طلبات أدير النهائية
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
نظر كلاود هوك إلى الرجل وسرعان ما أدرك أنه ليس أدير. مات أدير الحقيقي على يد كلاود هوك. هذا مجرد انعكاس له.
بينما وقعت سكايكلود في حالة اضطراب، بدأت الأراضي القاحلة تتغير.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ في الحقيقة أنا وأنت متماثلان إلى حد كبير ، ” لم يكن هناك عداء في عيون أدير وهو ينظر إلى قاتله ، فقط ارتياح .. ” لقد شعرت بذلك في اللحظات الأخيرة من معركتنا.”
ظهرت علامات الحياة في البراري القاحلة ، ومن وقت لآخر نزل المطر على التربة القاحلة وبدأت براعم اللون الأخضر تنمو من الأوساخ لأول مرة منذ قرون.
“رايڨنانت ، عديني بأنكِ ستتوقفين وتخليين عن كل شيء. لا تنتقمي لأنه لا فائدة من الانتقام، أريدكِ أن تعتني بلوتشياشا من أجلي “.
على مائتي كيلومتر إلى الغرب من وادي وودلاند مستوطنة صغيرة تقع بين الوديان عند سفح سلسلة جبال. من الممكن أن يمر دون أن يلاحظها أحد لولا عيون أودبول الحادة.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ في الحقيقة أنا وأنت متماثلان إلى حد كبير ، ” لم يكن هناك عداء في عيون أدير وهو ينظر إلى قاتله ، فقط ارتياح .. ” لقد شعرت بذلك في اللحظات الأخيرة من معركتنا.”
سار كلاود هوك و أزورا عبر الشوارع البسيطة إلى نزل متواضع.
نزل أودبول على كتفه وغرد بحماس ، ورد عليه كلاود هوك برمي فاكهة صغيرة كمكافأة.
أخرج كريستالة صغيرة متصدعة من جيبه. هذا كل ما تبقى من أدير ، ووعد كلاود هوك بتسليمه إلى رايڨنانت و آشا.
اختلفت فاكهة الإيبونكريس في الحجم ، من قطر قبضة الرجل تقريبًا إلى حجم البرميل. قام كلاود هوك بأخذ الكثير منهم من الوادي بينما يغادرون.
إذا ما قاله صحيح ، فقد أقسمت على جعل كلاود هوك يعاني مهما كانت التكلفة.
بعد كل شيء هذا ما وعدته به ورقة الخريف، لكنه أخذ أكثر قليلاً مما تم الاتفاق عليه. الفائدة!
طار أودبول حول الفاكهة بفرح ثم تقدم بجسمه الأصفر البدين إلى الأمام.
مع الأخذ في الاعتبار مقدار ما نما على أغصان شجرة الإله ، فما أخذ لا يمكن ملاحظته ، لكن في الأراضي القاحلة ، هو يجلس على ثروة صغيرة.
تشبثت بالأمل اليائس وغير المعقول في أم أدير لازال حياً.
طار أودبول حول الفاكهة بفرح ثم تقدم بجسمه الأصفر البدين إلى الأمام.
كان على وشك إعادة الماء إلى أزورا عندما تيبس جسده بالكامل ووصل له تحذير من خلال العلاقة بينه وبين أودبول.
بيك بيك ، بيك بيك!
عندما رأته رايڨنانت ، تجمدت.
كسر قشرة الفاكهة وبدأت مادة لزجة تتسرب.
إذا دمر موت أدير الفتاة الجميلة التي أنقذها كلاود هوك من لايتهاوس بوينت ، فقد تحققت أسوأ مخاوفه. لن يغفر لنفسه أبداً.
تدفقت الطاقة عبر المادة اللزجة بكثافة عالية وفي الحقيقة هذا السائل ، عند جمعه وتنقيته ، هو الذي ينتج بلورات الإيبونكريس شديدة النقاء.
تشبثت بالأمل اليائس وغير المعقول في أم أدير لازال حياً.
طار أودبول بحماسة بعد ابتلاع السائل.
في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الكريستالة المتصدعة ، بدأ الأثر يتوهج.
ضغطت التكلفة العالية لرفع قوة الطائر على كلاود هوك وتمنى أن ينمو أودبول بسرعة ليصبح مثل ذلك الوحش الإلهي الذي رآه في وادي وودلاند و الهيكل.
لاحق أودبول المجرمين ، لذلك ترك كلاود هوك رؤية الطائر الصغير ترشده. لقدغادروا للتو وهم قريبين منه.
هل سيصبح أودبول قوياً مثل أنيما أم التنين الكريستالي؟ في الوقت الحالي بالكاد يمكن للطائر الصغير أن يحمي نفسه.
كان على وشك إعادة الماء إلى أزورا عندما تيبس جسده بالكامل ووصل له تحذير من خلال العلاقة بينه وبين أودبول.
يبدو أن أودبول شعر باستياء كلاود هوك. رفع رأسه البدين وأطلق سلسلة من النعيق وأدار ظهره له ثم بدأ بأكل سائل الفاكهة.
كل ما يتطلبه الأمر هو ضغطة وسينفصل رأس الفتاة الصغيرة عن جسدها.
فكر كلاود هوك بعدها في العجوز السكير العجوز وأين من الممكن أن يذهب الآخرون، لكن لم يهتم بالأمر الآن ، ليس بقدر ما الرغبة في شرب الماء المنعش.
تدفقت الطاقة عبر المادة اللزجة بكثافة عالية وفي الحقيقة هذا السائل ، عند جمعه وتنقيته ، هو الذي ينتج بلورات الإيبونكريس شديدة النقاء.
لم تكن رحلتهم عبر الصحراء سهلة. لقد أنهى هو وأزورا كل المياه التي كان يخزنها ، وفي الحقيقة لم يكن لديه قطرة ماء منذ ما يقرب من أسبوع.
حدق الجميع به بصدمة.
لن تستمر تلميذته الصغيرة لفترة أطول بهذا المعدل ، لذلك يجب أن يكون الحصول على الماء على رأس أولوياتهم.
لحسن الحظ المناخ بدأ يتغير ، وأصبح الحصول على المياه أسهل.
سار كلاود هوك و أزورا عبر الشوارع البسيطة إلى نزل متواضع.
شهدت هذه المنطقة بعض الأمطار مؤخرًا ، ونهر صافٍ شق طريقًا إلى أسفل الجبال المجاورة ليمر عبر المستوطنة و زعيم المستوطنة يسيطر عليه ويوزعه.
أصبحت أنحف من ذي قبل ، و عيناها خاليتان بشكل غريب من المشاعر وكأنها فقدت شيئًا ما. عندما نظر كلاود هوك إلى تلك العيون رأى شيئًا غريباً وغير مألوف.
استبدل كلاود هوك عدة أسلحة إليسية مقابل برميلين كبيرين.
وقفت زعيمتهم وكشفت عن وجه جميل ومهيب و شعر أسود طويل وصل حتى كتفيها.
كان على وشك إعادة الماء إلى أزورا عندما تيبس جسده بالكامل ووصل له تحذير من خلال العلاقة بينه وبين أودبول.
“لقد لعنت العالم كثيراً بسبب أننا لم نولد كأشخاص عاديين. كنت سأطاردكِ كالمجنون ، وكان من الممكن أن أبذل كل جهدي لإعطائكِ حياة عادية سعيدة. أنتِ الوحيدة التي ينبغي علي الأعتذر لها. آمل ألا تدعي الكراهية تستهلكي أنتِ و لوتشياشا . تذكري أن موتي بسبب ما كان من المفترض أن أحققه “.
ركض كلاود هوك إلى النزل الذي يقيمون فيه ، وشتم داخلياً شعور بهذا الإحساس السيئ.
ظهر من الفراغ أمام مجموعة يرتدون ملابس سوداء. لم يتحرك أي منهم أو يتفاعل مع ظهوره المفاجئ.
فتح الباب ليجد فاكهة الإيبونكريس مبعثرة على الأرض ، لكن لا شيء غير ذلك.
ابتسم أدير ابتسامة أخيرة لطيفة بينما يتلاشي جسده.
بهذه السرعة … شخص ما أمسك أزورا؟
أخرج كريستالة صغيرة متصدعة من جيبه. هذا كل ما تبقى من أدير ، ووعد كلاود هوك بتسليمه إلى رايڨنانت و آشا.
لاحق أودبول المجرمين ، لذلك ترك كلاود هوك رؤية الطائر الصغير ترشده. لقدغادروا للتو وهم قريبين منه.
‘من لديه الشجاعة لاختطاف تلميذتي مني؟ ‘ استخدم كلاود هوك حجر الطور الخاص به للانتقال الفوري نحو آسري أزورا.
‘من لديه الشجاعة لاختطاف تلميذتي مني؟ ‘ استخدم كلاود هوك حجر الطور الخاص به للانتقال الفوري نحو آسري أزورا.
استدار وبطريقة ما نفذ طلبها.
ظهر من الفراغ أمام مجموعة يرتدون ملابس سوداء. لم يتحرك أي منهم أو يتفاعل مع ظهوره المفاجئ.
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
وقفت زعيمتهم وكشفت عن وجه جميل ومهيب و شعر أسود طويل وصل حتى كتفيها.
ما الذى حدث؟ أدير على قيد الحياة؟
بدت جميلة ، لكن بدت علامات الإرهاق واضحة على وجهها وضغطت بخنجر على رقبة أزورا.
ابتسم انعكاس أدير بحنية لـ لوتشياشا ، كما لو وقف حقاً هنا.
كل ما يتطلبه الأمر هو ضغطة وسينفصل رأس الفتاة الصغيرة عن جسدها.
عندما رأته رايڨنانت ، تجمدت.
شعر كلاود هوك بالراحة عندما أدرك من هي ” آشا … هل هذه أنتِ؟“
في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الكريستالة المتصدعة ، بدأ الأثر يتوهج.
عندما تحدث تقدمت لوسياشا من بين الحشد.
ابتسم انعكاس أدير بحنية لـ لوتشياشا ، كما لو وقف حقاً هنا.
أصبحت أنحف من ذي قبل ، و عيناها خاليتان بشكل غريب من المشاعر وكأنها فقدت شيئًا ما. عندما نظر كلاود هوك إلى تلك العيون رأى شيئًا غريباً وغير مألوف.
“إذا كنتِ ترين هذا ، فهذا يعني أنني ميت. أنا واثق من أن كلاود هوك سوف يفي بوعده ويقدم كلماتي الأخيرة لكِ “.
عبس كلاود هوك ” آشا التي أعرفها لن تهدد طفلة صغيرة“
وقفت زعيمتهم وكشفت عن وجه جميل ومهيب و شعر أسود طويل وصل حتى كتفيها.
“و كلاود هوك الذي أعرفه لن يقتل رجلاً صالحًا ” وضعت انتباهها عليه مع نظرة آلمت قلب كلاود هوك وعندما تحدثت بدا صوتها مليء بالعاطفة ” أين أبي بالتبني؟“
تشبثت بالأمل اليائس وغير المعقول في أم أدير لازال حياً.
حاولت أن تحافظ على وجه ثابت ، لكن نبرة صوتها وتعابير وجهها بدت وكأنها تتوسل له.
أساس ما نحن عليه! بدون هذا ستكون حياتنا مثل الرمال المتحركة ، وأجسادنا مثل العشب الذابل. س يفقد العالم كل لونه وسنُمضي عمرنا مثل جثث متحركة. أتمنى أن تدرك ذلك قريبًا. لا يمكنك البقاء تائهًا ، يجب أن تجرؤ على التحليق! “
تشبثت بالأمل اليائس وغير المعقول في أم أدير لازال حياً.
تك!
ظل كلاود هوك هادئًا لبعض الوقت وفي النهاية تنهد ” مات “
بدت جميلة ، لكن بدت علامات الإرهاق واضحة على وجهها وضغطت بخنجر على رقبة أزورا.
اعتقد الجميع أن هذا هو الوضع ، لكن سماعه من شفتيه ضربهم مثل صاعقة من البرق.
لم يعرف كلاود هوك كيف يشرح لها.
رجل مثل أدير قُتل من قبل شخص مثل كلاود هوك؟
أساس ما نحن عليه! بدون هذا ستكون حياتنا مثل الرمال المتحركة ، وأجسادنا مثل العشب الذابل. س يفقد العالم كل لونه وسنُمضي عمرنا مثل جثث متحركة. أتمنى أن تدرك ذلك قريبًا. لا يمكنك البقاء تائهًا ، يجب أن تجرؤ على التحليق! “
بدت عيون رايڨنانت مثل البركة الراكدة ، ولكن عندما تم تأكيد وفاة أدير ، لمعت أكثر و مثل آخر ضوء أمل بداخلها نظرت له وكأنها فقدت روحها ، ولم يتبق منها سوى جسد مادي.
مرت من خلال صدره وسقطت على ركبتيها.
مستحيل…. مستحيل. لقد وعدها ، وأدير لم يكسر أبدًا وعده. كيف يمكن لهذا الطفل أن يقتله ؟!
ابتسم انعكاس أدير بحنية لـ لوتشياشا ، كما لو وقف حقاً هنا.
إذا ما قاله صحيح ، فقد أقسمت على جعل كلاود هوك يعاني مهما كانت التكلفة.
تفهم.
شدت يدها على الخنجر وبدت جاهزة للتحرك.
لاحق أودبول المجرمين ، لذلك ترك كلاود هوك رؤية الطائر الصغير ترشده. لقدغادروا للتو وهم قريبين منه.
شحب وجه أزورا لأنها شعرت بنية القتل و قاومت إخراج الدموع التي تتجمع في زاوية عينيها وعضت شفتها حتى لا يتمكن أنينها من الخروج من فمها.
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
هي مجرد طفلة ، لكنها تعلم أن معلمها الآن عاجز أكثر مما هي عليه.
وبمجرد أن قال هذه الكلمات تغيرت ملامح وجهه واستبدلها بالتعبير الهادئ.
“آشا ، ماذا تفعلين!” شد كلاود هوك قبضته لكنه لم يتحرك ” هذه هي الطفلة التي أنقذتها! هل ستقفين هناك وتشاهديها تموت؟ إنها بريئة! “
“أخيرًا يمكنني أن أرفع العبْ عن قلبي وأقول إنني لطالما أحببتكِ مثلما أحببتني “
“ما هي الأشياء الفظيعة التي فعلها والدي ؟! بأي حق قتلته! ” لأول مرة شعر كلاود هوك بالغضب في صوت لوسياشا.
اختلفت فاكهة الإيبونكريس في الحجم ، من قطر قبضة الرجل تقريبًا إلى حجم البرميل. قام كلاود هوك بأخذ الكثير منهم من الوادي بينما يغادرون.
غضب شديد لم يخطر بباله مطلقًا أنه سيسمعه من آشا اللطيفة ” كان من الممكن أن تغادر! لماذا كان عليك قتله ؟! “
فتح الباب ليجد فاكهة الإيبونكريس مبعثرة على الأرض ، لكن لا شيء غير ذلك.
لم يعرف كلاود هوك كيف يشرح لها.
حدق الجميع به بصدمة.
قتالهم ظاهريًا حول مستقبل وادي وودلاند ، لكن في الحقيقة الأمر يتعلق بسلامة آشا. جعل أدير نفسه العدو الأول لـ سكايكلود و مع وجود الكثير من الأشخاص الأقوياء في سكايكلود يبحثون عنه لقتله ، كان محكوم عليه بالموت . تم تحديد مصيره عندما وضع تلك القنبلة.
ظهر من الفراغ أمام مجموعة يرتدون ملابس سوداء. لم يتحرك أي منهم أو يتفاعل مع ظهوره المفاجئ.
أسوأ مخاوف كلاود هوك هو أن تقع عواقب أفعاله على أكتاف آشا ، لكن هل ستفهم؟ لا ، لن
“آشا ، ماذا تفعلين!” شد كلاود هوك قبضته لكنه لم يتحرك ” هذه هي الطفلة التي أنقذتها! هل ستقفين هناك وتشاهديها تموت؟ إنها بريئة! “
تفهم.
يبدو أن أودبول شعر باستياء كلاود هوك. رفع رأسه البدين وأطلق سلسلة من النعيق وأدار ظهره له ثم بدأ بأكل سائل الفاكهة.
إذا دمر موت أدير الفتاة الجميلة التي أنقذها كلاود هوك من لايتهاوس بوينت ، فقد تحققت أسوأ مخاوفه. لن يغفر لنفسه أبداً.
أصبحت أنحف من ذي قبل ، و عيناها خاليتان بشكل غريب من المشاعر وكأنها فقدت شيئًا ما. عندما نظر كلاود هوك إلى تلك العيون رأى شيئًا غريباً وغير مألوف.
”لا تفعلي! لدي شيء أراد أدير مني أن أعطيه لكِ “.
نظر كلاود هوك إلى الرجل وسرعان ما أدرك أنه ليس أدير. مات أدير الحقيقي على يد كلاود هوك. هذا مجرد انعكاس له.
أخرج كريستالة صغيرة متصدعة من جيبه. هذا كل ما تبقى من أدير ، ووعد كلاود هوك بتسليمه إلى رايڨنانت و آشا.
في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الكريستالة المتصدعة ، بدأ الأثر يتوهج.
عندما رأته رايڨنانت ، تجمدت.
امتلأ صوت أدير بالدفء والمودة .
تقدمت لوسياشا للأمام بذهول ومدت يدها وأخذته.
تدفقت الطاقة عبر المادة اللزجة بكثافة عالية وفي الحقيقة هذا السائل ، عند جمعه وتنقيته ، هو الذي ينتج بلورات الإيبونكريس شديدة النقاء.
في اللحظة التي لامست فيها أصابعها الكريستالة المتصدعة ، بدأ الأثر يتوهج.
بدت جميلة ، لكن بدت علامات الإرهاق واضحة على وجهها وضغطت بخنجر على رقبة أزورا.
تحولت الأحجار الكريمة إلى مرآة ينعكس فيها شخص يعرفه الجميع .
إذا دمر موت أدير الفتاة الجميلة التي أنقذها كلاود هوك من لايتهاوس بوينت ، فقد تحققت أسوأ مخاوفه. لن يغفر لنفسه أبداً.
طويل القامة وأنيق بعباءة ثقيلة حول جسده تغطي كل شيء ما عدا ملامحه الأنيقة وندبة على عينه ثم خرج هذا الشخص من المرآة إلى عالمهم.
تقدمت لوسياشا لتحضن أدير للتنفيس عن فرحة إدراك خسارتها غير الحقيقية ، لكن عندما حاولت أن تلف ذراعيها حول جسده مرت من خلاله.
حدق الجميع به بصدمة.
طار أودبول حول الفاكهة بفرح ثم تقدم بجسمه الأصفر البدين إلى الأمام.
ما الذى حدث؟ أدير على قيد الحياة؟
إذا ما قاله صحيح ، فقد أقسمت على جعل كلاود هوك يعاني مهما كانت التكلفة.
تقدمت لوسياشا لتحضن أدير للتنفيس عن فرحة إدراك خسارتها غير الحقيقية ، لكن عندما حاولت أن تلف ذراعيها حول جسده مرت من خلاله.
ظل كلاود هوك هادئًا لبعض الوقت وفي النهاية تنهد ” مات “
مرت من خلال صدره وسقطت على ركبتيها.
طار أودبول حول الفاكهة بفرح ثم تقدم بجسمه الأصفر البدين إلى الأمام.
نظر كلاود هوك إلى الرجل وسرعان ما أدرك أنه ليس أدير. مات أدير الحقيقي على يد كلاود هوك. هذا مجرد انعكاس له.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ في الحقيقة أنا وأنت متماثلان إلى حد كبير ، ” لم يكن هناك عداء في عيون أدير وهو ينظر إلى قاتله ، فقط ارتياح .. ” لقد شعرت بذلك في اللحظات الأخيرة من معركتنا.”
هذا الظل للرجل ليس له شكل مادي. هو مجرد جزء من قوته تركها وراءه.
“أنت صقر. يجب أن تحارب العاصفة وتتحدى الرعد وسط الغيوم. استخدم أجنحتك لنحت علامتك على السماء والأرض. حطم الظلام ، وأجلب النور إلى عصر جديد. اجلب الشرف لأولئك الذين سفكوا دمائهم لتمهيد الطريق لنا! “
“إذا كنتِ ترين هذا ، فهذا يعني أنني ميت. أنا واثق من أن كلاود هوك سوف يفي بوعده ويقدم كلماتي الأخيرة لكِ “.
كل ما يتطلبه الأمر هو ضغطة وسينفصل رأس الفتاة الصغيرة عن جسدها.
ابتسم انعكاس أدير بحنية لـ لوتشياشا ، كما لو وقف حقاً هنا.
شحب وجه أزورا لأنها شعرت بنية القتل و قاومت إخراج الدموع التي تتجمع في زاوية عينيها وعضت شفتها حتى لا يتمكن أنينها من الخروج من فمها.
“آشا ، لماذا تبكين؟ لا تحزني بشأن خسارتي. سيأتي الموت لنا جميعًا ، وقد يسحقنا أحيانًا مثل الجبل أو يمر كـ نسيم خفيف“
”لا تفعلي! لدي شيء أراد أدير مني أن أعطيه لكِ “.
“الآن بعد مت بدأت حياتك بفصل جديد في قصة هذا العالم الفوضوي الذي نعيش فيه ، لكن أعظم شرف لي كان أن أكون والدكِ ولهذا مت بدون ندم. أتمنى أن تتذكري كل ما قلته لكِ ، وتذكري أنه بينما يمكنكِ عيش الحياة ضعيفة ، يجب ألا تكوني ضعيفة أبدًا! “
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لحسن الحظ المناخ بدأ يتغير ، وأصبح الحصول على المياه أسهل.
لم تستطع لوسياشا الكلام ، كلماتها تنهد فقط.
بهذه السرعة … شخص ما أمسك أزورا؟
أظهر أدير تعبيرًا متضاربًا ” رايڨنانت ، هل أنتِ هنا؟ لقد عدت كما وعدتكِ “.
تفهم.
“أنا هنا. أنا هنا..” لمعت عيون رايڨنانت القاسية وبكت ” لماذا لا تنظر لي؟ ألا يمكنكِ أن تنظر لي؟ “.
انزلق خنجر رايڨنانت من قبضتها ووقع على الأرض ” لم أرغب أبدًا في أي شيء على ما فعلت!” صرخت رايڨنانت.
استدار وبطريقة ما نفذ طلبها.
لم يعرف كلاود هوك كيف يستجيب.
نظر لها بعيناه الداكنتان ” لم أفعل أبدًا أي شيء يتعارض مع معتقداتي ، لكن أنتِ … أنا آسف. كنت قاسياً معكِ. أنا آسف لأنني أجبرتكِ على المعاناة من الألم. من بين كل الناس في العالم ، أنت من فهمتِني بشكل أفضل ، وأنا أفهمك أيضاً، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها سداد كل ما فعلته من أجلي “
أسوأ مخاوف كلاود هوك هو أن تقع عواقب أفعاله على أكتاف آشا ، لكن هل ستفهم؟ لا ، لن
تك!
فوجئ كلاود هوك بأن أدير يحترمه كثيراً بينما لاحظ أن الانعكاس بدأ يخفت. الوقت ينفد.
انزلق خنجر رايڨنانت من قبضتها ووقع على الأرض ” لم أرغب أبدًا في أي شيء على ما فعلت!” صرخت رايڨنانت.
تحولت الأحجار الكريمة إلى مرآة ينعكس فيها شخص يعرفه الجميع .
“أفهم ، لقد أردت فقط إجابة على سؤال طرحته عدة مرات وبعدة طرق. أنا آسف على كل مرة أخفقت فيها في الرد. الطريق الذي كان من المفترض أن أسير فيه طريق مظلم. لم أكن أريدكِ أن تسيري فيه. الآن و أخيرًا يمكنني الإجابة. هذه الكلمات أثقلت قلبي لسنوات عديدة“
نظر لها بعيناه الداكنتان ” لم أفعل أبدًا أي شيء يتعارض مع معتقداتي ، لكن أنتِ … أنا آسف. كنت قاسياً معكِ. أنا آسف لأنني أجبرتكِ على المعاناة من الألم. من بين كل الناس في العالم ، أنت من فهمتِني بشكل أفضل ، وأنا أفهمك أيضاً، لا توجد طريقة يمكنني من خلالها سداد كل ما فعلته من أجلي “
امتلأ صوت أدير بالدفء والمودة .
“قلبك ، أحلامك ، حكمتك ، طبيعتك – كل شيء مناسبة تمامًا لعصرنا. كلاود هوك ، أنت حقًا فريد، لكن مازلت صغيراً لتفهم ما أعنيه ، لكنني أعلم أنه بمرور الوقت ستفهم وتنضم إلى قضيتنا. مصيرك أن تأخذ الشعلة وتحمل مجدنا إلى أبعد من أي نقطة وصل إليها أسلافنا “.
“أخيرًا يمكنني أن أرفع العبْ عن قلبي وأقول إنني لطالما أحببتكِ مثلما أحببتني “
طويل القامة وأنيق بعباءة ثقيلة حول جسده تغطي كل شيء ما عدا ملامحه الأنيقة وندبة على عينه ثم خرج هذا الشخص من المرآة إلى عالمهم.
تغيرت ملامحه الجامدة إلى تعبير شوق ولهفة.
استدار وبطريقة ما نفذ طلبها.
“لقد لعنت العالم كثيراً بسبب أننا لم نولد كأشخاص عاديين. كنت سأطاردكِ كالمجنون ، وكان من الممكن أن أبذل كل جهدي لإعطائكِ حياة عادية سعيدة. أنتِ الوحيدة التي ينبغي علي الأعتذر لها. آمل ألا تدعي الكراهية تستهلكي أنتِ و لوتشياشا . تذكري أن موتي بسبب ما كان من المفترض أن أحققه “.
وبمجرد أن قال هذه الكلمات تغيرت ملامح وجهه واستبدلها بالتعبير الهادئ.
لم تستطع لوسياشا الكلام ، كلماتها تنهد فقط.
“رايڨنانت ، عديني بأنكِ ستتوقفين وتخليين عن كل شيء. لا تنتقمي لأنه لا فائدة من الانتقام، أريدكِ أن تعتني بلوتشياشا من أجلي “.
“شعرت بشغف النضال الذي يضخ في عروقك! شوق للصراع في عظامك! و العزيمة في روحك!”
أغلقت رايڨنانتعينيها ونزلت دموع الوحدة على خديها ولم تقل أي شيء.
أخرج كريستالة صغيرة متصدعة من جيبه. هذا كل ما تبقى من أدير ، ووعد كلاود هوك بتسليمه إلى رايڨنانت و آشا.
“كلاود هوك” تغيرت نبرة أدير وعرف أن الرجل الذي قتله يراقب أيضًا ” أريدك أن تعرف أن معركتنا كانت أكثر المعارك إمتاعًا في حياتي. أنت خصم جدير وأشكرك على إعطائي نهاية جيدة “.
إذا ما قاله صحيح ، فقد أقسمت على جعل كلاود هوك يعاني مهما كانت التكلفة.
لم يعرف كلاود هوك كيف يستجيب.
“أنا هنا. أنا هنا..” لمعت عيون رايڨنانت القاسية وبكت ” لماذا لا تنظر لي؟ ألا يمكنكِ أن تنظر لي؟ “.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ في الحقيقة أنا وأنت متماثلان إلى حد كبير ، ” لم يكن هناك عداء في عيون أدير وهو ينظر إلى قاتله ، فقط ارتياح .. ” لقد شعرت بذلك في اللحظات الأخيرة من معركتنا.”
أسوأ مخاوف كلاود هوك هو أن تقع عواقب أفعاله على أكتاف آشا ، لكن هل ستفهم؟ لا ، لن
“شعرت بشغف النضال الذي يضخ في عروقك! شوق للصراع في عظامك! و العزيمة في روحك!”
طويل القامة وأنيق بعباءة ثقيلة حول جسده تغطي كل شيء ما عدا ملامحه الأنيقة وندبة على عينه ثم خرج هذا الشخص من المرآة إلى عالمهم.
“قلبك ، أحلامك ، حكمتك ، طبيعتك – كل شيء مناسبة تمامًا لعصرنا. كلاود هوك ، أنت حقًا فريد، لكن مازلت صغيراً لتفهم ما أعنيه ، لكنني أعلم أنه بمرور الوقت ستفهم وتنضم إلى قضيتنا. مصيرك أن تأخذ الشعلة وتحمل مجدنا إلى أبعد من أي نقطة وصل إليها أسلافنا “.
ما الذى حدث؟ أدير على قيد الحياة؟
“أنا وأنت على استعداد للتضحية بحياتنا من أجل ما نؤمن به بدلاً من التخلي عنما نؤمن به. ستدخل بحر النار دون تردد ودون ندم. إنها علامة تؤكد نوعية الشخص الذي أنت عليه ، والغرض الذي ولدت من أجله “.
“ما هي الأشياء الفظيعة التي فعلها والدي ؟! بأي حق قتلته! ” لأول مرة شعر كلاود هوك بالغضب في صوت لوسياشا.
“شخص مثلك لن يتلاشى مجده أبدًا بعد مرور الوقت و لا يمكننا أبدًا أن نتحمل الإذلال بسبب الوقوع في الفخ ، يومًا بعد يوم. أنت وأنا ، نحن لا نقبل أبدًا بما لا نريد، ولن نستسلم أبدًا ، لأنه إذا فعلنا ذلك ، فسنتنازل عن
لم تكن رحلتهم عبر الصحراء سهلة. لقد أنهى هو وأزورا كل المياه التي كان يخزنها ، وفي الحقيقة لم يكن لديه قطرة ماء منذ ما يقرب من أسبوع.
أساس ما نحن عليه! بدون هذا ستكون حياتنا مثل الرمال المتحركة ، وأجسادنا مثل العشب الذابل. س يفقد العالم كل لونه وسنُمضي عمرنا مثل جثث متحركة. أتمنى أن تدرك ذلك قريبًا. لا يمكنك البقاء تائهًا ، يجب أن تجرؤ على التحليق! “
تدفقت الطاقة عبر المادة اللزجة بكثافة عالية وفي الحقيقة هذا السائل ، عند جمعه وتنقيته ، هو الذي ينتج بلورات الإيبونكريس شديدة النقاء.
“أنت صقر. يجب أن تحارب العاصفة وتتحدى الرعد وسط الغيوم. استخدم أجنحتك لنحت علامتك على السماء والأرض. حطم الظلام ، وأجلب النور إلى عصر جديد. اجلب الشرف لأولئك الذين سفكوا دمائهم لتمهيد الطريق لنا! “
ترجمة : Sadegyptian
فوجئ كلاود هوك بأن أدير يحترمه كثيراً بينما لاحظ أن الانعكاس بدأ يخفت. الوقت ينفد.
هي مجرد طفلة ، لكنها تعلم أن معلمها الآن عاجز أكثر مما هي عليه.
ابتسم أدير ابتسامة أخيرة لطيفة بينما يتلاشي جسده.
تقدمت لوسياشا للأمام بذهول ومدت يدها وأخذته.
“هنا تنتهي حياتي بدون ندم “.
طار أودبول بحماسة بعد ابتلاع السائل.
“وداعاً“
شحب وجه أزورا لأنها شعرت بنية القتل و قاومت إخراج الدموع التي تتجمع في زاوية عينيها وعضت شفتها حتى لا يتمكن أنينها من الخروج من فمها.
لم يكن هناك أي ندم عندما اختفت البقايا الأخيرة لزفير كلود من العالم و أصبح جوهرة المرآة مظلمة ، وتشققت الكريستالة إلى قطع صغيرة.
أظهر أدير تعبيرًا متضاربًا ” رايڨنانت ، هل أنتِ هنا؟ لقد عدت كما وعدتكِ “.
لم يكن لدى لوسياشا القوة الكافية للوقوف و وقفت رايڨنانت بصمت وعيناها تلمعان بالدموع.
لم يعرف كلاود هوك كيف يشرح لها.
بعد فترة عاد الضوء تدريجياً إلى عينيها وانحنت لمساعدة لوسياشا و غادر الاثنان ولم ينظروا إلى الوراء أبدًا تاركين كلاود هوك يُحدق في شظايا الكريستالة المتناثرة على الأرض.
مستحيل…. مستحيل. لقد وعدها ، وأدير لم يكسر أبدًا وعده. كيف يمكن لهذا الطفل أن يقتله ؟!
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“أنت ما زلت لا تفهم؟ في الحقيقة أنا وأنت متماثلان إلى حد كبير ، ” لم يكن هناك عداء في عيون أدير وهو ينظر إلى قاتله ، فقط ارتياح .. ” لقد شعرت بذلك في اللحظات الأخيرة من معركتنا.”
ترجمة : Sadegyptian
تك!
أصبحت أنحف من ذي قبل ، و عيناها خاليتان بشكل غريب من المشاعر وكأنها فقدت شيئًا ما. عندما نظر كلاود هوك إلى تلك العيون رأى شيئًا غريباً وغير مألوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
