معركة سكايكلود
الكتاب السادس ، الفصل 82 – معركة سكايكلود
أصبح سحر سيلين الدفاعي بكامل قوته. علق درع سميك من الضوء فوق الهيكل والمدينة والكثير من جيش سكايكلود.
لكنه يستطيع أن يقول من خلال وجوههم أنه لم يكن خيارهم أن يكونوا هناك. تم دفعهم إلى الأمام. حفنة من المواطنين عديمي الخبرة ، استخدموهم كدروع بشرية وعلف للمدافع.
وصلت الأعشاب القاحلة الطويلة نحو السماء. أطلوا نظرة خاطفة من أرض قاحلة. كانت جثث المخلوقات القاحلة في كل مكان. اليرقات في كل مكان. الحشرات في كل مكان.
لم يكن كلاود هوك المسؤول الرئيسي هنا. ومع ذلك ، كشخصية مهمة في هذه الفترة التاريخية ، كان عليه أن يتحمل بعض المسؤولية.
كان خان إيڨرنايت يسافر لمسافة قصيرة قبل كلاود هوك. قدم صوته البارد الرقمي تقريرًا. “لدينا معظم المدن التي واجهناها ولم يكن لديها قوات متمركزة. لا حراس المدينة ولا قوات محصنة في الحصون. لقد تم إجلاؤهم جميعًا تقريبًا”
وقد شوه زحف الرمال عناصر الجمال الفني للمدينة. حاول المواطنون الحفاظ على المظاهر ، لكن سرعان ما نفد الطعام والماء. أصبحوا يتسمون بالضعف والهزال. اختلط الخوف باليأس في عيونهم الغارقة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ومع ذلك ، فإن أولئك الذين اعتادوا على حياة مدللة يجدون صعوبة كبيرة في العيش في عالم من الندرة. في أقل من عام ، سيقع الكثير منهم ضحية للأزمنة المتغيرة.
أعطى البعض كل إرادتهم لإعالة الشباب وكبار السن الذين تضرروا بشدة من هذه المآسي. وسمح آخرون لطبيعتهم الفاسدة بالظهور بالغش والسرقة والنهب. لقد قوضت غريزة البقاء أي حس أخلاقي.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
تجمعت المجموعات في الساحة الرئيسية وسجدت أمام الهيكل. صلوا ليلاً ونهاراً ، واضعين كل أمل في استغفار الآلهة. لقد توسلوا للحصول على الإرشاد ، أي شيء ليريهم كيفية الهروب من هذه المحنة.
كان البشر مخلوقات معقدة. في بعض الأحيان ، قد تؤدي شرارة صغيرة ، فكرة عابرة ، إلى تحولات مذهلة. عندما يتم تحدي كل شيء يعرفه المرء – عندما يتم وضعه على حافة الهاوية – سيفهم الشخص حقًا نفسه.
لم يكن سكان القفار والإليسيين مختلفين. كل ذلك جاء من أجل البقاء. القوي هو الذي يبقى.
كانت القوات الإليسية مشهداً مذهلاً. وقف الجنود بأقصى ما يمكن رؤيته وهم يحملون أسلحة جاهزة. وقف ما لا يقل عن خمسة آلاف من ركاب غرايڨن المتفرجين ، وسط قوة برية من مائتين إلى ثلاثمائة جندي.
تدخل إله السحابة. انجرفت موجة من الطاقة الذهنية فوق المدينة لتكشف عن هويته. دعا الإله المؤمنين إلى قلب المدينة ومهاجمة أسيادهم الزائفين.
اندهش كلاود هوك من السرعة التي تغيرت بها الأمور. في غضون أشهر قليلة فقط ، تحولت التربة الخصبة إلى رمال هامدة. لا يصدق أن مثل هذه البيئة الرائعة في النهاية أصبحت هشة للغاية.
بدأ الأمر عندما استخدم أدير سلاحه البدائي لتدمير إحدى القلاع المحورية. بدون مجال الطاقة ، بدأت حالة سكايكلود في التدهور. يمكن عكس العملية بالتوزيع الصحيح للطاقة. يمكن إعادة تفعيل الحماية ، مما يجنب الإليسيين أشعة الشمس القاسية والمناخ الجاف.
عندما تأتي الآلهة ، كل هذا سيسهل عليهم تنظيف هذا العالم.
لكن سيلين – سيلين الحقيقية – تآكلت في وجه قوة الإله. تم حبس الإنسانة التي خافت على شعبها وراء الأفاتار. سرقت آخر بقايا الطاقة الوقائية للمملكة ، وحُكم عليها بالموت الضائع. في الحقيقة ، كان الإليسيين أفضل بعشر مرات من سكان القفر.
تم تثبيت عيناه على الهيكل.
هز كلاود هوك رأسه. “أنا لا أخاف من حجم جيوشهم. أنا أفكر في التكلفة. مثل مجموعة من أكلة لحوم البشر تحيط بها مجموعة من الذئاب. كل الدماء والتضحية .. كيف تستحق أي شيء؟ ما هو المغزى؟ هؤلاء الجنود لا يعرفون حتى ما الذي يقاتلون من أجله”
ومع ذلك ، فإن أولئك الذين اعتادوا على حياة مدللة يجدون صعوبة كبيرة في العيش في عالم من الندرة. في أقل من عام ، سيقع الكثير منهم ضحية للأزمنة المتغيرة.
وصلت الأعشاب القاحلة الطويلة نحو السماء. أطلوا نظرة خاطفة من أرض قاحلة. كانت جثث المخلوقات القاحلة في كل مكان. اليرقات في كل مكان. الحشرات في كل مكان.
لم يكن كلاود هوك المسؤول الرئيسي هنا. ومع ذلك ، كشخصية مهمة في هذه الفترة التاريخية ، كان عليه أن يتحمل بعض المسؤولية.
قاد كلاود هوك الجنود من البراري الجنوبية. من بينهم خان إيڨرنايت ، وجانوس أومبرا ، وفاين ميست وآخرين. أمر مائة وخمسين ألف رجل ، من أفضل من في الجنوب ، كل واحد منهم مخلص لقائدهم.
كانت سيلين قد رأت اللطف والقيمة في شعب سكايكلود. رأى كلاود هوك ذلك أيضًا. منذ أن تم حبس سيلين الذي كان يعرفها بعيدًا ، وقع عليه عاتق المساعدة في الدفاع عن الأشخاص الذين كانت تهتم بهم.
كان هؤلاء الجنود أيضًا تحت سيطرة الهيكل بالكامل. حتى التأثير الكبير لإله السحابة من المحتمل ألا يؤدي إلى تآكل عزمهم. في جميع الاحتمالات ، أصبح كلاود هوك في منافسة وحشية.
ها هم. لا مزيد من الركض. بغض النظر عما يحدث ، على كلاود هوك أن يمنع الأفاتار من تدمير المزيد من الأرواح البريئة. عليه أن ينتزع سيلين من قبضة ملك الآلهة.
كانت القوات الإليسية مشهداً مذهلاً. وقف الجنود بأقصى ما يمكن رؤيته وهم يحملون أسلحة جاهزة. وقف ما لا يقل عن خمسة آلاف من ركاب غرايڨن المتفرجين ، وسط قوة برية من مائتين إلى ثلاثمائة جندي.
بين إله السحابة وكبار الإليسيين الآخرين تحت رايته ، لم يواجه شعب كلاود هوك أي مقاومة أثناء شق طريقهم عبر العالم. جميع المدن والحصون التي مروا بها استسلمت بسرعة. فاز التحالف الأخضر بالنصر في مسيرته دون إراقة قطرة دم ، واستولى على مدينة بعد مدينة.
الكتاب السادس ، الفصل 82 – معركة سكايكلود
استخدام سكايكلود لم يكن نية كلاود هوك – ولا أي جزء من خطته الأصلية – ومع ذلك كان تحالفه الأخضر يبتلع الكثير من المنشقين وهم يشقون طريقهم نحو العاصمة. قبل فترة طويلة أصبح نصف سكان المملكة تحت سيطرته.
ربما يكون التحالف الأخضر قد تجاوز تعريف القوة البرية. كان كلاود هوك على وشك تحقيق ما لم يستطع أركتوروس تحقيقه عن غير قصد. توحيد حقيقي.
أصبح سحر سيلين الدفاعي بكامل قوته. علق درع سميك من الضوء فوق الهيكل والمدينة والكثير من جيش سكايكلود.
كان خان إيڨرنايت يسافر لمسافة قصيرة قبل كلاود هوك. قدم صوته البارد الرقمي تقريرًا. “لدينا معظم المدن التي واجهناها ولم يكن لديها قوات متمركزة. لا حراس المدينة ولا قوات محصنة في الحصون. لقد تم إجلاؤهم جميعًا تقريبًا”
لقد كان محقاً. على الأرجح ، تم استدعاء جميع القوات إلى مدينة سكايكلود.
وكان قائدهم العام الجديد ، آش فران ، يصرخ في الحشد. قاد قوات المدينة ضد الغزاة. من المحتمل أن يكون الأفاتار مختبئًا داخل الهيكل ، لأنه كان المكان الأكثر أمانًا.
لقد كان محقاً. على الأرجح ، تم استدعاء جميع القوات إلى مدينة سكايكلود.
“يبدو أن الهيكل يستعد لمعركة أخيرة.” فرك كلاود هوك جبهته في سخط. “ما لم أكن مخطئاً ، فإننا نتطلع إلى مواجهة مليون جندي أو أكثر في العاصمة. هذه الأرقام غير مسبوقة ، وسوف تحدث إراقة للدماء أيضا”
وكان قائدهم العام الجديد ، آش فران ، يصرخ في الحشد. قاد قوات المدينة ضد الغزاة. من المحتمل أن يكون الأفاتار مختبئًا داخل الهيكل ، لأنه كان المكان الأكثر أمانًا.
سيكون حجم المدافعين الذين يحمون سكايكلود مشهدًا أكبر بكثير مما واجهوه في الملاذ. بدا منطقياً ، لأن نتيجة هذه المعركة ستحدد مصير كل من سكايكلود والأراضي القاحلة.
“الأفاتار! جنود الإليسيين الحقيرون! تجبرون شعبكم على الجبهة وتختبئون خلفهم لحماية أنفسكم؟ أليس لديكم شرف؟”
من منظور الأفاتار ، كانت هذه الخطوة الصحيحة بلا شك. قلصت سحر العالم إلى قلب المدينة و حمت مع كل جندي مخلص تمكنت من حشده ، مما أدى في الحقيقة إلى تقليص الخطوط الأمامية إلى مساحة صغيرة جدًا. كلما قل انتشارهم ، أصبح المدافعون أقوى.
لم يكن سكان القفار والإليسيين مختلفين. كل ذلك جاء من أجل البقاء. القوي هو الذي يبقى.
كان هؤلاء الجنود أيضًا تحت سيطرة الهيكل بالكامل. حتى التأثير الكبير لإله السحابة من المحتمل ألا يؤدي إلى تآكل عزمهم. في جميع الاحتمالات ، أصبح كلاود هوك في منافسة وحشية.
ترجمة : Bolay
ملك المتحولين ، كارنيج ، أجاب بلهجة قاسية. “من ماذا أنت خائف؟ نحن نقتل طريقنا ونقطع طريقنا للخروج. قوتنا ليست أقل شأناً”
بعد يوم …
كان هؤلاء الجنود أيضًا تحت سيطرة الهيكل بالكامل. حتى التأثير الكبير لإله السحابة من المحتمل ألا يؤدي إلى تآكل عزمهم. في جميع الاحتمالات ، أصبح كلاود هوك في منافسة وحشية.
هز كلاود هوك رأسه. “أنا لا أخاف من حجم جيوشهم. أنا أفكر في التكلفة. مثل مجموعة من أكلة لحوم البشر تحيط بها مجموعة من الذئاب. كل الدماء والتضحية .. كيف تستحق أي شيء؟ ما هو المغزى؟ هؤلاء الجنود لا يعرفون حتى ما الذي يقاتلون من أجله”
استخدام سكايكلود لم يكن نية كلاود هوك – ولا أي جزء من خطته الأصلية – ومع ذلك كان تحالفه الأخضر يبتلع الكثير من المنشقين وهم يشقون طريقهم نحو العاصمة. قبل فترة طويلة أصبح نصف سكان المملكة تحت سيطرته.
صمت الآخرون ، آخذين في الاعتبار كلماته. لم يكن مخطئاً. لقد شاركوا جميعًا في عدو مشترك ، ولم ينجح الاقتتال الداخلي إلا في إضعافهم أمام التهديد الحقيقي.
عندما تأتي الآلهة ، كل هذا سيسهل عليهم تنظيف هذا العالم.
وقد شوه زحف الرمال عناصر الجمال الفني للمدينة. حاول المواطنون الحفاظ على المظاهر ، لكن سرعان ما نفد الطعام والماء. أصبحوا يتسمون بالضعف والهزال. اختلط الخوف باليأس في عيونهم الغارقة.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت الكافي للتفكير في المشكلة. تأكدت الأفاتار من أن لديه أيام فقط للعثور على إجابة.
“من الآن فصاعداً ، طريقنا إلى سكايكلود. بغض النظر عن أي شيء ، يتعين علينا إيقاف فتح بوابة الحدود”
أعطى كلاود هوك الأمر بهدوء. علمته التجربة أن رحلة الحياة كانت مليئة بأشياء لا يرغب المرء في مواجهتها ولكنه اضطر إلى مواجهتها على أي حال. الركض زاد الطين بلة. من الأفضل مواجهة الصراع وجهاً لوجه وإيجاد حل.
بعد يوم …
لكن سيلين – سيلين الحقيقية – تآكلت في وجه قوة الإله. تم حبس الإنسانة التي خافت على شعبها وراء الأفاتار. سرقت آخر بقايا الطاقة الوقائية للمملكة ، وحُكم عليها بالموت الضائع. في الحقيقة ، كان الإليسيين أفضل بعشر مرات من سكان القفر.
عادت قوات كلاود هوك للانضمام إلى مدينة سكايكلود. تجمعت ثلاث جيوش منفصلة للهجوم النهائي.
قاد كلاود هوك الجنود من البراري الجنوبية. من بينهم خان إيڨرنايت ، وجانوس أومبرا ، وفاين ميست وآخرين. أمر مائة وخمسين ألف رجل ، من أفضل من في الجنوب ، كل واحد منهم مخلص لقائدهم.
اندهش كلاود هوك من السرعة التي تغيرت بها الأمور. في غضون أشهر قليلة فقط ، تحولت التربة الخصبة إلى رمال هامدة. لا يصدق أن مثل هذه البيئة الرائعة في النهاية أصبحت هشة للغاية.
قاد وولفبلايد القوات الشمالية. وشملت مساعده أبادون ، فروست وبقية يد جهنم. تباهوا بجيش قوامه مائتي ألف جندي ، معظمهم من بقايا الكونكلاڨ. كانت نوعية هؤلاء الرجال متغيرة ، لكنهم جاءوا بأعداد كبيرة و جميعهم مجهزين تجهيزًا جيدًا.
كان الجيش الأخير هو الأحدث ، عدة عشرات الآلاف بقيادة إله السحابة. الهاربون الإليسيين جميعًا ، جاؤوا من قلاع على طول السور العظيم ومن المدن التي مروا بها. ألهمتهم دعوة إله السحابة للعمل على النهوض ضد استبداد الهيكل.
كان ذلك عندما دخل كلاود هوك المدينة لأول مرة.
كانت قوات سكايكلود المشتركة ضدهم واسعة ومخيفة. عشرة آلاف سفينة ، كبيرة وصغيرة ، منتشرة في دائرة دفاعية حول الهيكل. كانت مرئية بسهولة حتى من على بعد مائة كيلومتر. تموجت الأضواء المتلألئة متعددة الألوان بين المملكة.
أصبح سحر سيلين الدفاعي بكامل قوته. علق درع سميك من الضوء فوق الهيكل والمدينة والكثير من جيش سكايكلود.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
كانت القوات الإليسية مشهداً مذهلاً. وقف الجنود بأقصى ما يمكن رؤيته وهم يحملون أسلحة جاهزة. وقف ما لا يقل عن خمسة آلاف من ركاب غرايڨن المتفرجين ، وسط قوة برية من مائتين إلى ثلاثمائة جندي.
كانت القوات الإليسية مشهداً مذهلاً. وقف الجنود بأقصى ما يمكن رؤيته وهم يحملون أسلحة جاهزة. وقف ما لا يقل عن خمسة آلاف من ركاب غرايڨن المتفرجين ، وسط قوة برية من مائتين إلى ثلاثمائة جندي.
مذهل … مرعب ومدهش! كانت الطريقة الوحيدة لفهم النطاق المطلق هي رؤيته بأم عينيك.
وكان قائدهم العام الجديد ، آش فران ، يصرخ في الحشد. قاد قوات المدينة ضد الغزاة. من المحتمل أن يكون الأفاتار مختبئًا داخل الهيكل ، لأنه كان المكان الأكثر أمانًا.
توقفت جيوش كلاود هوك عن تقدمهم بحوالي خمسين كيلومترًا بينهم. أصبح الهواء ثقيلاً ، إذ علم الجميع أن الأرض ستهتز من ضراوة نزاعهم. لم يتم إطلاق الطلقة الأولى بعد ولكن مع ذلك بدا الضغط لا يطاق تقريبًا. أصبحت هذه المعركة كارثة حتى قبل أن تبدأ.
سيكون تركيز النيران على الجنود مستحيلاً دون التسبب في وقوع إصابات في صفوف المدنيين. إذا فعل ذلك فلن تسامحه المدينة أبدًا أو سيلين. سيظل التحالف الأخضر العدو إلى الأبد.
“الأفاتار! جنود الإليسيين الحقيرون! تجبرون شعبكم على الجبهة وتختبئون خلفهم لحماية أنفسكم؟ أليس لديكم شرف؟”
قبل سبع سنوات…
كان ذلك عندما دخل كلاود هوك المدينة لأول مرة.
صمت الآخرون ، آخذين في الاعتبار كلماته. لم يكن مخطئاً. لقد شاركوا جميعًا في عدو مشترك ، ولم ينجح الاقتتال الداخلي إلا في إضعافهم أمام التهديد الحقيقي.
سيكون تركيز النيران على الجنود مستحيلاً دون التسبب في وقوع إصابات في صفوف المدنيين. إذا فعل ذلك فلن تسامحه المدينة أبدًا أو سيلين. سيظل التحالف الأخضر العدو إلى الأبد.
لقد تذكر كيف أذهلته المدينة ذات مرة بجمالها وكمالها. لم يتخيل قط في أحلامه الجامحة ، بعد أقل من عقد من الزمان ، أن هذا المصير سيقوده إلى مثل هذا المسار الهزلي المظلم. أصبح هنا مرة أخرى. ك غازي.
قبل سبع سنوات…
“ابدأ الهجوم!…”
“انتظر!”
بحواجب متماسكة ، نظر كلاود هوك نحو المدينة. رأت عيناه الثاقبتان الخطوط الأمامية أكثر وضوحًا الآن. شيوخ. نساء. أطفال. ازدحمت الشوارع وأسطح المنازل والأسلحة في متناول اليد ، كما لو بدت جاهزة لمحاربة التحالف الأخضر.
لكنه يستطيع أن يقول من خلال وجوههم أنه لم يكن خيارهم أن يكونوا هناك. تم دفعهم إلى الأمام. حفنة من المواطنين عديمي الخبرة ، استخدموهم كدروع بشرية وعلف للمدافع.
كانت قوات سكايكلود المشتركة ضدهم واسعة ومخيفة. عشرة آلاف سفينة ، كبيرة وصغيرة ، منتشرة في دائرة دفاعية حول الهيكل. كانت مرئية بسهولة حتى من على بعد مائة كيلومتر. تموجت الأضواء المتلألئة متعددة الألوان بين المملكة.
“الأفاتار! جنود الإليسيين الحقيرون! تجبرون شعبكم على الجبهة وتختبئون خلفهم لحماية أنفسكم؟ أليس لديكم شرف؟”
اندهش كلاود هوك من السرعة التي تغيرت بها الأمور. في غضون أشهر قليلة فقط ، تحولت التربة الخصبة إلى رمال هامدة. لا يصدق أن مثل هذه البيئة الرائعة في النهاية أصبحت هشة للغاية.
وبينما كان صوته يرتفع فوق المدينة قوبلت كلماته بلامبالاة رائعة. فقط عدد قليل جدًا من علامات الذنب البائسة. عبس كلاود هوك. هؤلاء الأبرياء كانوا في طريقهم ، حتى أنهم اختلطوا بالجنود. لقد جعل ما كان عليه أن يفعله أكثر صعوبة.
سيكون تركيز النيران على الجنود مستحيلاً دون التسبب في وقوع إصابات في صفوف المدنيين. إذا فعل ذلك فلن تسامحه المدينة أبدًا أو سيلين. سيظل التحالف الأخضر العدو إلى الأبد.
تدخل إله السحابة. انجرفت موجة من الطاقة الذهنية فوق المدينة لتكشف عن هويته. دعا الإله المؤمنين إلى قلب المدينة ومهاجمة أسيادهم الزائفين.
كانت القوات الإليسية مشهداً مذهلاً. وقف الجنود بأقصى ما يمكن رؤيته وهم يحملون أسلحة جاهزة. وقف ما لا يقل عن خمسة آلاف من ركاب غرايڨن المتفرجين ، وسط قوة برية من مائتين إلى ثلاثمائة جندي.
ومع ذلك ، في تناقض صارخ مع توقعات الإله السحابة ، لم يكن سكان المدينة مرعوبين من حضوره. لقد رأوه بالفعل خائنًا للآلهة – لا يختلف عن الشيطان. كانت سكايكلود خط الدفاع الأخير ضد خيانته. إذا سقطت مدينتهم المجيدة ، فسيضيع كل شيء.
“لا تستمعوا إليه! لقد أدار إله السحابة ظهره إلى جبل سوميرو! منقذونا المجيدون في طريقهم. سوف يدمرون الإله الخائن! أن تتبعه هو أن تدير ظهرك على جبل سوميرو! مصير الكافر أن يحترق إلى الأبد!”
الكتاب السادس ، الفصل 82 – معركة سكايكلود
تدخل إله السحابة. انجرفت موجة من الطاقة الذهنية فوق المدينة لتكشف عن هويته. دعا الإله المؤمنين إلى قلب المدينة ومهاجمة أسيادهم الزائفين.
وكان قائدهم العام الجديد ، آش فران ، يصرخ في الحشد. قاد قوات المدينة ضد الغزاة. من المحتمل أن يكون الأفاتار مختبئًا داخل الهيكل ، لأنه كان المكان الأكثر أمانًا.
لم يكن سكان القفار والإليسيين مختلفين. كل ذلك جاء من أجل البقاء. القوي هو الذي يبقى.
اندهش كلاود هوك من السرعة التي تغيرت بها الأمور. في غضون أشهر قليلة فقط ، تحولت التربة الخصبة إلى رمال هامدة. لا يصدق أن مثل هذه البيئة الرائعة في النهاية أصبحت هشة للغاية.
“أفاتار سيلين تقودنا ، مبعوثة ملك الآلهة. أوامرها هي إرادة جبل سوميرو. ماذا تنتظرون؟” رفع آش رمحه الأسود عالياً. صوته مزدهر وقوي وآمر. “الجنود ، استعدوا للتقدم! اقتلوا كل الوثنيين ، الإليسيين والقفار على حد سواء! إنها فرصتكم الوحيدة في الخلاص!”
لقد فقد جنود المدينة كل خيار مستقل. اتبعوا الأوامر بشكل ميكانيكي تقريبًا. بدأت قوات سكايكلود في التغيير. تم إطلاق عدد لا يحصى من نقاط الضوء تجاه القوات البرية. عندما رآهم كلاود هوك يشنون الهجوم ، علم أنه لن يكون هناك عودة.
تم تثبيت عيناه على الهيكل.
كان الأفاتار هو قلب هذا الصراع. عليه أن يصل إليها بأسرع ما يمكن ، ثم يمكنه أن يوقف القتل.
“أفاتار سيلين تقودنا ، مبعوثة ملك الآلهة. أوامرها هي إرادة جبل سوميرو. ماذا تنتظرون؟” رفع آش رمحه الأسود عالياً. صوته مزدهر وقوي وآمر. “الجنود ، استعدوا للتقدم! اقتلوا كل الوثنيين ، الإليسيين والقفار على حد سواء! إنها فرصتكم الوحيدة في الخلاص!”
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
ومع ذلك ، في تناقض صارخ مع توقعات الإله السحابة ، لم يكن سكان المدينة مرعوبين من حضوره. لقد رأوه بالفعل خائنًا للآلهة – لا يختلف عن الشيطان. كانت سكايكلود خط الدفاع الأخير ضد خيانته. إذا سقطت مدينتهم المجيدة ، فسيضيع كل شيء.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
