الغارة
كتاب 5 ، الفصل 92 الغارة
حلق الملك سيلڨروينج في الهواء ، محدقًا في كلاود هوك من جثمه النبيل بعيون محتقرة. امتزجت قشعريرة تعبيره بالحقد والغضب.
حلق الملك سيلڨروينج في الهواء ، محدقًا في كلاود هوك من جثمه النبيل بعيون محتقرة. امتزجت قشعريرة تعبيره بالحقد والغضب.
استمر الضوء في التدفق من الشجرة المركزية. تدفقت موجات الطاقة عبر الملك ورعاياه. تم تمكين طاقات الملك العقلية إلى آفاق جديدة. تردد صدى صوته المرعب داخل دماغ كلاود هوك.
لأن ملك الشياطين يجب أن يكون كاملاً!
لم يفهم. لماذا قد يختار ملك الشياطين هذا الفاني خليفة له؟ لماذا لا يقبله ملك الشياطين ؟!
على مدى ألف عام ، ظل الملك يكدح ليحول هذا الجسد إلى الخليفة المثالي. لقد بنى جسداً خالداً مع وصوله إلى طاقة لا حدود لها. كان لديه الإيمان والتصميم على التضحية بكل شيء ضد الآلهة – حتى حياته.
لقد فهم الملك سيلڨروينج عندما رآهم. ” نوكس… فرسان ظلام نوكس!”
ذاب جسد أبادون في دوامات من الرمال. انجرفوا إلى الوراء ستة أمتار ثم أُصلِحوا.
ما الذي ينقصه؟ كيف كان أقل شأنا ؟!
لقد كان ذات يوم الرفيق الأكثر ثقة لملك الشياطين ، فلماذا تم تجنبه لصالح هذا الإنسان الضعيف؟ مشاعر الظلم وعدم الكفاءة تلك هي السبب في نظره إلى كلاود هوك بمثل هذه الكراهية. هددت النار فيها بالانتشار والتهام هذا المخلوق التافه.
في غضون ذلك ، كان كلاود هوك لا يزال في حيرة مما يحدث.
على مدى ألف عام ، ظل الملك يكدح ليحول هذا الجسد إلى الخليفة المثالي. لقد بنى جسداً خالداً مع وصوله إلى طاقة لا حدود لها. كان لديه الإيمان والتصميم على التضحية بكل شيء ضد الآلهة – حتى حياته.
ماذا رأى الإرث والملك الشيطاني فيه؟ هل كانت القدرة على استخدام قوة الأبعاد؟ قدرة فريدة أخرى؟
لا يهم! سوف يستهلك!
ماذا حدث؟ تفاجأ كلاود هوك.
كان الملك سيلڨروينج واثقًا من أنه مهما ينقصه ، فسيأخذه من هذا الخليفة الباهت تمامًا كما فعل مع الآخرين. سيلتهم إرادته ومواهبه ويستوعبها ليجعل جسده أكثر كمالاً.
ولكن سواء كان ذلك الدم الأعلى أو الملك سيلڨروينج نفسه ، فقد كانوا جميعًا مجرد قذائف. شارك الملك ومئات من أتباعه في وعي واحد – كل الدمى فقط يتم جرها بواسطة خيط غير مرئي.
لأن ملك الشياطين يجب أن يكون كاملاً!
اختبأ كلاود هوك خلف قفازته والمجال الانعكاسي الذي استدعاه ، لكنه تعرض أيضًا لضغوط شديدة لاستدعاء قوى القناع للدفاع عن نفسه من الاعتداء العقلي للملك. شعر وكأنه سُحق بوزن جبل. نزل الدم من عينيه وأذنيه وأنفه.
مهما كان الفكر الواسع الذي سيطر عليهم ، فهو الملك الحقيقي لإيمبيريا!
لا يموت ، متوحش ، قوي ، بلا ضعف! إذا لم يكن كذلك فكيف يمكنه هزيمة الآلهة؟ إذا كان أي شيء أقل من الكمال ، فكيف يمكنه هزيمة ملك الآلهة؟
لقد كان الكائن الوحيد في هذا العالم بقوة الإرادة و الجسد والحق في تحمل هذه المسؤولية!
هذا اللعين! حتى الميت يحمي خليفته!
استمرت القوة الهائجة داخل عينه الشيطانية في النمو وانعكست في عيون الدماء العليا. كانوا جميعًا مرتبطين بسلسلة من الطاقة غير المرئية ، تمتد من الملك إلى كل تلاميذه. تم ضم كل قوتهم وإرادتهم معًا.
بانغ!
عندما رأى كلاود هوك هذا فهم أخيرًا. لم تكن هذه الدماء العليا أكثر من دمى للملك.
شن الملك سيلڨروينج هجومًا آخر. انفجرت قوة نفسية من عينه الثالثة. خطت من خلال الهواء نحو كلاود هوك مثل رمح.
ولكن سواء كان ذلك الدم الأعلى أو الملك سيلڨروينج نفسه ، فقد كانوا جميعًا مجرد قذائف. شارك الملك ومئات من أتباعه في وعي واحد – كل الدمى فقط يتم جرها بواسطة خيط غير مرئي.
استمر الضوء في التدفق من الشجرة المركزية. تدفقت موجات الطاقة عبر الملك ورعاياه. تم تمكين طاقات الملك العقلية إلى آفاق جديدة. تردد صدى صوته المرعب داخل دماغ كلاود هوك.
مهما كان الفكر الواسع الذي سيطر عليهم ، فهو الملك الحقيقي لإيمبيريا!
شن الملك سيلڨروينج هجومًا آخر. انفجرت قوة نفسية من عينه الثالثة. خطت من خلال الهواء نحو كلاود هوك مثل رمح.
شعر الملك سيلڨروينج بغضب كلاود هوك ، وشعر أنه يكافح. نظر من خلال القناع الشرس ، كان يرى عينين تحترقان بنيران قرمزية. تلك عيون لن ينساها أبدًا – لأن تلك كانت عيون ملك الشياطين!
تجاهلت رماح القوة الروحية مثل هذه الدفاعات الأكثر شيوعًا. إلى جانب إله السحابة ، كان الملك سيلڨروينج أقوى موهبة نفسية لقد صادفها كلاود هوك من أي وقت مضى. ومع ذلك ، فقد تحول تحذير خان إلى بصيرة وكان القناع الذي كان يرتديه مناسبًا تمامًا لهذا الصراع. وصل إلى عقله للبقايا ليحمي نفسه.
على الرغم من أن قناع الألف وجه كان قوياً ، إلا أن الاعتداء العقلي ل سيلفروينغ كان شديدًا. أصيب كلاود هوك بالدوار وبصره غير واضح. كانت مجرد خطوة افتتاحية لهجوم مميت ، لأن الدماء العليا تتحرك الآن لمحاصرته.
بانغ!
في كل يد كان هناك نصل من الضوء قاده إلى قلب الشجرة المركزية. انطلقت دفقة مخيفة من الطاقة في موجة مذهلة. انفجرت الشجرة من الداخل.
اصطدم الانفجار النفسي بدرع القوة العقلية وحرفه. صم الصوت آذان كلاود هوك.
مهما كان الفكر الواسع الذي سيطر عليهم ، فهو الملك الحقيقي لإيمبيريا!
على الرغم من أن قناع الألف وجه كان قوياً ، إلا أن الاعتداء العقلي ل سيلفروينغ كان شديدًا. أصيب كلاود هوك بالدوار وبصره غير واضح. كانت مجرد خطوة افتتاحية لهجوم مميت ، لأن الدماء العليا تتحرك الآن لمحاصرته.
حلق الملك سيلڨروينج في الهواء ، محدقًا في كلاود هوك من جثمه النبيل بعيون محتقرة. امتزجت قشعريرة تعبيره بالحقد والغضب.
“هل ترغب أيضًا في قتلي؟” يداه لا تزالان متشبثتين بالحربة في صدره عندما أطلق الملك سوبرنوفا من الطاقة. انفجر الرمج وتناثر بعيداً ، كما فعل أبادون وجميع الفرسان السود. ” سوف تموتون جميعا!”
استمر الضوء في التدفق من الشجرة المركزية. تدفقت موجات الطاقة عبر الملك ورعاياه. تم تمكين طاقات الملك العقلية إلى آفاق جديدة. تردد صدى صوته المرعب داخل دماغ كلاود هوك.
“هل ترغب أيضًا في قتلي؟” يداه لا تزالان متشبثتين بالحربة في صدره عندما أطلق الملك سوبرنوفا من الطاقة. انفجر الرمج وتناثر بعيداً ، كما فعل أبادون وجميع الفرسان السود. ” سوف تموتون جميعا!”
“أنت لا تستحق أن تكون تصبح الشياطين!”
“أنت لا تستحق أن تصبح ملك الشياطين!”
“أنت لست مستحقًا أن تصبح ملكًا شيطانيًا!”
هسهس أبادون ضحكة كريهة. ” لقد طُلب مني أن أنقل تحيات الشيخ يهوذا إلى نيسوس المحترم.”
استمر الدم في التنقيط من العين الشيطانية. عروق زرقاء محتقنة تتلوى عبر وجهه مثل مئويات الأقدام البشعة تحت اللحم. انفتحت عينه الثالثة إلى ضعف الحجم ، مما يهدد بتقسيم الجمجمة وانتفاخها للأمام. فجأة تحول الملك سيلڨروينج المهيب إلى جحيم بشع.
اختبأ كلاود هوك خلف قفازته والمجال الانعكاسي الذي استدعاه ، لكنه تعرض أيضًا لضغوط شديدة لاستدعاء قوى القناع للدفاع عن نفسه من الاعتداء العقلي للملك. شعر وكأنه سُحق بوزن جبل. نزل الدم من عينيه وأذنيه وأنفه.
الهجوم النفسي لملك سيلڨروينج كان وحشيًا! حتى مع القناع ، على كلاود هوك إلقاء الكثير من قوته وراءه.
بدأ أبادون وخان إيڨرنايت هجومهما على سيلڨروينج مونارك.
شعر وكأنه حوصر في قفص حديدي وأغلق عليه مناشير كهربائية جميع النواحي. لم تتسبب في جروح مميتة ولكن الألم كان مرعباً. في هذه الأثناء ، كان صوت الملك مثل النيران الساخنة في جمجمته.
“يكفي! كم تعتقد أنني سأقبل هذا؟ ” انتشر الغضب للخارج ، متدفقًا من خلال الألم والعذاب. ” لم أقل أبدًا أنني أردت أن أصبح ملكًا للشياطين! لم أرغب أبدًا في أن أصبح ملكًا للشياطين! ”
“يكفي! كم تعتقد أنني سأقبل هذا؟ ” انتشر الغضب للخارج ، متدفقًا من خلال الألم والعذاب. ” لم أقل أبدًا أنني أردت أن أصبح ملكًا للشياطين! لم أرغب أبدًا في أن أصبح ملكًا للشياطين! ”
أراد شخص بشدة ارتداء درع ملك الشياطين. حاول الآخر بذل قصارى جهده للمقاومة.
في كل يد كان هناك نصل من الضوء قاده إلى قلب الشجرة المركزية. انطلقت دفقة مخيفة من الطاقة في موجة مذهلة. انفجرت الشجرة من الداخل.
لأن ملك الشياطين يجب أن يكون كاملاً!
كل واحد دون جدوى.
حاول أحدهم الهرب لكنه لم يستطع الهروب. إذا كان لديه خيار فإن كلاود هوك سيرمي هذا المصير ، سيلقي هذه القوة بعيدًا عنه!
“أنت لا تستحق أن تصبح ملك الشياطين!”
لم يرد أن يصبح ملكًا شيطانيًا ، مخلوقًا يخافه الناس ويحتقروه. لم يهتم أيضًا بكونه بطلًا. منذ اللحظة التي كان يفكر فيها ، منذ البداية ، لم تكن أهدافه قط التغير. كل ما أراده كلاود هوك هو أن يعيش حياة بسيطة وهادئة. بدلا من ذلك ، ألقى به القدر في النهاية العميقة. كانت كل جهوده من أجل السلام والهدوء.
على الرغم من أن قناع الألف وجه كان قوياً ، إلا أن الاعتداء العقلي ل سيلفروينغ كان شديدًا. أصيب كلاود هوك بالدوار وبصره غير واضح. كانت مجرد خطوة افتتاحية لهجوم مميت ، لأن الدماء العليا تتحرك الآن لمحاصرته.
شعر الملك سيلڨروينج بغضب كلاود هوك ، وشعر أنه يكافح. نظر من خلال القناع الشرس ، كان يرى عينين تحترقان بنيران قرمزية. تلك عيون لن ينساها أبدًا – لأن تلك كانت عيون ملك الشياطين!
استمر الضوء في التدفق من الشجرة المركزية. تدفقت موجات الطاقة عبر الملك ورعاياه. تم تمكين طاقات الملك العقلية إلى آفاق جديدة. تردد صدى صوته المرعب داخل دماغ كلاود هوك.
استمر الدم في التنقيط من العين الشيطانية. عروق زرقاء محتقنة تتلوى عبر وجهه مثل مئويات الأقدام البشعة تحت اللحم. انفتحت عينه الثالثة إلى ضعف الحجم ، مما يهدد بتقسيم الجمجمة وانتفاخها للأمام. فجأة تحول الملك سيلڨروينج المهيب إلى جحيم بشع.
ما تبقى من إرادة ملك الشياطين ظلت محبوسة الداخل كلاود هوك. انتشرت فجأة وانفجرت ، طعنت في عقل سيلڨروينج مونارك مثل السكين.
أصيب لأول مرة. تدفق الدم من عينه الثالثة العمودية وهو يترنح إلى الوراء. إذا أراد أن يستهلك قوى كلاود هوك ، فعليه أولاً أن يدمر إرادته، ولكن في سياق جهوده بدلا من سحق محجره أجاب رد فعل نفسي قوي. الآن عقل الملك نفسه يترنح.
هذا اللعين! حتى الميت يحمي خليفته!
استمر الدم في التنقيط من العين الشيطانية. عروق زرقاء محتقنة تتلوى عبر وجهه مثل مئويات الأقدام البشعة تحت اللحم. انفتحت عينه الثالثة إلى ضعف الحجم ، مما يهدد بتقسيم الجمجمة وانتفاخها للأمام. فجأة تحول الملك سيلڨروينج المهيب إلى جحيم بشع.
إذا لم يستطع تدمير إرادة كلاود هوك ، فسوف يمحو هذا الجسد الدودة!
ما الذي ينقصه؟ كيف كان أقل شأنا ؟!
الهيكل سوف يسقط ، وبعد فترة وجيزة ستبدأ إمبيريا في الانهيار. ربما لديهم فرصة.
يمكن أن يكون هناك ملك شيطاني واحد فقط!
لم يفهم. لماذا قد يختار ملك الشياطين هذا الفاني خليفة له؟ لماذا لا يقبله ملك الشياطين ؟!
ترجمة: Bolay
لم يعد سيلفروينغ قادرًا على تحمل العبء الأكبر لطاقته النفسية ، لكنه لا يزال أقوى مما يمكن أن يتعامل معه كلاود هوك. بالإضافة إلى ذلك ، لديه مجموعة من الدماء العليا لمساعدته. كانوا يضخونه باستمرار بمزيد من القوة حتى أصبحت متاجره بلا حدود تقريبًا. هذا البشري التافه لن يدوم دقيقة واحدة.
ولكن سواء كان ذلك الدم الأعلى أو الملك سيلڨروينج نفسه ، فقد كانوا جميعًا مجرد قذائف. شارك الملك ومئات من أتباعه في وعي واحد – كل الدمى فقط يتم جرها بواسطة خيط غير مرئي.
علم كلاود هوك أنه أصبح فوق جدول من القذارة بدون زورق.
حلق الملك سيلڨروينج في الهواء ، محدقًا في كلاود هوك من جثمه النبيل بعيون محتقرة. امتزجت قشعريرة تعبيره بالحقد والغضب.
إذا استمر هذا ، فسيموت. كانت تدفقات الطاقة فوضوية للغاية هنا لدرجة أنه لا يمكن نقله عن بعد ، حتى يؤول الأمر لذلك …
لقد جمع طاقاته ودمج قوة الأبعاد في الفضاء أمامه. رداً على ذلك تموج الواقع. لم يبق لديه سوى شيء واحد ، شيء من شأنه أن يعني تدمير إمبيريا.
بدأ أبادون وخان إيڨرنايت هجومهما على سيلڨروينج مونارك.
إذا استدعى من عالم آخر قطعة من الجبل أو شيء هائل آخر ، فسيؤدي ذلك إلى محو الغرفة التي كانوا فيها.
شعر وكأنه حوصر في قفص حديدي وأغلق عليه مناشير كهربائية جميع النواحي. لم تتسبب في جروح مميتة ولكن الألم كان مرعباً. في هذه الأثناء ، كان صوت الملك مثل النيران الساخنة في جمجمته.
الهيكل سوف يسقط ، وبعد فترة وجيزة ستبدأ إمبيريا في الانهيار. ربما لديهم فرصة.
لكن هل ستربك هذه المناورة الملك سيلڨروينج؟ عرف على الفور ما كان يخطط له كلاود هوك.
بضرب جناحيه العملاقين قفز أمام الشجرة المركزية للدفاع عنها. ومض مجال من الطاقة إلى الوجود. لا يهم ما حاول كلاود هوك ، فلن يشق شيء طريقه عبر درع من صنع الملك.
لأن ملك الشياطين يجب أن يكون كاملاً!
كان هذا هو الفكر في ذهنه حيث أطلق كلاود هوك العنان لقوته النفسية بشكل كامل.
حاول أحدهم الهرب لكنه لم يستطع الهروب. إذا كان لديه خيار فإن كلاود هوك سيرمي هذا المصير ، سيلقي هذه القوة بعيدًا عنه!
تلألأ الهواء أمامه بشدة. تقشر الواقع مرة أخرى لخلق شق غير طبيعي.
يمكن أن يكون هناك ملك شيطاني واحد فقط!
خرج من البوابة تمثال أسود قاتم يحمل رمحًا مصنوعًا من الرمال الصفراء. لقد ألقى الرمح بكل قوته على الجناح الفضي لدرع الملك. اخترقه في صدره ، مهدداً بالتوغل مباشرة إلى الشجرة وراءه ، لكن في اللحظة الأخيرة ، أمسك الملك الرمح بكلتا يديه وأوقفه في مكانه.
لقد جمع طاقاته ودمج قوة الأبعاد في الفضاء أمامه. رداً على ذلك تموج الواقع. لم يبق لديه سوى شيء واحد ، شيء من شأنه أن يعني تدمير إمبيريا.
ماذا حدث؟ تفاجأ كلاود هوك.
على مدى ألف عام ، ظل الملك يكدح ليحول هذا الجسد إلى الخليفة المثالي. لقد بنى جسداً خالداً مع وصوله إلى طاقة لا حدود لها. كان لديه الإيمان والتصميم على التضحية بكل شيء ضد الآلهة – حتى حياته.
في كل يد كان هناك نصل من الضوء قاده إلى قلب الشجرة المركزية. انطلقت دفقة مخيفة من الطاقة في موجة مذهلة. انفجرت الشجرة من الداخل.
لقد كان يخطط للهجوم بقمة جبل أو ما يشبه مثل آخر مرة ، بهدف سحق الشجرة وهذا الهيكل بأكمله. لماذا ظهر هذا الشخص بدلا من ذلك؟ وليس فقط أي شخصية – خليفة الرمال ، أبادون!
شن الملك سيلڨروينج هجومًا آخر. انفجرت قوة نفسية من عينه الثالثة. خطت من خلال الهواء نحو كلاود هوك مثل رمح.
ما الذي كان يفعله مختبئًا في بُعد خارجي؟ تدفقت مجموعة من عشرين شخصية من البوابة.
لم يرد أن يصبح ملكًا شيطانيًا ، مخلوقًا يخافه الناس ويحتقروه. لم يهتم أيضًا بكونه بطلًا. منذ اللحظة التي كان يفكر فيها ، منذ البداية ، لم تكن أهدافه قط التغير. كل ما أراده كلاود هوك هو أن يعيش حياة بسيطة وهادئة. بدلا من ذلك ، ألقى به القدر في النهاية العميقة. كانت كل جهوده من أجل السلام والهدوء.
“هل ترغب أيضًا في قتلي؟” يداه لا تزالان متشبثتين بالحربة في صدره عندما أطلق الملك سوبرنوفا من الطاقة. انفجر الرمج وتناثر بعيداً ، كما فعل أبادون وجميع الفرسان السود. ” سوف تموتون جميعا!”
لقد فهم الملك سيلڨروينج عندما رآهم. ” نوكس… فرسان ظلام نوكس!”
حلق الملك سيلڨروينج في الهواء ، محدقًا في كلاود هوك من جثمه النبيل بعيون محتقرة. امتزجت قشعريرة تعبيره بالحقد والغضب.
في غضون ذلك ، كان كلاود هوك لا يزال في حيرة مما يحدث.
هسهس أبادون ضحكة كريهة. ” لقد طُلب مني أن أنقل تحيات الشيخ يهوذا إلى نيسوس المحترم.”
تم أخذ ملك إمبيريا على حين غرة.
في غضون ذلك ، كان كلاود هوك لا يزال في حيرة مما يحدث.
ماذا رأى الإرث والملك الشيطاني فيه؟ هل كانت القدرة على استخدام قوة الأبعاد؟ قدرة فريدة أخرى؟
“هل ترغب أيضًا في قتلي؟” يداه لا تزالان متشبثتين بالحربة في صدره عندما أطلق الملك سوبرنوفا من الطاقة. انفجر الرمج وتناثر بعيداً ، كما فعل أبادون وجميع الفرسان السود. ” سوف تموتون جميعا!”
أراد شخص بشدة ارتداء درع ملك الشياطين. حاول الآخر بذل قصارى جهده للمقاومة.
م.م : سوبرنوفا أي إنفجار نجمي.
ذاب جسد أبادون في دوامات من الرمال. انجرفوا إلى الوراء ستة أمتار ثم أُصلِحوا.
في غضون ذلك ، كان كلاود هوك لا يزال في حيرة مما يحدث.
كانت أجنحة الملك الفضية مثل الخناجر وهو يضرب بقوة. صدهم أبادون بزوج من الأسلحة المكونة من الرمال.
تلألأ الهواء أمامه بشدة. تقشر الواقع مرة أخرى لخلق شق غير طبيعي.
استعد الملك سيلڨروينج لإنهاء الخليفة هذا عندما شعر بشيء يقترب من الخلف. أدار رأسه تمامًا على شخصية مظلمة تندفع على أطراف القتال ، نحو الشجرة.
هذا اللعين! حتى الميت يحمي خليفته!
في كل يد كان هناك نصل من الضوء قاده إلى قلب الشجرة المركزية. انطلقت دفقة مخيفة من الطاقة في موجة مذهلة. انفجرت الشجرة من الداخل.
ماذا رأى الإرث والملك الشيطاني فيه؟ هل كانت القدرة على استخدام قوة الأبعاد؟ قدرة فريدة أخرى؟
كان خان إيڨرنايت قد خطط لهجوم متسلل بخبرة. بنصلتيه فقط دمر السيطرة المركزية على الهيكل.
الهيكل سوف يسقط ، وبعد فترة وجيزة ستبدأ إمبيريا في الانهيار. ربما لديهم فرصة.
شعر وكأنه حوصر في قفص حديدي وأغلق عليه مناشير كهربائية جميع النواحي. لم تتسبب في جروح مميتة ولكن الألم كان مرعباً. في هذه الأثناء ، كان صوت الملك مثل النيران الساخنة في جمجمته.
في اللحظات التالية فقد الهيكل قدرته على توليد الطاقة الخارجية. تم إضعاف الدماء العليا التي استمدت قوتها منه على الفور.
لأن ملك الشياطين يجب أن يكون كاملاً!
في غضون ذلك ، كان كلاود هوك لا يزال في حيرة مما يحدث.
اختبأ كلاود هوك خلف قفازته والمجال الانعكاسي الذي استدعاه ، لكنه تعرض أيضًا لضغوط شديدة لاستدعاء قوى القناع للدفاع عن نفسه من الاعتداء العقلي للملك. شعر وكأنه سُحق بوزن جبل. نزل الدم من عينيه وأذنيه وأنفه.
ولكن سواء كان ذلك الدم الأعلى أو الملك سيلڨروينج نفسه ، فقد كانوا جميعًا مجرد قذائف. شارك الملك ومئات من أتباعه في وعي واحد – كل الدمى فقط يتم جرها بواسطة خيط غير مرئي.
ألم يكن من المفترض أن يكون أبادون مع وولفبلايد؟ كان يعلم أن أبادون يعمل مع يهوذا لتدمير الملك سيلڨروينج ، ولكن كيف ظهر هنا؟ وكيف ظهر بهذه الطريقة ، من خلال قوة كلاود هوك الخاصة؟
بدأ أبادون وخان إيڨرنايت هجومهما على سيلڨروينج مونارك.
خرج من البوابة تمثال أسود قاتم يحمل رمحًا مصنوعًا من الرمال الصفراء. لقد ألقى الرمح بكل قوته على الجناح الفضي لدرع الملك. اخترقه في صدره ، مهدداً بالتوغل مباشرة إلى الشجرة وراءه ، لكن في اللحظة الأخيرة ، أمسك الملك الرمح بكلتا يديه وأوقفه في مكانه.
على الرغم من قوته ، فقد أصابه كلاود هوك بجروح نفسية وأصابه أبادون جسديًا. ذهب مصدر طاقته اللامحدودة. سلب منه مصدر طاقته ، وهذا غير كل شيء.
إذا لم يستطع تدمير إرادة كلاود هوك ، فسوف يمحو هذا الجسد الدودة!
ترجمة: Bolay
اصطدم الانفجار النفسي بدرع القوة العقلية وحرفه. صم الصوت آذان كلاود هوك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
