نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Godsfall Chronicles 536

536

536

الفصل 536: دخول جرينلاند

عرف ساند تايجر والآخرون متى يتوقفون عن طرح الأسئلة. بعد كل شيء ، كان لكل فرد في هذا العالم أسراره. كانوا جميعًا يحاولون الوصول إلى جرينلاند ، لذلك كانت هناك فرصة للتفاعل بانتظام في الأيام القادمة. كان تطوير علاقات جيدة مع جيران المستقبل تكتيكًا جيدًا.

 

 

تمت مراقبة مدخل جرينلاند بواسطة معسكر صغير. هنا تم وضع العديد من المتجولين المختلفين في الأرض القاحلة أثناء انتظار الدخول. وحصل كل منهم على الطعام والماء مجانًا في هذه الأثناء. لحماية نفسها من أولئك ذوي النوايا السيئة ، كان على جرينلاند إخضاع هؤلاء الغرباء لمعايير مراجعة صارمة.

قبل أن تشرق الشمس فوق الأفق في اليوم التالي ، اقترب أحد حراس تالون من مجموعة الخيام الخاصة بهم. “أنت مستيقظ! تعال معي.”

 

 

“نحن من ساندسباير . والدي هو الحاكم “. قدم ساند تايجر نفسه أمام أحد حراس تالون. “لدي رسالة كتبها والدي هنا ، ليتم تسليمها إلى الحاكم كلاود هوك. معي هنا أقوى محارب لـ ساند سباير ، رينو. نأمل في الانضمام إلى مدينتك “.

“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟

 

 

أخذ قائد الحارس خطاب ساند تايجر وقرأه. “لا يهمني من أين أتيت. طالما أنك من الخارج ، فأنت بحاجة إلى متابعة عملية المراجعة. سنأخذ جميع معلوماتك أولاً ثم نرسل شخصًا للتحقق منها “.

 

 

مرر ميراج بأصابعه من خلال لحيته عندما واجه السؤال. “أعتقد أنه يمكنك قول ذلك. أنا أبحث عن شيء. تبدو غرينلاند وكأنها مكان جميل – شابة ومفعمة بالحيوية. الأراضي القاحلة مليئة بالموت ، ومن الصعب العثور على أماكن مثل هذه “.

هل كانت حقا بهذا الصرامة؟ فتح ساند تايجر فمه للاحتجاج لكنه انقطع.

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهرت المزيد من مجموعات الحرائق مع تلاشي ضوء النهار. بين الأضواء وسكان المخيم ، شعر كل شيء بالأمان. بعد كل شيء ، كانت الأنواع التي جاءت إلى جرينلاند بحثًا عن ملجأ قوية ، وكان المكان يراقبها حراس تالون.

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.

“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟

تبادل ساند تايجر وطاقمه الصغير نظرات هادئة. كان من الواضح أن الرجل العجوز كان يخفي شيئًا. لم يكن ميراج هو الغريبة الوحيد أيضًا. كان القرد لغزا خاصا به. طوال هذا الوقت ، لم يقل كلمة واحدة. كانت المسوخ معروفة بعملها المتهور ، لكن هذا الشخص كان جالسًا هناك مثل الصخرة.

 

 

ما هي العملية التي كان يتعين على جرينلاند أن ترى ما إذا كانوا يقولون الحقيقة؟ لم يفهم.

 

 

قاد أحد الحراس ساند تايجر وطاقمه إلى مبنى مؤقت. هناك أعطاهم التعليمات. “هذا هو المكان الذي ستقيم فيه. كل يوم سيأتي شخص ما بالطعام والماء. لا تتجول في الأرجاء وإلا ستفوت فرصتك لدخول العالم. الوضع ليس آمنًا هنا على أي حال “.

 

 

تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”

لذلك فعل ساند تايجر والآخرون ما قيل لهم. بالإضافة إلى الطعام ، تم تزويدهم أيضًا بوقود للسخانات ، لجعل لياليهم أكثر راحة.

 

 

 

أفسح النهار الطريق ببطء إلى الظلام. بدأت درجة الحرارة في الانخفاض. سرعان ما بدأت الأنواع الضعيفة مثل باغ ترتجف. لحسن الحظ ، أضاءت نار المخيم بسرعة وحافظت جدران الخيمة على خروج الرياح. بالإضافة إلى … كانت باغ ضعيفة ، لكنها كانت لا تزال قاحلة. كانت عنيدة مثل صرصور.

 

 

فاجأ ساند تايجر. “هذه هي الطريقة التي يؤكدون بها هوية شخص ما؟ تبدو قذرة جدا … ”

ظهرت المزيد من مجموعات الحرائق مع تلاشي ضوء النهار. بين الأضواء وسكان المخيم ، شعر كل شيء بالأمان. بعد كل شيء ، كانت الأنواع التي جاءت إلى جرينلاند بحثًا عن ملجأ قوية ، وكان المكان يراقبها حراس تالون.

 

 

 

جلس ساند تايجر أمام نار المخيم. تلألأت سماء مرصعة بالنجوم شاسعة وجميلة فوق الرؤوس. يمضغ بعض قطع اللحم ونظر حوله قبل أن يتمتم بشعور من الدهشة ، “ما نوع القوة الغامضة التي تمتلكها جرينلاند ، بحيث يمكنها جذب الكثير من سكان الأراضي القاحلة؟”

 

 

 

يعتقد غرايرابيت و الاخت باغ نفس الشيء. لقد أذهلهم المظهر الغامض للمكان عند وصولهم ، لكن هذا وحده لم يكن كافياً لجلب الكثير من الأشخاص الرائعين من جميع النفايات.

 

 

 

“من الواضح أن السبب في ذلك هو أن هذا المكان آمن.” صوت طقطقة مع ثقل العمر بدا من الخلف. استدار رينو و ساند تايجر نحو الصوت ، وهناك رأوا مجموعة من الشخصيات تقف بجانب الخيمة. الشخص الذي تحدث كان رجلًا متجعدًا كان يرتدي ملابس ممزقة وزوجًا من النظارات فقد عدسة. مشى نحو نارهم وتحدث بإيقاع بطيء. “لكل من القوي والضعيف من أي نوع ، البقاء على قيد الحياة هو الأهم فوق كل الاحتياجات الأخرى. رغبتنا الأساسية هي الرغبة في العيش. هل انا على حق؟”

لم يكن لدى ساند تايجر إحساس رفيقه الشديد. لذلك ، دون سبب لافتراض خلاف ذلك ، استقبلهم ساند تايجر كأصدقاء. “من أين أنت أيها الشيخ؟”

 

 

في الواقع ، لم يكن هناك من وسيلة للخلاف على الحقيقة. كان المكان الآمن لتضع رأسك فيه أعز أمل لأي شخص قفر. بالنسبة للكثيرين ، كان شيئًا لن يجربوه أبدًا في حياتهم. سيعيشون في ضائقة ، ويعيشون يدًا إلى فم مثل الحشرات التي تتزحلق بين الأنقاض.

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.

 

عرف ساند تايجر والآخرون متى يتوقفون عن طرح الأسئلة. بعد كل شيء ، كان لكل فرد في هذا العالم أسراره. كانوا جميعًا يحاولون الوصول إلى جرينلاند ، لذلك كانت هناك فرصة للتفاعل بانتظام في الأيام القادمة. كان تطوير علاقات جيدة مع جيران المستقبل تكتيكًا جيدًا.

أعطى رينو هذا الرجل العجوز نظرة فاحصة. لم يسمع أو يشعر بوجود الغريب حتى فتح فمه. كان هذا وحده دليلًا على أنه كان أكثر مما ظهر.

 

 

 

كما أن رينو يدخر لمحة عن الرجال الذين أحضرهم معه. كان أحدهم متحول بوجه قرد وذراعان قويتان. بينما كان جالسًا ولم يُظهر أي علامة على الخبث ، كان رينو متأكدًا تمامًا من أنه لن يتمكن من حماية نفسه إذا أراد المتحول القتال.

كانت كلمات ميراج ستشكل صدمة مروعة لأي شخص على مرمى البصر. كان الشخص الذي طرح الأسئلة هي بارب ، وفي الواقع كانت القلادة التي ارتدتها هي عزم الدوران.

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ظهرت المزيد من مجموعات الحرائق مع تلاشي ضوء النهار. بين الأضواء وسكان المخيم ، شعر كل شيء بالأمان. بعد كل شيء ، كانت الأنواع التي جاءت إلى جرينلاند بحثًا عن ملجأ قوية ، وكان المكان يراقبها حراس تالون.

هؤلاء قتلة! قتلة أقوياء وخطيرون!

“أنت باحث ،” صرخ. لم تكن مدينة جرينلاند تبحث فقط عن مقاتلين. كان هناك طلب كبير على العلماء الموهوبين أيضًا.

 

 

لم يكن لدى ساند تايجر إحساس رفيقه الشديد. لذلك ، دون سبب لافتراض خلاف ذلك ، استقبلهم ساند تايجر كأصدقاء. “من أين أنت أيها الشيخ؟”

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.

“اسمي ميراج ، متجول في الأراضي البور.” ثم أشارت ميراج إلى الرجل الذي يشبه القرد بجانبه. “هذا هو القرد. كان لديه طاقم شمال بارينز لكن القتال دفعه جنوبًا. من كان يتوقع أن تتبعه المشاكل هنا أيضًا؟ ”

 

 

 

كان دور ساند تايجر ليقيس الرجل العجوز. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في وجوده ، بينما ظهر القرد في المتوسط ​​إلى حد ما.

 

 

 

عندما شاهد غرايرابيت الشخص الغريب ، لاحظ أن هناك بالتأكيد شيئًا فريدًا عن الرجل العجوز من غيره من سكان الأراضي القاحلة. كان شكله الخارجي الضعيف والمتهالك مجرد واجهة. لم يؤمن رابيت للحظة أنه كان ضعيفًا كما أراد أن يظنه الآخرون. لم يكن لدى أي من الرجلين نفس الجو العدواني الذي حمله رينو معه.

هؤلاء قتلة! قتلة أقوياء وخطيرون!

 

“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟

“أنت باحث ،” صرخ. لم تكن مدينة جرينلاند تبحث فقط عن مقاتلين. كان هناك طلب كبير على العلماء الموهوبين أيضًا.

تبادل ساند تايجر وطاقمه الصغير نظرات هادئة. كان من الواضح أن الرجل العجوز كان يخفي شيئًا. لم يكن ميراج هو الغريبة الوحيد أيضًا. كان القرد لغزا خاصا به. طوال هذا الوقت ، لم يقل كلمة واحدة. كانت المسوخ معروفة بعملها المتهور ، لكن هذا الشخص كان جالسًا هناك مثل الصخرة.

 

أفسح النهار الطريق ببطء إلى الظلام. بدأت درجة الحرارة في الانخفاض. سرعان ما بدأت الأنواع الضعيفة مثل باغ ترتجف. لحسن الحظ ، أضاءت نار المخيم بسرعة وحافظت جدران الخيمة على خروج الرياح. بالإضافة إلى … كانت باغ ضعيفة ، لكنها كانت لا تزال قاحلة. كانت عنيدة مثل صرصور.

مرر ميراج بأصابعه من خلال لحيته عندما واجه السؤال. “أعتقد أنه يمكنك قول ذلك. أنا أبحث عن شيء. تبدو غرينلاند وكأنها مكان جميل – شابة ومفعمة بالحيوية. الأراضي القاحلة مليئة بالموت ، ومن الصعب العثور على أماكن مثل هذه “.

كانت كلمات ميراج ستشكل صدمة مروعة لأي شخص على مرمى البصر. كان الشخص الذي طرح الأسئلة هي بارب ، وفي الواقع كانت القلادة التي ارتدتها هي عزم الدوران.

 

في الواقع ، لم يكن هناك من وسيلة للخلاف على الحقيقة. كان المكان الآمن لتضع رأسك فيه أعز أمل لأي شخص قفر. بالنسبة للكثيرين ، كان شيئًا لن يجربوه أبدًا في حياتهم. سيعيشون في ضائقة ، ويعيشون يدًا إلى فم مثل الحشرات التي تتزحلق بين الأنقاض.

تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”

 

 

 

كان إجابة الرجل العجوز غير ملزم. “لا يهمني كثيرا أين ينتهي بي الأمر. لكن قد يكون لدى غرينلاند ما أبحث عنه “.

 

 

تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”

تبادل ساند تايجر وطاقمه الصغير نظرات هادئة. كان من الواضح أن الرجل العجوز كان يخفي شيئًا. لم يكن ميراج هو الغريبة الوحيد أيضًا. كان القرد لغزا خاصا به. طوال هذا الوقت ، لم يقل كلمة واحدة. كانت المسوخ معروفة بعملها المتهور ، لكن هذا الشخص كان جالسًا هناك مثل الصخرة.

 

 

قاد أحد الحراس ساند تايجر وطاقمه إلى مبنى مؤقت. هناك أعطاهم التعليمات. “هذا هو المكان الذي ستقيم فيه. كل يوم سيأتي شخص ما بالطعام والماء. لا تتجول في الأرجاء وإلا ستفوت فرصتك لدخول العالم. الوضع ليس آمنًا هنا على أي حال “.

عرف ساند تايجر والآخرون متى يتوقفون عن طرح الأسئلة. بعد كل شيء ، كان لكل فرد في هذا العالم أسراره. كانوا جميعًا يحاولون الوصول إلى جرينلاند ، لذلك كانت هناك فرصة للتفاعل بانتظام في الأيام القادمة. كان تطوير علاقات جيدة مع جيران المستقبل تكتيكًا جيدًا.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد مؤكد. لقد جذبت دعوة جرينلاند لحمل السلاح بالتأكيد بعض الشخصيات الفريدة.

“اسمي ميراج ، متجول في الأراضي البور.” ثم أشارت ميراج إلى الرجل الذي يشبه القرد بجانبه. “هذا هو القرد. كان لديه طاقم شمال بارينز لكن القتال دفعه جنوبًا. من كان يتوقع أن تتبعه المشاكل هنا أيضًا؟ ”

 

 

***

“اسمي ميراج ، متجول في الأراضي البور.” ثم أشارت ميراج إلى الرجل الذي يشبه القرد بجانبه. “هذا هو القرد. كان لديه طاقم شمال بارينز لكن القتال دفعه جنوبًا. من كان يتوقع أن تتبعه المشاكل هنا أيضًا؟ ”

 

قبل أن تشرق الشمس فوق الأفق في اليوم التالي ، اقترب أحد حراس تالون من مجموعة الخيام الخاصة بهم. “أنت مستيقظ! تعال معي.”

نظروا مرة أخرى إلى المرأة بشكل خفي ، ولاحظوا العنصر لأول مرة. ما علاقة ذلك بالاستجواب؟

 

تجول الرجال الآليون والكلاب في الشوارع ، وهم ينسجمون بين المواطنين النظيفين والأصحاء. يا له من عرض رائع للنظام والتماسك! جميع زوايا الشوارع بها آلات تبث رسائل من محطة إذاعية محلية. يمكن رؤية الفطر الشاهق هنا وهناك أيضًا.

نهض ساند تايجر ومجموعته مع ميراج وهذا الطاقم وقاموا بما أمر به الحارس. لقد اصطفوا أمام امرأة جميلة ذات شعر قصير ترتدي درع شيطاني بالية . حملت في يديها ملفًا وطرحت سلسلة من الأسئلة منه بينما قدم المواطنون المحتملون أنفسهم. بمجرد الإجابة على الأسئلة ، تم السماح لهم بالمرور.

قبل أن تشرق الشمس فوق الأفق في اليوم التالي ، اقترب أحد حراس تالون من مجموعة الخيام الخاصة بهم. “أنت مستيقظ! تعال معي.”

 

 

فاجأ ساند تايجر. “هذه هي الطريقة التي يؤكدون بها هوية شخص ما؟ تبدو قذرة جدا … ”

ما هي العملية التي كان يتعين على جرينلاند أن ترى ما إذا كانوا يقولون الحقيقة؟ لم يفهم.

 

 

“ماذا تعرف أيها الشباب؟” السراب يؤدب من الخلف. “تلك المرأة هي صائدة شياطين إليسيان. هل لاحظت عقدها؟ ”

 

 

 

نظروا مرة أخرى إلى المرأة بشكل خفي ، ولاحظوا العنصر لأول مرة. ما علاقة ذلك بالاستجواب؟

 

 

 

“أقترح عليك التفكير مرتين قبل قول أي شيء كاذب. أجب على كل سؤال بصراحة ، وإلا فسوف تتعرض للإحباط “.

باختصار ، كان يعمل مثل جهاز كشف الكذب.

 

 

“هل حقا؟”

تمت مراقبة مدخل جرينلاند بواسطة معسكر صغير. هنا تم وضع العديد من المتجولين المختلفين في الأرض القاحلة أثناء انتظار الدخول. وحصل كل منهم على الطعام والماء مجانًا في هذه الأثناء. لحماية نفسها من أولئك ذوي النوايا السيئة ، كان على جرينلاند إخضاع هؤلاء الغرباء لمعايير مراجعة صارمة.

 

كانت كلمات ميراج ستشكل صدمة مروعة لأي شخص على مرمى البصر. كان الشخص الذي طرح الأسئلة هي بارب ، وفي الواقع كانت القلادة التي ارتدتها هي عزم الدوران.

“هذا من بقايا الآلهة. يسمح لها بقراءة أفكارك “.

سمحت القدرات الخاصة لعزم الدوران لحاملها أن يشعر بالحالة العقلية والعاطفية للهدف. كان محسّنًا للإدراك الحسي. عندما يقترب شخص لديه نوايا أقل من نبيلة ، يمكن للصائد أن يشعر بمخططاته.

 

 

كانت كلمات ميراج ستشكل صدمة مروعة لأي شخص على مرمى البصر. كان الشخص الذي طرح الأسئلة هي بارب ، وفي الواقع كانت القلادة التي ارتدتها هي عزم الدوران.

“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟

 

تولى ساند تايجر الاستجواب. “إذن أنت تتقدم أيضًا بطلب للدخول؟”

سمحت القدرات الخاصة لعزم الدوران لحاملها أن يشعر بالحالة العقلية والعاطفية للهدف. كان محسّنًا للإدراك الحسي. عندما يقترب شخص لديه نوايا أقل من نبيلة ، يمكن للصائد أن يشعر بمخططاته.

لذلك فعل ساند تايجر والآخرون ما قيل لهم. بالإضافة إلى الطعام ، تم تزويدهم أيضًا بوقود للسخانات ، لجعل لياليهم أكثر راحة.

 

 

باختصار ، كان يعمل مثل جهاز كشف الكذب.

 

 

في الواقع ، لم يكن هناك من وسيلة للخلاف على الحقيقة. كان المكان الآمن لتضع رأسك فيه أعز أمل لأي شخص قفر. بالنسبة للكثيرين ، كان شيئًا لن يجربوه أبدًا في حياتهم. سيعيشون في ضائقة ، ويعيشون يدًا إلى فم مثل الحشرات التي تتزحلق بين الأنقاض.

كانت فكرة كلاود هوك ، لأنه كان يعلم أن الأرض القاحلة مليئة بالثعابين. كان من المهم ألا تسمح جرينلاند بدخول الأنواع البغيضة ، ولذا كان من المفيد إنفاق المزيد من الوقت والجهد لتحديد من هو المناسب لأمتهم الفتية.

كانت فكرة كلاود هوك ، لأنه كان يعلم أن الأرض القاحلة مليئة بالثعابين. كان من المهم ألا تسمح جرينلاند بدخول الأنواع البغيضة ، ولذا كان من المفيد إنفاق المزيد من الوقت والجهد لتحديد من هو المناسب لأمتهم الفتية.

 

 

حان الوقت لمواجهة رينو وساند تايجر للاستجواب. أجاب كل منهم ما بين عشرين إلى ثلاثين سؤالاً ولم تكن كلمة واحدة خاطئة. عندما تم الانتهاء من العملية ، تم السماح لهم بالدخول وتم فحصهم على ما يبدو. بعد ذلك كانت ميراج وطاقمه.

 

 

 

كان لدى جرينلاند فرقة قتال مخصصة لمهام الاستجابة السريعة. في الواقع ، نظرًا لخطورة الواحة كما كانت ، واجه المتتبعون المتمرسون مشاكل في كثير من الأحيان. لحمايتهم ، أرسلت جرينلاند حراسًا للعمل كمرافقين. عندما تم اقتيادهم إلى الغابة ، كانت عيونهم المذهولة تحدق في كل اتجاه. يصعب على الغرباء تصديق وجود مثل هذا المكان الخصب في النفايات المتفجرة.

 

 

قبل أن تشرق الشمس فوق الأفق في اليوم التالي ، اقترب أحد حراس تالون من مجموعة الخيام الخاصة بهم. “أنت مستيقظ! تعال معي.”

ومع ذلك ، كانت مفاجأتهم مجرد بداية. في النهاية تضاءلت الغابات الكثيفة لتكشف عن مدينة جرينلاند نفسها.

“مرحبًا ، أنت هناك في المقدمة! توقف عن إضاعة الوقت ، هناك صف كامل هنا! ” بدأت مجموعة من المسوخ قوي البنية في الصراخ من الإحباط. مع عدم وجود خيارات أخرى ، تحرك ساند تايجر إلى الجانب. يبدو أن خيارهم الوحيد هو الخضوع لنفس الشكليات مثل أي شخص آخر. غريب ، رغم ذلك – كانت هذه الأراضي البور. لا أحد يعرف أي شيء إلا من الكلام الشفهي. ما الذي منع الزوار من اختلاق الأشياء ببساطة؟

 

مرر ميراج بأصابعه من خلال لحيته عندما واجه السؤال. “أعتقد أنه يمكنك قول ذلك. أنا أبحث عن شيء. تبدو غرينلاند وكأنها مكان جميل – شابة ومفعمة بالحيوية. الأراضي القاحلة مليئة بالموت ، ومن الصعب العثور على أماكن مثل هذه “.

كانت شاهقة فوقهم مثل عملاق الغابة. أنيق ونظيف ، وصل صفه بعد صف من الأبراج الرمادية إلى السماء. كانت ممراتها تسير بشكل مستقيم ومنظم باتجاه القلعة القديمة (ولكن جيدة الصيانة) في المركز.

“تعال معي. دعونا نحدد الوظيفة التي ستحصل عليها “.

 

 

في الجوار كانت هناك شجرة ضخمة للغاية ارتفعت فوق أي شيء آخر. وبينما ارتفعت أعينهم نحو المظلة ، رأوا طائرات وطائرات بدون طيار تندفع في الهواء.

لذلك فعل ساند تايجر والآخرون ما قيل لهم. بالإضافة إلى الطعام ، تم تزويدهم أيضًا بوقود للسخانات ، لجعل لياليهم أكثر راحة.

 

لذلك فعل ساند تايجر والآخرون ما قيل لهم. بالإضافة إلى الطعام ، تم تزويدهم أيضًا بوقود للسخانات ، لجعل لياليهم أكثر راحة.

تجول الرجال الآليون والكلاب في الشوارع ، وهم ينسجمون بين المواطنين النظيفين والأصحاء. يا له من عرض رائع للنظام والتماسك! جميع زوايا الشوارع بها آلات تبث رسائل من محطة إذاعية محلية. يمكن رؤية الفطر الشاهق هنا وهناك أيضًا.

 

 

 

كان الأمر أشبه بالسير إلى عالم آخر. لم يروا شيئًا كهذا من قبل.

كان دور ساند تايجر ليقيس الرجل العجوز. كان هناك بالتأكيد شيء غريب في وجوده ، بينما ظهر القرد في المتوسط ​​إلى حد ما.

 

 

“تعال معي. دعونا نحدد الوظيفة التي ستحصل عليها “.

جلس ساند تايجر أمام نار المخيم. تلألأت سماء مرصعة بالنجوم شاسعة وجميلة فوق الرؤوس. يمضغ بعض قطع اللحم ونظر حوله قبل أن يتمتم بشعور من الدهشة ، “ما نوع القوة الغامضة التي تمتلكها جرينلاند ، بحيث يمكنها جذب الكثير من سكان الأراضي القاحلة؟”

 

 

عملت معظم مجموعة ساند تايجر الصغيرة كمهندسين عن طريق التجارة. لحسن الحظ بالنسبة لهم ، كانت غرينلاند لا تزال في طور إنشاء شبكاتهم الميكانيكية وتحتاج إلى الكثير من الأشخاص ذوي هذه المهارات. تم إعطاؤهم مناصب مناسبة. زعم ميراج أنه بارع في الطب ، وهو منصب يحسب بين الباحثين ويزداد الطلب عليه.

 

 

 

أما بالنسبة رينو والقرد؟ عرفوا كيف يؤذون الأشياء. بينما لم يكن لدى رينو أي تدريب ، إلا أنه كان لا يزال قاتلاً مثل ضابط اليسيان. تم تجنيده في وحدة خاصة ، كانت مهامها أكثر خطورة بكثير من مجرد عمل حراسة.

 

كانت كلمات ميراج ستشكل صدمة مروعة لأي شخص على مرمى البصر. كان الشخص الذي طرح الأسئلة هي بارب ، وفي الواقع كانت القلادة التي ارتدتها هي عزم الدوران.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط