514
الفصل 514: اكتمال المرحلة الأولى
حل الليل ، مدينة جرينلاند.
وقف كلاود هوك على سطح الحصن ، ينظر إلى أسفل على مجاله. هذه الجوهرة النادرة وسط الرمال … تذكر عندما كان مكانًا شريرًا. نوع المكان الذي من شأنه أن يمضغك ويبصقك. منذ ذلك الحين ” تعال ، فقد ساعد أصدقاؤه المدينة في التخلص من وجهها المتوحش ، وبدأ أخيرًا في التجمع كموطن ، حيث يمكن للناس أن ينمووا ويصبحوا آمنين.
قبل بناء السحر ، لم يكن هناك شيء يحمي واحتهم من العواصف الرملية المدمرة التي ابتليت بها النفايات. ولكن الآن باركتهم شجرة الاله بثلاثمائة وستين درجة من الحماية. حيث لم يكن للمدينة من قبل سوى واجهة الشرعية ، والآن هناك كان نظامًا حقيقيًا ، وفي الوقت نفسه كانت جدرانهم المرتفعة بعيدة عن المتحولين والوحشيين ، وداخل حدود المدينة ، تم تسوية الأكواخ المتهدمة لإفساح المجال أمام هياكل جديدة تمامًا.
من الواضح أن هذه الأبراج مستوحاة من فن عمارة سكاي لاند ، وكان كل برج دائريًا مكونًا من خمسة طوابق ، وكان كل طابق مقسمًا إلى أربعة أقسام ، وكان كل قسم يضم عائلة.
لعبت داون دورًا مهمًا في قائمة المباني السكنية الجديدة هذه.
من خلال إعطائها هذه الهدايا ، ألهمها كلاود هوك للعمل بجد أكثر. بين ترنجليكا وبقاياها الجديدة ، لؤلؤة المستنقعات ، أصبح تغيير البيئة لأغراضهم أسهل. من خلال استدعاء الأحجار من الأرض ، قامت ببناء إطارات لهذه المباني ، التي شرع عمال البناء المتدربون في ملئها بعد ذلك. تدريجيًا امتلأت المدينة بالأبراج الحجرية لأغراض مختلفة.
بدلاً من ذلك ، كانت دائرته الداخلية غريبة جدًا. بدا الرجال جميعًا وسيمين ، والنساء قادرات ، ولا شيء نموذجي عن أي منهم. باستثناء ، بالطبع ، الرجل العجوز الأعرج الذي تبعهم.
من الواضح أن هذه الأبراج مستوحاة من فن عمارة سكاي لاند ، وكان كل برج دائريًا مكونًا من خمسة طوابق ، وكان كل طابق مقسمًا إلى أربعة أقسام ، وكان كل قسم يضم عائلة.
لقد كان صورة قفر من الرأس إلى أخمص القدمين. كان لديه رقم عادي ، وقد تركته المعركة الأخيرة مشوهًا … فكيف كان يحصل على كل الفتيات؟ من سيلين إلى داون ، ومن هيل فلاور إلى ورقة الخريف ، كل واحدة جميلة وموهوبة. كان لغزا.
لم يتفاجأ كلاود هوك. ربما كانت الثقة هي أندر بضاعة الأرض القاحلة. على الرغم من كل وعوده النبيلة ، فإنه قد يكون كذلك في الريح. لقد كان تذكيرًا واقعيًا. لم يكن يريد أن يأتي اللاجئون ويذهبون كما يحلو لهم ، أو الأشخاص الذين انشقوا في مكان آخر عندما لم يسير الأمر بالطريقة التي يريدونها. ما كان يحتاجه هو مواطنين يمكنهم مساعدته في جعل هذا المكان رائعًا!
شكلت عشرة أبراج حيًا له طرقه وحدائقه وأسواقه الخاصة. وقد جعل هذا البناء المدينة تبدو متداخلة ومكسرة. كانت تفتقر إلى رفاهية سكاي لاند ولكنها كانت عملية وذات سحر بسيط. لم يتم الانتهاء منها ، ولكن الآن بدأ الناس في رؤية شكل مستقبل مدينة جرينلاند.
كان محركها الجديد جاهزًا تقريبًا وتم وضع المسارات له حول محيط المدينة. وورد كان أسطولاً من قطارات النقل يجري بناؤه لتسهيل حركة الأفراد والموارد عبر المدينة.
كان هذا ما حدث عندما عمل الجميع بجد معًا. بدون تعاون ، لم يكن بإمكان كلاود هوك تحقيق أي من هذا.
“جيد. جيد جدًا. مدينة جرينلاند تأتي بشكل جيد للغاية.” كان كلاود هوك راضٍ جدًا عن التقدم الذي شهده. التفت إلى كبير المصممين بجانبه. “شكرًا على مساعدتك. لولاك لم نكن لنستطيع للعمل على هذا النطاق – ناهيك عن تصميم الشوارع وما إلى ذلك. ليس لدي أي فكرة عما سيبدو عليه الأمر بخلاف ذلك. ”
كان السعي وراء الكمال يطلب فقط العذاب. من الأفضل بناء الجنة التي تريدها بدلاً من محاولة العثور عليها في الخارج. كانت كل نضالات البشرية مجرد مسارات في سعيهم نحو راحة البال.
كان غابرييل متواضعًا. “حسنًا ، لقد اتصلت بنا جميعًا. بدونك ، لن يكون لدينا أحد ليقودنا.”
نظر كلاود هوك من فوق الحشود. “أنا كلاود هوك ، حاكم مدينة جرينلاند.”
“ما رأيك في مدينتنا الجديدة حتى الآن؟”
كان كلاود هوك قلقًا بعض الشيء بشأن الإجابة التي سيتلقاها. عائلة بولاريس ، على سبيل المثال ، كانت عائلة نبيلة. كان من الصعب التعود على العيش في بؤس مقارنة بالكماليات التي نشأوا فيها. لم يكن الطعام لذيذًا مثل كإليسيان عادل ، ومساكنهم كانت بسيطة للتعبير عنها بلطف. علاوة على ذلك ، كان عليهم أن يقضوا كل يوم في العمل مع سكان القفار – فئة من الناس كانوا يحتقرونها طوال حياتهم.
تعكر وجه غابرييل. “نعم ، لكن ليس عُشر موهبتك.”
هل يمكن أن يبتلعهوها؟ الآن كانت الأمور في نقطة لم يكن بإمكانهم المغادرة.
الفصل 514: اكتمال المرحلة الأولى
أخيرًا ، بدأوا في رؤية ما حدث. كان الأمر أكثر مما يمكن تصديقه ، مثل العيش في قصة خيالية.
قال غابرييل وهو مطوي ذراعيه: “أنا ونابيريوس فنانون”. لمعت أشعة الشمس الأخيرة من غروب الشمس على شعره الذهبي. تماما بطولية جدا. “والفنانين يحبون أن يأخذوا الوعرة ويحولوها إلى شيء جميل. لقد قمنا بأعمال لا حصر لها ، لكنني أعتقد أن مدينة جرينلاند ستكون أهم أعمالنا. بقدر ما أشعر بالقلق ، هذا المكان ثمين “.
شاهد كلاود هوك الأضواء الكهربائية تملأ المربع وابتسم ابتسامة عريضة أسفل الضمادات. لقد آتت أيام العمل الجاد ثمارها حقًا.
قال غابرييل وهو مطوي ذراعيه: “أنا ونابيريوس فنانون”. لمعت أشعة الشمس الأخيرة من غروب الشمس على شعره الذهبي. تماما بطولية جدا. “والفنانين يحبون أن يأخذوا الوعرة ويحولوها إلى شيء جميل. لقد قمنا بأعمال لا حصر لها ، لكنني أعتقد أن مدينة جرينلاند ستكون أهم أعمالنا. بقدر ما أشعر بالقلق ، هذا المكان ثمين “.
كلمات قوية من هذا الرجل الخجول المتجهم.
لقد تغيرت عقليته كثيرًا منذ عامين فقط. كان العالم الذي ولدوا فيه جميعًا معيبًا. سواء كان الإنسان أو كل الأشياء الأخرى ، كانت هناك دائمًا نقاط ضعف ، دائمًا عيوب.
الفصل 514: اكتمال المرحلة الأولى
“أخشى ألا يعتقد الآخرون ذلك.”
بالمقارنة ، بدا كلاود هوك متواضعًا إلى حد ما. لقد كان قفرًا بعد كل شيء.
“يشعر الجميع بنفس الشعور بدرجات مختلفة.” نظر غابرييل إلى كلاود هوك . “لا يمكنك أن تفترض أن كل شخص يفكر بالطريقة التي تفكر بها ، أو يعتقد أنه قد يفعل ذلك. تحتاج أن تراه من القلب. نعم ، لقد فقد هؤلاء الأشخاص شيئًا ما ، لكنهم حصلوا على الحرية في المقابل. الحياة أصعب مما كانت عليه من قبل ، لكن الآن لديهم شيء يتطلعون إليه. الغد في أيديهم ، ولا يوجد شيء أكثر إلهامًا من ذلك “.
الفصل 514: اكتمال المرحلة الأولى
“ما رأيك في مدينتنا الجديدة حتى الآن؟”
“هيه ، دائمًا مصاب بالفصام. لا تعرف أبدًا متى ستغير رأيك “. ضحك كلاود هوك بسخرية. “أراك أنت و بارب تقتربان من بعضهما البعض. أنت تتحسن في التقاط السيدات ، أيها الكلب. أعتقد أنه حتى الحالات اليائسة مثلك يمكن أن تتعلم “.
كان جابرييل عاجزًا عن الكلام وهو يرفع مستوى الحاكم الجديد. كان ملفوفًا بإحكام بضمادات رمادية قذرة لم تكشف سوى عينيه. كان إطاره النحيف نسبيًا مخفيًا تحت عباءة ممزقة دائمًا تجعله يبدو غريبًا وغامضًا. الآن لديه قفاز مخيف يغطي ذراع واحدة وسيف مكسور على ظهره.
تعكر وجه غابرييل. “نعم ، لكن ليس عُشر موهبتك.”
“هذه طريقة خاطئة في التفكير في الأمر. لم أطارد النساء أبدًا – لقد طاردوني دائمًا “.
كان السعي وراء الكمال يطلب فقط العذاب. من الأفضل بناء الجنة التي تريدها بدلاً من محاولة العثور عليها في الخارج. كانت كل نضالات البشرية مجرد مسارات في سعيهم نحو راحة البال.
كان جابرييل عاجزًا عن الكلام وهو يرفع مستوى الحاكم الجديد. كان ملفوفًا بإحكام بضمادات رمادية قذرة لم تكشف سوى عينيه. كان إطاره النحيف نسبيًا مخفيًا تحت عباءة ممزقة دائمًا تجعله يبدو غريبًا وغامضًا. الآن لديه قفاز مخيف يغطي ذراع واحدة وسيف مكسور على ظهره.
لعبت داون دورًا مهمًا في قائمة المباني السكنية الجديدة هذه.
كان هذا ما حدث عندما عمل الجميع بجد معًا. بدون تعاون ، لم يكن بإمكان كلاود هوك تحقيق أي من هذا.
لقد كان صورة قفر من الرأس إلى أخمص القدمين. كان لديه رقم عادي ، وقد تركته المعركة الأخيرة مشوهًا … فكيف كان يحصل على كل الفتيات؟ من سيلين إلى داون ، ومن هيل فلاور إلى ورقة الخريف ، كل واحدة جميلة وموهوبة. كان لغزا.
من خلال إعطائها هذه الهدايا ، ألهمها كلاود هوك للعمل بجد أكثر. بين ترنجليكا وبقاياها الجديدة ، لؤلؤة المستنقعات ، أصبح تغيير البيئة لأغراضهم أسهل. من خلال استدعاء الأحجار من الأرض ، قامت ببناء إطارات لهذه المباني ، التي شرع عمال البناء المتدربون في ملئها بعد ذلك. تدريجيًا امتلأت المدينة بالأبراج الحجرية لأغراض مختلفة.
بعد مشاركة بضع كلمات مع غابرييل ، كان كلاود هوك في حالة معنوية عالية. في وقت ما في الأيام القليلة الماضية تغير من ذئب وحيد إلى زعيم مدينة. لم يكن أبدًا جزءًا يعتقد أنه سيلعبه. جاء ذلك مع زيادة الضغط والمسؤولية لكنه لم يشعر أنه فقد أي حرية. كان الأمر كما قالت غابي ؛ كانت الأمور صعبة ، لكن الغد كان بين يديه. ألم تكن تلك حرية حقيقية؟
لقد أراد أشخاصًا يرغبون في حمل أسلحتهم والدفاع عن منازلهم عندما كان في خطر. لأنهم اعتقدوا أنه لا يوجد مكان آخر مثله وكان شيئًا يستحق القتال من أجله. ولكن من الوجوه التي رآها تحته ، بدا أن هذه ستكون عملية طويلة. لا يهم. كان لديه الصبر والتفاني في رؤيته من خلالها.
لقد تغيرت عقليته كثيرًا منذ عامين فقط. كان العالم الذي ولدوا فيه جميعًا معيبًا. سواء كان الإنسان أو كل الأشياء الأخرى ، كانت هناك دائمًا نقاط ضعف ، دائمًا عيوب.
كان السعي وراء الكمال يطلب فقط العذاب. من الأفضل بناء الجنة التي تريدها بدلاً من محاولة العثور عليها في الخارج. كانت كل نضالات البشرية مجرد مسارات في سعيهم نحو راحة البال.
على الرغم من أنه ظهر أمام الشعب أكثر من مرة ، إلا أن معظم المواطنين ما زالوا لا يعرفون كيف يبدو. كانت مفاجأة أن أرى حاكمهم ، هذا الرجل الغريب والقوي … يشبههم تمامًا.
سارت تجارب هيل فلاور مع الفطر بشكل جيد. كانت هذه الأحياء المشيدة حديثًا تحتوي على شجرتين أو ثلاث شجرات من الفطر تزود كل منها بالكهرباء. كانت القوة فائدة غير عادية في الأراضي البور. وعادة ما كانت مخصصة لمساكن الزعيم فقط.
“ما الذي لازلت تفعله هنا؟ أنت مثل هذا الألم في المؤخرة! ” داستدوان ، وأمسك كلاود هوك ، وبدأت في جره بعيدًا. “إنه يوم مهم ، الجميع في انتظارك لتتحدث!”
“لن أضيع وقتك.” لم يكن كلاود هوك جيدًا في إلهام القلوب والعقول. لقد كان سيكون مستقيما معهم. “تأكد من أن عينيك مفتوحتان. نحن على وشك الدخول في عصر جديد تمامًا “.
كان كلاود هوك قلقًا بعض الشيء بشأن الإجابة التي سيتلقاها. عائلة بولاريس ، على سبيل المثال ، كانت عائلة نبيلة. كان من الصعب التعود على العيش في بؤس مقارنة بالكماليات التي نشأوا فيها. لم يكن الطعام لذيذًا مثل كإليسيان عادل ، ومساكنهم كانت بسيطة للتعبير عنها بلطف. علاوة على ذلك ، كان عليهم أن يقضوا كل يوم في العمل مع سكان القفار – فئة من الناس كانوا يحتقرونها طوال حياتهم.
في وسط مدينة جرينلاند ، كان المواطنون قد تجمعوا ، بحرًا حقيقيًا من الإنسانية. تم الانتهاء من أول المباني السكنية. إجمالاً ، لقد استغرق الأمر ما يزيد قليلاً عن عشرة أيام. لقد كان سريعًا بشكل مذهل وكان كل هؤلاء الناس هنا لمشاهدة الافتتاح الكبير.
لقد تغيرت عقليته كثيرًا منذ عامين فقط. كان العالم الذي ولدوا فيه جميعًا معيبًا. سواء كان الإنسان أو كل الأشياء الأخرى ، كانت هناك دائمًا نقاط ضعف ، دائمًا عيوب.
بعد مشاركة بضع كلمات مع غابرييل ، كان كلاود هوك في حالة معنوية عالية. في وقت ما في الأيام القليلة الماضية تغير من ذئب وحيد إلى زعيم مدينة. لم يكن أبدًا جزءًا يعتقد أنه سيلعبه. جاء ذلك مع زيادة الضغط والمسؤولية لكنه لم يشعر أنه فقد أي حرية. كان الأمر كما قالت غابي ؛ كانت الأمور صعبة ، لكن الغد كان بين يديه. ألم تكن تلك حرية حقيقية؟
انعقد التجمع في ساحة جرينلاند التي تم تجديدها حديثًا. داون قد جعلت الأرض مسطحة وحتى الآن محاطة بصفوف من الأبراج الدائرية. نظر المواطنون إلى كل ذلك بتوقعات ملحة. كان الجميع حريصين على أن يكونوا أول من ينتقل إلى هذه المساكن الجديدة ، وبالنسبة للكثيرين كانت هذه أول فرصة لهم لرؤية هذا القائد الجديد الغامض.
“ما رأيك في مدينتنا الجديدة حتى الآن؟”
“لقد وصل الحاكم!” ارتفعت جميع الرؤوس نحو المنصة التي تم بناؤها في الميدان. لامع الهواء وظهرت شخصية.
سارت تجارب هيل فلاور مع الفطر بشكل جيد. كانت هذه الأحياء المشيدة حديثًا تحتوي على شجرتين أو ثلاث شجرات من الفطر تزود كل منها بالكهرباء. كانت القوة فائدة غير عادية في الأراضي البور. وعادة ما كانت مخصصة لمساكن الزعيم فقط.
“هيه ، دائمًا مصاب بالفصام. لا تعرف أبدًا متى ستغير رأيك “. ضحك كلاود هوك بسخرية. “أراك أنت و بارب تقتربان من بعضهما البعض. أنت تتحسن في التقاط السيدات ، أيها الكلب. أعتقد أنه حتى الحالات اليائسة مثلك يمكن أن تتعلم “.
انتشرت الأنباء بالفعل أن الحاكم وشعبه يمتلكون قوى سحرية وغريبة. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين في جرينلاند كانوا مندهشين من رؤيتهم الآن أمام أعينهم.
لقد كان صورة قفر من الرأس إلى أخمص القدمين. كان لديه رقم عادي ، وقد تركته المعركة الأخيرة مشوهًا … فكيف كان يحصل على كل الفتيات؟ من سيلين إلى داون ، ومن هيل فلاور إلى ورقة الخريف ، كل واحدة جميلة وموهوبة. كان لغزا.
تم تمرير همهمة بين الحشد. نظر كلاود هوك إلى بحر الوجوه المحرجة. رأى الخوف والشك. قلة فقط كانت واثقة بما يكفي لتبدو سعيدة بالإعلان.
نظر كلاود هوك من فوق الحشود. “أنا كلاود هوك ، حاكم مدينة جرينلاند.”
سارت تجارب هيل فلاور مع الفطر بشكل جيد. كانت هذه الأحياء المشيدة حديثًا تحتوي على شجرتين أو ثلاث شجرات من الفطر تزود كل منها بالكهرباء. كانت القوة فائدة غير عادية في الأراضي البور. وعادة ما كانت مخصصة لمساكن الزعيم فقط.
على الرغم من أنه ظهر أمام الشعب أكثر من مرة ، إلا أن معظم المواطنين ما زالوا لا يعرفون كيف يبدو. كانت مفاجأة أن أرى حاكمهم ، هذا الرجل الغريب والقوي … يشبههم تمامًا.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان غابرييل متواضعًا. “حسنًا ، لقد اتصلت بنا جميعًا. بدونك ، لن يكون لدينا أحد ليقودنا.”
بعد مشاركة بضع كلمات مع غابرييل ، كان كلاود هوك في حالة معنوية عالية. في وقت ما في الأيام القليلة الماضية تغير من ذئب وحيد إلى زعيم مدينة. لم يكن أبدًا جزءًا يعتقد أنه سيلعبه. جاء ذلك مع زيادة الضغط والمسؤولية لكنه لم يشعر أنه فقد أي حرية. كان الأمر كما قالت غابي ؛ كانت الأمور صعبة ، لكن الغد كان بين يديه. ألم تكن تلك حرية حقيقية؟
بدلاً من ذلك ، كانت دائرته الداخلية غريبة جدًا. بدا الرجال جميعًا وسيمين ، والنساء قادرات ، ولا شيء نموذجي عن أي منهم. باستثناء ، بالطبع ، الرجل العجوز الأعرج الذي تبعهم.
“كما ترون جميعًا ، تمر مدينة جرينلاند بفترة تغيير. كانت هذه خطواتنا الأولى وكانت ناجحة. لقد اتصلت بالجميع معًا حتى نتمكن جميعًا من المشاركة في هذا النجاح معًا “. بدا كلاود هوك راضٍ عن نفسه وبدا أنه راضٍ تمامًا عن نفسه ، لكن كلماته أعادتها. “لكن هذا لا يمكن أن يكون كافيا. إنها البداية فقط. بيتنا جوهرة نادرة في برية معادية ، سنزرعها في الجنة. ولكن للقيام بذلك ، سنحتاج إلى دعم وعمل شاق من الجميع. أعتقد أنه إذا فعلنا ذلك ، يمكننا تحويل هذه الأحجار الكريمة إلى جوهرة رائعة لا مثيل لها “.
بالمقارنة ، بدا كلاود هوك متواضعًا إلى حد ما. لقد كان قفرًا بعد كل شيء.
لعبت داون دورًا مهمًا في قائمة المباني السكنية الجديدة هذه.
“كما ترون جميعًا ، تمر مدينة جرينلاند بفترة تغيير. كانت هذه خطواتنا الأولى وكانت ناجحة. لقد اتصلت بالجميع معًا حتى نتمكن جميعًا من المشاركة في هذا النجاح معًا “. بدا كلاود هوك راضٍ عن نفسه وبدا أنه راضٍ تمامًا عن نفسه ، لكن كلماته أعادتها. “لكن هذا لا يمكن أن يكون كافيا. إنها البداية فقط. بيتنا جوهرة نادرة في برية معادية ، سنزرعها في الجنة. ولكن للقيام بذلك ، سنحتاج إلى دعم وعمل شاق من الجميع. أعتقد أنه إذا فعلنا ذلك ، يمكننا تحويل هذه الأحجار الكريمة إلى جوهرة رائعة لا مثيل لها “.
كان كلاود هوك قلقًا بعض الشيء بشأن الإجابة التي سيتلقاها. عائلة بولاريس ، على سبيل المثال ، كانت عائلة نبيلة. كان من الصعب التعود على العيش في بؤس مقارنة بالكماليات التي نشأوا فيها. لم يكن الطعام لذيذًا مثل كإليسيان عادل ، ومساكنهم كانت بسيطة للتعبير عنها بلطف. علاوة على ذلك ، كان عليهم أن يقضوا كل يوم في العمل مع سكان القفار – فئة من الناس كانوا يحتقرونها طوال حياتهم.
كلمات قوية من هذا الرجل الخجول المتجهم.
تم تمرير همهمة بين الحشد. نظر كلاود هوك إلى بحر الوجوه المحرجة. رأى الخوف والشك. قلة فقط كانت واثقة بما يكفي لتبدو سعيدة بالإعلان.
تم تمرير همهمة بين الحشد. نظر كلاود هوك إلى بحر الوجوه المحرجة. رأى الخوف والشك. قلة فقط كانت واثقة بما يكفي لتبدو سعيدة بالإعلان.
انتشرت الأنباء بالفعل أن الحاكم وشعبه يمتلكون قوى سحرية وغريبة. ومع ذلك ، فإن الناس العاديين في جرينلاند كانوا مندهشين من رؤيتهم الآن أمام أعينهم.
لم يتفاجأ كلاود هوك. ربما كانت الثقة هي أندر بضاعة الأرض القاحلة. على الرغم من كل وعوده النبيلة ، فإنه قد يكون كذلك في الريح. لقد كان تذكيرًا واقعيًا. لم يكن يريد أن يأتي اللاجئون ويذهبون كما يحلو لهم ، أو الأشخاص الذين انشقوا في مكان آخر عندما لم يسير الأمر بالطريقة التي يريدونها. ما كان يحتاجه هو مواطنين يمكنهم مساعدته في جعل هذا المكان رائعًا!
“هذه طريقة خاطئة في التفكير في الأمر. لم أطارد النساء أبدًا – لقد طاردوني دائمًا “.
لقد أراد أشخاصًا يرغبون في حمل أسلحتهم والدفاع عن منازلهم عندما كان في خطر. لأنهم اعتقدوا أنه لا يوجد مكان آخر مثله وكان شيئًا يستحق القتال من أجله. ولكن من الوجوه التي رآها تحته ، بدا أن هذه ستكون عملية طويلة. لا يهم. كان لديه الصبر والتفاني في رؤيته من خلالها.
“لن أضيع وقتك.” لم يكن كلاود هوك جيدًا في إلهام القلوب والعقول. لقد كان سيكون مستقيما معهم. “تأكد من أن عينيك مفتوحتان. نحن على وشك الدخول في عصر جديد تمامًا “.
تخلل التأكيد بتلويح من يده. شاهد الأفواه تتدلى مفتوحة والعيون تتسع ، لأن جميع الأبراج تتلألأ في الحياة.
نظر كلاود هوك من فوق الحشود. “أنا كلاود هوك ، حاكم مدينة جرينلاند.”
كهرباء. كانت هذه كهرباء! كل مبنى؟
على الرغم من أنه ظهر أمام الشعب أكثر من مرة ، إلا أن معظم المواطنين ما زالوا لا يعرفون كيف يبدو. كانت مفاجأة أن أرى حاكمهم ، هذا الرجل الغريب والقوي … يشبههم تمامًا.
سارت تجارب هيل فلاور مع الفطر بشكل جيد. كانت هذه الأحياء المشيدة حديثًا تحتوي على شجرتين أو ثلاث شجرات من الفطر تزود كل منها بالكهرباء. كانت القوة فائدة غير عادية في الأراضي البور. وعادة ما كانت مخصصة لمساكن الزعيم فقط.
كان هذا ما حدث عندما عمل الجميع بجد معًا. بدون تعاون ، لم يكن بإمكان كلاود هوك تحقيق أي من هذا.
كان جابرييل عاجزًا عن الكلام وهو يرفع مستوى الحاكم الجديد. كان ملفوفًا بإحكام بضمادات رمادية قذرة لم تكشف سوى عينيه. كان إطاره النحيف نسبيًا مخفيًا تحت عباءة ممزقة دائمًا تجعله يبدو غريبًا وغامضًا. الآن لديه قفاز مخيف يغطي ذراع واحدة وسيف مكسور على ظهره.
كانت المنازل مجرد البداية. كانت هيل فلاور تضع الأساس لشبكة كهربائية متكاملة تمامًا. يمكن للجميع ، في كل مكان الوصول إلى السلطة.
“لقد وصل الحاكم!” ارتفعت جميع الرؤوس نحو المنصة التي تم بناؤها في الميدان. لامع الهواء وظهرت شخصية.
بدلاً من ذلك ، كانت دائرته الداخلية غريبة جدًا. بدا الرجال جميعًا وسيمين ، والنساء قادرات ، ولا شيء نموذجي عن أي منهم. باستثناء ، بالطبع ، الرجل العجوز الأعرج الذي تبعهم.
كان محركها الجديد جاهزًا تقريبًا وتم وضع المسارات له حول محيط المدينة. وورد كان أسطولاً من قطارات النقل يجري بناؤه لتسهيل حركة الأفراد والموارد عبر المدينة.
“أخشى ألا يعتقد الآخرون ذلك.”
أخيرًا ، بدأوا في رؤية ما حدث. كان الأمر أكثر مما يمكن تصديقه ، مثل العيش في قصة خيالية.
شاهد كلاود هوك الأضواء الكهربائية تملأ المربع وابتسم ابتسامة عريضة أسفل الضمادات. لقد آتت أيام العمل الجاد ثمارها حقًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
