بداية الحرب
بداية الحرب
هذا الدرع المذهل. المئات من أبراج الطاقة للدعم. باستثناء وجود سلاح نووي آخر ، ليس من المعقول أن يتمكن سكان الأراضي القاحلة من العبور. حتى لو استطاعوا ، فليس قبل أن يدفعوا ثمناً غالٍ. ومع ذلك ، فقد ثبت خطأ هذا الافتراض. تم التغلب على أقوى دفاعاتهم دون إراقة قطرة دم قاحلة.
إذا ظل أي شخص على قيد الحياة بعد هذا ، فمن المستحيل أن ينسى مهولة المنظر.
قبل خمسة عشر دقيقة.
على قمة أعلى نقطة في الملجأ ، حيث أصبح إعدام داون قيد التنفيذ.
على قمة أعلى نقطة في الملجأ ، حيث أصبح إعدام داون قيد التنفيذ.
على قمة أعلى نقطة في الملجأ ، حيث أصبح إعدام داون قيد التنفيذ.
بدأت الغيوم في التحول والدوران ، مما جذب انتباه الجميع. أظلمت التعبيرات عندما بزغ فجر الإليسيين ولاحظوا أن هناك قوة شريرة تتجمع.
وقف كلاودهوك فوق الجنود المنهزمين ، عباءة رمادية ترفرف في الريح. دماء جديدة تتسرب من ضماداته في تقطير مستمر يصبغ كل ملابسه باللون القرمزي. من الواضح أن الخسائر التي أحدثها العرض استثنائية.
الضوء مشوه والغيوم تتموج ، مما خلق مشهدًا غريبًا ومزعجًا. أولئك الموجودون في أعلى نقطة في ملجأ شعروا بها بشكل أكثر عمقًا. لم يكن هذا مجرد اضطراب في الجو. بل بعض القوة غير المقدسة تشوه نسيج الواقع.
من بين 11 مستوى في ساوث هافن ، تم هدم ثمانية على الفور. أولئك الذين بقوا ظلوا بدرجات متفاوتة من الضرر. شاهد الجنود في رعب مروع تعرضهم للاعتداء ، دون أي وسيلة للرد.
“كلاودهوك!”
إذن ما هذا؟ هل من الممكن حقًا أن يتمكن همجي من الأراضي القاحلة تحقيق هذه القوة؟ يجب أن تكون القوة المطلوبة للتأثير على مثل هذه المساحة الكبيرة من الفضاء هائلة بشكل لا يمكن قياسه.
علم سيلين وفاين وفروست وداون وجميع البقية. لم يكن هناك سوى شخص واحد يعرفونه لديه القدرة على التلاعب بالفضاء إلى هذه الدرجة ، وهو كلاودهوك.
آخر مرة التقيا فيها كان ل أورين اليد العليا. لكن كلاودهوك قد تغير.
جلس أركتوروس وعدد من صائدي الشياطين الأقوياء الآخرين في الساحة ليشهدوا إعدام داون. نظروا إلى شبكة القوة التي تتسلل عبر السماء. عندما أطلّ أركتوروس ، تعمقت التجاعيد في زوايا عينيه.
هذا … لم يكن ما توقعه. مثل هذا العرض الهائل للقوة. كيف؟ لم يكن أركتوروس متأكدًا من الطريقة التي استخدمها كلاودهوك ، لكن القوة الذي شاهدها تفوق حتى شقيقيه الأصغر. تمكن كلاودهوك من تعزيز نفسه إلى ما بعد سترلينغ و بلدور – اثنان من صائدي الشياطين الرئيسيين.
مشهد مثل هذا بدا مستحيلًا لأي شخص ما عدا صائد الشياطين الرئيسي. لولا دفاعات المدينة … ارتعدت القوات المحصنة لتفكر في ما ستفعله هذه الصخور الهائلة للمعقل.
لكن لا يمكن أن يكون حقاً بهذه القوة. عرف أركتوروس الضرر الذي أحدثه معه. من المثير للإعجاب أن كلاودهوك يمكنه أن يشن هجومًا على الإطلاق! ستة أشهر وقت قصير جدًا بالنسبة له لكي يتحسن بشكل كبير.
لم يتمكنوا من المراوغة ، ولم يتمكنوا من الفرار. لا شيء يمكن أن يوقفها. بدا التأثير حتميًا بقدر ما بدا لا يقاس.
ظهر الصراع في وجه سيلين وهي تحدق في السماء. لقد أعدت نفسها لهذه اللحظة ، لكن الشعور بالحزن ما زال قائما.
قال لها إنه سيعود. الآن ها هو. لكن لا أحد توقع أن تكون هذه هي الطريقة التي سيدخل بها. في اللحظة التي اختار فيها رفع يده ضد سكايكلود ، لم يكن هناك عودة. من هذه اللحظة فصاعدًا ، حتى لو هزم أركتوروس ، فلن يتم الترحيب بكلاود هوك أبدًا في الأراضي الإليسية مرة أخرى. بمجرد اندلاع الحرب ، تلطخت يديه بدماء مواطنيها.
في الماضي ، نشأت مشاكله من سوء تفاهم ، أو الأفعال الشريرة التي تم تلفيقها له عن غير قصد. لكن هذا مختلف. هذه المرة ، هو من بدأ الهجوم وهدد حياة الجنود الإليسيين. للمرة الأولى ، وقف بشكل صريح ضد مصالح سكايكلود. لم تكن سيلين متأكدة من رد فعلها.
“اعتقدت أنك ربما تعلمت درسك عندما هربت في المرة الأخيرة ، مع ذيلك بين رجليك. بدلاً من ذلك ، ها أنت ذا ، تتطلع إلى الموت ”
من خلال الجمع بين قواه المحسّنة والقوة من المذبح ، اقتلع جبلًا من الكوكب الآخر وأجبره على المجيء هنا. النتيجة هي عرض غير عادي وهجوم محبط تمامًا.
حدق كل من فروست وفاين بريبة صريحة. غر الآخرون في دهشة.
لم يخف الدين أبداً. بدا الأمر وكأنه نهاية العالم.
كانت هناك قصص عن وقت استدعى فيه اركتوروس كلود ثلاثة آلاف صاعقة كهربائية على أعدائه. مع استمرار القصة ، دمر هذا الهجوم الوحيد نصف مدينة قاحلة. بالنسبة لهم ، هذا الشيء هو ذروة الإنجاز البشري – ذروة ما يمكن أن يحققه الإنسان الفاني. حتى هؤلاء الصيادون الأسطوريون القدماء لم يتمكنوا من حمل شمعة لحاكمهم.
في النهاية ، تفرق الغبار. قُذف الإليسيون بكل الطرق وحاولوا استعادة موطأ أقدامهم. قبل أن يتمكنوا من ذلك ، ظهر هناك وميض على سطح النيزك الواسع وظهرت عليه حفنة من الصور الظلية.
إذن ما هذا؟ هل من الممكن حقًا أن يتمكن همجي من الأراضي القاحلة تحقيق هذه القوة؟ يجب أن تكون القوة المطلوبة للتأثير على مثل هذه المساحة الكبيرة من الفضاء هائلة بشكل لا يمكن قياسه.
“كن حذرا. الدروع!” صرخ هامونت للآخرين. “الصخور المتساقطة!”
لكن هذه مجرد البداية.
بعد أن مزق الشق السماء ، ظهرت صخور متدلية من مختلف الأحجام. جاؤوا يزأرون وحطموا دفاعات الملجأ بضوضاء تصم الآذان. تراجعت الدروع لكنها تعافت بسرعة. دفعت قوة الارتداد الصخور بعيدًا.
لكن هذه مجرد البداية.
في النهاية ، تفرق الغبار. قُذف الإليسيون بكل الطرق وحاولوا استعادة موطأ أقدامهم. قبل أن يتمكنوا من ذلك ، ظهر هناك وميض على سطح النيزك الواسع وظهرت عليه حفنة من الصور الظلية.
ارتفعت العيون المصدومة مرة أخرى إلى الثقب الأسود حيث أتت المزيد من الصخور – الآلاف منها. تدفق وابل من الصخور إلى الملاذ والسهول المحيطة. أصبح العالم من حولهم مغمورًا في أصوات الاصطدام المتفجرة.
ارتفعت العيون المصدومة مرة أخرى إلى الثقب الأسود حيث أتت المزيد من الصخور – الآلاف منها. تدفق وابل من الصخور إلى الملاذ والسهول المحيطة. أصبح العالم من حولهم مغمورًا في أصوات الاصطدام المتفجرة.
لم يخف الدين أبداً. بدا الأمر وكأنه نهاية العالم.
“كن حذرا. الدروع!” صرخ هامونت للآخرين. “الصخور المتساقطة!”
“اقتلوهم” علق صوته المتجمد في الهواء مثل هسهسة الأفعى.
مشهد مثل هذا بدا مستحيلًا لأي شخص ما عدا صائد الشياطين الرئيسي. لولا دفاعات المدينة … ارتعدت القوات المحصنة لتفكر في ما ستفعله هذه الصخور الهائلة للمعقل.
مد يده نحو كلاودهوك. سقطت قوة الجاذبية الساحقة على الغزاة.
أي نوع من صائد الشياطين يمكنه قيادة هذا المستوى من القوة؟ بدأ هامونت والآخرون بالشك في أن دروعهم ستصمد ، عندها فقط ظهر سيناريو أكثر رعباً. ما بدا في البداية هجومًا هائلاً تبين أنه مجرد عملية إحماء.
في تلك اللحظة ، شعرت أنه لا شيء آخر مهم. يمكن أن تموت في تلك اللحظة ولن تشعر بأي ندم ، لأنها عاشت أكثر الأشياء رومانسية التي يمكن أن تأمل المرأة في مشاهدتها.
كان أورين كلود ، قائد فرسان قوات صائدي الشياطين ، أول من ظهر أمام كلاودهوك.
خُفِفَ قصف الحجارة المتساقطة ، ولكن فقط للسماح للظل الهائل بابتلاع الملجأ في الظلام.
لوح فوقهم نيزك بحجم مدينة صغيرة.
على قمة أعلى نقطة في الملجأ ، حيث أصبح إعدام داون قيد التنفيذ.
من على ارتفاع ألف متر ، حمل النيزك نوعًا مشؤومًا من الجمال ، تقريبًا مثل جزيرة في السماء. بدت ضخمة. كما ظل الإليسيون يراقبون ، نمت الجزيرة في الحجم فقط ، وأصبحت أقل كجزيرة وأكثر كسلسلة جبال.
هذا … لم يكن ما توقعه. مثل هذا العرض الهائل للقوة. كيف؟ لم يكن أركتوروس متأكدًا من الطريقة التي استخدمها كلاودهوك ، لكن القوة الذي شاهدها تفوق حتى شقيقيه الأصغر. تمكن كلاودهوك من تعزيز نفسه إلى ما بعد سترلينغ و بلدور – اثنان من صائدي الشياطين الرئيسيين.
لم يتمكنوا من المراوغة ، ولم يتمكنوا من الفرار. لا شيء يمكن أن يوقفها. بدا التأثير حتميًا بقدر ما بدا لا يقاس.
لم يخف الدين أبداً. بدا الأمر وكأنه نهاية العالم.
تحطمت أطنان لا حصر لها من الفولاذ غير الملموس في السفن الإليسية ، مما جعلها شظايا. عندما ضربت في النهاية الجانب الجنوبي من الملجأ ، انطلقت موجة الصدمة من تأثيرها. تسببت في عاصفة من القوة المدمرة ، أعقبها زلزال هز الأرض على بعد مائة كيلومتر.
كانت دفاعات الملجأ قوية ، ولكن ما الذي يمكن أن يصمد أمام هجوم مثل هذا؟ أصبح رد فعل الدرع مثل البالون ، مما أدى إلى اطلاق الحد الأقصى من القوة. إلى أن انكسر. انفجر النيزك واصطدم بالحصن.
قبل خمسة عشر دقيقة.
إذا ظل أي شخص على قيد الحياة بعد هذا ، فمن المستحيل أن ينسى مهولة المنظر.
إذا ظل أي شخص على قيد الحياة بعد هذا ، فمن المستحيل أن ينسى مهولة المنظر.
مد يده نحو كلاودهوك. سقطت قوة الجاذبية الساحقة على الغزاة.
من بين 11 مستوى في ساوث هافن ، تم هدم ثمانية على الفور. أولئك الذين بقوا ظلوا بدرجات متفاوتة من الضرر. شاهد الجنود في رعب مروع تعرضهم للاعتداء ، دون أي وسيلة للرد.
هدفهم هو تطويق هؤلاء الرجال الوقحين وقطع الطريق عليهم للفرار. بينما الرجال الذين جلبهم كلود هوك معه أقوياء ، فعددهم أقل بكثير. وبالفعل ليس من السهل هزيمة مقاتلي سكايكلود.
كابوس!
حتى مصير أعلى مستويات الملجأ غير واضح. كلاود هوك نفسه لا يعلم ماذا يحدث تحت سحابة الغبار والأنقاض تلك. لكن من الواضح أن النيزك قد فعل أكثر من خرق دفاعاتهم. لقد كانت لكمة مذهلة على وجه كل إيليسي.
هاجم المئات من صائدي الشياطين والجنود الإليسيين النيزك.
بعد أن مزق الشق السماء ، ظهرت صخور متدلية من مختلف الأحجام. جاؤوا يزأرون وحطموا دفاعات الملجأ بضوضاء تصم الآذان. تراجعت الدروع لكنها تعافت بسرعة. دفعت قوة الارتداد الصخور بعيدًا.
هذا الدرع المذهل. المئات من أبراج الطاقة للدعم. باستثناء وجود سلاح نووي آخر ، ليس من المعقول أن يتمكن سكان الأراضي القاحلة من العبور. حتى لو استطاعوا ، فليس قبل أن يدفعوا ثمناً غالٍ. ومع ذلك ، فقد ثبت خطأ هذا الافتراض. تم التغلب على أقوى دفاعاتهم دون إراقة قطرة دم قاحلة.
كانت هناك قصص عن وقت استدعى فيه اركتوروس كلود ثلاثة آلاف صاعقة كهربائية على أعدائه. مع استمرار القصة ، دمر هذا الهجوم الوحيد نصف مدينة قاحلة. بالنسبة لهم ، هذا الشيء هو ذروة الإنجاز البشري – ذروة ما يمكن أن يحققه الإنسان الفاني. حتى هؤلاء الصيادون الأسطوريون القدماء لم يتمكنوا من حمل شمعة لحاكمهم.
حطم النيزك جزءًا كبيرًا من القلعة مثل جبل سقط فجأة عليه. عندما استقر الغبار ، بدا الأمر كما لو كانت موجودة هكذا دائماً. تم ركل وتحريك الأرض لمسافة خمسين كيلومترًا في كل اتجاه بفعل الاصطدام.
“اعتقدت أنك ربما تعلمت درسك عندما هربت في المرة الأخيرة ، مع ذيلك بين رجليك. بدلاً من ذلك ، ها أنت ذا ، تتطلع إلى الموت ”
هجوم مثل هذا لم يسبق له مثيل في كل تاريخ سكايكلود. لم يشن أحد – لا أركتوروس ، ولا أي صائد شياطين معروف للأراضي الإليسية – هجومًا كهذا. هذا يفوق بكثير أي شيء يمكن أن ينجزه رجل بشري.
قبل خمسة عشر دقيقة.
في النهاية ، تفرق الغبار. قُذف الإليسيون بكل الطرق وحاولوا استعادة موطأ أقدامهم. قبل أن يتمكنوا من ذلك ، ظهر هناك وميض على سطح النيزك الواسع وظهرت عليه حفنة من الصور الظلية.
قال لها إنه سيعود. الآن ها هو. لكن لا أحد توقع أن تكون هذه هي الطريقة التي سيدخل بها. في اللحظة التي اختار فيها رفع يده ضد سكايكلود ، لم يكن هناك عودة. من هذه اللحظة فصاعدًا ، حتى لو هزم أركتوروس ، فلن يتم الترحيب بكلاود هوك أبدًا في الأراضي الإليسية مرة أخرى. بمجرد اندلاع الحرب ، تلطخت يديه بدماء مواطنيها.
لم يكن أحداً سوى كلاودهوك وطاقمه. وقف بغطرسة فوق الامتداد الفوضوي للملجأ ، حيث حدق العديد من الجنود في ذعر. عندما تحدث ، فعل ذلك بدون حقد ، فقط بيقين بارد.
بدأت الغيوم في التحول والدوران ، مما جذب انتباه الجميع. أظلمت التعبيرات عندما بزغ فجر الإليسيين ولاحظوا أن هناك قوة شريرة تتجمع.
“أتركوها – تذهب ”
بعد أن مزق الشق السماء ، ظهرت صخور متدلية من مختلف الأحجام. جاؤوا يزأرون وحطموا دفاعات الملجأ بضوضاء تصم الآذان. تراجعت الدروع لكنها تعافت بسرعة. دفعت قوة الارتداد الصخور بعيدًا.
لم تكن كلماته عالية ولكن تحمل نوعًا من القوة المدوية. ترددت أصداءها في قلب كل جندي لديه خبث عميق.
لقد فتح البوابة ولف جبلًا علم بوجوده في ذلك الكوكب الغريب الذي زاره من قبل. باستخدام مبادئ سفر الأبعاد ، جلب هذا المعلم الطبوغرافي الهائل إلى عالمهم. أي شيء بهذا الحجم الهائل من السماء لديه قوة مميتة لا يمكن تصورها. حتى اليوم ، كانت خدعة ظلت جزءًا من خيال كلاودهوك.
لقد شاهدوه للتو يستدعي نيزكً لتسطيح جزء من معقلهم. ثم ، وبلا أدنى جهد ، ظهر متجاوزًا دفاعاتهم مع العشرات الآخرين. في مواجهة الآلاف من الرجال الأقوياء وصيادي الشياطين الأقوياء ، استقبلهم بأمر واحد بسيط.
لكن لا يمكن أن يكون حقاً بهذه القوة. عرف أركتوروس الضرر الذي أحدثه معه. من المثير للإعجاب أن كلاودهوك يمكنه أن يشن هجومًا على الإطلاق! ستة أشهر وقت قصير جدًا بالنسبة له لكي يتحسن بشكل كبير.
قبل خمسة عشر دقيقة.
عند رؤية ذلك ، لم تستطع داون منع الدموع من التساقط على خديها. الألم والحزن واليأس الذي شعرت به لفشلها أفسح المجال للتقدير والراحة. هنا تواجد الرجل الذي أصبح على استعداد لمواجهة عشرات الآلاف من الأعداء لإنقاذها. لقد استخدم بوقاحة قوة لا يمكن فهمها في الهجوم وجلب أبطالاً معه للقتال من خلال الصعاب الرهيبة.
أعطى أورين نظرة باردة وزئر ، “هل تعتقد أنك تستطيع الوقوف في طريقي؟”
حدق كل من فروست وفاين بريبة صريحة. غر الآخرون في دهشة.
في تلك اللحظة ، شعرت أنه لا شيء آخر مهم. يمكن أن تموت في تلك اللحظة ولن تشعر بأي ندم ، لأنها عاشت أكثر الأشياء رومانسية التي يمكن أن تأمل المرأة في مشاهدتها.
الضوء مشوه والغيوم تتموج ، مما خلق مشهدًا غريبًا ومزعجًا. أولئك الموجودون في أعلى نقطة في ملجأ شعروا بها بشكل أكثر عمقًا. لم يكن هذا مجرد اضطراب في الجو. بل بعض القوة غير المقدسة تشوه نسيج الواقع.
وقف كلاودهوك فوق الجنود المنهزمين ، عباءة رمادية ترفرف في الريح. دماء جديدة تتسرب من ضماداته في تقطير مستمر يصبغ كل ملابسه باللون القرمزي. من الواضح أن الخسائر التي أحدثها العرض استثنائية.
كابوس!
لقد كان عرضًا من شأنه أن يترك بصمة أبدية على تاريخ صائدي الشياطين. لقد حقق كلاودهوك شيئًا بمستوى لم يتخيله أحد من قبل.
جلس أركتوروس وعدد من صائدي الشياطين الأقوياء الآخرين في الساحة ليشهدوا إعدام داون. نظروا إلى شبكة القوة التي تتسلل عبر السماء. عندما أطلّ أركتوروس ، تعمقت التجاعيد في زوايا عينيه.
علم سيلين وفاين وفروست وداون وجميع البقية. لم يكن هناك سوى شخص واحد يعرفونه لديه القدرة على التلاعب بالفضاء إلى هذه الدرجة ، وهو كلاودهوك.
في الواقع ، لم يكن الأمر بهذه التعقيد. ببساطة ، ليس إلا عرضاً لمفهومه عن الأبعاد الاخرى. لقد استدعى هذه الصخور من بُعد لآخر.
لقد كان مفهومًا كان يدور حوله في ذهنه لبعض الوقت. لقد اعتقد أنه إذا استطاع التحرك في الفضاء وإحضار الآخرين معه ، فلماذا لا يعمل الأمر في الاتجاه المعاكس؟ ما الذي يمنعه من سحب شيء إلى هنا من مكان آخر؟ مثل … جبل كامل سخيف.
حتى مصير أعلى مستويات الملجأ غير واضح. كلاود هوك نفسه لا يعلم ماذا يحدث تحت سحابة الغبار والأنقاض تلك. لكن من الواضح أن النيزك قد فعل أكثر من خرق دفاعاتهم. لقد كانت لكمة مذهلة على وجه كل إيليسي.
لقد فتح البوابة ولف جبلًا علم بوجوده في ذلك الكوكب الغريب الذي زاره من قبل. باستخدام مبادئ سفر الأبعاد ، جلب هذا المعلم الطبوغرافي الهائل إلى عالمهم. أي شيء بهذا الحجم الهائل من السماء لديه قوة مميتة لا يمكن تصورها. حتى اليوم ، كانت خدعة ظلت جزءًا من خيال كلاودهوك.
عندما تم ذلك ، تم تدمير دفاعات الملجأ بالكامل. من الممكن أن يكون الضرر أكبر ، وربما مطلقًا ، إذا أسقطه من مكان أعلى ، لكنه خشى أن تموت داون أيضًا.
لإنقاذ داون ، جعلها حقيقة واقعة.
حتى مصير أعلى مستويات الملجأ غير واضح. كلاود هوك نفسه لا يعلم ماذا يحدث تحت سحابة الغبار والأنقاض تلك. لكن من الواضح أن النيزك قد فعل أكثر من خرق دفاعاتهم. لقد كانت لكمة مذهلة على وجه كل إيليسي.
من خلال الجمع بين قواه المحسّنة والقوة من المذبح ، اقتلع جبلًا من الكوكب الآخر وأجبره على المجيء هنا. النتيجة هي عرض غير عادي وهجوم محبط تمامًا.
لم يخف الدين أبداً. بدا الأمر وكأنه نهاية العالم.
عندما تم ذلك ، تم تدمير دفاعات الملجأ بالكامل. من الممكن أن يكون الضرر أكبر ، وربما مطلقًا ، إذا أسقطه من مكان أعلى ، لكنه خشى أن تموت داون أيضًا.
حدق كل من فروست وفاين بريبة صريحة. غر الآخرون في دهشة.
نقل كلاودهوك نفسه للتو وعشرات من أقوى أفراده إلى المعقل مباشرة – إلى قلب الجيش العظيم. لقد بدا عرضًا مذهلاً كما يمكن تقديمه ، وترك انطباعًا رائعًا على جنود سكايكلود. من الواضح أنه لم يعتبرهم أي نوع من التهديد!
كان أورين كلود ، قائد فرسان قوات صائدي الشياطين ، أول من ظهر أمام كلاودهوك.
على مسافة بعيدة ، واصلت تلك السفن الحربية القاحلة التقدم.
كل هذا كان مجرد بداية نزاعهم.
طوال الوقت ، ظل أركتوروس جالسًا على أعلى نقطة في الحرم. يبدو أن العرض الرائع وغير المسبوق كان له تأثير ضئيل عليه. ومع ذلك ، قد يشعر أولئك القريبون منه بالقوة الرهيبة داخل الحاكم. حتى بالنسبة لرجل قوته ليس عليها غبار مثل أركتوروس ، كان الهجوم مزعجًا للغاية.
هذا … لم يكن ما توقعه. مثل هذا العرض الهائل للقوة. كيف؟ لم يكن أركتوروس متأكدًا من الطريقة التي استخدمها كلاودهوك ، لكن القوة الذي شاهدها تفوق حتى شقيقيه الأصغر. تمكن كلاودهوك من تعزيز نفسه إلى ما بعد سترلينغ و بلدور – اثنان من صائدي الشياطين الرئيسيين.
“اقتلوهم” علق صوته المتجمد في الهواء مثل هسهسة الأفعى.
هاجم المئات من صائدي الشياطين والجنود الإليسيين النيزك.
“اقتلوهم” علق صوته المتجمد في الهواء مثل هسهسة الأفعى.
هدفهم هو تطويق هؤلاء الرجال الوقحين وقطع الطريق عليهم للفرار. بينما الرجال الذين جلبهم كلود هوك معه أقوياء ، فعددهم أقل بكثير. وبالفعل ليس من السهل هزيمة مقاتلي سكايكلود.
الضوء مشوه والغيوم تتموج ، مما خلق مشهدًا غريبًا ومزعجًا. أولئك الموجودون في أعلى نقطة في ملجأ شعروا بها بشكل أكثر عمقًا. لم يكن هذا مجرد اضطراب في الجو. بل بعض القوة غير المقدسة تشوه نسيج الواقع.
كان أورين كلود ، قائد فرسان قوات صائدي الشياطين ، أول من ظهر أمام كلاودهوك.
لقد فتح البوابة ولف جبلًا علم بوجوده في ذلك الكوكب الغريب الذي زاره من قبل. باستخدام مبادئ سفر الأبعاد ، جلب هذا المعلم الطبوغرافي الهائل إلى عالمهم. أي شيء بهذا الحجم الهائل من السماء لديه قوة مميتة لا يمكن تصورها. حتى اليوم ، كانت خدعة ظلت جزءًا من خيال كلاودهوك.
تحطمت أطنان لا حصر لها من الفولاذ غير الملموس في السفن الإليسية ، مما جعلها شظايا. عندما ضربت في النهاية الجانب الجنوبي من الملجأ ، انطلقت موجة الصدمة من تأثيرها. تسببت في عاصفة من القوة المدمرة ، أعقبها زلزال هز الأرض على بعد مائة كيلومتر.
“اعتقدت أنك ربما تعلمت درسك عندما هربت في المرة الأخيرة ، مع ذيلك بين رجليك. بدلاً من ذلك ، ها أنت ذا ، تتطلع إلى الموت ”
نقل كلاودهوك نفسه للتو وعشرات من أقوى أفراده إلى المعقل مباشرة – إلى قلب الجيش العظيم. لقد بدا عرضًا مذهلاً كما يمكن تقديمه ، وترك انطباعًا رائعًا على جنود سكايكلود. من الواضح أنه لم يعتبرهم أي نوع من التهديد!
مد يده نحو كلاودهوك. سقطت قوة الجاذبية الساحقة على الغزاة.
خُفِفَ قصف الحجارة المتساقطة ، ولكن فقط للسماح للظل الهائل بابتلاع الملجأ في الظلام.
في الواقع ، لم يكن الأمر بهذه التعقيد. ببساطة ، ليس إلا عرضاً لمفهومه عن الأبعاد الاخرى. لقد استدعى هذه الصخور من بُعد لآخر.
في لحظة ، شعر كلاودهوك وكانه أصبح أثقل مائة مرة. حتى رفع إصبع أصبح مهمة شاقة. ومع ذلك لم يهتم.
أعطى أورين نظرة باردة وزئر ، “هل تعتقد أنك تستطيع الوقوف في طريقي؟”
آخر مرة التقيا فيها كان ل أورين اليد العليا. لكن كلاودهوك قد تغير.
لقد كان عرضًا من شأنه أن يترك بصمة أبدية على تاريخ صائدي الشياطين. لقد حقق كلاودهوك شيئًا بمستوى لم يتخيله أحد من قبل.
<اذا لاحظت أي خطأ في الترجمة او الكلمات ضع اقتراحك>
ترجمة : Bolay
لقد كان مفهومًا كان يدور حوله في ذهنه لبعض الوقت. لقد اعتقد أنه إذا استطاع التحرك في الفضاء وإحضار الآخرين معه ، فلماذا لا يعمل الأمر في الاتجاه المعاكس؟ ما الذي يمنعه من سحب شيء إلى هنا من مكان آخر؟ مثل … جبل كامل سخيف.
لم يخف الدين أبداً. بدا الأمر وكأنه نهاية العالم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
