العد التنازلي
الكتاب السادس ، الفصل 33 – العد التنازلي
تحت قيادة أركتوروس هناك أوراكل ثورا فقط ، متدربه فروست دي وينتر ، والعديد من شيوخ الأسرة. قارن هذا بالسكان القاحلين.
لقد غيرت القوة الاستكشافية نفسها على مر السنين. سواء في المعدات أو القوات أو القوة الكلية ، فقد تحسن كل شيء بشكل كبير. مزق هجومها العنيف اثنين من الخطوط الدفاعية لفالومور. مثل الطاعون ، أصاب الجنود الإليسيين قلعة تلو الأخرى.
التفت فروست على كعبه وغادر.
رسم ضوء النار السماء باللون الأحمر. هزت الانفجارات ساحة المعركة. تشوه الحطام والجثث في كل مكان ينظر إليه المرء. مع كل نفس تم استنشاق أرواح لا تعد ولا تحصى.
لقد غيرت القوة الاستكشافية نفسها على مر السنين. سواء في المعدات أو القوات أو القوة الكلية ، فقد تحسن كل شيء بشكل كبير. مزق هجومها العنيف اثنين من الخطوط الدفاعية لفالومور. مثل الطاعون ، أصاب الجنود الإليسيين قلعة تلو الأخرى.
لم يمنع جيش سكايكلود أي شيء ولم يترك لأعدائهم أي مجال للمناورة. منذ اللحظة التي بدأت فيها الحرب ، أرسلوا كل ما لديهم ضد القفار. لم يترددوا قط في مواجهة الموت. بغض النظر عن التكلفة ، جعلهم حماسهم ساحقًا!
كلاك.
تم وضع رمز أبيض على الساحة. ظهرت مصفوفة في تشكيل قوي مع زملائها.
فتحت ناجا بابًا لتكشف عن مختبر سري. لم يكن كبيرًا جدًا وكان محشوًا من الأرض إلى السقف بكل أنواع الأشياء. في الخلف هناك عدد من الطائرات الصغيرة المصممة للسرعة. كان العشرات من الباحثين يعملون بجد – العلماء ذوي الشعر الأبيض الذين كانوا سادة حرفتهم.
كلاك!
قطعة سوداء تبعت. ظل جانبها من الحاكم تتأرجح على أعتاب الهزيمة.
كان فروست يقود قوات النخبة في القوة الاستكشافية على الجبهة. خلال نيران الحرب ، غزا للتو قلعة أخرى. في يده طقطقة رمح الجليد بالطاقة المتجمدة. حتى الآن ، ذاقت دماء عشرات من سكان القفار.
عرف الحاكم أن وولفبلايد كان ذكيًا بما يكفي لإيقاظ هؤلاء المحاربين الأقوياء ، ورميهم على قواته بالتناوب وفي اللحظات الأكثر ملاءمة. سيفه أجبر أركتوروس على إهدار طاقاته ضدهم. حتى يتواجه أخيرًا مع كلاود هوك ، سيتم إنفاقه.
قد يفاجأ المتفرج عندما يجد أركتوروس جالسًا بهدوء ، ولا يلعب ضد أي خصم. أو ، بشكل أكثر تحديدًا ، يلعب ضد نفسه. سارت القصة أنه على مدار العشرين عامًا الماضية ، لم يكن أحد في سكايكلود منافسًا له في لعبة الشطرنج. ومنذ ذلك الحين لم يعد أمامه سبيل سوى أن يتحدى نفسه. كان يلعب دائمًا باللون الأسود ، وبعد عشرين عامًا لم يفز أبدًا.
لن يدرك أي من هؤلاء الحمقى المتعطشين للدماء أن مصيرهم قد تم حكمه إلا بعد فوات الأوان.
“هجوم!”
بالنظر إلى اللوحة ، لا يبدو أن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها الأسود في هذه اللعبة أيضًا. في عيون أركتوروس ، كان اللون الأسود يمثل الإنسانية دائمًا.
الأبيض ، بالطبع ، جيوش الآلهة.
أصبح جاهزاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) الأبيض ، بالطبع ، جيوش الآلهة.
