نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

سجلات سقوط الآلهة 677

تأجيل مؤقت

تأجيل مؤقت

الكتاب 6 ، الفصل 66 – تأجيل مؤقت

 

 

نزل زئير من شفتيه. رفع ريمشارد عالياً ، قذف فروست بنفسه في كلاود هوك.

انتشر خط القوة الفضي والأزرق عبر الفضاء. تجمدت رقاقات مثلجة مثل عشرة آلاف سكاكين جليدية. مثل الفيضان ، غمرت كل شيء في طريقها.

 

 

هزم أركتوروس ڨولكان وآخرين بدون أي شيء سوى العصا. لم يكن هناك دليل أوضح على أنه أصبح أقوى مما كان عليه. كلاود هوك ، يمكن مقارنته بقوة الآن بمن بالحاكم  ، أصبح مهيمناً بالمثل.

نمى فروست دي وينتر بقوة ، سريع جداً و بدا مستحيلاً! بالنسبة إلى القوم العاديين ، كان قريبًا من ألا يقهر. بالنسبة إلى كلاود هوك ، لم يكن ذلك كافيًا تقريبًا.

 

 

انتشر خط القوة الفضي والأزرق عبر الفضاء. تجمدت رقاقات مثلجة مثل عشرة آلاف سكاكين جليدية. مثل الفيضان ، غمرت كل شيء في طريقها.

في غمضة عين ، دخل جسده حالة الفراغ وعاد مرة أخرى. مر هجوم فروست من خلاله دون أذى ووقف كلاود هوك في مكانه كما لو لم يحدث شيء.

تلا ذلك تقشر الرعد. كُسر ريمشارد إلى النصف. عندما اصطدم فروست بالأرض كان يبعد عشرين متراً عن مكان الاصطدام وجلده محترق من حروق البرق. لم تكن جروحه شديدة ، لكن النتيجة كانت واضحة.

 

 

مع انفجار الطاقة عبر الغابة ، لم يتم إزاحة ورقة واحدة. ومع ذلك ، فإن كل شيء لمسته تم تغليفه على الفور بالجليد. حفنة من الثواني وتمريرة واحدة لسيفه حولت الغابة إلى مشهد شتوي كريستالي!

ومع ذلك ، لم يبد فروست سعيدًا بصعوده النيزكي. كما أنه لم يشعر بالارتياح لأن الانتقام قد تم تحقيقه. بدلاً من ذلك ، كل ما شعر به كان عميقًا ، الفراغ الدائم. كأنه لم يبق له شيء في الحياة. لقد فقد العالم كل لون.

 

اقترب كلاود هوك مع طقطقة الخراب في يده. راقبه فروست وهو يأتي بابتسامة مريرة. هل حقاً تخلف كثيراً عن الركب؟ إذا كان لديه تسعة أرواح ما زال لا يستطيع أن يحلم بهزيمة هذا الوحش.

بغض النظر عن مدى قوة الخشب ، أصبح محبوسًا في الجليد. كل قطعة من العشب ، كل عشب وأوراق عانت من نفس الشيء. كان ضوء الشمس يتلألأ من المشهد مثل حقل من الماس.

تلا ذلك تقشر الرعد. كُسر ريمشارد إلى النصف. عندما اصطدم فروست بالأرض كان يبعد عشرين متراً عن مكان الاصطدام وجلده محترق من حروق البرق. لم تكن جروحه شديدة ، لكن النتيجة كانت واضحة.

 

انتشر خط القوة الفضي والأزرق عبر الفضاء. تجمدت رقاقات مثلجة مثل عشرة آلاف سكاكين جليدية. مثل الفيضان ، غمرت كل شيء في طريقها.

لم يكن تجميدًا بسيطًا. كل ما كان مؤسفًا بما يكفي للمعاناة من قوة فروست تم تغييره بالكامل إلى الجليد. قام ريمشارد بتحويل الطبيعة الأساسية لهذه الأشجار بحيث إذا ذابت فلن يتبقى سوى برك من الماء.

