الاحتلال والتوزيع
الكتاب السادس ، الفصل 80 – الاحتلال والتوزيع
“شيء للإبلاغ عنه؟”
مع تلاشي الشفق ، ساد الليل.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
“أنا إله السحابة ، حامي هذا العالم. ضع أسلحتك وأوقف عداوتك في الحال!”
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
لوح نوڨيم بيده وصرفهما. “ابق على حذر. لا تكن كسولاً”
كانت أروقة القلعة البؤرية مكتظة بالجنود الذين كانوا يقتربون من أسلحتهم. كانوا في حالة تأهب ، وحبسوا أنفاسهم لهجوم يخشون أنه قاب قوسين أو أدنى. لم يوجه أي منهم نظره من فجوات القتل بينما كان الزعيمان يشقان طريقهما ، وبدلاً من ذلك قاما بفحص المنطقة الخارجية بدقة بحثًا عن أي علامة على التهديد. ظل الصمت معلقًا على كل شيء ، لذلك يمكن للمرء أن يسمع سقطة الدبوس.
قامت نوڨيم بسحب حقيبة جلد مائي صغير. “أتشرب؟”
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
كان الرجل العجاف النحيف صائد شياطين رفيع المستوى من دراغونمير ، يُدعى رايكر بولتون.
في الوقت الذي استغرقه رايكر للوصول إلى رفيقه ، كان وجه نوڨيم قد بدأ بالفعل في التعفن. نفثت ألسنة اللهب من عينيه وأذنيه. في لحظات تحول الجندي إلى رماد ونفخ في الريح.
“القفر الكافرين!”
بمجرد أن شغل منصب سيد دراغونمير في نقابة صائدي الشياطين. تبع فينيكس عبر بوابة الحدود لتقديم الدعم لمهمتها في سكايكلود. تم توجيه خدمات رايكر إلى إحدى هذه القلاع لضمان سلامتها. أما من كان بجانبه ، فكان محارب شجاع كولونيل من برايليوس يُدعى نوڨيم برولكس. كان يتمتع بسمعة طيبة لكونه صريحًا ومزاجيًا.
كلا الرجلين كانا محترمين في الأراضي التي أتوا منها.
سار خان إيڨرنايت عبر الجنود إلى قلب القلعة. لم تكن هناك مقاومة أخرى ، سواء من الجنود أو الأفاتار. اكتشف أيضًا أن التركيز الذي تم الاحتفاظ به هنا لم يكن موجودًا في أي مكان.
لقد أتوا إلى سكايكلود بأوامر محددة. خرجوا إلى شرفة المراقبة ، ونظروا إلى البرية المظلمة. ظهر الانزعاج في عيونهم ، لأنهم سمعوا أن إله سكايكلود الراعي قد انضم إلى العدو.
تبعه أكثر من واحد بعد أن وقف الجنود الآخرون على أقدامهم. “سنقاتل من أجل إله السحابة!”
سار خان إيڨرنايت عبر الجنود إلى قلب القلعة. لم تكن هناك مقاومة أخرى ، سواء من الجنود أو الأفاتار. اكتشف أيضًا أن التركيز الذي تم الاحتفاظ به هنا لم يكن موجودًا في أي مكان.
إله في مثل هذه المكانة الرفيعة ، يلهو مع الوثنيين القذرين! كل إيليسي ، بغض النظر عن أصله ومكانته ، بالكاد يصدق ما سمعوه. وانتشر الغضب والحيرة والصدمة والشك. كانت واحدة من أكثر الفضائح المذهلة على الإطلاق خلال فترة أصبحت فيها الفضائح شائعة.
فجأة صرخ قبطان الدورية ، “في الحقيقة سيدي ، لدي شيء لألاحظه”
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
تبقى أيام قليلة قبل أن تفتح بوابة الحدود مرة أخرى. إذا كان كلاود هوك يهدف إلى إيقافها ، فعليه أن يتصرف قريبًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استخدم إله السحابة قوة عقلية مكثفة وشاملة. كانت قدرات أبعاد كلاود هوك غريبة ولا يمكن التنبؤ بها. بدا الدفاع ضد الاثنين وكأنه قضية محكوم عليها بالفشل ولم يعرف أي إيليسي كيف يخطط الأفاتار للقيام بذلك. ومع ذلك ، مع هدوئها الذي لا يرقى إليه وقوة الإله ، كانوا واثقين إلى حد ما من أنها تعرف ما تفعله.
