522
الفصل522:من ايضا يريد البعض؟
مد كلاود هوك يده اليسرى. اندلع طوفان من القوة من كفه!
لوح ريد سكوربين بيده بتكاسل.
لما؟ الجنوب!
رجل متحول في المقدمة ، بسهولة ارتفاع ثلاثة أمتار. بالوقوف بجانب المزيد من البشر العاديين ، بدا وكأنه عملاق. كان جسده مغطى برقعة من الدروع الصلبة غير المتطابقة مما جعله يبدو وكأنه علبة من الصفيح. يحمل في يده اليسرى درعًا ضخمًا ، وفي يمينه مطرقة حرب. بدا وكأنه جيش في حد ذاته.
وخرج شخص آخر من بين الكناسين عندما دعا مرة أخرى. لقد بدا طبيعياً بما فيه الكفاية ، لكن التهديد الجديد قفز عدة عشرات من الأمتار فوق خط واحد. وبالهبط برشاقة أمامهم ، يمكن أن يروا شكلًا قويًا بدون طفرة. كان سلاحه المختار مطردًا.
بابتسامة عريضة ، متعطشة للدماء ، صاح رينو باستهزاءه.
لم يكن التنقل في البرية بمعدات ضخمة كهذه عملاً سهلاً! أثبتت مجرد نظرة واحدة أن هذا كان جحيمًا لرجل صعب – قوي بما يكفي ليكون قائدًا لمجموعة كاسحة خاصة به.
كان ساند فايبر يعرف أن هذه كانت مسرحية ريد سكوربين. قام بتغيير حجم المانع ، ومقارنة قوتها بقوته قبل أن يتحول باحترام إلى كلاود هوك ورينو. “هل هذا تحت السيطرة؟”
كان ساند فايبر يعرف أن هذه كانت مسرحية ريد سكوربين. قام بتغيير حجم المانع ، ومقارنة قوتها بقوته قبل أن يتحول باحترام إلى كلاود هوك ورينو. “هل هذا تحت السيطرة؟”
المطرد انفجر إلى قطع.
قبل بضع سنوات ، كانت أول غريزة كلاود هوك ضد مخلوق مثل هذا هي الجري. لكن الأمور كانت مختلفة جدا الآن. لم تخيفه القوة الغاشمة كما اعتادت.
هذه المرة سيكون الأمر مختلفا. بوجود مقاتل من الجنوب سيكون وضعه أكثر استقرارًا مما كان عليه في أي وقت مضى. كل ما أخذوه منه ، كان يتراجع ثم بعض. بالنسبة لهذا الأحمق الذي أمامه ، ما الذي جعله يعتقد أنه يستحق السيطرة على ساندسباير ؟ سيموت من أجل هذه الخطيئة وحده.
لم يكن هناك من ينكر أن المخلوق كان قاسياً ، لكنه في أحسن الأحوال قارن بقائد وحدة إليسيان. بكامل قوته ، يمكن أن يتشابك كلاود هوك مع أمثال ايجر بولاريس أو كوزمو ثين. لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا الجبل الهائج من اللحم.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن تعبيرات ساند فايبر تشددت. بينما كان يشك أيضًا في قدرات الغريب ، تم إرساله إلى هنا من قبل هذا الرجل العجوز. من المنطقي أن يرسل الشيخ الغامض والقوي من جرينلاند شخصًا لمراقبة استثماره الجديد في ساندسباير .
“تبا ، اعتقدت أنك قلت إنهم خطرون!” تحول كلاود هوك نحو الصوت الفظ. تقدم رينو إلى الأمام بنظرة جنونية في عينه ، محدقًا الخصم. أخيرًا أعاد بصره إلى كلاود هوك . “تنحى جانبا أيها الرجل الصغير. اعترض طريقك وسأمزقك مع بقية هذه القمامة! ”
“همف! آخر من يريد أن يموت! فليكن ، سوف يتم تفجير كلاكما إلى أشلاء! ”
كان رينو هو المحارب الأعلى بلا منازع في ساندسباير . كان لديه القوة لمطابقة بعض جنرالات سكايكلود ، مع التباهي. كان وجود كلاود هوك لا طائل من ورائه. كان رينو هو قبضة ساند فايبر الوحيدة المطلوبة.
من كان هذا الجحيم ، على أي حال؟ لم يكن يبدو كثيرًا ولم يسمع عنه أحد. إن الوقوف جنبًا إلى جنب مع الشرير كان إهانة!
ولكن ، لم يبدو أن كلاود هوك كان منزعجًا من صخب رينو. في الواقع ، لقد تحرك إلى الجانب بطاعة. لقد كانت لفتة لاحظها الجميع ، وحطت من قيمته في أعينهم. كانت القوة هي ما يحترمه سكان القفار. هنا ، في هذا المكان غير المضياف ، رأوا العالم كما لو كانوا حيوانات برية. بنت الحيوانات تسلسلها الهرمي حول السلطة. إذا لم تكن شرسًا بما يكفي ، أو قويًا بما يكفي ، فأنت لا تستحق الاحترام.
كلاود هوك ، بدوره ، لم يهتم بما كانوا يعتقدون. في الحقيقة كان قد أدرك بالفعل حالة الأشياء. كان الرجل غطاءً – قويًا ، بالتأكيد ، لكنه لا يضاهي رينو. لقد كانت طريقة بالنسبة لـريد سكوربين للتعرف على اوراق ساندفايبر .
لكن تعبيرات ساند فايبر تشددت. بينما كان يشك أيضًا في قدرات الغريب ، تم إرساله إلى هنا من قبل هذا الرجل العجوز. من المنطقي أن يرسل الشيخ الغامض والقوي من جرينلاند شخصًا لمراقبة استثماره الجديد في ساندسباير .
بغض النظر عمن كان هذا كلاود هوك ، ربما لم يكن لديه نفس المكانة أو القوة مثل الرجل العجوز ، لكنه كان ممثلًا من أسيادهم الجدد. الإساءة إليه تعني تداعيات من مدينة جرينلاند.
رغم ذلك ، لم تكن صائدي الشياطين هي الكلمة المناسبة لهذه الأنواع. الصيادون الساقطون ، ربما ، أو مثل ولفبليد و انسبكتور ، صائدي الآلهة. بعد كل شيء ، لم يكن لديهم إيمان بالآلهة كما فعل الإليزيون. هذا ليس حيث حصلوا على قوتهم.
ولكن ، لم يبدو أن كلاود هوك كان منزعجًا من صخب رينو. في الواقع ، لقد تحرك إلى الجانب بطاعة. لقد كانت لفتة لاحظها الجميع ، وحطت من قيمته في أعينهم. كانت القوة هي ما يحترمه سكان القفار. هنا ، في هذا المكان غير المضياف ، رأوا العالم كما لو كانوا حيوانات برية. بنت الحيوانات تسلسلها الهرمي حول السلطة. إذا لم تكن شرسًا بما يكفي ، أو قويًا بما يكفي ، فأنت لا تستحق الاحترام.
“من غيرك يريد البعض؟”
لقد كان فظًا ومتعجرفًا ، لكن كان لديه القوة لإظهار ذلك. يمكن لمتحول قوي مثله الذي تعلم تقنيات القتال الإليزيية أن يكون بنفس قوة شخص مثل دريك أو برونتيز.
كلاود هوك ، بدوره ، لم يهتم بما كانوا يعتقدون. في الحقيقة كان قد أدرك بالفعل حالة الأشياء. كان الرجل غطاءً – قويًا ، بالتأكيد ، لكنه لا يضاهي رينو. لقد كانت طريقة بالنسبة لـريد سكوربين للتعرف على اوراق ساندفايبر .
انطلق إلى الأمام دون تفكير ثانٍ.
من كان هذا الجحيم ، على أي حال؟ لم يكن يبدو كثيرًا ولم يسمع عنه أحد. إن الوقوف جنبًا إلى جنب مع الشرير كان إهانة!
كان إرسال أحد أقوى ما لديه في معركة رمزية هو بالضبط ما أراده ريدسكوربين .
“احضرها!” غير مسلح ، نادى رينو على خصمه باستهزاء.
من حافة القتال أومأ كلاود هوك رأسه قليلا. لقد كان خمنًا بشكل صحيح – كان رينو قويًا مثل جنرال إليزي نموذجي. لكنهم كانوا فنانين عسكريين ، بينما كان رينو يعمل بقوة خالصة يمنحها التطور.
لم يكن المدافعون معروفين بفكرهم ، لكن هذا كان لديه بعض العقول. أجاب المتغطرس بزئير ثم هاجمه مثل دبابة.
ثم ظهرت سلسلة من الفضة في اليد اليمنى لـ كلاود هوك ، تكتسح باتجاه عدوه ثم ذهبت بنفس السرعة. أنهى كلاود هوك ركلة سريعة في شكل تعثر قاتل الآلهة. أعادته الضربة إلى الجماهير الخائفة حول ريد سكوربين .
اصطدم الجسمان الهائلان ببعضهما البعض ، مثل قطارات الشحن المزدوجة التي تلتقي على نفس المسار. تردد صدى تأثيرهم من خلال الأنقاض.
“كيف يمكن لمثل هذه الحشرة الغبية أن تفهم القوة الحقيقية؟” يلقي قاتل الآلهة الكلمات في اتجاه بحر من الوجوه القاحلة المصدومة.
لوح ريد سكوربين بيده بتكاسل.
تم دفع كلا الرجلين للخلف. ترنح رينو إلى الوراء لكنه حافظ على قدمه.
كان إرسال أحد أقوى ما لديه في معركة رمزية هو بالضبط ما أراده ريدسكوربين .
“الآن يستمع الجميع جيدًا.” رفع ريد سكوربين صوته مخاطبًا الآخرين. “الجميع باستثناء ساند فايبر لديهم خيار الاستسلام لي الآن. افعل ذلك وانت تعيش وإلا ستموت مع محافظك هنا ، الآن “.
ترنح الرجل وكاد يسقط. كل خطوة إلى الوراء تسببت في اهتزاز الأرض وترك وراءها حفرًا صغيرة. عندما استعاد قدمه أخيرًا ، نظر إلى رينو الذي كان يلوح به ساخرًا. المتحول لا يمكن أن يتسامح مع عدم الاحترام هذا! تحولت عيناه إلى اللون الأحمر ، ورفع المطرقة عالياً ، وسقطت نحو الكركدن.
لم يكن المدافعون معروفين بفكرهم ، لكن هذا كان لديه بعض العقول. أجاب المتغطرس بزئير ثم هاجمه مثل دبابة.
ضرب بطل ساند سباير بقبضته في السلاح.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن تعبيرات ساند فايبر تشددت. بينما كان يشك أيضًا في قدرات الغريب ، تم إرساله إلى هنا من قبل هذا الرجل العجوز. من المنطقي أن يرسل الشيخ الغامض والقوي من جرينلاند شخصًا لمراقبة استثماره الجديد في ساندسباير .
كسر!
نظر ساند فايبر إلى بطله بارتياح. لقد اكتسب بالتأكيد سمعته باعتباره أقوى مقاتل في ساندسباير . رفع صوته تجاه قوات العدو. “إذا كان هذا هو أفضل ما جلبته ، فما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك حماية ساندسباير ؟ توقف عن رمي رجالك بعيدا ، تفرق. دعهم يعودوا إلى عائلاتهم ويكبروا “.
ولكن ، لم يبدو أن كلاود هوك كان منزعجًا من صخب رينو. في الواقع ، لقد تحرك إلى الجانب بطاعة. لقد كانت لفتة لاحظها الجميع ، وحطت من قيمته في أعينهم. كانت القوة هي ما يحترمه سكان القفار. هنا ، في هذا المكان غير المضياف ، رأوا العالم كما لو كانوا حيوانات برية. بنت الحيوانات تسلسلها الهرمي حول السلطة. إذا لم تكن شرسًا بما يكفي ، أو قويًا بما يكفي ، فأنت لا تستحق الاحترام.
انقسمت المطرقة إلى قطع من قبضة الرجل. ترنح للخلف مرة أخرى من التأثير.
لم يكن التنقل في البرية بمعدات ضخمة كهذه عملاً سهلاً! أثبتت مجرد نظرة واحدة أن هذا كان جحيمًا لرجل صعب – قوي بما يكفي ليكون قائدًا لمجموعة كاسحة خاصة به.
“احضرها!” غير مسلح ، نادى رينو على خصمه باستهزاء.
لم يكن رينو مهتمًا بإضاعة الوقت ، لذلك مع عدم وجود المزيد من العروض المسرحية. استجاب الرجل من خلال رفع درعه لمنع لكمة من الإنسان الجبار. رنَّت القبضة الحديدية كما لو أن شخصًا ما قرع الجرس. ضربة رينو اخترقت المعدن.
ثم الذراع التي كانت تمسك بها … واستمرت. اخترقت قبضة رينو درع الرجل مثل مسمار ، في منتصف صدره مباشرة. بقبضة تشبه الرذيلة ، شد أصابعه حول قلب المتحولة وبدأ في الشد.
وخرج شخص آخر من بين الكناسين عندما دعا مرة أخرى. لقد بدا طبيعياً بما فيه الكفاية ، لكن التهديد الجديد قفز عدة عشرات من الأمتار فوق خط واحد. وبالهبط برشاقة أمامهم ، يمكن أن يروا شكلًا قويًا بدون طفرة. كان سلاحه المختار مطردًا.
رش الدم على الرمال.
قرقرة صاخبة ومصدومة من حلق الرجل. في اللحظة التالية هبط الشكل الهائل للخلف مثل الانهيار الأرضي.
كان رينو يجهل الخطر الذي يواجهه. “شخص آخر يتوق إلى التوقف عن التنفس!”
كان رينو يجهل الخطر الذي يواجهه. “شخص آخر يتوق إلى التوقف عن التنفس!”
من حافة القتال أومأ كلاود هوك رأسه قليلا. لقد كان خمنًا بشكل صحيح – كان رينو قويًا مثل جنرال إليزي نموذجي. لكنهم كانوا فنانين عسكريين ، بينما كان رينو يعمل بقوة خالصة يمنحها التطور.
أدرك رينو أنه ربما يكون قد قضم أكثر مما يستطيع أن يمضغه. عندما بدأ في التراجع ، بدأ قاتل الإله في هجومه الثاني. ظهر شعاع آخر ثاقب من الأسود والأزرق ، هذه المرة يمزق لحمًا قويًا ويترك تجويفًا مشتعلًا حيث يمر. تم رمي رينو في الأنقاض مثل القمامة المهملة.
لقد كان فظًا ومتعجرفًا ، لكن كان لديه القوة لإظهار ذلك. يمكن لمتحول قوي مثله الذي تعلم تقنيات القتال الإليزيية أن يكون بنفس قوة شخص مثل دريك أو برونتيز.
رجل متحول في المقدمة ، بسهولة ارتفاع ثلاثة أمتار. بالوقوف بجانب المزيد من البشر العاديين ، بدا وكأنه عملاق. كان جسده مغطى برقعة من الدروع الصلبة غير المتطابقة مما جعله يبدو وكأنه علبة من الصفيح. يحمل في يده اليسرى درعًا ضخمًا ، وفي يمينه مطرقة حرب. بدا وكأنه جيش في حد ذاته.
“من غيرك يريد أن يموت ؟!”
بابتسامة عريضة ، متعطشة للدماء ، صاح رينو باستهزاءه.
تم دفع كلا الرجلين للخلف. ترنح رينو إلى الوراء لكنه حافظ على قدمه.
نظر ساند فايبر إلى بطله بارتياح. لقد اكتسب بالتأكيد سمعته باعتباره أقوى مقاتل في ساندسباير . رفع صوته تجاه قوات العدو. “إذا كان هذا هو أفضل ما جلبته ، فما الذي يجعلك تعتقد أنه يمكنك حماية ساندسباير ؟ توقف عن رمي رجالك بعيدا ، تفرق. دعهم يعودوا إلى عائلاتهم ويكبروا “.
“ليس سيئا ليس سيئا!” رد ريد سكوربين بابتسامة شريرة. “بصراحة ، لم أكن أعتقد أن القمامة مثلك يمكن أن تديرها ضد مقاتل نصف لائق. لكن هذا لا يعني أن لديك الحق في الحديث الهراء “.
هذه المرة سيكون الأمر مختلفا. بوجود مقاتل من الجنوب سيكون وضعه أكثر استقرارًا مما كان عليه في أي وقت مضى. كل ما أخذوه منه ، كان يتراجع ثم بعض. بالنسبة لهذا الأحمق الذي أمامه ، ما الذي جعله يعتقد أنه يستحق السيطرة على ساندسباير ؟ سيموت من أجل هذه الخطيئة وحده.
“تبا ، اعتقدت أنك قلت إنهم خطرون!” تحول كلاود هوك نحو الصوت الفظ. تقدم رينو إلى الأمام بنظرة جنونية في عينه ، محدقًا الخصم. أخيرًا أعاد بصره إلى كلاود هوك . “تنحى جانبا أيها الرجل الصغير. اعترض طريقك وسأمزقك مع بقية هذه القمامة! ”
وخرج شخص آخر من بين الكناسين عندما دعا مرة أخرى. لقد بدا طبيعياً بما فيه الكفاية ، لكن التهديد الجديد قفز عدة عشرات من الأمتار فوق خط واحد. وبالهبط برشاقة أمامهم ، يمكن أن يروا شكلًا قويًا بدون طفرة. كان سلاحه المختار مطردًا.
“كيف يمكن لمثل هذه الحشرة الغبية أن تفهم القوة الحقيقية؟” يلقي قاتل الآلهة الكلمات في اتجاه بحر من الوجوه القاحلة المصدومة.
قال ريد سكوربيون بابتسامة: “دعونا نرى كيف تفعل ضد صديقي من الجنوب”. “استمتع!”
ضرب الأسود والأزرق الكهربائي الدرع. لكن الانفجار الذي كان الجميع يستعدون له لم يأتِ أبدًا. في الحقيقة لم يكن هناك رد فعل على الإطلاق. رقصت نيران كهربائية سوداء حول قفاز كلاود هوك ثم ابتلعها.
ولكن ، لم يبدو أن كلاود هوك كان منزعجًا من صخب رينو. في الواقع ، لقد تحرك إلى الجانب بطاعة. لقد كانت لفتة لاحظها الجميع ، وحطت من قيمته في أعينهم. كانت القوة هي ما يحترمه سكان القفار. هنا ، في هذا المكان غير المضياف ، رأوا العالم كما لو كانوا حيوانات برية. بنت الحيوانات تسلسلها الهرمي حول السلطة. إذا لم تكن شرسًا بما يكفي ، أو قويًا بما يكفي ، فأنت لا تستحق الاحترام.
لما؟ الجنوب!
كان إرسال أحد أقوى ما لديه في معركة رمزية هو بالضبط ما أراده ريدسكوربين .
بغض النظر عمن كان هذا كلاود هوك ، ربما لم يكن لديه نفس المكانة أو القوة مثل الرجل العجوز ، لكنه كان ممثلًا من أسيادهم الجدد. الإساءة إليه تعني تداعيات من مدينة جرينلاند.
الكلمات تسببت في سقوط تعبير ساند فايبر.
لم يكن المدافعون معروفين بفكرهم ، لكن هذا كان لديه بعض العقول. أجاب المتغطرس بزئير ثم هاجمه مثل دبابة.
لما؟ الجنوب!
تم تثبيت عيون كلاود هوك على المقاتل على الفور. كان المطرد بقايا – لقد سمعه عندما وصلوا لأول مرة إلى ريدسكوربين . كان ينتظر أن يكشف صائد الشياطين عن نفسه ، والآن ها هو.
لقد كان فظًا ومتعجرفًا ، لكن كان لديه القوة لإظهار ذلك. يمكن لمتحول قوي مثله الذي تعلم تقنيات القتال الإليزيية أن يكون بنفس قوة شخص مثل دريك أو برونتيز.
رغم ذلك ، لم تكن صائدي الشياطين هي الكلمة المناسبة لهذه الأنواع. الصيادون الساقطون ، ربما ، أو مثل ولفبليد و انسبكتور ، صائدي الآلهة. بعد كل شيء ، لم يكن لديهم إيمان بالآلهة كما فعل الإليزيون. هذا ليس حيث حصلوا على قوتهم.
كان العراف غاضبًا من مرارة هذا الغريب وألقى مزيدًا من القوة في بقاياه. سوف يفي بوعده ويقلل من هؤلاء الحمقى .
“ليس سيئا ليس سيئا!” رد ريد سكوربين بابتسامة شريرة. “بصراحة ، لم أكن أعتقد أن القمامة مثلك يمكن أن تديرها ضد مقاتل نصف لائق. لكن هذا لا يعني أن لديك الحق في الحديث الهراء “.
كان رينو يجهل الخطر الذي يواجهه. “شخص آخر يتوق إلى التوقف عن التنفس!”
من كان هذا الجحيم ، على أي حال؟ لم يكن يبدو كثيرًا ولم يسمع عنه أحد. إن الوقوف جنبًا إلى جنب مع الشرير كان إهانة!
انطلق إلى الأمام دون تفكير ثانٍ.
لم يكن هناك من ينكر أن المخلوق كان قاسياً ، لكنه في أحسن الأحوال قارن بقائد وحدة إليسيان. بكامل قوته ، يمكن أن يتشابك كلاود هوك مع أمثال ايجر بولاريس أو كوزمو ثين. لم يكن عليه أن يقلق بشأن هذا الجبل الهائج من اللحم.
ولكن ، لم يبدو أن كلاود هوك كان منزعجًا من صخب رينو. في الواقع ، لقد تحرك إلى الجانب بطاعة. لقد كانت لفتة لاحظها الجميع ، وحطت من قيمته في أعينهم. كانت القوة هي ما يحترمه سكان القفار. هنا ، في هذا المكان غير المضياف ، رأوا العالم كما لو كانوا حيوانات برية. بنت الحيوانات تسلسلها الهرمي حول السلطة. إذا لم تكن شرسًا بما يكفي ، أو قويًا بما يكفي ، فأنت لا تستحق الاحترام.
رفعت زاوية فم المنافس بابتسامة متكلفة. بكلتا يديه جرف مطرده على الرجل الضخم وبينما كان يلمع سطحه. انفجرت دفعة من الطاقة السوداء متشابكة مع شرارات كهربائية إلى الخارج. اتسعت عينا رينو ، لكن الغريزة انطلقت وتحرك جانبًا. انفجر تيار الطاقة في برج معدني خلفه مما تسبب في انفجاره إلى شظايا.
بغض النظر عمن كان هذا كلاود هوك ، ربما لم يكن لديه نفس المكانة أو القوة مثل الرجل العجوز ، لكنه كان ممثلًا من أسيادهم الجدد. الإساءة إليه تعني تداعيات من مدينة جرينلاند.
تم رسم الصدمة على وجه ساندفايبر . كان الغريب بالفعل من الجنوب!
“احضرها!” غير مسلح ، نادى رينو على خصمه باستهزاء.
“الحكم المشترك؟ التكلم؟ ههه! لماذا تعتقد أنني هنا بحق الجحيم؟ سأجعلك تعاني مئات المرات من العار الذي كان علي أن أتحمله! ”
أدرك رينو أنه ربما يكون قد قضم أكثر مما يستطيع أن يمضغه. عندما بدأ في التراجع ، بدأ قاتل الإله في هجومه الثاني. ظهر شعاع آخر ثاقب من الأسود والأزرق ، هذه المرة يمزق لحمًا قويًا ويترك تجويفًا مشتعلًا حيث يمر. تم رمي رينو في الأنقاض مثل القمامة المهملة.
“كيف يمكن لمثل هذه الحشرة الغبية أن تفهم القوة الحقيقية؟” يلقي قاتل الآلهة الكلمات في اتجاه بحر من الوجوه القاحلة المصدومة.
إن قاتل الالهه ، الذي بدا في لحظة ما قوياً لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقف أمامه ، يرقد الآن في التراب بتعبير صادم على وجهه. ظهر جرح صغير غير مهم تقريبًا بين عينيه وواحد يطابق مؤخرة رأسه – كأن شيئًا ما يمر عبر جمجمته.
اصطدم الجسمان الهائلان ببعضهما البعض ، مثل قطارات الشحن المزدوجة التي تلتقي على نفس المسار. تردد صدى تأثيرهم من خلال الأنقاض.
شعر ساند فايبر بقلبه يغرق في معدته. لم يكن يعتقد أن ريد سكوربين ستحظى بدعم القوى الغامضة من الجنوب. إذا كان هذا هو الحال ، لم يكن لديه طريقة للرد. ابتلع بشدة ونادى عبر الحقل. “ربما يمكننا التحدث عن الحكم المشتركة.”
“تبا ، اعتقدت أنك قلت إنهم خطرون!” تحول كلاود هوك نحو الصوت الفظ. تقدم رينو إلى الأمام بنظرة جنونية في عينه ، محدقًا الخصم. أخيرًا أعاد بصره إلى كلاود هوك . “تنحى جانبا أيها الرجل الصغير. اعترض طريقك وسأمزقك مع بقية هذه القمامة! ”
“الحكم المشترك؟ التكلم؟ ههه! لماذا تعتقد أنني هنا بحق الجحيم؟ سأجعلك تعاني مئات المرات من العار الذي كان علي أن أتحمله! ”
كان رينو يجهل الخطر الذي يواجهه. “شخص آخر يتوق إلى التوقف عن التنفس!”
تضخم الرضا داخل ريد سكوربين ، من النوع الذي جاء فقط مع الانتقام. كم كان مخزيا عندما أطلعوه على الباب؟ عشر سنوات. الآن عاد ليأخذ ما يستحقه.
أدرك رينو أنه ربما يكون قد قضم أكثر مما يستطيع أن يمضغه. عندما بدأ في التراجع ، بدأ قاتل الإله في هجومه الثاني. ظهر شعاع آخر ثاقب من الأسود والأزرق ، هذه المرة يمزق لحمًا قويًا ويترك تجويفًا مشتعلًا حيث يمر. تم رمي رينو في الأنقاض مثل القمامة المهملة.
رغم ذلك ، لم تكن صائدي الشياطين هي الكلمة المناسبة لهذه الأنواع. الصيادون الساقطون ، ربما ، أو مثل ولفبليد و انسبكتور ، صائدي الآلهة. بعد كل شيء ، لم يكن لديهم إيمان بالآلهة كما فعل الإليزيون. هذا ليس حيث حصلوا على قوتهم.
هذه المرة سيكون الأمر مختلفا. بوجود مقاتل من الجنوب سيكون وضعه أكثر استقرارًا مما كان عليه في أي وقت مضى. كل ما أخذوه منه ، كان يتراجع ثم بعض. بالنسبة لهذا الأحمق الذي أمامه ، ما الذي جعله يعتقد أنه يستحق السيطرة على ساندسباير ؟ سيموت من أجل هذه الخطيئة وحده.
لم يكن رينو مهتمًا بإضاعة الوقت ، لذلك مع عدم وجود المزيد من العروض المسرحية. استجاب الرجل من خلال رفع درعه لمنع لكمة من الإنسان الجبار. رنَّت القبضة الحديدية كما لو أن شخصًا ما قرع الجرس. ضربة رينو اخترقت المعدن.
كان رينو يجهل الخطر الذي يواجهه. “شخص آخر يتوق إلى التوقف عن التنفس!”
“الآن يستمع الجميع جيدًا.” رفع ريد سكوربين صوته مخاطبًا الآخرين. “الجميع باستثناء ساند فايبر لديهم خيار الاستسلام لي الآن. افعل ذلك وانت تعيش وإلا ستموت مع محافظك هنا ، الآن “.
رفع الآلهة مطرده ببطء نحو ساند فايبر . جمعت صدمة أخرى من الطاقة السوداء الكهربائية. لن يعطى ربع.
تم دفع كلا الرجلين للخلف. ترنح رينو إلى الوراء لكنه حافظ على قدمه.
تم دفع كلا الرجلين للخلف. ترنح رينو إلى الوراء لكنه حافظ على قدمه.
لم يستطع ساند فايبر حماية نفسه من هذه القوة. شعر باليأس ينزل عليه. ولكن بينما كان يتقلص في نفسه ، خطت شخصية بين الحاكم وقاتل الالهه ، بوتيرة متراخية تقريبًا.
المطرد انفجر إلى قطع.
تم تثبيت عيون كلاود هوك على المقاتل على الفور. كان المطرد بقايا – لقد سمعه عندما وصلوا لأول مرة إلى ريدسكوربين . كان ينتظر أن يكشف صائد الشياطين عن نفسه ، والآن ها هو.
“همف! آخر من يريد أن يموت! فليكن ، سوف يتم تفجير كلاكما إلى أشلاء! ”
رغم ذلك ، لم تكن صائدي الشياطين هي الكلمة المناسبة لهذه الأنواع. الصيادون الساقطون ، ربما ، أو مثل ولفبليد و انسبكتور ، صائدي الآلهة. بعد كل شيء ، لم يكن لديهم إيمان بالآلهة كما فعل الإليزيون. هذا ليس حيث حصلوا على قوتهم.
كان العراف غاضبًا من مرارة هذا الغريب وألقى مزيدًا من القوة في بقاياه. سوف يفي بوعده ويقلل من هؤلاء الحمقى .
كان تيار القوة المنبعث من مطرده مذهلاً. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي واجهه لم يتحرك ، ولم يرتعد ، ولم يتوانى. لقد رفع يده اليسرى فقط لإظهار القفاز الذي يغطيها.
ضرب الأسود والأزرق الكهربائي الدرع. لكن الانفجار الذي كان الجميع يستعدون له لم يأتِ أبدًا. في الحقيقة لم يكن هناك رد فعل على الإطلاق. رقصت نيران كهربائية سوداء حول قفاز كلاود هوك ثم ابتلعها.
ألقى يده ، وعادت نفس الطاقة المميتة مائة وثمانين درجة من حيث أتت.
بغض النظر عمن كان هذا كلاود هوك ، ربما لم يكن لديه نفس المكانة أو القوة مثل الرجل العجوز ، لكنه كان ممثلًا من أسيادهم الجدد. الإساءة إليه تعني تداعيات من مدينة جرينلاند.
قفز قاتل الالهه و ريد سكوربين كلاهما بعيدًا عن طريق الأذى. للأسف ، لم يكن عدد من المكانس بالسرعة الكافية وتم تفجيرها إلى أشلاء.
رفعت زاوية فم المنافس بابتسامة متكلفة. بكلتا يديه جرف مطرده على الرجل الضخم وبينما كان يلمع سطحه. انفجرت دفعة من الطاقة السوداء متشابكة مع شرارات كهربائية إلى الخارج. اتسعت عينا رينو ، لكن الغريزة انطلقت وتحرك جانبًا. انفجر تيار الطاقة في برج معدني خلفه مما تسبب في انفجاره إلى شظايا.
إنه مطارد شيطاني إليزي! كان دور قاتل الالهه ليصيب بالصدمة. لم يكن يعتقد أن مكانًا صغيرًا وتافهًا مثل ساند سباير من شأنه أن يأوي صائد الشياطين! وواحد مع بعض المهارة ، في ذلك. جلس على ارتفاع منخفض ثم انطلق في الهواء ، ويرتفع عالياً فوق رأس كلاود هوك مثل الريح المشؤومة. مع مطرده المتلألئ بالطاقة ، جاء محطمًا للسلاح أولاً.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لكن تعبيرات ساند فايبر تشددت. بينما كان يشك أيضًا في قدرات الغريب ، تم إرساله إلى هنا من قبل هذا الرجل العجوز. من المنطقي أن يرسل الشيخ الغامض والقوي من جرينلاند شخصًا لمراقبة استثماره الجديد في ساندسباير .
إن قاتل الالهه ، الذي بدا في لحظة ما قوياً لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقف أمامه ، يرقد الآن في التراب بتعبير صادم على وجهه. ظهر جرح صغير غير مهم تقريبًا بين عينيه وواحد يطابق مؤخرة رأسه – كأن شيئًا ما يمر عبر جمجمته.
مد كلاود هوك يده اليسرى. اندلع طوفان من القوة من كفه!
تم رسم الصدمة على وجه ساندفايبر . كان الغريب بالفعل من الجنوب!
رجل متحول في المقدمة ، بسهولة ارتفاع ثلاثة أمتار. بالوقوف بجانب المزيد من البشر العاديين ، بدا وكأنه عملاق. كان جسده مغطى برقعة من الدروع الصلبة غير المتطابقة مما جعله يبدو وكأنه علبة من الصفيح. يحمل في يده اليسرى درعًا ضخمًا ، وفي يمينه مطرقة حرب. بدا وكأنه جيش في حد ذاته.
المطرد انفجر إلى قطع.
رجل متحول في المقدمة ، بسهولة ارتفاع ثلاثة أمتار. بالوقوف بجانب المزيد من البشر العاديين ، بدا وكأنه عملاق. كان جسده مغطى برقعة من الدروع الصلبة غير المتطابقة مما جعله يبدو وكأنه علبة من الصفيح. يحمل في يده اليسرى درعًا ضخمًا ، وفي يمينه مطرقة حرب. بدا وكأنه جيش في حد ذاته.
ثم ظهرت سلسلة من الفضة في اليد اليمنى لـ كلاود هوك ، تكتسح باتجاه عدوه ثم ذهبت بنفس السرعة. أنهى كلاود هوك ركلة سريعة في شكل تعثر قاتل الآلهة. أعادته الضربة إلى الجماهير الخائفة حول ريد سكوربين .
تم تثبيت عيون كلاود هوك على المقاتل على الفور. كان المطرد بقايا – لقد سمعه عندما وصلوا لأول مرة إلى ريدسكوربين . كان ينتظر أن يكشف صائد الشياطين عن نفسه ، والآن ها هو.
إن قاتل الالهه ، الذي بدا في لحظة ما قوياً لدرجة أنه لا يمكن لأحد أن يقف أمامه ، يرقد الآن في التراب بتعبير صادم على وجهه. ظهر جرح صغير غير مهم تقريبًا بين عينيه وواحد يطابق مؤخرة رأسه – كأن شيئًا ما يمر عبر جمجمته.
نظر كلاود هوك ببطء فوق الكناسين. عندما تحدث كان صوته هادئًا ومرحبًا تقريبًا.
كان تيار القوة المنبعث من مطرده مذهلاً. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي واجهه لم يتحرك ، ولم يرتعد ، ولم يتوانى. لقد رفع يده اليسرى فقط لإظهار القفاز الذي يغطيها.
قبل بضع سنوات ، كانت أول غريزة كلاود هوك ضد مخلوق مثل هذا هي الجري. لكن الأمور كانت مختلفة جدا الآن. لم تخيفه القوة الغاشمة كما اعتادت.
“من غيرك يريد البعض؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
