روح المحارب الأبدي
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
لهثت بارب بخشونة بعد قتل أربعة تنانين .
شعر العجوز السكير بالألم من معصمه. قوة التنين عالية للغاية وكادت تكسر دفاعاته.
إمتلأ جسدها بالجروح والكدمات بينم تحدق في التنين الأخير.
غلف ضوء داون جارد المحارب القذر و على الرغم من أنه واجه مخلوقًا عاش في هذا المكان لألف عام ، إلا أن وجود الرجل العجوز لم يكن أقل منه.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
الإنسان يضعف ، يتعب. لم يكن قوياً بما فيه الكفاية! إمتلأ قلب ملك التنانين بالسخرية والازدراء أكثر عند رؤية هذا.
مات أربعة.
يمكن رؤية الإرهاق من التجاعيد حول عيني الرجل العجوز ، لكنه هذا لم يقلل من عزيمته. لأنه هزم أخيرًا الشياطين التي كان يحاربها داخل روحه.
أظهر ذلك أن قدرات بارب لم تكن أقل شأنا من إمرأة مثل كلوديا ، التي عانت من قسوة تدريب وادي الجحيم.
مع ضوء بقاياه الذي يحميه ، خرج الرجل العجوز من الحفرة التي دُفن فيها وسرعان ما عاد جسده الضعيف إلى طبيعته وبمجرد أن تحرر ، رفع عصاه للأمام وأطلق موجة من الطاقة النقية.
الاختلاف هو أن بارب تعلمت كل شيء تعرفه بمفردها ، مع لا شيء سوى مواهبها والأراضي القاحلة المريرة كمدربها والوصول إلى هذه النقطة لم يكن سهلاً.
لم تعد تُشكل أي ضرر.
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
لم تكن مهارات بارب القتالية غير عادية، بينما هي تفتقر إلى الطاقة العقلية ، كانت قدراتها الجسدية متوسطة في أحسن الأحوال ولكن اختلفت بارب عن غيرها في قدرتها على الجمع بينهما. أضافت إلى تقنية الخطوات قوة صائدي الشياطين وأضاف ذلك دفعة قوة للحظة وجيزة فقط.
فطر الدم من عيني بارب مما أدى إلى احمرار بصرها، ولكن على الرغم من أن الألم الذي يحرق عينيها، إلا أنها لم ترمش. راقبت التنين يركض نحوها وهي تعلم أن جسدها وصل إلى حدوده، لكن التصميم في قلبها لم يختفي.
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
التنين الأخير قادم!
خرجت النار الخضراء من فمه لتُشكل كرات عديدة ولكن تفادهم الرجل العجوز وتجنب متجنباً كل كرة ببراعة دون مشكلة، ومع ذلك راقب التنين حركاته غير المنتظمة ليتنبأ بمكان وجوده التالي.
تدفقت القوة إلى العصا و فتح التنين فمه وهاجم بلسانه الشبيه بالرمح ، لكن بارب تفادت الهجوم ببراعة وتحركت إلى الجانب .
استغرق الأمر أربع أو خمس ثوان لبارب لترك عصاها و نزل الدم من جسدها من رأسها إلى قدميها ، مما جعل شعرها لامعاً. بعض الدم من أعدائها ، لكن الدماء الأخرى دمائها.
حبست أنفاسها ورفع سلاحها ثم صرخ مثل وحدش شرس وأنزلت العصا على رقبة التنين.
من خلال عينيه اللامعة رأى عدة أشخاص يخرجون من الكهف البعيد. ورقة الخريف في المقدمة والناي على شفتيها. هل هي من أوقفته بالقطعة الأثرية الإلهية؟
تصدعت حراشف التنين الأخير ، لكنه وقف بثبات.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
توترت كل عضلة في جسد بارب أثناء ضغطها على رقبته ودفعت بكل قوتها لإختراق رأس التنين الأخير بالعصا.
كان عالياً فوق الجميع ، أمير بين السحاب، لكن في النهاية لم يكن أكثر من عجوز عديم القيمة يزحف عبر القفار.
بوووو!!!
بدأ ضوء داون جارد يتلاشى و عرف الرجل العجوز أنه لا يستطيع الصمود في وجه النيران لفترة أطول.
مرت العصا من رأس التنين الأخير وخرجت من الجانب الآخر. .
تبادل الاثنان بالفعل عدة ضربات ورأت بارب الجدران المحطمة وهذا دليل على ضراوة معركتهم وأُصيب جسد الرجل العجوز أيضاً من مخالب التنين.
حدق التنين الأخير إلى بارب بعيون واسعة وغاضبة بينما صدر صوت قرقرة الموت من حلقه.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
استغرق الأمر أربع أو خمس ثوان لبارب لترك عصاها و نزل الدم من جسدها من رأسها إلى قدميها ، مما جعل شعرها لامعاً. بعض الدم من أعدائها ، لكن الدماء الأخرى دمائها.
في أوج حياته كان بإمكان ڨولكان أن يقف أمامه بثبات، لكن هذا الرجل العجوز الذابل – حتى بمساعدة أدوية الوادي القوية – يقاتل عدوًا قوياً بجزء بسيط فقط من القوة التي كان يمتلكها ذات مرة. لم يكن ذلك كافيًا.
تعثرت بارب وكادت تقع عندما تركت عصاها.
ظهرت سخرية وغطرسة في عيون الوحش الإلهي الخضراء المتوهجة ثم تحرك مرة أخرى.
لقد كانت معرقة شاقة دفعتها إلى أقصى حدودها، ولكن في النهاية انتصرت بارب. تم قتل خمسة تنانين على يدها و تجاوزت حدودها لتنجح في مهمة التي من المفترض أن تكون مستحيلة، ومع ذلك فإن خمسة تنانين لا تعني شيئًا في معركتهم. النصر هنا ليس هو المهم.
الزمرد مقاوم لمعظم الهجمات بالإضافة إلى حراشه الأقوى من أي فولاذ ، وحتى الأسلحة ستُكسر على الزمرد.
تلألأ جسد ملك التنانين بالطاقة الخضراء النقية ووقف لمواجهة رجل عجوز يحمل عصا حديدية.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
غلف ضوء داون جارد المحارب القذر و على الرغم من أنه واجه مخلوقًا عاش في هذا المكان لألف عام ، إلا أن وجود الرجل العجوز لم يكن أقل منه.
نصف عددهم مات في الهجوم الأول و بنهاية الهجوم الثاني تم القضاء عليهم. التلميذ الذي اختاره بشق الأنفس لخلافته ألقى بنفسه بين ڨولكان ومهاجمهم في محاولة لمنحه وقتًا الهروب ، دون أن ينتبه إلى حقيقة أن الأمر قد يكلفه كل شيء.
بقي القليل من العجوز السكير الذي التقيا به في ضواحي فيشمنونجر بورووڤ .
لم تكن نيران التنين نيران عادية. هي نيران أشبه بحمض قوي جدًا لدرجة أنه حتى المعدات المقاومة للتآكل والحمض ستذوب في لحظات.
الرجل بينها وبين ملك التنانين هو قديس الحرب الذي لا يقهر.
شعر الرجل العجوز بقوته تتسرب بسرعة. القوة الداخلية التي بدأت مؤخرًا في العودة إليه تبخرت مثل قطرات الماء وسط عاصفة نيران الجحيم.
تبادل الاثنان بالفعل عدة ضربات ورأت بارب الجدران المحطمة وهذا دليل على ضراوة معركتهم وأُصيب جسد الرجل العجوز أيضاً من مخالب التنين.
أدى تأثير الهبوط الساحق للتنين إلى انتشار موجات من الطاقة يمكن رؤيتها بالعين و بدا تصادمهم شديدًا لدرجة أن الهواء تشتت عنهم مما أدى إلى حدوث فراغ لفترة قصيرة.
سمحت له قدرته بالشفاء بسرعة وتدفقت الدماء من الجروح ، لكنها بعيدة عن جعل هجماته أبطأ.
غلف ضوء داون جارد المحارب القذر و على الرغم من أنه واجه مخلوقًا عاش في هذا المكان لألف عام ، إلا أن وجود الرجل العجوز لم يكن أقل منه.
في نفس الوقت لمعت حراشف التنين الكريستالية الرائعة على جسده ولم يُصاب بأذى ، مثل قطعة فنية جميلة على الرغم من أن نصف هجمات الرجل العجوز أصابت عدوه.
تدفقت القوة إلى العصا و فتح التنين فمه وهاجم بلسانه الشبيه بالرمح ، لكن بارب تفادت الهجوم ببراعة وتحركت إلى الجانب .
هل يعني هذا أنه حتى قوة العجوز السكير العالية ما زالت غير كافية لإيذاء الوحش الإلهي؟
[ المترجم : الكهف اللي بيتكلموا عليه في الفصول اللي فاتت دا داخل الشجرة الكبير في الوادي، الشجرة كبيرة جداً وعرضها بالكيلومترات، فلك أن تتخيل كهف جوا الشجرة هتكون مساحته قد ايه ].
ملك التنانين عدو قوي و قاومت حراشفه كل هجمات السموم والتآكل و القوة الخالصة هي الطريقة الوحيدة لإخضاعه.
توترت كل عضلة في جسد بارب أثناء ضغطها على رقبته ودفعت بكل قوتها لإختراق رأس التنين الأخير بالعصا.
في حين أن تنينًا عاديًا لصائدة شياطين مثل بارب قد يمثل تهديدًا ، يمكن للرجل العجوز أن يهزم واحدًا في ثواني، لكن الأمر ليس كذلك بالنسبة لملك التنانين.
لم تكن مهارات بارب القتالية غير عادية، بينما هي تفتقر إلى الطاقة العقلية ، كانت قدراتها الجسدية متوسطة في أحسن الأحوال ولكن اختلفت بارب عن غيرها في قدرتها على الجمع بينهما. أضافت إلى تقنية الخطوات قوة صائدي الشياطين وأضاف ذلك دفعة قوة للحظة وجيزة فقط.
الزمرد مقاوم لمعظم الهجمات بالإضافة إلى حراشه الأقوى من أي فولاذ ، وحتى الأسلحة ستُكسر على الزمرد.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
ظهرت سخرية وغطرسة في عيون الوحش الإلهي الخضراء المتوهجة ثم تحرك مرة أخرى.
تدفقت القوة إلى العصا و فتح التنين فمه وهاجم بلسانه الشبيه بالرمح ، لكن بارب تفادت الهجوم ببراعة وتحركت إلى الجانب .
قفز من على الأرض على الرجل العجوز بقوة جعلت الكهف يرتعش.
بووم!
[ المترجم : الكهف اللي بيتكلموا عليه في الفصول اللي فاتت دا داخل الشجرة الكبير في الوادي، الشجرة كبيرة جداً وعرضها بالكيلومترات، فلك أن تتخيل كهف جوا الشجرة هتكون مساحته قد ايه ].
– هذا الفصل مُقدم بدعم من HULK –
خرجت النار الخضراء من فمه لتُشكل كرات عديدة ولكن تفادهم الرجل العجوز وتجنب متجنباً كل كرة ببراعة دون مشكلة، ومع ذلك راقب التنين حركاته غير المنتظمة ليتنبأ بمكان وجوده التالي.
شعر بارب بخدر في ذراعيها من التأثير حيث انعكست قوتها إلى الوراء وطارت إلى الوراء بسبب هجومها.
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
[ المترجم : الكهف اللي بيتكلموا عليه في الفصول اللي فاتت دا داخل الشجرة الكبير في الوادي، الشجرة كبيرة جداً وعرضها بالكيلومترات، فلك أن تتخيل كهف جوا الشجرة هتكون مساحته قد ايه ].
قعقعة!
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
أدى تأثير الهبوط الساحق للتنين إلى انتشار موجات من الطاقة يمكن رؤيتها بالعين و بدا تصادمهم شديدًا لدرجة أن الهواء تشتت عنهم مما أدى إلى حدوث فراغ لفترة قصيرة.
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
شعر العجوز السكير بالألم من معصمه. قوة التنين عالية للغاية وكادت تكسر دفاعاته.
ترجمة : Sadegyptian
شعر العجوز السكير وكأن جبلًا كاملاً سقط عليه كما لو وقف وسط عاصفة رهيبة وشعر بالقوة الرهيبة التي تحرقه من رأسه إلى قدميه.
تقدمت إلى الأمام خطوة واحدة ، خطوتين – سبع خطوات ، ثم حتى مع آخر خطوة اندفعت نحو ملك التنانين مثل الرمح البشري.
بووم!
أقوى محارب في سكايكلود ، الرجل الذي امتلك كبرياء لتحدي أي شخص ، أصيب بالصدمة أمام قوة تجاوزت قوته. كل ما شعر به حينها هو اليأس الكامل ، وهو شعور لا سبيل للخروج منه سوى بالموت. هذا هو الخوف الذي استحوذ عليه ، الخوف واليأس.
تبع ذلك تشق الصخور تحت قدميه ، لذا وضع قوته لمساعدته على التراجع ، لكن التنين لن يمنحه أي فرصة. مد رقبته وأطلقت موجة أخرى من النار الخضراء على جسده من الكراهية الخالصة. لم يكن من الممكن رؤية شيء للحظة ، لكن صوت الشيء الثقيل الذي ضرب الجدار بدا واضحًا وتطايرت شظايا الصخور بحجم قبضة اليد عندما اخترق الرجل العجوز الصخر.
لم تكن مهارات بارب القتالية غير عادية، بينما هي تفتقر إلى الطاقة العقلية ، كانت قدراتها الجسدية متوسطة في أحسن الأحوال ولكن اختلفت بارب عن غيرها في قدرتها على الجمع بينهما. أضافت إلى تقنية الخطوات قوة صائدي الشياطين وأضاف ذلك دفعة قوة للحظة وجيزة فقط.
أمسك بيديه المشدودة بالعصا الحديدية بإحكام وأحط بجسده ضوء ذهبي يحميه من نار التنين، ومع ذلك يمكن للمرء أن يرى أن الرجل العجوز وملابسه وحتى جلده بدأ في الذوبان من النيران الهائجة.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
لم تكن نيران التنين نيران عادية. هي نيران أشبه بحمض قوي جدًا لدرجة أنه حتى المعدات المقاومة للتآكل والحمض ستذوب في لحظات.
إمتلأ جسدها بالجروح والكدمات بينم تحدق في التنين الأخير.
ارتجف المرء بمجرد التفكير بما يمكن أن تفعله للجسد.
شعر الرجل العجوز بقوته تتسرب بسرعة. القوة الداخلية التي بدأت مؤخرًا في العودة إليه تبخرت مثل قطرات الماء وسط عاصفة نيران الجحيم.
على الرغم من قوته ، وجد قديس الحرب العجوز نفسه في مأزق رهيب وعند رؤية هذا أمسكت بارب العصا بإحكام وسارت إلى الأمام.
غلف ضوء داون جارد المحارب القذر و على الرغم من أنه واجه مخلوقًا عاش في هذا المكان لألف عام ، إلا أن وجود الرجل العجوز لم يكن أقل منه.
تجاهلت الأخطار الحقيقية على حياتها و جمعت القوة المخبأة عميقاً داخل جسدها بعد إنهاكها.
استهدف هجومه الثالثة جمجمة الوحش الإلهي ، للقضاء على الدماغ بداخله.
أصابها الألم في كل عضلة وشعرت بمزيج من الحرق والوخز والألم العميق الذي زاد عن ما يمكن أن تتحمله.
سيستغرق الأمر الثواني لتحويله إلى هيكل عظمي إذا استمر هذا الأمر و بعد ثوانٍ أخرى لن يبق منه شيء على الإطلاق.
تقدمت إلى الأمام خطوة واحدة ، خطوتين – سبع خطوات ، ثم حتى مع آخر خطوة اندفعت نحو ملك التنانين مثل الرمح البشري.
هذا المخلوق قوي جدًا.
ركزت بارب كل قوتها المتبقية في العصا عندما ضربت العمود الفقري للوحش الإلهي على أمل كسره.
هو مخلوق شارك في الحرب العظمى بين الآلهة والشياطين. شهد ملك التنانين أعظم ما في عرقهم ، بالإضافة إلى صائدي الشياطين الأسطوريين العشرة الذين أرسلهم البشر للقتال. هذا الرجل العجوز التافه لم يكن قوياً ، و من الحماقة الاعتقاد بأنه يستطيع الوقوف ضد أمثال ملك التنانين!
لم تكن مهارات بارب القتالية غير عادية، بينما هي تفتقر إلى الطاقة العقلية ، كانت قدراتها الجسدية متوسطة في أحسن الأحوال ولكن اختلفت بارب عن غيرها في قدرتها على الجمع بينهما. أضافت إلى تقنية الخطوات قوة صائدي الشياطين وأضاف ذلك دفعة قوة للحظة وجيزة فقط.
استهدف هجومه الثالثة جمجمة الوحش الإلهي ، للقضاء على الدماغ بداخله.
بووووو!
تذكر العجوز السكير مشاهدة بقع الرماد السوداء المتفحمة تطفو في الهواء – ما تبقى من تلميذه.
صدر انفجار يصم الآذان كما لو أنها ضربت جرسًا كبيرًا.
أدى تأثير الهبوط الساحق للتنين إلى انتشار موجات من الطاقة يمكن رؤيتها بالعين و بدا تصادمهم شديدًا لدرجة أن الهواء تشتت عنهم مما أدى إلى حدوث فراغ لفترة قصيرة.
شعر بارب بخدر في ذراعيها من التأثير حيث انعكست قوتها إلى الوراء وطارت إلى الوراء بسبب هجومها.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
لم ينظر لها ملك التنانين ، أجاب فقط بتحريك ذيله.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
تم إرسالها مثل كرة بيسبول ترتد عبر الكهف وانتهى بها الأمر في نهاية الأمر إلى الاستلقاء على الأرض. كانت دفاع الوحش عالي للغاية لدرجة أن بارب أذت نفسها وهي تحاول مهاجمته!
هذا المخلوق قوي جدًا.
لم تعد تُشكل أي ضرر.
الزمرد مقاوم لمعظم الهجمات بالإضافة إلى حراشه الأقوى من أي فولاذ ، وحتى الأسلحة ستُكسر على الزمرد.
المخلوق ذكي وعلم أن الأنثى البشرية لم تكن تهديدًا ، وبالتالي وقف هناك وسمح لها بالهجوم بكل ما في قلبها ، لكن كل ذلك دون جدوى.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
الشخص الوحيد الذي شكل له تهديد هو الذكر ولذلك استمر في محاولة إذابته بناره الخضراء.
طوى أجنحته لزيادة سرعته ومد مخالبه الشبيهة بالرماح مع قوة كافية لسحق الفولاذ وكسر الحجر.
سوف يحول التنين هذا الأحمق العجوز إلى هريسة قبل أن يتمكن من القتال!
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
عانى العجوز السكير لحماية نفسه ، لكن النيرات أثرت عليه و بدأ الجلد والعضلات ينفصلان ويذوبان ويتساقطان.
تآمر القدر لإبقائه على قيد الحياة ، ولكن هزيمته ساحقة لدرجة أنه لم يفكر أبدًا في الانتقام، بدلاًمن ذلك أخذ يتجول في القفر ، في الأرض التي سخر منها ذات مرة علانية و أكل من الطعام من البغايا الحقيرات الذين بصق عليهم ، وعاش في أشنع الأماكن وأدى أدنى الأعمال مقابل النقود المعدنية.
سيستغرق الأمر الثواني لتحويله إلى هيكل عظمي إذا استمر هذا الأمر و بعد ثوانٍ أخرى لن يبق منه شيء على الإطلاق.
على الرغم من قوته ، وجد قديس الحرب العجوز نفسه في مأزق رهيب وعند رؤية هذا أمسكت بارب العصا بإحكام وسارت إلى الأمام.
الإنسان يضعف ، يتعب. لم يكن قوياً بما فيه الكفاية! إمتلأ قلب ملك التنانين بالسخرية والازدراء أكثر عند رؤية هذا.
شعر العجوز السكير وكأن جبلًا كاملاً سقط عليه كما لو وقف وسط عاصفة رهيبة وشعر بالقوة الرهيبة التي تحرقه من رأسه إلى قدميه.
هو مخلوق شارك في الحرب العظمى بين الآلهة والشياطين. شهد ملك التنانين أعظم ما في عرقهم ، بالإضافة إلى صائدي الشياطين الأسطوريين العشرة الذين أرسلهم البشر للقتال. هذا الرجل العجوز التافه لم يكن قوياً ، و من الحماقة الاعتقاد بأنه يستطيع الوقوف ضد أمثال ملك التنانين!
تجاهلت الأخطار الحقيقية على حياتها و جمعت القوة المخبأة عميقاً داخل جسدها بعد إنهاكها.
شعر الرجل العجوز بقوته تتسرب بسرعة. القوة الداخلية التي بدأت مؤخرًا في العودة إليه تبخرت مثل قطرات الماء وسط عاصفة نيران الجحيم.
سوف يحول التنين هذا الأحمق العجوز إلى هريسة قبل أن يتمكن من القتال!
هذا المخلوق قوي جدًا.
الشخص الوحيد الذي شكل له تهديد هو الذكر ولذلك استمر في محاولة إذابته بناره الخضراء.
في أوج حياته كان بإمكان ڨولكان أن يقف أمامه بثبات، لكن هذا الرجل العجوز الذابل – حتى بمساعدة أدوية الوادي القوية – يقاتل عدوًا قوياً بجزء بسيط فقط من القوة التي كان يمتلكها ذات مرة. لم يكن ذلك كافيًا.
بالكاد تخيلت أنها ستصل إلى هذا الحد ، لأن خمسة تنانين معًا من الصعب حتى على صياد الشياطين عالي المستوى التعامل معهم! أدنى خطأ يعني الموت ، خاصة وأن هذه التنانين مقاومة لهجمات صائدي الشياطين – لكنها وصلت إلى هنا.
بدأ ضوء داون جارد يتلاشى و عرف الرجل العجوز أنه لا يستطيع الصمود في وجه النيران لفترة أطول.
من خلال عينيه اللامعة رأى عدة أشخاص يخرجون من الكهف البعيد. ورقة الخريف في المقدمة والناي على شفتيها. هل هي من أوقفته بالقطعة الأثرية الإلهية؟
شعر بالعجز عن حدوث ما لا مفر منه ، وهي تجربة مألوفة مر بها من قبل قبل خمس سنوات عندما أخذ فرسانه إلى الأراضي القاحلة تحت إشراف تلميذه عندما ذهب لإنقاذ بلدور، لكن ظهر شخص برداء رمادي حجب طريقهم وكان قوياً … قوي جداً.
الاختلاف هو أن بارب تعلمت كل شيء تعرفه بمفردها ، مع لا شيء سوى مواهبها والأراضي القاحلة المريرة كمدربها والوصول إلى هذه النقطة لم يكن سهلاً.
في اللحظة التي هاجموا فيها خسروا و مات عشرة من المحاربين الأكثر موهبة ، كل واحد يمكن مقارنته بأقوى صائدي الشياطين – لكن هذا لا يهم.
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
نصف عددهم مات في الهجوم الأول و بنهاية الهجوم الثاني تم القضاء عليهم. التلميذ الذي اختاره بشق الأنفس لخلافته ألقى بنفسه بين ڨولكان ومهاجمهم في محاولة لمنحه وقتًا الهروب ، دون أن ينتبه إلى حقيقة أن الأمر قد يكلفه كل شيء.
أغمق وجهه حيث اضطر المحارب العجوز إلى التخلي عن هجومه وأعاده صوت ناي الإله الراعي للخلف على بعد عدة أمتار من ملك التنانين المحاصر.
لكن لم يهم ذلك عندما بدأ جسد الرجل ذو الرداء الرمادي يتوهج ومحت صاعقة تلو الأخرى بلا رحمة أي محاولة لتلميذه للدفاع عنه.
في نفس الوقت لمعت حراشف التنين الكريستالية الرائعة على جسده ولم يُصاب بأذى ، مثل قطعة فنية جميلة على الرغم من أن نصف هجمات الرجل العجوز أصابت عدوه.
تذكر العجوز السكير مشاهدة بقع الرماد السوداء المتفحمة تطفو في الهواء – ما تبقى من تلميذه.
قعقعة!
ملأ الغضب عقل قديس الحرب، لكن الغضب مجرد جدار يخفي الخوف الذي تحته.
تعثرت بارب وكادت تقع عندما تركت عصاها.
أقوى محارب في سكايكلود ، الرجل الذي امتلك كبرياء لتحدي أي شخص ، أصيب بالصدمة أمام قوة تجاوزت قوته. كل ما شعر به حينها هو اليأس الكامل ، وهو شعور لا سبيل للخروج منه سوى بالموت. هذا هو الخوف الذي استحوذ عليه ، الخوف واليأس.
تعثرت بارب وكادت تقع عندما تركت عصاها.
تآمر القدر لإبقائه على قيد الحياة ، ولكن هزيمته ساحقة لدرجة أنه لم يفكر أبدًا في الانتقام، بدلاًمن ذلك أخذ يتجول في القفر ، في الأرض التي سخر منها ذات مرة علانية و أكل من الطعام من البغايا الحقيرات الذين بصق عليهم ، وعاش في أشنع الأماكن وأدى أدنى الأعمال مقابل النقود المعدنية.
الاختلاف هو أن بارب تعلمت كل شيء تعرفه بمفردها ، مع لا شيء سوى مواهبها والأراضي القاحلة المريرة كمدربها والوصول إلى هذه النقطة لم يكن سهلاً.
كان عالياً فوق الجميع ، أمير بين السحاب، لكن في النهاية لم يكن أكثر من عجوز عديم القيمة يزحف عبر القفار.
تقدمت إلى الأمام خطوة واحدة ، خطوتين – سبع خطوات ، ثم حتى مع آخر خطوة اندفعت نحو ملك التنانين مثل الرمح البشري.
ذهب كل المجد. الآن خمس سنوات وكل ذلك الوقت كان الرجل العجوز مقتنعًا بأن قلبه قد جف.
سمحت له قدرته بالشفاء بسرعة وتدفقت الدماء من الجروح ، لكنها بعيدة عن جعل هجماته أبطأ.
ومع ذلك فقد شعر في مواجهة هذا التنين بإثارة التحدي. لقد تذكر تلك الهزيمة المريرة وسنوات العار التي تلتها. هل سيسمح لهذا الفشل أن يطارده مرة أخرى؟
المخلوق ذكي وعلم أن الأنثى البشرية لم تكن تهديدًا ، وبالتالي وقف هناك وسمح لها بالهجوم بكل ما في قلبها ، لكن كل ذلك دون جدوى.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
أكثر قليلاً.
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
لقد احتاج فقط إلى المزيد من أجل العودة إلى مجده.
أدى تأثير الهبوط الساحق للتنين إلى انتشار موجات من الطاقة يمكن رؤيتها بالعين و بدا تصادمهم شديدًا لدرجة أن الهواء تشتت عنهم مما أدى إلى حدوث فراغ لفترة قصيرة.
اتسعت عيون الرجل العجوز وبدأت تحترق بنور لامع وكاد الضوء المستنفد لـ داون جارد يعود إلى الحياة أقوى من ذي قبل.
صدر انفجار يصم الآذان كما لو أنها ضربت جرسًا كبيرًا.
لم يمت قديس الحرب سكايكلود أبدًا! كان ينتظر فقط هذه اللحظة!
الرجل بينها وبين ملك التنانين هو قديس الحرب الذي لا يقهر.
مع ضوء بقاياه الذي يحميه ، خرج الرجل العجوز من الحفرة التي دُفن فيها وسرعان ما عاد جسده الضعيف إلى طبيعته وبمجرد أن تحرر ، رفع عصاه للأمام وأطلق موجة من الطاقة النقية.
بووم!
للحظة ظهر شيء مثل الذعر في عيون ملك التنانين.
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
لم يكن يعرف ما حدث ، وكيف فجأة عاد الإنسان العجوز من حافة الهاوية وقاتل مرة أخرى بهذه القوة.
لم يمت قديس الحرب سكايكلود أبدًا! كان ينتظر فقط هذه اللحظة!
لم يكن هناك إجابة ، وتفاجأ ملك التنانين لدرجة أنه لم يستطع تجنب الهجوم الذي أصاب بطنه وتصدعت حراشفه وطار للخف في الهواء.
مات أربعة.
هاجم العجوز السكير مرة أخرى الوحش الإلهي وأخضعه على الأرض حتى انشقت الأرض عندما هبط الوحش وانتشرت في الكهف.
أقوى محارب في سكايكلود ، الرجل الذي امتلك كبرياء لتحدي أي شخص ، أصيب بالصدمة أمام قوة تجاوزت قوته. كل ما شعر به حينها هو اليأس الكامل ، وهو شعور لا سبيل للخروج منه سوى بالموت. هذا هو الخوف الذي استحوذ عليه ، الخوف واليأس.
يمكن رؤية الإرهاق من التجاعيد حول عيني الرجل العجوز ، لكنه هذا لم يقلل من عزيمته. لأنه هزم أخيرًا الشياطين التي كان يحاربها داخل روحه.
الإنسان يضعف ، يتعب. لم يكن قوياً بما فيه الكفاية! إمتلأ قلب ملك التنانين بالسخرية والازدراء أكثر عند رؤية هذا.
استهدف هجومه الثالثة جمجمة الوحش الإلهي ، للقضاء على الدماغ بداخله.
لقد كانت معرقة شاقة دفعتها إلى أقصى حدودها، ولكن في النهاية انتصرت بارب. تم قتل خمسة تنانين على يدها و تجاوزت حدودها لتنجح في مهمة التي من المفترض أن تكون مستحيلة، ومع ذلك فإن خمسة تنانين لا تعني شيئًا في معركتهم. النصر هنا ليس هو المهم.
ومع ذلك في اللحظات التي سبقت الضربة الأخيرة صدى صوت الناي عبر الكهف وطارت الأوراق المتساقطة مثل الرصاص نحو الرجل العجوز وشعر بخطر كبير منهم.
لم تكن مهارات بارب القتالية غير عادية، بينما هي تفتقر إلى الطاقة العقلية ، كانت قدراتها الجسدية متوسطة في أحسن الأحوال ولكن اختلفت بارب عن غيرها في قدرتها على الجمع بينهما. أضافت إلى تقنية الخطوات قوة صائدي الشياطين وأضاف ذلك دفعة قوة للحظة وجيزة فقط.
أغمق وجهه حيث اضطر المحارب العجوز إلى التخلي عن هجومه وأعاده صوت ناي الإله الراعي للخلف على بعد عدة أمتار من ملك التنانين المحاصر.
مرت لحظة وجيزة حيث حدق الاثنان في بعضهما البعض. ثم مع هدير غاضب ، هاجم التنين الأخير.
من خلال عينيه اللامعة رأى عدة أشخاص يخرجون من الكهف البعيد. ورقة الخريف في المقدمة والناي على شفتيها. هل هي من أوقفته بالقطعة الأثرية الإلهية؟
شعر بارب بخدر في ذراعيها من التأثير حيث انعكست قوتها إلى الوراء وطارت إلى الوراء بسبب هجومها.
نظر إليها وإلى كلاود هوك الذي تبعها بتعبير غرب على وجهه. عن قصد أو بغير قصد ، بدا أن كلاود هوك يبتعد عن زعيمة وادي وودلاند.
على الرغم من قوته ، وجد قديس الحرب العجوز نفسه في مأزق رهيب وعند رؤية هذا أمسكت بارب العصا بإحكام وسارت إلى الأمام.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
في نفس الوقت لمعت حراشف التنين الكريستالية الرائعة على جسده ولم يُصاب بأذى ، مثل قطعة فنية جميلة على الرغم من أن نصف هجمات الرجل العجوز أصابت عدوه.
ترجمة : Sadegyptian
التنين الأخير قادم!
لا. خمس سنوات من العيش اليأس كافية. اليأس ، الألم، الغضب – ملأ قلبه إلى أقصى حدوده مثل الماء في زجاجة، ولكن لا أكثر. لا قطرة أخرى من القوة .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