في داخل وُجد كائن جميل معلق في الجو. كان من حوله شخصيات مخيفة وبارزة أخرى. خان إيڨرنايت ، كارنيج ، فاين وما إلى ذلك. كانوا الطليعة ، أُرسلت للاستيلاء على القلعة ووقفوا بسرعة في الداخل.
استخدم إله السحابة قوة عقلية مكثفة وشاملة. كانت قدرات أبعاد كلاود هوك غريبة ولا يمكن التنبؤ بها. بدا الدفاع ضد الاثنين وكأنه قضية محكوم عليها بالفشل ولم يعرف أي إيليسي كيف يخطط الأفاتار للقيام بذلك. ومع ذلك ، مع هدوئها الذي لا يرقى إليه وقوة الإله ، كانوا واثقين إلى حد ما من أنها تعرف ما تفعله.
قامت نوڨيم بسحب حقيبة جلد مائي صغير. “أتشرب؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استخدم إله السحابة قوة عقلية مكثفة وشاملة. كانت قدرات أبعاد كلاود هوك غريبة ولا يمكن التنبؤ بها. بدا الدفاع ضد الاثنين وكأنه قضية محكوم عليها بالفشل ولم يعرف أي إيليسي كيف يخطط الأفاتار للقيام بذلك. ومع ذلك ، مع هدوئها الذي لا يرقى إليه وقوة الإله ، كانوا واثقين إلى حد ما من أنها تعرف ما تفعله.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
أنتج رايكر سيفًا عبارة عن اتحاد من الجليد والنار. قام برفعه استعدادًا لضرب الغزاة ولكن تم ضبطه من قبل مجموعة من الظلال. طعنته شخصيات قاتمة من كل اتجاه وفي ثانيتين قصيرتين تحول إلى كومة من الرماد.
عبست شفاه نوڨيم. “ما هذا؟”
“بالطبع سأعود.” لم يتوقع نوڨيم أن يتم طرح هذا السؤال. بعد لحظة تفكير. “عائلتي تنتظرني. كنت أفكر في التقاعد”
رفع رايكر حواجبه. “ها أنا ذا في ذروتي وأنت تخطط للتقاعد في سن صغيرة جدًا؟”
كانت بقية المجموعة هي – ظلال القاتل. بمجرد التعامل مع الضحيتين ، دخل جانوس إلى القلعة.
هذا أكسب ضحكة مكتومة ساخرة من الرجل الأصغر. “سكايكلود هي من بين الأكثر ازدهارًا في العوالم الستة. اعتادت عائلات كلود و بولاريس أن تكون ذروة الممالك. الآن ما هم؟ بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا شيء يستمر إلى الأبد. لقد قاتلت بما يكفي لحياة واحدة على ما أعتقد ، ومات الكثير بين يدي أيضًا … من الأفضل أن أقضي بقية أيامي في الاعتناء بزوجتي وطفلي”
أصبحت الحقائق على حق أمام أعينهم. لم يكن أمام الجنود الإليسيين خيار سوى تصديق حاميهم الإلهي. فكروا في عائلاتهم وأحبائهم في الوطن. لقد فكروا في الأرض الجميلة الوفيرة التي نشأوا فيها. مع إله السحابة شخصيًا يلتمس مساعدتهم ، كيف يمكنهم أن يرفضوا؟
ظل رايكر صامتًا للحظة وهو يفكر. بالطبع سيفكر نوڨيم في التراجع ، ألم يكن لدى رايكر أفكار مماثلة من وقت لآخر؟ حالياً هناك إله متمرد يجب مواجهته مما يجعل الناس يتساءلون عن مصيرهم. استجوب علاقتهم بالآلهة.
“عندما تتم إزالة الأجهزة ، يتم تدمير السحر الذي حافظوا عليه. هذا يعني أن سكايكلود لن تعود أبدًا إلى حالتها الأصلية” تم إسقاط أفكار الإله في أذهان الجميع. “الهيكل محتل من قبل قوة أجنبية عازمة على تدمير المملكة. بصفتي حاميها ، لا يمكنني الجلوس مكتوف الأيدي. كإلهكم ، أنا آمركم جميعًا بأخذ أسلحتكم احتياطيًا والقتال من أجل منزلكم”
الفوضى في سكايكلود. سقوط منزلين كبيرين. صعود الأراضي القاحلة. كلاود هوك. الإيليسيون ، القفر. البشر ، الآلهة والشياطين … كيف كانوا مرتبطين جميعًا؟
نظر إليه فاين. “قال كلاود هوك أن نلتقط من نستطيع. لا يمكننا أن نقتل كل شخص في طريقنا”
فكر رايكر في سنوات حياته ، التي قضاها في خدمة التقوى. لقد قتل باسم إيمانه وكلما رأى المزيد من الأشياء ، زاد الشك الذي تسلل إلى قلبه. في مثل هذه الأوقات الفوضوية ، هل يمكن لأي شخص أن يحافظ على نظافة يديه حقًا؟ ربما لم يكن التقاعد في وقت الذروة أمرًا سيئًا بالضرورة.
الكتاب السادس ، الفصل 80 – الاحتلال والتوزيع
بالطبع ظل السؤال ، هل سيكون الأمر بهذه السهولة؟
نظر إليه فاين. “قال كلاود هوك أن نلتقط من نستطيع. لا يمكننا أن نقتل كل شخص في طريقنا”
اقترب عدد من الجنود من رجال الدورية المسؤولين عن هذا الجزء من القلعة. لم يمض وقت طويل على رايكر ونوڨيم ولكن كل الجنود عرفوهما بالفعل. كان الرجال أقوياء وموثوقين ، مما أكسبهم احترام الجنود.
“شيء للإبلاغ عنه؟”
قامت نوڨيم بسحب حقيبة جلد مائي صغير. “أتشرب؟”
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
“لا سيدي!”
هل حركته؟ نعم ، هذا منطقي …
لوح نوڨيم بيده وصرفهما. “ابق على حذر. لا تكن كسولاً”
مرعوبون ، وقف الجنود هناك لا يعرفون كيف يتصرفون. لقد ظهر إلههم هنا أمامهم! كان الأمر خارج نطاق الاحتمالات تمامًا أن يحاربوا إرادته. هكذا سيطر الإله السحابة عليهم بأن يرموا أسلحتهم جانباً ويسجدوا أمامه.
التقطت الرياح هؤلاء الرجال وكل ما كان بحوزتهم وأخرجتهم في الظلام. لم يبق شيء ، كما لو أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. بدأ شكل قبطان الدورية بالتحديق في المكان الذي كانت فيه الأهداف. تم الكشف عن شكل جانوس أومبرا الغريب والمقلق. لا عجب أن رجلين أقوياء تم الاعتناء بهما بهذه السهولة.
فجأة صرخ قبطان الدورية ، “في الحقيقة سيدي ، لدي شيء لألاحظه”
هذا أكسب ضحكة مكتومة ساخرة من الرجل الأصغر. “سكايكلود هي من بين الأكثر ازدهارًا في العوالم الستة. اعتادت عائلات كلود و بولاريس أن تكون ذروة الممالك. الآن ما هم؟ بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا شيء يستمر إلى الأبد. لقد قاتلت بما يكفي لحياة واحدة على ما أعتقد ، ومات الكثير بين يدي أيضًا … من الأفضل أن أقضي بقية أيامي في الاعتناء بزوجتي وطفلي”
عبست شفاه نوڨيم. “ما هذا؟”
هذا أكسب ضحكة مكتومة ساخرة من الرجل الأصغر. “سكايكلود هي من بين الأكثر ازدهارًا في العوالم الستة. اعتادت عائلات كلود و بولاريس أن تكون ذروة الممالك. الآن ما هم؟ بقدر ما أستطيع أن أقول ، لا شيء يستمر إلى الأبد. لقد قاتلت بما يكفي لحياة واحدة على ما أعتقد ، ومات الكثير بين يدي أيضًا … من الأفضل أن أقضي بقية أيامي في الاعتناء بزوجتي وطفلي”
رفع رايكر حواجبه. “ها أنا ذا في ذروتي وأنت تخطط للتقاعد في سن صغيرة جدًا؟”
تقدم القبطان إلى الأمام. “أنت ميت.”
كلا الرجلين كانا محترمين في الأراضي التي أتوا منها.
غمر رايكر إحساس مظلم ومشؤوم. بدا القبطان طبيعيًا ولكن كان هناك شيء ما في عينيه … كانا يشبهان النظر إلى بركة من الماء البارد الراكد.
كانت بقية المجموعة هي – ظلال القاتل. بمجرد التعامل مع الضحيتين ، دخل جانوس إلى القلعة.
خطر!
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
قبل أن يتمكن من الرد ، أنتج القبطان خنجرًا أسود من الهواء الرقيق. وبسرعة غير معهود طعنها في العقيد. كان نوڨيم جنديًا أشيبًا وكان رد فعله سريعًا ، لكنه لم يكن سريعًا بما يكفي لتجنب الضربة تمامًا. السلاح القبيح حفر في جسده وأطلق السم الذي جعله يفقد كل الإحساس. تم حقن النار الخضراء المريضة في عروقه.
كان أعضاء قوة غزو التحالف الأخضر في حيرة من أمرهم. صعد خان بحذر عبر الغرفة التي تم التركيز عليها. لاحظ وجود فجوة دائرية في الأرض محاطة بعدد من الخناجر. “يبدو أنهم استخدموا القوة المكانية لتحريك التركيز.”
م.م : أتذكر نفس الموقف من كام كتاب سبقوا. المؤلف عرف شخصية على سور وحكى قصة حياته وفالاخر مات فنفس الفصل.
لقد أتوا إلى سكايكلود بأوامر محددة. خرجوا إلى شرفة المراقبة ، ونظروا إلى البرية المظلمة. ظهر الانزعاج في عيونهم ، لأنهم سمعوا أن إله سكايكلود الراعي قد انضم إلى العدو.
لم ينحرف وجه جانوس أبدًا عن انفصاله الهادئ. “هذين كانا قويين. مخلصين للأفاتار. إذا هربوا أو نشروا خبرًا ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب”
“لا!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استخدم إله السحابة قوة عقلية مكثفة وشاملة. كانت قدرات أبعاد كلاود هوك غريبة ولا يمكن التنبؤ بها. بدا الدفاع ضد الاثنين وكأنه قضية محكوم عليها بالفشل ولم يعرف أي إيليسي كيف يخطط الأفاتار للقيام بذلك. ومع ذلك ، مع هدوئها الذي لا يرقى إليه وقوة الإله ، كانوا واثقين إلى حد ما من أنها تعرف ما تفعله.
في الوقت الذي استغرقه رايكر للوصول إلى رفيقه ، كان وجه نوڨيم قد بدأ بالفعل في التعفن. نفثت ألسنة اللهب من عينيه وأذنيه. في لحظات تحول الجندي إلى رماد ونفخ في الريح.
“شيء للإبلاغ عنه؟”
“أنا إله السحابة ، حامي هذا العالم. ضع أسلحتك وأوقف عداوتك في الحال!”
“القفر الكافرين!”
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
أنتج رايكر سيفًا عبارة عن اتحاد من الجليد والنار. قام برفعه استعدادًا لضرب الغزاة ولكن تم ضبطه من قبل مجموعة من الظلال. طعنته شخصيات قاتمة من كل اتجاه وفي ثانيتين قصيرتين تحول إلى كومة من الرماد.
أصبحت الحقائق على حق أمام أعينهم. لم يكن أمام الجنود الإليسيين خيار سوى تصديق حاميهم الإلهي. فكروا في عائلاتهم وأحبائهم في الوطن. لقد فكروا في الأرض الجميلة الوفيرة التي نشأوا فيها. مع إله السحابة شخصيًا يلتمس مساعدتهم ، كيف يمكنهم أن يرفضوا؟
التقطت الرياح هؤلاء الرجال وكل ما كان بحوزتهم وأخرجتهم في الظلام. لم يبق شيء ، كما لو أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. بدأ شكل قبطان الدورية بالتحديق في المكان الذي كانت فيه الأهداف. تم الكشف عن شكل جانوس أومبرا الغريب والمقلق. لا عجب أن رجلين أقوياء تم الاعتناء بهما بهذه السهولة.
لم يكن أحد أكثر استعداداً.
التقطت الرياح هؤلاء الرجال وكل ما كان بحوزتهم وأخرجتهم في الظلام. لم يبق شيء ، كما لو أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. بدأ شكل قبطان الدورية بالتحديق في المكان الذي كانت فيه الأهداف. تم الكشف عن شكل جانوس أومبرا الغريب والمقلق. لا عجب أن رجلين أقوياء تم الاعتناء بهما بهذه السهولة.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
كانت بقية المجموعة هي – ظلال القاتل. بمجرد التعامل مع الضحيتين ، دخل جانوس إلى القلعة.
نظر إليه فاين. “قال كلاود هوك أن نلتقط من نستطيع. لا يمكننا أن نقتل كل شخص في طريقنا”
في داخل وُجد كائن جميل معلق في الجو. كان من حوله شخصيات مخيفة وبارزة أخرى. خان إيڨرنايت ، كارنيج ، فاين وما إلى ذلك. كانوا الطليعة ، أُرسلت للاستيلاء على القلعة ووقفوا بسرعة في الداخل.
اعتبرهم جانوس بهدوء. “تقرير”.
كانت الاتهامات المقلقة تعني أن الجنود لم يعدوا يعرفون أين وقف إله السحابة بين شعبه. كانت تعاملات منظمة سوميرو و النضالات فوق رؤوسهم. ما عرفوه هو أن الأحداث الأخيرة شهدت المزيد من الانتكاسات في سكايكلود. إذا استمرت ، فلن تبقى مملكتهم الحبيبة. كان هناك خيار واحد فقط ، لذلك حملوا السلاح.
اعتبرهم جانوس بهدوء. “تقرير”.
نظر إليه فاين. “قال كلاود هوك أن نلتقط من نستطيع. لا يمكننا أن نقتل كل شخص في طريقنا”
ولكن نظرًا لأن هذه كانت مجرد أجهزة ، فيمكن نقلها!
كانت النقاط المحورية في سكايكلود أربعة أجهزة فريدة. كان من المفترض أن يتم وضعها على الحدود الأربعة للمملكة وربط خطوط سكايكلود عبر الجدار الحدودي العظيم. التنسيب والجمع بين انتشار السحر كبير بما يكفي لحماية العالم كله. كانت القوة التي احتواها قوية أيضًا بما يكفي للتوسط في درجة حرارة سكايكلود وبيئتها وتوفير طاقة لا حدود لها.
م.م : هتعامل مع جانوس ب صيغة المذكر مع أي شخص إلا كلاود هوك.
أنتج رايكر سيفًا عبارة عن اتحاد من الجليد والنار. قام برفعه استعدادًا لضرب الغزاة ولكن تم ضبطه من قبل مجموعة من الظلال. طعنته شخصيات قاتمة من كل اتجاه وفي ثانيتين قصيرتين تحول إلى كومة من الرماد.
لم ينحرف وجه جانوس أبدًا عن انفصاله الهادئ. “هذين كانا قويين. مخلصين للأفاتار. إذا هربوا أو نشروا خبرًا ، فسيؤدي ذلك إلى الكثير من المتاعب”
غمر رايكر إحساس مظلم ومشؤوم. بدا القبطان طبيعيًا ولكن كان هناك شيء ما في عينيه … كانا يشبهان النظر إلى بركة من الماء البارد الراكد.
استغرق الغزاة القليل من الوقت لجذب الانتباه. وفجأة تحولت القلعة إلى خلية نحل حيث سارعت القوات المحصنة للرد. ولكن ، بمجرد أن رأوا الكائن يحوم في الهواء ، تم تجميدهم صلبًا.
تبقى أيام قليلة قبل أن تفتح بوابة الحدود مرة أخرى. إذا كان كلاود هوك يهدف إلى إيقافها ، فعليه أن يتصرف قريبًا.
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
ماذا… ما هذا ؟!
قبل أن يتمكن من الرد ، أنتج القبطان خنجرًا أسود من الهواء الرقيق. وبسرعة غير معهود طعنها في العقيد. كان نوڨيم جنديًا أشيبًا وكان رد فعله سريعًا ، لكنه لم يكن سريعًا بما يكفي لتجنب الضربة تمامًا. السلاح القبيح حفر في جسده وأطلق السم الذي جعله يفقد كل الإحساس. تم حقن النار الخضراء المريضة في عروقه.
ترجمة : Bolay
أطلق إله السحابة سيلًا من الطاقة العقلية التي حفرت في أذهان الجنود.
تقدم القبطان إلى الأمام. “أنت ميت.”
“أنا إله السحابة ، حامي هذا العالم. ضع أسلحتك وأوقف عداوتك في الحال!”
رفع رايكر حواجبه. “ها أنا ذا في ذروتي وأنت تخطط للتقاعد في سن صغيرة جدًا؟”
مرعوبون ، وقف الجنود هناك لا يعرفون كيف يتصرفون. لقد ظهر إلههم هنا أمامهم! كان الأمر خارج نطاق الاحتمالات تمامًا أن يحاربوا إرادته. هكذا سيطر الإله السحابة عليهم بأن يرموا أسلحتهم جانباً ويسجدوا أمامه.
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
سار خان إيڨرنايت عبر الجنود إلى قلب القلعة. لم تكن هناك مقاومة أخرى ، سواء من الجنود أو الأفاتار. اكتشف أيضًا أن التركيز الذي تم الاحتفاظ به هنا لم يكن موجودًا في أي مكان.
“ما هذا؟”
كان أعضاء قوة غزو التحالف الأخضر في حيرة من أمرهم. صعد خان بحذر عبر الغرفة التي تم التركيز عليها. لاحظ وجود فجوة دائرية في الأرض محاطة بعدد من الخناجر. “يبدو أنهم استخدموا القوة المكانية لتحريك التركيز.”
هل حركته؟ نعم ، هذا منطقي …
كانت أروقة القلعة البؤرية مكتظة بالجنود الذين كانوا يقتربون من أسلحتهم. كانوا في حالة تأهب ، وحبسوا أنفاسهم لهجوم يخشون أنه قاب قوسين أو أدنى. لم يوجه أي منهم نظره من فجوات القتل بينما كان الزعيمان يشقان طريقهما ، وبدلاً من ذلك قاما بفحص المنطقة الخارجية بدقة بحثًا عن أي علامة على التهديد. ظل الصمت معلقًا على كل شيء ، لذلك يمكن للمرء أن يسمع سقطة الدبوس.
لم يكن الأفاتار أحمقاً. كانت تدرك تمامًا أنها وقعت في فخ وولفبلايد بعد مهاجمة إله السحابة. لقد لعبت في يديه ، وأجبرت إله السحابة على الانضمام إلى التحالف الأخضر. وبسبب حماقتها أصبحت اليد العليا لسكان القفر.
إله في مثل هذه المكانة الرفيعة ، يلهو مع الوثنيين القذرين! كل إيليسي ، بغض النظر عن أصله ومكانته ، بالكاد يصدق ما سمعوه. وانتشر الغضب والحيرة والصدمة والشك. كانت واحدة من أكثر الفضائح المذهلة على الإطلاق خلال فترة أصبحت فيها الفضائح شائعة.
