508
الفصل508: احياء موجز
قام كلاود هوك ببناء البقايا الجديدة بعناية وبعناية ، وتلاعب بالأنيما الثمينة في نسيج متماسك وزرعها داخل الحلقة ، كان الأمر أشبه بتأليف تأليف أو قصيدة.
تراقصت ألسنة اللهب الخضراء المخيفة حول حلقة بدائية ، بينما طفت شرارات من بعض القوة الغامضة في الهواء قبل أن تستقر فيها.
نظر كلاود هوك إلى شفتيها المشقوقتين ، وهو تذكير بأنها أصبحت الآن بشرية على الرغم من أجواءها المتغطرسة. وبتذكر أجوائها ، أدرك أنها كانت تعمل طوال عشرة أيام وليال بدون طعام أو ماء. لا أحد يستطيع الصيام لفترة طويلة دون عواقب وخيمة.
عندما لامسوا سطح الحلقة ، انبثقت حركات الضوء هذه في خيوط من اللمعان ، ثم اختفت بسرعة. ومع اندلاع كل شرارة وموت ، يمكن للمرء أن يرى خيوطها تنسج داخل الحلقة.
هزت ورقة الخريف رأسها بضعف.
قام كلاود هوك ببناء البقايا الجديدة بعناية وبعناية ، وتلاعب بالأنيما الثمينة في نسيج متماسك وزرعها داخل الحلقة ، كان الأمر أشبه بتأليف تأليف أو قصيدة.
“الآلهة … الآلهة و … الشياطين.” يدا ورقة الخريف الصغيرتان ممزقتان بملابس كلاود هوك. أسقط العرق ذقنها من الخوف والجهد. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدم. “مزيفة! كل شيء مزيف!”
عندما خمد اللهب في النهاية ، اكتملت الحلقة. لم تكن قطعة مجوهرات جذابة بأي شكل من الأشكال ، ولكن الداخل يحمل نمطًا مفصلاً للغاية لا يمكن أن يراه. انتشرت خيوط الأنيما بداخلها عبر القطعة مثل الشعيرات الدموية ، على أنها معقدة ومنتشرة في كل مكان كدوائر في شريحة الكمبيوتر.
بمجرد أن يعرف جوهرها ، عندها سيعرف الأسرار التي تقوم عليها: بقايا ، سيف ، سكين ، مسدس ، مدفع … كانوا جميعًا متشابهين.
حيث كان الأمر مختلفًا عن تلك الأعمال الهندسية الأخرى ، حيث لم يكن هناك طريقة يمكن للآخرين رؤيتها ، فقد أصبح نمطه جزءًا جوهريًا من البقايا ، وهو مزيج مثالي من الفن والسحر والعلم.
“التجربة رقم مائة وواحد وسبعون.” رفع كلاود هوك الحلبة ونظر إليها عن قرب وهو يتحدث إلى نفسه. “نجاح كامل.”
لم ينام كلاود هوك سوى القليل جدًا مؤخرًا. لقد كان يعمل لعدة أيام – وكانت النتيجة النهائية مائة وسبعين إخفاقًا. لكنها لم تكن جهودًا غير مثمرة – في كل مرة ، تعلم شيئًا جديدًا عن الآثار وكيفية بنائها . على سبيل المثال ، أدرك أن العملية لم تكن غامضة كما بدت في البداية. في الواقع ، بمجرد أن رفع حجاب الغموض ونظر عن كثب في العملية ، اكتشف أن هناك قواعد محددة وموحدة تحكم كيفية انها عملت.
كان الزلزال نتيجة لاستكمال ورقة الخريف سحرها. كان ستار الطاقة المتدفق من أغصان شجرة الاله ثابتًا وغير مكسور. الآن ، لا توجد قوة أرض قاحلة يمكن أن تخترق منزلهم ، وحتى الجيش الإليزي سيكافح من أجل العبور.
لقد كان علمًا. جلب كل اكتشاف مزيدًا من الغموض والكمال ، وقادته أقرب إلى المصدر. لقد كان علمًا ربما كان بعيدًا عن قدرات البشر على الفهم ، وبالمثل قريب من العلم مثل الفن. فقط كان من الممكن أن تكون حضارة مختلفة تمامًا مسؤولة عن إنشائها.
توقف تأملاته عندما اهتزت الأرض بقوة تحت قدميه ، وكان الأصل من مكان ما بالخارج ، وخوفًا من الأسوأ ، هرع من المختبر ليرى ما هي المشكلة.
بمجرد أن يعرف جوهرها ، عندها سيعرف الأسرار التي تقوم عليها: بقايا ، سيف ، سكين ، مسدس ، مدفع … كانوا جميعًا متشابهين.
على سبيل المثال ، استخدم أقدم البشر الحجارة والعصي لصنع أسلحتهم ، وبالنسبة لهم ، كان استخدام المعدن لصهر أدواتهم بعيدًا عن ذكاءهم المحدود.
لم يكن البشر اليوم بعيدين عن أسلافهم في العصر الحجري. كانت بقاياهم مثل القنبلة النووية لرجال يشبهون القردة الأوائل.
سمع المواطنون في الخارج صراخًا رهيبًا ، فنظروا إلى الأعلى ليروا شخصية تُلقى من أعلى الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائتي متر.
لم يكن السحر شيئًا حقيقيًا ، ليس في هذا العالم. كان العلم هو عملية تحويل السحر إلى حقيقة قابلة للتكرار. وبهذه الطريقة تم تقييدهما بلا هوادة ؛ بدت حدود العلم مثل السحر ، وجوهر السحر يكمن في العلم.
نادى كلاود هوك على ذلك. “مرحبًا ، لا تكن عصبيًا. أنا هنا فقط لأرى سيدتك.”
نظرت أشكال الحياة الدنيا إلى العلوم المتقدمة مثل السحر ، تمامًا كما نظر البشر إلى الآلهة والشياطين.
“أنت بخير!”
لقد كان اكتشفًا مهمًا لـكلاود هوك . قاده إلى فهم أعمق وأكثر عمقًا للعالم الذي عاشوا فيه. قبل اليوم ، كانت الآثار غامضة ، تمامًا كما كانت الآلهة والشياطين فوق الفهم. ولكن الآن … ربما لم يكن هناك أي “الآلهة” الحقيقية أو “الشياطين” بعد كل شيء.
أدارها بأصابعه مرارًا وتكرارًا ، للتأكد من عدم وجود عيوب في تصميمه ، وفي النهاية أومأ برأسه بارتياح ، ووضع الخاتم في إصبعه ، وسار باتجاه غرفة التجربة.
بالنسبة للقرود ، ربما كان البشر آلهة. ربما نظرت الآلهة والشياطين اليوم إلى البشر كما نظر البشر إلى الحيوانات. كان كونك إلهًا أو شيطانًا مجرد عنوان ، وطبقة من الغموض وضعت على هذه المخلوقات من قبل البشر الذين لم يفهموا ماذا كانوا يرون. هل يمكن أن يكون هذا هو الحال؟
كان عقلها مشوشًا. كل شيء مختلط مثل قطع من مذكرات ممزقة. يمكنها أن تتذكر المشاهد ، لكن لم يكن هناك شيء كامل. “كلاود هوك ، ماذا علي أن أفعل؟ أنا خائفة!”
وكلما تفكر في الأمر ، زاد تفكيره في فهمه ، وشعر وكأنه بدأ في التحسس تجاه الأسرار الأساسية للواقع – وسحرها.
توقف تأملاته عندما اهتزت الأرض بقوة تحت قدميه ، وكان الأصل من مكان ما بالخارج ، وخوفًا من الأسوأ ، هرع من المختبر ليرى ما هي المشكلة.
لقد ألهمته أن يبحث عن ألغاز هذه الآثار ليلًا ونهارًا ، متخليًا عن الراحة والطعام. كان لا يزال على مقربة ، الآن كان عليه أن يتقن هذه المهارات. وكلما تعلم أكثر عن هذه القوة – هذه القدرة الغريبة والخاصة التي فعلت لا ينشأ من شعبه – كلما تعلم المزيد عن الحكمة العليا التي تحكم الواقع.
هل كانت فاقدة الوعي؟ توقف للحظة ثم اقترب ليرى ما إذا كان يمكنه المساعدة.
لكن هذا كان أكبر من أن ندركه الآن. أولاً ، حان الوقت الراحة!
شعرت ورقة الخريف أن رأسها كان مستعدًا للانقسام ، فسرع سيل من الذكريات في ذهنها دفعة واحدة ، مما جعلها تبكي كما لو أن شيئًا ما أخافها.
“التجربة رقم مائة وواحد وسبعون.” رفع كلاود هوك الحلبة ونظر إليها عن قرب وهو يتحدث إلى نفسه. “نجاح كامل.”
أدارها بأصابعه مرارًا وتكرارًا ، للتأكد من عدم وجود عيوب في تصميمه ، وفي النهاية أومأ برأسه بارتياح ، ووضع الخاتم في إصبعه ، وسار باتجاه غرفة التجربة.
تبا! ألقى كلاود هوك بنفسه خلف غطاء كما انفجر الجرم السماوي. حتى مع وجود شيء بينه وبين الانفجار ، ما زالت قوة الارتجاج تطرد كلاود هوك من قدميه. اصطدم بجدار ثم سقط على الأرض مثل دمية مقطوعة أوتارها. تسرب الدم من بين الضمادات بعضها من جروح جديدة وبعضها من قديم.
اختار إحدى الدمى واستدعى قواه العقلية. بدأ الهواء على الفور في التموج. تجمعت مجموعة من الخيوط الدقيقة حوله ، مجموعة من الطاقة تتجمع مثل الأنهار باتجاه المحيط. حدق كلاود هوك بحماس في الجرم السماوي المستقر الذي أنشأوه. هو محق؟ بعد مائة محاولة ، أتقن هذا التصميم أخيرًا؟
لم يكن البشر اليوم بعيدين عن أسلافهم في العصر الحجري. كانت بقاياهم مثل القنبلة النووية لرجال يشبهون القردة الأوائل.
أخرج Cكلاود هوك مقصفًا من الماء وضغطت عليه في فمها ، وأخذته كطفل رضيع إلى حلمة. وبعد عدة جرعات عميقة بدأت بالفعل في الظهور بشكل أفضل. رفرفت رموشها ، ثم نهضت وهي تستيقظ.
كبيرة بما يكفي…
عندما خمد اللهب في النهاية ، اكتملت الحلقة. لم تكن قطعة مجوهرات جذابة بأي شكل من الأشكال ، ولكن الداخل يحمل نمطًا مفصلاً للغاية لا يمكن أن يراه. انتشرت خيوط الأنيما بداخلها عبر القطعة مثل الشعيرات الدموية ، على أنها معقدة ومنتشرة في كل مكان كدوائر في شريحة الكمبيوتر.
سحب ذراعه للخلف ، مستعدًا لإلقاء الجرم السماوي على هدفه ، وفجأة فقط انتفخ الجرم السماوي الذي كان مستقرًا مرة واحدة بشكل غريب دون سابق إنذار.
“أستطيع أن أرى ذكريات الاله الراعي!”
تبا! ألقى كلاود هوك بنفسه خلف غطاء كما انفجر الجرم السماوي. حتى مع وجود شيء بينه وبين الانفجار ، ما زالت قوة الارتجاج تطرد كلاود هوك من قدميه. اصطدم بجدار ثم سقط على الأرض مثل دمية مقطوعة أوتارها. تسرب الدم من بين الضمادات بعضها من جروح جديدة وبعضها من قديم.
ماذا حدث؟ لماذا فشل؟ أين المشكلة؟
لكن هذا كان أكبر من أن ندركه الآن. أولاً ، حان الوقت الراحة!
لقد دمر دماغه. جاء الإلهام لهذه البقايا من أقواس طارد الأرواح الشريرة. وبعد تفكيك عشرات العشرات ، تعلم أسرارها ، لكنه شعر بأنها مرهقة في حملها. واعتقد أنه سيكون من الأسهل بكثير أن تأخذ مبدأ القوس – تجميع الطاقة في نقطة ثم إطلاقها – ووضعها في شيء يسهل حمله مثل الحلقة. ستكون ترقية ممتازة لمعدات الصيد الشيطاني القياسية.
اختار إحدى الدمى واستدعى قواه العقلية. بدأ الهواء على الفور في التموج. تجمعت مجموعة من الخيوط الدقيقة حوله ، مجموعة من الطاقة تتجمع مثل الأنهار باتجاه المحيط. حدق كلاود هوك بحماس في الجرم السماوي المستقر الذي أنشأوه. هو محق؟ بعد مائة محاولة ، أتقن هذا التصميم أخيرًا؟
كان الزلزال نتيجة لاستكمال ورقة الخريف سحرها. كان ستار الطاقة المتدفق من أغصان شجرة الاله ثابتًا وغير مكسور. الآن ، لا توجد قوة أرض قاحلة يمكن أن تخترق منزلهم ، وحتى الجيش الإليزي سيكافح من أجل العبور.
مائة وواحد وسبعون إخفاقًا. لقد نفذت المواد اللازمة لمواصلة المحاولة. حتى بالنسبة إلى كلاود هوك كان ذلك بمثابة ضربة لثقته.
“لا تخف ، كل شيء على مايرام. لدى الاله مزاج سيء ، لكن يمكننا المقاومة. لا تستسلم أبدًا ، هل تسمعني؟ تمسك بإرادتك.”
“أنت لست ميتًا حقًا.” شعر كلاود هوك بسعادة غامرة. لابد أن الإله الذي أخذ جسدها قد ضعيف بعد السحر ، مما سمح لورقة الخريف بالعودة. “أنت لا تتذكر؟ لقد كان إله الراعي مستولي عليك!”
الأسوأ لم يكن يعرف لماذا .. أين الخلل؟
وفجأة تحول التعبير على وجهها إلى البرودة الجليدية. نظرت ورقة الخريف إلى يدي كلاود هوك على كتفها وتسلل خبث قاتل إلى عينيها.
توقف تأملاته عندما اهتزت الأرض بقوة تحت قدميه ، وكان الأصل من مكان ما بالخارج ، وخوفًا من الأسوأ ، هرع من المختبر ليرى ما هي المشكلة.
توقف تأملاته عندما اهتزت الأرض بقوة تحت قدميه ، وكان الأصل من مكان ما بالخارج ، وخوفًا من الأسوأ ، هرع من المختبر ليرى ما هي المشكلة.
اختار إحدى الدمى واستدعى قواه العقلية. بدأ الهواء على الفور في التموج. تجمعت مجموعة من الخيوط الدقيقة حوله ، مجموعة من الطاقة تتجمع مثل الأنهار باتجاه المحيط. حدق كلاود هوك بحماس في الجرم السماوي المستقر الذي أنشأوه. هو محق؟ بعد مائة محاولة ، أتقن هذا التصميم أخيرًا؟
نظر إليها مرتبكًا ومتوترًا: “ماذا تقولين؟”
في وسط مدينة جرينلاند ، كانت شجرة الاله تقف بفخر على ارتفاع عدة مئات من الأمتار فوقها ، وكانت الطاقات الوقائية التي منحتها تمطر على المدينة ، ولكن الآن كان هناك حشد من المواطنين يتجمعون بالقرب من قاعدتها.
“أستطيع أن أرى ذكريات الاله الراعي!”
“غابي ، ما الذي يحدث؟”
“لا تخف ، كل شيء على مايرام. لدى الاله مزاج سيء ، لكن يمكننا المقاومة. لا تستسلم أبدًا ، هل تسمعني؟ تمسك بإرادتك.”
كان كلاود هوك قد اكتشف صديقه القديم بين المتفرجين.
هز غابرييل كتفيه قائلاً: “الجميع يسارعون لرؤية ورقة الخريف تستخدم قواها الإلهية بالطبع.”
الأسوأ لم يكن يعرف لماذا .. أين الخلل؟
كان الزلزال نتيجة لاستكمال ورقة الخريف سحرها. كان ستار الطاقة المتدفق من أغصان شجرة الاله ثابتًا وغير مكسور. الآن ، لا توجد قوة أرض قاحلة يمكن أن تخترق منزلهم ، وحتى الجيش الإليزي سيكافح من أجل العبور.
أبقى ملك التنين عينه مشتعلة على الرجل الصغير. أخذ كلاود هوك صمته للموافقة وذهب إلى الداخل ، ورأى ورقة الخريف في الداخل ملقى على الأرض ، ونادى عليها عدة مرات ، لكنه لم يتلق أي رد.
توقف تأملاته عندما اهتزت الأرض بقوة تحت قدميه ، وكان الأصل من مكان ما بالخارج ، وخوفًا من الأسوأ ، هرع من المختبر ليرى ما هي المشكلة.
نظرCكلاود هوك حوله ، “ورقة الخريف؟”
كان وجه غابرييل الوسيم فضوليًا وهو ينظر إليه أيضًا. “لقد رأيتها تركب تنينها وتطير نحو المظلة عندما انتهى سحرها. لا اعرف ما الذي ستفعله”.
نادى كلاود هوك على ذلك. “مرحبًا ، لا تكن عصبيًا. أنا هنا فقط لأرى سيدتك.”
لقد دمر دماغه. جاء الإلهام لهذه البقايا من أقواس طارد الأرواح الشريرة. وبعد تفكيك عشرات العشرات ، تعلم أسرارها ، لكنه شعر بأنها مرهقة في حملها. واعتقد أنه سيكون من الأسهل بكثير أن تأخذ مبدأ القوس – تجميع الطاقة في نقطة ثم إطلاقها – ووضعها في شيء يسهل حمله مثل الحلقة. ستكون ترقية ممتازة لمعدات الصيد الشيطاني القياسية.
لقد كان جهدًا مرهقًا لإنشاء هذه الحماية ، كما علم كلاود هوك ، خاصةً الآن بعد أن أصبحت بشرية. لم يكن لدى ورقة الخريف سوى الازدراء لـ كلاود هوك ، وكان لغزًا سبب موافقتها على المساعدة في المقام الأول. أراد فحصها. بعد كل شيء ، لقد ساعدت مكانه الجديد كثيرًا بقوتها. كان من المناسب فقط أن أقول شكرًا لك.
بالنسبة للقرود ، ربما كان البشر آلهة. ربما نظرت الآلهة والشياطين اليوم إلى البشر كما نظر البشر إلى الحيوانات. كان كونك إلهًا أو شيطانًا مجرد عنوان ، وطبقة من الغموض وضعت على هذه المخلوقات من قبل البشر الذين لم يفهموا ماذا كانوا يرون. هل يمكن أن يكون هذا هو الحال؟
كانت الآلهة النبيلة تكره قضاء وقتها مع البشر المتواضعين. ومن أجل منح نفسها بعض المسافة ، قامت ورقة الخريف بصنع جوف في الشجرة حيث يمكنها الفرار. كان حجمها عدة عشرات من الأمتار فقط ، ولكنها كافية لشخص واحد للاختباء بعيدًا بشكل مريح .
أخرج Cكلاود هوك مقصفًا من الماء وضغطت عليه في فمها ، وأخذته كطفل رضيع إلى حلمة. وبعد عدة جرعات عميقة بدأت بالفعل في الظهور بشكل أفضل. رفرفت رموشها ، ثم نهضت وهي تستيقظ.
كان وحش الخريف الإلهي ملتفًا على فرع قريب ، وعيناه الشقيقتان تراقبان المدخل الأجوف بيقظة.
كانت نظراتها غير مركزة وبدت مرتبكة ، ولم يكن الازدراء النبيل النموذجي الذي كانت ترتديه في أي مكان يمكن رؤيته.
نادى كلاود هوك على ذلك. “مرحبًا ، لا تكن عصبيًا. أنا هنا فقط لأرى سيدتك.”
أبقى ملك التنين عينه مشتعلة على الرجل الصغير. أخذ كلاود هوك صمته للموافقة وذهب إلى الداخل ، ورأى ورقة الخريف في الداخل ملقى على الأرض ، ونادى عليها عدة مرات ، لكنه لم يتلق أي رد.
الأسوأ لم يكن يعرف لماذا .. أين الخلل؟
هل كانت فاقدة الوعي؟ توقف للحظة ثم اقترب ليرى ما إذا كان يمكنه المساعدة.
كان وجهها شاحبًا ومنحرفًا. غطى العرق شكلها واخذت أنفاسها بشكل خشن قصير. بدا الأمر وكأنها انتهت لتوها من خوض سباق الماراثون. السحر الذي غطى الواحة بأكملها لم يكن بالتأكيد إنجازًا سهلاً لتحقيقه.
“ماذا؟” كان وجه كلاود هوك كئيبًا. تمسك بجسمها المرتعش. “ماذا يحدث ؟!”
نظر كلاود هوك إلى شفتيها المشقوقتين ، وهو تذكير بأنها أصبحت الآن بشرية على الرغم من أجواءها المتغطرسة. وبتذكر أجوائها ، أدرك أنها كانت تعمل طوال عشرة أيام وليال بدون طعام أو ماء. لا أحد يستطيع الصيام لفترة طويلة دون عواقب وخيمة.
“غابي ، ما الذي يحدث؟”
أخرج Cكلاود هوك مقصفًا من الماء وضغطت عليه في فمها ، وأخذته كطفل رضيع إلى حلمة. وبعد عدة جرعات عميقة بدأت بالفعل في الظهور بشكل أفضل. رفرفت رموشها ، ثم نهضت وهي تستيقظ.
“أنت بخير!”
ظل Cloudhawk يثرثر في وجهها. “ما الذي مررت به؟ هل تعرف ما الذي يجري؟”
لكن هذا كان أكبر من أن ندركه الآن. أولاً ، حان الوقت الراحة!
كانت نظراتها غير مركزة وبدت مرتبكة ، ولم يكن الازدراء النبيل النموذجي الذي كانت ترتديه في أي مكان يمكن رؤيته.
نظر كلاود هوك إلى شفتيها المشقوقتين ، وهو تذكير بأنها أصبحت الآن بشرية على الرغم من أجواءها المتغطرسة. وبتذكر أجوائها ، أدرك أنها كانت تعمل طوال عشرة أيام وليال بدون طعام أو ماء. لا أحد يستطيع الصيام لفترة طويلة دون عواقب وخيمة.
الأسوأ لم يكن يعرف لماذا .. أين الخلل؟
“ورقة الخريف؟” نظرت إلى كلاود هوك عن قرب ، متفاجئًا برؤية بريق مألوف. “إنه أنت!”
نحتت الدموع أثرًا على وجنتيها الشاحبتين وهي تنظر إليه. “أنا-أنا … ماذا حدث؟”
نحتت الدموع أثرًا على وجنتيها الشاحبتين وهي تنظر إليه. “أنا-أنا … ماذا حدث؟”
كان الزلزال نتيجة لاستكمال ورقة الخريف سحرها. كان ستار الطاقة المتدفق من أغصان شجرة الاله ثابتًا وغير مكسور. الآن ، لا توجد قوة أرض قاحلة يمكن أن تخترق منزلهم ، وحتى الجيش الإليزي سيكافح من أجل العبور.
ظل Cloudhawk يثرثر في وجهها. “ما الذي مررت به؟ هل تعرف ما الذي يجري؟”
“أنت لست ميتًا حقًا.” شعر كلاود هوك بسعادة غامرة. لابد أن الإله الذي أخذ جسدها قد ضعيف بعد السحر ، مما سمح لورقة الخريف بالعودة. “أنت لا تتذكر؟ لقد كان إله الراعي مستولي عليك!”
بدأ الأمر يعود إليها ، وقد اندهشت أن إله شعبها سيسلبها من جسدها.
هزت ورقة الخريف رأسها بضعف.
“أستطيع أن أرى ذكريات الاله الراعي!”
ظل Cloudhawk يثرثر في وجهها. “ما الذي مررت به؟ هل تعرف ما الذي يجري؟”
نحتت الدموع أثرًا على وجنتيها الشاحبتين وهي تنظر إليه. “أنا-أنا … ماذا حدث؟”
كان عقلها مشوشًا. كل شيء مختلط مثل قطع من مذكرات ممزقة. يمكنها أن تتذكر المشاهد ، لكن لم يكن هناك شيء كامل. “كلاود هوك ، ماذا علي أن أفعل؟ أنا خائفة!”
مائة وواحد وسبعون إخفاقًا. لقد نفذت المواد اللازمة لمواصلة المحاولة. حتى بالنسبة إلى كلاود هوك كان ذلك بمثابة ضربة لثقته.
“انتظر ثانية الآن. هذه مجرد خطأ-”
“لا تخف ، كل شيء على مايرام. لدى الاله مزاج سيء ، لكن يمكننا المقاومة. لا تستسلم أبدًا ، هل تسمعني؟ تمسك بإرادتك.”
ماذا حدث؟ لماذا فشل؟ أين المشكلة؟
لكن هذا كان أكبر من أن ندركه الآن. أولاً ، حان الوقت الراحة!
هزت ورقة الخريف رأسها بضعف.
لقد دمر دماغه. جاء الإلهام لهذه البقايا من أقواس طارد الأرواح الشريرة. وبعد تفكيك عشرات العشرات ، تعلم أسرارها ، لكنه شعر بأنها مرهقة في حملها. واعتقد أنه سيكون من الأسهل بكثير أن تأخذ مبدأ القوس – تجميع الطاقة في نقطة ثم إطلاقها – ووضعها في شيء يسهل حمله مثل الحلقة. ستكون ترقية ممتازة لمعدات الصيد الشيطاني القياسية.
“لقد حدث الكثير ، لك ولكليكما.” ساعدها كلاود هوك على الجلوس. “لكنك على قيد الحياة وهذه أخبار رائعة.”
لم ينام كلاود هوك سوى القليل جدًا مؤخرًا. لقد كان يعمل لعدة أيام – وكانت النتيجة النهائية مائة وسبعين إخفاقًا. لكنها لم تكن جهودًا غير مثمرة – في كل مرة ، تعلم شيئًا جديدًا عن الآثار وكيفية بنائها . على سبيل المثال ، أدرك أن العملية لم تكن غامضة كما بدت في البداية. في الواقع ، بمجرد أن رفع حجاب الغموض ونظر عن كثب في العملية ، اكتشف أن هناك قواعد محددة وموحدة تحكم كيفية انها عملت.
لم يكن البشر اليوم بعيدين عن أسلافهم في العصر الحجري. كانت بقاياهم مثل القنبلة النووية لرجال يشبهون القردة الأوائل.
شعرت ورقة الخريف أن رأسها كان مستعدًا للانقسام ، فسرع سيل من الذكريات في ذهنها دفعة واحدة ، مما جعلها تبكي كما لو أن شيئًا ما أخافها.
“ورقة الخريف؟” نظرت إلى كلاود هوك عن قرب ، متفاجئًا برؤية بريق مألوف. “إنه أنت!”
“أستطيع أن أرى ذكريات الاله الراعي!”
عندما خمد اللهب في النهاية ، اكتملت الحلقة. لم تكن قطعة مجوهرات جذابة بأي شكل من الأشكال ، ولكن الداخل يحمل نمطًا مفصلاً للغاية لا يمكن أن يراه. انتشرت خيوط الأنيما بداخلها عبر القطعة مثل الشعيرات الدموية ، على أنها معقدة ومنتشرة في كل مكان كدوائر في شريحة الكمبيوتر.
توقف كلاود هوك مؤقتًا. “ماذا ترى؟”
نادى كلاود هوك على ذلك. “مرحبًا ، لا تكن عصبيًا. أنا هنا فقط لأرى سيدتك.”
“الآلهة … الآلهة و … الشياطين.” يدا ورقة الخريف الصغيرتان ممزقتان بملابس كلاود هوك. أسقط العرق ذقنها من الخوف والجهد. كانت عيناها واسعة ومحتقنة بالدم. “مزيفة! كل شيء مزيف!”
لم يكن البشر اليوم بعيدين عن أسلافهم في العصر الحجري. كانت بقاياهم مثل القنبلة النووية لرجال يشبهون القردة الأوائل.
نظر إليها مرتبكًا ومتوترًا: “ماذا تقولين؟”
اختار إحدى الدمى واستدعى قواه العقلية. بدأ الهواء على الفور في التموج. تجمعت مجموعة من الخيوط الدقيقة حوله ، مجموعة من الطاقة تتجمع مثل الأنهار باتجاه المحيط. حدق كلاود هوك بحماس في الجرم السماوي المستقر الذي أنشأوه. هو محق؟ بعد مائة محاولة ، أتقن هذا التصميم أخيرًا؟
“أنت في خطر. لا يجب أن تكون معهم.” توقفت فجأة ، ووجهها يتلوى من الألم. كان هناك صراع يدور في ذهنها. “كن حذرًا من ولفبليد. هو-”
شعرت ورقة الخريف أن رأسها كان مستعدًا للانقسام ، فسرع سيل من الذكريات في ذهنها دفعة واحدة ، مما جعلها تبكي كما لو أن شيئًا ما أخافها.
لم تستطع أن تقول أكثر من ذلك لأن جسدها أصبح متصلبًا وفكها مغلقًا.
تبا! ألقى كلاود هوك بنفسه خلف غطاء كما انفجر الجرم السماوي. حتى مع وجود شيء بينه وبين الانفجار ، ما زالت قوة الارتجاج تطرد كلاود هوك من قدميه. اصطدم بجدار ثم سقط على الأرض مثل دمية مقطوعة أوتارها. تسرب الدم من بين الضمادات بعضها من جروح جديدة وبعضها من قديم.
هل كانت فاقدة الوعي؟ توقف للحظة ثم اقترب ليرى ما إذا كان يمكنه المساعدة.
“ماذا؟” كان وجه كلاود هوك كئيبًا. تمسك بجسمها المرتعش. “ماذا يحدث ؟!”
كان الزلزال نتيجة لاستكمال ورقة الخريف سحرها. كان ستار الطاقة المتدفق من أغصان شجرة الاله ثابتًا وغير مكسور. الآن ، لا توجد قوة أرض قاحلة يمكن أن تخترق منزلهم ، وحتى الجيش الإليزي سيكافح من أجل العبور.
كان عقلها مشوشًا. كل شيء مختلط مثل قطع من مذكرات ممزقة. يمكنها أن تتذكر المشاهد ، لكن لم يكن هناك شيء كامل. “كلاود هوك ، ماذا علي أن أفعل؟ أنا خائفة!”
وفجأة تحول التعبير على وجهها إلى البرودة الجليدية. نظرت ورقة الخريف إلى يدي كلاود هوك على كتفها وتسلل خبث قاتل إلى عينيها.
حيث كان الأمر مختلفًا عن تلك الأعمال الهندسية الأخرى ، حيث لم يكن هناك طريقة يمكن للآخرين رؤيتها ، فقد أصبح نمطه جزءًا جوهريًا من البقايا ، وهو مزيج مثالي من الفن والسحر والعلم.
“انتظر ثانية الآن. هذه مجرد خطأ-”
كان وحش الخريف الإلهي ملتفًا على فرع قريب ، وعيناه الشقيقتان تراقبان المدخل الأجوف بيقظة.
“أستطيع أن أرى ذكريات الاله الراعي!”
سمع المواطنون في الخارج صراخًا رهيبًا ، فنظروا إلى الأعلى ليروا شخصية تُلقى من أعلى الشجرة التي يبلغ ارتفاعها مائتي متر.
كانت نظراتها غير مركزة وبدت مرتبكة ، ولم يكن الازدراء النبيل النموذجي الذي كانت ترتديه في أي مكان يمكن رؤيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
