السيف السامي
سعل كلاود هوك الدم من فمه بعنف. كان هجومه مكلفًا. سال الدم من شفتيه على الأرض تحته و نزلت نار خضراء أذابت الأرض الصخرية تحته.
السيف السامي أحد أقوى الآثار في كل الأراضي الإليسية. وجهت سيلين قوتها الكاملة نحو الشق الصغير الذي أحدثه كلاود هوك في دفاعاته.
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
تسببت موجة من القوة في أن يطير شعر سيلين الأسود من الريح. ظهر درعها الأبيض النقي و تسببت الرياح العاصفة التي أعقبت ذلك في تطاير النار الخضراء على كلا الجانبين كما لو تشق البحر. في هذه الأثناء خرج خيط واحد من الضوء من وسط السيف.
من الدم الذي بصقه حتى التهمته النار … يمكن للمرء أن يتخيل العذاب المؤلم الذي يمر به.
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
كان قتل أدير مهمة شاقة. بدا قتل والده مستحيلاً.
خرجت إجابة سيلين بنبرة حزينة ” هل … فعلت هذا من أجلي؟“
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
لكن الإدراك الأكثر رعباً هو أن الدمار الذي أحدثه نيران الحُكم لا علاج له. لم يكن هناك دواء معروف للإنسان يمكن أن يشفي نيران الحُكم .
هذا الغبي اليائس! أولاً في جرينلاند ، والآن هنا! لماذا هو دائمًا حريص جدًا على الانخراط في معارك تجاوزته؟
قوة كهذه استمرت إلى الأبد ، وروحها لا تنتهي. خاصة الآن بعد أن نهضت هذه الوريثة الجميلة لتحمل أدوات والدها الصالحة ، الضوء الذي حمله لن ينطفئ أبدًا.
شعرت سيلين أن جسده يضعف. أمسكت بقوة بيده التي تشقق لحمها وتحول إلى اللون الأسود. هاجمها الألم لاذع حتى
اشتعلت النيران في عصاه ، وهاجم سيلين بسرعة مذهلة. استدعى كرات نيران لا حصر لها في الهواء مثل شبكة لا يمكن اختراقها.
من خلال القفازات. حاولت نيران الحُكم حرق القفازات وتصل إلى أي شيء داخلها مما جعلها تشعر ب الألم. إذا مجرد وجودها بالقرب منه تسبب في هذا الألم ، فإنها لم ترد أن تتخيل ما يشعر به كلاود هوك.
سقطت عليه هالة ساحقة ، قوية بما يكفي لتحطيم الجبال وتقسيم البحار. صدر هدير من جسد مغطى بالذهب بقوة
لكن الإدراك الأكثر رعباً هو أن الدمار الذي أحدثه نيران الحُكم لا علاج له. لم يكن هناك دواء معروف للإنسان يمكن أن يشفي نيران الحُكم .
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
أصابت نيران الحُكم دمه ، وتسربت بعمق من جسد. لم يكن هناك علاج! علاوة على ذلك فإن عصا كريمسون ون قد كسر العديد من عظامه في هجومه السابق ، وتمزقا أعضائه الداخلية. مات أي شخص رأته سيلين بهذه الجروح الخطيرة بسرعة.
بدا الاثنان من القطع الأثرية مناسبين تمامًا ، كما من المفترض أن يكونا معًا طوال الوقت. في الحقيقة تم تشكيل الاثنين معًا ، بهدف استخدامهما كواحد.
بو…. بو…
هذا سلاح إله قادر على محو أي شيء في طريقه.
شعر كلاود هوك بقطرات ماء تتساقط على وجهه. خففوا العذاب الذي يأكله من الداخل ، على الأقل قليلاً. تمكن من فتح عينيه والنظر إلى وجهها. تم حرق ملامحه الوسيمة وأصبح بشعاً ، واسودت بشرته وتشققت. عندما ابتسم بدا التعبير مرعبًا ، لكنها ابتسامة حقيقية من القلب.
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
بكت سيلين . هذه المرة الثانية التي تبكي. بقدر ما هي قوية ورزينة ، هي لا تزال امرأة. فقط في هذه اللحظات النادرة تم الكشف عن الجزء اللطيف من روحها. من وجهة نظر الرجل ، أي ثمن يستحق دفعه لرؤية امرأة جميلة تبكي عليه.
هذا الغبي اليائس! أولاً في جرينلاند ، والآن هنا! لماذا هو دائمًا حريص جدًا على الانخراط في معارك تجاوزته؟
كافح من أجل التحدث ، كل كلمة أظهرت النيران التي تتحرك في حلقه ” هذا اللعين قوي جدًا … لا أعتقد أنه يمكننا هزيمته.”
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
خرجت إجابة سيلين بنبرة حزينة ” هل … فعلت هذا من أجلي؟“
هم رفقاء في الحياة والموت! لقد تقاسموا المجد والفشل والنصر والهزيمة!
“أنتِ تحملين الكثير على أكتافكِ … أستطيع أن أرى كم أنتِ متعبة. الألم الذي تخفينه … أراه في كل مرة أنظر إليكِ. أكره ذلك ، لكني لست قوياً بما يكفي. لا أستطيع مساعدتكِ “
لكن الإدراك الأكثر رعباً هو أن الدمار الذي أحدثه نيران الحُكم لا علاج له. لم يكن هناك دواء معروف للإنسان يمكن أن يشفي نيران الحُكم .
“لا. لقد ساعدتني في العثور على نفسي مرة أخرى. لقد جعلتني أعيد التفكير في حياتي ، وأظهرت لي أن العالم ليس مليئاً بالظلام والكراهية. لقد ساعدتني بالفعل كثيرًا “.
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
هل كان اقتراح كلاود هوك لقتل كريمسون ون حقًا لمنفعة القوة الاستكشافية؟ حتى هو نفسه تساءل متى أصبح مضحياً جدًا هكذا.
لكن هل احتاجته للقيام بذلك؟ لا! لذلك تركته سيلين في القاعدة الإليسية وأخذت معها محاربي الهيكل إلى الأمام. لم ترده أن يكون هنا ، حيث الموت احتمال حقيقي. بالطبع على الغبي أن يلصق أنفه في كل شيء وجاء على أي حال.
لقد وجد الجواب عندما تخلص من إحساسه بالحفاظ على الذات وهاجم كريمسون ون. لم يهتم حقًا بـ القوات الاستكشافية. لقد فعل ذلك لأنه يأمل في أن يساعد سيلين في تخفيف بعض أعبائها.
من خلال القفازات. حاولت نيران الحُكم حرق القفازات وتصل إلى أي شيء داخلها مما جعلها تشعر ب الألم. إذا مجرد وجودها بالقرب منه تسبب في هذا الألم ، فإنها لم ترد أن تتخيل ما يشعر به كلاود هوك.
لكن هل احتاجته للقيام بذلك؟ لا! لذلك تركته سيلين في القاعدة الإليسية وأخذت معها محاربي الهيكل إلى الأمام. لم ترده أن يكون هنا ، حيث الموت احتمال حقيقي. بالطبع على الغبي أن يلصق أنفه في كل شيء وجاء على أي حال.
بدا الاثنان من القطع الأثرية مناسبين تمامًا ، كما من المفترض أن يكونا معًا طوال الوقت. في الحقيقة تم تشكيل الاثنين معًا ، بهدف استخدامهما كواحد.
كل شيء من أجل ماذا؟ ظل كريمسون ون سالمًا تمامًا. تم بالفعل إصلاح الثقب الذي أحدثه كلاود هوك في دفاعاته.
لكن هل احتاجته للقيام بذلك؟ لا! لذلك تركته سيلين في القاعدة الإليسية وأخذت معها محاربي الهيكل إلى الأمام. لم ترده أن يكون هنا ، حيث الموت احتمال حقيقي. بالطبع على الغبي أن يلصق أنفه في كل شيء وجاء على أي حال.
درع الدمية الخالدة أكثر من قوي ؛ هو غير قابل للتدمير، ومع ذلك نجح كلاود هوك في تحقيق المستحيل وفتح ثغرة. حتى بقايا كريمسون ون بدت مندهشة ، لأنها بطيئة في سد الشق. يبدو أن هذا هو العيب الوحيد في وظيفة البقايا.
بينما تطير النيران المميتة نحوها ، لم يكن هناك أي أثر للخوف أو القلق فيها. تقلص السيف في قبضتها حتى أصبح مرة أخرى صليبًا صغيرًا أبيض نقي.
لسوء الحظ ، فشل كلاود هوك في القيام بأكثر من مجرد فتح شق صغير. اختراق بهذا الحجم الصغير لن يتطلب سوى بضع دقائق حتى يتم إصلاح البقايا.
رفعت سيلين سلاحها ، السيف السامي ، وأغمضت عينيها. أصبح عقلها فارغًا ، وعززت قلبها ” أبي … من فضلك كن معي.”
بمجرد أن يحدث ذلك ، فإن محاولة كلاود هوك الحمقاء ولكن الشجاعة ستكون هباءً. مرة أخرى سيكون كريمسون ون لا يقهر تمامًا.
لقد سلمت السماوات رجلاً مثل هذا إلى جانبها. هي لم تسمح لأحد بأخذه منها!
ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ تمكن كلاود هوك ، بمساعدة حجره المذهل ، من فتح شق صغيرة فقط. ما هي الوسائل التي لديهم لمحاولة اختراق هذا الدرع الذهبي؟
تجمعت النار الخضراء حول كريمسون ون وأطلق سيلًا آخر من نيران الحُكم تجاه سيلين.
تجمعت النار الخضراء حول كريمسون ون وأطلق سيلًا آخر من نيران الحُكم تجاه سيلين.
روحين منعزلين ، التقيا بعضهما البعض في لحظة حاسمة في الوقت المناسب. ربما القدر ، ربما القدر الإلهي. كلاود هوك الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يفتح عيون سيلين على حقيقة العالم. صديقها الحقيقي الوحيد ، وربما الأخير.
اتسعت عيون العجوز السكير ” سيلين ، ابتعدي!”
هم رفقاء في الحياة والموت! لقد تقاسموا المجد والفشل والنصر والهزيمة!
رداء سيلين المقدس قوي ، من نفس مستوى نيران الحُكم . لهذا السبب هم قادرين على تحمل النيران المستهلكة ، على الأقل إلى حد ما، ومع ذلك لم يكن لديها وسيلة لحماية كلاود هوك المصاب بجروح خطيرة بالفعل.
قامت بضربتين ، واحدة تلو الأخرى وأبيض وجهها من الإجهاد ، لأن السلاح يتطلب الكثير من الطاقة للحفاظ عليه. اشتعلت النيران في أرديتها المقدسة بنار عاتية بينا تمدها بالطاقة العقلية.
إذا نجت من التهديد للحفاظ على سلامتها ، فإنها ستتخلى عن صديقها.
هم رفقاء في الحياة والموت! لقد تقاسموا المجد والفشل والنصر والهزيمة!
علاوة على ذلك النار الخضراء قوية جدًا. على الرغم من أن سيلين قوية مثل أدير ، إلا أنها لم تكن قوية بما يكفي لصد هجوم بهذا الحجم. اختيار الوقوف ضده مثل اختيار الموت.
كافح من أجل التحدث ، كل كلمة أظهرت النيران التي تتحرك في حلقه ” هذا اللعين قوي جدًا … لا أعتقد أنه يمكننا هزيمته.”
كان الموت والدمار يلوحان في الأفق على الشخصيتين الصغيرتين. سيلين لم تتوانى ، لم تتزحزح. كانت في سلام في قلبها. أينما كان ، كان هناك دائمًا قدر من السلام.
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
قبل أربع سنوات في مخفر بلاك فلاج ، في كوخه الصغير. كان اجتماعهم مقررًا مسبقًا. منذ تلك اللحظة كانت حياتهم مقيدة معاً. لقد فروا معًا عبر الأراضي القاحلة ، وواجهوا الموت في كل منعطف ، وفي هذا الصراع أصبحوا رفقاء.
كان الموت والدمار يلوحان في الأفق على الشخصيتين الصغيرتين. سيلين لم تتوانى ، لم تتزحزح. كانت في سلام في قلبها. أينما كان ، كان هناك دائمًا قدر من السلام.
ثم جاءت المعركة في مخفر جرينلاند. تم ضرب الملكة الملطخة بالدماء إلى الأرض تاركة قاعدتها العالية. كلاهما ترك اللقب والهوية جانبًا ورأيا بعضهما البعض بهوية من هم تحت كل ذلك. بعد ذلك أصبحوا أصدقاء.
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
مرت أربع سنوات. لقد أمضوا وقتًا قصيرًا معًا ، لكن التأثير الذي تركوه على حياة بعضهم البعض يلوح في الأفق.
وضعت صليبها في الفتحة ودخل إلى الداخل.
إذا لم يلتق كلاود هوك مطلقًا بملكة الملطخة بالدماء ، فلن يعرف أبدًا عن صائدي الشياطين. لم يكن ليعرف شيئًا عن الأراضي الإليسية أو مدينة سكايكلود. كل التجارب التي تلت ذلك – الجيدة والسيئة – لن تحدث أبدًا.
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
أمضت سيلين وقت قصير مع كلاود هوك ، لكنه كان مسؤولاً عن أكبر تحول في حياتها. لقد ترك بصمة لا تمحى على قلبها. احتل منصبًا مهمًا لا يمكن الاستغناء عنه في عينيها.
كلاود هوك ذئب وحيد وكذلك سيلين.
تم قطع عدد لا يحصى من الشياطين بواسطة السيف السامي . تداولت الكثير من الأساطير حول الرجل الذي يرتدي ثيابًا مقدسة بيضاء اللون.
روحين منعزلين ، التقيا بعضهما البعض في لحظة حاسمة في الوقت المناسب. ربما القدر ، ربما القدر الإلهي. كلاود هوك الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يفتح عيون سيلين على حقيقة العالم. صديقها الحقيقي الوحيد ، وربما الأخير.
“أنتِ تحملين الكثير على أكتافكِ … أستطيع أن أرى كم أنتِ متعبة. الألم الذي تخفينه … أراه في كل مرة أنظر إليكِ. أكره ذلك ، لكني لست قوياً بما يكفي. لا أستطيع مساعدتكِ “
لقد سلمت السماوات رجلاً مثل هذا إلى جانبها. هي لم تسمح لأحد بأخذه منها!
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
‘لقد خاطر بحياته من أجلي. سأضحي بحياتي لحمايته‘
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
هم رفقاء في الحياة والموت! لقد تقاسموا المجد والفشل والنصر والهزيمة!
اشتعلت النيران في عصاه ، وهاجم سيلين بسرعة مذهلة. استدعى كرات نيران لا حصر لها في الهواء مثل شبكة لا يمكن اختراقها.
سيلين محاربة ، حتى عظامها. لم تكن كثيرة الحديث ، وأبقت الجميع على مسافة من شخصيتها المنعزلة. غير قابلة للتقرب منها ، ولكن عندما أخيرًا اعترفت بشيء ما أو بشخص ما ، هي ملتزمة بإصرارها وولائها لحمايته ولا لا شيء يهزها.
“إذا تدربتِ لمدة أربع أو خمس سنوات أخرى ، فلن أستطيع القول بثقة أنني أستطيع هزيمتكِ ، لكن اليوم لستِ قوية كفايةً “
أدارت سيلين رأسها نحو نيران الحُكم . أضاء الضوء الأخضر وجهها الحازم ، مثل مائة مليون فراشة من اللهب.
روحين منعزلين ، التقيا بعضهما البعض في لحظة حاسمة في الوقت المناسب. ربما القدر ، ربما القدر الإلهي. كلاود هوك الشخص الوحيد في العالم الذي يمكن أن يفتح عيون سيلين على حقيقة العالم. صديقها الحقيقي الوحيد ، وربما الأخير.
بينما تطير النيران المميتة نحوها ، لم يكن هناك أي أثر للخوف أو القلق فيها. تقلص السيف في قبضتها حتى أصبح مرة أخرى صليبًا صغيرًا أبيض نقي.
راقبت سيلين كلاود هوك يتألم من الألم ، وضغطت على أسنانها على مدى عدم فعاليتها. كانت يائسة لإنقاذه ، وفعل أي شيء. عيناها حمراء قليلاً من الخوف والغضب ، ومن الألم الذي طعن قلبها مثل السكين. انتشر بداخلها شعور لا تستطيع تذكر تجربته منذ أن علمت بوفاة والدها.
هل تستسلم؟ لا! بالطبع لا! لم يكن الاستسلام كلمة عرفت سيلين معناها.
رفعت السيف السامي عالياً ، والصليب المتلألئ بالضوء . في وسط مقبض السيف السامي فتحة عبارة عن مسافة بادئة صغيرة بحجم مناسب لوضع الصليب ” لقد قطعت وعدًا. لن أنكث بوعدي “.
رفعت السيف السامي عالياً ، والصليب المتلألئ بالضوء . في وسط مقبض السيف السامي فتحة عبارة عن مسافة بادئة صغيرة بحجم مناسب لوضع الصليب ” لقد قطعت وعدًا. لن أنكث بوعدي “.
بو…. بو…
وضعت صليبها في الفتحة ودخل إلى الداخل.
سقطت عليه هالة ساحقة ، قوية بما يكفي لتحطيم الجبال وتقسيم البحار. صدر هدير من جسد مغطى بالذهب بقوة
بدا الاثنان من القطع الأثرية مناسبين تمامًا ، كما من المفترض أن يكونا معًا طوال الوقت. في الحقيقة تم تشكيل الاثنين معًا ، بهدف استخدامهما كواحد.
قوة كهذه استمرت إلى الأبد ، وروحها لا تنتهي. خاصة الآن بعد أن نهضت هذه الوريثة الجميلة لتحمل أدوات والدها الصالحة ، الضوء الذي حمله لن ينطفئ أبدًا.
كل بقايا لوحدها بقايا قوية ، لكنهما معًا خلقا بقايا من القدرات الملحمية.
ثم جاءت المعركة في مخفر جرينلاند. تم ضرب الملكة الملطخة بالدماء إلى الأرض تاركة قاعدتها العالية. كلاهما ترك اللقب والهوية جانبًا ورأيا بعضهما البعض بهوية من هم تحت كل ذلك. بعد ذلك أصبحوا أصدقاء.
تسببت موجة من القوة في أن يطير شعر سيلين الأسود من الريح. ظهر درعها الأبيض النقي و تسببت الرياح العاصفة التي أعقبت ذلك في تطاير النار الخضراء على كلا الجانبين كما لو تشق البحر. في هذه الأثناء خرج خيط واحد من الضوء من وسط السيف.
شعر بالاستنزاف ، ليس بسبب جهود المعركة ولكن مما شهده في كلاود هوك وسيلين. شعر وكأن وقته قد ولى بالفعل. كل ما يمكن أن يقدمه هو مقدمة ، لكن المستقبل مقدر أن يكتبه الشباب والموهوبون مثلهم.
هذا سلاح إله قادر على محو أي شيء في طريقه.
هل كان اقتراح كلاود هوك لقتل كريمسون ون حقًا لمنفعة القوة الاستكشافية؟ حتى هو نفسه تساءل متى أصبح مضحياً جدًا هكذا.
أخيرًا استيقظ السيف السامي الذي ظل نائماً لعقود.
رداء سيلين المقدس قوي ، من نفس مستوى نيران الحُكم . لهذا السبب هم قادرين على تحمل النيران المستهلكة ، على الأقل إلى حد ما، ومع ذلك لم يكن لديها وسيلة لحماية كلاود هوك المصاب بجروح خطيرة بالفعل.
عندما شق ضوء السلاح هجومه ، لم يرى كريمسون ون فتاة تبلغ من العمر عشرين عامًا أمامه. في نظره رأى رجلًا في منتصف العمر يتمتع بجو صالح ، محاط بضوء أبيض نقي ، ممسكاً بهذا السلاح الإلهي ويوجهه ضده.
كافح من أجل التحدث ، كل كلمة أظهرت النيران التي تتحرك في حلقه ” هذا اللعين قوي جدًا … لا أعتقد أنه يمكننا هزيمته.”
تم قطع عدد لا يحصى من الشياطين بواسطة السيف السامي . تداولت الكثير من الأساطير حول الرجل الذي يرتدي ثيابًا مقدسة بيضاء اللون.
شعر كلاود هوك بقطرات ماء تتساقط على وجهه. خففوا العذاب الذي يأكله من الداخل ، على الأقل قليلاً. تمكن من فتح عينيه والنظر إلى وجهها. تم حرق ملامحه الوسيمة وأصبح بشعاً ، واسودت بشرته وتشققت. عندما ابتسم بدا التعبير مرعبًا ، لكنها ابتسامة حقيقية من القلب.
قوة كهذه استمرت إلى الأبد ، وروحها لا تنتهي. خاصة الآن بعد أن نهضت هذه الوريثة الجميلة لتحمل أدوات والدها الصالحة ، الضوء الذي حمله لن ينطفئ أبدًا.
عند دخول نيران الحُكم دمه ، أيقظ التأثير المميت الفيروس النائم. حارب تريسبار و نيران الحُكم لـ كريمسون ون من أجل السيادة ، ولم ينتصر أي منهما وهكذا حُصِر كلاود هوك في حلقة من العذاب ، على قيد الحياة ولكن في ألم رهيب. لولا تورط المتعدي ، لكان قد مات بالتأكيد.
تم تشتيت انتباه كريمسون ون برؤية مجد أخيه ينعكس في ابنته وانحسرت فوة النيران الهائجة.
هذا سلاح إله قادر على محو أي شيء في طريقه.
رفعت سيلين سلاحها ، السيف السامي ، وأغمضت عينيها. أصبح عقلها فارغًا ، وعززت قلبها ” أبي … من فضلك كن معي.”
أمضت سيلين وقت قصير مع كلاود هوك ، لكنه كان مسؤولاً عن أكبر تحول في حياتها. لقد ترك بصمة لا تمحى على قلبها. احتل منصبًا مهمًا لا يمكن الاستغناء عنه في عينيها.
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
رفعت السيف السامي عالياً ، والصليب المتلألئ بالضوء . في وسط مقبض السيف السامي فتحة عبارة عن مسافة بادئة صغيرة بحجم مناسب لوضع الصليب ” لقد قطعت وعدًا. لن أنكث بوعدي “.
ترك الشعاع الأبيض خطاً خلفه من خلال عبوره سيل النار ، وقسمه إلى جزئيين.
مرت أربع سنوات. لقد أمضوا وقتًا قصيرًا معًا ، لكن التأثير الذي تركوه على حياة بعضهم البعض يلوح في الأفق.
بدا أن الرياح العاتية مثل إعصار تم تسخيرها له من هجومها السريع وغير المتوقع.
أخيرًا استيقظ السيف السامي الذي ظل نائماً لعقود.
عاد كريمسون ون إلى الواقع عندما قفزت سيلين في الهواء ، واستعدت لتوجيه هجومها الثاني.
سقطت عليه هالة ساحقة ، قوية بما يكفي لتحطيم الجبال وتقسيم البحار. صدر هدير من جسد مغطى بالذهب بقوة
سقطت عليه هالة ساحقة ، قوية بما يكفي لتحطيم الجبال وتقسيم البحار. صدر هدير من جسد مغطى بالذهب بقوة
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
يصعب تصديقها.
“لا. لقد ساعدتني في العثور على نفسي مرة أخرى. لقد جعلتني أعيد التفكير في حياتي ، وأظهرت لي أن العالم ليس مليئاً بالظلام والكراهية. لقد ساعدتني بالفعل كثيرًا “.
السيف السامي أحد أقوى الآثار في كل الأراضي الإليسية. وجهت سيلين قوتها الكاملة نحو الشق الصغير الذي أحدثه كلاود هوك في دفاعاته.
رداء سيلين المقدس قوي ، من نفس مستوى نيران الحُكم . لهذا السبب هم قادرين على تحمل النيران المستهلكة ، على الأقل إلى حد ما، ومع ذلك لم يكن لديها وسيلة لحماية كلاود هوك المصاب بجروح خطيرة بالفعل.
هجومها أدى إلى اتساع الشق و أظهر وجه كريمسون ون لمحة من الخوف.
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
السيف السامي من الآثار التي لا تصدق مثل نيران الحُكم أو درعه ، لكن الطاقة العقلية المطلوبة للسيطرة على قوة البقايا عالية. حتى بلدور ، الجبار كما كان ، لم يكن قادرًا على استدعاء قوة السيف الكاملة. من المذهل أن نرى أن فتاة صغيرة جدًا يمكنها استدعاء قوة السلاح في مثل هذا العرض العظيم.
كل بقايا لوحدها بقايا قوية ، لكنهما معًا خلقا بقايا من القدرات الملحمية.
قامت بضربتين ، واحدة تلو الأخرى وأبيض وجهها من الإجهاد ، لأن السلاح يتطلب الكثير من الطاقة للحفاظ عليه. اشتعلت النيران في أرديتها المقدسة بنار عاتية بينا تمدها بالطاقة العقلية.
أنزلت سيلين سيفها ، وانفصلت النيران. أضاء شعاع من الضوء المقدس كل شيء من حولهم ، شعاع من الطاقة السماوية النقية.
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
هجومها أدى إلى اتساع الشق و أظهر وجه كريمسون ون لمحة من الخوف.
“إذا تدربتِ لمدة أربع أو خمس سنوات أخرى ، فلن أستطيع القول بثقة أنني أستطيع هزيمتكِ ، لكن اليوم لستِ قوية كفايةً “
اتسعت عيون العجوز السكير ” سيلين ، ابتعدي!”
دفع كريمسون ون الصدمة من عقله واستعاد هدوءه وشخصيته. سيلين طفلة في العشرينات من عمرها. على الرغم من موهبتها ، إلا أن قدرتها الفطرية لم تكن عالية جداً.
ولكن ماذا يمكن أن يفعلوا؟ تمكن كلاود هوك ، بمساعدة حجره المذهل ، من فتح شق صغيرة فقط. ما هي الوسائل التي لديهم لمحاولة اختراق هذا الدرع الذهبي؟
لم يكن الأطفال مثلها متطابقين مع رجل مثل كريمسون ون ، وهو سيد صائد الشياطين الذي صنع اسمه منذ عقود.
قامت بضربتين ، واحدة تلو الأخرى وأبيض وجهها من الإجهاد ، لأن السلاح يتطلب الكثير من الطاقة للحفاظ عليه. اشتعلت النيران في أرديتها المقدسة بنار عاتية بينا تمدها بالطاقة العقلية.
لم تدع كلماته تشتت انتباهها. هاجمت سيلين خصمها بضربة ثالثة ، وفي النهاية كسرت الحاجز الذهبي، لكن بالكاد دخلت ، مثل محاولات كلاود هوك من قبل. لم يصب كريمسون ون بأذى.
خرجت إجابة سيلين بنبرة حزينة ” هل … فعلت هذا من أجلي؟“
“هذا كل ما ستفعلينه!”
ترك الشعاع الأبيض خطاً خلفه من خلال عبوره سيل النار ، وقسمه إلى جزئيين.
اشتعلت النيران في عصاه ، وهاجم سيلين بسرعة مذهلة. استدعى كرات نيران لا حصر لها في الهواء مثل شبكة لا يمكن اختراقها.
أصابت نيران الحُكم دمه ، وتسربت بعمق من جسد. لم يكن هناك علاج! علاوة على ذلك فإن عصا كريمسون ون قد كسر العديد من عظامه في هجومه السابق ، وتمزقا أعضائه الداخلية. مات أي شخص رأته سيلين بهذه الجروح الخطيرة بسرعة.
لم تستطع رؤية طريق هروب من هذا الهجوم وتعرضت للضرب ست مرات. أعادها هجوم الضربات عشرة أمتار أو نحو ذلك. تركت الضربات أثراً ، ودماء جديدة تلطخ ثيابها البيضاء الجميلة.
السيف السامي من الآثار التي لا تصدق مثل نيران الحُكم أو درعه ، لكن الطاقة العقلية المطلوبة للسيطرة على قوة البقايا عالية. حتى بلدور ، الجبار كما كان ، لم يكن قادرًا على استدعاء قوة السيف الكاملة. من المذهل أن نرى أن فتاة صغيرة جدًا يمكنها استدعاء قوة السلاح في مثل هذا العرض العظيم.
هز كريمسون ون رأسه.
بو…. بو…
يا للأسف .. الواقع القاسي الذي واجهوه استنفد طاقتهم.
رفعت السيف السامي عالياً ، والصليب المتلألئ بالضوء . في وسط مقبض السيف السامي فتحة عبارة عن مسافة بادئة صغيرة بحجم مناسب لوضع الصليب ” لقد قطعت وعدًا. لن أنكث بوعدي “.
شعر بالاستنزاف ، ليس بسبب جهود المعركة ولكن مما شهده في كلاود هوك وسيلين. شعر وكأن وقته قد ولى بالفعل. كل ما يمكن أن يقدمه هو مقدمة ، لكن المستقبل مقدر أن يكتبه الشباب والموهوبون مثلهم.
إذا لم يلتق كلاود هوك مطلقًا بملكة الملطخة بالدماء ، فلن يعرف أبدًا عن صائدي الشياطين. لم يكن ليعرف شيئًا عن الأراضي الإليسية أو مدينة سكايكلود. كل التجارب التي تلت ذلك – الجيدة والسيئة – لن تحدث أبدًا.
هذا العجز العميق والثابت جعله يشعر … بالتعب.
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
إذا قتل هذين النجمين الصاعدين فسيكون ذلك مأساة لمستقبل جنسهما ، لكن عليه فعل ذلك.
هذا الغبي اليائس! أولاً في جرينلاند ، والآن هنا! لماذا هو دائمًا حريص جدًا على الانخراط في معارك تجاوزته؟
أعد كريمسون ون نفسه لتوجيه الضربة القاضية ” يبدو أنك نسيتني “
لكن هل احتاجته للقيام بذلك؟ لا! لذلك تركته سيلين في القاعدة الإليسية وأخذت معها محاربي الهيكل إلى الأمام. لم ترده أن يكون هنا ، حيث الموت احتمال حقيقي. بالطبع على الغبي أن يلصق أنفه في كل شيء وجاء على أي حال.
صدر الصوت الخشن من الخلف. استدار كريمسون ون بعيون باردة غير مبالية تجاه العجوز السكير . هُزم كلاود هوك وسيلين. ما الذي يمكن أن يفعله هذا المحارب العجوز المنهك لتغيير المد؟
تقدمت لتوجيه الضربة الثالثة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
هذا سلاح إله قادر على محو أي شيء في طريقه.
ترجمة : Sadegyptian
تم تشتيت انتباه كريمسون ون برؤية مجد أخيه ينعكس في ابنته وانحسرت فوة النيران الهائجة.
‘لقد خاطر بحياته من أجلي. سأضحي بحياتي لحمايته‘
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