أثناء اندلاع الحرب في الخارج ، ظل أركتوروس محشوراً في بدن سفينته الرئيسية ، يلعب الشطرنج. بالنسبة لضباطه ، بدا أنه أكثر الأوقات ملاءمة للعبة. في الحقيقة ، لم يكن منزعجًا تمامًا من الصراخ والانفجارات في الخارج. بدا تحديقه باهتمام في اللوحة مع أصوات المعركة أكثر قليلاً بالنسبة له من ضوضاء الخلفية. بدا الأمر كما لو أن الموت في الخارج يحدث في عالم مختلف وليس له أي تأثير عليه.
عبست ناجا. ثلاثون دقيقة أطول مما توقعت. لا يهم ، فالومور كانت قوية بما يكفي لتحملها لفترة طويلة.
قطعة بيضاء أخرى زينت السبورة. أصبح مصير الأسود محكمًا تقريبًا.
قطعة بيضاء أخرى زينت السبورة. أصبح مصير الأسود محكمًا تقريبًا.
حواجب أركتوروس تماسكت ببطء وبعمق في التفكير. مرة أخرى وجد نفسه في مأزق خطير. شعر بالعجز. بأي طريقة يتحرك بها ستنتهي بالهزيمة.
تنهد ونظر إلى القطعة السوداء بين أصابعه. لم يصل إلى اللوحة. علم الحاكم أنه حتى لو كان لديه عشرين عامًا أخرى فلن يفوز بهذه اللعبة. ربما حان الوقت لتسليم القطع ، دعنا نلعب مرة أخرى. هل ستصبح الأمور مختلفة إذن؟
بالنظر إلى اللوحة ، لا يبدو أن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها الأسود في هذه اللعبة أيضًا. في عيون أركتوروس ، كان اللون الأسود يمثل الإنسانية دائمًا.
بدا الحاكم أكبر سناً مما كان عليه في أي وقت مضى ، قام الحاكم من على طاولته و خرج من الغرفة. ترك وراءه غرفة فارغة ، ولعبة شطرنج غير مكتملة وكوب شاي بارد. في تلك الغرفة بدا الوقت وكأنه ساكن.
مت مت! سيموتون جميعا! دع العالم ينتهي معك!
بمجرد انضمام أركتوروس إلى القتال ، أمر ضباطه بالتجمع. سرعان ما وقف أمام زعيم عائلة كلود ، وقباطنة فرسان الهيكل ، وضباط المملكة ، وما تبقى من محكمة الظلال وبعض أفضل جنود القوة الاستكشافية. كان من بينهم ستمائة من أفضل صائدي الشياطين وفناني الدفاع عن النفس في جميع سكايكلود.
عرف الحاكم أن وولفبلايد كان ذكيًا بما يكفي لإيقاظ هؤلاء المحاربين الأقوياء ، ورميهم على قواته بالتناوب وفي اللحظات الأكثر ملاءمة. سيفه أجبر أركتوروس على إهدار طاقاته ضدهم. حتى يتواجه أخيرًا مع كلاود هوك ، سيتم إنفاقه.
أصبح التعبير المجنون يلوي وجه ناجا البشع. كانت تعلم أنها ليست قوية بما فيه الكفاية ، أو مهمة بما فيه الكفاية. لكن ، ما تفعله يمكن أن يقلب كل شيء رأساً على عقب. كلاود هوك أو أركتوروس ، القفر والإليسيين – هنا سيتم محوها جميعًا. ومن يتوقعها؟
أعدادهم لا تعني شيئًا. وبفضل ما لديهم من قوة ، يمكن لهذه المجموعة الصغيرة التي تقل عن ألفي شخص أن تمحو قوة مائة ألف جندي. كانت هذه القوات الصادمة التي اختارها أركتوروس.
في النهاية ، هذه المعركة عبارة عن منافسة بين أركتوروس و كلاود هوك. كلاهما يمثل روح كفاحهما ؛ سيستخدم أركتوروس كل وسيلة للقضاء على كلاود هوك بأي ثمن ، وسيستخدم كلاود هوك أي وسيلة ضرورية لقتل أركتوروس. طالما مات أحدهم ، حتى لو لم يتم تحديد نتيجة المعركة النهائية ، فسيكون جزء كبير من المعركة بالفعل قد انتهى. كانت مزايا أركتوروس واضحة. جعلت قوته الهائلة منه أخطر رجل على قيد الحياة.
فتحت ناجا بابًا لتكشف عن مختبر سري. لم يكن كبيرًا جدًا وكان محشوًا من الأرض إلى السقف بكل أنواع الأشياء. في الخلف هناك عدد من الطائرات الصغيرة المصممة للسرعة. كان العشرات من الباحثين يعملون بجد – العلماء ذوي الشعر الأبيض الذين كانوا سادة حرفتهم.
تم تعزيز قوة سكايكلود الاستكشافية ، بالإضافة إلى المحاربين من العديد من العائلات العظيمة ، من خلال أفضل أفراد عائلة كلود. علاوة على ذلك ، كان فرسان الهيكل والقتلة عددًا كبيرًا مثل النجوم. ومع ذلك ، فإن للتحالف الأخضر أيضًا ميزة. كما كان لاعبو سكايكلود المثيرون للإعجاب ، لدى التحالف الأخضر المزيد من المحاربين على مستوى الذروة.
أعدادهم لا تعني شيئًا. وبفضل ما لديهم من قوة ، يمكن لهذه المجموعة الصغيرة التي تقل عن ألفي شخص أن تمحو قوة مائة ألف جندي. كانت هذه القوات الصادمة التي اختارها أركتوروس.
هسهست ناجا عليهم. “هل هو جاهز؟”
تحت قيادة أركتوروس هناك أوراكل ثورا فقط ، متدربه فروست دي وينتر ، والعديد من شيوخ الأسرة. قارن هذا بالسكان القاحلين.
رسم ضوء النار السماء باللون الأحمر. هزت الانفجارات ساحة المعركة. تشوه الحطام والجثث في كل مكان ينظر إليه المرء. مع كل نفس تم استنشاق أرواح لا تعد ولا تحصى.
لم يمنع جيش سكايكلود أي شيء ولم يترك لأعدائهم أي مجال للمناورة. منذ اللحظة التي بدأت فيها الحرب ، أرسلوا كل ما لديهم ضد القفار. لم يترددوا قط في مواجهة الموت. بغض النظر عن التكلفة ، جعلهم حماسهم ساحقًا!
في يد كلاود هوك الشيطان أبادون ، أوراكل أكواريا ، القاتل الرئيسي جانوس أومبرا ، كبير الهيكل فاين ميست ، ڨولكان قديس الحرب ، الرسول سيلين كلود ، داون بولاريس ، وولفبلايد ، أطلس … واستمرت القائمة. هذه القوة لا يجب إهمالها.
عرف الحاكم أن وولفبلايد كان ذكيًا بما يكفي لإيقاظ هؤلاء المحاربين الأقوياء ، ورميهم على قواته بالتناوب وفي اللحظات الأكثر ملاءمة. سيفه أجبر أركتوروس على إهدار طاقاته ضدهم. حتى يتواجه أخيرًا مع كلاود هوك ، سيتم إنفاقه.
لقد غيرت القوة الاستكشافية نفسها على مر السنين. سواء في المعدات أو القوات أو القوة الكلية ، فقد تحسن كل شيء بشكل كبير. مزق هجومها العنيف اثنين من الخطوط الدفاعية لفالومور. مثل الطاعون ، أصاب الجنود الإليسيين قلعة تلو الأخرى.
لن يمنحهم الفرصة. مع 2000 من صائدي الشياطين والمحاربين سوف يشق طريقا مباشرة إلى قلب فالومور. لن يُمنح العدو فرصة لإجباره على الانشقاق عن صفوفهم.
أطلق انفجارًا قويًا من الرمح الذي جرف منشآت أسلحة القلعة. كل مرة تم اقصاء نصف دفاعات العدو.
طالما أن كلاود هوك يتراجع ، فإن أركتوروس أيضًا سيتراجع. كان حريصًا على رؤية من يمكنه الصمود لفترة أطول.
كان فروست يقود قوات النخبة في القوة الاستكشافية على الجبهة. خلال نيران الحرب ، غزا للتو قلعة أخرى. في يده طقطقة رمح الجليد بالطاقة المتجمدة. حتى الآن ، ذاقت دماء عشرات من سكان القفار.
أطلق انفجارًا قويًا من الرمح الذي جرف منشآت أسلحة القلعة. كل مرة تم اقصاء نصف دفاعات العدو.
ترجمة : Bolay
لم يدخر جنود الأراضي القاحلة أي جهد لمحاولة صد الإليسيين ، ولكن تحت قيادة هامونت الخبيرة ، تم الاستيلاء على القلعة بسرعة. واحدًا تلو الآخر ، ابتلعت سكايكلود خط دفاع فالومور الثاني. تُركت المدينة مكشوفة.