خطر!
مع “عيون الزمن” استطاعت سيلين أن تخبر متى وأين ستضرب قوات كلاود هوك ، لكن صدهم كان قصة أخرى. تحت هذه الظروف ، سيكون القرار الحكيم هو تعزيز ما تحتاجه للدفاع.
استغرق الغزاة القليل من الوقت لجذب الانتباه. وفجأة تحولت القلعة إلى خلية نحل حيث سارعت القوات المحصنة للرد. ولكن ، بمجرد أن رأوا الكائن يحوم في الهواء ، تم تجميدهم صلبًا.
كانت النقاط المحورية في سكايكلود أربعة أجهزة فريدة. كان من المفترض أن يتم وضعها على الحدود الأربعة للمملكة وربط خطوط سكايكلود عبر الجدار الحدودي العظيم. التنسيب والجمع بين انتشار السحر كبير بما يكفي لحماية العالم كله. كانت القوة التي احتواها قوية أيضًا بما يكفي للتوسط في درجة حرارة سكايكلود وبيئتها وتوفير طاقة لا حدود لها.
الكتاب السادس ، الفصل 80 – الاحتلال والتوزيع
ولكن نظرًا لأن هذه كانت مجرد أجهزة ، فيمكن نقلها!
“لا!”
م.م : أتذكر نفس الموقف من كام كتاب سبقوا. المؤلف عرف شخصية على سور وحكى قصة حياته وفالاخر مات فنفس الفصل.
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
“عندما تتم إزالة الأجهزة ، يتم تدمير السحر الذي حافظوا عليه. هذا يعني أن سكايكلود لن تعود أبدًا إلى حالتها الأصلية” تم إسقاط أفكار الإله في أذهان الجميع. “الهيكل محتل من قبل قوة أجنبية عازمة على تدمير المملكة. بصفتي حاميها ، لا يمكنني الجلوس مكتوف الأيدي. كإلهكم ، أنا آمركم جميعًا بأخذ أسلحتكم احتياطيًا والقتال من أجل منزلكم”
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
أصبحت الحقائق على حق أمام أعينهم. لم يكن أمام الجنود الإليسيين خيار سوى تصديق حاميهم الإلهي. فكروا في عائلاتهم وأحبائهم في الوطن. لقد فكروا في الأرض الجميلة الوفيرة التي نشأوا فيها. مع إله السحابة شخصيًا يلتمس مساعدتهم ، كيف يمكنهم أن يرفضوا؟
مع تلاشي الشفق ، ساد الليل.
التقطت الرياح هؤلاء الرجال وكل ما كان بحوزتهم وأخرجتهم في الظلام. لم يبق شيء ، كما لو أنهم لم يكونوا موجودين على الإطلاق. بدأ شكل قبطان الدورية بالتحديق في المكان الذي كانت فيه الأهداف. تم الكشف عن شكل جانوس أومبرا الغريب والمقلق. لا عجب أن رجلين أقوياء تم الاعتناء بهما بهذه السهولة.
أحنى شخص شجاع برأسه. “سأقاتل من أجل إله السحابة!”
كانت الاتهامات المقلقة تعني أن الجنود لم يعدوا يعرفون أين وقف إله السحابة بين شعبه. كانت تعاملات منظمة سوميرو و النضالات فوق رؤوسهم. ما عرفوه هو أن الأحداث الأخيرة شهدت المزيد من الانتكاسات في سكايكلود. إذا استمرت ، فلن تبقى مملكتهم الحبيبة. كان هناك خيار واحد فقط ، لذلك حملوا السلاح.
تبعه أكثر من واحد بعد أن وقف الجنود الآخرون على أقدامهم. “سنقاتل من أجل إله السحابة!”
قام رجل عجوز نحيف وحيوي بدوريات داخل القلعة. إذا حكمنا من خلال ملابسه لم يكن قفر ، لكنه لم يكن من سكايكلود. بجانبه كان جنديًا متقلبًا ومتقشفًا. هو أيضًا لم يكن من السكان المحليين.
بمجرد إصلاحها من قبل السيراڤيم ، اعتمدت سيلين على قوة السيد المكاني برونو لنقلهم. طوال هذا الوقت كانت قوات كلاود هوك تتآمر للاستيلاء على قلعة فارغة.
لقد كان مشهدًا مشجعًا لأعضاء التحالف الأخضر. لم يتمكنوا من إنجاز مهمتهم هنا ، لكنهم على الأقل رأوا أن إله السحابة يمكن أن يكون نقطة تجمع. حيث يظهر ، من المؤكد أن الإليسيين سيقفون إلى جانبه.
“عندما تتم إزالة الأجهزة ، يتم تدمير السحر الذي حافظوا عليه. هذا يعني أن سكايكلود لن تعود أبدًا إلى حالتها الأصلية” تم إسقاط أفكار الإله في أذهان الجميع. “الهيكل محتل من قبل قوة أجنبية عازمة على تدمير المملكة. بصفتي حاميها ، لا يمكنني الجلوس مكتوف الأيدي. كإلهكم ، أنا آمركم جميعًا بأخذ أسلحتكم احتياطيًا والقتال من أجل منزلكم”
“لا” ، قال رايكر وهو يهز رأسه قبل أن يواجه صاحبه. “عندما يتم التعامل مع المشاكل هنا ، ماذا تخطط للقيام به؟ هل ستعود؟”
بعد كل شيء ، كان جبل سوميرو قوة بعيدة ومراوغة. لقد كان الإله السحابي حقيقيًا ويطلب منهم المساعدة في حماية منازلهم!
كانت الاتهامات المقلقة تعني أن الجنود لم يعدوا يعرفون أين وقف إله السحابة بين شعبه. كانت تعاملات منظمة سوميرو و النضالات فوق رؤوسهم. ما عرفوه هو أن الأحداث الأخيرة شهدت المزيد من الانتكاسات في سكايكلود. إذا استمرت ، فلن تبقى مملكتهم الحبيبة. كان هناك خيار واحد فقط ، لذلك حملوا السلاح.
م.م : أتذكر نفس الموقف من كام كتاب سبقوا. المؤلف عرف شخصية على سور وحكى قصة حياته وفالاخر مات فنفس الفصل.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) استخدم إله السحابة قوة عقلية مكثفة وشاملة. كانت قدرات أبعاد كلاود هوك غريبة ولا يمكن التنبؤ بها. بدا الدفاع ضد الاثنين وكأنه قضية محكوم عليها بالفشل ولم يعرف أي إيليسي كيف يخطط الأفاتار للقيام بذلك. ومع ذلك ، مع هدوئها الذي لا يرقى إليه وقوة الإله ، كانوا واثقين إلى حد ما من أنها تعرف ما تفعله.
الآن قاتَلوا من أجل أنفسهم. لمنازلهم. لعائلاتهم. لقد فهموا أن البقاء على قيد الحياة هو السعي البشري الأساسي.
تبقى أيام قليلة قبل أن تفتح بوابة الحدود مرة أخرى. إذا كان كلاود هوك يهدف إلى إيقافها ، فعليه أن يتصرف قريبًا.
رفع رايكر حواجبه. “ها أنا ذا في ذروتي وأنت تخطط للتقاعد في سن صغيرة جدًا؟”
ظل رايكر صامتًا للحظة وهو يفكر. بالطبع سيفكر نوڨيم في التراجع ، ألم يكن لدى رايكر أفكار مماثلة من وقت لآخر؟ حالياً هناك إله متمرد يجب مواجهته مما يجعل الناس يتساءلون عن مصيرهم. استجوب علاقتهم بالآلهة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
مرعوبون ، وقف الجنود هناك لا يعرفون كيف يتصرفون. لقد ظهر إلههم هنا أمامهم! كان الأمر خارج نطاق الاحتمالات تمامًا أن يحاربوا إرادته. هكذا سيطر الإله السحابة عليهم بأن يرموا أسلحتهم جانباً ويسجدوا أمامه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
