نحو ذلك. كان هذا النقل عن بعد! خدعة! كان هدفه الحقيقي هو تجاوزهم!
حفنة فقط كانت قوية بما يكفي لتشكل تهديدًا بمفردها وهم منشغلين بشحن سيف سوميرو. ومع ذلك ، باضافة كل من تبقى أصبحت مجموعة مميتة. وكان من بينهم جنود يمكن مقارنتهم بـ سكاي بولاريس أو آش فاران أو العجوز السكير . لم يكن كلاود هوك متأكدًا من كيفية التعامل مع الكثير من القوة الموجهة نحوه.
على الرغم من أنهم كانوا مخيفين ، إلا أن هذه لم تكن القوة الكاملة لهؤلاء المتفوقين. لقد أغلقوا على استعداد للإضراب.
كلاود هوك! لقد كان زعيم متمردي سكايكلود! كان الوحيد الذي لديه قوى كهذه.
استعصى على الآلهة وتسابق نحو الهيكل. لم يتبق أي خيارات أخرى ، لم يستطع كلاود هوك الوقوف متفرجًا ومشاهدة هذا السلاح الخارق يمحو منزله. إما الآن أو أبدًا – اندفاع مباشر!
أدت الأجهزة التي أقيمت حول قلعة السماء إلى تعطيل قدراته المكانية ، مما جعلت قدراته الأكثر تعقيدًا مستحيلة. كان يقتصر على مساحة قابلة للطي بمقدار مائتين أو ثلاثمائة متر فقط. لحسن الحظ بالنسبة له ، أصبح أكثر قدرة مع الوقت ، ولم تكن سرعته أدنى من الآلهة بأي حال من الأحوال.
“أفظع مذنب ومجدف في كل العصور!”
لكن الآلهة كان رد فعلها أسرع بكثير من البشر. بالنسبة للآخرين ، كانت هذه صدمة ، لكن هؤلاء كانوا عظماء عاشوا خلال الحرب العظمى. لن يؤدي هجوم التسلل إلى إضعافهم. كان رد فعلهم مترادفًا تقريبًا. صرخ شعاع ضوء وصاعقة عبر السماء ، وضربا كلاود هوك في جزء من الثانية.
بين انتقاله عن بعد وسرعته ، يمكنه الوصول إلى الهيكل قبل أن يتمكن أي شخص من الإمساك به و اعتراضه.
في غضون ثانيتين ، قام بالانتقال نصف المسافة مرة أخرى. كان قريبًا من الحد الأسود المحبب الذي أغلق الهيكل. لكن الغريب ، مع ذلك ، لم يكن أي من الإلهين في عجلة من أمرهما للوصول إلى هناك وإيقافه. هم ببساطة شاهدا ، كما لو استمتعا بمسرحية حية!
حتى الآن لقد أدرك الإلهان. كان أحدهما كتلة من الطاقة الكهربائية المتذبذبة ، والآخر عبارة عن شكل مشع من ضوء الشمس. تحته كانت بدلات فرض الدروع التي جعلت الكائنات أكثر استبدادًا.
حاول كلاود هوك الضغط لكن قوبل بمقاومة قوية. في اللحظة التالية أصبح ضغطًا ساحقًا انغلق من حوله. شعر بخطر التسطيح. كانت الخطة هي الانتقال الفوري عبر الحدود إلى المنطقة الواقعة خارجها. وبدلاً من ذلك ، وجد نفسه عالقًا في الداخل ويتعرض للضغط في كل مكان.
استعصى على الآلهة وتسابق نحو الهيكل. لم يتبق أي خيارات أخرى ، لم يستطع كلاود هوك الوقوف متفرجًا ومشاهدة هذا السلاح الخارق يمحو منزله. إما الآن أو أبدًا – اندفاع مباشر!
قوة ارتداد قوية بصق كلاود هوك للخارج. لم يكن الستار الأسود لإخفاء الهيكل فقط. كما منع النقل الآني.
“بشري أحمق.”
“هل تعتقد أن حيلك التافهة ستسمح لك بالدخول؟”
حتى الآن لقد أدرك الإلهان. كان أحدهما كتلة من الطاقة الكهربائية المتذبذبة ، والآخر عبارة عن شكل مشع من ضوء الشمس. تحته كانت بدلات فرض الدروع التي جعلت الكائنات أكثر استبدادًا.
فخ. لقد فهم كلاود هوك الآن. كان الهيكل محاطًا بسحر قوي ومكثف. كانت الطاقة معبأة بإحكام لدرء الهجمات ، ولكن أيضًا النقل الآني. حتى كلاود هوك لم يستطع التسلل.
الكتاب 7 ، الفصل 20 – قصور
“لقد دخلت شبكتنا.”
اهتزت الطاقات العقلية لإله النور حتى يتمكن جميع البشر من سماعها. تسابق أتباعهم للحاق بالركب. في هذه الأثناء تجمعت ذرات الضوء في يدي الإله ، وشكلت زوجًا من السيوف العريضة. كل منها يتألف من شعلة بيضاء عمياء.
كلاود هوك! لقد كان زعيم متمردي سكايكلود! كان الوحيد الذي لديه قوى كهذه.
في لمحة بدت عديمة الوزن – حرائق خاطئة يمكن هزيمتها بفعل هبوب رياح قوية. في الحقيقة ، كانت قوتهم التدميرية خارج نطاق الإدراك الفاني. تمريرة واحدة يمكن أن تسوي المدينة.
كان وجهه وجسده كاملين. بدا كل شبر منه وكأنه منحوت من اليشم ويشع بالحيوية. كانت العيب الوحيد هو عينه اليسرى التي بدت مغطاة بمشهد ضبابي.
كما استدعى إله البرق سلاحه. أصبح خيوطاً من الكهرباء حتى ذاب تماماً. ثم تحول إلى وحش هائل – مثل الأفعى ، لكن ليس تماماً. مثل الطيور ، ولكن ليس تماماً. مع اثنين من الفرقعة انتهى بمخالب قاتلة ، ومخالب البرق كانت سلاح الوحش الضخم.
أدت الأجهزة التي أقيمت حول قلعة السماء إلى تعطيل قدراته المكانية ، مما جعلت قدراته الأكثر تعقيدًا مستحيلة. كان يقتصر على مساحة قابلة للطي بمقدار مائتين أو ثلاثمائة متر فقط. لحسن الحظ بالنسبة له ، أصبح أكثر قدرة مع الوقت ، ولم تكن سرعته أدنى من الآلهة بأي حال من الأحوال.
على الرغم من أنهم كانوا مخيفين ، إلا أن هذه لم تكن القوة الكاملة لهؤلاء المتفوقين. لقد أغلقوا على استعداد للإضراب.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) مستفيدًا من مفاجأة كل شيء ، قفز كلاود هوك نحو الإلهين.
كانت الأمور سيئة ، شعر كلاود هوك بالخطر الشديد مثل سكين في حلقه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه أُحيط. بعد أن نجح في العثور على قلعة السماء والتسلل إلى الدائرة الداخلية ، تم إبعادها عن مرماه. على الرغم من أن القوى الخارجية لم تستطع أن تأتي لإيقافه ، إلا أن ذلك لم يخفف من متاعبه على الإطلاق. كان هناك ألف جندي وأربعة آلهة يعلمون جميعًا أنه موجود هنا.
في غضون ثانيتين ، قام بالانتقال نصف المسافة مرة أخرى. كان قريبًا من الحد الأسود المحبب الذي أغلق الهيكل. لكن الغريب ، مع ذلك ، لم يكن أي من الإلهين في عجلة من أمرهما للوصول إلى هناك وإيقافه. هم ببساطة شاهدا ، كما لو استمتعا بمسرحية حية!
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
حفنة فقط كانت قوية بما يكفي لتشكل تهديدًا بمفردها وهم منشغلين بشحن سيف سوميرو. ومع ذلك ، باضافة كل من تبقى أصبحت مجموعة مميتة. وكان من بينهم جنود يمكن مقارنتهم بـ سكاي بولاريس أو آش فاران أو العجوز السكير . لم يكن كلاود هوك متأكدًا من كيفية التعامل مع الكثير من القوة الموجهة نحوه.
لقد تجاوز كلاود هوك الحاكم الساقط بقوة ، ولكن مع ذلك كانت له حدوده. كان للآلهة عمر لانهائي وجسد مثالي. علاوة على ذلك ، فإن الخبرة القتالية الغنية والأسلحة المتقدمة جعلت كل منهم يشكل تهديدًا.
ثم كان هناك آلهة النور والبرق. كانوا مثل أركتوروس كلود ، عازمين على تدميره!
لقد تجاوز كلاود هوك الحاكم الساقط بقوة ، ولكن مع ذلك كانت له حدوده. كان للآلهة عمر لانهائي وجسد مثالي. علاوة على ذلك ، فإن الخبرة القتالية الغنية والأسلحة المتقدمة جعلت كل منهم يشكل تهديدًا.
كانت الأمور سيئة ، شعر كلاود هوك بالخطر الشديد مثل سكين في حلقه. لقد كان قريبًا جدًا ، لكنه أُحيط. بعد أن نجح في العثور على قلعة السماء والتسلل إلى الدائرة الداخلية ، تم إبعادها عن مرماه. على الرغم من أن القوى الخارجية لم تستطع أن تأتي لإيقافه ، إلا أن ذلك لم يخفف من متاعبه على الإطلاق. كان هناك ألف جندي وأربعة آلهة يعلمون جميعًا أنه موجود هنا.
كان من الصعب التعامل مع واحد منهم ، ولكن اثنين؟ وماذا عن آلهة التنين والحرب؟ كانوا ينتظرون بالتأكيد في الهيكل ، ويضعون خططهم. حتى لو تمكن كلاود هوك من الدخول ، الآن بعد أن تعرض للكشف ، أصبح الخطر عظيمًا.
استعصى على الآلهة وتسابق نحو الهيكل. لم يتبق أي خيارات أخرى ، لم يستطع كلاود هوك الوقوف متفرجًا ومشاهدة هذا السلاح الخارق يمحو منزله. إما الآن أو أبدًا – اندفاع مباشر!
نظر حوله بشكل محموم. أدناه ، تم تحميل سيف سوميرو بنسبة عشرين بالمائة. شكلت قوة رهيبة جسد النصل ولم تظهر أي علامة على التباطؤ حيث استمر السادة ورجالهم في تركيز قوتهم. كان سيفاً هائلاً وقوياً مثل القنبلة النووية يتشكل.
تمامًا كما بدا أن القوة ستستهلكها ، شعرت إيدونيا بدفء قوي بنفس القدر تقريبًا. شعرت في الحال أنها ملفوفة في حضن وقائي. تم ضغط يد دافئة على الجرح الذي بدا مليئاً بالحيوية.
نشأ ضوء يعمي حول الآلهة. لقد احترقوا بشكل ساطع مثل زوج من الشموس وكان كلاود هوك على وشك الاصطدام بهم عندما –
اللعنة! لم يواجه كلاود هوك معضلة كهذه منذ هزيمته أركتوروس. حتى ضد الأفاتار وحلفائها يمكن أن يهرب كلاود هوك إذا لزم الأمر. الآن أصبح عالقًا – أعداؤه أقوياء جدًا للقتال ، ولا توجد طريقة للهروب. كان قلقه يقابله فقط حرجه.
كانت إيدونيا ترقد وسط أنقاض ممر متصدع. كانت ضعيفة وعلى أعتاب الموت ، لكنها حدقت بعيون واسعة في المشهد أعلاه. ذلك الرجل العادي المظهر الذي أمضت معه الأيام القليلة الماضية وقف وجهاً لوجه ضد الآلهة.
الكتاب 7 ، الفصل 20 – قصور
“هل تعتقد أن حيلك التافهة ستسمح لك بالدخول؟”
هو…
وقع السيد عنان ، وميركوري ميرلو ، وأبولو هافن ، وإيكاروس سوالو وجميع الآخرين في ذهول مصدوم. عند سماع كل من حولها ، كانت إيدونيا مندهشة بشكل خاص. هذا الرجل الذي أسمته زوجها ، كان كلاود هوك الحقير. اسم قد شتمته لعدة ليال طويلة! كيف يجرؤ على إظهار وجهه هنا!
لم يعد الاختباء ضروريًا ، لذلك أطلق كلاود هوك عاصفة من النار الخضراء حوله. احترق التمويه من حوله ليكشف عن رجل وسيم بشعر أسود طويل وملابس داكنة.
سواء ستنجو أم لا ، كان الأمر متروكًا لها. لم يعد هنالك وقت. عليه أن يتصرف!
كان وجهه وجسده كاملين. بدا كل شبر منه وكأنه منحوت من اليشم ويشع بالحيوية. كانت العيب الوحيد هو عينه اليسرى التي بدت مغطاة بمشهد ضبابي.
“هذا الرجل مجنون!” رآه قلة من الناس يقفز في الهواء ولم يصدقوا ذلك. كان ينوي مهاجمة الآلهة؟! كان انتحاراً!
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“انه هو! كلاود هوك ، من سكايكلود!”
طوال الوقت ، لم يوقف كلاود هوك تقدمه. وهج خافت غلف جسده حيث تم تنشيط كل خلية بداخله. دفعته قوة حيوية هائلة نحو الآلهة. عندما أصبح قريبًا بما فيه الكفاية ، اندفع النصل المميت.
“أفظع مذنب ومجدف في كل العصور!”
فخ. لقد فهم كلاود هوك الآن. كان الهيكل محاطًا بسحر قوي ومكثف. كانت الطاقة معبأة بإحكام لدرء الهجمات ، ولكن أيضًا النقل الآني. حتى كلاود هوك لم يستطع التسلل.
“سمعت أنه خليفة ملك الشياطين!”
اهتزت الطاقات العقلية لإله النور حتى يتمكن جميع البشر من سماعها. تسابق أتباعهم للحاق بالركب. في هذه الأثناء تجمعت ذرات الضوء في يدي الإله ، وشكلت زوجًا من السيوف العريضة. كل منها يتألف من شعلة بيضاء عمياء.
تمامًا كما بدا أن القوة ستستهلكها ، شعرت إيدونيا بدفء قوي بنفس القدر تقريبًا. شعرت في الحال أنها ملفوفة في حضن وقائي. تم ضغط يد دافئة على الجرح الذي بدا مليئاً بالحيوية.
“هو الذي قتل السادة الأربعة. فينيكس ، برونو ، لوسيان وآش”
كان من الصعب التعامل مع واحد منهم ، ولكن اثنين؟ وماذا عن آلهة التنين والحرب؟ كانوا ينتظرون بالتأكيد في الهيكل ، ويضعون خططهم. حتى لو تمكن كلاود هوك من الدخول ، الآن بعد أن تعرض للكشف ، أصبح الخطر عظيمًا.
نظر إلى بحر الوجوه المنكوبة. لقد تسلل أكثر البشر رعباً على قيد الحياة إلى قلب قلعتهم ولم يعلم أحد! مرت قشعريرة من خلال العمود الفقري للجميع.
اهتزت قوتها من خلالها ، سواء الشفائية أو المغناطيسية. امتصت قوة الإله من جسدها وظهرت ككرة ذهبية من الضوء داخل كف مخلصها. حدث كل هذا في غمضة عين.
وقع السيد عنان ، وميركوري ميرلو ، وأبولو هافن ، وإيكاروس سوالو وجميع الآخرين في ذهول مصدوم. عند سماع كل من حولها ، كانت إيدونيا مندهشة بشكل خاص. هذا الرجل الذي أسمته زوجها ، كان كلاود هوك الحقير. اسم قد شتمته لعدة ليال طويلة! كيف يجرؤ على إظهار وجهه هنا!
نظر حوله بشكل محموم. أدناه ، تم تحميل سيف سوميرو بنسبة عشرين بالمائة. شكلت قوة رهيبة جسد النصل ولم تظهر أي علامة على التباطؤ حيث استمر السادة ورجالهم في تركيز قوتهم. كان سيفاً هائلاً وقوياً مثل القنبلة النووية يتشكل.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