 

 

 

حدق فروست في الشاب القفر ، بلا تعبير. كان وجهه غير مقروء مثل التمثال. استخرج سلاحه ببطء من الأرض ، وجهه نحو كلاود هوك. كان سلاحه باردًا بشكل مخيف وظل الضباب يتدفق باستمرار من سطحه. ملأ الفضاء بإحساس واضح بالخطر. في عالم الإنسان فقط حفنة من الناس يمكن أن تصمد أمامه وقوة سيفه.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يبد فروست سعيدًا بصعوده النيزكي. كما أنه لم يشعر بالارتياح لأن الانتقام قد تم تحقيقه. بدلاً من ذلك ، كل ما شعر به كان عميقًا ، الفراغ الدائم. كأنه لم يبق له شيء في الحياة. لقد فقد العالم كل لون.

 

 

 

على مدى عشرين عامًا ، كان فروست يحلم بالانتقام. كان عليه أن يعاقب قاتل والديه ، لكنه لم يفكر أبدًا في ما يحدث بعد ذلك.

وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”

 

تمكن سكوال من التدافع إلى فروست ، وسحب نفسه عبر الجليد المتعرج والصقيع.

لأول مرة ضاع هذا الشاب دون توجيه. بقي واجب واحد فقط يقيده بهذا العالم. “سكوال هو أخي الأصغر. الأمر مع سكاي لا علاقة له به. إذا أتيت تبحث عن العدالة ، فتعال إليّ”

بمجرد أن اختفى ، انهار سكوال تقريبًا. القوة الهائلة لـ كلاود هوك أخافته حتى صميمه.

 

 

كان صوته أجوفًا مثل تعبيره.

 

 

 

عبس كلاود هوك وهو يحدق في الشاب الصقري. لقد كان مثل شخص مختلف تمامًا عن القائد البطولي الذي عرفه في سكايكلود. إذا لم يكن يعرفه في ذلك الوقت ، فسيصبح من الصعب تصديق أنهما كانا نفس الشخص.

 

 

 

كما أجاب ، أزهر البرق في اليد اليمنى لـ كلاود هوك. تشكلت على شكل الخراب. “هل تدرك ما هذا؟”

رد القفر وسحب الخراب في الهواء. مثل ضربة الفرشاة ، خيوط البرق تتخلف وراءه – حبر على ورق. بعد أن ترك وراءه قوسًا طويلًا ، انطلق كل شيء إلى الأمام بسرعة لا تصدق.

 

 

الخراب ، نصل الرعد! كيف لا يعرف فروست هذا السلاح. كان هذا هو الأثر العظيم الذي امتلكه سيده. وبينما كان ينظر إلى الضوء الخافت للسيف ، رفرفت العاطفة تحت الجزء الخارجي الهادئ من فروست.

 

 

 

سواء أراد الاعتراف بذلك أم لا ، فقد أثّر أركتوروس كلود بشكل أساسي على حياته كلها. كان يكره ذلك الشرير العجوز ، لكنه أيضًا احترمه بشدة.

رد القفر وسحب الخراب في الهواء. مثل ضربة الفرشاة ، خيوط البرق تتخلف وراءه – حبر على ورق. بعد أن ترك وراءه قوسًا طويلًا ، انطلق كل شيء إلى الأمام بسرعة لا تصدق.

 

الكتاب 6 ، الفصل 66 – تأجيل مؤقت

في الحقيقة ، وافق فروست تقريبًا على كل ما فعله أركتوروس. لو كان في موقع أركتوروس ، لكان قد فعل الشيء نفسه. ولكن ، عند انقلبت إبادة الحاكم القاسية على شعبه ، لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان بحاجة إلى العدالة لوالديه.

 

 

 

وقع بين الاحترام والبغض. القبول والكراهية. عاش فروست لسنوات يتأرجح بين هذه المشاعر المتضاربة لدرجة أنه لا يعرف اليوم أين يقف ، سواء كان كل شيء على ما يرام أم لا. عندما رأى الخراب في قبضة كلاود هوك ، حدق كما لو أصبح عالقًا في نشوة.

“إنها جيدة. لا داعي للقلق”

 

 

لم يكن كلاود هوك أمامه ، بل ذلك الرجل العجوز ذو الشعر الأبيض والرداء الرمادي.

عبس كلاود هوك في مكان الحادث. كان يكره يد جهنم ، وتحت إشراف وولفبلايد من كان يعرف أي نوع من الشرور سيفعلونه؟ علاوة على ذلك ، كان على إنك و فروست أن يدفعوا ثمن ما فعلوه. إذا واجهوا العدالة يمكن أن تتنفس داون بسهولة. عائلة بولاريس ستظل في دينه إلى الأبد.

 

وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”

نزل زئير من شفتيه. رفع ريمشارد عالياً ، قذف فروست بنفسه في كلاود هوك.

 

 

 

رد القفر وسحب الخراب في الهواء. مثل ضربة الفرشاة ، خيوط البرق تتخلف وراءه – حبر على ورق. بعد أن ترك وراءه قوسًا طويلًا ، انطلق كل شيء إلى الأمام بسرعة لا تصدق.

الخراب ، نصل الرعد! كيف لا يعرف فروست هذا السلاح. كان هذا هو الأثر العظيم الذي امتلكه سيده. وبينما كان ينظر إلى الضوء الخافت للسيف ، رفرفت العاطفة تحت الجزء الخارجي الهادئ من فروست.

 

على مدى عشرين عامًا ، كان فروست يحلم بالانتقام. كان عليه أن يعاقب قاتل والديه ، لكنه لم يفكر أبدًا في ما يحدث بعد ذلك.

قام بهذه الحركة في ومضة. أُجبر فروست على سحب سيفه واستخدام قوته لتجميع الجليد في درع أمامه.

“إنها جيدة. لا داعي للقلق”

 

 

لكن لم يكن هناك فائدة. نما فروست قوياً ، لكن كلاود هوك تجاوزه.

 

 

كما أجاب ، أزهر البرق في اليد اليمنى لـ كلاود هوك. تشكلت على شكل الخراب. “هل تدرك ما هذا؟”

كخليفة للملك الشيطاني ، كان كلاود هوك قويًا بالفعل ، وهذه القوة لم تفعل شيئًا لكنها نمت في الأشهر القليلة الماضية. وحده ضد أركتوروس سيقف في موقفه – بافتراض أنهما كانا يحملان معدات مماثلة.

 

 

 

هزم أركتوروس ڨولكان وآخرين بدون أي شيء سوى العصا. لم يكن هناك دليل أوضح على أنه أصبح أقوى مما كان عليه. كلاود هوك ، يمكن مقارنته بقوة الآن بمن بالحاكم  ، أصبح مهيمناً بالمثل.

 

 

عندما سمع كلاود هوك هذا توقف. انخفضت عينيه إلى سكوال. “ماذا قلت؟”

م.م : ملحوظة ، لست متأكداً هل المقصد انه يمكن مقارنته بالحاكم أم بمن هزمهم الحاكم ، لكن اعتبروها الحاكم حالياً.

في غمضة عين ، دخل جسده حالة الفراغ وعاد مرة أخرى. مر هجوم فروست من خلاله دون أذى ووقف كلاود هوك في مكانه كما لو لم يحدث شيء.

 

عبس كلاود هوك وهو يحدق في الشاب الصقري. لقد كان مثل شخص مختلف تمامًا عن القائد البطولي الذي عرفه في سكايكلود. إذا لم يكن يعرفه في ذلك الوقت ، فسيصبح من الصعب تصديق أنهما كانا نفس الشخص.

في اللحظة التي ضرب فيها قوس البرق الدرع الجليدي ، تحطم إلى رقائق من الجليد وتبخر. ضُغط ، وضرب بقوة كاملة في فروست.

 

 

ومع ذلك ، لم يبد فروست سعيدًا بصعوده النيزكي. كما أنه لم يشعر بالارتياح لأن الانتقام قد تم تحقيقه. بدلاً من ذلك ، كل ما شعر به كان عميقًا ، الفراغ الدائم. كأنه لم يبق له شيء في الحياة. لقد فقد العالم كل لون.

تلا ذلك تقشر الرعد. كُسر ريمشارد إلى النصف. عندما اصطدم فروست بالأرض كان يبعد عشرين متراً عن مكان الاصطدام وجلده محترق من حروق البرق. لم تكن جروحه شديدة ، لكن النتيجة كانت واضحة.

 

 

 

كان يجب أن يكون فروست قوياً بما يكفي للدفاع عن نفسه ، لكن بقاياه الأضعف وقلبه المتضارب عملوا ضده. لو كان من بقايا مثل السيف السامي لسيلين ، لكان قد وقف على قدميه ضد كلاود هوك لما لا يقل عن اثنتي عشرة جولة.

كان هناك وميض في عيون فروست ” مات معه كرهي لأركتوروس. لقد أمضى عشرين عاما في تدريبي ، لذلك سأفعل ما دربني على القيام به”

 

لكن لم يكن هناك فائدة. نما فروست قوياً ، لكن كلاود هوك تجاوزه.

اقترب كلاود هوك مع طقطقة الخراب في يده. راقبه فروست وهو يأتي بابتسامة مريرة. هل حقاً تخلف كثيراً عن الركب؟ إذا كان لديه تسعة أرواح ما زال لا يستطيع أن يحلم بهزيمة هذا الوحش.

سواء أراد الاعتراف بذلك أم لا ، فقد أثّر أركتوروس كلود بشكل أساسي على حياته كلها. كان يكره ذلك الشرير العجوز ، لكنه أيضًا احترمه بشدة.

 

ومع ذلك ، لم يبد فروست سعيدًا بصعوده النيزكي. كما أنه لم يشعر بالارتياح لأن الانتقام قد تم تحقيقه. بدلاً من ذلك ، كل ما شعر به كان عميقًا ، الفراغ الدائم. كأنه لم يبق له شيء في الحياة. لقد فقد العالم كل لون.

“أخي!”

الكتاب 6 ، الفصل 66 – تأجيل مؤقت

 

 

تمكن سكوال من التدافع إلى فروست ، وسحب نفسه عبر الجليد المتعرج والصقيع.

كما أجاب ، أزهر البرق في اليد اليمنى لـ كلاود هوك. تشكلت على شكل الخراب. “هل تدرك ما هذا؟”

 

توقف الخراب بوصات من وجه سكوال. تعبير كلاود هوك الصعب خُفف وهو ينظر إلى الأخوة بازدراء وتنهد. عندما سرق منه الغضب ، تلاشى الضوء الكهربائي.

عبس كلاود هوك في مكان الحادث. كان يكره يد جهنم ، وتحت إشراف وولفبلايد من كان يعرف أي نوع من الشرور سيفعلونه؟ علاوة على ذلك ، كان على إنك و فروست أن يدفعوا ثمن ما فعلوه. إذا واجهوا العدالة يمكن أن تتنفس داون بسهولة. عائلة بولاريس ستظل في دينه إلى الأبد.

“…كيف حالها؟”

 

 

ومع ذلك ، في نفس الوقت لم يستطع التصرف بتهور. كان يعلم أن اليد خدمت غرضًا. كان فروست أحد الأصول المذهلة. في المعارك القادمة ، سيصبح لا يقدر بثمن.

 

 

وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”

“هل نسيت آشا؟”

 

 

 

عندما سمع كلاود هوك هذا توقف. انخفضت عينيه إلى سكوال. “ماذا قلت؟”

 

 

 

“أنا لست غير مسؤول مثلك!” تم تثبيت عيون سكوال القاسية على كلاود هوك. “لقد وعدت أن أحميها ، لكن إذا حاولت قتل أخي عليك أن تمر من خلالي أولاً. من سيحميها بعد ذلك؟”

لم يكن تجميدًا بسيطًا. كل ما كان مؤسفًا بما يكفي للمعاناة من قوة فروست تم تغييره بالكامل إلى الجليد. قام ريمشارد بتحويل الطبيعة الأساسية لهذه الأشجار بحيث إذا ذابت فلن يتبقى سوى برك من الماء.

 

 

“سكوال الذي كنت أعرفه من قبل لن يستخدم آشا لتهديدي” زمجر كلاود هوك. رفع الخراب ، جاهزًا لدفنه في جسد سكوال.

 

 

 

صاح الشاب. “إن كلاود هوك الذي كنت أعرفه ذات مرة لن يرفع سلاحه ضدي أبدًا!”

لكن لم يكن هناك فائدة. نما فروست قوياً ، لكن كلاود هوك تجاوزه.

 

ومع ذلك ، في نفس الوقت لم يستطع التصرف بتهور. كان يعلم أن اليد خدمت غرضًا. كان فروست أحد الأصول المذهلة. في المعارك القادمة ، سيصبح لا يقدر بثمن.

توقف الخراب بوصات من وجه سكوال. تعبير كلاود هوك الصعب خُفف وهو ينظر إلى الأخوة بازدراء وتنهد. عندما سرق منه الغضب ، تلاشى الضوء الكهربائي.

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

 

 

“…كيف حالها؟”

 

 

 

“إنها جيدة. لا داعي للقلق”

“إنها جيدة. لا داعي للقلق”

 

“أخي!”

لسنوات ، حافظ كلاود هوك على الوعد الذي قطعه ولم يزعج لوسياشا أبدًا. لم يبذل أي جهد للوصول ، ولم يفتح أي خطوط للاتصالات. كان يعلم في أعماق نفسه أنهم ساروا في دروب مختلفة الآن. كلما ظل بعيداً ، كان ذلك أفضل.

انتشر خط القوة الفضي والأزرق عبر الفضاء. تجمدت رقاقات مثلجة مثل عشرة آلاف سكاكين جليدية. مثل الفيضان ، غمرت كل شيء في طريقها.

 

 

إنها بخير … هذا جيد. استدار كلاود هوك ، واتخذ خطوة ، واختفى عن الأنظار.

 

 

إنها بخير … هذا جيد. استدار كلاود هوك ، واتخذ خطوة ، واختفى عن الأنظار.

بمجرد أن اختفى ، انهار سكوال تقريبًا. القوة الهائلة لـ كلاود هوك أخافته حتى صميمه.

وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”

 

“إنها جيدة. لا داعي للقلق”

وصل وولفبلايد وأبادون بعد أن انتهى كل شيء. عبر شيطان الشيخ حقل الجثث المؤلمة وبدلاً من مواساته ، اشتمت بلا رحمة. “من المؤكد أنه لم يظهر لك قوة كبيرة”

في الحقيقة ، وافق فروست تقريبًا على كل ما فعله أركتوروس. لو كان في موقع أركتوروس ، لكان قد فعل الشيء نفسه. ولكن ، عند انقلبت إبادة الحاكم القاسية على شعبه ، لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان بحاجة إلى العدالة لوالديه.

 

بمجرد أن اختفى ، انهار سكوال تقريبًا. القوة الهائلة لـ كلاود هوك أخافته حتى صميمه.

كان سكوال غاضباً. “كله بسببك!”

 

 

 

متجاهلاً الانفجار ، شق وولفبلايد طريقه نحو فروست. “ما هو شعورك؟ هل اتخذت قرارك؟”

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

 

 

كان هناك وميض في عيون فروست ” مات معه كرهي لأركتوروس. لقد أمضى عشرين عاما في تدريبي ، لذلك سأفعل ما دربني على القيام به”

 

 

 

”قرار جيد. الرجال الحقيقيون يعرفون كيف يميزون بين الحب والكراهية. إمكاناتك مثيرة للإعجاب ، لذا من اليوم فصاعدًا ستتصرف بالنيابة عني” ثم التفت وولفبلايد إلى قريبه من الشياطين. “أبادون ، يجب أن تنضم إلى اليد أيضًا وتقوم بأمرتي”

هزم أركتوروس ڨولكان وآخرين بدون أي شيء سوى العصا. لم يكن هناك دليل أوضح على أنه أصبح أقوى مما كان عليه. كلاود هوك ، يمكن مقارنته بقوة الآن بمن بالحاكم  ، أصبح مهيمناً بالمثل.

 

 

 

تمكن سكوال من التدافع إلى فروست ، وسحب نفسه عبر الجليد المتعرج والصقيع.

<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>

لم يكن تجميدًا بسيطًا. كل ما كان مؤسفًا بما يكفي للمعاناة من قوة فروست تم تغييره بالكامل إلى الجليد. قام ريمشارد بتحويل الطبيعة الأساسية لهذه الأشجار بحيث إذا ذابت فلن يتبقى سوى برك من الماء.

ترجمة : Bolay

الكتاب 6 ، الفصل 66 – تأجيل مؤقت

لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.

تمكن سكوال من التدافع إلى فروست ، وسحب نفسه عبر الجليد المتعرج والصقيع.

“أنا لست غير مسؤول مثلك!” تم تثبيت عيون سكوال القاسية على كلاود هوك. “لقد وعدت أن أحميها ، لكن إذا حاولت قتل أخي عليك أن تمر من خلالي أولاً. من سيحميها بعد ذلك؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط