نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 714

العالم تحت الغابة

العالم تحت الغابة

الكتاب 6 ، الفصل 103 – العالم تحت الغابة

 

 

 

عندما تم نقل فينيكس وبرونو عن بعد بواسطة كلاود هوك ، شعروا بموجة من قوة الأبعاد تحيط بهم. في اللحظة التالية شعروا وكأنهم ممزقون ، تمزقت أجسادهم إلى ذرات صغيرة لا حصر لها. ولأنها ليست أكثر من مجموعة فضفاضة من الجسيمات ، فقد انزلقت عبر الأبعاد.

م.م : شكل انفجار القنابل الضخمة او النووية.

 

ووش!

عندما عاد كل شيء إلى طبيعته ، كانوا في مكان آخر.

عندما سمعت فينيكس الأمر ، أصبحت حواجبها متماسكة بإحكام. لم تعجبها فكرة الهروب. بغض النظر عن العدو ، فضّلت مواجهتهم وجهاً لوجه.

 

قام برونو بضربه بعيدًا ، وطرحه على الأرض. ضرب المخلوق صخرة وفي الثانية التالية تم إطلاق سيل من القوة. بعد انفجار يصم الآذان ، تطايرت سحابة صغيرة على شكل فطر عشرات الأمتار في الهواء.

“ماذا حدث؟!”

 

نظر الاثنان حولهما بعيون واسعة. ارتفعت الغابات المورقة من حولهم. نزلت الطيور إلى السماء مذهولة من ظهورها المفاجئ. ملأ النقيق الصاخب الهواء.

 

 

علاوة على ذلك ، حصلت سيلين كلود على جزء بسيط من قوة ملك الآلهة وفتحت بوابة الحدود. هذا هو المكان الذي أتي فيه برونو وفينيكس ، كتعزيزات. حتى على الرغم من كل هذه الصعاب ، إلا أن كلاود هوك ما زال فائزاً.

“حسنًا ، يبدو أن كلاود هوك لم يقتلنا. أرسلنا إلى هنا بدلاً من ذلك

 

 

لاحظت برونو ما كانت تنظر إليه.

“همف ، أصبح هذا أكبر خطأ في حياته.”

 

 

ضغطت عليه فينيكس. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

“لا يمككني تأكيد ذلك تماماً ، سيدة فينيكس. ضعي جانبًا ما إذا كنت تعتقدين أنك تستطيعين هزيمته ، كيف يفترض بنا أن نغادر هذا المكان؟” كان برونو ينظر إليها بنظرة عاجزة. “ما لم أكن مخطئاً ، كانت القوة التي استخدمها هي القدرات متعددة الأبعاد لملك الشياطين. العالم الذي نحن فيه الآن ليس العالم الذي أتينا منه”

عندما سمعت فينيكس الأمر ، أصبحت حواجبها متماسكة بإحكام. لم تعجبها فكرة الهروب. بغض النظر عن العدو ، فضّلت مواجهتهم وجهاً لوجه.

 

 

هذا بالتأكيد لم يكن ما توقعته. “ماذا؟!”

لقد أدى إطلاقها المتهور للقوة إلى تدمير عدة آلاف من الأمتار المربعة من الغابات. كان من الطبيعي أن يترك مثل هذا الهجوم فوهة بركان ، ولكن مع إزالة الدخان واللهب تدريجيًا ، اكتشف الاثنان أن الحفرة التي أحدثها كانت عميقة جدًا. عميقة لدرجة أنهم لا يستطيعون رؤية القاع.

 

كانوا بالفعل بشرًا ولكن من الواضح أنهم ليسوا من هذا المكان. زين درع صائد الشياطين أجسادهم وبناءً على الأسلوب ، كانوا من سكايكلود. لم يكن هذا اكتشافًا مفاجئًا.

أوضح برونو مرة أخرى ، “بعبارة أخرى ، لا عودة مجدداً”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

“من المفترض أن يكون لديك نفس الموهبة ، أليس كذلك؟ إذا أرسلنا كلاود هوك إلى هنا فلماذا لا يمكنك إعادتنا؟”

 

 

ضغطت عليه فينيكس. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

“أشعر بالإطراء لأنك تقارنينني بـ كلاود هوك ، لكن قوته تأتي مباشرة من ملك الشياطين. طوال التاريخ لم يكن هناك شخص آخر بهذه القدرة الخاصة”

 

 

عرف برونو المظهر على وجهها. “لا نعرف ما الذي يحدث في هذا المكان. من الأفضل عدم إثارة الأشياء كثيرًا دفعة واحدة. تريدين إيجاد طريق العودة ، أليس كذلك؟ “

لم تنته فينيكس من الجدل ، لكنه انقطع عندما جاء صوت من جميع الاتجاهات. في الحال أصبحوا محاطين بمجموعة من المخلوقات الغريبة.

 

 

 

كانوا بحجم قبضة اليد تقريبًا ولهم نفس اللون الأخضر اللبني مثل اليشم. على السطح بدوا مثل فرس النبي كبير الحجم ، بأطراف أمامية حمراء تنتهي بمنجل. على الرغم من حجمها ، بدت مهددة. كان هذا صحيحًا بشكل خاص لأنهم ظهروا فجأة في كل مكان. كان لابد من وجود الآلاف – وربما عشرات الآلاف منهم.

 

 

الكتاب 6 ، الفصل 103 – العالم تحت الغابة

“يبدو أننا قد أصبحنا في موقف صعب بعض الشيء. لقد اكتشفنا السكان الأصليون”

ووش!

 

 

“همف ، حشرات صغيرة مملة!” قطعت فينيكس إصبعها برفض وفجأة ساد العالم الفوضى. اندلعت أعمدة اللهب حولها ، قطرها أربعة أو خمسة أمتار وكانت ساخنة بدرجة كافية لإذابة الفولاذ.

 

 

 

اندلعت النيران إلى الخارج ، واجتاحت الغابة. تحولت الشجيرات إلى رماد ، وملأت الهواء برائحة لاذعة. المنطق يملي تبخر عرض المخلوقات هذا ، ولكن لم يكن هذا هو الحال. لصدمة فينيكس ، كانت حشرات الزمرد سليمة. حوّلت النيران جلودهم اليشمية إلى اللون الأحمر مثل الحديد الساخن.

“حسنًا ، يبدو أن كلاود هوك لم يقتلنا. أرسلنا إلى هنا بدلاً من ذلك

 

 

“هذه ليست حشرات عادية!” لم يتطلب الأمر عبقريًا لمعرفة ذلك. المخلوق الطبيعي – في الحقيقة أي مادة عضوية – كان من الممكن طمسه.

اختفى البشر في الغابة وظلوا بعيدًا عن الأنظار. بدون طريقة للعثور عليهم ، بحث الثعبان في المنطقة لفترة قصيرة حتى فقد الاهتمام وعاد تحت الأرض. من الواضح أن هذا كان منزلها. ما هي الأسرار التي كانت تحميها؟

 

تدخل برونو. “ما هو الوضع في هذا العالم؟ لماذا المخلوقات غريبة جدا؟ وماذا كان ذلك الوحش الذي صعد من الأرض؟”

انبعث اللون الأحمر الغاضب من الحشرات مع مرور حريق فينيكس. بدلاً من قتلهم ، أدى هجومها إلى إثارة استياءهم ، أو ربما جعلهم أقوى. تصارعوا على بعضهم البعض بسرعة لا تصدق و هاجم الغزاة البشر بقوة مدهشة.

 

 

 

ووش!

 

 

“نوع من الوحش؟” رقصت النيران على أطراف أصابع فينيكس. “سأحوله إلى الفحم!”

انفجر لسان من النار من أحد المخلوقات عندما انفصل فكه ، مما أدى إلى إطلاق الطاقة المحتواة. كان يجلد ذهابًا وإيابًا مثل الذيل وأطلق نفسه للأمام بأسرع من الرصاصة.

“سمعنا الانفجار وذهبنا للتحقيق”. اقترب الرجل العجوز عندما عادوا بأمان إلى المخيم. كان برفقته امرأة ذات شعر طويل. “دعني أقدم نفسي. أنا دومونت سينهيلم. هذه ناتيسا ويندهام. أنتما الاثنان … “

 

انبعث اللون الأحمر الغاضب من الحشرات مع مرور حريق فينيكس. بدلاً من قتلهم ، أدى هجومها إلى إثارة استياءهم ، أو ربما جعلهم أقوى. تصارعوا على بعضهم البعض بسرعة لا تصدق و هاجم الغزاة البشر بقوة مدهشة.

قام برونو بضربه بعيدًا ، وطرحه على الأرض. ضرب المخلوق صخرة وفي الثانية التالية تم إطلاق سيل من القوة. بعد انفجار يصم الآذان ، تطايرت سحابة صغيرة على شكل فطر عشرات الأمتار في الهواء.

 

 

 

م.م : شكل انفجار القنابل الضخمة او النووية.

 

 

 

ولقد سوت الأشجار على مسافة مئات متر في كل الاتجاهات.

 

 

 

لقد أطلق سلسلة من ردود الفعل. كان الانفجار أكبر من أن تتحمله الحشرات وبدأت في الانفجار الواحدة تلو الأخرى. كل ما نجا انزلق مرة أخرى إلى الغابة لتجنب الدمار.

م.م : دومووووونت ، مابوووي.

 

عندما سمعت فينيكس الأمر ، أصبحت حواجبها متماسكة بإحكام. لم تعجبها فكرة الهروب. بغض النظر عن العدو ، فضّلت مواجهتهم وجهاً لوجه.

“السيدة فينيكس ، أنتِ متسرعة للغاية. لا نعرف شيئًا عن هذا العالم الجديد. ألا تخشي أن نجتذب المزيد من المتاعب مع مثل هذا العرض؟”

 

 

أصبح إله السحابة خائنًا! كان ذلك نوعاً من الكابوس!

“همف. لم أخف أبداً من المتاعب! “ في اللحظة التي غادرت فيها الكلمات شفتيها ، شعرت فينيكس بشيء ما. “غريب … الأرض جوفاء؟”

ضغطت عليه فينيكس. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

 

اندلعت النيران إلى الخارج ، واجتاحت الغابة. تحولت الشجيرات إلى رماد ، وملأت الهواء برائحة لاذعة. المنطق يملي تبخر عرض المخلوقات هذا ، ولكن لم يكن هذا هو الحال. لصدمة فينيكس ، كانت حشرات الزمرد سليمة. حوّلت النيران جلودهم اليشمية إلى اللون الأحمر مثل الحديد الساخن.

لاحظت برونو ما كانت تنظر إليه.

 

 

 

لقد أدى إطلاقها المتهور للقوة إلى تدمير عدة آلاف من الأمتار المربعة من الغابات. كان من الطبيعي أن يترك مثل هذا الهجوم فوهة بركان ، ولكن مع إزالة الدخان واللهب تدريجيًا ، اكتشف الاثنان أن الحفرة التي أحدثها كانت عميقة جدًا. عميقة لدرجة أنهم لا يستطيعون رؤية القاع.

 

 

لقد أدى إطلاقها المتهور للقوة إلى تدمير عدة آلاف من الأمتار المربعة من الغابات. كان من الطبيعي أن يترك مثل هذا الهجوم فوهة بركان ، ولكن مع إزالة الدخان واللهب تدريجيًا ، اكتشف الاثنان أن الحفرة التي أحدثها كانت عميقة جدًا. عميقة لدرجة أنهم لا يستطيعون رؤية القاع.

كانت محقة. كانت أرضية الغابة جوفاء إلى حد ما. نظر برونو للأسفل ورأى أنه يجب أن يكون عمقها بضع مئات الأمتار على الأقل. “أعتقد أنني أستطيع رؤية مبانٍ مدمرة تحتها. هل كانت الحضارة موجودة على هذا الكوكب أيضًا؟” لم يكد يشاركها في الفكرة حتى تغلب عليه الشعور بالقلق. “الأرض تهتز. هناك شيء حي هناك وأخشى أنه أكبر بكثير من تلك الحشرات”

 

 

لقد أطلق سلسلة من ردود الفعل. كان الانفجار أكبر من أن تتحمله الحشرات وبدأت في الانفجار الواحدة تلو الأخرى. كل ما نجا انزلق مرة أخرى إلى الغابة لتجنب الدمار.

“نوع من الوحش؟” رقصت النيران على أطراف أصابع فينيكس. “سأحوله إلى الفحم!”

 

 

أصبح إله السحابة خائنًا! كان ذلك نوعاً من الكابوس!

“انتظري!”

 

 

“نوع من الوحش؟” رقصت النيران على أطراف أصابع فينيكس. “سأحوله إلى الفحم!”

كانت على وشك إلقاء عمود من النار في الحفرة عندما انطلقت شخصيات من الغابة المجاورة. كان هناك حوالي اثني عشر شخصًا ، ولم يبذلوا أي جهد لإخفاء نهجهم. ذُهل برونو وفينيكس عندما اكتشفوا وجود بشر آخرين هنا.

“همف. لم أخف أبداً من المتاعب! “ في اللحظة التي غادرت فيها الكلمات شفتيها ، شعرت فينيكس بشيء ما. “غريب … الأرض جوفاء؟”

 

انفجر لسان من النار من أحد المخلوقات عندما انفصل فكه ، مما أدى إلى إطلاق الطاقة المحتواة. كان يجلد ذهابًا وإيابًا مثل الذيل وأطلق نفسه للأمام بأسرع من الرصاصة.

“أنت … من سكايكلود؟”

 

 

 

كانوا بالفعل بشرًا ولكن من الواضح أنهم ليسوا من هذا المكان. زين درع صائد الشياطين أجسادهم وبناءً على الأسلوب ، كانوا من سكايكلود. لم يكن هذا اكتشافًا مفاجئًا.

اندلعت النيران إلى الخارج ، واجتاحت الغابة. تحولت الشجيرات إلى رماد ، وملأت الهواء برائحة لاذعة. المنطق يملي تبخر عرض المخلوقات هذا ، ولكن لم يكن هذا هو الحال. لصدمة فينيكس ، كانت حشرات الزمرد سليمة. حوّلت النيران جلودهم اليشمية إلى اللون الأحمر مثل الحديد الساخن.

 

ضغطت عليه فينيكس. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

كان كلاود هوك هو الشخص الوحيد القادر على نقل الناس عن بعد عوالم أخرى. منذ صعوده ، خاض الرجل عددًا من المعارك وهذا يعني العديد من الأسرى الآخرين. أياً كان هؤلاء الناس يجب أنهم أتوا من سكايكلود ، ويجب أن يكونوا قد حاربوا كلاود هوك في مرحلة ما. لأي سبب من الأسباب ، اختار كلاود هوك إرسالهم جميعًا إلى هنا بدلاً من قتلهم.

 

 

 

قال أحدهم ، وهو رجل كبير السن ، “سيظهر على السطح قريبًا. يجب أن نغادر على الفور”

 

 

لقد أدى إطلاقها المتهور للقوة إلى تدمير عدة آلاف من الأمتار المربعة من الغابات. كان من الطبيعي أن يترك مثل هذا الهجوم فوهة بركان ، ولكن مع إزالة الدخان واللهب تدريجيًا ، اكتشف الاثنان أن الحفرة التي أحدثها كانت عميقة جدًا. عميقة لدرجة أنهم لا يستطيعون رؤية القاع.

عندما سمعت فينيكس الأمر ، أصبحت حواجبها متماسكة بإحكام. لم تعجبها فكرة الهروب. بغض النظر عن العدو ، فضّلت مواجهتهم وجهاً لوجه.

اختفى البشر في الغابة وظلوا بعيدًا عن الأنظار. بدون طريقة للعثور عليهم ، بحث الثعبان في المنطقة لفترة قصيرة حتى فقد الاهتمام وعاد تحت الأرض. من الواضح أن هذا كان منزلها. ما هي الأسرار التي كانت تحميها؟

 

 

عرف برونو المظهر على وجهها. “لا نعرف ما الذي يحدث في هذا المكان. من الأفضل عدم إثارة الأشياء كثيرًا دفعة واحدة. تريدين إيجاد طريق العودة ، أليس كذلك؟ “

ماذا كان هذا الشيء! بالتأكيد ليس مخلوقًا عاديًا!

 

“همف ، أصبح هذا أكبر خطأ في حياته.”

توقفت فينيكس مؤقتًا. تقلصت روحها القتالية.

 

 

 

مع ذلك ، هربت المجموعة. لم يمر وقت قريب ، من أسفل الغابات المدمرة ، شق مخلوق ضخم طريقه إلى السطح. بدا وكأنه ثعبان عملاق ، يبلغ طوله عدة مئات من الأمتار وعرضه كحافلة ، مع قرون حادة مطعونة من رأسه. مجرد وجوده أرسل قشعريرة باردة للعمود الفقري.

 

 

“حسنًا ، يبدو أن كلاود هوك لم يقتلنا. أرسلنا إلى هنا بدلاً من ذلك

ماذا كان هذا الشيء! بالتأكيد ليس مخلوقًا عاديًا!

“ماذا حدث؟!”

 

“نظريتنا هي أن هذه ليست غابة طبيعية. تم إنشاؤه بطريقة ما ، على الرغم من أننا لم نعثر على أي شيء يشير إلى السبب حتى الآن. على أي حال ، نشك في أنه كان من أجل التغطية. لإخفاء الأسرار تحتها. المخلوق الذي رأيناه هو حامي العالم أدناه”

عندما رأى برونو ذلك ، أصيب بشعور شديد بالخطر. كان هذا نادراً ، مهما كانت الحالة ، فقد كان صائد شياطين رئيسي. لا تشكل المخلوقات العادية تهديدًا ، لذا فإن الشعور بالخطر من الثعبان يعني أنه أكثر مما يبدو.

ووش!

 

الكتاب 6 ، الفصل 103 – العالم تحت الغابة

اختفى البشر في الغابة وظلوا بعيدًا عن الأنظار. بدون طريقة للعثور عليهم ، بحث الثعبان في المنطقة لفترة قصيرة حتى فقد الاهتمام وعاد تحت الأرض. من الواضح أن هذا كان منزلها. ما هي الأسرار التي كانت تحميها؟

“همف ، حشرات صغيرة مملة!” قطعت فينيكس إصبعها برفض وفجأة ساد العالم الفوضى. اندلعت أعمدة اللهب حولها ، قطرها أربعة أو خمسة أمتار وكانت ساخنة بدرجة كافية لإذابة الفولاذ.

 

قام برونو بضربه بعيدًا ، وطرحه على الأرض. ضرب المخلوق صخرة وفي الثانية التالية تم إطلاق سيل من القوة. بعد انفجار يصم الآذان ، تطايرت سحابة صغيرة على شكل فطر عشرات الأمتار في الهواء.

تم اقتياد فينيكس وبرونو إلى معسكر كبير يقع في أعماق الغابة. تصاعد الدخان في مداخن العديد من المباني الحجرية. كان هناك ما لا يقل عن ألف شخص في هذه المستوطنة الصغيرة.

 

 

“سمعنا الانفجار وذهبنا للتحقيق”. اقترب الرجل العجوز عندما عادوا بأمان إلى المخيم. كان برفقته امرأة ذات شعر طويل. “دعني أقدم نفسي. أنا دومونت سينهيلم. هذه ناتيسا ويندهام. أنتما الاثنان … “

“سمعنا الانفجار وذهبنا للتحقيق”. اقترب الرجل العجوز عندما عادوا بأمان إلى المخيم. كان برفقته امرأة ذات شعر طويل. “دعني أقدم نفسي. أنا دومونت سينهيلم. هذه ناتيسا ويندهام. أنتما الاثنان … “

 

 

 

م.م : دومووووونت ، مابوووي.

 

 

“سيد برونو. سيدة فينيكس. كيف أصبحتم هنا؟”

 

 

 

ظهرت مجموعة من الوجوه المألوفة قبل أن يتمكنوا من الإجابة. تعرف فينيكس وبرونو على بعض الجنود الذين جلبوهم معهم. دليل إضافي على أن كلاود هوك فضّل عزل أعدائه على تدميرهم.

عندما سمعت فينيكس الأمر ، أصبحت حواجبها متماسكة بإحكام. لم تعجبها فكرة الهروب. بغض النظر عن العدو ، فضّلت مواجهتهم وجهاً لوجه.

 

“يبدو أننا قد أصبحنا في موقف صعب بعض الشيء. لقد اكتشفنا السكان الأصليون”

علمت ناتيسا ودومونت أن شيئًا ما كان يحدث في سكايكلود. لقد هزم كلاود هوك أركتوروس على أقل تقدير – وهي حقيقة هزتهم حتى النخاع لكنها كانت باهتة مقارنة بما تعلموه.

 

 

 

أصبح إله السحابة خائنًا! كان ذلك نوعاً من الكابوس!

لقد أدى إطلاقها المتهور للقوة إلى تدمير عدة آلاف من الأمتار المربعة من الغابات. كان من الطبيعي أن يترك مثل هذا الهجوم فوهة بركان ، ولكن مع إزالة الدخان واللهب تدريجيًا ، اكتشف الاثنان أن الحفرة التي أحدثها كانت عميقة جدًا. عميقة لدرجة أنهم لا يستطيعون رؤية القاع.

 

“انتظري!”

علاوة على ذلك ، حصلت سيلين كلود على جزء بسيط من قوة ملك الآلهة وفتحت بوابة الحدود. هذا هو المكان الذي أتي فيه برونو وفينيكس ، كتعزيزات. حتى على الرغم من كل هذه الصعاب ، إلا أن كلاود هوك ما زال فائزاً.

 

 

 

كان تقريباً غير وارد. كلاود هوك ، الصبي الذي عرفوه منذ زمن بعيد ، كان زميلاً للقدر.

 

 

 

تدخل برونو. “ما هو الوضع في هذا العالم؟ لماذا المخلوقات غريبة جدا؟ وماذا كان ذلك الوحش الذي صعد من الأرض؟”

لاحظت برونو ما كانت تنظر إليه.

 

عندما رأى برونو ذلك ، أصيب بشعور شديد بالخطر. كان هذا نادراً ، مهما كانت الحالة ، فقد كان صائد شياطين رئيسي. لا تشكل المخلوقات العادية تهديدًا ، لذا فإن الشعور بالخطر من الثعبان يعني أنه أكثر مما يبدو.

تحدث دومونت وهو يهز رأسه ، “ما زلنا نحاول معرفة الحقيقة بأنفسنا. كما رأيت ، الأرض تحت أقدامنا جوفاء في الحقيقة. تحتنا لا شيء سوى مساحة فارغة”

كانت محقة. كانت أرضية الغابة جوفاء إلى حد ما. نظر برونو للأسفل ورأى أنه يجب أن يكون عمقها بضع مئات الأمتار على الأقل. “أعتقد أنني أستطيع رؤية مبانٍ مدمرة تحتها. هل كانت الحضارة موجودة على هذا الكوكب أيضًا؟” لم يكد يشاركها في الفكرة حتى تغلب عليه الشعور بالقلق. “الأرض تهتز. هناك شيء حي هناك وأخشى أنه أكبر بكثير من تلك الحشرات”

 

 

ضغطت عليه فينيكس. “كيف يكون هذا ممكنا؟”

 

 

 

“نظريتنا هي أن هذه ليست غابة طبيعية. تم إنشاؤه بطريقة ما ، على الرغم من أننا لم نعثر على أي شيء يشير إلى السبب حتى الآن. على أي حال ، نشك في أنه كان من أجل التغطية. لإخفاء الأسرار تحتها. المخلوق الذي رأيناه هو حامي العالم أدناه”

 

 

 

تبادلت فينيكس وبرونو نظرة. لقد مر وقت قصير فقط لكنهم يتعلمون الكثير بالفعل.

“سمعنا الانفجار وذهبنا للتحقيق”. اقترب الرجل العجوز عندما عادوا بأمان إلى المخيم. كان برفقته امرأة ذات شعر طويل. “دعني أقدم نفسي. أنا دومونت سينهيلم. هذه ناتيسا ويندهام. أنتما الاثنان … “

 

علمت ناتيسا ودومونت أن شيئًا ما كان يحدث في سكايكلود. لقد هزم كلاود هوك أركتوروس على أقل تقدير – وهي حقيقة هزتهم حتى النخاع لكنها كانت باهتة مقارنة بما تعلموه.

كان أحد العوالم التي يمكن أن ينتقل إليها ملك الشياطين. في كلمات أخرى ، هذا الشرير القديم يجب أن يكون قد أتى هنا في مرحلة ما. الأسرار كانت مخبأة على الأرجح هنا ، جاهزة للكشف عنها. أسرار لم يعرف عنها حتى كلاود هوك.

 

 

تم اقتياد فينيكس وبرونو إلى معسكر كبير يقع في أعماق الغابة. تصاعد الدخان في مداخن العديد من المباني الحجرية. كان هناك ما لا يقل عن ألف شخص في هذه المستوطنة الصغيرة.

 

اختفى البشر في الغابة وظلوا بعيدًا عن الأنظار. بدون طريقة للعثور عليهم ، بحث الثعبان في المنطقة لفترة قصيرة حتى فقد الاهتمام وعاد تحت الأرض. من الواضح أن هذا كان منزلها. ما هي الأسرار التي كانت تحميها؟

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“نظريتنا هي أن هذه ليست غابة طبيعية. تم إنشاؤه بطريقة ما ، على الرغم من أننا لم نعثر على أي شيء يشير إلى السبب حتى الآن. على أي حال ، نشك في أنه كان من أجل التغطية. لإخفاء الأسرار تحتها. المخلوق الذي رأيناه هو حامي العالم أدناه”

ترجمة : Bolay

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط