قطرة الستار
الكتاب 5 ، الفصل 65 – قطرة الستار
تلاشى المحاربون المتجمعون ونخبة سكايكلود حول أركتوروس. لقد سقط؟ لا يستطيع! لقد كان حاكمهم وزعيمهم الروحي!
أصيب يهوذا بجروح خطيرة. علم الآن أنه تم الكشف عن ضعفه. إذا استمرت هذه المعركة فسيقتل.
الملاذ الآمن. مشهد من الدمار.
لقد تقدموا في رتبتين متينتين. في أيديهم الأقواس الإليسية على أهبة الاستعداد.
م.م : الملاذ أو الملجأ اللفظين صح.
لعشرة كيلومترات في كل اتجاه ، خنق الغبار الشمس.
أصيب يهوذا بجروح خطيرة. علم الآن أنه تم الكشف عن ضعفه. إذا استمرت هذه المعركة فسيقتل.
لم يجرؤ على التوقف. علم أنه إذا فعل ذلك ، سيموت. لذلك استمر الشيطان في مجال الدمار الذي يشع من حوله. دفع ساقيه وأطلق النار.
لقد دمر الصراع الطائرات الجميلة. ويمكن رؤية الحطام المحترق والجثث المهترئة في كل مكان. أصبحت السماء سوداء ومزيج من الدخان اللاذع وأشعة الشمس القاسية ألقى كل شيء في ظل قرمزي كما لو أصبح الجميع مغمورين في بحر من الدماء.
امتلك الحاكم سلطة هائلة ، منحها له فريق من سيراڤيم. ومع ذلك ، لا يزال بشريًا ، بجسد مميت لا يستطيع تحمل مثل هذا الطوفان من القوة. بدأ يشعر بالآثار الجانبية – الإصابات الداخلية التي قد تلحق به حتى قبره.
بعد كل شيء ، كان جيش القفر قوة غير منظمة. لم يكن لديهم معدات وتدريب الجنود الإليسيين. وكلما طالت مدة القتال كلما تراجع سكان الأراضي القاحلة.
استمرت حربهم لعدة ساعات. هذا ما حدث – كلٌ من أركتوروس ويهوذا يتنافسان للحصول على الأفضلية ، لتوجيه الضربة القاضية.
سرعان ما طُردت ورقة الخريف من المحلاق الرملي ونظر إلى مهاجمها.
هز كلاود هوك رأسه. ” خذ داون واخرج من هنا. تأكد من إخبار جابي والبقية بالتراجع! ”
سواء كان الحاكم أو الشيطان ، كلاهما يمتلك قوة تفوق بكثير ما يمكن أن يفهمه الرجل العادي. بينما من الرائع أن نرى هؤلاء بعيون ثاقبة ، من الواضح أن أركتوروس يكتسب ببطء اليد العليا. باستثناء حدوث ظروف غير المتوقعة ، سيخرج سيد صائدي الشياطني من سكايكلود في منتصراً.
استعدت ورقة الخريف لهجوم ثانٍ عندما بدأت الأرض قبلها ترتجف وتبصق الرمال الصفراء. أربعة أشواك ضخمة من الحبيبات انطلقت في وجهها مثل الثعابين.
بعد كل شيء ، كان جيش القفر قوة غير منظمة. لم يكن لديهم معدات وتدريب الجنود الإليسيين. وكلما طالت مدة القتال كلما تراجع سكان الأراضي القاحلة.
كانت أسلحة سكان الأراضي القاحلة بسيطة ، ولم يكن لدى معظم المقاتلين تدريب تقليدي كبير ، لذلك افتقروا إلى التنظيم والانضباط. الأسلحة مثل قاذفات الصواريخ مثيرة للإعجاب ، ومبهجة ، وقاتلة عند استخدامها بشكل صحيح.
لكن ذخيرتهم تم إهدارها في بداية القتال ، لذا فإن المتفجرات القديمة أصبحت عديمة الفائدة الآن.
لم يحدث منذ تلك الأيام المظلمة التي مر بها مثل هذه الضائقة الأليمة. ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يحقق ما أراد فعله ، لا تزال هناك فرصة لإنجاز الأمور!
لم يكن الأمر كذلك بالنسبة للإليسيين.
“أيها الحاكم!”
بعد صد الموجة الأولى من الهجمات الشرسة ، استقر الإليسيين في التقدم. استخدم القادة الموهوبون قواتهم مثل أسلحتهم. أصبحت ميزة سكايكلود في المعدات أكثر وضوحًا أيضًا. بعد الهجوم الأول ، انقسمت قوات الأراضي القاحلة إلى مجموعات مختلفة وانتشرت من أبعد البوابات إلى المنصة المركزية. سيصبح من الصعب على أقل تقدير شق طريقهم للخروج. عندما تولى الانضباط الإليسي السيطرة ، وجد سكان القفار أنفسهم محاصرين ومخنوقين ببطء.
عرف ڨولكان ذلك. وكذلك فعل كلاودهوك. كان يهوذا أقوى من هذين ، لكن الإصابات التي تعرض لها أسوأ بعشر مرات.
لقد كانت مبالغة ، لكن وجب عليهم فعل ذلك. لم يكونوا مستعدين للتقليل من شأن الرجل الذي أسقط جبلاً على قلعتهم. من المعروف أنه يفلت من الخطر بقدراته على النقل الفوري. لن يعلموا قبل أن ينتقل بينهم ويقتل قائدهم السمين.
لن يتركوا هؤلاء السفاحين الحقرين يغادرون. إذا كانوا أغبياء بما يكفي للهجوم مرة ، فسيفعلون ذلك مرة أخرى! سيتحقق السلام فقط عند موت كل وثني!
مد يهوذا موجهاً مخالبه السوداء نحو كلاود هوك.
كان هامونت ، كقائد لفيلقه ، رفيع المستوى في الميدان. أولاً وقبل كل شيء ظل في ذهنه أداء واجباته. حدث ذلك عندما اختار اللحظة التي رأى فيها كلاود هوك ينهار. استدعى جنودًا من مكان قريب ووجه مهمة قتل المجرم.
تم إصلاح أي ضرر لحق بجناحيه الكهربائيين بسرعة.
لقد تقدموا في رتبتين متينتين. في أيديهم الأقواس الإليسية على أهبة الاستعداد.
عند مشاهدتها ، شعر المتفرجون أن الحاكم لا يقهر. من ناحية أخرى ، بدت حدود الشيخ الشيطاني واضحة.
انعكست السهام المتلألئة في عيون كلاود هوك وهو يراقبها تأتي. ظلت أسنانه متماسكة ببعضها البعض بشكل مؤلم ، لكن على الرغم من غضبه لم يستمع جسده إليه. لم تعد هناك ذرة من القوة للوقوف ، ناهيك عن القتال.
لكنه لم يستطع ، ليس الآن. لم يبق منه شيء.
أصبح وجه هامونت المهيب شاحبًا فجأة. رفع يده وتردد لكنه أمسك بها.
كان لدى الشياطين قدرات دفاعية لا تصدق. رشوه بالنيران ، وأطلقوا عليهم الرصاص من العيار الثقيل ، بل أصابه صاروخ من نقطة الصفر ولن يفعل شيئًا. ومع ذلك ، أمام أركتوروس ، بدا درع الشيطان الأكبر فعالا مثل الورق.
“أيها القائد ، أعط الأمر!”
اجتاحت عليه موجة من الندم والعجز. حتى شخص مثل هامي خرج من أجل قتله الآن. هل هناك أي شخص لن يضطر للقتال في يوم من الأيام؟
“هذا الرجل هو أحد قادتهم. يجب قتله!”
انزلقت عيون هامونت. استعاد عقله منذ سنوات ذكريات عن شاب غريب في بلدة مغبرة. كان لديه هو و كلاود هوك ذكريات معاً. لقد ساعد هامونت للوصول إلى ما أصبح عليه اليوم.
سرعان ما طُردت ورقة الخريف من المحلاق الرملي ونظر إلى مهاجمها.
لكن…
بدأ أركتوروس يشعر بعواقب أفعاله. لقد أصاب الشيطان بجروح بالغة لكنه فشل في قتله. لم يكن كافياً منع يهوذا من الفرار. هذا الشيطان أحد الناجين من الحرب العظمى.
كان هامونت جنديًا. ضابط إليسي. لم يستطع التخلي عن واجبه. “اقتله!”
أُطلِقت العشرات من الأقواس في انسجام مع اندفاعات سريعة بنيرانها. ربما تم إلقاء ألف سهم باتجاه كلاود هوك في لحظة.
انطلق يهوذا نحو كلاودهوك. يتبعه ب لهيث. لقد أصبح وراء كلاودهوك!
لن يتركوا هؤلاء السفاحين الحقرين يغادرون. إذا كانوا أغبياء بما يكفي للهجوم مرة ، فسيفعلون ذلك مرة أخرى! سيتحقق السلام فقط عند موت كل وثني!
لقد كانت مبالغة ، لكن وجب عليهم فعل ذلك. لم يكونوا مستعدين للتقليل من شأن الرجل الذي أسقط جبلاً على قلعتهم. من المعروف أنه يفلت من الخطر بقدراته على النقل الفوري. لن يعلموا قبل أن ينتقل بينهم ويقتل قائدهم السمين.
انزلقت عيون هامونت. استعاد عقله منذ سنوات ذكريات عن شاب غريب في بلدة مغبرة. كان لديه هو و كلاود هوك ذكريات معاً. لقد ساعد هامونت للوصول إلى ما أصبح عليه اليوم.
تم حظر ڨولكان من قبل خان. تم منع ورقة الخريف من قبل أبادون. من بقي لحماية كلاود هوك؟ انزعج يهوذا عندما اكتشف بقاء آخرين. ظهرت عدة ظلال إلى الوجود حول الشيطان وبدأت في الهجوم بسرعة البرق.
لكنه لم يستطع ، ليس الآن. لم يبق منه شيء.
أُطلِقت العشرات من الأقواس في انسجام مع اندفاعات سريعة بنيرانها. ربما تم إلقاء ألف سهم باتجاه كلاود هوك في لحظة.
عندما رأى هامونت من هو ، تشددت قبضته بإحكام. ” انتَ مرة اخرى!”
اجتاحت عليه موجة من الندم والعجز. حتى شخص مثل هامي خرج من أجل قتله الآن. هل هناك أي شخص لن يضطر للقتال في يوم من الأيام؟
لقد كانت مبالغة ، لكن وجب عليهم فعل ذلك. لم يكونوا مستعدين للتقليل من شأن الرجل الذي أسقط جبلاً على قلعتهم. من المعروف أنه يفلت من الخطر بقدراته على النقل الفوري. لن يعلموا قبل أن ينتقل بينهم ويقتل قائدهم السمين.
فجأة وضع شخص نفسه بينه وبين وابل السهام. لقد ضربوا الشكل الواسع مرارًا وتكرارًا ، وكسروا عرضًا نشازًا. لكن لم يخترق أحد لحم المدافع وأصبحت الأسهم مبعثرة على الأرض مثل الأشواك المستعملة. بدت رؤوس سهامهم حمراء متوهجة.
بالطبع لم يكن العجوز السكير على وشك ترك كلاود هوك ليتمزق. تولى هو وداون كلاً من الإليسيين الذين عرقلوا طريقه.
تم حظر ڨولكان من قبل خان. تم منع ورقة الخريف من قبل أبادون. من بقي لحماية كلاود هوك؟ انزعج يهوذا عندما اكتشف بقاء آخرين. ظهرت عدة ظلال إلى الوجود حول الشيطان وبدأت في الهجوم بسرعة البرق.
عندما رأى هامونت من هو ، تشددت قبضته بإحكام. ” انتَ مرة اخرى!”
فر يهوذا وخان إيڨرنايت وأبادون من الميدان. راقبهم وولفبلايد يذهبون ببرودة ، مع ابتسامة متكلفة. ”لا تهتم بهم. وقت الذهاب”
كان هيكل الفحم الضخم مثل الجبل الحي. شع الهواء من حوله بالسخونة وهو يتقدم نحو الإليسيين مثل دبابة خارجة عن السيطرة. تم إلقاء عشرات الرجال جانبًا أثناء محاولتهم منعه ، ولكن دون جدوى. صرخوا من الألم ، تحطمت عظامهم من الصدمة واحترق جلدهم باللون الأسود.
سواء كان الحاكم أو الشيطان ، كلاهما يمتلك قوة تفوق بكثير ما يمكن أن يفهمه الرجل العادي. بينما من الرائع أن نرى هؤلاء بعيون ثاقبة ، من الواضح أن أركتوروس يكتسب ببطء اليد العليا. باستثناء حدوث ظروف غير المتوقعة ، سيخرج سيد صائدي الشياطني من سكايكلود في منتصراً.
شاهد هامونت مواطنيه وهم يقذفون بأنفسهم بعنف في الفحم.
أصيب يهوذا بجروح خطيرة. علم الآن أنه تم الكشف عن ضعفه. إذا استمرت هذه المعركة فسيقتل.
امتلك الحاكم سلطة هائلة ، منحها له فريق من سيراڤيم. ومع ذلك ، لا يزال بشريًا ، بجسد مميت لا يستطيع تحمل مثل هذا الطوفان من القوة. بدأ يشعر بالآثار الجانبية – الإصابات الداخلية التي قد تلحق به حتى قبره.
“هذا هو المتحول الفائق لأبناء الأراضي القاحلة. حتى القائد دريك لم يستطع هزيمته! لا تقتربوا ، استخدموا الدخان! ”
لا يهم الآن. أصبحت خيارات يهوذا محدودة. أطلق نبضة من الطاقة المدمرة من حوله.
في اللحظة التي غادرت فيها الكلمات فم هامونت ، هرع الفحم وحاول إسكاته بسلسلة من الهجمات.
رفع الجنود أسلحتهم ليجدوها فارغة بعد ثانية. وبطريقة ما ، انفجرت أقواسهم في الحال إلى شظايا. اصطدمت أسلحتهم بالأرض وتحولت إلى شظايا.
شعر الفحم بأشياء تضربه وتنفجر. لم يصب بأذى على الأقل ولكن في اللحظة التالية انغمس نظر عالمه في ظلام دامس. لقد نسج من حوله ، غير قادر تمامًا على تحديد الاتجاه الذي يواجهه. والأكثر من ذلك ، التصق به هذا الدخان الغريب ، لذلك عندما تحرك تصاعد معه الدخان أيضًا.
بعد صد الموجة الأولى من الهجمات الشرسة ، استقر الإليسيين في التقدم. استخدم القادة الموهوبون قواتهم مثل أسلحتهم. أصبحت ميزة سكايكلود في المعدات أكثر وضوحًا أيضًا. بعد الهجوم الأول ، انقسمت قوات الأراضي القاحلة إلى مجموعات مختلفة وانتشرت من أبعد البوابات إلى المنصة المركزية. سيصبح من الصعب على أقل تقدير شق طريقهم للخروج. عندما تولى الانضباط الإليسي السيطرة ، وجد سكان القفار أنفسهم محاصرين ومخنوقين ببطء.
فقد الفحم هدفه. كل ما يمكنه فعله هو الاندفاع بعنف والتلمس لأي شيء ليضربه.
لقد تقدموا في رتبتين متينتين. في أيديهم الأقواس الإليسية على أهبة الاستعداد.
كان هيكل الفحم الضخم مثل الجبل الحي. شع الهواء من حوله بالسخونة وهو يتقدم نحو الإليسيين مثل دبابة خارجة عن السيطرة. تم إلقاء عشرات الرجال جانبًا أثناء محاولتهم منعه ، ولكن دون جدوى. صرخوا من الألم ، تحطمت عظامهم من الصدمة واحترق جلدهم باللون الأسود.
“انسَ أمره الآن.” تجنب هامونت انطلاقة الفحم بسهولة. على الرغم من أنه كره المتحول وعلى الرغم من أنه لا يريد قتل كلاود هوك ، أخبره المنطق أن الفحم لم يكن التهديد الأكبر. حتى لو سمحوا له بالرحيل وأصبح ملكًا قاحلاً ، فإن رجل مثل كلاودهوك لديه القدرة على الإطاحة بـ سكايكلود.
” هل تحاول المغادرة ؟!”
تلاشى المحاربون المتجمعون ونخبة سكايكلود حول أركتوروس. لقد سقط؟ لا يستطيع! لقد كان حاكمهم وزعيمهم الروحي!
صرخ بأمره. “الجميع ، كلاودهوك!”
انطلق يهوذا نحو كلاودهوك. يتبعه ب لهيث. لقد أصبح وراء كلاودهوك!
رفع الجنود أسلحتهم ليجدوها فارغة بعد ثانية. وبطريقة ما ، انفجرت أقواسهم في الحال إلى شظايا. اصطدمت أسلحتهم بالأرض وتحولت إلى شظايا.
انزلقت عيون هامونت. استعاد عقله منذ سنوات ذكريات عن شاب غريب في بلدة مغبرة. كان لديه هو و كلاود هوك ذكريات معاً. لقد ساعد هامونت للوصول إلى ما أصبح عليه اليوم.
مقاتل آخر من النخبة جاء للدفاع عنه!
راقبت ورقة الخريف من بعيد ، حواجبها تتجعد. بشكل غريزي تقريبًا رفعت ناي الإله الراعي على شفتيها ونفخت. ضرب يهوذا خط مثل الشق من السيف. قبل هذه اللحظة ، لم يكن الشيطان الأكبر يعيرها اهتمامًا ، ولكن عندما سقطت تلك الضربة لفتت انتباهه.
ظهر العجوز السكير بجانب كلاودهوك. ” أنت بخير ، طفل؟”
ومع ذلك ، هناك شيء … مألوف. بدت التقنيات التي استخدمها خان مثل بعض التقنيات التي اخترعها ڨولكان بنفسه.
ولكن بينما يترنح ، بدأ جسد سيد صائد الشياطين في الاهتزاز. نزف من الدم الذهبي يقطر من زاوية فمه.
هز كلاود هوك رأسه. ” خذ داون واخرج من هنا. تأكد من إخبار جابي والبقية بالتراجع! ”
“هذا الرجل هو أحد قادتهم. يجب قتله!”
أجاب خليفة الرمال بضحكة خشن. ” كنا نستخدم بعضنا البعض منذ البداية. لا يمكنك تسمية هذه خيانة ”
بالطبع لم يكن العجوز السكير على وشك ترك كلاود هوك ليتمزق. تولى هو وداون كلاً من الإليسيين الذين عرقلوا طريقه.
ترجمة : Bolay
يا له من هجوم وحشي قوي!
الحمقى المفرطون في الثقة! لوح سيفه عليهم بقسوة. صاح الرجال الذين في طريقه وعادوا إلى الوراء ، وانفتح درعهم على مصراعيه مثل صدفة جراد البحر. الغريب ، مع ذلك ، لم تسفك قطرة دم. من أن العجوز السكير يتراجع.
حاول العجوز السكير ، صده بسيفه ولكن بوميض أجبره على تشتيت انتباهه. شن خان إيڨرنايت سلسلة من الهجمات الشرسة بسلاحه الخفيف الأرجواني ضد ڨولكان.
أصيب يهوذا بجروح خطيرة. علم الآن أنه تم الكشف عن ضعفه. إذا استمرت هذه المعركة فسيقتل.
” توقف عن القتال واهرب بحياتك!”
عندما صار الطريق إلى الحرية مفتوحًا ، أصبحت المعركة على المنصة تقترب من نهايتها.
استمر أركتوروس في الانطلاق حول الأجرام السماوية للقوة التدميرية. الأكبر منها تجنبها بمهارة بينما الأصغر حجما ظلت بعيدة عن جناحيه. بدا الحاكم وكأنه يدرك تماما إيقاع قتال يهوذا. لا يبدو أن قدرة الشيطان على تفكيك المادة كافية للتغلب على أركتوروس كلود. طاقاته العقلية ببساطة قوية للغاية.
تم إصلاح أي ضرر لحق بجناحيه الكهربائيين بسرعة.
عند مشاهدتها ، شعر المتفرجون أن الحاكم لا يقهر. من ناحية أخرى ، بدت حدود الشيخ الشيطاني واضحة.
امتلك الحاكم سلطة هائلة ، منحها له فريق من سيراڤيم. ومع ذلك ، لا يزال بشريًا ، بجسد مميت لا يستطيع تحمل مثل هذا الطوفان من القوة. بدأ يشعر بالآثار الجانبية – الإصابات الداخلية التي قد تلحق به حتى قبره.
بدت سلطات يهوذا مبنية على المقياس. كلما سمح مجاله بأن يصبح أكبر ، أصبحت النتائج مذهلة أكثر. إذا تم القبض على أركتوروس في حقل يبلغ عرضه عشرة أمتار ، حتى الحاكم العظيم سيصبح عاجزًا. سيمحى نصف الاله العظيم من الوجود.
الملاذ الآمن. مشهد من الدمار.
لكن سلطة يهوذا تبددت وانقطعت. أصبحت هجماته كثيرة في العدد ، لكن كلٌ منها أصبح الآن أضعف بكثير بالمقارنة. علاوة على ذلك ، أصبح من الواضح مع كل موجة أن حجم القوة التي أطلقها هو نفسه.
هذا يعني تنافر في الهجوم والدفاع. عندما دفع يهوذا قوته للهجوم ، ضعفت دفاعاته. وبالمثل عند حماية نفسه من هجمات أركتوروس ، تم تخفيف هجماته.
اندفعوا إلى جانبه ليكتشفوا أن الطاقة التي تغلف الجسد المختبئ قد خفت إلى لمعان خافت. أصبح أضعف مما رآه أي شخص ، وشعره صار أبيضاً. كان هذا دليلًا على أنه على الرغم من هزيمة أركتوروس يهوذا ، فقد كلفه ذلك الكثير.
كان هامونت ، كقائد لفيلقه ، رفيع المستوى في الميدان. أولاً وقبل كل شيء ظل في ذهنه أداء واجباته. حدث ذلك عندما اختار اللحظة التي رأى فيها كلاود هوك ينهار. استدعى جنودًا من مكان قريب ووجه مهمة قتل المجرم.
استعد يهوذا لموجة أخرى من الأجرام السماوية عندما أخذ أركتوروس الاستفادة من التحول. انفجر جناحيه بضوضاء مدوية عندما كسر حاجز الصوت. ظهر وميض أمام الشيطان حيث تواجد أركتوروس.
تلك القوة … مألوفة جدا.
ضرب. انشق درع يهوذا. تركت شفرة الرعد علامة احتراق طويلة حيث مرت.
فجأة وضع شخص نفسه بينه وبين وابل السهام. لقد ضربوا الشكل الواسع مرارًا وتكرارًا ، وكسروا عرضًا نشازًا. لكن لم يخترق أحد لحم المدافع وأصبحت الأسهم مبعثرة على الأرض مثل الأشواك المستعملة. بدت رؤوس سهامهم حمراء متوهجة.
كان لدى الشياطين قدرات دفاعية لا تصدق. رشوه بالنيران ، وأطلقوا عليهم الرصاص من العيار الثقيل ، بل أصابه صاروخ من نقطة الصفر ولن يفعل شيئًا. ومع ذلك ، أمام أركتوروس ، بدا درع الشيطان الأكبر فعالا مثل الورق.
أصيب يهوذا بجروح خطيرة. علم الآن أنه تم الكشف عن ضعفه. إذا استمرت هذه المعركة فسيقتل.
“تافه.”
مجرد بشري! لقد هزم بمفرده شيطانًا كبيرًا! الإمكانات البشرية مذهلة بقدر ما هي مخيفة. هل هذا هو سبب استخدامنا لهم نحن الشياطين والآلهة لخوض حروبنا؟
الملاذ الآمن. مشهد من الدمار.
لا يهم الآن. أصبحت خيارات يهوذا محدودة. أطلق نبضة من الطاقة المدمرة من حوله.
م.م : الملاذ أو الملجأ اللفظين صح.
عندما انسحب أركتوروس ، قام يهوذا عن الأرض. اندفع الشيطان بعيدًا عن الحقل وبسرعة بدا وكأنه شعاع من الضوء يحاول الهروب.
استمرت حربهم لعدة ساعات. هذا ما حدث – كلٌ من أركتوروس ويهوذا يتنافسان للحصول على الأفضلية ، لتوجيه الضربة القاضية.
” هل تحاول المغادرة ؟!”
انطلق يهوذا نحو كلاودهوك. يتبعه ب لهيث. لقد أصبح وراء كلاودهوك!
بدأ السيف الكهربائي في قبضة أركتوروس ينبض ، مثل نهر على وشك أن ينفجر على ضفتيه. تجمعت كل القوة التي بداخله في السلاح ، وحولته إلى رمح هائل من البرق.
شعر الفحم بأشياء تضربه وتنفجر. لم يصب بأذى على الأقل ولكن في اللحظة التالية انغمس نظر عالمه في ظلام دامس. لقد نسج من حوله ، غير قادر تمامًا على تحديد الاتجاه الذي يواجهه. والأكثر من ذلك ، التصق به هذا الدخان الغريب ، لذلك عندما تحرك تصاعد معه الدخان أيضًا.
ولكن بينما يترنح ، بدأ جسد سيد صائد الشياطين في الاهتزاز. نزف من الدم الذهبي يقطر من زاوية فمه.
كان هامونت ، كقائد لفيلقه ، رفيع المستوى في الميدان. أولاً وقبل كل شيء ظل في ذهنه أداء واجباته. حدث ذلك عندما اختار اللحظة التي رأى فيها كلاود هوك ينهار. استدعى جنودًا من مكان قريب ووجه مهمة قتل المجرم.
امتلك الحاكم سلطة هائلة ، منحها له فريق من سيراڤيم. ومع ذلك ، لا يزال بشريًا ، بجسد مميت لا يستطيع تحمل مثل هذا الطوفان من القوة. بدأ يشعر بالآثار الجانبية – الإصابات الداخلية التي قد تلحق به حتى قبره.
لكنه لم يستطع ، ليس الآن. لم يبق منه شيء.
“أيها الحاكم!”
لكنه يتمتع بالقوة الكافية لهجوم واحد – المزيد!
لم يكن يتراجع!
شاهد الجميع انفجارًا من الضوء يُطرد من يد أركتوروس مثل الليزر. اخترقت حقول الشيطان الدفاعية ، وحفرت في ظهر يهوذا ثم خرجت من الجانب الآخر. بدا الجرح الذي خلفه وراءه مروعًا.
عرف ڨولكان ذلك. وكذلك فعل كلاودهوك. كان يهوذا أقوى من هذين ، لكن الإصابات التي تعرض لها أسوأ بعشر مرات.
أصبح وجه هامونت المهيب شاحبًا فجأة. رفع يده وتردد لكنه أمسك بها.
يا له من هجوم وحشي قوي!
استعد يهوذا لموجة أخرى من الأجرام السماوية عندما أخذ أركتوروس الاستفادة من التحول. انفجر جناحيه بضوضاء مدوية عندما كسر حاجز الصوت. ظهر وميض أمام الشيطان حيث تواجد أركتوروس.
ضرب. انشق درع يهوذا. تركت شفرة الرعد علامة احتراق طويلة حيث مرت.
حتى يهوذا ، بقوة ودفاعات شيطان كبير ، شعر بالخراب. قوة مروعة تتعقب من خلاله. وحيثما مرت تلك الطاقة الهائلة ، فإنها لم تؤذي الأنسجة فقط. تسببت ضربة الخراب أضراراً دائمة – جروح أي كائن حي سيكافح من أجل البقاء بسببها.
رفع الجنود أسلحتهم ليجدوها فارغة بعد ثانية. وبطريقة ما ، انفجرت أقواسهم في الحال إلى شظايا. اصطدمت أسلحتهم بالأرض وتحولت إلى شظايا.
عرف ڨولكان ذلك. وكذلك فعل كلاودهوك. كان يهوذا أقوى من هذين ، لكن الإصابات التي تعرض لها أسوأ بعشر مرات.
لم يجرؤ على التوقف. علم أنه إذا فعل ذلك ، سيموت. لذلك استمر الشيطان في مجال الدمار الذي يشع من حوله. دفع ساقيه وأطلق النار.
الكتاب 5 ، الفصل 65 – قطرة الستار
“أنت – هذا مستحيل. لا يمكنك أن تكون – “حدق السكير بعدم تصديق. “هل أنت حقًا؟”
بدأ أركتوروس يشعر بعواقب أفعاله. لقد أصاب الشيطان بجروح بالغة لكنه فشل في قتله. لم يكن كافياً منع يهوذا من الفرار. هذا الشيطان أحد الناجين من الحرب العظمى.
سواء كان الحاكم أو الشيطان ، كلاهما يمتلك قوة تفوق بكثير ما يمكن أن يفهمه الرجل العادي. بينما من الرائع أن نرى هؤلاء بعيون ثاقبة ، من الواضح أن أركتوروس يكتسب ببطء اليد العليا. باستثناء حدوث ظروف غير المتوقعة ، سيخرج سيد صائدي الشياطني من سكايكلود في منتصراً.
لم يحدث منذ تلك الأيام المظلمة التي مر بها مثل هذه الضائقة الأليمة. ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يحقق ما أراد فعله ، لا تزال هناك فرصة لإنجاز الأمور!
انطلق يهوذا نحو كلاودهوك. يتبعه ب لهيث. لقد أصبح وراء كلاودهوك!
بالطبع لم يكن العجوز السكير على وشك ترك كلاود هوك ليتمزق. تولى هو وداون كلاً من الإليسيين الذين عرقلوا طريقه.
هذا يعني تنافر في الهجوم والدفاع. عندما دفع يهوذا قوته للهجوم ، ضعفت دفاعاته. وبالمثل عند حماية نفسه من هجمات أركتوروس ، تم تخفيف هجماته.
حاول العجوز السكير ، صده بسيفه ولكن بوميض أجبره على تشتيت انتباهه. شن خان إيڨرنايت سلسلة من الهجمات الشرسة بسلاحه الخفيف الأرجواني ضد ڨولكان.
لم يكن يتراجع!
” توقف عن القتال واهرب بحياتك!”
ومع ذلك ، هناك شيء … مألوف. بدت التقنيات التي استخدمها خان مثل بعض التقنيات التي اخترعها ڨولكان بنفسه.
شاهد الجميع انفجارًا من الضوء يُطرد من يد أركتوروس مثل الليزر. اخترقت حقول الشيطان الدفاعية ، وحفرت في ظهر يهوذا ثم خرجت من الجانب الآخر. بدا الجرح الذي خلفه وراءه مروعًا.
عندما رأى هامونت من هو ، تشددت قبضته بإحكام. ” انتَ مرة اخرى!”
“أنت – هذا مستحيل. لا يمكنك أن تكون – “حدق السكير بعدم تصديق. “هل أنت حقًا؟”
مد يهوذا موجهاً مخالبه السوداء نحو كلاود هوك.
انزلقت عيون هامونت. استعاد عقله منذ سنوات ذكريات عن شاب غريب في بلدة مغبرة. كان لديه هو و كلاود هوك ذكريات معاً. لقد ساعد هامونت للوصول إلى ما أصبح عليه اليوم.
راقبت ورقة الخريف من بعيد ، حواجبها تتجعد. بشكل غريزي تقريبًا رفعت ناي الإله الراعي على شفتيها ونفخت. ضرب يهوذا خط مثل الشق من السيف. قبل هذه اللحظة ، لم يكن الشيطان الأكبر يعيرها اهتمامًا ، ولكن عندما سقطت تلك الضربة لفتت انتباهه.
تلك القوة … مألوفة جدا.
عيون يهوذا القرمزية مثبتة في ورقة الخريف. ” أنت؟ كيف!؟ يا له من شعور ممتع لرؤيتك … هكذا!”
أعطت ورقة الخريف على وجهها نظرة غير مقروءة كالحجر ، في عشرات الهجمات. أُصِيب يهوذا بجروح بالغة ولكنه ما زال يتمتع بالقوة الكافية لحماية نفسه من ضربات الإله. عند دخولها مجال التدمير ، تلاشت قوة ناي الإله الراعي.
مد يهوذا موجهاً مخالبه السوداء نحو كلاود هوك.
ترجمة : Bolay
نظر الإليسيين في حيرة من أمرهم. لماذا انقلب القفر فجأة على بعضهم البعض؟
لقد فشل يهوذا في قتل أركتوروس وكانت معركة اليوم فاشلة. ومع ذلك ، إذا أدت هذه الجهود إلى سقوط خليفة الملك في يديه ، فلن تظل خسارة كاملة.
استعدت ورقة الخريف لهجوم ثانٍ عندما بدأت الأرض قبلها ترتجف وتبصق الرمال الصفراء. أربعة أشواك ضخمة من الحبيبات انطلقت في وجهها مثل الثعابين.
” هل تحاول المغادرة ؟!”
“أبادون! الخائن! ”
سرعان ما طُردت ورقة الخريف من المحلاق الرملي ونظر إلى مهاجمها.
لم يجرؤ على التوقف. علم أنه إذا فعل ذلك ، سيموت. لذلك استمر الشيطان في مجال الدمار الذي يشع من حوله. دفع ساقيه وأطلق النار.
أجاب خليفة الرمال بضحكة خشن. ” كنا نستخدم بعضنا البعض منذ البداية. لا يمكنك تسمية هذه خيانة ”
إنسان عادي بسيط. ما هو حقه في تحمل ميراث السيد؟
تم حظر ڨولكان من قبل خان. تم منع ورقة الخريف من قبل أبادون. من بقي لحماية كلاود هوك؟ انزعج يهوذا عندما اكتشف بقاء آخرين. ظهرت عدة ظلال إلى الوجود حول الشيطان وبدأت في الهجوم بسرعة البرق.
“تافه.”
في اللحظة التي عبرت فيها تلك الظلال الحدود إلى دائرة نفوذ يهوذا ، اختفت مثل دخان الريح.
بالنسبة للقوم العاديين ، كان جانوس تيتان عديد الوجوه رجلاً لا يصدق. ومع ذلك ، فإن دفاع الشيطان قد أبطل مهاراته في لحظة. نظرًا لأن ظلاله كانت ضعيفة بالفعل ، لم يتمكنوا من التغلب على المجال.
كان لدى الشياطين قدرات دفاعية لا تصدق. رشوه بالنيران ، وأطلقوا عليهم الرصاص من العيار الثقيل ، بل أصابه صاروخ من نقطة الصفر ولن يفعل شيئًا. ومع ذلك ، أمام أركتوروس ، بدا درع الشيطان الأكبر فعالا مثل الورق.
“أيها الحاكم!”
ناهيك عن القاتل ، وصل يهوذا. تم القبض على كلاودهوك ورفعه عن الأرض.
استعدت ورقة الخريف لهجوم ثانٍ عندما بدأت الأرض قبلها ترتجف وتبصق الرمال الصفراء. أربعة أشواك ضخمة من الحبيبات انطلقت في وجهها مثل الثعابين.
كان كلاود هوك فاقدًا للوعي. لم يكن لديه أي فكرة عما يجري. ممتاز! نعم! إذن هذا هو خليفة ملك الشياطين!
لقد فشل يهوذا في قتل أركتوروس وكانت معركة اليوم فاشلة. ومع ذلك ، إذا أدت هذه الجهود إلى سقوط خليفة الملك في يديه ، فلن تظل خسارة كاملة.
إنسان عادي بسيط. ما هو حقه في تحمل ميراث السيد؟
فجأة وضع شخص نفسه بينه وبين وابل السهام. لقد ضربوا الشكل الواسع مرارًا وتكرارًا ، وكسروا عرضًا نشازًا. لكن لم يخترق أحد لحم المدافع وأصبحت الأسهم مبعثرة على الأرض مثل الأشواك المستعملة. بدت رؤوس سهامهم حمراء متوهجة.
فر يهوذا وخان إيڨرنايت وأبادون من الميدان. راقبهم وولفبلايد يذهبون ببرودة ، مع ابتسامة متكلفة. ”لا تهتم بهم. وقت الذهاب”
“أنت – هذا مستحيل. لا يمكنك أن تكون – “حدق السكير بعدم تصديق. “هل أنت حقًا؟”
تخلت القوات القاحلة عن هجومها على الملاذ وبدأت في التراجع أثناء مطاردة الجنود الإليسيين. استمرت الجثث في التساقط حيث لم تترك قوات سكايكلود مكانًا لها. فقط زعيمهم ، أركتوروس ، بقى ساكناً. بعد هزيمة يهوذا لم يتخذ أي خطوات أخرى لملاحقة العدو.
مقاتل آخر من النخبة جاء للدفاع عنه!
تقيأ فمه الدماء وسقط في منتصف المنصة.
شاهد هامونت مواطنيه وهم يقذفون بأنفسهم بعنف في الفحم.
“أيها الحاكم!”
رفع الجنود أسلحتهم ليجدوها فارغة بعد ثانية. وبطريقة ما ، انفجرت أقواسهم في الحال إلى شظايا. اصطدمت أسلحتهم بالأرض وتحولت إلى شظايا.
“أيها الحاكم!”
رفع الجنود أسلحتهم ليجدوها فارغة بعد ثانية. وبطريقة ما ، انفجرت أقواسهم في الحال إلى شظايا. اصطدمت أسلحتهم بالأرض وتحولت إلى شظايا.
تلاشى المحاربون المتجمعون ونخبة سكايكلود حول أركتوروس. لقد سقط؟ لا يستطيع! لقد كان حاكمهم وزعيمهم الروحي!
انعكست السهام المتلألئة في عيون كلاود هوك وهو يراقبها تأتي. ظلت أسنانه متماسكة ببعضها البعض بشكل مؤلم ، لكن على الرغم من غضبه لم يستمع جسده إليه. لم تعد هناك ذرة من القوة للوقوف ، ناهيك عن القتال.
اندفعوا إلى جانبه ليكتشفوا أن الطاقة التي تغلف الجسد المختبئ قد خفت إلى لمعان خافت. أصبح أضعف مما رآه أي شخص ، وشعره صار أبيضاً. كان هذا دليلًا على أنه على الرغم من هزيمة أركتوروس يهوذا ، فقد كلفه ذلك الكثير.
“توقف عن ملاحقة الوثنيين! ناد الجميع مرة أخرى!”
“انسَ أمره الآن.” تجنب هامونت انطلاقة الفحم بسهولة. على الرغم من أنه كره المتحول وعلى الرغم من أنه لا يريد قتل كلاود هوك ، أخبره المنطق أن الفحم لم يكن التهديد الأكبر. حتى لو سمحوا له بالرحيل وأصبح ملكًا قاحلاً ، فإن رجل مثل كلاودهوك لديه القدرة على الإطاحة بـ سكايكلود.
الكتاب 5 ، الفصل 65 – قطرة الستار
أُصِيب زعيمهم ولم يستطع الاستمرار في القتال. حان الوقت للتوقف. بعد كل شيء ، لا يزال هناك عدد من القتلة الهائلين في وسطهم. إن تحطيم قواتهم لمجرد القضاء عليه لن يكسبهم أي فائدة ، وإلى جانب ذلك اليوم ، تم الانتصار. لقد كان جهدًا تطلب قدرًا كبيرًا من الدم والتضحية ، لكنهم نجحوا في الدفاع عن شرف سكايكلود.
عندما رأى هامونت من هو ، تشددت قبضته بإحكام. ” انتَ مرة اخرى!”
لكن سلطة يهوذا تبددت وانقطعت. أصبحت هجماته كثيرة في العدد ، لكن كلٌ منها أصبح الآن أضعف بكثير بالمقارنة. علاوة على ذلك ، أصبح من الواضح مع كل موجة أن حجم القوة التي أطلقها هو نفسه.
لقد كانت مبالغة ، لكن وجب عليهم فعل ذلك. لم يكونوا مستعدين للتقليل من شأن الرجل الذي أسقط جبلاً على قلعتهم. من المعروف أنه يفلت من الخطر بقدراته على النقل الفوري. لن يعلموا قبل أن ينتقل بينهم ويقتل قائدهم السمين.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
كان كلاود هوك فاقدًا للوعي. لم يكن لديه أي فكرة عما يجري. ممتاز! نعم! إذن هذا هو خليفة ملك الشياطين!
ترجمة : Bolay
صرخ بأمره. “الجميع ، كلاودهوك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