أعطت ملكة الرداء البنفسجي الأمر دون أوقية من التعبير على وجهها. وخلفها ، صُدمت وجوه القادة الطافرين بالفزع. استجمع أحدهم الشجاعة للتحدث. “هل يجب أن نفعل هذا؟”
انقسمت سفن أرمادا سكايكلود وجزء منها نحو فالومور. أطلقت سفينة رمح الاله حمولتها في السطح المعدني للمدينة وفتحت خرقًا.
مع اختراق محيطين من المحيط الدفاعي للأرض القاحلة ، عاد فروست إلى سفينة القيادة. اقترب من سيده. “تم إزالة جميع العقبات.”
أعطت ملكة الرداء البنفسجي الأمر دون أوقية من التعبير على وجهها. وخلفها ، صُدمت وجوه القادة الطافرين بالفزع. استجمع أحدهم الشجاعة للتحدث. “هل يجب أن نفعل هذا؟”
كلاك!
بابتسامة صغيرة ، أومأ أركتوروس بارتياح. كانت يداه مقيدتين خلف ظهره وهو يتطلع نحو المدينة. “لقد قمت بعمل رائع ، ولكن لا يزال هناك المزيد. استعد لغزو فالومور”
“نحن هنا!”
“كما تأمر!”
التفت فروست على كعبه وغادر.
“حوالي ثلاثين دقيقة.”
بابتسامة صغيرة ، أومأ أركتوروس بارتياح. كانت يداه مقيدتين خلف ظهره وهو يتطلع نحو المدينة. “لقد قمت بعمل رائع ، ولكن لا يزال هناك المزيد. استعد لغزو فالومور”
انقسمت سفن أرمادا سكايكلود وجزء منها نحو فالومور. أطلقت سفينة رمح الاله حمولتها في السطح المعدني للمدينة وفتحت خرقًا.
اجتمع هنا أقوى الأفراد في كل من سكايكلود والأراضي القاحلة. إذا تم استنشاقهم دفعة واحدة ، فستضبح النتائج مدمرة. لن تتعافى سكايكلود ولا الأراضي القاحلة على الإطلاق. إلا إذا قادتهم ناجا والملوك من أعقابهم.
“هجوم!”
صاح أركتوروس بالأمر. اندفع ألفان من الجنود النخب إلى المدينة.
***
على الرغم من أنها كانت عضوًا رفيع المستوى في الكونكلاڨ ، إلا أنها لم تكن لديها القدرة على تحديد مستقبلها. كانت أكثر ضعفا ضد كلاود هوك و أركتوروس. بالنسبة لها ، أصبح الخيار الأفضل هو رؤية كل شيء يحترق. الموارد التي تم تجميعها هنا سيتم تحريرها بمجرد تفكك التحالفات. بعد ذلك ، يمكنها بدء عملية جمعها مرة أخرى.
كانت الحرب بين سكايكلود والسكان القاحلين على قدم وساق. داخل فالومور ، في جزء من المدينة لم يشاهده أحد ، اجتمعت مجموعة صغيرة. المجموعة التي التقطت من خلال الظل قادتها امرأة كبيرة في السن ترتدي أردية أرجوانية. كان في يديها عصا خشبية.
طالما أن كلاود هوك يتراجع ، فإن أركتوروس أيضًا سيتراجع. كان حريصًا على رؤية من يمكنه الصمود لفترة أطول.
بدا الحاكم أكبر سناً مما كان عليه في أي وقت مضى ، قام الحاكم من على طاولته و خرج من الغرفة. ترك وراءه غرفة فارغة ، ولعبة شطرنج غير مكتملة وكوب شاي بارد. في تلك الغرفة بدا الوقت وكأنه ساكن.
“الزعيمة ناغا ، أليس هناك بعد؟” نظر إحدى المسوخ معها بقلق واضح.
في يد كلاود هوك الشيطان أبادون ، أوراكل أكواريا ، القاتل الرئيسي جانوس أومبرا ، كبير الهيكل فاين ميست ، ڨولكان قديس الحرب ، الرسول سيلين كلود ، داون بولاريس ، وولفبلايد ، أطلس … واستمرت القائمة. هذه القوة لا يجب إهمالها.
كان يعلم أن الوضع في الخارج يتغير بسرعة. إذا لم يحدث شيء قريبًا ، فستُدمر المدينة. إما أن يهربوا في الوقت المناسب أو سوف يدمرون معه.
“نحن هنا!”
فتحت ناجا بابًا لتكشف عن مختبر سري. لم يكن كبيرًا جدًا وكان محشوًا من الأرض إلى السقف بكل أنواع الأشياء. في الخلف هناك عدد من الطائرات الصغيرة المصممة للسرعة. كان العشرات من الباحثين يعملون بجد – العلماء ذوي الشعر الأبيض الذين كانوا سادة حرفتهم.
هسهست ناجا عليهم. “هل هو جاهز؟”
أعدادهم لا تعني شيئًا. وبفضل ما لديهم من قوة ، يمكن لهذه المجموعة الصغيرة التي تقل عن ألفي شخص أن تمحو قوة مائة ألف جندي. كانت هذه القوات الصادمة التي اختارها أركتوروس.
أجاب باحث يرتدي نظارة طبية. “كل شيء جاهز.”
“حتى متى؟”
تم إحضار ناجا أمام رأس حربي ، مفتوحًا مع كشف أحشاءه. تم توصيل بعض الأسلاك بأجهزة حاسب بدائية. أومأت ناجا برأسها بارتياح. كان هذا رأسًا نوويًا. لقد أخذوها في حالة سيئة ، لكن لحسن الحظ تمكنوا من حث عدد من المتخصصين القدامى في الأسلحة للعمل عليها.
أصبح جاهزاً.
مت مت! سيموتون جميعا! دع العالم ينتهي معك!
فتحت ناجا بابًا لتكشف عن مختبر سري. لم يكن كبيرًا جدًا وكان محشوًا من الأرض إلى السقف بكل أنواع الأشياء. في الخلف هناك عدد من الطائرات الصغيرة المصممة للسرعة. كان العشرات من الباحثين يعملون بجد – العلماء ذوي الشعر الأبيض الذين كانوا سادة حرفتهم.
“أدخل رمز التفعيل. قم بإطلاقه مرة واحدة!”
أعطت ملكة الرداء البنفسجي الأمر دون أوقية من التعبير على وجهها. وخلفها ، صُدمت وجوه القادة الطافرين بالفزع. استجمع أحدهم الشجاعة للتحدث. “هل يجب أن نفعل هذا؟”
أعطت ملكة الرداء البنفسجي الأمر دون أوقية من التعبير على وجهها. وخلفها ، صُدمت وجوه القادة الطافرين بالفزع. استجمع أحدهم الشجاعة للتحدث. “هل يجب أن نفعل هذا؟”
بالنظر إلى اللوحة ، لا يبدو أن هناك طريقة يمكن أن يفوز بها الأسود في هذه اللعبة أيضًا. في عيون أركتوروس ، كان اللون الأسود يمثل الإنسانية دائمًا.
كانت الحرب بين سكايكلود والسكان القاحلين على قدم وساق. داخل فالومور ، في جزء من المدينة لم يشاهده أحد ، اجتمعت مجموعة صغيرة. المجموعة التي التقطت من خلال الظل قادتها امرأة كبيرة في السن ترتدي أردية أرجوانية. كان في يديها عصا خشبية.
أجابت ناجا. “كلاود هوك وأركتوروس كلاهما في المدينة. هذه هي الطريقة الوحيدة للتأكد من تدميرهما. لا مزيد من إضاعة الوقت ، جهزه للتفجير! “
أصبح جاهزاً.
حواجب أركتوروس تماسكت ببطء وبعمق في التفكير. مرة أخرى وجد نفسه في مأزق خطير. شعر بالعجز. بأي طريقة يتحرك بها ستنتهي بالهزيمة.
أعطى العلماء بعضهم البعض نظرات مقلقة. على الرغم من مخاوفهم ، فقد أجبِروا على تولي مناصبهم.
قد يفاجأ المتفرج عندما يجد أركتوروس جالسًا بهدوء ، ولا يلعب ضد أي خصم. أو ، بشكل أكثر تحديدًا ، يلعب ضد نفسه. سارت القصة أنه على مدار العشرين عامًا الماضية ، لم يكن أحد في سكايكلود منافسًا له في لعبة الشطرنج. ومنذ ذلك الحين لم يعد أمامه سبيل سوى أن يتحدى نفسه. كان يلعب دائمًا باللون الأسود ، وبعد عشرين عامًا لم يفز أبدًا.
