وصول كريمسون وان
[ المترجم: الجامعة والعمل والمذاكرة واخدة معظم وقتي، سأحاول تنزيل فصول بشكل مستمر ].
إلى جانب ذلك أعطى الجنرال تعليمات صريحة بأنهم سيدمرون دارك أتوم ، حتى لو ذلك يعني موتهم.
امتلك كلاود هوك دائمًا موهبة في التخفي. هنا في ساحة المعركة المشتعلة المحاطة بنية القتل للكثيرين ، سيكون من المستحيل اكتشافه.
“ما الذي تفعله هنا؟!”
تسلل أقرب إلى الملازم أول. أقرب. لديه فرصة واحدة فقط!
ضحك الواردن من الداخل. من كان يعلم أن هذا سيحدث؟ لقد كُشف الآن ، ماذا من المفترض أن يقول؟ كنت فعلاً على وشك قتلك؟ كان الطقس لطيفاً لذلك قررت الخروج في نزهة واغتيالك؟
أي شخص يحمل لقبًا مثله لن يموت بسهولة. حتى مع كل مزاياه لم يجرؤ على التقليل من شأن هذا العدو. وهكذا انتظر جاثمًا مثل النمر ، في انتظار الفرصة المثالية للهجوم.
بعد ثانية أصابت النار وقوة الارتجاج الجنود. العديد من الإليسيين الذين تحركوا لمنعهم تم تمزيقهم.
من موقع آخر ، تقدم العديد من جنود دارك أتوم وهم يحملون سترات متفجرة.
تقدم أحد حاشية دريك إلى الأمام ، وهو رجل سمين للغاية أصيب درعه بأضرار بالغة في عدة أماكن. لقد أصيب ، لكن لا يبدو أنهم يضايقونه كثيرًا. أعلن هامونت سيكريست عن حضوره “سيدي ، ماذا تفعل هنا؟“
لم يكن الجنود الإليسيون على دراية جيدة بالأسلحة القديمة ، لكن سنوات من محاربة هؤلاء الإرهابيين جعلتهم على دراية بتكتيكاتهم. هؤلاء جنود انتحاريين ، وهدفهم هو تفجير أنفسهم وسط حشد الجنود من أجل القضاء على أكبر عدد ممكن من الأعداء وأنفسهم في هذه العملية.
السهام الأكثر دموية. لقد لُعنوا جميعًا بنيران الحُكم ، وهي النيران الأكثر قوة في العالم.
جنون.
بينما كلاود هوك يكافح لإيجاد بعض الحلول ، حدث ما هو غير متوقع. انتشر صوت صفير مشؤوم من فوق.
كانوا على استعداد لتدمير أجسادهم من أجل الوعد بالدمار المؤكد المتبادل.
راقب كلاود هوك من موقعه الخفي ، عاجزًا عن الكلام.
لكن الملازم ورجاله لم يكونوا ضعفاء. وعندما حاصر الجنود الانتحاريون بأسلحة مرفوعة. قُطعت رؤوس العديد من المتمردين قبل أن يقتربوا أكثر من اللازم ، لكن حتى جثثهم انفجرت بمجرد سقوط جثثهم على الأرض.
اقترب خط غريب من فيضان من الضوء من الوادي ، وآلاف من الشرر المتقطع بكثافة مثل الديدان المتوهجة أو اليراعات. لقد غطوا السماء قبل أن يسقطوا بين فرسان العظمة الذين تجمعوا مؤخرًا.
بعد ثانية أصابت النار وقوة الارتجاج الجنود. العديد من الإليسيين الذين تحركوا لمنعهم تم تمزيقهم.
[ المترجم: الجامعة والعمل والمذاكرة واخدة معظم وقتي، سأحاول تنزيل فصول بشكل مستمر ].
لم تكن هناك أزرار أو مفاتيح للتحكم في السترات الناسفة لأنها مرتبطة بنبض قلب مرتديها. عندما ماتوا ، نُشطت السترات. استمر المتمردون الآخرون في التقدم ، وأضرموا النيران بتفجير رفاقهم ومع ذلك بدا أنهم لم يشعروا بأي شيء.
إلى جانب ذلك أعطى الجنرال تعليمات صريحة بأنهم سيدمرون دارك أتوم ، حتى لو ذلك يعني موتهم.
اخترقتهم السهام أثناء هجومهم ، وسقطت مجموعة أخرى. اهتزت الأرض أيضًا ، وأصبحت ساحة المعركة من الأطراف والأعضاء.
كما لو كانت في إشارة ، ظهرت قوة أخرى على أطراف ساحة المعركة. يقودهم مجموعة من الرجال في الجلباب الأحمر. لم تكن القوة معهم كثيرة ، ربما لم تكن سوى ألف.
عبر أحدهم الميدان وما لا يقل عن عشرة سهام بارزة من جسده. صرخ نحو السماء ، صرخة رهيبة مثل حيوان يحتضر. صوت الإيمان الراسخ والإرادة التي لا تقهر. قلبه مثقوب وأصيب في ساقيه ، لكنه رفض الوقوع. باستخدام ما تبقى من حياته المتلاشية بسرعة ، قفز نحو دريك بعيون حمراء.
ومع ذلك معداتهم ممتازة – أقواس وأسلحة من إليسيان ، والتي أطلقت سهامًا بمدى لتتناسب مع بندقية قنص.
انقسم النصف العلوي من جسده في الجو وأكلته النار بينما يسقط على دريك مثل وحش الجحيم.
شاهد الملازم كرة نارية بشرية تنزل بابتسامة ورفع درعه. بقايا ما كان جسد جندي انحرف بدرعه. بالنسبة لدريك ، لم يكن هجوم مثل هذا تهديدًا. ومع ذلك فقد أعطت الفرصة للشخص المختبئ في الجوار الذي يبحث عنه.
لكن الملازم ورجاله لم يكونوا ضعفاء. وعندما حاصر الجنود الانتحاريون بأسلحة مرفوعة. قُطعت رؤوس العديد من المتمردين قبل أن يقتربوا أكثر من اللازم ، لكن حتى جثثهم انفجرت بمجرد سقوط جثثهم على الأرض.
تقدم كلاود هوك ، مستعدًا للهجوم. لم يكن هناك شك في سلب حياة الضابط.
كانوا على استعداد لتدمير أجسادهم من أجل الوعد بالدمار المؤكد المتبادل.
ومع ذلك بينما يرفع سلاحه ليضرب ، هناك شيء ما حول جسد الرجل القوي الذي جعله يتوقف. كلما اقترب ، رأى بشكل أكثر وضوحًا من هو على وشك الهجوم. على الرغم من أنه لم يكن دقيقًا أن نقول إنه “رأى” – فالدرع الثقيل يخفي أي شيء يمكن التعرف عليه – لكنه تعرف على السيف الأسود الذي يحمله.
ترك كلاود هوك خفائه يتلاشى.
توقف كلاود هوك .
لم يكن الجنود الإليسيون على دراية جيدة بالأسلحة القديمة ، لكن سنوات من محاربة هؤلاء الإرهابيين جعلتهم على دراية بتكتيكاتهم. هؤلاء جنود انتحاريين ، وهدفهم هو تفجير أنفسهم وسط حشد الجنود من أجل القضاء على أكبر عدد ممكن من الأعداء وأنفسهم في هذه العملية.
لم تضيع ثلاث سنوات في وادي الجحيم مهارات دريك ، بعد ثلاث سنوات أصبح أقوى.
راقب كلاود هوك من موقعه الخفي ، عاجزًا عن الكلام.
كانت حواسه حادة ، فعندما سقطت عليه سحابة الخطر بدا الأمر وكأنه صدمة كهربائية في جسده. ألتف بشكل انعكاسي ، حاملاً سيفه الذي يبلغ وزنه عدة مئات من الكيلوغرامات فوق رأسه.
نظر دريك إلى كلا الرجلين بتعبير هادئ. لقد كان رجلاً حازمًا وغير مرن ، وحتى لو كان يميل إلى تصديق كلاود هوك ، فلن يتصرف وفقًا لكلمته فقط. لم يصدق سوى ما أمامه ، ولم يكن هناك الآن ما يقنعه بسحب قوات الحدود إلى الوراء.
“توقف!” سحب كلاود هوك العصا المزدوجة في وضع دفاعي في الوقت المناسب. سقط سيف دريك بقوة هددت بسحقه. كانت الفرصة موجودة ، وبإمكان كلاود هوك أن يقتل دريك إذا كان يريد ذلك لكنه تراجع. الآن ضاعت الفرصة.
لقد كانوا في منتصف المعركة الآن ، والتراجع عن أعتاب النصر سيكون كارثيًا.
لم يكن دريك ضعيفًا ، لكن المدافع الفردي لديه ميزة واضحة. بالطبع الآن بعد أن علم عدوه بمكان وجود كلاود هوك لم يستطع اغتياله ، لكنه لم يكن على أي حال الآن بعد أن عرف من هو قائد قوات الحدود. للأفضل أو للأسوأ ، شارك الاثنان التجربة المريرة في وادي الجحيم لمدة ثلاث سنوات. لقد كانت مفاجأة كاملة عندما وجدوا نفسهم هنا.
نظر إليه دريك وهامونت بصدمة.
ترك كلاود هوك خفائه يتلاشى.
تدخل هامونت “لقد تم إرسال السير كلاود هوك إلى الأراضي القاحلة في مهمة سرية من الجنرال سكاي. أُمر بكشف معلومات عن كنيسة كريمسون . لا أعتقد أنه يخدعنا “.
انفتح فم دريك بدهشة ، بينما في نفس اللحظة ظهرت نواة من الشك في مؤخرة عقله. لم يكن هناك شك في أنه هناك تهديد لحياته منذ لحظة. الآن كلاود هوك هنا. ما الذي يحدث؟
شاهد الملازم كرة نارية بشرية تنزل بابتسامة ورفع درعه. بقايا ما كان جسد جندي انحرف بدرعه. بالنسبة لدريك ، لم يكن هجوم مثل هذا تهديدًا. ومع ذلك فقد أعطت الفرصة للشخص المختبئ في الجوار الذي يبحث عنه.
“ما الذي تفعله هنا؟!”
لم يكن الجنود الإليسيون على دراية جيدة بالأسلحة القديمة ، لكن سنوات من محاربة هؤلاء الإرهابيين جعلتهم على دراية بتكتيكاتهم. هؤلاء جنود انتحاريين ، وهدفهم هو تفجير أنفسهم وسط حشد الجنود من أجل القضاء على أكبر عدد ممكن من الأعداء وأنفسهم في هذه العملية.
رأى كلاود هوك تعبير رفيقه القديم الحذر وتجمع الجنود الذين معه الآن وأسلحتهم مرفوعة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كانت حواسه حادة ، فعندما سقطت عليه سحابة الخطر بدا الأمر وكأنه صدمة كهربائية في جسده. ألتف بشكل انعكاسي ، حاملاً سيفه الذي يبلغ وزنه عدة مئات من الكيلوغرامات فوق رأسه.
ضحك الواردن من الداخل. من كان يعلم أن هذا سيحدث؟ لقد كُشف الآن ، ماذا من المفترض أن يقول؟ كنت فعلاً على وشك قتلك؟ كان الطقس لطيفاً لذلك قررت الخروج في نزهة واغتيالك؟
ضيق دريك عينيه “كيف أعرف أنك تقول الحقيقة؟“
ربما سقط الفحم في هذا ، لكن لم يكن هناك الكثير من الثقة مثل هذا الموقف. الملازم الإليسي قائد ماهر يتمتع بخبرة وفيرة.
عبر أحدهم الميدان وما لا يقل عن عشرة سهام بارزة من جسده. صرخ نحو السماء ، صرخة رهيبة مثل حيوان يحتضر. صوت الإيمان الراسخ والإرادة التي لا تقهر. قلبه مثقوب وأصيب في ساقيه ، لكنه رفض الوقوع. باستخدام ما تبقى من حياته المتلاشية بسرعة ، قفز نحو دريك بعيون حمراء.
ربما بدا دريك وكأنه غبي يعتمد على القوة وحدها ، لكنه في الواقع ذكي وماكر. في وادي الجحيم كان تحسنه دائمًا سريعًا ومتسقًا ، و أحد من بين الأفضل في فئته.
فكر كلاود هوك للحصول على إجابة. عليه أن يخرج نفسه من هذا الموقف ، وهو بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لمساعدة دارك أتوم . لم يكن دريك أحمقًا ، وعدم الرد سيجعله أكثر تشككًا ، ولكن كيف من المفترض أن يشرح ما كان يفعله مع مجموعة من الإرهابيين؟ ما العذر الذي يمكن أن يقدمه لشرح سبب تسلله إليهم؟
حتى لو كانوا قريبين في تلك الأيام ، فمن الواضح أن دريك لديه شكوك الآن بشأن زميله السابق.
التراجع الآن سيكون سخيفًا. لن يصدق أي شخص لديه عقل سليم. لدى دريك و كلاود هوك علاقة عميقة ، ويعتقد أن كلاود هوك لن يرغب في قتله ، لكنه لن يدع الصداقة تجعله أعمى عن الصورة الكبيرة.
فكر كلاود هوك للحصول على إجابة. عليه أن يخرج نفسه من هذا الموقف ، وهو بحاجة إلى إيجاد طريقة ما لمساعدة دارك أتوم . لم يكن دريك أحمقًا ، وعدم الرد سيجعله أكثر تشككًا ، ولكن كيف من المفترض أن يشرح ما كان يفعله مع مجموعة من الإرهابيين؟ ما العذر الذي يمكن أن يقدمه لشرح سبب تسلله إليهم؟
في نظر هامونت ، كان كلاود هوك أكبر من كل شيء. لم يكن من المتصور أنه سيتواطأ مع إرهابيي دارك أتوم .
تقدم أحد حاشية دريك إلى الأمام ، وهو رجل سمين للغاية أصيب درعه بأضرار بالغة في عدة أماكن. لقد أصيب ، لكن لا يبدو أنهم يضايقونه كثيرًا. أعلن هامونت سيكريست عن حضوره “سيدي ، ماذا تفعل هنا؟“
اخترقتهم السهام أثناء هجومهم ، وسقطت مجموعة أخرى. اهتزت الأرض أيضًا ، وأصبحت ساحة المعركة من الأطراف والأعضاء.
“أنا هنا في مهمة سرية في الأراضي القاحلة ، دارك أتوم هي أحد أهدافي!” لم يستطع السماح بتدمير دارك أتوم ، لذا فهم كلاود هوك أنه عليه الخروج بأي عذر. بتعبير قاتم تقدم إلى الأمام “وأنتم كلكم بلهاء. لقد وقعتم في فخ دارك أتوم. إذا واصلتم هذا الأمر ، فإن الجميع – أعني الجميع – سيموتون “.
هذا بالضبط ما يريده. قم بإخافتهم لمدة دقيقة ، يكفي فقط لمنحه الوقت للتفكير في طريقة للخروج من هذه الفوضى. لكنه حريص على عدم إظهار أي علامة على أنه يعمل على إخراج نفسه من ورطة “اكتشفت في تحقيقاتي أن دارك أتوم تعمل مع الشياطين. إنهم يخططون لشيء ما ، وما يسمى بالحرب جزء منه. يتم التلاعب بكم – فكر في الأمر! فجأة تحصلون على موقع المقر السري لـ دارك أتوم من فراغ! هل أنا على حق؟ “
نظر إليه دريك وهامونت بصدمة.
حتى لو كانوا قريبين في تلك الأيام ، فمن الواضح أن دريك لديه شكوك الآن بشأن زميله السابق.
هذا بالضبط ما يريده. قم بإخافتهم لمدة دقيقة ، يكفي فقط لمنحه الوقت للتفكير في طريقة للخروج من هذه الفوضى. لكنه حريص على عدم إظهار أي علامة على أنه يعمل على إخراج نفسه من ورطة “اكتشفت في تحقيقاتي أن دارك أتوم تعمل مع الشياطين. إنهم يخططون لشيء ما ، وما يسمى بالحرب جزء منه. يتم التلاعب بكم – فكر في الأمر! فجأة تحصلون على موقع المقر السري لـ دارك أتوم من فراغ! هل أنا على حق؟ “
لم يكن الجنود الإليسيون على دراية جيدة بالأسلحة القديمة ، لكن سنوات من محاربة هؤلاء الإرهابيين جعلتهم على دراية بتكتيكاتهم. هؤلاء جنود انتحاريين ، وهدفهم هو تفجير أنفسهم وسط حشد الجنود من أجل القضاء على أكبر عدد ممكن من الأعداء وأنفسهم في هذه العملية.
لم يكن دريك يعرف من أين حصلت القيادة على المعلومات ، انتقلوا على الفور. كان غريباً … من أين أتت معلوماتهم؟
ترك كلاود هوك خفائه يتلاشى.
أجاب كلاود هوك قبل طرح السؤال “جاءت المعلومات من جماعة قفر تحاول إضعاف أمن الحدود ومهاجمة سكايكلود. كل هذا مجرد إلهاء. كنت أحاول منعكم ، لكن عندما وصلت ، بدأ القتال بالفعل. تأخرت للغاية “
شاهد الملازم كرة نارية بشرية تنزل بابتسامة ورفع درعه. بقايا ما كان جسد جندي انحرف بدرعه. بالنسبة لدريك ، لم يكن هجوم مثل هذا تهديدًا. ومع ذلك فقد أعطت الفرصة للشخص المختبئ في الجوار الذي يبحث عنه.
ضيق دريك عينيه “كيف أعرف أنك تقول الحقيقة؟“
التراجع الآن سيكون سخيفًا. لن يصدق أي شخص لديه عقل سليم. لدى دريك و كلاود هوك علاقة عميقة ، ويعتقد أن كلاود هوك لن يرغب في قتله ، لكنه لن يدع الصداقة تجعله أعمى عن الصورة الكبيرة.
لقد كانوا في منتصف المعركة الآن ، والتراجع عن أعتاب النصر سيكون كارثيًا.
لم تضيع ثلاث سنوات في وادي الجحيم مهارات دريك ، بعد ثلاث سنوات أصبح أقوى.
إلى جانب ذلك أعطى الجنرال تعليمات صريحة بأنهم سيدمرون دارك أتوم ، حتى لو ذلك يعني موتهم.
“توقف!” سحب كلاود هوك العصا المزدوجة في وضع دفاعي في الوقت المناسب. سقط سيف دريك بقوة هددت بسحقه. كانت الفرصة موجودة ، وبإمكان كلاود هوك أن يقتل دريك إذا كان يريد ذلك لكنه تراجع. الآن ضاعت الفرصة.
لن يكون التهديد الغامض كافياً لإقناعه. نعم صحيح أنه هناك شيطان ، لكن هذا لم يثبت أن سكايكلود في أي خطر مباشر.
اقترب خط غريب من فيضان من الضوء من الوادي ، وآلاف من الشرر المتقطع بكثافة مثل الديدان المتوهجة أو اليراعات. لقد غطوا السماء قبل أن يسقطوا بين فرسان العظمة الذين تجمعوا مؤخرًا.
صائدو الشياطين هنا الآن للتعامل مع الشرير ، وقوات الحدود يسيطرون على الوضع. مع إضافة فرسان العظمة التابعين لـ فروست ، لم يكن هناك شك في أن المتمردين سيتم القضاء عليهم ، ما لم يحدث شيء خطير. بقدر ما يمكن أن يفكر دريك ، سيتم تنظيف الأمر برمته في أقل من ساعة.
“ماذا يحدث؟!”
التراجع الآن سيكون سخيفًا. لن يصدق أي شخص لديه عقل سليم. لدى دريك و كلاود هوك علاقة عميقة ، ويعتقد أن كلاود هوك لن يرغب في قتله ، لكنه لن يدع الصداقة تجعله أعمى عن الصورة الكبيرة.
لم تكن هذه يراعات على الإطلاق ، بل وابل من السهام. الغريب أن الأسهم تحترق بنار خضراء قاتلة. في حين أن السهام نفسها لم تكن قوية بما يكفي لاختراق الدروع الإليسية ، إلا أنها بعيدة كل البعد عن كونها غير مؤذية. بمجرد أن يلمسوا النيران ، انتشروا في جميع الاتجاهات ، وأقصر اتصال تسبب في انتشارهم. والنتيجة هي بحر من النار الخضراء وأجسادًا متلوية.
استبدل كلاود هوك افتقاره إلى الأدلة الثابتة بإلحاح “دريك ، إذا تجاهلت ما أخبرك به ، فسيصبح الأمر سيئًا.”
صرخ كلاود هوك “ابتعدوا!”
تدخل هامونت “لقد تم إرسال السير كلاود هوك إلى الأراضي القاحلة في مهمة سرية من الجنرال سكاي. أُمر بكشف معلومات عن كنيسة كريمسون . لا أعتقد أنه يخدعنا “.
لكن الملازم ورجاله لم يكونوا ضعفاء. وعندما حاصر الجنود الانتحاريون بأسلحة مرفوعة. قُطعت رؤوس العديد من المتمردين قبل أن يقتربوا أكثر من اللازم ، لكن حتى جثثهم انفجرت بمجرد سقوط جثثهم على الأرض.
في نظر هامونت ، كان كلاود هوك أكبر من كل شيء. لم يكن من المتصور أنه سيتواطأ مع إرهابيي دارك أتوم .
تقدم أحد حاشية دريك إلى الأمام ، وهو رجل سمين للغاية أصيب درعه بأضرار بالغة في عدة أماكن. لقد أصيب ، لكن لا يبدو أنهم يضايقونه كثيرًا. أعلن هامونت سيكريست عن حضوره “سيدي ، ماذا تفعل هنا؟“
نظر دريك إلى كلا الرجلين بتعبير هادئ. لقد كان رجلاً حازمًا وغير مرن ، وحتى لو كان يميل إلى تصديق كلاود هوك ، فلن يتصرف وفقًا لكلمته فقط. لم يصدق سوى ما أمامه ، ولم يكن هناك الآن ما يقنعه بسحب قوات الحدود إلى الوراء.
اقترب خط غريب من فيضان من الضوء من الوادي ، وآلاف من الشرر المتقطع بكثافة مثل الديدان المتوهجة أو اليراعات. لقد غطوا السماء قبل أن يسقطوا بين فرسان العظمة الذين تجمعوا مؤخرًا.
بينما كلاود هوك يكافح لإيجاد بعض الحلول ، حدث ما هو غير متوقع. انتشر صوت صفير مشؤوم من فوق.
انفتح فم دريك بدهشة ، بينما في نفس اللحظة ظهرت نواة من الشك في مؤخرة عقله. لم يكن هناك شك في أنه هناك تهديد لحياته منذ لحظة. الآن كلاود هوك هنا. ما الذي يحدث؟
في سهل هادئ أو مدينة صماء ، سيلفت الصوت انتباه الجميع. لكن هنا ، وسط الصرخات والانفجارات ، تم التغاضي عنه بسهولة.
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ]. إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
اقترب خط غريب من فيضان من الضوء من الوادي ، وآلاف من الشرر المتقطع بكثافة مثل الديدان المتوهجة أو اليراعات. لقد غطوا السماء قبل أن يسقطوا بين فرسان العظمة الذين تجمعوا مؤخرًا.
لم تكن هذه يراعات على الإطلاق ، بل وابل من السهام. الغريب أن الأسهم تحترق بنار خضراء قاتلة. في حين أن السهام نفسها لم تكن قوية بما يكفي لاختراق الدروع الإليسية ، إلا أنها بعيدة كل البعد عن كونها غير مؤذية. بمجرد أن يلمسوا النيران ، انتشروا في جميع الاتجاهات ، وأقصر اتصال تسبب في انتشارهم. والنتيجة هي بحر من النار الخضراء وأجسادًا متلوية.
“أهه!”
حتى لو كانوا قريبين في تلك الأيام ، فمن الواضح أن دريك لديه شكوك الآن بشأن زميله السابق.
“ماذا يحدث؟!”
صائدو الشياطين هنا الآن للتعامل مع الشرير ، وقوات الحدود يسيطرون على الوضع. مع إضافة فرسان العظمة التابعين لـ فروست ، لم يكن هناك شك في أن المتمردين سيتم القضاء عليهم ، ما لم يحدث شيء خطير. بقدر ما يمكن أن يفكر دريك ، سيتم تنظيف الأمر برمته في أقل من ساعة.
لم تكن هذه يراعات على الإطلاق ، بل وابل من السهام. الغريب أن الأسهم تحترق بنار خضراء قاتلة. في حين أن السهام نفسها لم تكن قوية بما يكفي لاختراق الدروع الإليسية ، إلا أنها بعيدة كل البعد عن كونها غير مؤذية. بمجرد أن يلمسوا النيران ، انتشروا في جميع الاتجاهات ، وأقصر اتصال تسبب في انتشارهم. والنتيجة هي بحر من النار الخضراء وأجسادًا متلوية.
“توقف!” سحب كلاود هوك العصا المزدوجة في وضع دفاعي في الوقت المناسب. سقط سيف دريك بقوة هددت بسحقه. كانت الفرصة موجودة ، وبإمكان كلاود هوك أن يقتل دريك إذا كان يريد ذلك لكنه تراجع. الآن ضاعت الفرصة.
كان هذا عذابًا من أعماق الجحيم! غضب الآلهة عليهم!
ترجمة : Sadegyptian
صرخ كلاود هوك “ابتعدوا!”
السهام الأكثر دموية. لقد لُعنوا جميعًا بنيران الحُكم ، وهي النيران الأكثر قوة في العالم.
كما لو كانت في إشارة ، ظهرت قوة أخرى على أطراف ساحة المعركة. يقودهم مجموعة من الرجال في الجلباب الأحمر. لم تكن القوة معهم كثيرة ، ربما لم تكن سوى ألف.
ترك كلاود هوك خفائه يتلاشى.
ومع ذلك معداتهم ممتازة – أقواس وأسلحة من إليسيان ، والتي أطلقت سهامًا بمدى لتتناسب مع بندقية قنص.
تدخل هامونت “لقد تم إرسال السير كلاود هوك إلى الأراضي القاحلة في مهمة سرية من الجنرال سكاي. أُمر بكشف معلومات عن كنيسة كريمسون . لا أعتقد أنه يخدعنا “.
السهام الأكثر دموية. لقد لُعنوا جميعًا بنيران الحُكم ، وهي النيران الأكثر قوة في العالم.
ومع ذلك بينما يرفع سلاحه ليضرب ، هناك شيء ما حول جسد الرجل القوي الذي جعله يتوقف. كلما اقترب ، رأى بشكل أكثر وضوحًا من هو على وشك الهجوم. على الرغم من أنه لم يكن دقيقًا أن نقول إنه “رأى” – فالدرع الثقيل يخفي أي شيء يمكن التعرف عليه – لكنه تعرف على السيف الأسود الذي يحمله.
شعر كلاود هوك بتسارع نبضات قلبه. هل تعافى كريمسون وان بالفعل؟ إذا وصل هذا العجوز اللعين إلى هنا يمكنه تغيير مجرى المعركة بنفسه. يمكنه تدمير جيش صغير بدون أي مساعدة!
تقدم كلاود هوك ، مستعدًا للهجوم. لم يكن هناك شك في سلب حياة الضابط.
لكن ما الذي يفعله كهنة كنيسة كريمسون هنا على أي حال؟ لم يكونوا حلفاء دارك أتوم!
“ما الذي تفعله هنا؟!”
[ المترجم : هذا الفصل خاص بموقع ملوك الروايات ومترجم من Sadegyptian، لو شوفت الفصل على موقع تاني يبقا موقع علق سارق الفصل بدون إذني ].
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم تكن هذه يراعات على الإطلاق ، بل وابل من السهام. الغريب أن الأسهم تحترق بنار خضراء قاتلة. في حين أن السهام نفسها لم تكن قوية بما يكفي لاختراق الدروع الإليسية ، إلا أنها بعيدة كل البعد عن كونها غير مؤذية. بمجرد أن يلمسوا النيران ، انتشروا في جميع الاتجاهات ، وأقصر اتصال تسبب في انتشارهم. والنتيجة هي بحر من النار الخضراء وأجسادًا متلوية.
ترجمة : Sadegyptian
تقدم أحد حاشية دريك إلى الأمام ، وهو رجل سمين للغاية أصيب درعه بأضرار بالغة في عدة أماكن. لقد أصيب ، لكن لا يبدو أنهم يضايقونه كثيرًا. أعلن هامونت سيكريست عن حضوره “سيدي ، ماذا تفعل هنا؟“
ربما بدا دريك وكأنه غبي يعتمد على القوة وحدها ، لكنه في الواقع ذكي وماكر. في وادي الجحيم كان تحسنه دائمًا سريعًا ومتسقًا ، و أحد من بين الأفضل في فئته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
