نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 698

لا أحد

لا أحد

الكتاب 6 ، الفصل 87 – لا أحد

 

 

تجمع الضباط حوله بعزم في وجوههم.

تم تدمير سحر سكايكلود من الداخل ، مما عرّض المدينة للهجوم. مات القائد العام آش فران على يد كلاود هوك. كانت هذه التغييرات مفاجئة ولم يكن لدى المدافعين الوقت الكافي للقيام برد فعل. بالنسبة للتحالف الأخضر ، كانت هذه فرصة مثالية.

 

 

 

حمل الجنود الذين يرتدون العباءة الخضراء أسلحتهم ، وصرخوا صرخاتهم الحربية واندفعوا إلى المدينة. اشتمل الهجوم الأول ربما على عُشر إجمالي قواتهم ، ولكن بمجرد أن انخفض السحر ، ارتفع هذا العدد إلى ستين بالمائة.

 

 

 

الآلاف من المناطيد القاحلة أبحرت إلى الأمام ، تقترب من كل اتجاه. تم دعمهم بعشرات الآلاف من الوحدات الطائرة المركبة مع الجنود على مختلف الطيور الطافرة. وبسرعة ورشاقة انطلقوا بين مرمى النيران ونحو الخطوط الأمامية دون خوف من الموت.

 

 

“لا تهتم.” لف هامونت أصابعه حول معصم كلاود هوك. بعيون واسعة ، قال له: “قل لي .. ما معنى ذلك؟ الحياة؟”

إله السحابة ، خان إيڨرنايت ، جانوس ، فروست وغيرهم … أغلق أقوى الأعضاء من جميع الجوانب.

 

 

شعر كلاود هوك بتصميمهم. كل رجل يعرف إذا ما ذهبوا ، سيموتون. لكن لا بد من القيام ببعض الأشياء ، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن حياة المرء. كانت التضحية من أكثر أجزاء الروح البشرية تعقيدًا.

كان كلاود هوك قد انتقل بمفرده إلى وسط المدينة ، مما جعله في خطر أكبر. كانت هناك احتمالات كبيرة بأنه سيصبح محاطًا. تدفق العشرات من صائدي الشياطين تجاهه ، بما يكفي لتهديد حتى حياته العنيفة.

 

 

 

ظهر خان إيڨرنايت ، راكبًا طائرًا غامضًا تم أسره من ساحة معركة الحرب العظمى القديمة. كان سريعاً جدًا لدرجة أن الناس العاديين واجهوا صعوبة في متابعته أثناء تقدمه. هذا هو السبب في أنه أطلق عليه اسم طائر الظل. كان المخلوق سريعًا جدًا لدرجة أن أشعة الضوء المنبعثة منه لم تقترب أبدًا. دوى دوي الانفجارات ، لكن نيرانهم لم تسقط على الخان أو مطيته.

 

 

اقتحم صوت إله السحابة أفكار كلاود هوك ” إنهم يحاولون الفرار. يجب أن نذهب الآن ، وإلا فات الأوان”

كانت هذه فرصتهم الوحيدة لإنقاذ سيلين. إذا فشلوا ، ستضيع في يد ملك الآلهة إلى الأبد.

حدق حاكم نوكس عليهم بعيونه الحمراء الإلكترونية. ولكن ، عندما انغلقت الشحنة العدوانية في رؤيته الخافتة لم يبد ثابتًا على الحاضر ، بل عشرين عامًا في الماضي.

 

الكتاب 6 ، الفصل 87 – لا أحد

قبل سنوات ، كان الرجل قد عقد العزم على عزل نفسه عن كل جانب من جوانب حياته السابقة. ذهب كل شيء كان يعرفه ذات مرة ، بقدر ما كان يعنيه – قضى بقية حياته نصف رجل ونصف آلة ، لكن سيلين مازالت هنا. قريبة جداً ، وفي خطر. لم يستطع خان الحفاظ على لامبالاته ، من أجل عائلته.

 

 

 

كأب ، فشل بلدور فشلاً ذريعاً.

تُركت الكلمات معلقة في الهواء ، وهو يحدق في كلاود هوك. بعد لحظات قليلة خيم عليه الهدوء ، تلاشى الضوء من عينيه. لقد أُغلِقوا إلى الأبد.

 

 

لم يستطع الظهور أمام سيلين كالوحش الذي كان عليه. توفي الرجل الذي كانت تعرفه باسم والدها قبل عشر سنوات. لم يكن خان إيڨرنايت سوى غريب.

 

 

اشتبك صائدو الشياطين بآثارهم وهم يشنون هجماتهم. استخدم آخرون الأقواس لإطلاق وابل من السهام على خان. كان عقله لا يزال عالقًا في تلك الذاكرة القديمة – مثل مشهد من حياة أخرى.

“أوقفوه!”

 

 

 

انتشر أكثر من مائة من متسابقي الجريفن لمحاولة قطع طريقه. لم يمنع ذلك طائر الظل من الاصطدام بالحصار بإمالة كاملة. بدأ ريشها الداكن يشرب في لهيب الانفجارات بينما كانت مستعرة في كل مكان.

تجمع الضباط حوله بعزم في وجوههم.

 

 

مع عدم وجود حكم ولا تسخير ، ظل خان واقفًا على الوحش كما لو كان مسمرًا عليه. مهما كانت سرعته ، مهما كانت لفة أو انعطاف ، لم تتحرك قدميه أبدًا. ومع ذلك ، واجه الجريفن حيث لا يخلون من المهارة. من بين أفضل الأماكن المتبقية للمعبد ، كان رد فعلهم سريعًا على حركات طائر الظل. تحركوا وانتشروا مثل شبكة حية ، يتأرجحون في محاولة لتطويق خان.

حدق حاكم نوكس عليهم بعيونه الحمراء الإلكترونية. ولكن ، عندما انغلقت الشحنة العدوانية في رؤيته الخافتة لم يبد ثابتًا على الحاضر ، بل عشرين عامًا في الماضي.

 

الكتاب 6 ، الفصل 87 – لا أحد

حدق حاكم نوكس عليهم بعيونه الحمراء الإلكترونية. ولكن ، عندما انغلقت الشحنة العدوانية في رؤيته الخافتة لم يبد ثابتًا على الحاضر ، بل عشرين عامًا في الماضي.

“لا تهتم.” لف هامونت أصابعه حول معصم كلاود هوك. بعيون واسعة ، قال له: “قل لي .. ما معنى ذلك؟ الحياة؟”

 

 

“أبي ، لقد صنفوني على رأس صفي في أكاديمية صائدي الشياطين! حتى أنني حطمت الرقم القياسي لزفير!”

“اتركنا نذهب.” هذه المرة لم يكن سوى بلايز ، الذي حاول في وقت ما قتل كلاود هوك أثناء فراره من سكايكلود. كان حوله المزيد من صائدي الشياطين وجنود النخبة. كانوا هم المسؤولون عن تدمير السحر. “ليس لأجلك. لحماية منزلنا”

 

كان كلاود هوك قد انتقل بمفرده إلى وسط المدينة ، مما جعله في خطر أكبر. كانت هناك احتمالات كبيرة بأنه سيصبح محاطًا. تدفق العشرات من صائدي الشياطين تجاهه ، بما يكفي لتهديد حتى حياته العنيفة.

شبح صغير لفتاة تدفق عبر الغرفة ، متوهجًا مثل الفراشة. كان وجهها مليئًا بالفخر وهي تتطلع إلى تشجيع والدها. لفها بلدور في حضن بهيج. “هل أردتِ أن تكوني الأولى في صفك؟”

إله السحابة ، خان إيڨرنايت ، جانوس ، فروست وغيرهم … أغلق أقوى الأعضاء من جميع الجوانب.

 

 

“بالطبع.” فركت أنفها الصغير. “ما أريده هو أن أصبح الأفضل والأقوى. هذه هي طريقة عائلة كلود!”

بعد وقت قصير من وصولهم ، ملأت المنطقة موجة رهيبة من الطاقة العقلية. كان الجو باردًا ومستبدًا ، وحشيًا لدرجة أن العشرات من صيادي الشياطين القريبين ضربوا الأرض. كانوا يتشنجون بينما يتدفق الدم من كل فتحة. سرعان ما أعقبتها موجة من البرد جمدت كل منهم.

