483
الفصل483: التالي
سريع جدا!
هل كان في نهاية حبله؟ ليس بالضرورة ، لكن كلاود هوك ندم بالفعل.
صر على أسنانه ونظر إلى الأمام ، ونجح في خلق بعض المسافة ولكن سرعان ما استنفد قوته. لم يستطع التوقف لالتقاط أنفاسه. على الرغم من أنه ترك الكثيرين وراءه ، إلا أن ملاحديه الأقوياء كانوا يلحقون بالركب بسرعة.
ألهم قائده القديم كلاود هوك للقتال من خلاله ، إذا كانت قواعد المكان غير مقبولة ، فعليك تغيير المكان وتغيير القواعد!
“لا لا لا.” لم يكن هناك كراهية في عيون بلايز ، فقط الهدوء. “أردت فقط أن أكتشف بنفسي شخصية الرجل الذي رافق أختي في لحظاتها الأخيرة. من الأفضل أن أموت موتًا كريماً على يدي من يتم إعدامهم في عار. ألا تعتقد ذلك؟
انضم إلى الجيش ، وأعطي قيادة المخالب ، وحصل خطوة بخطوة على اسم في سكاي لاند . ربما لم يعجبه جميع الأجزاء المزعجة لكسب الحقوق والألقاب ، لكنه لم يستطع إنكار الفوائد. لنتخيل أنه إذا كان في نفس وضع رجال مثل كاي أو أركتوروس ، فيمكنه فعلاً فعل أي شيء يريده.
في المقدمة كانت مجموعة من جنود فرسان الهيكل ، ومن زاوية عينه اليسرى رأى صائدي الشياطين يغلقون المسافة ، ونظرة إلى يمينه ، ورأى مجموعة من الضباط يقتربون منه.
الآن أدرك مدى حماقة ذلك. كانت القوة مغرية ، لكنها لم تكن للجميع.
اخترقت سفينة حربية إليزانية الغيوم فوقها. اندلع كلاود هوك متصببًا عرقًا باردًا حيث شعر بالخطر يغمره وألقى بنفسه جانبًا. وبعد لحظة ، تحطمت انفجارات الطاقة في الأرض حيث كان يقف. تبعه وهو يركض إلى الأمام بعنف ، تاركًا الحفر في أعقابه.
كم كانت متغطرسة سكاي بولاريس؟ وإذا لم يستطع ، فما هو الأمل الذي كان لدى كلاود هوك ؟
لهذا السبب ، قلة من الناس يعرفون بالضبط كيف كان هذا الشاب قادرًا حقًا. ومع ذلك ، إذا أرسلوه للقيام بهذه المهمة المهمة ، فمن المؤكد أنه ليس شخصًا يستبعده.
كان الخبر السار هو أن هناك العديد من الطرق للتجول في العالم. إذا تم إغلاق طريق ما ، فقم بتغيير الاتجاهات حتى تجد المسار المناسب. لم يكن التغيير مثقلًا بكلاود هوك ، ولكن كان هناك شيء واحد أثقل كاهله هل الفوضى التي تركها تعني مشكلة لسيلين ، ودون ، وهامونت والآخرين؟
شد تلاميذ كلاود هوك على نقاط سوداء صغيرة. وبينما كان الأدرينالين يضخ من خلاله ، بدا أن الأسهم تباطأت وتمكن من رؤية مسارهم. تسابق إلى الأمام ، اندفع بينهم عندما سقطت الأسهم. وتمكن من تجنبهم حتى-
كانت سيلين محاربة مخلصة ومخلصة. كان المعبد هو طريقتها الوحيدة للقتال ضد طغيان أركتوروس. إذا أمرها الهيكل برفع سيفها ضد كلاود هوك ، فهل ستفعل ذلك؟ هل سيكون لديها خيار؟
انتشر ظل مئات الجنود في المناظر الطبيعية أثناء نزولهم.
كانت المودة الوحيدة التي بقيت لكلاود هوك تجاه أراضي الإليزيين تكمن في الأصدقاء الذين تركهم وراءه. وماذا كان هناك أيضًا؟ لتجنب التسبب في المزيد من الألم والمتاعب لمن يعتني بهم ، كانت الخطوة الصحيحة هي الابتعاد قدر الإمكان.
كان الخبر السار هو أن هناك العديد من الطرق للتجول في العالم. إذا تم إغلاق طريق ما ، فقم بتغيير الاتجاهات حتى تجد المسار المناسب. لم يكن التغيير مثقلًا بكلاود هوك ، ولكن كان هناك شيء واحد أثقل كاهله هل الفوضى التي تركها تعني مشكلة لسيلين ، ودون ، وهامونت والآخرين؟
لقد نفى كلمات فروست القاتمة. كانت الأراضي القاحلة لا نهاية لها ، وكان كلود هوك لديه القدرة على فعل ما يشاء والذهاب إليه! هل سيكون العثور على مكان للاستقرار أمرًا صعبًا حقًا؟ هل تبحث عنه؟ بالطبع ، كانت أولويته في الوقت الحالي هي الابتعاد عن هذا المكان.
صر على أسنانه ونظر إلى الأمام ، ونجح في خلق بعض المسافة ولكن سرعان ما استنفد قوته. لم يستطع التوقف لالتقاط أنفاسه. على الرغم من أنه ترك الكثيرين وراءه ، إلا أن ملاحديه الأقوياء كانوا يلحقون بالركب بسرعة.
عاد كلاود هوك بمفرده مرة أخرى ، أدار رأسه نحو الرياح المريرة وضغط.
“كلاود هوك!”
مد يده إلى نفسه لينتقل بعيدًا ، لكن استجاب له ألم شديد ، وشعر وكأن شخصًا ما كان يدفع زجاجًا مكسورًا في دماغه.
نحت كلاود هوك طريقا لنفسه من خلال جثث تهمه السابقة ، ومع ذلك فقد أصبح عباءته غير القابلة للكسر عديم الفائدة عندما ظهرت مجموعة من كبار صائدي الشياطين على الساحة.
ترك هجوم اله السحابة بصماته. القتال مع فروست جعل الأمر أسوأ.
كم كانت متغطرسة سكاي بولاريس؟ وإذا لم يستطع ، فما هو الأمل الذي كان لدى كلاود هوك ؟
كانت قدراته العقلية محدودة للغاية. إذا حاول توسيعها إلى ما هو أبعد من جزء بسيط من قدراته ، عاد الألم. كان بإمكانه تحمله إذا اضطر إلى ذلك ، لكنه تداخل مع المحاولات الأكثر تعقيدًا مثل محاولة النقل الفوري. عند تجربته ، حتى أدنى تداخل تسبب في فشل المرحلة.
أشار كل شخص آخر إلى شخص واحد على وجه الخصوص ، وهو جنرال عجوز ذو وجه أحمر كان يقف بالقرب منه. لم يكن سوى كوزمو ثين ، قائد كتيبة القصاص. لقد جاء مع العديد من الضباط الصغار ، كجزء من المهمة مع عصبة صائدو الشياطين وفرسان المعبد. كان ينوي التأكد من أن كلاود هوك لم يفلت من أيديهم.
أثار صوت انتباهه. بدا وكأنه صفير من فوق. في البداية اعتقد أنها الريح ، ولكن عندما رفع كلاود هوك رأسه ، رأى عددًا لا يحصى من النقاط السوداء تتجه نحوه. سرب مثل هذا لم يأت من الغيوم بل كان مطر سهام!
بوم! تسبب انفجار قوي في ارتعاش الهواء.
شد تلاميذ كلاود هوك على نقاط سوداء صغيرة. وبينما كان الأدرينالين يضخ من خلاله ، بدا أن الأسهم تباطأت وتمكن من رؤية مسارهم. تسابق إلى الأمام ، اندفع بينهم عندما سقطت الأسهم. وتمكن من تجنبهم حتى-
ألزم اللهب. تقدم للأمام ، وكما فعل الهواء من حرارة شديدة ومفاجئة. تصاعدت شرارات تبعها بسرعة ألسنة من النار. ابتلعه اللهب كما لو كان لديهم حياة خاصة بهم ، وتشكلت بشكل واضح شيء مثل نسيج اللحم والعظام.
بوم! تسبب انفجار قوي في ارتعاش الهواء.
كانت واحدة من صائدي الشياطين المعينين في فرقة كلوديا. كان عليهم ترك جسدها في الضريح تحت وودلاند فالي بعد كل ما حدث.
اخترقت سفينة حربية إليزانية الغيوم فوقها. اندلع كلاود هوك متصببًا عرقًا باردًا حيث شعر بالخطر يغمره وألقى بنفسه جانبًا. وبعد لحظة ، تحطمت انفجارات الطاقة في الأرض حيث كان يقف. تبعه وهو يركض إلى الأمام بعنف ، تاركًا الحفر في أعقابه.
أبقى كلاود هوك قبضته على ارضنت راس ، الذي كان شديد السخونة من طرف إلى آخر. كانت الأرض تحت قدميه تتصدع من الصدمات ، منتشرة إلى حافة الجرف وتهدد بالانهيار. الهجمات ولم يكن هناك مكان يذهبون إليه.
انتشر ظل مئات الجنود في المناظر الطبيعية أثناء نزولهم.
كانت السماء مليئه بالغيوم وهبت رياح قوية ووقف على حافة منحدر. كان كلاود هوك ملطخًا بالدماء ، وتجمع حوله وهو يتأرجح من اتجاه إلى آخر. لم يكن هناك مكان يذهبون إليه. ثلاث مجموعات من الجنود متعطشون للدم عليه في لحظات.
على الرغم من أنه وجد نفسه فجأة محاصرًا ، إلا أن كلاود هوك لم ينزعج. اختفى عن الأنظار ، وفجأة تحولت ساحة المعركة إلى كابوس من الفضة المتلألئة وبخاخات الدم. ربما تم صنع درع إليسيان أيضًا من الورق بالطريقة التي قطعتها هذه الخطوط الفضية. تم رمي قطع من هؤلاء الرجال المساكين في جميع الاتجاهات ، مما يشير إلى نزيف من الموت والدمار.
كانت واحدة من صائدي الشياطين المعينين في فرقة كلوديا. كان عليهم ترك جسدها في الضريح تحت وودلاند فالي بعد كل ما حدث.
اقتل! علي أن أقتل أي شخص في طريقي!
كانت السخرية الساخرة موجهة نحو كلاود هوك. لقد تم دفعه إلى الزاوية ، عاجز.
نحت كلاود هوك طريقا لنفسه من خلال جثث تهمه السابقة ، ومع ذلك فقد أصبح عباءته غير القابلة للكسر عديم الفائدة عندما ظهرت مجموعة من كبار صائدي الشياطين على الساحة.
ألزم اللهب. تقدم للأمام ، وكما فعل الهواء من حرارة شديدة ومفاجئة. تصاعدت شرارات تبعها بسرعة ألسنة من النار. ابتلعه اللهب كما لو كان لديهم حياة خاصة بهم ، وتشكلت بشكل واضح شيء مثل نسيج اللحم والعظام.
ملأ صوت رنين الآثار أذنيه ، قادمًا من كل مكان. بحث كلاود هوك عن طريق خالٍ.
نحت كلاود هوك طريقا لنفسه من خلال جثث تهمه السابقة ، ومع ذلك فقد أصبح عباءته غير القابلة للكسر عديم الفائدة عندما ظهرت مجموعة من كبار صائدي الشياطين على الساحة.
“كلاود هوك!”
هل تعتقد أن هذا يكفي لإيقافي؟! “أصبحت أفكار كلاود هوك مشوشة. بقي الضرر المتبقي من مقابلته مع الإله ، لذلك كان يجد صعوبة في متابعة سرعة بلايز. عاجلاً أم آجلاً ، كان الرجل الضخم سيهبط ، وكان ذلك خطيرًا. ولكن من أعماقه نشأ شعور بالتحدي المطلق. لقد رفض أن يخسر ، وهذا الرفض سمح له بالاستفادة من بحر الإمكانات المحبوس بداخله. قوة لا تصدق. “احصل على اللعنة!”
“لا يمكنك الهروب!”
لهذا السبب ، قلة من الناس يعرفون بالضبط كيف كان هذا الشاب قادرًا حقًا. ومع ذلك ، إذا أرسلوه للقيام بهذه المهمة المهمة ، فمن المؤكد أنه ليس شخصًا يستبعده.
صر على أسنانه ونظر إلى الأمام ، ونجح في خلق بعض المسافة ولكن سرعان ما استنفد قوته. لم يستطع التوقف لالتقاط أنفاسه. على الرغم من أنه ترك الكثيرين وراءه ، إلا أن ملاحديه الأقوياء كانوا يلحقون بالركب بسرعة.
لهذا السبب ، قلة من الناس يعرفون بالضبط كيف كان هذا الشاب قادرًا حقًا. ومع ذلك ، إذا أرسلوه للقيام بهذه المهمة المهمة ، فمن المؤكد أنه ليس شخصًا يستبعده.
في المقدمة كانت مجموعة من جنود فرسان الهيكل ، ومن زاوية عينه اليسرى رأى صائدي الشياطين يغلقون المسافة ، ونظرة إلى يمينه ، ورأى مجموعة من الضباط يقتربون منه.
بنظرة واحدة ، أحبط كلاود هوك هجوم بلايز الساحق.
كانت السماء مليئه بالغيوم وهبت رياح قوية ووقف على حافة منحدر. كان كلاود هوك ملطخًا بالدماء ، وتجمع حوله وهو يتأرجح من اتجاه إلى آخر. لم يكن هناك مكان يذهبون إليه. ثلاث مجموعات من الجنود متعطشون للدم عليه في لحظات.
كان بليز رجلاً كبيرًا بالفعل ، ولكن مع اندلاع النيران حوله ، أصبح فجأة بطول خمسة أمتار عملاقًا. وبدا أن كل شبر من جسده مصنوع من نار حية مكثفة. تحكم دقيق كل عضلة في جسده تنطلق بقوة.
اقترب غراند بريور فاين ، وعيناه مظلمة وخطيرة على الرغم من تعبيره اللامبالي. “لا تهدر طاقتك. لا يمكنك الهروب. عد إلى المعبد معنا على الفور.”
تصاعدت الحرارة الشديدة من الرجل ، وابتعد الجميع عنها.
كان كلاود هوك يلهث. “هل تعتقد أنك تستطيع أن تخدعني بهذا القرف؟”
على الرغم من أنه وجد نفسه فجأة محاصرًا ، إلا أن كلاود هوك لم ينزعج. اختفى عن الأنظار ، وفجأة تحولت ساحة المعركة إلى كابوس من الفضة المتلألئة وبخاخات الدم. ربما تم صنع درع إليسيان أيضًا من الورق بالطريقة التي قطعتها هذه الخطوط الفضية. تم رمي قطع من هؤلاء الرجال المساكين في جميع الاتجاهات ، مما يشير إلى نزيف من الموت والدمار.
“في اللحظة الأولى التي رأيتك فيها ، لم أكن أعتقد أنك ستبلغ الكثير.” قبل أن يرد فاين ، تقدم شاب بصدمة من الشعر الأحمر على رأسه. “ولكن ها نحن ذا ، مفاجئة.”
ملأ صوت رنين الآثار أذنيه ، قادمًا من كل مكان. بحث كلاود هوك عن طريق خالٍ.
لقد كان رجلاً قوياً وجيد البناء وله وجه لطيف. كان هناك شيء دافئ وجذاب حول وجوده جعل الجميع يحبونه على الفور. اعتقد كلاود هوك أنه بدا مألوفًا ، وبعد بضع لحظات تذكر مكان التقيا. !
لهذا السبب ، قلة من الناس يعرفون بالضبط كيف كان هذا الشاب قادرًا حقًا. ومع ذلك ، إذا أرسلوه للقيام بهذه المهمة المهمة ، فمن المؤكد أنه ليس شخصًا يستبعده.
كان هذا هو الرجل الذي التقى به دوان عندما ذهبوا إلى
أبقى كلاود هوك قبضته على ارضنت راس ، الذي كان شديد السخونة من طرف إلى آخر. كانت الأرض تحت قدميه تتصدع من الصدمات ، منتشرة إلى حافة الجرف وتهدد بالانهيار. الهجمات ولم يكن هناك مكان يذهبون إليه.
يتذكره كلاود هوك على أنه رجل لطيف وودود يتمتع بموهبة لائقة. من بين العديد من الشباب البارزين في سكاي لاند ، كان الأكثر هدوءًا. بعد سقوط بلدور ، كان بليز قد حان لتولي مسؤولية منظمة صيادين الشياطين وكان دائمًا مشغولاً بصيانتها. عندما هل كان لديه وقت للإعلان عن وجوده؟
تمسكت فرسان المعبد للحصول على سيفهم ، لكن فاين أوعز لهم بالتوقف. ورأى أن كلاود هوك كان منهكًا تقريبًا ، وأن جسده كان في حالة سيئة. لم يكن مطابقًا لـبليز. لماذا يمر بالمشكلة؟ بالإضافة إلى ذلك ، يفضل فاين إعادة بدلا من سجين.
لهذا السبب ، قلة من الناس يعرفون بالضبط كيف كان هذا الشاب قادرًا حقًا. ومع ذلك ، إذا أرسلوه للقيام بهذه المهمة المهمة ، فمن المؤكد أنه ليس شخصًا يستبعده.
هل تعتقد أن هذا يكفي لإيقافي؟! “أصبحت أفكار كلاود هوك مشوشة. بقي الضرر المتبقي من مقابلته مع الإله ، لذلك كان يجد صعوبة في متابعة سرعة بلايز. عاجلاً أم آجلاً ، كان الرجل الضخم سيهبط ، وكان ذلك خطيرًا. ولكن من أعماقه نشأ شعور بالتحدي المطلق. لقد رفض أن يخسر ، وهذا الرفض سمح له بالاستفادة من بحر الإمكانات المحبوس بداخله. قوة لا تصدق. “احصل على اللعنة!”
سعل كلاود هوك ، بصق بعض الدماء. “لذا أرسلوا رئيس العصبة ورائي ، إيه؟ كم من المال وضعوه على رأسي؟”
كان داون في وقت من الأوقات تلميذ فاين. كانت سيلين هي أمل المعبد. وبقدر ما كان فاين مهتمًا ، لم يكن لهذا الشخص الخارجي مكان بينهم. كل ما فعله هو التسبب في المتاعب ، لذلك كان من الأفضل التعامل معه الآن.
قال بليز: “أنا لست هنا بسبب المهمة. أنا هنا من أجل أختي الصغيرة. بليندا. أعتقد أنك تعرفها.”
كانت قدراته العقلية محدودة للغاية. إذا حاول توسيعها إلى ما هو أبعد من جزء بسيط من قدراته ، عاد الألم. كان بإمكانه تحمله إذا اضطر إلى ذلك ، لكنه تداخل مع المحاولات الأكثر تعقيدًا مثل محاولة النقل الفوري. عند تجربته ، حتى أدنى تداخل تسبب في فشل المرحلة.
كانت واحدة من صائدي الشياطين المعينين في فرقة كلوديا. كان عليهم ترك جسدها في الضريح تحت وودلاند فالي بعد كل ما حدث.
“التالي!”
عبس كلاود هوك ً. “في مهمة ، الخسائر لا مفر منها. أنت جزء من العصبة ، وأنت تعلم ذلك جيدًا وأنا كذلك. لا يجب أن تكون مثل أي شخص آخر وتحصر موتها بي.”
كل هذه السنوات ، كان هذا الرجل المتواضع ينمي قوته. فقط ، كان يفعل ذلك بهدوء ودون أن يلاحظ أحد. لم يكن حضوره المذهل من أجل المظهر فقط. شعرت الحرارة المنبعثة منه بالحرارة الكافية لتبخر كان مثل المحرك الذي يستخدم قوته النارية لتحويل جسده إلى آلة قتل.
أشار كل شخص آخر إلى شخص واحد على وجه الخصوص ، وهو جنرال عجوز ذو وجه أحمر كان يقف بالقرب منه. لم يكن سوى كوزمو ثين ، قائد كتيبة القصاص. لقد جاء مع العديد من الضباط الصغار ، كجزء من المهمة مع عصبة صائدو الشياطين وفرسان المعبد. كان ينوي التأكد من أن كلاود هوك لم يفلت من أيديهم.
كان داون في وقت من الأوقات تلميذ فاين. كانت سيلين هي أمل المعبد. وبقدر ما كان فاين مهتمًا ، لم يكن لهذا الشخص الخارجي مكان بينهم. كل ما فعله هو التسبب في المتاعب ، لذلك كان من الأفضل التعامل معه الآن.
“لا لا لا.” لم يكن هناك كراهية في عيون بلايز ، فقط الهدوء. “أردت فقط أن أكتشف بنفسي شخصية الرجل الذي رافق أختي في لحظاتها الأخيرة. من الأفضل أن أموت موتًا كريماً على يدي من يتم إعدامهم في عار. ألا تعتقد ذلك؟
في المقدمة كانت مجموعة من جنود فرسان الهيكل ، ومن زاوية عينه اليسرى رأى صائدي الشياطين يغلقون المسافة ، ونظرة إلى يمينه ، ورأى مجموعة من الضباط يقتربون منه.
“ليس لدي وقت لهذا القرف ،” تمتم كلاود هوك.
“سأبدأ” حذر العملاق الناري فريسته ، ثم أطلق صرخة حرب.
ألزم اللهب. تقدم للأمام ، وكما فعل الهواء من حرارة شديدة ومفاجئة. تصاعدت شرارات تبعها بسرعة ألسنة من النار. ابتلعه اللهب كما لو كان لديهم حياة خاصة بهم ، وتشكلت بشكل واضح شيء مثل نسيج اللحم والعظام.
يتذكره كلاود هوك على أنه رجل لطيف وودود يتمتع بموهبة لائقة. من بين العديد من الشباب البارزين في سكاي لاند ، كان الأكثر هدوءًا. بعد سقوط بلدور ، كان بليز قد حان لتولي مسؤولية منظمة صيادين الشياطين وكان دائمًا مشغولاً بصيانتها. عندما هل كان لديه وقت للإعلان عن وجوده؟
تصاعدت الحرارة الشديدة من الرجل ، وابتعد الجميع عنها.
“سأبدأ” حذر العملاق الناري فريسته ، ثم أطلق صرخة حرب.
كان بليز رجلاً كبيرًا بالفعل ، ولكن مع اندلاع النيران حوله ، أصبح فجأة بطول خمسة أمتار عملاقًا. وبدا أن كل شبر من جسده مصنوع من نار حية مكثفة. تحكم دقيق كل عضلة في جسده تنطلق بقوة.
لقد كان رجلاً قوياً وجيد البناء وله وجه لطيف. كان هناك شيء دافئ وجذاب حول وجوده جعل الجميع يحبونه على الفور. اعتقد كلاود هوك أنه بدا مألوفًا ، وبعد بضع لحظات تذكر مكان التقيا. !
قوبل تحوله بنظرات صادمة ، ورفعوا أيديهم ضد الحرارة المتزايدة.
هتف صائدو شياطين العصبة الذين رافقوا زعيمهم بحماس. ونادرًا ما رفع زعيمهم الودود يده ضد أي شخص ، لكنهم الآن رأوا أنه أقوى بكثير مما كانوا يتوقعون. على عكس المواهب البارزة الأخرى في وقتهم ، كان قويًا لكنه لم يطلب الانتباه لنفسه.
كل هذه السنوات ، كان هذا الرجل المتواضع ينمي قوته. فقط ، كان يفعل ذلك بهدوء ودون أن يلاحظ أحد. لم يكن حضوره المذهل من أجل المظهر فقط. شعرت الحرارة المنبعثة منه بالحرارة الكافية لتبخر كان مثل المحرك الذي يستخدم قوته النارية لتحويل جسده إلى آلة قتل.
كل هذه السنوات ، كان هذا الرجل المتواضع ينمي قوته. فقط ، كان يفعل ذلك بهدوء ودون أن يلاحظ أحد. لم يكن حضوره المذهل من أجل المظهر فقط. شعرت الحرارة المنبعثة منه بالحرارة الكافية لتبخر كان مثل المحرك الذي يستخدم قوته النارية لتحويل جسده إلى آلة قتل.
كانت السخرية الساخرة موجهة نحو كلاود هوك. لقد تم دفعه إلى الزاوية ، عاجز.
لقد نفى كلمات فروست القاتمة. كانت الأراضي القاحلة لا نهاية لها ، وكان كلود هوك لديه القدرة على فعل ما يشاء والذهاب إليه! هل سيكون العثور على مكان للاستقرار أمرًا صعبًا حقًا؟ هل تبحث عنه؟ بالطبع ، كانت أولويته في الوقت الحالي هي الابتعاد عن هذا المكان.
تمسكت فرسان المعبد للحصول على سيفهم ، لكن فاين أوعز لهم بالتوقف. ورأى أن كلاود هوك كان منهكًا تقريبًا ، وأن جسده كان في حالة سيئة. لم يكن مطابقًا لـبليز. لماذا يمر بالمشكلة؟ بالإضافة إلى ذلك ، يفضل فاين إعادة بدلا من سجين.
بنظرة واحدة ، أحبط كلاود هوك هجوم بلايز الساحق.
إذا أعادوه إلى الحياة ، فسيؤدي ذلك إلى المزيد من المتاعب. كانت علاقته الشخصية مع سيلين ودون دون مشكلة ، حيث ستفعل كلتا المرأتين شيئًا غبيًا في دفاعه ، إذا أتيحت لهما الفرصة.
لقد نفى كلمات فروست القاتمة. كانت الأراضي القاحلة لا نهاية لها ، وكان كلود هوك لديه القدرة على فعل ما يشاء والذهاب إليه! هل سيكون العثور على مكان للاستقرار أمرًا صعبًا حقًا؟ هل تبحث عنه؟ بالطبع ، كانت أولويته في الوقت الحالي هي الابتعاد عن هذا المكان.
كان داون في وقت من الأوقات تلميذ فاين. كانت سيلين هي أمل المعبد. وبقدر ما كان فاين مهتمًا ، لم يكن لهذا الشخص الخارجي مكان بينهم. كل ما فعله هو التسبب في المتاعب ، لذلك كان من الأفضل التعامل معه الآن.
قال بليز: “أنا لست هنا بسبب المهمة. أنا هنا من أجل أختي الصغيرة. بليندا. أعتقد أنك تعرفها.”
“سأبدأ” حذر العملاق الناري فريسته ، ثم أطلق صرخة حرب.
ألهم قائده القديم كلاود هوك للقتال من خلاله ، إذا كانت قواعد المكان غير مقبولة ، فعليك تغيير المكان وتغيير القواعد!
انقسم لحم بلايز في عدة أماكن ، واندلعت من الداخل أنابيب رهيبة من النار. كانت محارق من الطاقة الشديدة التي انتشرت في جميع أنحاء جسده ، مما جعله رمحًا من اللهب وهو يقذف بنفسه نحو كلاود هوك بانفجار.
رقص شعر كلاود هوك الأسود في الرياح النارية ، ودفع الطول المحترق لسلاحه إلى الأرض ، ونظر إليهم بهالة مهيبة للغاية للحظة لا يمكن لأحد أن يتنفسها.
سريع جدا!
تصاعدت الحرارة الشديدة من الرجل ، وابتعد الجميع عنها.
بالكاد كان لدى كلاود هوك الوقت الكافي لرفع سيفه قبل أن تحطم قبضة بليز في غضب شديد. حرف النصل العريض العبء الأكبر للقوة ، لكن علامة حمراء شديدة حيث سقطت اللكمة على الفولاذ. انتشر هذا اللون الأحمر الغاضب عبر المعدن حتى أزيز السلاح بالكامل. سمع صوت حرق جلد كلاود هوك.
عبس كلاود هوك ً. “في مهمة ، الخسائر لا مفر منها. أنت جزء من العصبة ، وأنت تعلم ذلك جيدًا وأنا كذلك. لا يجب أن تكون مثل أي شخص آخر وتحصر موتها بي.”
في غضون بضع ثوانٍ ، كان سلاحه المكسور ساخنًا مثل الحديد المنصهر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) اقتل! علي أن أقتل أي شخص في طريقي!
اندلع هدير آخر من فم العملاق الناري ، ووجه لكمة أخرى على كلاود هوك وسلاحه أقوى من الأخير ، وضرب السيف بقبضته كما لو كان يحاول اختراقه إلى كلاود هوك.
ألهم قائده القديم كلاود هوك للقتال من خلاله ، إذا كانت قواعد المكان غير مقبولة ، فعليك تغيير المكان وتغيير القواعد!
هتف صائدو شياطين العصبة الذين رافقوا زعيمهم بحماس. ونادرًا ما رفع زعيمهم الودود يده ضد أي شخص ، لكنهم الآن رأوا أنه أقوى بكثير مما كانوا يتوقعون. على عكس المواهب البارزة الأخرى في وقتهم ، كان قويًا لكنه لم يطلب الانتباه لنفسه.
صر على أسنانه ونظر إلى الأمام ، ونجح في خلق بعض المسافة ولكن سرعان ما استنفد قوته. لم يستطع التوقف لالتقاط أنفاسه. على الرغم من أنه ترك الكثيرين وراءه ، إلا أن ملاحديه الأقوياء كانوا يلحقون بالركب بسرعة.
كانت هزيمة كلاود هوك مؤكدة! كيف يمكن لهذا القفر أن يقف ضد مثل هذا الرجل ؟!
كان داون في وقت من الأوقات تلميذ فاين. كانت سيلين هي أمل المعبد. وبقدر ما كان فاين مهتمًا ، لم يكن لهذا الشخص الخارجي مكان بينهم. كل ما فعله هو التسبب في المتاعب ، لذلك كان من الأفضل التعامل معه الآن.
أبقى كلاود هوك قبضته على ارضنت راس ، الذي كان شديد السخونة من طرف إلى آخر. كانت الأرض تحت قدميه تتصدع من الصدمات ، منتشرة إلى حافة الجرف وتهدد بالانهيار. الهجمات ولم يكن هناك مكان يذهبون إليه.
تبع ذلك سلسلة من النيران الغاضبة عندما انشق اللهب في جسد العملاق. قطع اللحم والنار إلى أعماق الوحش حيث كان بلايز مختبئًا. أخذ زعيم العصبة ما تبقى من لدغة لهب العقاب له وتعرض بشكل خطير جرح من أجله ، وقد انتهى معركته.
هل تعتقد أن هذا يكفي لإيقافي؟! “أصبحت أفكار كلاود هوك مشوشة. بقي الضرر المتبقي من مقابلته مع الإله ، لذلك كان يجد صعوبة في متابعة سرعة بلايز. عاجلاً أم آجلاً ، كان الرجل الضخم سيهبط ، وكان ذلك خطيرًا. ولكن من أعماقه نشأ شعور بالتحدي المطلق. لقد رفض أن يخسر ، وهذا الرفض سمح له بالاستفادة من بحر الإمكانات المحبوس بداخله. قوة لا تصدق. “احصل على اللعنة!”
صر على أسنانه ونظر إلى الأمام ، ونجح في خلق بعض المسافة ولكن سرعان ما استنفد قوته. لم يستطع التوقف لالتقاط أنفاسه. على الرغم من أنه ترك الكثيرين وراءه ، إلا أن ملاحديه الأقوياء كانوا يلحقون بالركب بسرعة.
رقصت ألسنة اللهب في أعماق عيون كلاود هوك. حرائق قرمزية مزدوجة جذبت واحدة للداخل.
أثار صوت انتباهه. بدا وكأنه صفير من فوق. في البداية اعتقد أنها الريح ، ولكن عندما رفع كلاود هوك رأسه ، رأى عددًا لا يحصى من النقاط السوداء تتجه نحوه. سرب مثل هذا لم يأت من الغيوم بل كان مطر سهام!
ظهروا في عيون بلايز في نفس الوقت. سمع المتفرجون النخر العملاق المشتعل مع الإجهاد ، وشاهدوا جسده كله بدأ ينقسم.
اقترب غراند بريور فاين ، وعيناه مظلمة وخطيرة على الرغم من تعبيره اللامبالي. “لا تهدر طاقتك. لا يمكنك الهروب. عد إلى المعبد معنا على الفور.”
بنظرة واحدة ، أحبط كلاود هوك هجوم بلايز الساحق.
كان بليز رجلاً كبيرًا بالفعل ، ولكن مع اندلاع النيران حوله ، أصبح فجأة بطول خمسة أمتار عملاقًا. وبدا أن كل شبر من جسده مصنوع من نار حية مكثفة. تحكم دقيق كل عضلة في جسده تنطلق بقوة.
تبع ذلك سلسلة من النيران الغاضبة عندما انشق اللهب في جسد العملاق. قطع اللحم والنار إلى أعماق الوحش حيث كان بلايز مختبئًا. أخذ زعيم العصبة ما تبقى من لدغة لهب العقاب له وتعرض بشكل خطير جرح من أجله ، وقد انتهى معركته.
كل هذه السنوات ، كان هذا الرجل المتواضع ينمي قوته. فقط ، كان يفعل ذلك بهدوء ودون أن يلاحظ أحد. لم يكن حضوره المذهل من أجل المظهر فقط. شعرت الحرارة المنبعثة منه بالحرارة الكافية لتبخر كان مثل المحرك الذي يستخدم قوته النارية لتحويل جسده إلى آلة قتل.
فجاء صائدو الشياطين في مكان الحادث ، وانهار معبودهم بعد ضربة واحدة!
رقص شعر كلاود هوك الأسود في الرياح النارية ، ودفع الطول المحترق لسلاحه إلى الأرض ، ونظر إليهم بهالة مهيبة للغاية للحظة لا يمكن لأحد أن يتنفسها.
رقص شعر كلاود هوك الأسود في الرياح النارية ، ودفع الطول المحترق لسلاحه إلى الأرض ، ونظر إليهم بهالة مهيبة للغاية للحظة لا يمكن لأحد أن يتنفسها.
ألهم قائده القديم كلاود هوك للقتال من خلاله ، إذا كانت قواعد المكان غير مقبولة ، فعليك تغيير المكان وتغيير القواعد!
“التالي!”
مد يده إلى نفسه لينتقل بعيدًا ، لكن استجاب له ألم شديد ، وشعر وكأن شخصًا ما كان يدفع زجاجًا مكسورًا في دماغه.
سريع جدا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