على الرغم من أنها كانت عضوًا رفيع المستوى في الكونكلاڨ ، إلا أنها لم تكن لديها القدرة على تحديد مستقبلها. كانت أكثر ضعفا ضد كلاود هوك و أركتوروس. بالنسبة لها ، أصبح الخيار الأفضل هو رؤية كل شيء يحترق. الموارد التي تم تجميعها هنا سيتم تحريرها بمجرد تفكك التحالفات. بعد ذلك ، يمكنها بدء عملية جمعها مرة أخرى.
“حتى متى؟”
اجتمع هنا أقوى الأفراد في كل من سكايكلود والأراضي القاحلة. إذا تم استنشاقهم دفعة واحدة ، فستضبح النتائج مدمرة. لن تتعافى سكايكلود ولا الأراضي القاحلة على الإطلاق. إلا إذا قادتهم ناجا والملوك من أعقابهم.
انقسمت سفن أرمادا سكايكلود وجزء منها نحو فالومور. أطلقت سفينة رمح الاله حمولتها في السطح المعدني للمدينة وفتحت خرقًا.
“حتى متى؟”
“حوالي ثلاثين دقيقة.”
فتحت ناجا بابًا لتكشف عن مختبر سري. لم يكن كبيرًا جدًا وكان محشوًا من الأرض إلى السقف بكل أنواع الأشياء. في الخلف هناك عدد من الطائرات الصغيرة المصممة للسرعة. كان العشرات من الباحثين يعملون بجد – العلماء ذوي الشعر الأبيض الذين كانوا سادة حرفتهم.
أصبح التعبير المجنون يلوي وجه ناجا البشع. كانت تعلم أنها ليست قوية بما فيه الكفاية ، أو مهمة بما فيه الكفاية. لكن ، ما تفعله يمكن أن يقلب كل شيء رأساً على عقب. كلاود هوك أو أركتوروس ، القفر والإليسيين – هنا سيتم محوها جميعًا. ومن يتوقعها؟
عبست ناجا. ثلاثون دقيقة أطول مما توقعت. لا يهم ، فالومور كانت قوية بما يكفي لتحملها لفترة طويلة.
لقد غيرت القوة الاستكشافية نفسها على مر السنين. سواء في المعدات أو القوات أو القوة الكلية ، فقد تحسن كل شيء بشكل كبير. مزق هجومها العنيف اثنين من الخطوط الدفاعية لفالومور. مثل الطاعون ، أصاب الجنود الإليسيين قلعة تلو الأخرى.
مت مت! سيموتون جميعا! دع العالم ينتهي معك!
لم يدخر جنود الأراضي القاحلة أي جهد لمحاولة صد الإليسيين ، ولكن تحت قيادة هامونت الخبيرة ، تم الاستيلاء على القلعة بسرعة. واحدًا تلو الآخر ، ابتلعت سكايكلود خط دفاع فالومور الثاني. تُركت المدينة مكشوفة.
حواجب أركتوروس تماسكت ببطء وبعمق في التفكير. مرة أخرى وجد نفسه في مأزق خطير. شعر بالعجز. بأي طريقة يتحرك بها ستنتهي بالهزيمة.
أصبح التعبير المجنون يلوي وجه ناجا البشع. كانت تعلم أنها ليست قوية بما فيه الكفاية ، أو مهمة بما فيه الكفاية. لكن ، ما تفعله يمكن أن يقلب كل شيء رأساً على عقب. كلاود هوك أو أركتوروس ، القفر والإليسيين – هنا سيتم محوها جميعًا. ومن يتوقعها؟
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
لن يدرك أي من هؤلاء الحمقى المتعطشين للدماء أن مصيرهم قد تم حكمه إلا بعد فوات الأوان.
كانت الحرب بين سكايكلود والسكان القاحلين على قدم وساق. داخل فالومور ، في جزء من المدينة لم يشاهده أحد ، اجتمعت مجموعة صغيرة. المجموعة التي التقطت من خلال الظل قادتها امرأة كبيرة في السن ترتدي أردية أرجوانية. كان في يديها عصا خشبية.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
“حوالي ثلاثين دقيقة.”
ترجمة : Bolay
لا تنسى دخول جروب الديسكورد لمعرفة ما اذا تم رفع فصل جديد.
“الزعيمة ناغا ، أليس هناك بعد؟” نظر إحدى المسوخ معها بقلق واضح.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
