تحذير الإله السحابة
الكتاب 6 ، الفصل 57 – تحذير الإله السحابة
“عندما يصبح المرء أفاتارًا فإنه يغيره على المستوى الأساسي. عكس هذه العملية صعب للغاية” تردد صدى صوت إله السحابة الجليل في أذهانهم. “ومع ذلك، فإنه ليس من المستحيل. قوة الأفاتار وقوة سيلين الخاصة قابلة للمقارنة. إذا تمكنا من تحريرها من الآثار التحويلية في الوقت المناسب ، فهناك فرصة للتغلب عليها”
سكايكلود – المرج – هايمورن – ستورمفورد – دراغونمير – برايليوس.
بدأ جسد إله السحابة بالاختفاء في الضباب المحيط بالشلال. “عندما تُفتح بوابة الحدود بالكامل ، فستنذر بتدمير سكايكلود. الوقت ينفد. هذا هو تحذيري ، سواء اعتمد النجاح على جهودكم الخاصة. ليس هناك المزيد من المساعدة التي يمكنني تقديمها”
بعد الحرب العظمى ، تم إنشاء ستة أراضي إليسيان. وبغض النظر عن المرج ، هناك أربعة عوالم أخرى لم يتم اكتشافها بعد.
الآن هم أغبياء. كان هناك انطباع واضح أن الإله السحابة لن يساعد لأنه أراد أن ينأى بنفسه عن هذه الأحداث. فوجئ مؤمني الهيكل بمواجهتهما التحدي ، لكنهم علموا أنه لا يوجد خيار آخر. مهما كان المستقبل ، فإن تدمير أنواعهم لا يمكن أن يحدث بينما هم ينظرون فقط.
إذا كان الهدف هو الاستيلاء على سكايكلود وتطهيرها ، فلماذا ترسل سوميرو أولاً محاربين من الأراضي الإليسية الأخرى بدلاً من التعامل معها شخصيًا؟ عبر الفكر عن عقل أكواريا وفي تلك اللحظة أجاب الإله السحابة.
بدلاً من العودة إلى الهيكل ومساعدة سيلين ، أخذ إله السحابة العون هنا عند الشلال وحذرهم. لا يبدو الأمر منطقياً.
“هناك حدود لما يمكن أن تحققه حتى الآلهة. تستغرق الآلهة وقتًا طويلاً للقيام بالرحلة إلى هنا من جبل سوميرو. إذا تم إرسالهم في هذه اللحظة ، فسيظل هناك بعض الوقت قبل وصولهم”
لم يخفف هذا الخبر من معنويات أكواريا المضطهدة. قد تستغرق الآلهة بعض الوقت ، ولكن كانت هناك أربعة عوالم إلهية عازمة على تدمير سكايكلود. كان العظماء الأربعة الذين قادوهم أقوياء في أنفسهم دون النظر إلى تهديد العوالم التي قادوها.
سألت أكواريا ، “هل يمكن أن تعود سيلين إلى طبيعتها؟”
يمكن أن يتجمع صائدي الشياطين – وربما حتى صائدي الشياطين الرئيسيون – على الجانب الآخر من بوابة الحدود أثناء حديثهم. حرب ضد سكايكلود الضعيفة ، القوة المشتركة لتلك القوى ستجتاحهم بسهولة.
بدلاً من العودة إلى الهيكل ومساعدة سيلين ، أخذ إله السحابة العون هنا عند الشلال وحذرهم. لا يبدو الأمر منطقياً.
تسلل سؤال آخر إلى رأسها. كان إله السحابة من بين هؤلاء المتفوقين … لماذا يخبر هؤلاء الفانون بالخطر على أعتابهم الحرفية؟ هل كان هذا قرارًا لم يوافق عليه راعيهم؟
هل يمكن لعرقهم الصغير وغير الفعال البقاء على قيد الحياة من هذا القبيل؟
بدلاً من العودة إلى الهيكل ومساعدة سيلين ، أخذ إله السحابة العون هنا عند الشلال وحذرهم. لا يبدو الأمر منطقياً.
زأر أنيما عليهم بتهديد. انتشرت أجنحته العظيمة على نطاق واسع وانتشرت دفقة من الطاقة عبر الغرفة. في نفس اللحظة ، شن السيراڤ هجوماً مروعاً.
سكايكلود – المرج – هايمورن – ستورمفورد – دراغونمير – برايليوس.
في الحقيقة ، لقد ولدت أعمال الإله السحابة من العجز. كان لا يزال متصلاً بالمصفوفة التي تربط جميع أنواعه. ما قطعه هو الوصول الفوري إلى عقله مع الاحتفاظ بالقدرة على النظر إلى الآخرين. كانت كل التغييرات في الفكر الإلهي واضحة وفي متناول يده.
هل يمكن أن يكون ما قاله الراعي صحيحًا؟ بفقدان هذا الارتباط ، في كسر ذلك الختم … هل حوله ذلك إلى شيطان؟ صحيح أم لا ، لم يستطع قبوله. كان عليه أن يجد طريقة ما لإعادة الاتصال ، واستعادة هويته الإلهية!
كانت هذه هي الطريقة التي عرف بها راعي سكايكلود المخاطر التي يواجهها هذا العالم.
فجأة ، أدرك الإله السحابة أشياءً كثيرة لم يكن من المفترض أن يفهمها. لقد خضع أسلوب تفكيره ، عالمه من الوعي ، لتغيير مذهل. من أين أتت الآلهة؟ ماذا كانت الآلهة؟ هل حقا يشتركون في النسب المشترك مع الشياطين؟ لماذا تم إخفاء تاريخ جنسه؟ ما هو الغرض من وجودهم؟
“لأسباب عديدة ، في حالتي الحالية لا أستطيع العودة إلى الآلهة. في حالة وصول النجوم الأربعة الآخرين إلى عالمنا ، هناك احتمالات كبيرة بأنني سأستسلم لتطهيرهم”
كانت النتيجة النهائية سهلة التخمين.
لكن لماذا؟ لم يقل الرجلان شيئًا ، لكن الصدمة على وجهيهما كانت واضحة.
استمر القتال في الهيكل لبعض الوقت ، ولكن في النهاية استقر الهدوء في جميع أنحاء المدينة.
لمدة ألف عام ، ظل إله السحابة حامي سكايكلود ، لكنه تصرف كما لو أنه أيضًا في خطر. هل هناك قتل حتى بين الآلهة؟
عندما يصل الأربعة الآخرون ، سيصبح إله السحابة في ورطة شديدة. كان عليه أن يلفق طريقة ما لمنع الباب الحدودي من الفتح بالكامل ، لكنه لم يستطع القيام بذلك بمفرده ، كانت هذه وظيفة لهؤلاء البشر. يمكنهم المساعدة في إيقاف الباب بينما يفكر في طريقة لاستعادة الختم.
كان إله السحابة محاطًا بمؤامرة بين وولفبلايد وأركتوروس.
كان إله السحابة محاطًا بمؤامرة بين وولفبلايد وأركتوروس.
عند جمع جمجمة ملك الشياطين ، أصبح كلاود هوك مشبعًا بذكريات المخلوق الساقط. كان من بين هذه الأفكار والرؤى المجزأة سُمًا – كان الحاكم السابق لـ سكايكلود والشيطان الأكبر يعلمان أنه سينزلق إلى ذهن إله السحابة إذا التقى الاثنان. هكذا رتبا أن يتعمق الإله في أفكار كلاود هوك.
كان من المستحيل معرفة ما حدث في الخطوط الأمامية. طليعة الجنود اختفوا. اهتز الهيكل.
بدأ جسد إله السحابة بالاختفاء في الضباب المحيط بالشلال. “عندما تُفتح بوابة الحدود بالكامل ، فستنذر بتدمير سكايكلود. الوقت ينفد. هذا هو تحذيري ، سواء اعتمد النجاح على جهودكم الخاصة. ليس هناك المزيد من المساعدة التي يمكنني تقديمها”
فجأة ، أدرك الإله السحابة أشياءً كثيرة لم يكن من المفترض أن يفهمها. لقد خضع أسلوب تفكيره ، عالمه من الوعي ، لتغيير مذهل. من أين أتت الآلهة؟ ماذا كانت الآلهة؟ هل حقا يشتركون في النسب المشترك مع الشياطين؟ لماذا تم إخفاء تاريخ جنسه؟ ما هو الغرض من وجودهم؟
بعد الحرب العظمى ، تم إنشاء ستة أراضي إليسيان. وبغض النظر عن المرج ، هناك أربعة عوالم أخرى لم يتم اكتشافها بعد.
كانت كل هذه أسئلة لم يتم إجباره على التفكير فيها من قبل. مفاهيم لم يستكشفها أي من الآلهة.
كان سيف فاين في متناول اليد بالفعل. “ليس لدينا وقت نضيعه! سنذهب الآن!”
بدا غريباً – وفقاً لإله الراعي – أن جميع الآلهة محجوبة عن مثل هذه الأفكار. كان هذا الختم يحد من اتساع تفكيرهم ، ويمنعهم من استكشاف هذه الموضوعات أو حتى وجودها فضولاً.
فجأة ، أدرك الإله السحابة أشياءً كثيرة لم يكن من المفترض أن يفهمها. لقد خضع أسلوب تفكيره ، عالمه من الوعي ، لتغيير مذهل. من أين أتت الآلهة؟ ماذا كانت الآلهة؟ هل حقا يشتركون في النسب المشترك مع الشياطين؟ لماذا تم إخفاء تاريخ جنسه؟ ما هو الغرض من وجودهم؟
هل يمكن أن يكون الباب قد فُتح بالفعل؟ لا! سيكون من المستحيل أن ينتهي بهذه السرعة! حدقوا عن قرب وتجسسوا على سيلين واقفة بجانب المدخل ، وأنيما يزئر بجانبها. معهم ظهرت مجموعة كاملة من الآخرين.
عندما لمسته ذكريات ملك الشياطين ، تم كسر هذا الختم. أخيرًا ، أصبح عقل الإله السحابي حراً في الذهاب إلى حيث يشاء. كرد فعل ، عزل نفسه جزئيًا عن الآلهة الأخرى ، لكن الضرر قد وقع. لقد تكلم الإله بالحق. حتى لو تم استعادة هذا الاتصال ، فلن يتم الترحيب بالسحابة مرة أخرى في المجتمع الإلهي.
إذا كان الهدف هو الاستيلاء على سكايكلود وتطهيرها ، فلماذا ترسل سوميرو أولاً محاربين من الأراضي الإليسية الأخرى بدلاً من التعامل معها شخصيًا؟ عبر الفكر عن عقل أكواريا وفي تلك اللحظة أجاب الإله السحابة.
لن يتسامح ملك الآلهة مع مخلوق مسموم… مثله.
هل يمكن أن يكون ما قاله الراعي صحيحًا؟ بفقدان هذا الارتباط ، في كسر ذلك الختم … هل حوله ذلك إلى شيطان؟ صحيح أم لا ، لم يستطع قبوله. كان عليه أن يجد طريقة ما لإعادة الاتصال ، واستعادة هويته الإلهية!
زأر أنيما عليهم بتهديد. انتشرت أجنحته العظيمة على نطاق واسع وانتشرت دفقة من الطاقة عبر الغرفة. في نفس اللحظة ، شن السيراڤ هجوماً مروعاً.
عندما يصل الأربعة الآخرون ، سيصبح إله السحابة في ورطة شديدة. كان عليه أن يلفق طريقة ما لمنع الباب الحدودي من الفتح بالكامل ، لكنه لم يستطع القيام بذلك بمفرده ، كانت هذه وظيفة لهؤلاء البشر. يمكنهم المساعدة في إيقاف الباب بينما يفكر في طريقة لاستعادة الختم.
الآن هم أغبياء. كان هناك انطباع واضح أن الإله السحابة لن يساعد لأنه أراد أن ينأى بنفسه عن هذه الأحداث. فوجئ مؤمني الهيكل بمواجهتهما التحدي ، لكنهم علموا أنه لا يوجد خيار آخر. مهما كان المستقبل ، فإن تدمير أنواعهم لا يمكن أن يحدث بينما هم ينظرون فقط.
ليس البشر. الدمى. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانوا السيراڤ – حماة وبناة هذه المدينة ، لكنهم تخلوا عن واجبهم ويقفون الآن يقظين هنا ، في قلب الهيكل. امتلك كل واحد منهم قوة عظيمة وكان على البشر أيضًا مواجهة الوحش الإلهي العظيم. لم يتمكنوا من القتال من خلال مثل هذه المصفوفة للوصول إلى سيلين.
سألت أكواريا ، “هل يمكن أن تعود سيلين إلى طبيعتها؟”
بعد الحرب العظمى ، تم إنشاء ستة أراضي إليسيان. وبغض النظر عن المرج ، هناك أربعة عوالم أخرى لم يتم اكتشافها بعد.
“عندما يصبح المرء أفاتارًا فإنه يغيره على المستوى الأساسي. عكس هذه العملية صعب للغاية” تردد صدى صوت إله السحابة الجليل في أذهانهم. “ومع ذلك، فإنه ليس من المستحيل. قوة الأفاتار وقوة سيلين الخاصة قابلة للمقارنة. إذا تمكنا من تحريرها من الآثار التحويلية في الوقت المناسب ، فهناك فرصة للتغلب عليها”
لن يتسامح ملك الآلهة مع مخلوق مسموم… مثله.
بدأ هجومهم! وسرعان ما قوبل الغزاة بنور باهر يحجب طريقهم! وسرعان ما تبعه انفجار ارتجاج وحرارة شديدة.
صمت الرجلان. جاءت قوى سيلين من عينيها … هل سيتعين عليهم إزالتها؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذها؟
بدأ جسد إله السحابة بالاختفاء في الضباب المحيط بالشلال. “عندما تُفتح بوابة الحدود بالكامل ، فستنذر بتدمير سكايكلود. الوقت ينفد. هذا هو تحذيري ، سواء اعتمد النجاح على جهودكم الخاصة. ليس هناك المزيد من المساعدة التي يمكنني تقديمها”
بدأ جسد إله السحابة بالاختفاء في الضباب المحيط بالشلال. “عندما تُفتح بوابة الحدود بالكامل ، فستنذر بتدمير سكايكلود. الوقت ينفد. هذا هو تحذيري ، سواء اعتمد النجاح على جهودكم الخاصة. ليس هناك المزيد من المساعدة التي يمكنني تقديمها”
بعد أن أصبحت أفاتار ، لم تعد سيلين مجرد سيدة على الهيكل. أصبحت تسيطر على جميع سيراڤيم أيضًا. الاكثر أهمية ، لديها القدرة على مشاهدة تيارات الوقت. كانت تعرف ما سيأتي ، على الأقل في نطاق ضيق. بهذه القدرات عرفت عن اقتراب خصومها ، وبأي قوة. كان الهجوم المتسلل على مثلها مستحيلاً.
مع ذلك ، وصل الاتصال العقلي إلى نهاية مفاجئة. اختفى إله السحابة عن الأنظار.
لبضع لحظات ، ظل كل من أكواريا و فاين على حافة المياه. لا يزالان صامتين. من أجل منع الباب من الفتح ، كان إلههم الراعي يأمرهم بالتصرف في تحدٍ مباشر لجبل سوميرو.
عند جمع جمجمة ملك الشياطين ، أصبح كلاود هوك مشبعًا بذكريات المخلوق الساقط. كان من بين هذه الأفكار والرؤى المجزأة سُمًا – كان الحاكم السابق لـ سكايكلود والشيطان الأكبر يعلمان أنه سينزلق إلى ذهن إله السحابة إذا التقى الاثنان. هكذا رتبا أن يتعمق الإله في أفكار كلاود هوك.
لمدة ألف عام ، ظل إله السحابة حامي سكايكلود ، لكنه تصرف كما لو أنه أيضًا في خطر. هل هناك قتل حتى بين الآلهة؟
هل يمكن لعرقهم الصغير وغير الفعال البقاء على قيد الحياة من هذا القبيل؟
عندما لمسته ذكريات ملك الشياطين ، تم كسر هذا الختم. أخيرًا ، أصبح عقل الإله السحابي حراً في الذهاب إلى حيث يشاء. كرد فعل ، عزل نفسه جزئيًا عن الآلهة الأخرى ، لكن الضرر قد وقع. لقد تكلم الإله بالحق. حتى لو تم استعادة هذا الاتصال ، فلن يتم الترحيب بالسحابة مرة أخرى في المجتمع الإلهي.
الآن هم أغبياء. كان هناك انطباع واضح أن الإله السحابة لن يساعد لأنه أراد أن ينأى بنفسه عن هذه الأحداث. فوجئ مؤمني الهيكل بمواجهتهما التحدي ، لكنهم علموا أنه لا يوجد خيار آخر. مهما كان المستقبل ، فإن تدمير أنواعهم لا يمكن أن يحدث بينما هم ينظرون فقط.
كانت هذه الظلال منتقاة بعناية من نخبة عائلة أومبرا. كان أي شخص
عادت أكواريا و فاين إلى سكايكلود وبدأوا في تنظيم شعبهم. كما تم استدعاء القاتل الرئيسي وقائد محكمة الظلال ، جانوس أومبرا ، وإبلاغه بالتهديد. لقد مثلت عائلة سكايكلود النخبة الوحيدة التي يمكنهم الوثوق بها.
بعد أن أصبحت أفاتار ، لم تعد سيلين مجرد سيدة على الهيكل. أصبحت تسيطر على جميع سيراڤيم أيضًا. الاكثر أهمية ، لديها القدرة على مشاهدة تيارات الوقت. كانت تعرف ما سيأتي ، على الأقل في نطاق ضيق. بهذه القدرات عرفت عن اقتراب خصومها ، وبأي قوة. كان الهجوم المتسلل على مثلها مستحيلاً.
بدا غريباً – وفقاً لإله الراعي – أن جميع الآلهة محجوبة عن مثل هذه الأفكار. كان هذا الختم يحد من اتساع تفكيرهم ، ويمنعهم من استكشاف هذه الموضوعات أو حتى وجودها فضولاً.
شكل رجال الدين وفرسان الهيكل وقتلة المحكمة قوة بلغ عددها المئات. صغيرة مما لا شك فيه ، لكنها لا مثيل لها في المهارة في جميع أنحاء العالم.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
اجتمع كل من أكواريا و فاين و جانوس لمناقشة استراتيجيتهم. “لم تكن هذه نية سيلين. يجب أن نفعل كل ما في وسعنا لإبقائها على قيد الحياة وقطع ما يسيطر عليها”
كان إله السحابة محاطًا بمؤامرة بين وولفبلايد وأركتوروس.
بعد أن أصبحت أفاتار ، لم تعد سيلين مجرد سيدة على الهيكل. أصبحت تسيطر على جميع سيراڤيم أيضًا. الاكثر أهمية ، لديها القدرة على مشاهدة تيارات الوقت. كانت تعرف ما سيأتي ، على الأقل في نطاق ضيق. بهذه القدرات عرفت عن اقتراب خصومها ، وبأي قوة. كان الهجوم المتسلل على مثلها مستحيلاً.
كان سيف فاين في متناول اليد بالفعل. “ليس لدينا وقت نضيعه! سنذهب الآن!”
جانوس ، دون أوامر محددة ، حفز شعبه. لقد شق طريقه مع أطلس وأكثر من مائة قتلة نحو الهيكل من أجل اعتداء سري.
يمكن أن يتجمع صائدي الشياطين – وربما حتى صائدي الشياطين الرئيسيون – على الجانب الآخر من بوابة الحدود أثناء حديثهم. حرب ضد سكايكلود الضعيفة ، القوة المشتركة لتلك القوى ستجتاحهم بسهولة.
جانوس ، دون أوامر محددة ، حفز شعبه. لقد شق طريقه مع أطلس وأكثر من مائة قتلة نحو الهيكل من أجل اعتداء سري.
اجتمع كل من أكواريا و فاين و جانوس لمناقشة استراتيجيتهم. “لم تكن هذه نية سيلين. يجب أن نفعل كل ما في وسعنا لإبقائها على قيد الحياة وقطع ما يسيطر عليها”
كانت هذه الظلال منتقاة بعناية من نخبة عائلة أومبرا. كان أي شخص
لم تتردد أكواريا. “لقد شاهدت من خلال خططنا. تراجعوا!”
يُعتبر قاتلاً هائلاً. كانا معًا واثقين من أن سيلين كلود مهزومة تماماً. كان معهم عدد من رجال الدين وفرسان الهيكل ، مما أدى إلى تحسين تلك الاحتمالات بشكل أكبر. شقوا طريقهم جميعًا نحو قلب سكايكلود ، حيث وقع الهيكل.
بدأ هجومهم! وسرعان ما قوبل الغزاة بنور باهر يحجب طريقهم! وسرعان ما تبعه انفجار ارتجاج وحرارة شديدة.
بدأ هجومهم! وسرعان ما قوبل الغزاة بنور باهر يحجب طريقهم! وسرعان ما تبعه انفجار ارتجاج وحرارة شديدة.
كان من المستحيل معرفة ما حدث في الخطوط الأمامية. طليعة الجنود اختفوا. اهتز الهيكل.
“ماذا حدث؟!”
لقد تأخرت آيات الكشف عنها. لم يكن هجومهم الفاشل هو كل ما رآه الأفاتار. كانت تعلم أنهم سيحاولون الفرار. ظهر سيراڤيم في الجزء الخلفي من القوة الغازية ، وقطع انسحابهم.
وقف كل من أكواريا وفين بالقرب من المؤخرة ، وعيناهما تتغاضيان حيث رأوا عدة شخصيات تقترب من خلال الضباب.
ترجمة : Bolay
هل يمكن أن يكون الباب قد فُتح بالفعل؟ لا! سيكون من المستحيل أن ينتهي بهذه السرعة! حدقوا عن قرب وتجسسوا على سيلين واقفة بجانب المدخل ، وأنيما يزئر بجانبها. معهم ظهرت مجموعة كاملة من الآخرين.
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
ليس البشر. الدمى. وبشكل أكثر تحديدًا ، كانوا السيراڤ – حماة وبناة هذه المدينة ، لكنهم تخلوا عن واجبهم ويقفون الآن يقظين هنا ، في قلب الهيكل. امتلك كل واحد منهم قوة عظيمة وكان على البشر أيضًا مواجهة الوحش الإلهي العظيم. لم يتمكنوا من القتال من خلال مثل هذه المصفوفة للوصول إلى سيلين.
لمدة ألف عام ، ظل إله السحابة حامي سكايكلود ، لكنه تصرف كما لو أنه أيضًا في خطر. هل هناك قتل حتى بين الآلهة؟
عند جمع جمجمة ملك الشياطين ، أصبح كلاود هوك مشبعًا بذكريات المخلوق الساقط. كان من بين هذه الأفكار والرؤى المجزأة سُمًا – كان الحاكم السابق لـ سكايكلود والشيطان الأكبر يعلمان أنه سينزلق إلى ذهن إله السحابة إذا التقى الاثنان. هكذا رتبا أن يتعمق الإله في أفكار كلاود هوك.
بعد أن أصبحت أفاتار ، لم تعد سيلين مجرد سيدة على الهيكل. أصبحت تسيطر على جميع سيراڤيم أيضًا. الاكثر أهمية ، لديها القدرة على مشاهدة تيارات الوقت. كانت تعرف ما سيأتي ، على الأقل في نطاق ضيق. بهذه القدرات عرفت عن اقتراب خصومها ، وبأي قوة. كان الهجوم المتسلل على مثلها مستحيلاً.
زأر أنيما عليهم بتهديد. انتشرت أجنحته العظيمة على نطاق واسع وانتشرت دفقة من الطاقة عبر الغرفة. في نفس اللحظة ، شن السيراڤ هجوماً مروعاً.
لم تتردد أكواريا. “لقد شاهدت من خلال خططنا. تراجعوا!”
اجتمع كل من أكواريا و فاين و جانوس لمناقشة استراتيجيتهم. “لم تكن هذه نية سيلين. يجب أن نفعل كل ما في وسعنا لإبقائها على قيد الحياة وقطع ما يسيطر عليها”
لقد تأخرت آيات الكشف عنها. لم يكن هجومهم الفاشل هو كل ما رآه الأفاتار. كانت تعلم أنهم سيحاولون الفرار. ظهر سيراڤيم في الجزء الخلفي من القوة الغازية ، وقطع انسحابهم.
كان سيف فاين في متناول اليد بالفعل. “ليس لدينا وقت نضيعه! سنذهب الآن!”
جانوس ، عندما رأى ظروفهم الأليمة ، تحول إلى خطر الدخان الأسود. سرعان ما اختفى القاتل. سيكون هو الوحيد الذي يهرب.
صمت الرجلان. جاءت قوى سيلين من عينيها … هل سيتعين عليهم إزالتها؟ هل هذه هي الطريقة الوحيدة لإنقاذها؟
استمر القتال في الهيكل لبعض الوقت ، ولكن في النهاية استقر الهدوء في جميع أنحاء المدينة.
كانت النتيجة النهائية سهلة التخمين.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
بعد الحرب العظمى ، تم إنشاء ستة أراضي إليسيان. وبغض النظر عن المرج ، هناك أربعة عوالم أخرى لم يتم اكتشافها بعد.
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
بعد الحرب العظمى ، تم إنشاء ستة أراضي إليسيان. وبغض النظر عن المرج ، هناك أربعة عوالم أخرى لم يتم اكتشافها بعد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
