قطع الحالحشائش وتجريف الجذور
أقام سكاي بولاريس جنازته في الساحة الرئيسية لمدينة سكايكلود.
تم تكليف ألفي جندي كحرس شرف. لمع ضوء الشمس الباهت من شعاراتهم الاحتفالية وأسلحتهم المسحوبة. وقفوا يقظين على جانبي المسار كما لو كانوا مستعدين لاتباع جنرالهم الذي سقط في المعركة. تبع الموكب أعضاء من عائلة بولاريس ، الذين ساروا مع تعبيرات بائسة وروح منكسرة.
تم إغلاق جميع الأعمال التجارية ليوم حداد. كان كل بيت وعمل يتدلى من شرائط من الحرير الأبيض. وهم يرقصون في الريح مثل شعر الملائكة. نادرا ما شوهد احتفال في الأراضي الإليزية معلق فوق المدينة.
“شكرًا لك ، الجنرال ، على خدمتك لعالمنا الممتن.”
أخذ الناس على عاتقهم ارتداء الملابس السوداء وساروا في الشوارع. كان تناقضًا حادًا مع اللون الأبيض اللامع النموذجي للمدينة المقدسة. شقت حشود من الجثث المكسوة بالسواد والتي يبلغ عددها المئات طريقها عبر الممرات والأزقة مثل نهر مظلم بطيء الحركة. كانوا يمسكون بأيديهم أزهار الأقحوان البيضاء التي وضعوها داخل المربع كعلامة على رثائهم.
أقام سكاي بولاريس جنازته في الساحة الرئيسية لمدينة سكايكلود.
ووضعت مئات الآلاف من الأزهار على الحجر البارد.
“يا آلهة القدير ، احفظوا روح قائدنا!”
كان بحر من البتلات لا حدود له يكسو الميدان. ترفرف الحمائم بائسة في مجموعات فوق الرؤوس. ترأس الموكب رئيس الكهنة الذي تبعه قادة كل من فيلق الجيش. كانوا يحملون نعش اليشم للجنرال سكاي بينهم. لم يكن هناك جسد بالطبع. وبدلاً من ذلك وضعوا داخل درع النعش الخالي من سكاي. وخطوة بخطوة ، تحركوا ببطء نحو مركز المربع.
هراء! كل كلمة كانت أكاذيب شنيعة لآذان دوان. سكبت إرادتها في تيرنجليت. وحاولت مرة أخرى تقطيع الحاكم إلى نصفين.
تم تكليف ألفي جندي كحرس شرف. لمع ضوء الشمس الباهت من شعاراتهم الاحتفالية وأسلحتهم المسحوبة. وقفوا يقظين على جانبي المسار كما لو كانوا مستعدين لاتباع جنرالهم الذي سقط في المعركة. تبع الموكب أعضاء من عائلة بولاريس ، الذين ساروا مع تعبيرات بائسة وروح منكسرة.
هراء! كل كلمة كانت أكاذيب شنيعة لآذان دوان. سكبت إرادتها في تيرنجليت. وحاولت مرة أخرى تقطيع الحاكم إلى نصفين.
بالنسبة لعائلة بولاريس ، كان فقدان ربهم بمثابة فقدان قلبهم. من منهم يتحمل المسؤولية التي تحملها هذا الرجل المجيد على مدى عقود؟
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!” تقدم أحد كبار السن من عائلة بولاريس إلى الأمام وصرخ عليهم بسخط. “نحن لم نضع الجنرال سكاي للراحة وقد وضعت يديك بالفعل على حفيدته!”
“شكرًا لك ، الجنرال ، على خدمتك لعالمنا الممتن.”
1. حقيقة مثيرة للاهتمام. على الرغم من عدم عرضه هنا ، إلا أن اللون التقليدي للموت والجنازات في الصين يكون عادة أبيض اللون. في كثير من الأحيان خلال الجنازات يرتدي المعزين قبعات بيضاء أو مناديل على رؤوسهم. لهذا السبب يجب أن تفكر دائمًا مرتين قبل تقديم الملابس البيضاء كهدية لشخص في الصين ، وخاصة القبعات. بالطبع ، هذا أقل انتشارًا الآن مع جيل العولمة الجديد ولن يلوموا أجنبيًا على جهلهم.
“يا آلهة القدير ، احفظوا روح قائدنا!”
كونها بعيدة جدًا عن وسط الميدان ، لم يستطع كلاود هوك إيقافها. كانت إضرابها شرسًا وحقيقيًا ، مليئًا بكل القوة التي يمكنها حشدها ، لذلك من المحتمل أنه لم يكن بإمكانه إيقافها حتى لو حاول. على أي حال ، كان الوقت قد فات الآن.
“جرند سكاي … أتمنى أن تكون رحلتك إلى سوميرو سهلة. سنراقب سكايكلود من أجلك الآن “.
“جرند سكاي … أتمنى أن تكون رحلتك إلى سوميرو سهلة. سنراقب سكايكلود من أجلك الآن “.
وقف كلاود هوك خارج الحشود ، ويطل على بحر الزهور البيضاء. لقد كان مشهدًا مذهلاً ، لكن ما أدهشه حقًا هو وجوه الأشخاص العاديين الذين مر بهم. كبار السن ، الشباب ، النساء ، الرجال … كانوا يبدون ضائعين للغاية. كان الحزن الذي رآه حقيقيًا ، وقد اجتمعوا جميعًا هنا لمشاركة حزنهم ، لبعضهم البعض وللرجل الذي كانوا يوديون به. لقد كان عرضًا جميلًا ومؤلمًا للمشاعر الإنسانية.
تم إغلاق جميع الأعمال التجارية ليوم حداد. كان كل بيت وعمل يتدلى من شرائط من الحرير الأبيض. وهم يرقصون في الريح مثل شعر الملائكة. نادرا ما شوهد احتفال في الأراضي الإليزية معلق فوق المدينة.
نظر إلى كلاود هوك مسافة بعيدة.
في نظرهم ، كانت هذه المحاولة غير فعالة بشكل مثير للضحك. كانت سكايكلود تعيش في عصر ذهبي حيث برز ثلاثة من سادة صيادين الشياطين إلى الصدارة ، وكان أعظمهم هو الحاكم نفسه. إذا تمكن قاتل أحمق من قتل أركتوروس. بهذه التكتيكات المخادعة ، فكم مرة سيطر العدو على سكايكلود بالفعل؟
كانت داون مع عائلتها والضباط الآخرين ، واقفين أمام النعش. كانت عيناها حمراء من البكاء ، لكنها أضافت بطريقة ما إلى جمالها. قالت لنفسها أن تكون قوية ، لكن رؤى متى ستركب كتفي جدها وتشد لحيته هاجمتها وهم يمشون. جاءت الدموع وهي تواجه الحقيقة المروعة بأنه رحل إلى الأبد. لقد ذهب ذلك الرجل العجوز الذي جاء لتنظيف الفوضى التي خلفتها وراءها. حمل عائلته على كتفيه العريضين لسنوات ، لكن لم يعد.
“جرند سكاي … أتمنى أن تكون رحلتك إلى سوميرو سهلة. سنراقب سكايكلود من أجلك الآن “.
من الآن فصاعدًا ، لم يعد هناك إله حرب. كان مصير عائلة بولاريس هو الانحدار المخزي.
“لدينا سبب للاعتقاد بوجود عميل داخلي آخر يختبئ بين قوة التدخل السريع. لدينا الكثير من الأدلة لإظهارها. لدينا سبب للاعتقاد بأنك مذنب بارتكاب جرائم ضد قواتنا المسلحة ، ويجب أن نطلب منك المجيء وتوضيح موقفك “.
كلاود هوك لم يعرف كيف يريح صديقه. كان عليها أن تمر بهذا بمفردها.
كان بحر من البتلات لا حدود له يكسو الميدان. ترفرف الحمائم بائسة في مجموعات فوق الرؤوس. ترأس الموكب رئيس الكهنة الذي تبعه قادة كل من فيلق الجيش. كانوا يحملون نعش اليشم للجنرال سكاي بينهم. لم يكن هناك جسد بالطبع. وبدلاً من ذلك وضعوا داخل درع النعش الخالي من سكاي. وخطوة بخطوة ، تحركوا ببطء نحو مركز المربع.
وبينما كان يتفرج ، سارت مجموعة أخرى من عشرة أشخاص باتجاه الموكب. كانوا ممثلين عن عائلة كلودي والعديد من صائدي الشياطين المخضرمين بالإضافة إلى فورست و كلاي و أغسطس … وجوه كل مواطن يتم التعرف عليها في لمحة. في المركز ، كان أركوتورز كلود ، حاكمهم ، يسير لهدف مهيب.
بالنسبة لعائلة بولاريس ، كان فقدان ربهم بمثابة فقدان قلبهم. من منهم يتحمل المسؤولية التي تحملها هذا الرجل المجيد على مدى عقود؟
كان يرتدي رداء أسود بسيطًا ومحترمًا هنا للمشاركة في الجنازة. في اللحظة التي رآه الفجر يقترب من يديها في قبضتيها. لماذا كانوا هنا يذرفون دموع التماسيح؟
تحولت عيون كلاود هوك نحو الاتجاه المستبد لـأركتوروس كلود. تعبير غريب عبر ملامحه ، مرح مرير. مرة أخرى كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد الادعاءات الكاذبة.
ومع ذلك ، نظر المواطنون إلى حاكمهم العظيم بعيون إعجاب متوهجة. ذهب الجنرال سكاي ، لكن حاكمهم اللامع بقي لحمايتهم من أهوال النفايات.
في نظرهم ، كانت هذه المحاولة غير فعالة بشكل مثير للضحك. كانت سكايكلود تعيش في عصر ذهبي حيث برز ثلاثة من سادة صيادين الشياطين إلى الصدارة ، وكان أعظمهم هو الحاكم نفسه. إذا تمكن قاتل أحمق من قتل أركتوروس. بهذه التكتيكات المخادعة ، فكم مرة سيطر العدو على سكايكلود بالفعل؟
“سمعي مليء بالندم ، مثلكم جميعًا!” صعد أركتوروس إلى وسط الحشد ونظر إليهم بعيون حزينة. “معًا ، نحزن على خسارة محارب عظيم ، أسطورة سارت بيننا. مدينتنا الرائعة تعاني من فقدان روح هائلة. إنها مأساة لشعبنا ومجتمعنا “.
مد الحاكم إصبعين ، وقام بقرصهما بفتور. ظهر سيف لامع عالق بين أصابعه.
حدق دوان في الحاكم بعيون وعدت بالقتل الدموي – بركان هدد بالانفجار في أي لحظة.
عندما شاهد كلاود هوك ما يحدث ، شعر بقلبه يتخطى الخفقان. لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون عن جرائم أركتوروس. أمثال بارب والعجوز في حالة سكر لم يكن لديهم القوة لمعارضته. الشخصان الوحيدان اللذان يتمتعان بأي قوة حقيقية هما هو و دوان. هل كانت هذه محاولة الحاكم لقطع الحشائش وتجريف الجذور؟
“كلنا ، بغض النظر عن مركزنا – من الرجل العادي إلى الضابط النبيل – سنقوم يومًا ما برحلة مريرة إلى جبل سوميرو.” تم نقل صوت أركتوروس عبر الساحة بإيقاع شبه منوم. اجتذب ألم كلماته في الحشد. “ولكن حيث يمكن حتى لحياة بسيطة أن تتألق مثل ازدهار الألعاب النارية في قلب البشرية ، فإن فقدان هذا الرجل العظيم سوف يلمع بين السماء مثل غطاء من النجوم. على الرغم من أن الجسد قد يكون قد ذهب ، فإن الإرادة والقوة سوف ترشدنا إلى الأمام في مآثرنا الصالحة. ”
ومع ذلك ، نظر المواطنون إلى حاكمهم العظيم بعيون إعجاب متوهجة. ذهب الجنرال سكاي ، لكن حاكمهم اللامع بقي لحمايتهم من أهوال النفايات.
“سكايكلود متورطة في فترة صراع لم نشهدها منذ سنوات عديدة. لكن لا تعتقد أن فقدان قائدنا يجعلنا ضعفاء. ستعيش قوته إلى الأبد في داخلكم جميعًا ، وستكون معًا أكبر من مجموع أجزائنا. سكايكلود أبدي ولا يقهر بسبب تضحيات رجال مثل سكاي بولاريس. اتبع مثاله وسنعمل معًا على ضمان استمرار مملكتنا حتى نهاية الوقت! ”
ولكن بعد ذلك انتشرت ملاحظة الخلاف عبر الضجيج ، حيث ظهرت هالة خانقة من الحشود. لقد كانت نية خانقة وقاتلة يمكن أن يشعر بها الجميع مثل الإبر على الجلد.
“!سكايكلود!”
“!سكايكلود!”
“سكايكلود إلى الأبد!”
ولكن بعد ذلك انتشرت ملاحظة الخلاف عبر الضجيج ، حيث ظهرت هالة خانقة من الحشود. لقد كانت نية خانقة وقاتلة يمكن أن يشعر بها الجميع مثل الإبر على الجلد.
انطلقت موجة من العاطفة عبر الحشد عند كلمات أركتوروس.
“سمعي مليء بالندم ، مثلكم جميعًا!” صعد أركتوروس إلى وسط الحشد ونظر إليهم بعيون حزينة. “معًا ، نحزن على خسارة محارب عظيم ، أسطورة سارت بيننا. مدينتنا الرائعة تعاني من فقدان روح هائلة. إنها مأساة لشعبنا ومجتمعنا “.
ولكن بعد ذلك انتشرت ملاحظة الخلاف عبر الضجيج ، حيث ظهرت هالة خانقة من الحشود. لقد كانت نية خانقة وقاتلة يمكن أن يشعر بها الجميع مثل الإبر على الجلد.
أخذها أفراد من عائلة كلود بعيدًا.
قاتل!
ووضعت مئات الآلاف من الأزهار على الحجر البارد.
من بحر البتلات البيضاء أطلق ضوءًا مبهرًا ، سريعًا كالبرق ومميتًا بعشر مرات. امتلأ الهواء بتلات بيضاء لطيفة مع مرور بريق من جلد السيف نحو الحاكم.
“أيها الوغد! أيها المنافق الحقير! ” طافت دوان في أركتوروس ، مما أدى إلى تنفيس كل ألمها وغضبها. “أعيدوا لي جدي!”
شاهد بحر من الوجوه المصدومة. كان شخص ما يحاول قتل أركتوروس!
“يا آلهة القدير ، احفظوا روح قائدنا!”
لكن فروست كان لا يزال. وكذلك كان كلاي وكل فرد من عائلة كلود.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار آخر. مرة أخرى ، تم إحضاره أمام الهيكل.
في نظرهم ، كانت هذه المحاولة غير فعالة بشكل مثير للضحك. كانت سكايكلود تعيش في عصر ذهبي حيث برز ثلاثة من سادة صيادين الشياطين إلى الصدارة ، وكان أعظمهم هو الحاكم نفسه. إذا تمكن قاتل أحمق من قتل أركتوروس. بهذه التكتيكات المخادعة ، فكم مرة سيطر العدو على سكايكلود بالفعل؟
وبينما كان يتفرج ، سارت مجموعة أخرى من عشرة أشخاص باتجاه الموكب. كانوا ممثلين عن عائلة كلودي والعديد من صائدي الشياطين المخضرمين بالإضافة إلى فورست و كلاي و أغسطس … وجوه كل مواطن يتم التعرف عليها في لمحة. في المركز ، كان أركوتورز كلود ، حاكمهم ، يسير لهدف مهيب.
مد الحاكم إصبعين ، وقام بقرصهما بفتور. ظهر سيف لامع عالق بين أصابعه.
كان دوان مندفعًا وغير مرن أخلاقياً وحاسماً في العمل. كانت تجرؤ دائمًا على وضع قلبها على جعبتها. لن تسمح لها طبيعتها بفعل أي شيء لأن الرجل الذي يقف وراء مقتل جدها يتحسر على الخسارة كما لو أنه لم يفعله. كيف يجرؤ على الوقوف أمام الناس وإلقاء خطبه العظيمة!
مهما كانت القوة والزخم والغضب وراء تلك الضربة ، لم يكن الأمر مهمًا. أوقفه أركتوروس بالكاد بأي جهد على الإطلاق. كل شيء استنزف فجأة إلى لا شيء.
تم تكليف ألفي جندي كحرس شرف. لمع ضوء الشمس الباهت من شعاراتهم الاحتفالية وأسلحتهم المسحوبة. وقفوا يقظين على جانبي المسار كما لو كانوا مستعدين لاتباع جنرالهم الذي سقط في المعركة. تبع الموكب أعضاء من عائلة بولاريس ، الذين ساروا مع تعبيرات بائسة وروح منكسرة.
اندفعت العيون وسط الحشد لمعرفة من سيكون جريئا للغاية ليقوم بمحاولة اغتيال الحاكم. من كان من الحماقة بحيث حاول بوقاحة اغتيال زعيم المدينة؟ ولكن لما رأوا من هو سقطت وجوه الجمهور في الكفر. قامت داون بولاريس ، حفيدة إله الحرب الراحل ، بلف يديها بإحكام حول حلق تيرنجليت. كانت تتقدم للأمام بأقصى ما تستطيع ، لكن النصل لن يذهب أبعد من ذلك.
كانت إهانة لذكرى جدها! داون لن تقف مع ذلك ، لذا بعزم مطلق وجهت سيفها ضد حاكم سكايكلود. بالطبع لم تكن حمقاء – كانت تعلم أنها لن تنجح. فعلت ذلك على أي حال.
كان دوان مندفعًا وغير مرن أخلاقياً وحاسماً في العمل. كانت تجرؤ دائمًا على وضع قلبها على جعبتها. لن تسمح لها طبيعتها بفعل أي شيء لأن الرجل الذي يقف وراء مقتل جدها يتحسر على الخسارة كما لو أنه لم يفعله. كيف يجرؤ على الوقوف أمام الناس وإلقاء خطبه العظيمة!
تم إغلاق جميع الأعمال التجارية ليوم حداد. كان كل بيت وعمل يتدلى من شرائط من الحرير الأبيض. وهم يرقصون في الريح مثل شعر الملائكة. نادرا ما شوهد احتفال في الأراضي الإليزية معلق فوق المدينة.
كانت إهانة لذكرى جدها! داون لن تقف مع ذلك ، لذا بعزم مطلق وجهت سيفها ضد حاكم سكايكلود. بالطبع لم تكن حمقاء – كانت تعلم أنها لن تنجح. فعلت ذلك على أي حال.
كما هو متوقع ، كانت الجنازة قد انتهت للتو عندما اقتربت مجموعة من الجنود يرتدون دروعًا كاملة من كلاود هوك . لكن بدلاً من رجال كلود ، عرّفوا عن أنفسهم على أنهم أعضاء في الهيكل.
لكن مهاجمة الحاكم .. كانت تلك خيانة! لم يفهم أحد ما الذي يمكن أن يمتلكه داون بولاريس لارتكاب مثل هذه الخطيئة الجسيمة!
كلاود هوك لم يعرف كيف يريح صديقه. كان عليها أن تمر بهذا بمفردها.
كونها بعيدة جدًا عن وسط الميدان ، لم يستطع كلاود هوك إيقافها. كانت إضرابها شرسًا وحقيقيًا ، مليئًا بكل القوة التي يمكنها حشدها ، لذلك من المحتمل أنه لم يكن بإمكانه إيقافها حتى لو حاول. على أي حال ، كان الوقت قد فات الآن.
“أيها الوغد! أيها المنافق الحقير! ” طافت دوان في أركتوروس ، مما أدى إلى تنفيس كل ألمها وغضبها. “أعيدوا لي جدي!”
“أيها الوغد! أيها المنافق الحقير! ” طافت دوان في أركتوروس ، مما أدى إلى تنفيس كل ألمها وغضبها. “أعيدوا لي جدي!”
“ما هي المشكلة؟”
“هذه ابنة عائلة بولاريس . أنا أعرف الألم الذي تمر به “. هز أركتوروس رأسه برفق. “الجنرال سكاي لم يمت من أجلي ، لقد مات من أجلنا جميعًا. لقد مات من أجل مملكتنا ومن أجل البشرية جمعاء ، وسيصل تأثيره بعيدًا إلى مستقبلنا. سوف نتذكره “.
“يا آلهة القدير ، احفظوا روح قائدنا!”
هراء! كل كلمة كانت أكاذيب شنيعة لآذان دوان. سكبت إرادتها في تيرنجليت. وحاولت مرة أخرى تقطيع الحاكم إلى نصفين.
تم إغلاق جميع الأعمال التجارية ليوم حداد. كان كل بيت وعمل يتدلى من شرائط من الحرير الأبيض. وهم يرقصون في الريح مثل شعر الملائكة. نادرا ما شوهد احتفال في الأراضي الإليزية معلق فوق المدينة.
لكن أركتوروس كان أسرع بكثير. بإصبع واحد ، قام بضرب نصلها على جانبها ، في حين أن سلسلة من الكهرباء تنتقل عبر النصل في نفس الوقت. لم تستطع الفجر حمل سلاحها وأجبرت على إطلاقه. تم رمي تيرنجليت. بعيدًا وتناثرت على طول الحجر مع رنة.
ولكن بعد ذلك انتشرت ملاحظة الخلاف عبر الضجيج ، حيث ظهرت هالة خانقة من الحشود. لقد كانت نية خانقة وقاتلة يمكن أن يشعر بها الجميع مثل الإبر على الجلد.
حرق الطاقة الكهربائية حرق أعصابها. انتقلت من خلال يديها إلى بقية جسدها ، مثل الآلاف من النمل يمضغ الأنفاق تحت جلدها. في النهاية فقدت السيطرة على عضلاتها وسقطت على الأرض بضربة.
قاتل!
انتقل العديد من صائدي الشياطين من عائلة كلود في ذلك الوقت ، وأخذوا داون وأمسكوا بها.
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!” تقدم أحد كبار السن من عائلة بولاريس إلى الأمام وصرخ عليهم بسخط. “نحن لم نضع الجنرال سكاي للراحة وقد وضعت يديك بالفعل على حفيدته!”
أقام سكاي بولاريس جنازته في الساحة الرئيسية لمدينة سكايكلود.
أجاب كلاي. حاول داون بولاريس اغتيال الحاكم. شاهده الجميع هنا. يجب أن نكون حذرين من أجل سلامة حاكمنا وعالمنا ، بغض النظر عن خلفية الجاني. اترك الفجر لي “.
سيطر أركتوروس كلود الآن على القوة السياسية والعسكرية لـ سكايكلود. يبدو أن الكاهن الأكبر راميل لم يلاحظ ، وحتى سيلين وقفت بصمت بجانبه. لقد تعرفت على ما كان أركتوروس على وشك القيام به. هل كان صبورًا جدًا لتقليص التهديدات المحتملة؟
أخذها أفراد من عائلة كلود بعيدًا.
“جرند سكاي … أتمنى أن تكون رحلتك إلى سوميرو سهلة. سنراقب سكايكلود من أجلك الآن “.
عندما شاهد كلاود هوك ما يحدث ، شعر بقلبه يتخطى الخفقان. لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون عن جرائم أركتوروس. أمثال بارب والعجوز في حالة سكر لم يكن لديهم القوة لمعارضته. الشخصان الوحيدان اللذان يتمتعان بأي قوة حقيقية هما هو و دوان. هل كانت هذه محاولة الحاكم لقطع الحشائش وتجريف الجذور؟
“!سكايكلود!”
أولاً سيتعاملون مع دوان ، ثم سيأتون من أجله حتماً.
حرق الطاقة الكهربائية حرق أعصابها. انتقلت من خلال يديها إلى بقية جسدها ، مثل الآلاف من النمل يمضغ الأنفاق تحت جلدها. في النهاية فقدت السيطرة على عضلاتها وسقطت على الأرض بضربة.
كما هو متوقع ، كانت الجنازة قد انتهت للتو عندما اقتربت مجموعة من الجنود يرتدون دروعًا كاملة من كلاود هوك . لكن بدلاً من رجال كلود ، عرّفوا عن أنفسهم على أنهم أعضاء في الهيكل.
شاهد بحر من الوجوه المصدومة. كان شخص ما يحاول قتل أركتوروس!
“ما هي المشكلة؟”
تحولت عيون كلاود هوك نحو الاتجاه المستبد لـأركتوروس كلود. تعبير غريب عبر ملامحه ، مرح مرير. مرة أخرى كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد الادعاءات الكاذبة.
“لدينا سبب للاعتقاد بوجود عميل داخلي آخر يختبئ بين قوة التدخل السريع. لدينا الكثير من الأدلة لإظهارها. لدينا سبب للاعتقاد بأنك مذنب بارتكاب جرائم ضد قواتنا المسلحة ، ويجب أن نطلب منك المجيء وتوضيح موقفك “.
تم تكليف ألفي جندي كحرس شرف. لمع ضوء الشمس الباهت من شعاراتهم الاحتفالية وأسلحتهم المسحوبة. وقفوا يقظين على جانبي المسار كما لو كانوا مستعدين لاتباع جنرالهم الذي سقط في المعركة. تبع الموكب أعضاء من عائلة بولاريس ، الذين ساروا مع تعبيرات بائسة وروح منكسرة.
لم يكن لدى كلاود هوك أي خيار آخر. مرة أخرى ، تم إحضاره أمام الهيكل.
سيطر أركتوروس كلود الآن على القوة السياسية والعسكرية لـ سكايكلود. يبدو أن الكاهن الأكبر راميل لم يلاحظ ، وحتى سيلين وقفت بصمت بجانبه. لقد تعرفت على ما كان أركتوروس على وشك القيام به. هل كان صبورًا جدًا لتقليص التهديدات المحتملة؟
سيطر أركتوروس كلود الآن على القوة السياسية والعسكرية لـ سكايكلود. يبدو أن الكاهن الأكبر راميل لم يلاحظ ، وحتى سيلين وقفت بصمت بجانبه. لقد تعرفت على ما كان أركتوروس على وشك القيام به. هل كان صبورًا جدًا لتقليص التهديدات المحتملة؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“بالاعتماد على المعلومات الواردة من داخل قوة التدخل السريع ، فإننا نوجه لك شكوكًا بشأن التعاون مع العدو ، والتجديف ، والخيانة ، وجرائم الحرب.” تلا عميل من المعبد قائمة غسيل الملابس الخاصة به. “من هذه اللحظة فصاعدًا ، يتم إعفاؤك من الأمر – كقائد أسطول ومراقب لمخالب الله. خلال جلسة الاستماع الأولى هذه ، ستتاح لك فرصة للدفاع عن نفسك من هذه الاتهامات – ولكن سيتم الحكم على كلماتك من قبل الحاكم أركتوروس ورئيس الكهنة راميل ، لذا فكر قبل أن تتحدث “.
“هذه ابنة عائلة بولاريس . أنا أعرف الألم الذي تمر به “. هز أركتوروس رأسه برفق. “الجنرال سكاي لم يمت من أجلي ، لقد مات من أجلنا جميعًا. لقد مات من أجل مملكتنا ومن أجل البشرية جمعاء ، وسيصل تأثيره بعيدًا إلى مستقبلنا. سوف نتذكره “.
تحولت عيون كلاود هوك نحو الاتجاه المستبد لـأركتوروس كلود. تعبير غريب عبر ملامحه ، مرح مرير. مرة أخرى كان عليه أن يدافع عن نفسه ضد الادعاءات الكاذبة.
“ماذا تظن نفسك فاعلا؟!” تقدم أحد كبار السن من عائلة بولاريس إلى الأمام وصرخ عليهم بسخط. “نحن لم نضع الجنرال سكاي للراحة وقد وضعت يديك بالفعل على حفيدته!”
1. حقيقة مثيرة للاهتمام. على الرغم من عدم عرضه هنا ، إلا أن اللون التقليدي للموت والجنازات في الصين يكون عادة أبيض اللون. في كثير من الأحيان خلال الجنازات يرتدي المعزين قبعات بيضاء أو مناديل على رؤوسهم. لهذا السبب يجب أن تفكر دائمًا مرتين قبل تقديم الملابس البيضاء كهدية لشخص في الصين ، وخاصة القبعات. بالطبع ، هذا أقل انتشارًا الآن مع جيل العولمة الجديد ولن يلوموا أجنبيًا على جهلهم.
كانت إهانة لذكرى جدها! داون لن تقف مع ذلك ، لذا بعزم مطلق وجهت سيفها ضد حاكم سكايكلود. بالطبع لم تكن حمقاء – كانت تعلم أنها لن تنجح. فعلت ذلك على أي حال.
2. قصة مثيرة للاهتمام رقم اثنين! في ساحة تيان آن مين ، تم دفن “جسد” ماو تسي تونغ. يشك معظم الناس في أنه ليس جسم المملكة ، ولكنه نسخة طبق الأصل من الشمع. من المفترض أنهم يخرجون الجسد الحقيقي في مناسبات خاصة ، لكني أجد ذلك غير مرجح. في معظم الأيام ، يمكنك زيارة ضريحه ، وإذا كنت ترغب في ذلك ، يمكنك شراء زهرة من الباعة المتجولين الذين يمشون ذهاباً وإياباً. تذهب إلى الداخل وتضع الزهرة عند سفح نعش ماو … حيث يلتقطها الحاضرين بعد لحظات قليلة ويعاد بيعها للآخرين الذين ينتظرون في الطابور. لا شيء يكرم الروح الشيوعية مثل استغلال المشاعر العامة!
وبينما كان يتفرج ، سارت مجموعة أخرى من عشرة أشخاص باتجاه الموكب. كانوا ممثلين عن عائلة كلودي والعديد من صائدي الشياطين المخضرمين بالإضافة إلى فورست و كلاي و أغسطس … وجوه كل مواطن يتم التعرف عليها في لمحة. في المركز ، كان أركوتورز كلود ، حاكمهم ، يسير لهدف مهيب.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، يرجى إعلامنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
سيطر أركتوروس كلود الآن على القوة السياسية والعسكرية لـ سكايكلود. يبدو أن الكاهن الأكبر راميل لم يلاحظ ، وحتى سيلين وقفت بصمت بجانبه. لقد تعرفت على ما كان أركتوروس على وشك القيام به. هل كان صبورًا جدًا لتقليص التهديدات المحتملة؟
عندما شاهد كلاود هوك ما يحدث ، شعر بقلبه يتخطى الخفقان. لم يكن هناك الكثير ممن يعرفون عن جرائم أركتوروس. أمثال بارب والعجوز في حالة سكر لم يكن لديهم القوة لمعارضته. الشخصان الوحيدان اللذان يتمتعان بأي قوة حقيقية هما هو و دوان. هل كانت هذه محاولة الحاكم لقطع الحشائش وتجريف الجذور؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
