نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 540

540

540

الفصل540:غضب دوان

 

 

لكن هؤلاء الرجال كانوا أفضل بكثير من الكناسين الذين أرسلوهم للأمام. من خلال الشعور بالتغيرات الطفيفة التي تحدث تحتها ، كان معظمهم قادرين على التنبؤ بالهجوم وتجنبه. إذا كانت داون تأمل أن هذا وحده سيفعلهم ، فقد كانت مخطئة.

لقد تعرضوا لكمين! لقد كان فخًا تم إعداده للإغراء جرينلاند. لم يكن جنودبولاريس ضعفاء ، لكنهم لم يتمكنوا من صد الكثير من الأعداء القاتلين في وقت واحد.

 

 

اصطدمت القوى المتعارضة ، وشعرت للحظة أن الجاذبية تضاعفت مائة ضعف.

لكن بينما كانوا يكافحون ، بدأت البؤرة الاستيطانية بأكملها ترتجف كما لو أن صراعهم قد أيقظ زلزالًا. تسابق اندفاع القوة من خلال الارتفاع من الأرض.

 

 

 

صر أسنانه. “هي ماتزال على قيد الحياة!”

 

 

في هذه الأثناء ، أطلقت داون غضب ترانجليكا الجامح. واحدة تلو الأخرى ، ظهرت خرافات مميتة من الحجر تحت أقدام رافنس تايجر. ولكن عندما وصلوا إلى هدفهم ، انحرفت النتوءات بفعل قشرة الضوء ، مما تسبب في تموجات فقط قبل أن تنفجر في الغبار.

انفتحت الأرض ، وبُصقت غابة من الأشواك الصخرية باتجاه السماء.

واصل جسد دوان تغييره المعجزة. في غضون لحظات قليلة ، ارتفع إلى عشرة أمتار كاملة ، ليصبح بشريًا عملاقًا ارتفع من الأرض مثل جبل حي. لا تقهر ، غير واقعي ، بركلة واحدة قذفها ريفين على بعد عشرات الأمتار.

 

 

تم القبض على عدد من مقاتلي النخبة في اليد على حين غرة. بطيئًا جدًا في الرد ، تم خوزقهم من قبل عدد من هذه المسامير وماتوا بطريقة مروعة.

لكن تم الكشف عن قدراتها العسكرية في عرض رائع. رفعت درعها وسيفها دفاعًا أمامها. تم دفع طرف ترانجليكا في التراب ، مما أجبر الأرض مرة أخرى على الارتعاش بعنف.

 

 

لكن هؤلاء الرجال كانوا أفضل بكثير من الكناسين الذين أرسلوهم للأمام. من خلال الشعور بالتغيرات الطفيفة التي تحدث تحتها ، كان معظمهم قادرين على التنبؤ بالهجوم وتجنبه. إذا كانت داون تأمل أن هذا وحده سيفعلهم ، فقد كانت مخطئة.

عشرين سنة تعني الكثير في حياة الرجل. كان من المستحيل ألا يكون لديه أي عاطفة تجاه سكاي لاند وعائلة بولارتس بعد سنوات عديدة. لا ، لم يكن بلا قلب. شعر بمنزله السابق. حتى لو كان بدم بارد تمامًا ، حتى لو كانت طموحاته عميقة ، فهو لا يزال إنسانًا.

 

 

رن هدير غاضب من الدخان الخانق. تم تقسيم منزل خشبي قريب إلى قسمين.

 

 

 

صعد جسد دوان من تحت الأنقاض إلى الهواء. كان شعرها الطويل البلاتيني يتدفق خلفها مثل ستارة من نور. على الرغم من أن ملابسها كانت ممزقة ، إلا أن بشرتها كانت لا تزال ناعمة ومشرقة مثل اليشم. لا توجد علامة أو جرح يشوه سطحه اللبني. انفجرت دوان على المشهد ملفوفًا بهواء مهيب ، مثل آلهة حرب تسعى للانتقام.

انفتحت الأرض ، وبُصقت غابة من الأشواك الصخرية باتجاه السماء.

 

 

كان إنكسبكتر قد شن محاولة الاغتيال تلك بقاياها الكريهة ، الموت والانحلال. كان هذا هو نفس السلاح الذي أودى بحياة جد دوان. بعد المطالبة بحياة الجنرال ، ضعفت البقايا ، لكنها كانت لا تزال أداة مميتة. مرآة داون كانت قوية بالمثل ، لكنها لم تتمكن من حمايتها من لدغة مستشار جدها السابق.

 

 

 

بكل الحقوق ، حتى لو لم يقتلها هذا الهجوم التسلسلي ، كان ينبغي على الأقل إخراجها من القتال!

 

 

 

ومع ذلك ، لم تكن مرآة الرعي هي مصدر الحماية الوحيد الذي تشتق منه المعبد. حملت ذخيرة أخرى من معبد آخر أهداها لها كلاود هوك. لأنها كانت منه ، كانت ترتدي الدرع الفضي طوال الوقت ولم تخلعه أبدًا. اليوم أنقذ حياتها.

 

 

“هذه المرأة قوية لكنها رصاصة مستهلكة.” علم سكول أنه بينما كانت هجمات داون قوية ، لم تستطع مواكبة هذه الهجمات لفترة طويلة. من المحتمل أنها كانت بالفعل في حدودها. تقدم إلى الأمام. “حان دوري الآن.”

“سوف نوقفهم.”

 

 

 

“آنسة ، عد إلى المدينة وحذر كلاودهوك!”

 

 

 

مفاجأة وارتياح رسموا وجه جنود بولارتس عندما رأوا ظهور داون صرخوا لها بينما كانوا يقاومون تقدم اليد. لقد كانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أنه لن يغادر الجميع الوادي الضيق. على الأقل يمكن أن يضحوا بحياتهم للتأكد من أن سيدتهم فعلت ذلك! إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيضعفون ذاكرة الجنرال.

صر أسنانه. “هي ماتزال على قيد الحياة!”

 

 

دوان لم ترد. ألقت عينيها على رجالها ، ثم على أعضاء هيل هاند المتعدية. أخيرًا ، التقت نظرتها بانسبكتر. كان الغضب الذي نزل على وجهها الجميل أشبه ببركان مشتعل على أعتاب ثوران بركاني. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسيكون انسبكتر رمادًا.

الفصل540:غضب دوان

 

صوت مثل شيء ممزق يملأ الهواء. تشوهت قشرة ضوء رافنس تايجر .

عاش هذا الخائن ذو القلب الأسود بين عائلاتهم لمدة عشرين عامًا! لقد شاهد داون وهي تكبر لتصبح امرأة. لقد كان الصديق الأكثر ثقة لجدها. حتى يومنا هذا ، وجدت صعوبة في تصديق أن هذا الرجل سيكون مسؤولاً عن خيانة وقتل سكاي بولاريس.

 

 

لم يكن حجرًا عاديًا بالطبع. منذ اللحظة التي تركت يدها بدأت تنمو ، بحجم قبضة يدها. بحلول الوقت الذي اصطدمت فيه بالأرض كان عرضها ثمانية أو تسعة أمتار. كان رافين قد استعاد قدميه تحته وأطلق النار ، ولكن بقدر ما تكسر في الصخرة بنفس القدر الذي تم إصلاحه بعد لحظة.

 

 

 

 

لكن الحقائق كانت هناك. كان هناك دليل يقف أمامها مباشرة. لم تستطع تجاهل الواقع.

 

 

 

السيد إنك – لا ، إنكسبكتر. كان أحد الشياطين المسؤولين عن موت سكاي. في الواقع ، وبصرف النظر عن أركتوروس ، كان الجاني الرئيسي!

عشرين سنة تعني الكثير في حياة الرجل. كان من المستحيل ألا يكون لديه أي عاطفة تجاه سكاي لاند وعائلة بولارتس بعد سنوات عديدة. لا ، لم يكن بلا قلب. شعر بمنزله السابق. حتى لو كان بدم بارد تمامًا ، حتى لو كانت طموحاته عميقة ، فهو لا يزال إنسانًا.

 

 

لم تكن دوان موجودًا في ذلك اليوم. لم تكن تعرف ما حدث. لكن لم يكن من الصعب التكهن. إذا لم يستخدم انسبكتر ثقة الجد لإغرائه في الفخ ، فلن ينجح فروست و كلاي أبدًا. بنفس قوة سكاي ، كان اثنان من الحمقى قد تم ضربهما للصق بقبضتيه. قتله دون بعض الحيل المخادعة كان غير وارد.

 

 

 

هو الذي قتل جدها. كان السبب في تفكك عائلة بولاريس. كان مسؤولا عن تدمير حياة دوان!

لكن بينما كانوا يكافحون ، بدأت البؤرة الاستيطانية بأكملها ترتجف كما لو أن صراعهم قد أيقظ زلزالًا. تسابق اندفاع القوة من خلال الارتفاع من الأرض.

 

 

“الخائن الحقير!” لم تعد دوان تتحكم في غضبها. كان عليها أن تقاتل من خلال الغضب لتشكيل الكلمات. “لماذا قد قمت بفعلها؟! متى تعاملت عائلتي معك بشكل غير عادل ؟! ”

 

 

اندفعت إلى الأمام. طوال الوقت ، كانت الرقائق رافين تتجدد. يا لها من قوة مرعبة! يا لها من قوة رهيبة!

انتشرت أسئلة داون الهستيرية عبر البؤرة الاستيطانية المدمرة. أضعف أثر للندم عبر وجه انسبكتر.

 

 

تمتم ثري اي سبيدر. “رايفن. اذهب كذلك “.

يوما بعد يوم ، حذرت الجنرال من تقدمه في السن ، وأنه من الأفضل له التنحي. لم يكن عالم المستقبل عالماً يستطيع إدراكه. لقد كان بطلا ، لكنه كان بطلا في عصر مضى. للأسف كان جدك رجل عنيد. لم يتعلم أبدًا متى يتراجع. لو كان قد استمع فقط ، لما كنا هنا الآن. كان عذابه من صنعه. كان سينتهي كل شيء على حاله ، حتى لو لم أرفع يدي أبدًا “.

اندفع تدفق القوة عبر الأرض إلى رافين ، مما دفعه بعيدًا. أفرجت دوان عن قبضتها على السيف وأخرجت حجراً صغيراً ألقته من بعده.

 

مع صراخ خرج الرجل من قدميه. كان الاصطدام وحده قد حطم ما لا يقل عن عشر عظام.

عشرين سنة تعني الكثير في حياة الرجل. كان من المستحيل ألا يكون لديه أي عاطفة تجاه سكاي لاند وعائلة بولارتس بعد سنوات عديدة. لا ، لم يكن بلا قلب. شعر بمنزله السابق. حتى لو كان بدم بارد تمامًا ، حتى لو كانت طموحاته عميقة ، فهو لا يزال إنسانًا.

“هذه المرأة قوية لكنها رصاصة مستهلكة.” علم سكول أنه بينما كانت هجمات داون قوية ، لم تستطع مواكبة هذه الهجمات لفترة طويلة. من المحتمل أنها كانت بالفعل في حدودها. تقدم إلى الأمام. “حان دوري الآن.”

 

 

أما عن شعوره تجاه إله الحرب القديم؟

 

 

صعد جسد دوان من تحت الأنقاض إلى الهواء. كان شعرها الطويل البلاتيني يتدفق خلفها مثل ستارة من نور. على الرغم من أن ملابسها كانت ممزقة ، إلا أن بشرتها كانت لا تزال ناعمة ومشرقة مثل اليشم. لا توجد علامة أو جرح يشوه سطحه اللبني. انفجرت دوان على المشهد ملفوفًا بهواء مهيب ، مثل آلهة حرب تسعى للانتقام.

كان يحمل معه ذنب عظيم ، في أعماق قلبه. كان سكاي بولاريس رجلاً صريحًا ومشرقًا وشفافًا. لسوء الحظ ، في هذا اليوم وهذا العصر كان من الشائع أن يلتقي العنيدين والصالحين بنهايات مروعة. السبب الوحيد الذي جعل أركتوروس لم يتحرك ضده في وقت مبكر هو أنه لم تكن هناك حاجة لذلك. كان لدى السيد صائدي الشياطين عدد من الطرق للتخلص من الجنرال ، متى شاء ذلك.

اندفع تدفق القوة عبر الأرض إلى رافين ، مما دفعه بعيدًا. أفرجت دوان عن قبضتها على السيف وأخرجت حجراً صغيراً ألقته من بعده.

 

 

مر ندمه بسرعة وعاد التعبير الصخري. “هل تدعوني بالخائن؟ ثم تفوت النقطة. لم أكن أبدًا مخلصًا لعائلة بولاريس. لطالما كان ولائي مع جينا. إن أهل سكايكلود هم أعدائي الألداء. بمجرد الكشف عن هويتي ، قمت بالمهمة التي تم إرسالي لتحقيقها وقتل الجنرال الإليزي! ”

عاش هذا الخائن ذو القلب الأسود بين عائلاتهم لمدة عشرين عامًا! لقد شاهد داون وهي تكبر لتصبح امرأة. لقد كان الصديق الأكثر ثقة لجدها. حتى يومنا هذا ، وجدت صعوبة في تصديق أن هذا الرجل سيكون مسؤولاً عن خيانة وقتل سكاي بولاريس.

 

دوان لم ترد. ألقت عينيها على رجالها ، ثم على أعضاء هيل هاند المتعدية. أخيرًا ، التقت نظرتها بانسبكتر. كان الغضب الذي نزل على وجهها الجميل أشبه ببركان مشتعل على أعتاب ثوران بركاني. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسيكون انسبكتر رمادًا.

بدأت داون بسرعة تفقد السيطرة على عواطفها.

بدت شقوق يصممها مع انقسام الأرض. في النهاية كان هجوم داون هو الذي انتصر ، واخترق رافنس تايجر وصدم جسده. في غضبها كان هجوم المرأة أقوى مرتين من المتوسط.

 

لم تكن دوان موجودًا في ذلك اليوم. لم تكن تعرف ما حدث. لكن لم يكن من الصعب التكهن. إذا لم يستخدم انسبكتر ثقة الجد لإغرائه في الفخ ، فلن ينجح فروست و كلاي أبدًا. بنفس قوة سكاي ، كان اثنان من الحمقى قد تم ضربهما للصق بقبضتيه. قتله دون بعض الحيل المخادعة كان غير وارد.

“مرحبًا ، مرحبًا. ألا تعتقد أننا تحدثنا بما فيه الكفاية؟ ” تمتم رافنس تايجر من على الهامش. “نحن لسنا بعيدين عن مدينة جرينلاند. نحن بحاجة إلى إنهاء هذا بسرعة ، وإلا فسيكون لدينا جيشهم بالكامل على رؤوسنا. كلاود هوك ليس بالأمر السهل التعامل معه ، ناهيك عن الأشخاص الذين يحيط به.

ومع ذلك ، لم تكن مرآة الرعي هي مصدر الحماية الوحيد الذي تشتق منه المعبد. حملت ذخيرة أخرى من معبد آخر أهداها لها كلاود هوك. لأنها كانت منه ، كانت ترتدي الدرع الفضي طوال الوقت ولم تخلعه أبدًا. اليوم أنقذ حياتها.

 

 

 

 

 

دوان لم ترد. ألقت عينيها على رجالها ، ثم على أعضاء هيل هاند المتعدية. أخيرًا ، التقت نظرتها بانسبكتر. كان الغضب الذي نزل على وجهها الجميل أشبه ببركان مشتعل على أعتاب ثوران بركاني. إذا كان من الممكن أن تقتل النظرات ، فسيكون انسبكتر رمادًا.

“إذن اذهب إلى العمل!”

 

 

بدأت داون بسرعة تفقد السيطرة على عواطفها.

“سأتعامل معها!”

 

 

ثبّت رافنس تايجر بفأسه وركض نحو دوان ليفعل ما وعد به. ظهرت قذيفة باهتة من الضوء حول جسده.

ثبّت رافنس تايجر بفأسه وركض نحو دوان ليفعل ما وعد به. ظهرت قذيفة باهتة من الضوء حول جسده.

عشرين سنة تعني الكثير في حياة الرجل. كان من المستحيل ألا يكون لديه أي عاطفة تجاه سكاي لاند وعائلة بولارتس بعد سنوات عديدة. لا ، لم يكن بلا قلب. شعر بمنزله السابق. حتى لو كان بدم بارد تمامًا ، حتى لو كانت طموحاته عميقة ، فهو لا يزال إنسانًا.

 

صوت مثل شيء ممزق يملأ الهواء. تشوهت قشرة ضوء رافنس تايجر .

في هذه الأثناء ، أطلقت داون غضب ترانجليكا الجامح. واحدة تلو الأخرى ، ظهرت خرافات مميتة من الحجر تحت أقدام رافنس تايجر. ولكن عندما وصلوا إلى هدفهم ، انحرفت النتوءات بفعل قشرة الضوء ، مما تسبب في تموجات فقط قبل أن تنفجر في الغبار.

ثبّت رافنس تايجر بفأسه وركض نحو دوان ليفعل ما وعد به. ظهرت قذيفة باهتة من الضوء حول جسده.

 

 

ضحك الحاكم السابق لمدينة فيشمونجرز بورو باستهزاء. لقد كان قوياً في حد ذاته ، وقد تم تعزيزه مؤخرًا بشكل أكبر. ساعدته الأسرار الغامضة في تقوية طاقاته النفسية ، لدرجة أنه أصبح الآن نصف قوته مرة أخرى كما كان قبل عام. كان حريصًا على اختبار نفسه ضد عدو هائل مثل داون.

 

 

“هذه المرأة قوية لكنها رصاصة مستهلكة.” علم سكول أنه بينما كانت هجمات داون قوية ، لم تستطع مواكبة هذه الهجمات لفترة طويلة. من المحتمل أنها كانت بالفعل في حدودها. تقدم إلى الأمام. “حان دوري الآن.”

تمتم ثري اي سبيدر. “رايفن. اذهب كذلك “.

 

 

 

توهج ضوء أحمر خافت من وراء نظارات رايفن المظلمة قبل أن يقفز في المعركة. كان رايفن رجلًا آليًا قويًا وعالي التقنية ، ولديه نفس القدر من البراعة القتالية التي يتمتع بها المحارب المخضرم.

 

 

الفصل540:غضب دوان

قبل أن تتمكن داون المواجهة ضد رافنس تايجر ، كانت نيران مدفع رايفن الرشاشة الثقيلة تصرخ بالفعل في طريقها. تم رش الرصاص الساطع في رقعة واسعة من حولها وتركها بلا مكان لتركض. لكن الجري لم يكن في ذهنها. وبدلاً من ذلك ، اندفعت إلى الأمام وعيناها مثبتتان بنور من الإصرار. لم تكترث لـرايفن ، باستثناء إلقاء يدها اليسرى في اتجاهه.

كان الدرع الذي ساعدها كلاود هوك في شرائه في المزاد. على الرغم من أنها ليست أداة رائعة ، إلا أن أبسط القطع الأثرية كانت مذهلة بين يدي داون.

 

تشكلت درع شفاف حول يدها. أصابها نيران ريفين لكنها لم تخترق.

 

 

إنه قاتل! سدد رافين بندقيته الرشاشة الثقيلة لطلقة أخرى. حتى درع داون القوي لا يمكنه تحمل تسديدة مباشرة. إذا تعرضت لهذه العاصفة المعدنية ، فإنها ستحول جسدها إلى عجينة.

تحول وجه دوان إلى درجة برودة مثل عاصفة الشتاء. مع يدها اليسرى تنحرف باستمرار عن الرصاص ، استخدمت يمينها لإحضار Tترانجليكا لتحملها. أخيرًا ، اخترقته تجاه هدفها وأطلقت شريطًا من الطاقة القتالية والنفسية. انطلق خط القوة هذا نحو رافنس تايجر مثل رأس الرعد.

 

 

في نفس اللحظة ، انتقد رافنس تايجر بفأسه. شقها باتجاه الفجر بقوة الانهيار الجليدي.

في نفس اللحظة ، انتقد رافنس تايجر بفأسه. شقها باتجاه الفجر بقوة الانهيار الجليدي.

 

 

السيد إنك – لا ، إنكسبكتر. كان أحد الشياطين المسؤولين عن موت سكاي. في الواقع ، وبصرف النظر عن أركتوروس ، كان الجاني الرئيسي!

اصطدمت القوى المتعارضة ، وشعرت للحظة أن الجاذبية تضاعفت مائة ضعف.

أما عن شعوره تجاه إله الحرب القديم؟

 

 

بدت شقوق يصممها مع انقسام الأرض. في النهاية كان هجوم داون هو الذي انتصر ، واخترق رافنس تايجر وصدم جسده. في غضبها كان هجوم المرأة أقوى مرتين من المتوسط.

 

 

لكن بينما كانوا يكافحون ، بدأت البؤرة الاستيطانية بأكملها ترتجف كما لو أن صراعهم قد أيقظ زلزالًا. تسابق اندفاع القوة من خلال الارتفاع من الأرض.

صوت مثل شيء ممزق يملأ الهواء. تشوهت قشرة ضوء رافنس تايجر .

 

 

 

يا لها من امرأة لا تصدق! تحريف رايفن بيد واحدة ومهاجمة رافنس تايجر باليد الأخرى ؟! قسمت طاقاتها العقلية بين ذخريين في وقت واحد ، واستطاعت كسب اليد العليا في صراعهما. لم تكن تمتلك موهبة عقلية مذهلة فحسب ، بل كانت فنانة قتالية أفضل من معظم فرسان الهيكل. لم يكن من المستغرب أن يتم الإشادة بها باعتبارها أعظم أمل لمستقبل عائلة بولاريس.

ثبّت رافنس تايجر بفأسه وركض نحو دوان ليفعل ما وعد به. ظهرت قذيفة باهتة من الضوء حول جسده.

 

لم يكن حجرًا عاديًا بالطبع. منذ اللحظة التي تركت يدها بدأت تنمو ، بحجم قبضة يدها. بحلول الوقت الذي اصطدمت فيه بالأرض كان عرضها ثمانية أو تسعة أمتار. كان رافين قد استعاد قدميه تحته وأطلق النار ، ولكن بقدر ما تكسر في الصخرة بنفس القدر الذي تم إصلاحه بعد لحظة.

ظهرت الغيرة في قلب رافنس تايجر . لم يكن ذلك عادلاً. كلاهما كان بشرا. ومع ذلك ، بعد سنوات من التدريب الشاق ، لا يزال غير قادر على أفضل شخص يتمتع بموهبة فائقة. ولماذا ولد البعض وسبوا بالغباء ، بينما أعطي البعض الآخر كل شيء منذ البداية؟ بالنسبة للبعض ، كان السعي وراء أهداف حياتهم صراعًا دائمًا. بالنسبة للآخرين ، تم تسليمها لهم على طبق من الفضة!

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) بكل الحقوق ، حتى لو لم يقتلها هذا الهجوم التسلسلي ، كان ينبغي على الأقل إخراجها من القتال!

 

عاش هذا الخائن ذو القلب الأسود بين عائلاتهم لمدة عشرين عامًا! لقد شاهد داون وهي تكبر لتصبح امرأة. لقد كان الصديق الأكثر ثقة لجدها. حتى يومنا هذا ، وجدت صعوبة في تصديق أن هذا الرجل سيكون مسؤولاً عن خيانة وقتل سكاي بولاريس.

 

 

لم تمنحه داون أي مساحة للرد ، والآن بعد أن كانوا في قتال متلاحم ، لم يعد رايفن قادراً على الاعتماد على بنادقه. سمح داون لحماية مرآة ايجيس بالتلاشي. مدت يدها اليسرى إلى الوراء وعادت تحمل درعًا صغيرًا.

مر ندمه بسرعة وعاد التعبير الصخري. “هل تدعوني بالخائن؟ ثم تفوت النقطة. لم أكن أبدًا مخلصًا لعائلة بولاريس. لطالما كان ولائي مع جينا. إن أهل سكايكلود هم أعدائي الألداء. بمجرد الكشف عن هويتي ، قمت بالمهمة التي تم إرسالي لتحقيقها وقتل الجنرال الإليزي! ”

 

شاهد انسبكتر بعبوس شديد. “عديم القيمة.”

كان الدرع الذي ساعدها كلاود هوك في شرائه في المزاد. على الرغم من أنها ليست أداة رائعة ، إلا أن أبسط القطع الأثرية كانت مذهلة بين يدي داون.

“سوف نوقفهم.”

 

 

حفرت دوان كعبيها في التراب. انفجرت طاقتها العقلية والنفسية في العمل ، مما دفعها إلى الأمام. لقد اصطدمت بقذيفة رافنس تايجر ، الدرع أولاً.

 

 

لكن الحقائق كانت هناك. كان هناك دليل يقف أمامها مباشرة. لم تستطع تجاهل الواقع.

مع صراخ خرج الرجل من قدميه. كان الاصطدام وحده قد حطم ما لا يقل عن عشر عظام.

لم تكن دوان موجودًا في ذلك اليوم. لم تكن تعرف ما حدث. لكن لم يكن من الصعب التكهن. إذا لم يستخدم انسبكتر ثقة الجد لإغرائه في الفخ ، فلن ينجح فروست و كلاي أبدًا. بنفس قوة سكاي ، كان اثنان من الحمقى قد تم ضربهما للصق بقبضتيه. قتله دون بعض الحيل المخادعة كان غير وارد.

 

لكن تم الكشف عن قدراتها العسكرية في عرض رائع. رفعت درعها وسيفها دفاعًا أمامها. تم دفع طرف ترانجليكا في التراب ، مما أجبر الأرض مرة أخرى على الارتعاش بعنف.

قامت داون بتلويح ترانجليكا واستعدت لمواصلة هجومها ، عندما انتهز رايفن الفرصة لمهاجمتها بقذيفة متفجرة. سقطت القنبلة التي أطلقت بالمسدس بين داون و رافنس تايجر ، وأدى الانفجار إلى فصل الاثنين عن بعضهما البعض.

تشكلت درع شفاف حول يدها. أصابها نيران ريفين لكنها لم تخترق.

 

 

إنه قاتل! سدد رافين بندقيته الرشاشة الثقيلة لطلقة أخرى. حتى درع داون القوي لا يمكنه تحمل تسديدة مباشرة. إذا تعرضت لهذه العاصفة المعدنية ، فإنها ستحول جسدها إلى عجينة.

 

 

 

لكن تم الكشف عن قدراتها العسكرية في عرض رائع. رفعت درعها وسيفها دفاعًا أمامها. تم دفع طرف ترانجليكا في التراب ، مما أجبر الأرض مرة أخرى على الارتعاش بعنف.

مفاجأة وارتياح رسموا وجه جنود بولارتس عندما رأوا ظهور داون صرخوا لها بينما كانوا يقاومون تقدم اليد. لقد كانوا أذكياء بما يكفي ليعرفوا أنه لن يغادر الجميع الوادي الضيق. على الأقل يمكن أن يضحوا بحياتهم للتأكد من أن سيدتهم فعلت ذلك! إذا لم يفعلوا ذلك ، فسيضعفون ذاكرة الجنرال.

 

لم يستطع تفجيرها ، لكن على الأقل هجومه أبطأها.

اندفع تدفق القوة عبر الأرض إلى رافين ، مما دفعه بعيدًا. أفرجت دوان عن قبضتها على السيف وأخرجت حجراً صغيراً ألقته من بعده.

 

 

لم يكن حجرًا عاديًا بالطبع. منذ اللحظة التي تركت يدها بدأت تنمو ، بحجم قبضة يدها. بحلول الوقت الذي اصطدمت فيه بالأرض كان عرضها ثمانية أو تسعة أمتار. كان رافين قد استعاد قدميه تحته وأطلق النار ، ولكن بقدر ما تكسر في الصخرة بنفس القدر الذي تم إصلاحه بعد لحظة.

لم يكن حجرًا عاديًا بالطبع. منذ اللحظة التي تركت يدها بدأت تنمو ، بحجم قبضة يدها. بحلول الوقت الذي اصطدمت فيه بالأرض كان عرضها ثمانية أو تسعة أمتار. كان رافين قد استعاد قدميه تحته وأطلق النار ، ولكن بقدر ما تكسر في الصخرة بنفس القدر الذي تم إصلاحه بعد لحظة.

هو الذي قتل جدها. كان السبب في تفكك عائلة بولاريس. كان مسؤولا عن تدمير حياة دوان!

 

لم تمنحه داون أي مساحة للرد ، والآن بعد أن كانوا في قتال متلاحم ، لم يعد رايفن قادراً على الاعتماد على بنادقه. سمح داون لحماية مرآة ايجيس بالتلاشي. مدت يدها اليسرى إلى الوراء وعادت تحمل درعًا صغيرًا.

لم يستطع تفجيرها ، لكن على الأقل هجومه أبطأها.

 

 

“آنسة ، عد إلى المدينة وحذر كلاودهوك!”

واصل جسد دوان تغييره المعجزة. في غضون لحظات قليلة ، ارتفع إلى عشرة أمتار كاملة ، ليصبح بشريًا عملاقًا ارتفع من الأرض مثل جبل حي. لا تقهر ، غير واقعي ، بركلة واحدة قذفها ريفين على بعد عشرات الأمتار.

 

 

قامت داون بتلويح ترانجليكا واستعدت لمواصلة هجومها ، عندما انتهز رايفن الفرصة لمهاجمتها بقذيفة متفجرة. سقطت القنبلة التي أطلقت بالمسدس بين داون و رافنس تايجر ، وأدى الانفجار إلى فصل الاثنين عن بعضهما البعض.

اندفعت إلى الأمام. طوال الوقت ، كانت الرقائق رافين تتجدد. يا لها من قوة مرعبة! يا لها من قوة رهيبة!

 

 

 

شاهد انسبكتر بعبوس شديد. “عديم القيمة.”

 

 

 

“هذه المرأة قوية لكنها رصاصة مستهلكة.” علم سكول أنه بينما كانت هجمات داون قوية ، لم تستطع مواكبة هذه الهجمات لفترة طويلة. من المحتمل أنها كانت بالفعل في حدودها. تقدم إلى الأمام. “حان دوري الآن.”

لم يكن حجرًا عاديًا بالطبع. منذ اللحظة التي تركت يدها بدأت تنمو ، بحجم قبضة يدها. بحلول الوقت الذي اصطدمت فيه بالأرض كان عرضها ثمانية أو تسعة أمتار. كان رافين قد استعاد قدميه تحته وأطلق النار ، ولكن بقدر ما تكسر في الصخرة بنفس القدر الذي تم إصلاحه بعد لحظة.

“إذن اذهب إلى العمل!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط