العالم المفقود
كتاب 5 ، الفصل 69 – العالم المفقود
بصفته خليفة ملك الشياطين ، لـ كلاود هوك علاقة خاصة مع دمه. من خلاله يمكن أن يطور نفس قوة الحياة الغزيرة مثل الشياطين أنفسهم ، مما يؤدى إلى تحسين الشفاء و القدرة على الاندماج مع كل ميراث ملك الشياطين.
لم يصدق كلاود هوك كل كلمة تخرج من فم الشيطان ، ولكن إذا كان يخفي شيئًا ما ، فما الذي يحاول تحقيقه؟
زود خان إيڨرنايت كلاود هوك ببعض الأشياء للتحضير لرحلته.
لقد نظر إلى عاصفة البرق البنفسجية التي تقترب. لم يكن هناك وقت للمراوغة ، عليه أن يحاول الطيران عبرها.
لم يرد أن يموت. لا يزال هناك الكثير للقيام به. أراد العودة إلى جرينلاند والعيش مع أصدقائه. أراد مساعدة سيلين ودوان و القيام بانتقام دقيق من أركتوروس.
هناك الكثير من الأشياء التي كان قلقًا بشأن تحقيقها. لم ينو الالتفاف والموت. مهما كانت الدوافع المظلمة التي حفزت يهوذا ، هذا هو المسار الوحيد المتاح لكلاود هوك.
هز كلاود هوك رأسه ووضع الأفكار جانبًا. راقب محرك الطائرة بهدوء. كل شخصٍ لديه أسراره ، و لم يكن لدى كلاود هوك الأدوات أو الذكاء لمعرفة ماهية تلك الأسرار. بدأ المحرك في الحياة ، وتناثرت ألسنة اللهب من عادم الطائرة ، أقلع باتجاه وجهته.
بدأ خان في الشرح وهو يقود كلاود هوك من المكان. “المكان الذي ستذهب إليه مميز. خلال زمن الحرب العظمى كانت واحدة من الميادين الإلهية. الآن هو خراب ملتوي يصعب التنقل فيه. ومع ذلك ، فهذه مشكلة صغيرة في مواجهة قدرات نوكس”
صرخ الوحش ، صوت رهيب. كان رد فعله نقرة حادة من ذيله.
لقد شرح يهوذا هذا للتو. بدت الأخبار مفاجأة لكلاود هوك. ” إذن هذا يعني أن هناك أراضٍ أخرى للإليسيين في عالمنا؟”
“لا يبدو الأمر خطيرًا”. حدق الصبي في أودبول بفضول. ” هل تحتاج إلى مساعدة؟”
“ابن العاهرة!”
“كان هناك ستة في الحقيقة. كل واحد كان يسيطر عليه إله راعي. لقد قابلت وصي سكايكلود ، إله السحابة. كان كل مكان مشابهًا ، فقط عانى راعيها من بعض الظروف السيئة وسقط العالم”
ترجمة : Bolay
عبس كلاود هوك. ” ما أسمعه هو أنه من المحتمل أن يكون هناك أربعة عوالم أخرى من الإليسيان في مكان ما إلى جانب سكايكلود”
صرخ أحدهم ، وهو صبي صغير ، في دهشة. ” نعم؟ ما هذا!”
“صحيح”
“تذكر ، مهمتك هي إيجاد طريق إلى المدينة.” كان صوت خان آليًا وصريحًا. ” لا يمكن ل نوكس مساعدتك من مسافة بعيدة. هذه هي فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ، لذا من الأفضل أن تنجح ما لم ترغب في أن ينتهي بك الأمر مثلي”
“ابن العاهرة!”
“أين هم؟”
ومع ذلك ، يبدو أن أياً من الجانبين لم يتوقع ظهور الآخر على هذا الكوكب في نفس الوقت. نتيجة لذلك ، اندلعت الحرب بين العرقين الأقوياء. لقد تركوا وراءهم منظرًا طبيعيًا ميتًا ومنسفًا.
تم التخلص من أودبول مع صرير ، وترك العديد من الريش الذهبي في أعقابه. في حالة من الغضب والإحباط ، أصبح أودبول في ذروته في عملية تراجع وبصق شعاعًا من الطاقة الذهبية على خصمه. ظل يتطاير في الهواء مثل البرق ، يضرب الوحش ويترك علامات سوداء سيئة.
“لا أعرف ، هذا ليس شيئًا كشفه لي يهوذا. لا أعرف الكثير عنهم باستثناء أنهم ربما يكونون موجودين في مكان ما”
من هنا لم يستطع تقديم أي تفاصيل أسفله. كل ذلك مساحة لا نهائية من الخراب مثل حقلٍ من العظام المهملة. من وقت لآخر لاحظ الحفر ، الثقوب الضخمة التي خُلفت وراؤه نتيجة حرب مروعة. أومضت الأضواء في أماكن منعزلة للإشارة إلى المكان الذي اجتمع فيه البشر في المستوطنات ، لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا المكان الخطير.
يمكن ل أودبول أن يخترق صفيحة فولاذية بسمك عشرين سنتيمترا عند هذه النقطة. ومع ذلك ، فإن هجوم الطائر بالكاد أدى إلى تحطيم الوحش على الإطلاق. أدى الأمر غلى انتقاد غاضب للطائر الذهبي الجريء.
كانت المدينة الإليسية التي سقطت تقع في الجزء الجنوبي الغربي من ساحة المعركة القديمة. بالمقارنة ، سكايكلود في الربع الشمالي. المسافة بين هذين الموقعين شاسعة و هناك العديد من الصعوبات التي اصطفت على طول المسار بحيث لم تتمكن حتى سكايكلود من الوصول إلى ما تبقى من المدينة الشقيقة. لم يكن لديهم معلومات ذات صلة عن وجهة كلاود هوك أيضًا.
وسرعان ما جره رفيقه الأكبر إلى الخلف حتى أصبح وراؤه. ” احذر! يبدو وكأنه وحش إلهي!”
لماذا تفصل الآلهة مدنهم هكذا؟ ألن يكون من المنطقي العمل معًا؟
يمكن ل أودبول أن يخترق صفيحة فولاذية بسمك عشرين سنتيمترا عند هذه النقطة. ومع ذلك ، فإن هجوم الطائر بالكاد أدى إلى تحطيم الوحش على الإطلاق. أدى الأمر غلى انتقاد غاضب للطائر الذهبي الجريء.
لكن تم نشر الأراضي الإليسية الأخرى على نطاق واسع ، بحيث بدا التواصل مستحيلاً. بدا الأمر متعمدًا تقريبًا ، لكن ما هو الدافع لإنشاء ستة عوالم بعيدة عن بعضها البعض؟
لاحظ كلاود هوك واتجه صوب آلته الطائرة. فتح فمه واسعاً وتقيأ نيران باتجاهه.
ما عرفه كلاود هوك على وجه اليقين هو أن جهنم و جبل سوميرو لم يكونا في مكانٍ ما هنا في عالمه. أي شخص يبحث عنهم سيبحث في الأرض ويخرج خالي الوفاض. كانت الآلهة والشياطين نوعًا مستقلاً ومتطورًا للغاية بعيدًا عن البشرية ، و كلاهما يستخدم أساليبهم الخاصة لمحاولة السيطرة على هذا العالم.
تم التخلص من أودبول مع صرير ، وترك العديد من الريش الذهبي في أعقابه. في حالة من الغضب والإحباط ، أصبح أودبول في ذروته في عملية تراجع وبصق شعاعًا من الطاقة الذهبية على خصمه. ظل يتطاير في الهواء مثل البرق ، يضرب الوحش ويترك علامات سوداء سيئة.
ومع ذلك ، يبدو أن أياً من الجانبين لم يتوقع ظهور الآخر على هذا الكوكب في نفس الوقت. نتيجة لذلك ، اندلعت الحرب بين العرقين الأقوياء. لقد تركوا وراءهم منظرًا طبيعيًا ميتًا ومنسفًا.
نظر كلاود هوك إلى الرجل الآلي.
أصبح كلاود هوك جاهزًا للذهاب.
ستة عوالم إليسيان. ستة آلهة. كان إله السحابة مجرد واحد منهم. هذا يعني أن الإله لا يمكنه إلا أن يسيطر على مجال واحد.
إذا خمن بشكل صحيح ، فمن المرجح أن هذا العالم الساقط ينتمي إلى سيلڨانا ، الإله الراعي. يبدو ذلك منطقيًا – من خلال الوقوع مع ملك الشياطين وخيانة شعبه ، فإن العالم الذي من المفترض أن يسيطر عليه قد انهار.
زود خان إيڨرنايت كلاود هوك ببعض الأشياء للتحضير لرحلته.
من بينهم القفاز الذي تم إنقاذه من عالم الفطر الغريب. هدية سكاي بولاريس سيف الغضب المتأجج ، وعباءته الخفية التي كانت في الغالب في حالة يرثى لها. تم إحضار أودبول إليه أيضًا. الكثير من المفاجأة لكلاود هوك لأنه لم يخسر شيئًا منذ أن فقد الوعي.
تغريد ، تغريد.
بإمكان كلاود هوك أن يرى أن جميع تلك الأجنحة عبارة عن خطوط متوهجة ، مثل وشم نوع من النمط القديم. الرنين الذي شعر به في وقت سابق أعلى بكثير. جاءوا نحو كلاود هوك و أودبول على حد سواء.
بدا أودبول وكأنه اكتسب وزنًا أكبر في آخر فترة زمنية. لقد تأكد خان من أنه كان يتغذى جيدًا. عند رؤية سيده مرة أخرى ، ترنح الطائر بسعادة ورفرف بجناحيه الضيقين.
أصبح كلاود هوك جاهزًا للذهاب.
“تذكر ، مهمتك هي إيجاد طريق إلى المدينة.” كان صوت خان آليًا وصريحًا. ” لا يمكن ل نوكس مساعدتك من مسافة بعيدة. هذه هي فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ، لذا من الأفضل أن تنجح ما لم ترغب في أن ينتهي بك الأمر مثلي”
لماذا يتخلى عن كل هذا ويتعهد للشياطين؟ يبدو أنه يعرف الكثير عن سكايكلود.
“تذكر ، مهمتك هي إيجاد طريق إلى المدينة.” كان صوت خان آليًا وصريحًا. ” لا يمكن ل نوكس مساعدتك من مسافة بعيدة. هذه هي فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ، لذا من الأفضل أن تنجح ما لم ترغب في أن ينتهي بك الأمر مثلي”
لقد شرح يهوذا هذا للتو. بدت الأخبار مفاجأة لكلاود هوك. ” إذن هذا يعني أن هناك أراضٍ أخرى للإليسيين في عالمنا؟”
هز كلاود هوك رأسه ووضع الأفكار جانبًا. راقب محرك الطائرة بهدوء. كل شخصٍ لديه أسراره ، و لم يكن لدى كلاود هوك الأدوات أو الذكاء لمعرفة ماهية تلك الأسرار. بدأ المحرك في الحياة ، وتناثرت ألسنة اللهب من عادم الطائرة ، أقلع باتجاه وجهته.
نظر كلاود هوك إلى الرجل الآلي.
أصبح كلاود هوك جاهزًا للذهاب.
كان خان إيڨرنايت حاكم نوكس ، المسؤول عن المدينة بينما ظل يهوذا نائمًا. لكن ، من أين أتى؟ لقد كان قوياً ، وهذا واضح من عرضه في الملاذ. على الأقل قوي مثل العجوز السكير. ليس بشريًا حقًا ، على الرغم من أنه فقد معظم جسده واستبدله بدوائر وأسلاك.
“لا يبدو الأمر خطيرًا”. حدق الصبي في أودبول بفضول. ” هل تحتاج إلى مساعدة؟”
لماذا يتخلى عن كل هذا ويتعهد للشياطين؟ يبدو أنه يعرف الكثير عن سكايكلود.
“ابن العاهرة!”
نظر كلاود هوك إلى الرجل الآلي.
هز كلاود هوك رأسه ووضع الأفكار جانبًا. راقب محرك الطائرة بهدوء. كل شخصٍ لديه أسراره ، و لم يكن لدى كلاود هوك الأدوات أو الذكاء لمعرفة ماهية تلك الأسرار. بدأ المحرك في الحياة ، وتناثرت ألسنة اللهب من عادم الطائرة ، أقلع باتجاه وجهته.
ستة عوالم إليسيان. ستة آلهة. كان إله السحابة مجرد واحد منهم. هذا يعني أن الإله لا يمكنه إلا أن يسيطر على مجال واحد.
كلما ذهب إلى مستوى أعلى ، استطاع أن يرى مسافة أبعد. منظر درامي للدمار الذي خلفته الحرب العظمى. كانت ساحة المعركة… ضخمة. خيم ظلام لا حدود له على كل شيء. طار وحيدًا في هذه البيئة القاتمة الباردة ليوم كامل.
من هنا لم يستطع تقديم أي تفاصيل أسفله. كل ذلك مساحة لا نهائية من الخراب مثل حقلٍ من العظام المهملة. من وقت لآخر لاحظ الحفر ، الثقوب الضخمة التي خُلفت وراؤه نتيجة حرب مروعة. أومضت الأضواء في أماكن منعزلة للإشارة إلى المكان الذي اجتمع فيه البشر في المستوطنات ، لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا المكان الخطير.
من هنا لم يستطع تقديم أي تفاصيل أسفله. كل ذلك مساحة لا نهائية من الخراب مثل حقلٍ من العظام المهملة. من وقت لآخر لاحظ الحفر ، الثقوب الضخمة التي خُلفت وراؤه نتيجة حرب مروعة. أومضت الأضواء في أماكن منعزلة للإشارة إلى المكان الذي اجتمع فيه البشر في المستوطنات ، لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا المكان الخطير.
كانت الحياة شيئًا عنيدًا. بغض النظر عن مدى فظاعة العواقب ، ارتفعت الإمكانات البشرية إلى مستوى التكيف. لقد تكيفوا لأنهم اضطروا لذلك.
وسرعان ما جره رفيقه الأكبر إلى الخلف حتى أصبح وراؤه. ” احذر! يبدو وكأنه وحش إلهي!”
حدق كلاود هوك في الأفق ورأى الضوء. بدأ الظلام الذي لا يلين في الهدوء لكن الجو ظل يشعر بثقل كأنه يطير في الضباب.
تمكن كلاود هوك من وضع سيفه بينه وبين الرد المزعج. الهجمات الخرقاء مثل هذه لم تشكل تهديدًا له ، خاصة بعد تعلم تقنيات الأسلحة القتالية للسكير. ومع ذلك ، فقد كان ضعيفًا ومصابًا بالشلل من معاركه السابقة ولم يستطع منع التأثير تمامًا. لقد اصطدم بالأرض بقوة كافية لجعل رؤيته مظلمة.
“أخيرًا ، سأخرج من هذا الجحيم”. وفجأة ظهرت شخصية مخططة في بصره.
نظر عن قرب واكتشف أنه وحش ضخم. هذا الشيء الشبيه بالطيور على الأقل بحجم تنانين الوادي ، لكنه لم يحمل ريشًا أو حراشف. وبدلاً من ذلك ، له لحم جلدي يشبه الخفافيش مع بروز أشواك عظمية من أجنحته. بلغ رأسه ذروته في قمة مدببة مع زوج من العيون الحمراء الغاضبة الموضوعة فوقه. كان للذيل الطويل الرفيع للمخلوق ثلاثة أشواك تشبه الحفر تبرز من النهاية. النظرة كافية لمعرفة أنه لم يكن ودودًا.
لكن تم نشر الأراضي الإليسية الأخرى على نطاق واسع ، بحيث بدا التواصل مستحيلاً. بدا الأمر متعمدًا تقريبًا ، لكن ما هو الدافع لإنشاء ستة عوالم بعيدة عن بعضها البعض؟
لاحظ كلاود هوك واتجه صوب آلته الطائرة. فتح فمه واسعاً وتقيأ نيران باتجاهه.
تم التخلص من أودبول مع صرير ، وترك العديد من الريش الذهبي في أعقابه. في حالة من الغضب والإحباط ، أصبح أودبول في ذروته في عملية تراجع وبصق شعاعًا من الطاقة الذهبية على خصمه. ظل يتطاير في الهواء مثل البرق ، يضرب الوحش ويترك علامات سوداء سيئة.
حرك كلاود هوك العجلة في محاولة لتجنب أسوأ ما في الأمر. لقد شعر بشعره يتأرجح عندما اجتاز عمود النار قمرة القيادة. ما هذا الشيء بحق الجحيم ؟! من المؤكد أن اللعين لم يكن متحولاً من أرض قاحلة عادية لأنه يمكنه سماع رنين بقايا منه.
كلما ذهب إلى مستوى أعلى ، استطاع أن يرى مسافة أبعد. منظر درامي للدمار الذي خلفته الحرب العظمى. كانت ساحة المعركة… ضخمة. خيم ظلام لا حدود له على كل شيء. طار وحيدًا في هذه البيئة القاتمة الباردة ليوم كامل.
كما أصِيب الطائر العملاق بجروح جراء التبادل. طار بعيدًا ، غير مستقر ويقطر الدم.
تلاشى أودبول ، خطٌ من الضوء الذهبي في الظلام. كسر حاجز الصوت وظهر أمام المخلوق في لحظة. ضربه أودبول مثل رصاصة ذهبية ، لكن الوحش ارتجف قليلاً.
يمكن ل أودبول أن يخترق صفيحة فولاذية بسمك عشرين سنتيمترا عند هذه النقطة. ومع ذلك ، فإن هجوم الطائر بالكاد أدى إلى تحطيم الوحش على الإطلاق. أدى الأمر غلى انتقاد غاضب للطائر الذهبي الجريء.
حدق كلاود هوك في الأفق ورأى الضوء. بدأ الظلام الذي لا يلين في الهدوء لكن الجو ظل يشعر بثقل كأنه يطير في الضباب.
تم التخلص من أودبول مع صرير ، وترك العديد من الريش الذهبي في أعقابه. في حالة من الغضب والإحباط ، أصبح أودبول في ذروته في عملية تراجع وبصق شعاعًا من الطاقة الذهبية على خصمه. ظل يتطاير في الهواء مثل البرق ، يضرب الوحش ويترك علامات سوداء سيئة.
نزل الوحش في حالة من الغضب. مدد ببطء أجنحته الجلدية.
صرخ أحدهم ، وهو صبي صغير ، في دهشة. ” نعم؟ ما هذا!”
بإمكان كلاود هوك أن يرى أن جميع تلك الأجنحة عبارة عن خطوط متوهجة ، مثل وشم نوع من النمط القديم. الرنين الذي شعر به في وقت سابق أعلى بكثير. جاءوا نحو كلاود هوك و أودبول على حد سواء.
“ابن العاهرة!”
لقد شرح يهوذا هذا للتو. بدت الأخبار مفاجأة لكلاود هوك. ” إذن هذا يعني أن هناك أراضٍ أخرى للإليسيين في عالمنا؟”
لقد نظر إلى عاصفة البرق البنفسجية التي تقترب. لم يكن هناك وقت للمراوغة ، عليه أن يحاول الطيران عبرها.
لم يعمل الأمر. عاد أودبول إلى الهواء ، واستكشف المنطقة بحثًا عن التهديدات. على مسافة ليست بعيدة ، رصد عدة شخصيات تشق طريقها عبر الأنقاض. اقترب أودبول.
على الفور بدأت قمرة القيادة الخاصة به بالاهتزاز بعنف عندما وقع الهجوم. أطلقت الآلات صفيرًا وصريرًا احتجاجًا ، مما أدى إلى تجشؤ الشرر في وجهه. أخذ كلاود هوك سيف الغضب المتأجج في قبضته.
أصبح كلاود هوك جاهزًا للذهاب.
من هنا لم يستطع تقديم أي تفاصيل أسفله. كل ذلك مساحة لا نهائية من الخراب مثل حقلٍ من العظام المهملة. من وقت لآخر لاحظ الحفر ، الثقوب الضخمة التي خُلفت وراؤه نتيجة حرب مروعة. أومضت الأضواء في أماكن منعزلة للإشارة إلى المكان الذي اجتمع فيه البشر في المستوطنات ، لمحاولة البقاء على قيد الحياة في هذا المكان الخطير.
وبعد ثانية انفجرت الطائرة.
هناك الكثير من الأشياء التي كان قلقًا بشأن تحقيقها. لم ينو الالتفاف والموت. مهما كانت الدوافع المظلمة التي حفزت يهوذا ، هذا هو المسار الوحيد المتاح لكلاود هوك.
تحرك كلاود هوك حول نفسه ، مما سمح للريح بحمله نحو المخلوق. كلما سافر أكثر ، رأى سيف الغضب المتأجج الأكثر إشراقًا حتى اصطدم الاثنان. لقد أنزل سلاحه بقوة على الوحش الجمجمة ، نحت الجرح من الرأس إلى البطن.
كتاب 5 ، الفصل 69 – العالم المفقود
صرخ الوحش ، صوت رهيب. كان رد فعله نقرة حادة من ذيله.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تمكن كلاود هوك من وضع سيفه بينه وبين الرد المزعج. الهجمات الخرقاء مثل هذه لم تشكل تهديدًا له ، خاصة بعد تعلم تقنيات الأسلحة القتالية للسكير. ومع ذلك ، فقد كان ضعيفًا ومصابًا بالشلل من معاركه السابقة ولم يستطع منع التأثير تمامًا. لقد اصطدم بالأرض بقوة كافية لجعل رؤيته مظلمة.
تحرك كلاود هوك حول نفسه ، مما سمح للريح بحمله نحو المخلوق. كلما سافر أكثر ، رأى سيف الغضب المتأجج الأكثر إشراقًا حتى اصطدم الاثنان. لقد أنزل سلاحه بقوة على الوحش الجمجمة ، نحت الجرح من الرأس إلى البطن.
كما أصِيب الطائر العملاق بجروح جراء التبادل. طار بعيدًا ، غير مستقر ويقطر الدم.
سقط أودبول من السماء بأسرع ما يمكن للعثور على كلاود هوك ، وهو يعرج في حفرة صغيرة. نزل على صدره الرئيسي واستخدم أجنحته لصفعه على وجهه. عليه أن يستيقظ ، من يعلم ما هي الأخطار الأخرى المختبئة في أنقاض ساحة المعركة هذه.
“تذكر ، مهمتك هي إيجاد طريق إلى المدينة.” كان صوت خان آليًا وصريحًا. ” لا يمكن ل نوكس مساعدتك من مسافة بعيدة. هذه هي فرصتك الوحيدة للبقاء على قيد الحياة ، لذا من الأفضل أن تنجح ما لم ترغب في أن ينتهي بك الأمر مثلي”
لم يعمل الأمر. عاد أودبول إلى الهواء ، واستكشف المنطقة بحثًا عن التهديدات. على مسافة ليست بعيدة ، رصد عدة شخصيات تشق طريقها عبر الأنقاض. اقترب أودبول.
كما أصِيب الطائر العملاق بجروح جراء التبادل. طار بعيدًا ، غير مستقر ويقطر الدم.
حرك كلاود هوك العجلة في محاولة لتجنب أسوأ ما في الأمر. لقد شعر بشعره يتأرجح عندما اجتاز عمود النار قمرة القيادة. ما هذا الشيء بحق الجحيم ؟! من المؤكد أن اللعين لم يكن متحولاً من أرض قاحلة عادية لأنه يمكنه سماع رنين بقايا منه.
صرخ أحدهم ، وهو صبي صغير ، في دهشة. ” نعم؟ ما هذا!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أين هم؟”
وسرعان ما جره رفيقه الأكبر إلى الخلف حتى أصبح وراؤه. ” احذر! يبدو وكأنه وحش إلهي!”
تحرك كلاود هوك حول نفسه ، مما سمح للريح بحمله نحو المخلوق. كلما سافر أكثر ، رأى سيف الغضب المتأجج الأكثر إشراقًا حتى اصطدم الاثنان. لقد أنزل سلاحه بقوة على الوحش الجمجمة ، نحت الجرح من الرأس إلى البطن.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) “أين هم؟”
طار أودبول في دوائر فوقهم للحظة قبل أن يتوقف. ضرب جناحيه بشكل محموم وزقزق ، واندفع للخلف للإشارة إلى اتجاه.
“لا يبدو الأمر خطيرًا”. حدق الصبي في أودبول بفضول. ” هل تحتاج إلى مساعدة؟”
كانت المدينة الإليسية التي سقطت تقع في الجزء الجنوبي الغربي من ساحة المعركة القديمة. بالمقارنة ، سكايكلود في الربع الشمالي. المسافة بين هذين الموقعين شاسعة و هناك العديد من الصعوبات التي اصطفت على طول المسار بحيث لم تتمكن حتى سكايكلود من الوصول إلى ما تبقى من المدينة الشقيقة. لم يكن لديهم معلومات ذات صلة عن وجهة كلاود هوك أيضًا.
فضوليًا لمعرفة ما يريده ، تبع الاثنان تقدم أودبول إلى كلاود هوك. عندما رأوه فاقدًا للوعي ، عرفوا ما حاول أودبول القيام به. تحدث الاثنان للحظة وقررا في النهاية أخذ كلاود هوك وإخراجه بعيدًا.
حرك كلاود هوك العجلة في محاولة لتجنب أسوأ ما في الأمر. لقد شعر بشعره يتأرجح عندما اجتاز عمود النار قمرة القيادة. ما هذا الشيء بحق الجحيم ؟! من المؤكد أن اللعين لم يكن متحولاً من أرض قاحلة عادية لأنه يمكنه سماع رنين بقايا منه.
تم التخلص من أودبول مع صرير ، وترك العديد من الريش الذهبي في أعقابه. في حالة من الغضب والإحباط ، أصبح أودبول في ذروته في عملية تراجع وبصق شعاعًا من الطاقة الذهبية على خصمه. ظل يتطاير في الهواء مثل البرق ، يضرب الوحش ويترك علامات سوداء سيئة.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
تغريد ، تغريد.
ترجمة : Bolay
كما أصِيب الطائر العملاق بجروح جراء التبادل. طار بعيدًا ، غير مستقر ويقطر الدم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
