511
الفصل511:مزيد من الأستكشافات
كان أمرًا لا يصدق أن يجدوا شيئًا مثله هنا.
بدأت هيل فلاور في صياغة خطة لزراعة هذا الفطر في جميع أنحاء مدينة جرينلاند للمرحلة التالية من تجاربها.
تركها كلاود هوك للعمل ، وعاد إلى الحصن متشوقًا لمواصلة استكشاف الأبعاد المختلفة. ولحسن الحظ ، تم الانتهاء من سكريسبير مؤخرًا في المدينة ولم يكن هناك ما يمنعهم من القيام برحلة أخرى.
لقد قاموا برحلتين إلى نفس المكان بالفعل ، لذلك سيحتاجون إلى توخي الحذر بشكل خاص بشأن صنع مكان آخر. تمركزت مجموعة كاملة من الكائنات الروحية الغريبة حول الآثار القديمة التي عثروا عليها. إذا أيقظوا مجموعة منهم عند ذات مرة ، واجهوا نفس الوضع الخطير الذي فروا منه في المرة الماضية ، وقرر تجنب الأنقاض في الوقت الحالي.
“اودبول ، أنت مستيقظ!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لقد كان ارتباطًا مثيرًا للاهتمام ، لم تتوقع هيل فلاور أن يقوم كلاود هوك بما عمله. بصفتها عالمة ، تم تدريبها على رؤية روابط مثل هذه ، ولم يسعها إلا التعرف على بعض أوجه التشابه بين هذا العالم وعالمهم. كانت الشياطين تسكن هذا المكان مرة واحدة أيضًا.
لقد أصبح اودبول – بسبب عدم وجود مصطلح أفضل – حمارًا سمينًا. كان يرفرف حول كلاود هوك قبل أن يندفع عبر البيئة الغريبة. ولم يكن هناك شيء يمكن رؤيته لعدة كيلومترات في كل اتجاه سوى الفطر الهائل. ومع ذلك ، لم تكن هذه الفطر كلها موحدة كان كلاود هوك واثقًا من وجود بعض ما يمكنه استخدامه.
هذه المرة ، كان تركيزهم الرئيسي هو مصدر الغذاء.
شاهد كلاود هوك و هيل فلاور في رعب بينما الفطر الصغير يشرب الدم مثل الإسفنج. الدم والعظام وحتى قشور المخلوق تم ابتلاعها في لحظات قليلة. ثم كان كل شيء هادئًا – مثل هذا المشهد المروع المفاجئ لم يحدث أبدًا. الفطر المقضم من قبل الحيوان ينمو في غضون ثوان.
كان كلاود هوك قد تجسس على عدد من المخلوقات الصغيرة من قبل. إذا نجوا هنا ، فهذا يعني أنهم يجب أن يأكلوا شيئًا ما. لذلك ، كان هدفه بسيطًا – العثور على الحيوانات ، وستجد المكان الذي يحصلون فيه على وجباتهم. ليس بهذه التعقيد.
سعل كلاود هوك بشكل ضعيف. “لسبب ما ، أخشى أن تبيعني أو شيء من هذا القبيل.”
كان لدى اودبول بصرًا أفضل بعشر مرات من النسر. ويمكنه اكتشاف مخلوق صغير يتحرك بين الفطر من على بعد مائة متر. وتحت توجيه اودبول، تسلل كلاود هوك و هيل فلاور نحو أهدافهما ، بينما كانا يجمعان العينات ويلتفان حول الأنقاض.
ومع ذلك ، كان عليهم أن يتذكروا أن هذه “الأرواح” كانت خطيرة. نظرًا لأن كلاود هوك لم يستطع القتال جيدًا ، فقد كان عليه الاعتماد على مساعدة اودبول. جعل صديقه الصغير يندفع بين المخلوقات ويفرق أكبر عدد ممكن. نقلهم كلاود هوك خلسة إلى قلب الأنقاض ، ولم يضيعوا أي وقت في البحث عن الآثار.
“هذا المكان كنز دفين من الحياة الفضائية. أعتقد أن كل فرد يلعب دورًا مهمًا في بيئته. كما تعلمون ، فإن إمكانية تكيف الحياة لا حدود لها. في حين أن تقديم التهديدات الخارجية يمكن أن يكون مدمرًا للبيئة ، فإنه يفرض أيضًا لتصبح أقوى ، فكلما كان النظام البيئي أكثر تعقيدًا وقسوة ، زادت قوة الكائنات التي تعيش فيه.
أشار كلاود هوك إلى هيل فلاور لتتبعها ، وسرعان ما تحرك الاثنان نحو فريستهما ، ومشوا عبر الفطر الشاهق إلى قسم متواضع ، حيث اكتشفوا فطرًا ضخمًا ربما كان طوله ستين أو سبعين مترًا.
“هل هذا صحيح؟”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
قالت هيل فلاور وهم يشقون طريقهم: “لقد وجدت بعض البيانات المسلية في النصوص القديمة. كان العلماء القدماء يعملون على شيء أطلقوا عليه اسم” السم المصمم “. أخذوا عددًا من الحشرات القاتلة للغاية ووضعوها معًا في صندوق دون طعام ودفنوها في الأوساخ. دفعتهم الغريزة الطبيعية إلى إطلاق سمومهم. واكتشفوا أن من نجوا هم الأقوى “.
سأل كلاودوك “إذا لم ينج أحد؟”
كشفت هيل فلاور “منذ اللحظة التي التقيت فيها بك لأول مرة ، عرفت أنك قطعه من نفس القماش. لقد شعرت دائمًا بأنني أقرب إليك من سيلين أو داون بسبب أوجه التشابه بيننا. والطريق الذي تسلكه هو أيضًا طويل جدا… ألا تعتقد أنه سيكون أسهل مع شريك؟ ”
هذه المرة ، كان تركيزهم الرئيسي هو مصدر الغذاء.
“ثم قاموا بتغيير الصندوق وبدءوا من جديد. واصلوا التجربة حتى حصلوا على النتيجة التي أرادوها!” نظرت هيل فلاور إلى كلاود هوك ورأيت التعبير الغريب على وجهه.
“هل شعرت يومًا أنه يتم إعداد البشر ، مثل تلك الحشرات؟”
لم تكن غاضبة من التداعيات. وبدلاً من ذلك ، ردت بتمعن ، “عاجلاً أم آجلاً ستفهمون”.
سعل كلاود هوك بشكل ضعيف. “لسبب ما ، أخشى أن تبيعني أو شيء من هذا القبيل.”
فاجأها السؤال: ما الذي دفع كلاود هوك إلى طرح هذه الفكرة فجأة؟
قطعهم اودبول برسالة. وجدتها! شيء يتسلل عبر غابة الفطر.
لم يكن لدى كلاود هوك ما يقوله لذلك. كانت هيل فلاور شخصًا نادرًا في النفايات. كان من الصعب العثور على شخص لديه إرادتها التي لا تقهر. حتى سكاي لاند لم يكن لديها سوى عدد قليل من الأنواع الدينية مع هذا النوع من الحماس. من داخلها ، في مكان ما في أعماق روحها. كان الاختلاف الثاني يكمن في القيد مقابل الطموح. لم تكن هيل فلاور تفعل هذا بسبب أي واجب ، لقد قامت به لأنه كان شغفها.
نظر كلاود هوك إلى المناظر الطبيعية القاحلة المهجورة. “ما هو الاختلاف هنا؟ هذا الكوكب مجرد جرة كبيرة حيث تتقاتل جميع الحيوانات وتدمر بعضها البعض. إذا لم يتم تحقيق أي” سم مصمم “، فسيتحرك المجربون. أنا لا أعرف عنك ، لكن هذا المكان يبدو لي وكأنه جرة تجربة مهجورة “.
لم تكن غاضبة من التداعيات. وبدلاً من ذلك ، ردت بتمعن ، “عاجلاً أم آجلاً ستفهمون”.
كان هذا الفطر منفصلاً قليلاً عن الأنواع الأخرى ذات الحجم المماثل. وبدلاً من ذلك ، كانت الأرضية مغطاة بسجادة من الفطر الصغير الذي نما قريبًا مثل شفرات من العشب. نمت بعض البقع أطول قليلاً ، بحجم الشجيرات تقريبًا ، والتي جذبت هذا الحيوان الصغير .
لقد كان ارتباطًا مثيرًا للاهتمام ، لم تتوقع هيل فلاور أن يقوم كلاود هوك بما عمله. بصفتها عالمة ، تم تدريبها على رؤية روابط مثل هذه ، ولم يسعها إلا التعرف على بعض أوجه التشابه بين هذا العالم وعالمهم. كانت الشياطين تسكن هذا المكان مرة واحدة أيضًا.
قطعهم اودبول برسالة. وجدتها! شيء يتسلل عبر غابة الفطر.
كلما فكرت في الأمر أكثر ، أصبح الاحتمال مخيفًا أكثر.
قام كلاود هوك باتباع اودبول مرة أخرى باعتباره رائدهم. وبعد فترة وجيزة ، وصل إلى مكان الحادث و ظهر عدد كبير من الأرواح التي تدور حوله. جاءت الأشياء التي تشبه قنديل البحر في جميع الأشكال والأحجام وتطفو بلا فتور بين الركام.
“لدي سؤال كنت أريد أن أطرحه عليك.”
نظر كلاود هوك إلى المناظر الطبيعية القاحلة المهجورة. “ما هو الاختلاف هنا؟ هذا الكوكب مجرد جرة كبيرة حيث تتقاتل جميع الحيوانات وتدمر بعضها البعض. إذا لم يتم تحقيق أي” سم مصمم “، فسيتحرك المجربون. أنا لا أعرف عنك ، لكن هذا المكان يبدو لي وكأنه جرة تجربة مهجورة “.
ومع ذلك ، كان عليهم أن يتذكروا أن هذه “الأرواح” كانت خطيرة. نظرًا لأن كلاود هوك لم يستطع القتال جيدًا ، فقد كان عليه الاعتماد على مساعدة اودبول. جعل صديقه الصغير يندفع بين المخلوقات ويفرق أكبر عدد ممكن. نقلهم كلاود هوك خلسة إلى قلب الأنقاض ، ولم يضيعوا أي وقت في البحث عن الآثار.
“أساس سؤالك معيب. لم أوافق أبدًا على مساعدة أي شخص في أي شيء. أنا هنا لمساعدة نفسي.” عرضت الكلمات بشكل عرضي. “هل تتذكر المرة الأولى التي تقابلنا فيها؟ لقد قلت لك هدفي الوحيد هو فهم عالمنا والكون الذي نعيش فيه – الحاضر والماضي والمستقبل. لقد أردت دائمًا استكشاف العالم كما كان ، تمامًا كما أرغب في توقع مستقبل الأراضي البور. لمعرفة جوهر الحياة ، لمعرفة هذه الألغاز. لدي الكثير من الأسئلة ، وسأتبع من يمكنه مساعدتي في إشباع رغباتي الشديدة. يعتمد ارتباطي بـ ولفبليد على المنفعة المتبادلة “.
شاهد كلاود هوك و هيل فلاور في رعب بينما الفطر الصغير يشرب الدم مثل الإسفنج. الدم والعظام وحتى قشور المخلوق تم ابتلاعها في لحظات قليلة. ثم كان كل شيء هادئًا – مثل هذا المشهد المروع المفاجئ لم يحدث أبدًا. الفطر المقضم من قبل الحيوان ينمو في غضون ثوان.
لم يكن لدى كلاود هوك ما يقوله لذلك. كانت هيل فلاور شخصًا نادرًا في النفايات. كان من الصعب العثور على شخص لديه إرادتها التي لا تقهر. حتى سكاي لاند لم يكن لديها سوى عدد قليل من الأنواع الدينية مع هذا النوع من الحماس. من داخلها ، في مكان ما في أعماق روحها. كان الاختلاف الثاني يكمن في القيد مقابل الطموح. لم تكن هيل فلاور تفعل هذا بسبب أي واجب ، لقد قامت به لأنه كان شغفها.
ألقي كلاود هوك نظرة خاطفة على طريقها قائلا “أنت تسير في طريق بلا نهاية.”
شاهد كلاود هوك و هيل فلاور في رعب بينما الفطر الصغير يشرب الدم مثل الإسفنج. الدم والعظام وحتى قشور المخلوق تم ابتلاعها في لحظات قليلة. ثم كان كل شيء هادئًا – مثل هذا المشهد المروع المفاجئ لم يحدث أبدًا. الفطر المقضم من قبل الحيوان ينمو في غضون ثوان.
اقترب كلاود هوك و هيل فلاور ، ملاحظين المخلوق وهو يقضم على الفطر. لقد شعروا بسعادة غامرة. هؤلاء كانوا يبحثون عنهم. بالطبع سوف يحتاجون إلى جمعها واختبارها قبل أن يأكلها أي شخص. كانت هذه فطريات غريبة ، بعد الكل ، ومن كان يعلم ما إذا كانت سامة للإنسان أم لا ، استعد الاثنان لجمع العينات.
“هل النهاية مهمة جدًا؟” ابتسمت بتكلف. “طالما لدي الشجاعة والقوة لمواصلة المضي قدمًا ، فسأفعل ذلك. وهذا ما يحفزني. إذا لم يكن ذلك لفضولي وتعطشي للمعرفة ، فإن جسدي كان من الممكن أن يكون مدفونًا في حفرة ضحلة في مكان ما منذ وقت طويل “.
أومأ كلاود هوك برأسه “أنت حقًا شيء ما.”
لم يكن لدى كلاود هوك ما يقوله لذلك. كانت هيل فلاور شخصًا نادرًا في النفايات. كان من الصعب العثور على شخص لديه إرادتها التي لا تقهر. حتى سكاي لاند لم يكن لديها سوى عدد قليل من الأنواع الدينية مع هذا النوع من الحماس. من داخلها ، في مكان ما في أعماق روحها. كان الاختلاف الثاني يكمن في القيد مقابل الطموح. لم تكن هيل فلاور تفعل هذا بسبب أي واجب ، لقد قامت به لأنه كان شغفها.
كانت جهودها تقوي البشرية ، لكنها جعلت البشرية أيضًا مخيفة.
“هذا صحيح. مثل هيل فلاور ، أهدافي نادرة وبعيدة المنال”. دفعت خصلة شعر خلف أذنها. “لكنني أطاردهم جميعًا.”
أومأ كلاود هوك برأسه “أنت حقًا شيء ما.”
تركها كلاود هوك للعمل ، وعاد إلى الحصن متشوقًا لمواصلة استكشاف الأبعاد المختلفة. ولحسن الحظ ، تم الانتهاء من سكريسبير مؤخرًا في المدينة ولم يكن هناك ما يمنعهم من القيام برحلة أخرى.
كشفت هيل فلاور “منذ اللحظة التي التقيت فيها بك لأول مرة ، عرفت أنك قطعه من نفس القماش. لقد شعرت دائمًا بأنني أقرب إليك من سيلين أو داون بسبب أوجه التشابه بيننا. والطريق الذي تسلكه هو أيضًا طويل جدا… ألا تعتقد أنه سيكون أسهل مع شريك؟ ”
“سارت الأمور بشكل جيد هذه المرة!” كان كلاود هوك سعيدًا بنتائج هذه الرحلة.
سعل كلاود هوك بشكل ضعيف. “لسبب ما ، أخشى أن تبيعني أو شيء من هذا القبيل.”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
لم تكن غاضبة من التداعيات. وبدلاً من ذلك ، ردت بتمعن ، “عاجلاً أم آجلاً ستفهمون”.
في اللحظة التي مات فيها الجسم الرئيسي للفطر ، بدأت نسخه الأصغر في الذبول.
قطعهم اودبول برسالة. وجدتها! شيء يتسلل عبر غابة الفطر.
أشار كلاود هوك إلى هيل فلاور لتتبعها ، وسرعان ما تحرك الاثنان نحو فريستهما ، ومشوا عبر الفطر الشاهق إلى قسم متواضع ، حيث اكتشفوا فطرًا ضخمًا ربما كان طوله ستين أو سبعين مترًا.
للوهلة الأولى ، لم يبرز الكثير حول هذه العينة ، باستثناء خيوط الكوبالت الأزرق التي تبطن ساقها.الإضافة الغريبة جعلت من منظرها جميلًا ، وتمايلت خيوط الميسيليوم من حواف غطاءها مثل الأصابع.
“هذا المبنى الذي ينتظرنا يبدو غريبًا.”
اقترب كلاود هوك و هيل فلاور ، ملاحظين المخلوق وهو يقضم على الفطر. لقد شعروا بسعادة غامرة. هؤلاء كانوا يبحثون عنهم. بالطبع سوف يحتاجون إلى جمعها واختبارها قبل أن يأكلها أي شخص. كانت هذه فطريات غريبة ، بعد الكل ، ومن كان يعلم ما إذا كانت سامة للإنسان أم لا ، استعد الاثنان لجمع العينات.
كان هذا الفطر منفصلاً قليلاً عن الأنواع الأخرى ذات الحجم المماثل. وبدلاً من ذلك ، كانت الأرضية مغطاة بسجادة من الفطر الصغير الذي نما قريبًا مثل شفرات من العشب. نمت بعض البقع أطول قليلاً ، بحجم الشجيرات تقريبًا ، والتي جذبت هذا الحيوان الصغير .
اقترب كلاود هوك و هيل فلاور ، ملاحظين المخلوق وهو يقضم على الفطر. لقد شعروا بسعادة غامرة. هؤلاء كانوا يبحثون عنهم. بالطبع سوف يحتاجون إلى جمعها واختبارها قبل أن يأكلها أي شخص. كانت هذه فطريات غريبة ، بعد الكل ، ومن كان يعلم ما إذا كانت سامة للإنسان أم لا ، استعد الاثنان لجمع العينات.
لكن هيل فلاور توقفت بعد لحظة فقط عندما هاجمها هاجس. ألقت نظرة خاطفة عليها. “انظر إلى الفطر الكبير!”
أومأ كلاود هوك برأسه “أنت حقًا شيء ما.”
تبع كلاود هوك عينيها ورأت أن الفطر الشاهق قد تغير. ظهرت أقواس كهربائية دقيقة صغيرة على طول الخيوط الزرقاء وكانت ترقص على طول الفطر.
“أظن أن هذا الفطر الصغير هو في الواقع جزء من الفطر الكبير. إنه يستخدم مخازنه الكهربية لمهاجمة أي شيء يحاول أكله. مصيدة ماكرة. بمجرد أن يصطاد فريسة ، يستخدم الفطر البقايا لتجديد احتياطياته الكهربائية.”
شعر الحيوان الصغير ، الذي كان يقظًا دائمًا ، بالاضطراب على الفور ، فرد محاولًا الفرار ، لكن شجرة الفطر كانت أسرع ، وتجمع التيار الكهربائي على طول ساقه ، وتجمع في براغي سميكة ثم اندفعت.
فاجأها السؤال: ما الذي دفع كلاود هوك إلى طرح هذه الفكرة فجأة؟
“لدي سؤال كنت أريد أن أطرحه عليك.”
لم يستطع المخلوق الهروب. ضربه البرق وتسبب في انفجاره ، وتناثر وابل من الدماء والدماء في المنطقة.
لم يكن التعامل مع نبات مثل هذا مشكلة. اخرج كلاود هوك قوس طارد الأرواح الشريرة من جيبه ذي الأبعاد ، وصوب ، وأطلق النار. كان الفطر ضخمًا ، وأليافه قوية مثل الفولاذ ، ولكن بعد خمس أو ست طلقات استسلم لهجماته.
شاهد كلاود هوك و هيل فلاور في رعب بينما الفطر الصغير يشرب الدم مثل الإسفنج. الدم والعظام وحتى قشور المخلوق تم ابتلاعها في لحظات قليلة. ثم كان كل شيء هادئًا – مثل هذا المشهد المروع المفاجئ لم يحدث أبدًا. الفطر المقضم من قبل الحيوان ينمو في غضون ثوان.
“هذا صحيح. مثل هيل فلاور ، أهدافي نادرة وبعيدة المنال”. دفعت خصلة شعر خلف أذنها. “لكنني أطاردهم جميعًا.”
قالت هيل فلاور وهم يشقون طريقهم: “لقد وجدت بعض البيانات المسلية في النصوص القديمة. كان العلماء القدماء يعملون على شيء أطلقوا عليه اسم” السم المصمم “. أخذوا عددًا من الحشرات القاتلة للغاية ووضعوها معًا في صندوق دون طعام ودفنوها في الأوساخ. دفعتهم الغريزة الطبيعية إلى إطلاق سمومهم. واكتشفوا أن من نجوا هم الأقوى “.
تمتم كلاود هوك وهو يحدق في الشجرة: “الشيء اللعين يمكن أن يهاجم”.
جمعت هيل فلاور بسرعة أكبر عدد ممكن من الجراثيم من الطيات أسفل قبعات الفطر. وبمجرد أن عادت إلى المنزل وزرع بعض العينات ، سيكون بمقدورهم معرفة ما إذا كان هذا الفطر صالحًا للأكل بالفعل. من يدري؟ الهياكل الدفاعية: إن زرعها حول حدود مدينة جرينلاند قد يقلل من تأثير الغزاة.
أشارت هيل فلاور إليهم على أنهم أرواح لسبب محدد. في أول لقاء لهم ، كان من الواضح أنهم لم يكونوا مكونين من مادة مادية. بل كانوا عبارة عن تجمع للطاقة. لم تعرف هيل فلاور أي مخلوق حقيقي يمكنه البقاء على قيد الحياة بدون جسد مادي – غير الأرواح تسبب في حكة قلب الباحث لها بترقب.
“أظن أن هذا الفطر الصغير هو في الواقع جزء من الفطر الكبير. إنه يستخدم مخازنه الكهربية لمهاجمة أي شيء يحاول أكله. مصيدة ماكرة. بمجرد أن يصطاد فريسة ، يستخدم الفطر البقايا لتجديد احتياطياته الكهربائية.”
أومأ كلاود هوك برأسه “أنت حقًا شيء ما.”
“ثم قاموا بتغيير الصندوق وبدءوا من جديد. واصلوا التجربة حتى حصلوا على النتيجة التي أرادوها!” نظرت هيل فلاور إلى كلاود هوك ورأيت التعبير الغريب على وجهه.
مبهر…
كان كلاود هوك مهتمًا ، لكنه لم يكن خارجًا عن المألوف تمامًا. حتى العالم الذي أتى منه كان به أشياء غريبة وقاتلة مثل هذه. بينما لم ير قط فطرًا كهربائيًا من قبل ، فقد اعتاد على مواجهة كل أنواع الأشياء الغريبة بما أن الانفجار الكهربائي لم يكن يبدو قوياً للغاية ، لم يصدمه كثيرًا.
كان لكل مكان نظام بيئي فريد خاص به ، ولم تكن هذه الأرض القاحلة وأرض مختلفة ، وطالما عاشت الأشياء ، كانت هناك دائمًا حيوانات مفترسة وفريسة.
“ثم قاموا بتغيير الصندوق وبدءوا من جديد. واصلوا التجربة حتى حصلوا على النتيجة التي أرادوها!” نظرت هيل فلاور إلى كلاود هوك ورأيت التعبير الغريب على وجهه.
“حسنًا ، دعونا نرى ما يمكننا العثور عليه.”
لم يكن التعامل مع نبات مثل هذا مشكلة. اخرج كلاود هوك قوس طارد الأرواح الشريرة من جيبه ذي الأبعاد ، وصوب ، وأطلق النار. كان الفطر ضخمًا ، وأليافه قوية مثل الفولاذ ، ولكن بعد خمس أو ست طلقات استسلم لهجماته.
اقترب كلاود هوك و هيل فلاور ، ملاحظين المخلوق وهو يقضم على الفطر. لقد شعروا بسعادة غامرة. هؤلاء كانوا يبحثون عنهم. بالطبع سوف يحتاجون إلى جمعها واختبارها قبل أن يأكلها أي شخص. كانت هذه فطريات غريبة ، بعد الكل ، ومن كان يعلم ما إذا كانت سامة للإنسان أم لا ، استعد الاثنان لجمع العينات.
في اللحظة التي مات فيها الجسم الرئيسي للفطر ، بدأت نسخه الأصغر في الذبول.
جمعت هيل فلاور بسرعة أكبر عدد ممكن من الجراثيم من الطيات أسفل قبعات الفطر. وبمجرد أن عادت إلى المنزل وزرع بعض العينات ، سيكون بمقدورهم معرفة ما إذا كان هذا الفطر صالحًا للأكل بالفعل. من يدري؟ الهياكل الدفاعية: إن زرعها حول حدود مدينة جرينلاند قد يقلل من تأثير الغزاة.
هذه المرة ، كان تركيزهم الرئيسي هو مصدر الغذاء.
“سارت الأمور بشكل جيد هذه المرة!” كان كلاود هوك سعيدًا بنتائج هذه الرحلة.
“هذا المكان كنز دفين من الحياة الفضائية. أعتقد أن كل فرد يلعب دورًا مهمًا في بيئته. كما تعلمون ، فإن إمكانية تكيف الحياة لا حدود لها. في حين أن تقديم التهديدات الخارجية يمكن أن يكون مدمرًا للبيئة ، فإنه يفرض أيضًا لتصبح أقوى ، فكلما كان النظام البيئي أكثر تعقيدًا وقسوة ، زادت قوة الكائنات التي تعيش فيه.
أجابت هيل فلاور : “لا ينبغي أن نكون سعداء بهذا فقط.” نظرًا لأننا هنا ، يجب أن نحاول استكشاف الأنقاض مرة أخرى. نأمل أن نتمكن من الاستيلاء على بعض تلك المخلوقات الروحانية الغريبة وإعادتها للدراسة. أعترف ، أنا مهتم جدًا بمثل هذه الأشكال الغريبة من الحياة. أتوقع أنها يمكن أن تعلمنا شيئًا عن صائدي الشياطين “.
حتى لو لم تكن هيل فلاور مهتمًا بهذه الأرواح ، فقد كان كلاود هوك نفسه فضوليًا أيضًا بشأن الأنقاض. فقد احتاج إلى المزيد من الآثار للدراسة وكمادة للتدرب على الإصلاحات. كانت كل قطعة مفيدة.
أشارت هيل فلاور إلى الهيكل الذي قصدته ، وهو مبنى دائري كبير يقع بين المباني الأخرى.
“حسنًا ، دعونا نرى ما يمكننا العثور عليه.”
تمتم كلاود هوك وهو يحدق في الشجرة: “الشيء اللعين يمكن أن يهاجم”.
قام كلاود هوك باتباع اودبول مرة أخرى باعتباره رائدهم. وبعد فترة وجيزة ، وصل إلى مكان الحادث و ظهر عدد كبير من الأرواح التي تدور حوله. جاءت الأشياء التي تشبه قنديل البحر في جميع الأشكال والأحجام وتطفو بلا فتور بين الركام.
“سارت الأمور بشكل جيد هذه المرة!” كان كلاود هوك سعيدًا بنتائج هذه الرحلة.
أشارت هيل فلاور إليهم على أنهم أرواح لسبب محدد. في أول لقاء لهم ، كان من الواضح أنهم لم يكونوا مكونين من مادة مادية. بل كانوا عبارة عن تجمع للطاقة. لم تعرف هيل فلاور أي مخلوق حقيقي يمكنه البقاء على قيد الحياة بدون جسد مادي – غير الأرواح تسبب في حكة قلب الباحث لها بترقب.
“هذا صحيح. مثل هيل فلاور ، أهدافي نادرة وبعيدة المنال”. دفعت خصلة شعر خلف أذنها. “لكنني أطاردهم جميعًا.”
“اودبول ، أنت مستيقظ!”
ومع ذلك ، كان عليهم أن يتذكروا أن هذه “الأرواح” كانت خطيرة. نظرًا لأن كلاود هوك لم يستطع القتال جيدًا ، فقد كان عليه الاعتماد على مساعدة اودبول. جعل صديقه الصغير يندفع بين المخلوقات ويفرق أكبر عدد ممكن. نقلهم كلاود هوك خلسة إلى قلب الأنقاض ، ولم يضيعوا أي وقت في البحث عن الآثار.
مبهر…
تمتم كلاود هوك وهو يحدق في الشجرة: “الشيء اللعين يمكن أن يهاجم”.
“هذا المبنى الذي ينتظرنا يبدو غريبًا.”
“سارت الأمور بشكل جيد هذه المرة!” كان كلاود هوك سعيدًا بنتائج هذه الرحلة.
ومع ذلك ، كان عليهم أن يتذكروا أن هذه “الأرواح” كانت خطيرة. نظرًا لأن كلاود هوك لم يستطع القتال جيدًا ، فقد كان عليه الاعتماد على مساعدة اودبول. جعل صديقه الصغير يندفع بين المخلوقات ويفرق أكبر عدد ممكن. نقلهم كلاود هوك خلسة إلى قلب الأنقاض ، ولم يضيعوا أي وقت في البحث عن الآثار.
أشارت هيل فلاور إلى الهيكل الذي قصدته ، وهو مبنى دائري كبير يقع بين المباني الأخرى.
لقد رأى كلاود هوك ذلك أيضًا. من الواضح أنه تعرض للدمار بمرور الوقت ، لكنه لم يكن متهالكًا مثل الآخرين. كل ما تم صنعه يجب أن يكون مميزًا بطريقة ما. الأحجار الكريمة شيء لم يروه من قبل.
الفصل511:مزيد من الأستكشافات
“أنا أعرف ما هذا!” تذكر كلاود هوك شيئًا رآه في سكاي لاند كان مشابهًا جدًا. “إنه معبد!”
لم يكن التعامل مع نبات مثل هذا مشكلة. اخرج كلاود هوك قوس طارد الأرواح الشريرة من جيبه ذي الأبعاد ، وصوب ، وأطلق النار. كان الفطر ضخمًا ، وأليافه قوية مثل الفولاذ ، ولكن بعد خمس أو ست طلقات استسلم لهجماته.
حدقت هيل فلاور. لم يكن لديها بالطبع فرصة لرؤيتها بأم عينيها ، لكنها سمعت قصصًا عن مقر سكايكلود الصوفي للآلهة. كان جوهر المملكة الإليزية ، ومركز إيمانهم ، و مصدر قوتهم. ظهرت سكاي لاند إلى الوجود فقط بمجرد بناء الهيكل ، وتركت المواطنين بأسراره.
أومأ كلاود هوك برأسه “أنت حقًا شيء ما.”
كان أمرًا لا يصدق أن يجدوا شيئًا مثله هنا.
أجابت هيل فلاور : “لا ينبغي أن نكون سعداء بهذا فقط.” نظرًا لأننا هنا ، يجب أن نحاول استكشاف الأنقاض مرة أخرى. نأمل أن نتمكن من الاستيلاء على بعض تلك المخلوقات الروحانية الغريبة وإعادتها للدراسة. أعترف ، أنا مهتم جدًا بمثل هذه الأشكال الغريبة من الحياة. أتوقع أنها يمكن أن تعلمنا شيئًا عن صائدي الشياطين “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