 

 

“من الصعب أن تكوني الأول. سوف ينظر إليك الكثير من الناس ، والبعض سيكرهك. ستكون هناك توقعات”

 

 

تُركت الكلمات معلقة في الهواء ، وهو يحدق في كلاود هوك. بعد لحظات قليلة خيم عليه الهدوء ، تلاشى الضوء من عينيه. لقد أُغلِقوا إلى الأبد.

“حسنًا ، لدي أبي. وزفير ، وخالي سترلينج وعمي أركتوروس. لدي الكثير من المساعدة ، لست خائفة!”

 

 

حاليا؟ كان هناك خمسة منهم فقط ، سيكون انتحارًا…

“آه ، يا طفلتي … ذات يوم ستفهمين أننا لن نظل دائمًا بجانبك.” نظر بلدور إلى ابنته الموهوبة بنظرة متضاربة في عينيه. “في النهاية ستتعلمين أن الحياة وحيدة. ما عليك القيام به هو أن تكوني صادقةً مع نفسك”

تقدم ضابط إليسي إلى الأمام وقدم تعهده. راقب كلاود هوك ، مذهولًا ، بينما تبعه الآخرون.

 

 

اشتبك صائدو الشياطين بآثارهم وهم يشنون هجماتهم. استخدم آخرون الأقواس لإطلاق وابل من السهام على خان. كان عقله لا يزال عالقًا في تلك الذاكرة القديمة – مثل مشهد من حياة أخرى.

“سنقاتل معك جميعًا!”

 

 

ومع ذلك ، عندما وصل إليه الأعداء ، اندلعت شرارة من الضوء ، وظهرت شفرة أرجوانية في يدي خان. بصرير ، بدأ الوحش تحت قدميه في الدوران أثناء مناوراته. شرائط من اللون الأرجواني التوت في الهواء ، محدثةً ثقبًا في الحصار.

وصل إله السحابة وخان وجانوس وفروست. وقفوا حول كلاود هوك وقيموا الوضع. وولفبلايد و أبادون و ورقة الخريف لا يمكن رؤيتهم في أي مكان ولكن هذا لا يهم. تجمعهم هنا سيكون كافياً لمواجهة الهيكل.

 

 

سقط العشرات من الرجال وراكبيهم خلفه. صُدم الباقون من عرضه للقوة والقدرة.

بعد وقت قصير من وصولهم ، ملأت المنطقة موجة رهيبة من الطاقة العقلية. كان الجو باردًا ومستبدًا ، وحشيًا لدرجة أن العشرات من صيادي الشياطين القريبين ضربوا الأرض. كانوا يتشنجون بينما يتدفق الدم من كل فتحة. سرعان ما أعقبتها موجة من البرد جمدت كل منهم.

 

 

لم تتوقف سيوف خان قط وتم نحت أي شيء في طريقه إرباً إربا. حتى سفينة حربية إليسية اقتربت أكثر من اللازم ، نزلت إلى جانب واحد وسقطت نحو الأرض مع عشرات الجروح العميقة في بدنها.

 

 

“من الصعب أن تكوني الأول. سوف ينظر إليك الكثير من الناس ، والبعض سيكرهك. ستكون هناك توقعات”

على الأرض في مكان قريب ، كان جانوس يمزق الأرض بعشرات من نسخه. نظر إلى خان والتقت عينا الاثنين. تسابقوا نحو مركز سكايكلود.

“ربما … ربما. طوال حياتي كنت أحاول أن أكون شخصًا ما. ش … شق طريقي للأعلى ، ركوب موجة العصر ، لكن الآن … أنا سعيد لأنني لا أحد. لن يكون الأمر مهمًا عندما أرحل. على الأقل … لا يمكن لأحد أن يموت بدون … الشعور بالذنب …”

 

 

بعد وقت قصير من وصولهم ، ملأت المنطقة موجة رهيبة من الطاقة العقلية. كان الجو باردًا ومستبدًا ، وحشيًا لدرجة أن العشرات من صيادي الشياطين القريبين ضربوا الأرض. كانوا يتشنجون بينما يتدفق الدم من كل فتحة. سرعان ما أعقبتها موجة من البرد جمدت كل منهم.

 

 

“جنرال!”

وصل إله السحابة وخان وجانوس وفروست. وقفوا حول كلاود هوك وقيموا الوضع. وولفبلايد و أبادون و ورقة الخريف لا يمكن رؤيتهم في أي مكان ولكن هذا لا يهم. تجمعهم هنا سيكون كافياً لمواجهة الهيكل.

 

 

كانت هذه فرصتهم الوحيدة لإنقاذ سيلين. إذا فشلوا ، ستضيع في يد ملك الآلهة إلى الأبد.

بمجرد التغلب على المدافعين عنها ، ستنتهي هذه الحرب.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

عند وصولهم ، كان كلاود هوك يتكئ على جنرال إليسي بين الأنقاض. كان درع الضابط هامونت القوي مقطوعًا وكان الجرح الذي يبدو سيئًا يتسرب منه الدم. كان محارب برايليوس الساقط قويًا بشكل مخيف. لم يستخدم رمح آش أي قوة خاصة ولكن القوة الخالصة ، لكن ذلك كان كافياً لتمزيق أعضاء هامونت.

 

 

علم كلاود هوك أن الأفاتار كانت في الداخل ، في انتظاره. كان من الواضح أنه كمين ، ولكن كانت هناك فرصة واحدة فقط. لا ينبغي أن يكون متهورًا جدًا. كان يجب أن ينتظر وصول الجميع.

دون أن يتحدث ، وضع كلاود هوك يديه على الإصابة. تسربت طاقة علاجية دافئة عبر الجلد المشوه.

مع عدم وجود حكم ولا تسخير ، ظل خان واقفًا على الوحش كما لو كان مسمرًا عليه. مهما كانت سرعته ، مهما كانت لفة أو انعطاف ، لم تتحرك قدميه أبدًا. ومع ذلك ، واجه الجريفن حيث لا يخلون من المهارة. من بين أفضل الأماكن المتبقية للمعبد ، كان رد فعلهم سريعًا على حركات طائر الظل. تحركوا وانتشروا مثل شبكة حية ، يتأرجحون في محاولة لتطويق خان.

 

 

لكن الضرر كان أكبر مما اعتقد. بدأ جسد هامونت في الفشل. ستستغرق خياطة أعضائه عشر دقائق ، لكن الجنرال سيموت في أقل من دقيقة.

“دعنا نساعد في وقف الحرب.”

 

 

“لا تهتم.” لف هامونت أصابعه حول معصم كلاود هوك. بعيون واسعة ، قال له: “قل لي .. ما معنى ذلك؟ الحياة؟”

 

 

“سيد كلاود هوك ، سوف نقاتل معك!”

نظر كلاود هوك إلى الرجل. كان يعلم أنه سيموت. كان هامونت يقترب من اللحظات الأخيرة ، في محاولة يائسة للحصول على إجابة ، لكن  كلاود هوك لم يعرف ماذا يقول.

وصل إله السحابة وخان وجانوس وفروست. وقفوا حول كلاود هوك وقيموا الوضع. وولفبلايد و أبادون و ورقة الخريف لا يمكن رؤيتهم في أي مكان ولكن هذا لا يهم. تجمعهم هنا سيكون كافياً لمواجهة الهيكل.

 

 

“كل شخص مختلف. لديك بالفعل الجواب. كل ما فعلته يثبت ذلك ، فلماذا لا تخبرني؟”

 

 

 

“ربما … ربما. طوال حياتي كنت أحاول أن أكون شخصًا ما. ش … شق طريقي للأعلى ، ركوب موجة العصر ، لكن الآن … أنا سعيد لأنني لا أحد. لن يكون الأمر مهمًا عندما أرحل. على الأقل … لا يمكن لأحد أن يموت بدون … الشعور بالذنب …”

 

 

 

سرق السعال بقية صوت هامونت. نزل الدم من زوايا فمه.

 

 

 

“سيد كلاود هوك ، نحن مختلفون. لا يمكنك الاستسلام. لا يمكنك… العودة. من فضلك … اعتني بشعبي. فيلق دريك. يجب … أن يستمر”

م.م : مش من شوية قال انهم كفاية عشان يحتلوا الهيكل؟

 

 

تُركت الكلمات معلقة في الهواء ، وهو يحدق في كلاود هوك. بعد لحظات قليلة خيم عليه الهدوء ، تلاشى الضوء من عينيه. لقد أُغلِقوا إلى الأبد.

حمل الجنود الذين يرتدون العباءة الخضراء أسلحتهم ، وصرخوا صرخاتهم الحربية واندفعوا إلى المدينة. اشتمل الهجوم الأول ربما على عُشر إجمالي قواتهم ، ولكن بمجرد أن انخفض السحر ، ارتفع هذا العدد إلى ستين بالمائة.

 

 

لم يكن الرجلان قريبين ، لكن الحزن ملأ كلاود هوك وهو يشاهد هذا الرجل البسيط يمر. كان هامونت سيكريست نموذجًا لشعبه. لم تكن نهايته الحزينة شخصية فحسب ، بل كانت خسارة لكل العالم.

 

 

 

“جنرال!”

لكن الضرر كان أكبر مما اعتقد. بدأ جسد هامونت في الفشل. ستستغرق خياطة أعضائه عشر دقائق ، لكن الجنرال سيموت في أقل من دقيقة.

 

 

صرخ الضباط القريبون ، وكانت عيونهم رطبة وهم يشاهدون قائدهم يأخذ نفسه الأخير.

لم يكن الرجلان قريبين ، لكن الحزن ملأ كلاود هوك وهو يشاهد هذا الرجل البسيط يمر. كان هامونت سيكريست نموذجًا لشعبه. لم تكن نهايته الحزينة شخصية فحسب ، بل كانت خسارة لكل العالم.

 

 

تحطم السكون عندما بدأ الهيكل العلوي في التحريك فجأة. صعد كما لو كان يحاول الهروب من المدينة ، مدفوعًا بقوة غير مرئية.

“كل شخص مختلف. لديك بالفعل الجواب. كل ما فعلته يثبت ذلك ، فلماذا لا تخبرني؟”

 

علم كلاود هوك أن الأفاتار كانت في الداخل ، في انتظاره. كان من الواضح أنه كمين ، ولكن كانت هناك فرصة واحدة فقط. لا ينبغي أن يكون متهورًا جدًا. كان يجب أن ينتظر وصول الجميع.

اقتحم صوت إله السحابة أفكار كلاود هوك ” إنهم يحاولون الفرار. يجب أن نذهب الآن ، وإلا فات الأوان”

تحطم السكون عندما بدأ الهيكل العلوي في التحريك فجأة. صعد كما لو كان يحاول الهروب من المدينة ، مدفوعًا بقوة غير مرئية.

 

 

حاليا؟ كان هناك خمسة منهم فقط ، سيكون انتحارًا…

“لا تهتم.” لف هامونت أصابعه حول معصم كلاود هوك. بعيون واسعة ، قال له: “قل لي .. ما معنى ذلك؟ الحياة؟”

 

 

م.م : مش من شوية قال انهم كفاية عشان يحتلوا الهيكل؟

ترجمة : Bolay

 

 

علم كلاود هوك أن الأفاتار كانت في الداخل ، في انتظاره. كان من الواضح أنه كمين ، ولكن كانت هناك فرصة واحدة فقط. لا ينبغي أن يكون متهورًا جدًا. كان يجب أن ينتظر وصول الجميع.

تحطم السكون عندما بدأ الهيكل العلوي في التحريك فجأة. صعد كما لو كان يحاول الهروب من المدينة ، مدفوعًا بقوة غير مرئية.

 

 

“سيد كلاود هوك ، سوف نقاتل معك!”

 

 

الآلاف من المناطيد القاحلة أبحرت إلى الأمام ، تقترب من كل اتجاه. تم دعمهم بعشرات الآلاف من الوحدات الطائرة المركبة مع الجنود على مختلف الطيور الطافرة. وبسرعة ورشاقة انطلقوا بين مرمى النيران ونحو الخطوط الأمامية دون خوف من الموت.

تقدم ضابط إليسي إلى الأمام وقدم تعهده. راقب كلاود هوك ، مذهولًا ، بينما تبعه الآخرون.

“سيد كلاود هوك ، نحن مختلفون. لا يمكنك الاستسلام. لا يمكنك… العودة. من فضلك … اعتني بشعبي. فيلق دريك. يجب … أن يستمر”

 

 

“سنقاتل معك جميعًا!”

 

 

 

كانت المفاجأة واضحة على وجهه. كان كلاود هوك مدركًا جيدًا لسمعته السيئة بين الإليسيين. لكن على الرغم من ذلك ، كان هؤلاء الجنود على استعداد لمتابعته في المعركة. لم يكن الأعداء الذين ينتظرونهم في الهيكل أعداء عاديين. إذا ذهبوا معه فهذا يعني بالتأكيد موتهم.

“لا تهتم.” لف هامونت أصابعه حول معصم كلاود هوك. بعيون واسعة ، قال له: “قل لي .. ما معنى ذلك؟ الحياة؟”

 

تحطم السكون عندما بدأ الهيكل العلوي في التحريك فجأة. صعد كما لو كان يحاول الهروب من المدينة ، مدفوعًا بقوة غير مرئية.

“من فضلك ، دعنا نقاتل معك!”

 

 

 

“دعنا نساعد في وقف الحرب.”

 

 

“من الصعب أن تكوني الأول. سوف ينظر إليك الكثير من الناس ، والبعض سيكرهك. ستكون هناك توقعات”

تجمع الضباط حوله بعزم في وجوههم.

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يستطع الظهور أمام سيلين كالوحش الذي كان عليه. توفي الرجل الذي كانت تعرفه باسم والدها قبل عشر سنوات. لم يكن خان إيڨرنايت سوى غريب.

“اتركنا نذهب.” هذه المرة لم يكن سوى بلايز ، الذي حاول في وقت ما قتل كلاود هوك أثناء فراره من سكايكلود. كان حوله المزيد من صائدي الشياطين وجنود النخبة. كانوا هم المسؤولون عن تدمير السحر. “ليس لأجلك. لحماية منزلنا”

حاليا؟ كان هناك خمسة منهم فقط ، سيكون انتحارًا…

 

 

شعر كلاود هوك بتصميمهم. كل رجل يعرف إذا ما ذهبوا ، سيموتون. لكن لا بد من القيام ببعض الأشياء ، حتى لو كان ذلك يعني التخلي عن حياة المرء. كانت التضحية من أكثر أجزاء الروح البشرية تعقيدًا.

نظر كلاود هوك إلى الرجل. كان يعلم أنه سيموت. كان هامونت يقترب من اللحظات الأخيرة ، في محاولة يائسة للحصول على إجابة ، لكن  كلاود هوك لم يعرف ماذا يقول.

 

 

أومأ كلاود هوك برأسه. “معاً إذن.”

 

 

أومأ كلاود هوك برأسه. “معاً إذن.”

 

كانت المفاجأة واضحة على وجهه. كان كلاود هوك مدركًا جيدًا لسمعته السيئة بين الإليسيين. لكن على الرغم من ذلك ، كان هؤلاء الجنود على استعداد لمتابعته في المعركة. لم يكن الأعداء الذين ينتظرونهم في الهيكل أعداء عاديين. إذا ذهبوا معه فهذا يعني بالتأكيد موتهم.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

“سنقاتل معك جميعًا!”

ترجمة : Bolay

“سيد كلاود هوك ، نحن مختلفون. لا يمكنك الاستسلام. لا يمكنك… العودة. من فضلك … اعتني بشعبي. فيلق دريك. يجب … أن يستمر”

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

ظهر خان إيڨرنايت ، راكبًا طائرًا غامضًا تم أسره من ساحة معركة الحرب العظمى القديمة. كان سريعاً جدًا لدرجة أن الناس العاديين واجهوا صعوبة في متابعته أثناء تقدمه. هذا هو السبب في أنه أطلق عليه اسم طائر الظل. كان المخلوق سريعًا جدًا لدرجة أن أشعة الضوء المنبعثة منه لم تقترب أبدًا. دوى دوي الانفجارات ، لكن نيرانهم لم تسقط على الخان أو مطيته.

تم تدمير سحر سكايكلود من الداخل ، مما عرّض المدينة للهجوم. مات القائد العام آش فران على يد كلاود هوك. كانت هذه التغييرات مفاجئة ولم يكن لدى المدافعين الوقت الكافي للقيام برد فعل. بالنسبة للتحالف الأخضر ، كانت هذه فرصة مثالية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط